5 سا ال‎ N

0 والتحشية کا الت الور اده

ا 2 نیو ارد در( لعلو بات

و لب( نا سس |

2 ۱ 2 ا لس ی " إل ىاع نی اد - 15-١ A‏ ۳ : 4 ر نادأ ناضائعك المسهاة اب س 7 2 8 9 : 4 ۱

ی ا

> ۱ ۱ 1 ۳1 5 کے سے كذ ا 1 سر e:‏ ا چ ل اكه

ا ی ارا 5

المَوژ الکبیز في آضول التَفْسِير

وضعه بالقارسية

ر کے

الاامام أحمد بن عبدالرحيم هلو العروف ب: الشاه ول الله رهه اده

التعریب والتحشية الشیخ مت سعيد أحمد البالوري یاه رش ی ررم فی رین برا ر لهل ی ویوبن تا مع تعلیقَات نَافِعَةِ وزیَادَات مَاتِعَةٍ المسمّاة ب: صر القدیر عل الفُوز الكبير آبو القاسم محمّد إلياس بن عبدالله الهمّتتغري الغجراتي [ ایام رین لب یمور مرو عنام نکن رر ] اعادة النظر والتصحیح المفتي آبو بكر بن مصطفی الفطني الشیخ أحمد العنكاروي الفلاحي نا كل زا رتم رین بالا من رن وليل ...نانز رنہ ردنب رر سی نلوان زر النشر والتوزیع إدارة الصدیق دابیل» غجرات

اسم الکتاب: تو یی سس قیالع ق عون الكفسير التأليف: : الشّيخ المحدّث أحمّد بن عبد الرَجیم و زد مداه

التعريب والتحشية: 22121111111111 الشيخ المُفتي سَعید أُحمّد البالحبوري يمه تحقيق وتعلیق: EEE‏ ل النشر واو زا ۰ إِدَاوَ ره الصديق دابیل» غجرات

<4) ۹۹۱۳۳۱۹۱۹۰ ۸۸۸

يطلب من: ١)المكتبة‏ الا تاد دیوبند» آلهند. ۹۸۹۷۲۹۱۹۸۰ ؟)المكتبة أبي هريرة کهر ود» غجرات» الهند. ۹۹۲010۲44٩‏

الفوز الكبير 0 تقریظ

بسم الله الرحلن الرحيم

ثبي

الأديب اللبيب الشيخ نور عالم خليل الأميني متّعنا الله بطول بقائه (أستاذ اللّغة العربية وآدابها بدا رالعلوم دیوبند» الحند)

مد تَصَفَّحْتٌ بعص الصفحات ممًا قام به [في کتاب ”الفوز الكبير في أصول التفسیر" للإمام المحدث الفقيه مسند الحنده المتعمّق في أسرار الشريعة وحكم الأحكام الإسلامية الشاه ولي الله بن عبد الرحيم الدهلوي یمه (- ااه = ۱۷۰۳- ۷م) الذي كان أصلة باللغة الفارسية» فنقل إلى العربية فضيلة الشیخ المُحدث سعيد أحمد البالتبوري رحا (۱۳۰- كاه = ۹١‏ ۰)) رئيس هيئة الشدرپس وشیخ الحديث سابقا با مجامعة الإسلامية دارالعلوم | دیوبند بامند» ووضع هَوَامِمَه المَْمَة] الأخ الفاضل الشيخ محمد إلياس الغجراتي - وفقه الله للمزید من الاعمال العلمیة- من مزید التحشية والتحقيق؛ واضافة العناوین الفرعيّة اعامّة خلال متن الکتاب؛ وشرح ما غمُض وصعب من نص المتن؛ واضافة مزید الأمثلة في معرض بیان قاعدة من القواعد أو ذکر فائدة من الفوائد؛ واضافة قواعد التفسیر من بعض کتب التفسیر؛ وقشکیل الکلمات الصّعبة أو المُحْتَمِلّة للالعباس؛ وکتابة الع حسب القواعد الاملائية المَبعَة.

فوجدثه نافعًا لطاب علوم الدين ولن يَتصَدَ للاستفادة منه من العلماء والدرّسین» فأدعوا الله تعالل أن يُضْفِيَ عليه مسحة القبول» ويجعلّه ذخرا لیوم الدين للمولف الامام الدهلوي ولمُعَرّيه الشيخ الفقيد سعید أحمد البالنبوري

تقريظ

الفوز الکبیر 00 تفريظ (الذي لو کان حي واظلع عل عمل الشیخ محمد إلياس في هذا الكتاب» لسر بالغا) وللشيخ محمد إلياس الغجراتي الذي حاوّل بجهده التشكور أن جعلَ

والحمد لله رب العالمين. نورعالم خليل الاميني أستاذ اللغة العربية وآدابها بدا ر العلوم دیوبند» اند تحريراً في العلاثاء ۲ ذو القعدة ۱4۱

الموافق ٤/يوليو‏ ٠٠م‏

الفوز الکبیر 5 ترجمة الإمام المصئّف بسم الله الرحلن الرحیم ترجمّة الامام الصنف ف سطور

هو: آُوعبد العزیز قظب الدّين وَل الله مد بْنْ عَبْدِ البَحِيّم القَارُوْق الَهْلّويء الهندي ولد ف عَهّد الملك عالمکیر رمال سنة: ١١ى‏ وئوق ال َة حمّة الله ف الحرم سدّة: ۱۱۷۲ بمديتهة دهلی.

کان رها لل ین عباقرةلهند ون راهم بالبتان.

العَالِمُ القَاضِلُ الحریر فقل‌تن *‏ َك الوم فأزوی کل مان

خی الله به وبأؤلاده ویتلامیزه ثم بتَلامِيّذِهم الحَدِيْتَ والسّنَّة بالهئد وغل کثبه وأسانیده الما رف الیار مین طوی أضْلّها ف يه وَرْعها في کل بَيْتِ مِنْ بيت المسلیان.

وقد صَنّف الإمام ولي الله حه اللّه- وخر ان كرت والكَفْسِيْر وأصُوْلِهمَك وتَصَانِيْقُه تَشْهَد بعلو گغبه وتبخره وغزارة عليه وسَعَةٍ تره في العُلُوم الشّرعيّة ع عن اجرف ارات رایس

¬ تَْجَمَ القُرْكان الحمِيّد إلى للع الَارسِيّة ون وی رنف قَدْر رالکلام» وحُصُوْص اللّفْظ وغمویه؛ أُسْمَاهَاب قنخ الرخطن”

> الموژالکبیرق وا ل یادرف ب تعریبه.

۳- المسَوی رخ المُوكأ(بِالعَرَبيّة)

؛- المصفی که * ع ار( بارس

۰- الازقاد إلى مُهمّات علم الاشتاد.

-- حُجّة الله البَالِغة في: أصوّل الدّينء وجلم أَسْرَار القریعة وَهْوَ كتَابٌ رید في بابه ل مَسبَّقه مفله ول يُنْسَحْ عل مِنْوَالهِ بَعْدَه.

الفوز الکبیر 8 ترجمة الإمام المصئّف

۷- عفد ابید في آخکام الاجْتِهَاد والكَقْلِيّد.

۸- الاتصاف ق بیان سَبّب الاختلاف.

٩‏ المقَدُمة السَنِيّة ف انتصار الفرقة السنية.

- رال ا قاء عَنْ خلاقة ا لَقَاءء وه کتاب مَاتِع عَدِيْمُ الَظِيْرق بابه.

-١‏ قُرَّة العَيْئَيْن ف تَفْضِيّل الشّيْخَيْن.

- الكَفْهِيّمَات الاطيّة؛

وغَيْرُذْلِكَ من الکثب المُفِيْدة لب عَدَدُها سين كتابا.

وکا رجه الله لن مَدْهَب ین حَنيغة - ما لا حرج ف العَمّل عَنه قِيْدَ ین ما في الدّرْس والَضییف فَكَانَ لا خر البخته كما کتب هوّبتفیه في آخر َة صجیح البُخَارِي -المَحَفُوْطَةٍ بمکتبةه خدا بش بعَظیم آباده ین و ”گتبه بیده ار إل رَحْمَة الله الکریم الودود: وی الله أَحَد بن عَبِدٍ التّحيم بن وجیه الدّينِ بن مُعتلم بن منضور ین أحمد بن مود -عَقَا الله عَنْهُ وعَنْهُمء وأخقه وَإِيَاهُمْ باسلافهم الصالیین-؛ العُمَرِيُ: باه الدَهْلَوي: وطناه الاشعريٌ: عقیده الصوف: طَرِيْقَة احَنَفيٌ: عملاه واطتفی الافِین: تدریمّا؛ ادم الكَفْسِيْرِوَاحَدِيْث والففه وَالعرَبِيّة وَالكلام؛ وله كل ذلك تصانیف.

وا ند لله را وآخراه وظاهرا وباطناه ذِيْ الجلال والا کُرام؛ وان ذلك يَوْمَ الفلائاء لقال وعشرین من شَوَال سک ۱۳۹ه*.

ولگونه حَتَفیّا- عبر ما ذکو- قرائن عَدِيْدَةُمُصِرَّحَةٌ مُسْتَئْبَطةٌ ین کثبه

كك

الفوز الكبير ل 4 مقدّمةٌ المعرّب

ا المعَرّب علم التّفْسِيْر

لير لَة:الاْضاح والگنیان» واضطلاا: عم بح فِيّه عن القرآن المَجيّد من حَیث دلا لف عل مراد الله تال بقَد ر الطاقة البَشَرِيّة.

فَخَرَّح جلم القراءات» قَإِلّه علم: يُبْحَث فِيّهِ عَنْ آخوال الفزآن الکریم من حَیث بط ألماظه وَكَيْفِيّة أدائها؛ وقوتا: بقدر الطاقًة البَهَرِيّة“ لبان أنه لایخ في الیلم سير عَم الم معان لمتقایقات ولا عم للم مد الله کال في الواقع وتفس الامر.

وَمَوْضُوْعُه: کلام الله تال من حَیت دلا ئه عل مراد الله تعالل.

وغرضه: الاهیتاء بهدَايّة الله تعالل» سك بالغروه الى وَالوَصُوْلُ إلى السَّعَادَة الأبَديّة.

تایه کیره یلها

¬ تَحمَّلَ الله تال بتشیه بيان کلایه الشَّرِيْف» ال الله تعالل: عَلَيْنَا اتر [القيامة] له تعَاك هُوَالمُقَيِرالأوّل لِكلامِه القَدِيْم ژگفن به

۳ م

»- جُعِلَ تَفْسِيْر الفُرآن الکریم وَظِيْقَة التي يل قال كعَاك: «وأنرل کل کر بت یلاس ما رل هم عم يَمَفَكْرُونَ @)[الدحل» فبیته يلل بقوله وله هو المُقَس ر الا لکتاب الله المَكاني» وگنن بو قدْوة!

۷- دعا ال ل لابن عه عَبّد الله بن عباس -25ك:8- فقال: ”الل عَلَّمْه الکتاب". [رواء البخاري]» وف روایه: "له عَلَّمْهُ لوب [رواء ا لحاكم]؛

الفوز الكبير 5 مقدّمة المعتب وھد باه وعَبْقَريّه عَبْدُ الله بن مَسْعْوْد - لته حَيْثُ قال: "مرحمان القران: ابن عَبّاس! “1رواء الحامكم] فل قَوْق ذلك ین قرا

؛- وَجُعِلَ خَيْرُ الئاس مَنْ تَعَلّم القّرْآن وَعَلَمّهالتّاش» وهدًا عَامٌ للْقَاظ لمرآن ومَعَانِيُه؛ بل هْوَأَوْنء وتاهيك به من عُلْمّاءا

التفییر والَاویل: هُمَا بِمَعْنى واجد عند المتدیین وأمّا عند لمتأخْرین» فَقَالَ الامام بو مَنْضوّر الماثرنيي: الکییر: القَطعُ بأنَّ الما ین اللّمْظ هذاء والشَّهَادَة 13 اللّه: أَنّه عَن د ِاللّمْظ هذا؛ فان قَامَ م دَلِيْلُ 00 به فَصَحیح ٠‏ وا فتَفْسِيْر بالرّأي» وَهُوَ الم عثه» وَالتأُويْل: تزجیم المُحَتمّلات يدون القطع والشّهادّة على الله (راجع الاتقان النوع:۷۷)

والكثيزر بالژاي: هو لیر و اموي و افيا ین عند تیه بت يُؤجب تفییرا لمَسْأَلَةِ إجْمَاعِيّة قَطعِيّة أو تَبْدِيْلا في عَقِيْدَة السّلّف المُجْمَع عَلَيَْا ما التَفْسِيْربِالدَلِيْل وَالقَرِيْة ویب صَحِيْحٌ مُعَْبْرُ في الشّرْع؛ ومَنْ الم کثب القَفْسِيْريَدُهَا مَشْحُؤنة بیثل هذه الكَفاسِيْن قلا صَيْرفِيُها.

الشيخ المفقي سعيد أحمد البالسبوري تمه رئيس هَيقّة الكَدريس وشيخ احدیث بدارالعلُوم دیوبند سَايقاً

التصدیر

ا لحن لله الَِیٰ وق مَنْ شَاء لا اء ومَنى اء وَالصَّلاء وَالسَّلامُ على سَيّد

ربعد» كَإِنّ العَاية القُضْوَى هُوَ القوّز ف الآخِرَة الأول وَلايئڪن تيل 0 العلل بِغَيْر 0 يُعتِه العلیه وجَعَلَ الله کتابه مَدارا لکیل السَعَادة الکبری؛ عم مِنْه: أنَّ فصّل ما اشْتَعَل به المُشْتَغِلُوْن من العلو م هُوَعِلُمُ کاب الله ور ا وَانْحَبٌ عل قراءعته وتدبر وتفسیره واستنباطه الأخلام.

ار زل الكَفْسِيْر: َجْمُوْعَة من الراید والاضول ال كبن للمَْسر را صَحِيْحَةٌ لكفسير الفرآن الكرِيْمء وتَضَعٌ القَوَاعِد والاصوّل مدیدن لتيل ام في ات تَفْسِيْره وَُرْشِده إن طرق الترجيح بَيْن ن الأقْوَال المُخْتلِمَة ك ر ا الم اج کل اد عقیدته عل قاعِدّة صجِيّحة ثابئة؛ وَتُبَيّن طرّق الاستخرا ح والاستنباط لاسرّار هذا یی ۳

والکثب المُصَئَّفَة في هدا القن عَل توعین: تزع یذکر فیه طرّق الفییر سردا مَُتصَمناعل | ل فيه قواعِد الَفْسِير.

وَمِنَ المَعْلّوم: أن الامام الَا ون الله المُحَدَّثْ ال لما كن متَبحران آضول العُلُوم العَرَبيّة وفْرُوْعِها؛ بل له اد الك ف کل كَنَّ ین نون العَرَيّة ار ف هدا الكتاب يذكْر المُّهمّات وَالقَوَائِد العَالية حب في کل باب ولم یذ كرف کل یاب ما اشتهر رفیه ما یتعلق بهدا المَنَ؛ وقد صرح به في المُقَدّمّة حَیث قال:

۳

لما تم الله تاك عر بابا ین قَهُم كتابه المَجیّد »حَطْرَ يبلي أَنْ: : أجمع ومد

0

الفوز الکبیر 8 لتصدیر "بَعْصٌ اليِكات الافِعة“ ال کنقغ الأضحاب ف رساله ْتصَر.

وَقال آیسّا: وَالْمَرْجُوُ مِنْ جلف الله ی لا إنتهاء لهُ-: أنْ يفت لْطلْبة الیلم بمْجَرّد قَهُم "هذه القَواعد" سارعا ّایعا ف فَهُم مَعَان کتاب الله يحَيْث لو صَرَفا عُمْرَهُمْ في مُطَالَعَة الكَمَاسِيْر وَالْقِرَاءَة عَلَ المقیرین -عَل أَنَّهُمْ قل قَلِبْلٍ في هذا الرّمَان- لم تحص لَهُمْ زو الْقَوَائِدِِهِدًا الصَّمْط وَالرَيْط- انتمی.

هذا وَيَتبَِي أنْ تلفت انتباهالُراء إل أمر مُه جداه وهو أ مب ردا دَؤقا فریدا وَأسلُوبًا حَاصًا في تیف هدا الکتاب؛ وعل سَيِيلٍ المثال: أنه ره الله اتقل من بت ”الَعرِيُض" المُتعَلّق بیلم البَلاغّة إلى بیان سَبَب عَامٌ ينزؤل القُرآنء که جَعَل الأسْبَاب العَامّة لول مِنْ قَبيْل ایض وم عرض لبيّان قشتي لول مِنَ السّبّب العام را اص؛ وَمِنْهَا أله تیف باب الاطتاب بالعلف عل كر "العف اي » وهذا مما لاتخظر بالا لا لمن لَُذِهْنٌ اقب وجلم رَاسخ؛ ها أنه ق أ کار مضامییه فلا اشکل عل المبتدیین أَخذُها وغل المنتهان ضبظها.

ورغم أنَّ الکتاب گان مُشتیلا على مُلَاحَطَاتٍ قَيمَةٍ وَكوَائْدَ نَافِعَةٍ قامب

ارات العلمِيّة بدرسه وَتَدِرِيِيِه؛ پل لا تَکَاد وج جَامِعَة من الجَامِعَات الإسْلامِيّة بر و

۲ 8 سما س اس ر ۷ 254 و وم ای سم 7 AT! a‏ في الهند وَمَا حولها تخلومِنَ الاشتغال يه يسَبَب وفور فائدته مَحَ صغر جسمه؛ شار

ع من امارثه حُڪم بان اعلق عَلَيْهِ بتغلیقاب فَنْيّة مَعَ تضریح تواجد سَِيّة 2

رمُوزّه ونظهز مَحنوتایه -وَهدا بعخض حسن طنهم بي- فَاجَبْتُ قولهم م ان مضداق تول القَائِل: أحِبٌ الصَّالِيْنَ واسث ینهم! لَعَلّ الله يَرْدُقيي صلاغا وَأَيْضًا قذ صرحت بِالقَاعِدَة الَو ار (لنها الامام» أو الْقَاعِدَةٍ الي تتَعَلّقُ بمضنویه مِنَ القواعد ال تما لیخ خَالِد بُ غفمان السَبْته ورّيّتها بتَفْصِيْل

الفوز الكبير التصدير

2

ہے ج مر

بَییّط وتَوْضِيح أَنِيّق -فجَرَاه الله عَّا وَعَنْ جع المُسْتَفِيدِيْن أَحْسَن الجرّاء-؛ وَرَقَئْت الْقَوَاعِدَ سب التَّرقِيم الَّذِي فمث به في 55 'رَوْح القَدِيْرف أَصُوْل یی وقَوَاعِدِه“؛ قَمَنْ مَاء الگفصیل فَلْيُرَاجع اضله ین ”قَوَاعِد الكَفْسِيْر“للشَّيْخْ ون اء خُلاصَتَه ف أؤرَاق قلیراجم كتَابّنا المَذّكور. منهج عَملتا ف الكتاب

-١‏ إضَاقة العتاوین المُمْتَارّة ی المَعْكُوْفْكَينِ ”[ ]“ وب" فِيْمَا یملق بهذا الَنَوَفْقَ مَايَدْكُرُهَا ولو

- کب اک وف واجدالنلاء ره مع وضع علامات لمع ينضح الرَبْظ بين ايمل جر

کل ات وَالْمُشْكِلَة أُوالمُلْتَيِسَة؛ ولیغم مَاقِيْلَ: ”إِنَ إِعْجَامَ الْمَكْتُوْب يَمْنَعٌ ین اسْتِعْجَامِه وَفَكْلَهُيَسْنَعْ مِنْ إطكال“.

4 کف ار ی رت آن بخطی فیها القَارِئ.

ه- كرح اعبارات الصّعْبَةِ وَإِيْضَاحٌ الیبارات العَامِضَةِء وحل الْمَصَامِيْنٍ الي انح فیها الْعُقّد.

و ود تس تست زآقارالیها المصيّف ف السَیاق من ب قواعد التَفْسِير".

۷- إضَاقَة الأمئِلّة 00 قَاعِدَة أَوْقَائِدَة لِتَسْهيّل الاستمادة.

«- يم کت الي َك رَالمُصَيِف ف الكتاب جزم منها. -٩‏ ذکرالایات ال اكتف شار ة رها ف السَيّاقٍ. - کم کعلیقات الشَيّخ سَعیّد خمد البَالَمْبوْرِي -فُّس یره ب ”ا معرب“

رَمَا أجیل فیهاین روح القییر فَهُوَ كتابنا شین دارة الصِدِّيْق دابیل.

الفوز الکبیر التصدير

۳

إيضَاحٌ: وَمَا زذتا فیه مِنَ القَوَائِد تلا عَن: "لور العَظِيْم“ فَهُوَ تَعْرِيْبِ تِلْمِيذِي المَوْلَوِي مُعِيْن اليَيْن البَرُوْدوي.

واخیره قد يَدَلْتُ جهْدِيْ وَصَرَفْتُ هَن -مَهْمَا قر لي ف حل المُغْلَقَاتِ وَتَنْقِيْح المُعْضِلَات بتوفیق الْعَزِيْرَالْعَلَام؛ وعل کل حَالٍ لا أَدَعِي گتالاف عمَل» ولا

#86

عِصْمَةٌ فیما در ین حَوَاشٍ وَتَعْلِيْقَاتِ.

وَمَا رید بهذ لیات الا رياه في اب وَالشّغْل بحكتابه سجَل ولا وا عض الواچب ال وَجَب عَلَيَْا ف حَقٌ الامام المُصَئّف ال ما ال یم العُلَمَاءُ مِنَ المُحَقّقِيْن والمدَفَمین بِعْلّوْقِه.

ماکان حَسَنًا قَِنَ الله وفضله وکزیه بیرگة مُطَالَعَة كلام عِبَادِه المُخِْصِيْن لاسِيّمَا كلام المُعَرّب والقارح لد الكتاب الشّيخ العف سَعِيّْد مد البَالَبُورِي رها وما گن من نَقِيْصّة فَمِنْ تفیی وم الشّيُطان.

قمن عَترعلن ما جب إِضْلَاحُهُ وَتَصْوِيْبهُ فالرَجَاء مِنهُ آن يُوَاصِلَ مَعنْ على الرفم الآ لاز يل اللَص ان وج وَأصَوٌبَ الَطَأًإِنْ وَقَعَ . (۰۹۱۹۸۲۵۹۱۸۷۵۸)

سال الله تارك وتعال آن يَغْفِرَإنِ وَلوَالِدَيّه وَلِمَمَايجيْ ولاخبايي وَلِأَمْن؛ وَمِيّع المُسْلِمِيْنَ وَالمُسْلِمَات الأحيّاء مهم وَالأَمْوَات؛ له َرِيْبٌ حُجِيْبُ الدّعْوَات؛ٍ هو المستعان وعَلیْه التكلةآن. التبا بقّبول حسّن؛ وأنبتها تباتا حسّنا.

ره أَخحْوْكْ ف الله: أبوالقاسم حمّد إليّاس بن عَبّْد الله الهِمتتَمَرِي العُجراتي المُدرس بمدرسة دعوة الإيمان مانيك فورتکولی» نوساري» غجرات اهند

الفوز الکبیر 5 اللَمُدمَة

التَقْدمَة

مَبَادِئُ أُصُول افير وَمَا يعلق يها

الاضول: جفع أضلء وَالأَضْل: هومَا لایفته رك غَيْر وَيُبنى عَلَيْهِ غَيْره.

والگفییر: هوعلم یعرف به تاب الله ا مزل عل نبيّه محمّدء بیان معازیه واستَخراج آخکایه ومع رف جکیه ومَرایب حُجَجه.

- آضول التفییر: هو العلم الذي يُتوصّل به إلى القَهُم الصحيح للفرآن» ويحكشف الطرّق المنحرفة أو الضَّالّة في تشسیره.

أو: هي القواعد التي يفوم عليّْها عل اکفییه وتشتل ما يَتعَلّق بالمقَسَر من شرّؤْط وآداب» وما بلق بِالتَفْسِيْر من قواعد وظرق ومتایج وماك ذلك.

> مَوضُوْع ول التفییر: هو عِلْمُ الكَفْسِيْر من حَيْث: تَْديْدُ قوَاعده وشروط تناوله» وظرقه ومناهجه وما ال ذلك.

۳- غرضه: صَبط التفییر بوضع القوَاعد الصحيحة» والظرق السَّليّمَةء والتاهج السَّديْدة للتَفْسِيْ والشُرُوطٍ المُحكّمة والا5اب القَريْدة للمُقَيّر؛ وَغايّة هدا العِلّم: مَعْرفةٌ مَعَاني تظم المرآن الکریم» وتوضیح آیانه وکشف مَعَانِيْها وتنیزن آخکامها جکمها لِلتَوَضّل إلى حَقَيْقّة کتاب الله الْعَيْرتَحْصِيّلا لِسَعَادَة

حم تعلیم ول التّفییر: دا العلم من فرُوْض الكقّايات بالا ما ع.

مكائئه: صل الكقسيرييْحت يه في لم الكشيض وموطوع علم اشير هوّالمرآن الكرِيّمء وَهْوَخَيْر الكلام لاه كلام الله؛ قلا عَجَب أنْ تون َضوّل الكَفْسِيْرمِنْ أُشْرّف العُلْوْم وأغلاها مَكائة وا کترها قَضْلا.

الفوز الکبیر 5 التَمُدمَة وید جلم ول التفُسِيْر

مِنْ أَهَم فرایده: -١‏ مَعرفة الطرق الصَّحيّحَة لکفییر القُرْآن الكرِيّم؛ وما یقیل من الأقْوَال وما رده ومَعْرفة من بَضلح تلقّي سیر عَنْ ومن لايَصِحّ تَفْسِيْره للقرآن.

> مَعْرفة المواعد الي تون عل قَهُم کتاب الله قَهُما صحیحا حون یب المسْلِمُ عقیدته عل قاعِدّة صجِيّحَة نابتة.

۲- والترجیح بح ين آفُوال المُفَسّريْن دا کات الاقوال عُخْتلِمّة في تفییر

الآيّة + سب اعد اجه رگد اس عل هم تصونيا ات +- ولد عَرفْنا مَعَاني لُزآن ین خلال قَوَاعِد الكَفسِيْر وَأْصُوْله تَمَكنا ین اسْتِخْرَاج الأخكام الشّرعِيّة.

ه- التزوّد بالققافة العَاليّة مق المعَارف القَيّمةء والتّسَلّح یلاح العِلْم والمغرقة لقاع عن القرآن الكرِيّم ضد الاغداء الذيْن يَبُدُلن کل مَافْ وسعهم اكخريّف مَعَاني القرآن وَالإخَاد فیه.

شَرَائْط المفسر من شَرَائِط الممَسَر: صحّه الاعْتِقاده وَالكَجَجد عن الهَؤىء والاجتتاب ین ليذعة وَالفِسْق؛ ون یمس بمجردالراي والعفل» وأن يسر الفُرآن پالقرآن اند ند الإممال والاختضار ثم القَفسير بالسّْه د م بأقوَال الصّحَابَة فم ب أَقْوَال این فلا یغیل عنْ مایب الصحابة 11 والگابعزن في التَفْسيْر.

ینها الیلم بالذّقة العرَبيّة رالو وَالصّرْفه وعلم المَعَاني وَالبيَان

بت للم 2 صول المَّصلَة ا - لم وید وعلم الفقّه وَع ۳ ۹1 7 ام عمس ی سس جه كن هم وه

الفوز الکبیر © فُمَة وَالقٍصّصء والگایخ وَالنسَوخ وتو ذْلِكَ-؛ یلم الأَحَادِيْت المبيّنة لکنیبر المُجْمَل وَالمُبْهُم. د ا

من آداب المُفسّر: حُسْنٌ الئيّء وَصِحَّة المَمصد؛ نوم القُرآن وَأُسْرَاره؛ ون پَڪَون حَسَن الي دبا بالآدَاب الإِسْلَامِيّة مهد بالأخلاق القَاضِلَة؛ وَالعَمَلُ ژّالامیقال» وتحزي الصَدْق وَالضَبْط في 0 وَالرّوَايَة؛ والاضم وَعِرَّة 5 وا مجهر با ق؛ وخسن الست وَالأكاة وَتقْدِيْم من هو وآزل وه وختن لاخ

وَأَنْ کون مُضفیا إلى ۳ یه مُلْقِيا السَمْم ومومهید القَلب لِمَعَاني المرآن» تاظراٍل قذرته وَمُعْظِمًا آم مُفْتقرًا إلى الكَقَهُم بقلب سلیم وذعاء وَتَصَرٌّع وَكَمَسْكُنء واثیظار منم عَلیه ین الاح العَلیم.

طَرِيّقَة الأداء

طریِقَة الاداء: آن یت یذگرسَیّب بب المُؤْوْل في مَواض ا یدام يعلق بالألْمَاظ العفرکة من اللْعة وَالصرّف والاشتقاق, كُمَّ یفرح الرا کیب والاغراب الَّذِيْ یتوقّف عَلَيْه دید الْمَعنى نم ببين وُجُوْه الْبَلاغَة؛ ثم يقي إلى الاستنباط وَالأحكام. وامّا كر المَُاسَبّة وَالرَيْط بين الآيّات فك حَسَب مَا يَقْتضِيّه التَظم وَالسّيّاق

وَل ۳ أن يتيب مالاب من: أسبّاب النُرُولء وَأُحادِيْثِ قَضَائل الران» والقصص المَوْصْوّعةء ا الإسْرائِيّلِيّة؛ فان هدا مما يذهب ججمَال الرآن» ويشْكَل امس عن الَدبروالاغیبار.

وآن یتیب زکر العلل واللائل من دَلائلٍ أَضول الغفه» وَمَسائل الفِقّه

الفوز الكبير © التَقْدمَة ودلائل أصول الديْن وَغَيْرمَاء كُمَاهَحَن بَعْض امفس رن تَفْسِيرَهُمْبهذِه الوم والاضل أَنْ يُمْحَذ من ذلك مُسَلما ی علم الكَفسِيْر دون الاسیذلال عَلَيْه.

أبوالقًاسم محمّد إليّاس بن عَبْد الله الهِمَتْتَمَري العُجراقي

الفوز الکبیر ۱ مقدّمةٌ الکتاب بسم الله الرحمن الرحیم مقرم الکتاب آلا الله کال عل هدا العبدٍ العف لاْعَدُ ولا صى؛ رأجلها: الكوْفيْقُ

لِمَهُم المَرآنا لعَظیم. مت" صاحب الْبوَة وَالرَسَالَةِ -عَلَيْهِ الصَّلاةُ وَالسّلام- على أخقر الم كثيرة وأعظمها: تبليغه يل لمران الكَرِيْم؛ من" الق يل الشرآن ال

ىمو 1

الأو وَهُم اوه یلجیل القان" ول جر ؛ حى بَلَمَ هدا الصَّعِيْفَ أَيْضًا

حَظ مِنْ روایته ودرایته.

الهم صل عل هدا التي الکریم سيدا ومَلائا وقَفیعتا- أَفْضَلَ صَلَوَاتِكَ الرَّاحمِينَ!.

ما بَعْدُ: یل المَقِيْرِوَلي الله بْنُ حَبْد البَحِيّم -عَامَلَهُمَا الله تعالل بلظنه

العطیم-: ماع الله تعال ع ابا ِن فَهْم کتابهالعجید» خظر یبا أن: أجمع

یدبع اليِكاتٍ”" الَافعة ال تلع الأضحاب ف رساله تم

وه 4

() قؤله: (آلاء): جع الالی» والال» والألى: التعمةُ. (المعرّب)

() قوله: (ویتن): جمع المنّة: الإحسَانُ. (المعرّب)

(۳) قَوْله: (لقّن): لقّّنه الکلام: فهمه إيّاه مشاقهة. (العرزب)

(؛) قَوْله: (الجيل الأوّل): الجيل: لام ا لجنس من الئاسء لك جيل والروم جيلٌ؛ والجيل الأول: هم أصحاب الي .دیاش

() :یل العاني): ال الداني: هم جماعة التابعين. (لمعرّب)

(5) قَوْله: (هلْمَ جرًا): أيْ: عَلى هذا الیثوال» وهگذا إلى آخره تعبيرٌ يقال لاستدامة الأمر واتصاله. (المعرّب بزيادة)

) قَؤْله: (التكات): جنع الگکتة» وهي التشقلة الم الط الي أخْرِجَت بدقّة کظر -

۶ وی م

وَالْمَرْجُوٌ مِنْ لُظف الله -الزي لا إنْتهَاء -: آن یفتح لِطَلَبّة الیلم بجر بتر فا عم في مَُالَعَة تفای والْراعوعل المُمَسَرِيْن -عَل أهمآقل قَلِيْلٍ في ا م تَتَحَصَّل هم هذِو الْقَوَائِد"' بها الضَبْط وَالرَيْط. مها بل الكيْرٌُ في آضول تسیر" وَمَا تزفیتن الا باللهء عَلَيْه توت و حسی» ونم الوکیل وَمَقَاصِد هذه الرَسّالة منحصرة في مسة أ بواب: البَابُ الأوّل: في بیان الوم ا حَمْسّةء الق یل علیها القُرآن العَظیم تصّاه كن ول الوآن بالأصَالّة گان لهدا العَرّض. ۱۳۳0 وجوه ا قاء في مَعَاني تشم الفُرآن بالَسَبَة لن أل هد العضر وَإِوَالَة ذلك الحقَاء باضح بیان البَابٌ الكايث: ف بیان لطایّف تظم القزآن» وشح أَسْلُّوْبه البَدِيْع پقذر لّاقة والامکان. لباب الرّابم: في بیان ون ابر" وَتَوْضِيّح الاختلاف الوَاقِع في

= وَإِمْعَانٍ یکره رَالمرَاد بها هتا: الموائد التَافِعّة. (العرب)

(۸) قوله: رساله ممتضره): إغلم! أن الامام گییرا مُا يَدْكْر اليِكَاتٍ الي تتَعلّق بالتاهج وَمَا تعلق بِالقَوَاعِدء َحَرَضْنا أَنْ نُصَرّح -مَهْما قدّر لّتا- لقاع والمتاهج المُتعَلّقة بها.(نحَكَتإلْيَاسَ)

(۱) قوله: (هذه القوائد إلخ): رل ظهر عندي بعد مراجَعة الکّب المُصَئّفة في هدا الفنٌ: ن الاقام فیس سره قَدْ سَلَك ق هدا الکتاب مَسْلّك المُلاحطات وَالقَوائِده وَرَمّز قي ضِمْن بَعْض القَوَائِد إل مَباجث طويّلةٍ وَقَواعِدَ أَنِيقَةٍ لایسهل قهمها إلا بالبخت عنهاء فَأرَدْتٌ أن أقيّدهًَا يالقَوَاعِد لها مَحَ البسط في المَبَاحِث والمتاهج -مَهُما فد كدر ق- متا بقزن الله الكبثر ان سل نا ”القؤز الكُبير" (محمتزلیاس)

() قوّله: (فُنؤن القفسير): هگا في النسخه القارسيّة وَهُو الأُوْجَه؛ لأنّ الامام قذ ذکر في =

تَقَاسِيْر الصحَابة والتّابعان.

الاب الخاميس: في ذکر جُملَةٍ صَائة" من شرح غریب الفران» واسبّاب وه اا > اا سس او س لم ےل سر صقو 8 ۳ لول ال يجب جذظها عَلَ المقسّر؛ وَيَمتَنع وَيَخْرُم الحؤض في کتاب الله

. YE

= هدا الاب مَايَتعلّق يقتؤن الكْفسِيْر من الحديْث والفقه والشخو وَالبيان وَغَيْرهَا؛ وَعَرب المعرب العام بقوله: ”ف بیان مَناِج لیر" مَعَ ئه َم بت المُصيّف العَلأم بما هو يتَعلّق بالمتناهج. |3 (حکتلباس)

() قَوْله: (جمْلَةٍ صَاخة): أي: مقدارا كافيا. (المعرّب)

)١/(‏ قوله: (فْ کتاب الله بِدُؤْنهَا): أسْققظ الكاشرّؤن لِلِفَوْز الكبيْر البَابَ القامش مِنْهِ لِعَدم شُمُوْلِهِ في الدّرُس. (المعرّب)

(۸/ ؟) قَوْله: (في کتاب الله يدُوْنِهَا): وَمَا رال التاشرّؤن بسقظون هدا الاب ویزغبون عَثه لِعَدَم وله في اسر الڌراسي؛ فنمَحَرّصُ آن تم قواید مَیْختاه ومع السَلبة بعلوْم إمَايناه وترْجُو أن تقوم

25

بطبّعِه من "إدارة الصَدَیْق . (محتنرلیاش)

لباب لول

سفن بيان العلوم الخّمسَة الاب الأول في تيان الُم" اتمه ادلی رن لبم ص

-

ليُعْلْ أن مَعَاني المُرآن ال لمَنصوْصة لا غر ج عن مس علوم 0

() قوله: بان العُلُْم): ما الوم ال تاج نها الفس ولا بد للمُفسَّرمِئْهاءهيَ١١-‏ عل الغ لم التخوء ۳- علم الَصْريْف» +- علم الاشیقاق» ه- علم البّيان؛ -١‏ علم العاني ۷- حلم البَديْ ین العُلْم العَربيّة.

-١‏ عل القراءة» - عِلمٌ ول الدّيْنء ۳- عِلمٌ أَضوّل الفِقّه :- عِلمٌ الفِقّهه -٠‏ علمٌ باب لول <- عِلمٌ القايخ والمنْسُوْخء ۷- علمٌ الاحَادیت المبيّة لعفسير المُجْمَل والمُبْهمء ۸- عِلمُ المَؤهَبة من العلوم الشّرْعِيّة.

قال اسر البَيُضاوي في التُقدّمة: لا ليق لقعاطيه والقصَدّي للم فِيْه لا من برع في العُلوم الَيْنيّة کها: آضولها وفرژعهاء وقاق في الصّتاعات العَرَبيّة والمّئُون الْأدَبيّة بأنواعها.

(تفحات العبير ملخصا)

(0) قَوْله: (المَنْصُوْصّة): قَیّدها بالمتضوصة لأنٌ: جمیع للم -ممًا يحتاج إِلَيْها من صَرورات التَيْن مَوْجُودة- في الفرآن؛ ولحجن تفاصر عنها أَفْهَام التجال؛ قال الامام یراج الدّين الأَوْشِي في بء الأمَالي:

یم العلم فخ القزآيه لین * تفا عَنْهُ اهام التجَال

(۳) قَوْله: (مسّة غلوم): اغلم! أن لفظ "غلوم المُرآن“ يظلق على مَعْنيَين: المَعنى الإضَافي كسب إضاقة لفظ ”علوم“ إل لفْظ "الفرآن"؛ وَالكَاني المَغنى المؤضؤعِي بحسب التَحث في الْقُرْآن.

ما عُلُوْم الفرآن بالمَغنى الإضافيء قَهُو: القَنَ المُدرّن في مَوضُوْع مُتكايل؛ وَيشْمّل ذلك: عِلْم الکفییر وعلم القراءات» وَعلّم الم العُثْمَانيء وَعِلْم غَريْبٍ الألقاظء وعلم الإغججان وَعِلْم التاييخ والتنسزع؛ یلم المُحْكم والمتشابه» وعلم الاغراب» وعلم المَجَانِ وَعِلْم الأمكال ویر دك من الوم الکییرة الي كو سّع العُلّماء ف بخْثها.

رم 7 الفُرآن بالمَغنى المَوْضُْعيء ال ابن العَرّي: إِنَّ علوم المرآن کنسون ورتم مأة وسَبْعة آلاف وَسَبعُوْن الف علم» عل عَدَد کم المُرآن؛ وغذه الم عل گنرتها وَتَعَدَدهَا ترج إن افسَام: توحید ود کیر وأخکام ۰ (رَوح القدیر)

الگوچید پذخل فِيّْه: مَعرقة الایمان بالله تَعَاكء واستائه وصفاته وافعاله الیو الآ =

اباب الأول 5 يان الوم اَمسَة

-١‏ علم الاخکام: وم الواجب؟ والم نزب و والمکروه وا خرام؛ سَوَاء گات من قسم العبادات أَوْمِنْ قِسْم المُعَامَات ت ا »اومن تدب پیرالمَزل ؟* = والکتاب وَالكبيَيْنء وَالقَدَن ژالملمگة؛ والگذکیر یذخل فیه: الوغد وَالوَعِيْد -أي: الجتة والثارس ریب والترویب» وَتَصفِيّة الگاهر والباطن؛ والأحكام بنحل فِيْها: القكاليف كلها ین الأمر والگفي» والاباحة والتذب» واخلال وا حرام والکفع وَالصّرّر لٍل غَيْر ذلك. (أصول وقواعد: ۲۰)

() قَوْله: (جلم الأخكام): عِلم الأخكام الشّرْعِيّة العَمَليّة: هُوَ علم يَبْحَث عن الأخكام لاه في كلام الله کال ین الال وا فرام» وَالْمَرَائْضِ وَالُواجِيَات» وَالْمَندُوْيّات وَالْمَكْرِوْهَات» سَوَاء کاتث ین قسم العباات أو الْمُعَامَلَات أؤ من تديئر الْمَْزِل أو السِياسَة الْمَدَنيّةِ وَهُدَا الْعِلْم في اه ماس الكّريعّة اي يبي عَلیه ملاح وَالكَجَاة.

الملحوظة: ما الآيّات المصحة بالأخكام ته نس مأ كما في النسیرات الأحمييّة؛ وم لیات ال تشتئْبظ ينها الأخكام بإشَارَات لَطيْقّة یر عحصُؤرَة؛ وَمُعَكم آي القُرْآن لا تلو عَنْ أخكام مُشعمله عل آذاب حسته واخلاق جَمَيْلّة؛ وَلِدَا كَل الإمّام عِرْ الدَيْن بْن عَبْد السّلام: معظم آي المرآن لاتخلوعن E‏ ل آداب حَسَته وأخلاق جمَيْلّة. (نفحات» روح القدیر)

() قؤله: (الواجب): وله تعال في العبّادات: وَأَقِيمُواً لصَلوة وءاثو رکه 4 [البقرة@] وف المعاملات: «وءائوا الْسَاء صَدُقْتِينَ نحل [النساء©] وف تديئر المئزل: فوأ شم لیم تارا [التحريم©1 وف السّيّاسَّة المَدَنِيّة: «والسارق وسارة كَأمْطعُوا أَيدِيَمُمَا) او (الفوز العظیم: 0)

(0) قوله: (التندؤب): يكال التتشوب: (قکتبوش إن لمكم فيم 2 خَيرا)4 [النورك]؛ ومثال الباح: طوَإِذًا حَلَلْتُم فاض]اد و [الماشدة@]؛ ویفال :اها یت توا توأ لا تَسْعَلُواً عن عن ماه كمه ل سوم [المامدة@] ققال العُلمَاء في قوله <لَاتَسْعَلُوأ): له 00 لحني حرم 4 سیب القرنته الصارئة الي و e‏ (وَإن تَستلوا عَنَهَا جين يرل الَفران

بد لَڪ غقا له عَنْهَا ره غَقُورٌ حَلِيمٌُ4؛ ومثال الخرام: «حرّمَث عَلَيْكُمْ اليك و م وم آنزیر اغ [المادة] (الفوز العظيم بزيادة)

(؛) قؤله: (المُعَامّلات): العاملات: مساثل اا عن كيفيّة إقامة المعادلات والمعاونات» والا کیسَابات فیما بین الگاس۔ (فنٍ معاءلات :ووم ےی شترا فت ن شن‌شیری ن رک مل تيادله اغياءتعاولن با ى اور ذرائح مھا كوو جو و شل لا ےکی صورآوں ے کتک وال ے )- (المعرّب)

(۰/ ۱ قَوْله: (كذيئر المَنْزِل): علمٌ تدبير المَنْزِل: حكمةٌ باحثةٌ عن يفيّة حفظ الرّبط الوَاقِع بَْن أهل الم تي رضنزل :ووم جوت ق اتن يل ندا عقا تک کہ داشت ےک رع ے)۔ (المعرّب) ‏ =

البابٌ الأول بيان العلوم الحَمسّة

من السَیاسَة المَدَنِيّة؛ وتفصیل هدا العلم مَنوط يِذِمّة المَّقِيّْه.

> علم الجدل": وَهُوَ المْحَاجَّة مَعَّ الفِرّق الاربم الضَالّه ین: الیهود وَالتَصَارَى وَالمُشْرِكِيْن وَالمَُاِتِين؛ وَتِبْيّان هذًا العِلْم مَتْوْط يِذمّة المتكلّم.

۳- علم الكذكِيْر بالاء اللّه©: وَهْوَبَيّان خَلّق السَّمْوَات والارض» وَإِلْهَام = (/ ) قَؤْله: (تذییر المزل): وَأركانه: الوَالتان» والرجان» وَالأُوْلَاد وَالخُدّامء وَالأَمْوَال على قَوْل رنظوه ويكاله: (وَصَاحِبهَُا فى انیا عغزوفا) القمان©1 لاتقل لا أقٍ» [بنى إسرائيل©]: وله كقالن: عرو بامفزرن) لالنساء©]. (الفوز العظيم)

(0/) قَوْله: (الشِيّاسَة المَدَنِيّة): علم اليِياسّة المَدَنيّة: حِكْمَةبَاحِثةُ عن كيفية حفظ الرَيْط الوَاقِع بين هل المديئة. (سيامة لد یت اام مكلت يوون جل تاک ایک شمر يا یک کک عل كول سك درميان بط و گفووو رکش کے طرایقون ے يحشك جا ج)؛ والمرادُ من المَدَييّة: جماعةٌ مُتقاربهٌ تجري بينهم العامّلاث ويڪونون أهلٌ منازل شفی. (المعرّب)

ویقاله: رارق رارق فاقطغا یهت إلخ) [الماحد ة1 وله تعالل: (كُيبَ علَیْستمْ ألَضاض [البقرة©]. (الفوز العظیم)

(0) قَوْله: (مَنوط): المعلّق؛ یقال: هذا منوظ به» أي: على به. (العیب)

() قوْله: (عِلْم الجتل): عِلْم الجتل والمُخاصّمة: هُوَ علم باجث عَن طرق يراد اناهن لاله ناه ا صم؛ وا مجتل عند مَناطِقة المُسلمين: یاس مُوْلّف من مَشهورات أَؤْمُسَلّمَات.

وَالْمُرَاد با لحتل في الْمُرآن: هي الْمُحَاجّة الَاقعَة مَعَ الْفِرَق ارم الصّالّة الْمُضِلّة لإظهار یه وَإِقَامَةٍ اليُزمهَان عل صحته» حَيْث يذكر سُبْحَانه وتعالل عَقَائدهُم البَاطلّة» وَأَعْمالهمْ انیم وَأَخْلاقهُمْ الرَذِيْلّةه ویذکر حَلَهَا بالأيِلّه الْمُرهَاتِيّة من الكقليّات» وَالْعَقلِيّات من الْبِرْمَاتِيَات وَاخَطَابِيّات. (فصولء روح القدير)

(5/ 6 قَوْله: (عِلْم الكذكير): ذكره الشيء وَيالَكّيْء: جعله يذَكُر وَذَكْر القَوْمَ: وَعَكَلَهُم. (المعرّب)

(/ ») قؤله: (عِلْم الگذکیر بالاء الله): هو عِلْم يذْكرٌ فیه ین آلاء الله الشَّاملّة وَتَعمّائه الكاملّة عل خَلقه وَعِبّاده وین عَجَائب قُدرته وَيَدَائِع ضنعته» كلق السَلوّات وَالأرْض وَمَا فیهما وَمَا يتهُماء وا خیلاف اللَيْل وَالتهَار وال الَطر إلى عبر لت هما يَقْصّر الاس عَنْ (خصایهاه نی قال الله تعالل: وان تدوأ يعْمَتَ أله لانخشوها» [ابراهیم 8

وَمِنْ هدا العلم ما ذكرَي بَعْض الآيّات من الاشارات الذَقَيقّة اللّطيْفَة ل بَعْض العُلُوْم الكونِيّة اي اكتكفةا عم الطبيعة ال الله ال: یسم فى بُظون یسم عَلقا من عد حَلْقِ ن-

البابٌ الأول 0 بیان العلوم الحَمسّة

العِبّاد ما تاجون إِلَيّهِء وبیّان صمّات الله الكَامِلّة.

+ عِلْم الذْكير بایّم الّه(: ور بیان الوَقائِع ال أَحْدَقَهَا الله سبحائه

مو علم القذ كير بالموت وم بَعْدَه: مِنَ: اشر وال وا ساب وَالمِيرَانء وا نة والّار.

وَتَفْصِيّل هذه العُلُوْم القلائة» وَذِكْر الأَحَادِيْثْ والاگار المتَعَلّقَة بها یرجم إلى الواعظ وَالمُدَ گر

لوب المرآن الکریم في عَرض الوم الْخَمْسَة] تما وق بیان هذه الوم على أَسلوّب العَرّب الا ون ۳؛ لا عل مناج

۳

= طلست کل [الزمری» أأنْبّت غلماء الِب الجدید: أنّ امین حاط بقلائة أَغْشِيّة؛ وگذلد قوله تعالل: مرح الْبَحْرَيْن بیان © بیتهما بَرْرَحٌ لا يَبْغِيَانِ [الرحن] وَهدًا عند مُلتَقِي البخر الأخمر» وأ ی ولبعال و عیبر لوكا وزينة وش ما لا لنوت 42 السحل] (نفحات: ۰»)

وَالمَقصُود من هدًا العلم: معرقة الله» وَالعُبودِيّة بله» والایتان به والاطاعة لَهُ.

(۱) قوله: (بأيام الله): یام الله: نِعَمَهُ وم کقصص الأنبياء وأقوایهم؛ یام العرب: حروبهم وملاحمهم» گیوم ذي قاره ویو الفجار. (العرّب)

) قوله: (عِلْم الكدكير المت وَمَا بَعْدَم): هُوَ جلم یبخث فيه عَنْ مور الآخِرّة مِنّ: المَوْت وَأْحْوَال التررّخ وَالبَعْث بَعْد المَوؤْت والخشر والتشر وا ساب وا راء وا ئة وَمَا أعدّ فیها من التَعيم والگار وَمَا أعد فیها ین العَدّاب.

(۳) قؤله: (أُسْنُوْب العَرّب الْأَوَلِيْن): وفیه ار ال قاعدة: ”ْمَل توص الکتاب عل مَعْهُوْدٍ لام في اقطاب"[0۳) لأنّ الله تاك أنرل الفرآن بلْعّة العرّب» وأنه جار في لاه ومَعَانيه وأسالییه عل لسان العَرّب» قال تقالی: (إنَا جَعَلْمدهُ فُرءا عَرَييا4 [الزخرف].

فإذًا أملت الخطابّات المُتعلّقة بعُموم المكلّفِيْن تجذها سَهلة واضحة لاغْمُوْض فِيْها؛ فاللهُ تعالل يتما ذكر دلائل الكؤحيد مت الأنْظارَ ال أَمُوْر يعْرقُها امجییم» كالسّمَاء والأرضء والجيّال والسّحَاب والكبّات؛ وكذلِك فیما خر به من نعِيّم الجنّة» فإنّه گر آضتافا مَعهوْدة لتيْهم في الدُنياء کقوله تعالل: -

اباب الأول 5 يان الوم الّمسَّة العُلَمَاء المُتأَخْرِيْنء كلم یلم سبحائه وَتَعَاك في آیات الاخکام اختصارا یار "هل المتون"؛ ولاکنقبه نع الوا مِنْ فیود غَيْر ضُروریّةه كُمَا هو صِنَاعَة "الاصولییت*.

وَاخْتَارَ سُبْحَاته وَتَعَالن ف آیات المُخَاصَمَة إِلْرَا تور ص الما وا قطابیّات المَافِعَة عة لاتَنْقِيّح البَرَاجِيْن!' عل طَرِيْقَة ”المَنْطِقِيَين“؛

لمنطقیین

یراع سبحاته وتعال المْتَاسَبّة في الاْتقال ین مَوْضُوْع ۲ موصو ع ۳

ود دب لون ما أَصْحَلِبٌ يمين © فى ستر شود © وطلح تسود © ول منذرد 48 [الواقعة]؛ وهكدًا في المَواضع الأخر من القرآن حیث ذكر الما واللّّنء واگشر» والعسل» والگخيلء والأغناب؛ ولم يَدَكُرْمَا لاعَهْدَ هم بيه کل والجؤزء والکمَازی والعقاح ونمو ذلك ما برع في غير بلادٍ العزب. (قواعد:۱۷؟)

() توله: (الَْهُورات المُسَلَمَة): أي: المُسَلَّمَةٍ عند عَوَامّهم وخواصّهم. (العّب)

(۸۱ ۲) قوله: (المشهورات المُسَلَّمَةِ): هي القَضّایا الي مَشْهُورَة عند جمیع الكاس أو أكْتر الئاس أو عند طائقّة خضوضة» عو: ”العَذْل حَسَن“ و "للم فيم“ مس عند جمیع الكاس» و ”الإله وَاحِد“ مَشهُوْر عند أكْثّر الكاس؛ و "الماعل مَرفؤع“ عند ظائقّة تخصُوْصّة.

مقال ادل وله تعَان: رل قَلِمَ يعدبم بذ ذُتُوبكُم)؛ [الماكدة © وفیه تردید دغوی الیهود واتصاز ی الذِيْن يَدَعْؤن: جع یت الله ا ا [الماحدة©]؛ وفيه رد سب قضيّة مشهؤرة» وَهُوَ: میب الأؤلاد والاجیّاء نع . (الفوز العظیم)

0 زد (وَامَطابيّات الافعة): الطابة: قياس مُوْلّفُ من الظنونات 4 لت لات واطابة بفتح الخاء مصدر. (العرّب) کموله کعالل: وان یسب لباب یقا لاینکنهدو؛ مِنةُ» [الحج@1 مع م أن المعفول: أن عبادة العاجز عماقةٌ تخضة؛ وكقؤله کعال: «أُوَلَوْ گان اک يَعْقِنُونَ یا وَلَايَهكَدُونَ©» [البقرة] في جرب قزطم كي ما لیامت 4.(الغوز العظيم)

(۲) قوله: (لاتنقیح المَراهِيْن): والبرهان: قياس مش من اليَقِيْنيّاتِء سَواءُ كانث بَدِيهِيّاتٍ أو تَكلريّاتٍ منْتهیة إل البَديّْهِيَاتِ (العزب)

كقؤله تعالل: نید يَسْولُ انم [الفتحه] (وَهْوَ ضغری القِيّاس) وَقال في مَؤْضع آخر: روما سلتا من يسول إلا ليطا يتاع یج ان [النساء©ه] (وَهْوَ كُبرَى القِيّاس)؛ فقبَت بالقضِيّتين: ”وما أَرْسَلْنا تُحمّدا إلا ليُطاع 35 الله“. (الفوز العظيم) 5

البابٌ الأول 0 بیان العلوم الحَمسّة يُرَاعِيْهَا الادباء المُتأَخَوُوْن؛ بل َر کل ما أَهم ما" على الْعِبَاده سَوَاء کات مُقَدمًا أو ا . 0 ع باب لول

قد ربّط عَامّة الم و يْن کل آيةِ من آیات ادل والاخگام بقِصّةء وَیظنون:

شق ل ۳ ه الأُسْبَابُ العَامّة0 لِيُرُو ذل رن

والح أن القضد الأضل من رول المَران: هو تهزیب الْمَوس البَشَرِيّةَ

رو و ورگ

= () قوله: (مَوَضوع إن مَوْضْوْع): وفیه قاعدة: جمیع اهر تُصُرْصٍ الآ مَفْهُوْمَةَ ی المحاطبی" [قواعد: ؟17].

() قوله: (مَا هم إِلْقَارٌ): هم الامر فلاگا: آقار اهتمامه. (المعرّب)

() قله (مُقَدّما أو مُوْكّرا): وفیّه قاعدة: ”الآيانٍ أو امان المُتَجَا یزان ما ان یه الازتبّاظ بَيْتَهُمَاء رك قَالكَا: إمّا: آن تون اخداهما مَعْظوْفَةٌ عَلَ الأخزى -رعندیز لابُدٌ أن تون بَبْتَهُمَا جهّةٌ جَامِعَة-» أو لاتحُؤن مَعطونةه لاب من دِعَامَةٍ وين 5-6 یه [۱۸۷ وسَأتي الكلامٌ عليه في الباپ القالث في طائف تظم الفرآن. (رَرح القدير)

(۳) قوله: (سَیّب تُرُوْلهَا): وفیه قاعدتان: "لول في اباب مَؤْقُوْفُ عل الكقْلٍ وَالسَمَاع“ [القاعدة: و ”سيب ال ل له حم الَف“ [القاعدة: ؟] . (قواعد التفسير)

() را له: (الأشيَاب العَامّة): واغلم! أنَّ آيّات الْرآن سب ساب الروّل على قِسْمَيْن: السَیَبُ الا وَالسَبَبُ اقاض.

١-السّبّب‏ الْعَامٌ: وَهْوَ سم تول ابْتَدَاء لَاعَلَاقَة له سیب خاضص» کسوال أو حادگد.

؟- السَبّب الخا: 2 کل عقب عادلة وَقَعَتْ في رَمَن ال که أو وال وج ی نزگت الآيْةُ بسیّب مُعَضوّئة له مين خکمه حَیت وَقَعَتَ لقا ره والگعریض في الآيّات إل تلك امخایه» وَيعْرض لِلسّامِع يقار لايل ذلك إلا بسط الْعصةه رم آها مَغرقه سَبّبِ الیل ها هُوَالْمُرَاد من تولهم: "کرت في 155" عند المُتأجَرِيْن. (رَوح القدیر)

الملحوظة: واغلم! أن الى حِيْن يأل عن الكّيْءء فیتوقّف عن الجواب أخیّانا حَتى یرل عليه الي أو یی عليه لام الوا قيأرل الوح ميا ل

قمقال الال قله كعالك: وتك عَنٍ آلژوج قل أَلوُوحٌ من أَمْرِ ری رمَا ويم مِنَ الیلم-

البابٌ الأول بيان العلوم الخمسَة

دمم العقَائِد البَاطلة» وَتَفْم الأعْمَّال القَاسِدَة؛ فَوْجُود العَقَائِد البَاطِلّة في خَواطر کین سَبَبْ لول "یات امجدل» وَوُجُوْدِ الأغْمّال القَاسِدَة وَشْيْوْعٌ المَظالم ِيْمَا ينُم سمب لول ”آيّات الأخكام“» وعدم تَيَقْظِهم وَتَتبههِمْ بر ذ کر آلاء الله وَأيّام اله َوقایع المَوْتِ وَمَابَعْدَه سیب لول "آیات الکَذ کی ۳.

ما اباب الماصّة والقصص الْرْئْيّة ال تجمّم میرن بَيَانَها؛ فیس لها ذل ف ذلك يد به لني بض الآیات لگرنته عیث وَقعتب

= إلا قلبلا» [الإسراء]؛ كفي صحیح البُخَارِي عَنْ عَيْد الله بن مسفود: أن رَجُلا مِنَ البهزد قال: "يا أبَا القاييم! ما الروح؟ فسکت عَنْهُ التو که فَعلِمْتُ که وی یه قَقُمْت مَقَاي؛ فلا درل الوخيء قَالٌ: وسلو نَكَ عن آلررح» الآية“. [كاف ۷[

رمال الكاني قله تعاك: (يَُونُونَ لين مُجَعْتَآ إلى التديتة ليرج الْأَعَدُ ينها لب [المنافقون2]؛ قي صَحيْح البخاري: أن رید بْن رقم سَمِع عَبْد الله بن أي -رأس المُنافقئن- يَقُوْل ذلك برید: آئه الأعَنٌ وَرَسؤْل اللهك واضخابه الادل» َأَخْبّر زيدٌ عَمّه بذیك» فأختر به التو له فدَعا الك رَيْداء قأختره يما سَمِع؛ كُمَّ سل لل عبد الله بن أي وأضخابه قَحَلمُوا: مَا قالوا؛ قَضدَتّهم رول الله لاله صديئق رَيْدِفيْ هذه الآية؛ قاستبان الأمر لرَسُوْل الله ك. (أصول: ۱۸)

() قوله: (آیات الكذكِير): وَدّا غالب آيّات الرآن حَيْث حاطب القُرْآنُ الئاس كلهم وعرض علیهم معالم احق وَأُسْبَاب الصّلّاح في انیا وَالآخرَة گما في القصص وأخبار الأمّم المَاضيّةء وكات دَلائْل الگوجید؛ فَحيْتئذ لا تاج ٍل آن تمس لكل آيّة سَبَبا؛ لا أكثر المرآن لم يَكُن نله وَفقا على الحوَادث والوقایم» أو عَلَ السُوال وَالاسْتفْسَار؛ بل آکتره يتل ابْيِدَاءً بعقاید الایمان وَوَاجِبَات الاشلام. وَشَرَائع الله تعالل في حَيّاة القزد وَحَيّاة الجماعة. (فصول)

(0) قَوْله: (كَلَيْسَ لها مَدْكَلُ): فعلم أنه لايحتاج کل آية إل سیب التُرُول الخاصٌ؛ وأمًا القصّص الجزئيّة اي تجشم المفشرون بیان تنقسم إك كلاكة أنوَاع تیش آن تحكُونَ:

-١‏ الحادكة مَوصُوْعَة لاوْجُود ها في اشارح» كقصّة زفرة في شأن تُرُوْل هذه الآية: (وَأتَبعُوأ ما تلا لس عل مُلَكِ لین [البقرة©].

؛ - ا حادكة صَحَيْحَة وَمَربُوطة لایّه لن ف گونها با ززل إشكال» كقؤله تعاك: «إِنَّ أله لا تيء أن بضرب مقلا ما بَعُوضَةٌ ما رها [البقرة8]؛ تال ان عَيّاس ف روايّة أي صایم:

ا

تا صرب الله شبخائه هَدَيْن المَثلين للمنافقان» یمین کوله: «ملهم گنت أَلَدِى آستوقد تارا -

اباب الأوّل 0 الفصل ل الاهاه ا er‏ ف و قبله ٩‏ بط لت 50 أن قرح هذه الم و eT‏

۳ الاوّل": في علم امد" قذ وَقَعَتِ المُخاصَمَة“ في الفرآن العظيم مَحَ الفِرّق الأرْيع الصَّالّة:

= [البقرة©1 وَقَوْله: «از گضیب مِنَ آلشتاء) [البقرة19 قالوا: ”الله جل وغل ین أن یضیب الأمقال»؛ فَأَئْوَل الله هذه الآيّة ۳ 7 لا يَسْتَحيِء أن يَضْرِبَ مقلا مَا بَعُوضَةٌ قما قَوَقََا) [البقرة@].

وقال امن وَقَتادَة: نا ذكر الله الاب وَالعَدكيّوؤت في كتابه» وضَرّب لِلمُشْركِين به المَثلّ ضکت اليَهُوْد وَقالُوا: ”أي قذر لباب والعنگبوت حف یضیب الل المَكل بهما؟" كَأَنْرَل الله ذه الآيّة. (اللباب» أسباب النزول للواحدي) وَالصّحيّح ما قال ان عَبّاس لأنّ في ال الگاني إشكالاء هو أن الآيّة: إن الله لايستخي» مَدنِيّة؛ وما المُعارَصّة الَذکور: في قَوْل امن وَقَتَادَة مَمَ

المُشركين فكائت في مَكّة. + الخادكة صَحيحَة و وَمُربوطة للاية و 3 لقي ا وو ول تسیر الآيّةء كقؤله تعالل: ادامر رون الئاس بالیر وَتَْسَوْنَ أنفُسَكُمَْ »4 [البقرة©] رت في يَهوْدِي من

التديئة ينصح لافریافه امین أن يبوا على دين الإشلام.

المَلحُؤْظة: ار المُصَيّف العام إلى التؤع الگالث ین ا حوادث والقصص<( نکن لیاش)

() قَوْله: (عِنْد 0 ذلك التَعْريُض): كُسُوْرَة الیل وآیات القَرَرات» تخو قوله تعالی: (وَإذْ لله إِحَدَى السا تین ها سکم وَتَوَدُونَ ان < َير دات مود تون لَكُمّ) [الأنغالي] رلت ف غروه بذر. (الفوز العظيم)

() قوله: (القَضْلْ الأوَلُ): ذکز الإمامُ الصنش في القَضل الأول عِلمَ اجتل مَع الفرّق الأريّع السَالّ نی المَضْل الا بي العُلوْم الحَمْسة؛ قَبَدَأْ يلوم الكذكير الكلائق ثم ی يمباحثٍ الأخكام؛ قفي الكلام لف وتف مُهوّش, فَتَتَبه له 00

(۳) قوله: (عِلْم اجتل): عِلْم يأصْوْل ترد بها امات الباطلة التي تود في وس السفلیّ

(الفوز العظيم بتغيير) =

وقفنة ووه تا

= الملحوظة: قدّمه الإمامٌ َل عِلم العذكيرء لأنّهِ مِنْ قَبِيلٍ دفع المضرّةء والكذكيرٌ ین قبیل جَلب المتمّعة؛ والقاهدة مقرّرة: أَنَّ دَفع المضرّة أول من جلب المتمّعة. (المليم)

(ء/ 6 قَوْله: (المُخاصّمة): اغلم! أن المكابَرَة کینرا ما تخيل أَضْحَابَها على إكارة الشّكُوْك والشبَهات» وتزینها في مرآة العفل» فَعِيَ في حَاجّة إلى مُقارَعَيِها بالحجّة؛ و بت أن الرآن 5 و الله إلى الإنْسَان کف وین طبيْعة الإنسّان ادل كُمَا قال الله سبحاتة وتعالل: «وکان الإنسن

كُثَرَ سء جَدلا4 ا عَارَضَهُم القرآن في أُسْلُوْب مشیم» الال مُلْزِم وجَدَلٍ نخسک؛ وم په معا تال بقوله: ولا جر تافل آلکتّب لا بال هى أ حْسَنُ) [العنكيوتق]. (رَوح القدیر) اللاحظة: والآيةٌ عل جَواز الناظرة مع الصمرة في الڈين» وتدل أيْضا عل فضیلة کلم ”على الکلام؟ الذي به تتحقّق المُجادّلة؛ كَذَا قال السطلاني. (محعُترلیاس)

(5/ ؟) قوله: (وَقَعت المخاصمّة): وا من 000 المَرآن:

الألف: ما یذکره تعالل من الایات الكونية المَفروته بالتظر وَالكَدَيّر للاسیذلال عل أضوّل العَقَائِدء کتوجیده سُبْحَانهُ وتعالل في الالوهِية» 9 يكيم وک وله واليّؤْم 0 وفت لزغ كيذرٌ في القزآنء فینه وله تعالل: یه ألكاش آغیذواً رکه سم آلیی حلسم رال ۳ ملسم للم تقون ت © لی جل لمآ الأ فرشا ۳ أل فى الاد فاد ۳۹ به من مت رقا ْم فلا لوا بهآندائا رم تون 48 [البقرة].

ابا دما پو عل اخضزم یلم آفلالیاده هو سور محتلمة:

تفرر المُخَاطَب بِطَرِيْق الاسْتِفْهَام عن الأمُؤْر زر ال يُسَلَم بها التضم» » وسلّم بها العمل حى ا وج وُجُْدِ اخالیی؛ وينه وله تعالك: «أَمْ خلفوا ین غَيْرِ شىء أَمْ هم سوت © (إلى قَوْله:) سحن له عَمًا یرون @) [الطررق - 2].

> الاسیذلال يِالمَبْدأ 0 ۳9۳ والاستذلال يحياة الأْض بَعْد مَوْتِها بالإئْيّات عل ا ية بَعْد التَؤْت للحِسّاب؛ فيثال الاستدلال بالمبدَأ قوله تعَالن: یر الإنسَدنُ مِمَّ خُلِقَ © خلق من ماو دَافِقٍ © يَخْرْجٌ من بن الصلب رالترآیب © (نعل رجیه. لَقَادِرٌ 4 [الطارق؛ وَمِكَال الانیذلال یه الازض» قوله تعالل: زین ءاعو أك کری الْأَرْضَ خدیعة قادا انرا عَلَيْها آلماء آهقکث وَرَيَتَ ل ليق یا لني توق [فصلت8] وله تعال: ينرج الى ین میت وَبُخْرِجٌ لت 3 لح ويي الْأرْض بَعْدَ مويه کت رجو CE‏ [الروم]

و وَإبْطال دوه ری ا لضم بایات تقیضها وَمِنْهِ ره تعال: «فْل مَنْ آنول الکقب الى جاء -

لباب الأول الفصلٌ الأول المُشركين وَاليَهُود والتصاری والمتافقین؛ وَهْذِ المُخَاصَمّة عل طریمین": الاوّل: أن ید 9 سبحاته وتعالل العَقِيّدَة البَاطلةء م افص 0( 0 شناعتهاء و و موی 0 رالگان: أن یبن باتهم الواجیه"» ود 5-0 لاله المُرْهَانيّة أ

= بو موس تقذ حكد ل نز «وما قَدَرُوأ له حى قذرود ذ الوأ ما نز آله عل شر ین شىء و » [الأنعاءه].

؛ - وَإِفْحَام التضم وإِلْوَامُه بیان أنّ مدع رم القَوْلُ بمَا لايَعْتَرِف به أحَد؛ نه قو ق له کال (وَجَعلُوأ يله شركاء ال (إلى قؤله:) وف بحل شن ىء عَلِيمٌ) [الأنعا, © © فى الول عَنْه لاميتاع اد من كيء واجد لام ولد نما تسر ڪون من این وَهْو “س ۱ ريصا اگه خَلّق کل 5 iS‏

الملحوظة: هنال أَنْوَاعٌ أخرئ من اجدل؛ دَگرئها بالط ف ”روح القدیر في أَصُوْلٍ الگفییر* قن گاء قلراجم. (محتذلیاش)

() كؤله: (عن رن 0 أنه آم بسك القُرْآنْ في الجتل طرْقة المُتكلّميْن مِنَ الاستذلال بال عى الجزثي -کما يَحُوْن في القيّاس » أو الاستذلال با جڙڻي على الع -كْمَا ڪون في ا TT‏ بأحّد الیزتان عَلَ الآكر -کما يَكُوْن في الكنثيل ؛ بل أَبْطل کل شبهّة

سدة وَنَقَضْهَا بالمئع والمْعازضه في سوب لایختاح إلى اغتال عَفل وگنير تیه لا القرآن جَاء ان ا فَخَاطبّهم بِطَريْقةٍ یغرفوتهاه ما قال تعالی: وما سنا ِن رمول إلا پسان یه بيك لَهُمٌ 4 [ابراهیم۵]. (مباحث ملخصا)

() قَوْله: (مَمَ الكَنْصِيْص): اغلم! أنّ المْحَاجّة في القُرْآن لَيْسَت بمقضور: على المَسَائل الاغيقادية 13 وهم عبارة اع بل التخاجة مهم رافق في أُعْمَاهمْ نیع وَأخْلاقهم القّبيْحَة آیضاه کالمحَاجة مَعَ قوم لوط ف نان الرَجَال هَهْوّة ین دون اليِّسَا ومع قَوْم عاد ومد في او

ا رت لجال بيؤتاء وَمَعَ وم شُعیب في تطفیف الیکیّال وَإِخْسَار الییزان وَغَيْر

۳ (نفحات: ۳

(0) قوله: ) فَحَسُبٌ): قال تعالن: مش يل ابت می بحتو وَلَّهُم ما يَشْتَهُونَ © وَإِذَا بير علخ يلأ كل ون نوق هو يم © . [النحل]

قو له (بهاوملاچیه): وتو وله تعال: ما الځ أَبْنُ مریم الا وَسُولُ قد خلت من قَبْلِه الرس رمد صدا گنا اکان الَا م نطو كيف كيف بين هم ایب کم هَ نظ أن يُعْفَكُونَ 4[الماشدة].

البابٌ الأوّل 5 الفصلٌ الأول الحطابية0. /(‏ قوله: (الأيلّة المُْهَانِيّة أو التطاييّة): ما من بزقان وَدِلِيْل من لیات وَالسَمعِيّات إل قد نطق به الْقُرْآن؛ ولحن أؤرَده على عادات الْعَرَبِء دون دقائق طرق المتکلمین لیم الْعَامَة؛ ۳ سبخاته وتال عَقَائِدهُم البَاطِلّة وَردَهَا بالبزقانیات من الْمَشَاهَدَات وَالْمُتوَائِرَات وَغَيْرهَا؛ وید کر سبخاته وتعال مَقَبُولاتهم الْوَاهِيّةَ رَمَظنوتانیب ثم ردّها بالقیاس اخْطایي؛ ویذکر مَشهوراتهم وَمِسَلَّمَاتهِْء ثم ردّها بلس الجدَلي. (رَوح 0

و و ود نس آن يرك دی © آلم يَكُ تة من مين نی © ُمّ كن عة مَخَلق نَسَوّئ © َجَعَلٌ نه آلوزجین در الق اا ا مق ©4 [القيامة]؛ ورد عقائدهم 0 بالبرهَاییّات من المُقَاهَدَاتء گقوله تعال: «وین اينه أك تَرَى الْأَرْضَ حديعة فا رتا عَلَيَها الماء رث وربث إِنَّ لى آخیاها لتخي الَو ند عل کل شَيْءٍ قدیر۵» [فصلت].

وین اخطابیّات توله تعال: جر لَدَهَبَ ب للم يتا خلق) إلخ که صَنعَة التّسلِيْم؛ وَهْوَ یذ کر المُتكلِم أَمْرَا قذ بت استخالته أو أمرا مسروطا فيه قرط مُستجیل؛ شل وت

دل عَل (بطاله گقوله تعال: «عا اند له من ود وَمَا کان مَعء منم ذا لَدَهَبَ کل له بما خَلّقَ

لا بَعَضُهم عل بَعْضْ) [المؤمنون 12 وَالمَغْى: لس مَعَ الله ین للم رو سلم: أن مهللا آزم مِنْ ذلك التَّسلِيُم دعاب كل لله َا خن ولو بعض عل بَعْض؛ في العام ام ولاینشد كحم ولا تنظم آخواله؛ وَالوَاقِع خلافه.

ومن الجدايّات ا تعاك: فل من ازل الکتب اذى جاء بي مُوتی) را عل الیهزد فیتا كاه الله عَنهم بقوله: «وتا دروا له حم درو إِذْ قَالُوأْ ما لول له عل بقر من شیم “» وتو

وفیه قاعدة: قذ یرطاب الكَيْء في رن عل اغتقاد اْمُخَاطْبء دون مان تفس الأمْر. (قواعد)

۲) قوله: (الْتطابيّة): وین الحجّج: القِيّاس الافتران» وَمِنْه قله تغال: «(إنّ الْمُبَدْرِينَ كوا حون یط رگن لین بر مورا ©) [الإسراء] فَالكتِجَة: قالمبدرژن كاثوا هم گفوراء وكذلك له تعاك: إلا ألَذِينَ وا وَأَصْلَحُوأ ا أ به وضو دیتهم یله اوليك مَمَ لْمُؤِْيينَ (الصَغْرى معئ)» وسَوف يوت الله الْمُؤْمِنِينَ جرا عظیتا © کر معو )4 [النساء]» فالنتيجة: "فسوگ یوق الله الذين ابوا ...جوا عَظِيْمَا“.

ئها القاس الاشيققائي عل تزعن: المقصل والمتقصل؛ کین ال قزل تتال: ( كن

فِيهِمَآءَالهَةٌ إا اه لَمَسَحَئَا) [الأنبياءه] وَلْكِتْهُمالَمْ تَفْسُّدا؛ فیس فِيْهمَا آلهه إِلّا الله؛ ذ اللازم-

البابٌ الأول 5 الفصلٌ الأول [المُشْرِكُوْنَ وَضصَلَالَاتُهُمْ 4 ۳

وَقَدْ گان المشرکون يْسَمّوْن أنْفْسَهُم حُتَقَاء” وَيَدّعْْن التَدَيُنض" ية سید

= - هوّفسَاد الگون- بَاطِلء وطدا يَقَتَضِي آن يون لزز وَهُوَ تَعَدّد الآلقة- ایشا باطلاء نی الگاني بائیماء 1 وَالاسْيئتائي المنقصل هر الذي یمن ن ب اسر والگقییم" عِنْد القُقَهَاءء گقوله کعال: <تَننيّة زج من ان آقلین تي ومن آلتغر تین تین فل عالذگرنن حَرَمَ م أم لین ین ما اشتمث عَلَيْهِ رامین کیغون بیلی إن کد دق ©» 00

موه ان 5 کین حَرَّم» هدًا قم عل | لکثار نی يَتبيّن كَُذِبِهُم عل الله تمالل» أيْ: لابْدٌ أن پُڪُون حَرّم ال گرنن رتسم تخریم ال کون أو الائقینن: كَيَلْرَمكُم نریم جميْع الاتاث أَمْ ما اشْتمَلّث علیّه أَرْحَام الأنتيئن: وَيَلِرَمُكُم خَخْرِيُم اجمیم؛ وأنثم لَمْ کلتزموا كينا معا يُوْجِيّه هدًا الگقییم.

ون هذه السوالات کقرر وتوییخ» کم یم تقرِيْرهُمْ وَتَويْحهُمْ بقوله کعال: تبون خبرزني «بیلی» أيْ: ین جهّة ية أو كتاب ین کثب الله تعالن: «(إن کنشع صیقمت» (المحرّر الوجيز)

الملحوظة: وین قل الُرقائيات ت: السير والگقییم > والمذقب الكلاي» رالاثبات» والتسلیم» وَأُسْلوْب الحكيّم وال بموجّب العلّه وَالقَسَم؛ وقد دکزتاها مَعَ الأمئلة ف کتابتا رَوْح القَديْر في أصْوْل افير تنس

() قَوْله: (ختفاء): الختقاء جمع حَيِيْف عل زئّة فَعِيْل-: الائل عن الأدْيّان ها إلى الدّين القويم» من الف وهُوَ المیل؛ وفي الاصطلاح: کل مَنْ كان عل دين إِبِرَاهِيْم عَلَيه الصّلَاة السام كَهُوَ حَنیف. (المعرّب)

(0) قؤله: (وَيَدَعُوْن الكَدَيُن) گر ابن یمام في السّيْرة: 0 46: عن اب اشكاق أنه قال: اجتمعت فرزش يَوْما في عِيْدِ لَهُم ند تم من أضنامهم کثوا یوت وَيَنحَرؤن لَهُم یعون عندهم» فُخَلّص آهم أرْبّعة ده فر جیا وفع وَرّقة بن قوفل وغبید الله بن چخش وَعْفْمَان بْن لوث ورد بن عنرو بْن تفیل كُمّ قال بَعْضهُم لِيَغض: تصادفواء وَليَكْتُمْ بَعْضكُم عل بَعْض! قالوا: أجَل! فال شنت سر رو شيم آذ مر دِيْن اينهم (براهیم! مَا حجر تُطِيْف به

او رَ وَلِاينقعُ د يا وما شزا تسس سم والله ما ألم عل کم وان د يَلتَمِسُون الحَتيْقِيّة -دین اراهیم ؛ انتهی. وقال أَبُّو ااصلت ب رَبِيْعَة القَفْ» e‏ يفِية دی ابراهيم: =

البابٌ الأول 0 انفصل الأول إِْرَاهِيْم تلا وما یال "یف" لِمَنْ: تدین بال الإْرَاهِيْيّة ور شار

سَعائر الملَة الإبْرَاهِيمِيّة:

وقمایرها": ج البَيّت ارام وَإِسْتِقْبَالهِ في الصَّلَوَاتء والفشل من اجتابه والاختتان» وَسَائْر خضال الفظر:» وريم الاشهر الحرم وتعظیم المَسُجد ارام وتحریْم المُحَرّمَات النَّسَبِيّة وَالرَضَاعِيّة وَالدَّيْم في الحلقء والگخ رفي ال" الب البح والتخر إلى الله تعَالىء لايا في يام ا حج.

كل دين یرم القيامة عند الل * ه اللا دين ابراهیم - بور

قوله: ”بر“ أيْ: هَالِك من البوار وَهُو الاك ویْزوی ”“رُورُ». (العون الكبير)

)١(‏ قؤله: (شِعَارّها): علامات ورمُوز کتمیز بها دولّة و جاعة. (الرائد)

(0) قوله: (شعایرها): شَعای رجنم شعیره وهي: القلامه آزما آمر الشّرْع بالقیام بهه وَقَالَ الرّازي: ”کل شَيْء جيل علا عل َيٰء از غلّم بعلامة جَارَ آن سى شعیر4"؛ الشّعائْر الدِينيّة: ماهر العبادّة وتفالیدها ونمازسثه قال تعالل: (وَمَن يُعَظِمْ شعتیر له ها من تفوی لوب [الأنبياء] مار الحيّ: أغماله ومتاسکه قال تعال: ( ییا لین انوأ لا نوا عتیر 4 [الماحدةي].

نمچ الرائد مسجم الغي)

(۳) قؤله: (الففظرّة): أي: سته الأنبيّاء الین آیوتا أن تققد بهم کالما فطوتا عَليِهاه گا هل عَنْ أكثر العُلِمَاء (مرقاة المفاتیح)؛ وال بعضهم: من الفظره أَيْ: ین اسن القدیمة ال اختارقا الاثبیاء (نحتنلیاش)

وَخِصَال الفِظرّة: هي قض الشارب» وإِعْقَاءُ اللَحْيّةء والسّواك واستنشاق المّاء» وتض الأظفار وغسلٌ البراجم» وتف الإبط» وحلقٌ العَائّةء وانتقاض المَاءِ -يَعْني الاسینجاء+ قال الراوي: وَذْسيْتُ العاشرة إلا آن تصفون المَضْمضة. [رواه مسلم» مشكؤة: ]۳۷٩‏ وفي رواية: الان بدل |غفاء اللْحيّة. [رواه آبوداّد عن عمار بن ياسر رضيالله عنه] (المعرّب)

(ه) قؤله: (الكخر في اللَّيّه) اللبة: موضم القلادة وَالعِفْد مِنَ الصَّدْر ؛ والقلائة: ما بل في العُثّق من حل نموه والجنع: قلائد؛ والیفد: حيط ينكلم فيه الوّز ووه بیط بالعق؛ =

لباب الأول © الفصلٌ الأول

وقد گان الوضوء وا منود »رازم مِنْ طلوع القَجُر إل غُرُوْبٍ الشَّمْسء والصدَقة قَه عل ايتا وَألْمَسَا که 1 وَالوِعَانَة عم تایب احق وَصِلَة لارام مَشُرٌوْعَة في ال الیل وكان امد ح د بهذه الأغمال° شاعا فِيمَا بَيْنِهُم؛ إل أ هه نور نییان تَرَكُوْهَاه حى صارث هزه الاغمال ف حَيّائهم العَمَلِيّة كن كذ كان تخرنم لقفل ور الا الا والغضب آیضا كايا ىا أضل

ليله كان استنگار هذه الافعال بَاقِيا عِنْدَهُمْ في امه ۳؛ ولحن جُمهُور

= واجنم: عقود.(معجم الرائد. الوسيط) () قَوْله: (گان الوْصوء وَالصّلؤة): ومن شَرَائِعِها: الوضوء كما زوي عَنْ غشمان: آن رَسول الله 6 توا لعا كلفاء وقال: ها وُصُوْئ ووضوء الأنْبيّاء بل َوضوء ایرزاهیم؛ هذه الرواية ضعيفة گما ذگره اشووي في شرح مُسْلم وَأ 14 كاقّية لِلمُدَعى؛ لأنّه كب بت عند البُخَاري في قِصّة سار ة مع الميك: أنّها قامت تو تَتوضأ وَنُصلٌ» و قِصّة جُرَيْج الراب أنه قَام فَتَوضَأ. وَِنْها الصّلوة: في دُعاء |برَاهِيْم: هوت أجلن میم لو وين ريق [ابراهيم 1 وف ذگر اٍسمَاعیل: قوله تعاق: ران یا رآ اسرد اة [مريم©1 و5 وله تال في مَذح إبرَاهِيم لوط ویعقوب: «رجعلتهم یه يَهَدُونَ بامرتا رأحیتا ایهم فعل ارت وَإِقَامَ اسر ویتاء لرك [الأنبياء2] وَمِنْها الصّوم: عَنْ عَائْقَة كان يَوْم عاشوراء تصؤمه فریش في الجَاهلِيّة. (الفوز العظيم) () قوله: دح بهذه الأغمال): عن عائقّة ... فقالث حَديجّة: كلا! والله مَايُحَزِيْك الله بدا لك آکصل الرجم» وتحيل الكل وتحكيب المَعدُوم» وتّقري الصيف وثیین عل تواْب الحقٌ. (رواه البخاري: ۳ -) (۳) كما قال رید بن مرو بن ثقیل في مَذمّة الفسّاق والمُجًار: عَجِبْتُ رن الیل مُعْجِبَاتُ * ون الأيام يَعْرِقُهَا ابر بل الله كذ ای رجلا * كينا كان ماهم الفْجور

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول درکن كثوا رتسي که تون الکنس الأماره نیا ۰ عقائد ید الملّة 57 هیمیة:

قَدْ كان عَقِِيدَةُ إثبّات الصَایم سبْحَائْه وتعالده واه هُوَ الق الأزض ۳9 العُلء وَأَنّهِ مُدَبّر الحوَادث العظام(» رَأنّه قادر على ازال ا وَجَرَاء العباد بَا یَعملون» 7 ی للحوادث العَظِيّمَة قبل زفوعهاه وأن التلائكة عباده رون وَأَنّهُم حون التعظیم» کل ذلك 3 كاق كايتا عند ككل عل : ذلك آشعا ی + و 0 ڪن جمهور المشرکین د قد وَقَعَوَأ شبات کییر: تاه( هذ هالمعتقدَات لام ستبعادهاءوَعَدم هم را که

[ضلال المشْرِكِيْنَ] رن من صَلالهم: ارك واه حرف وجرد الآخرَة» وود

() قؤله: مرا خوایث الهظام): قال تعاك: (كُل من یسم مِنَ آلسَمآء ی تن يلك آلسّمْعَ د يرج لئ من المیت وبخرخ میت من اَن ومن يدامر فسیمولون أله ل تون » [یونس]. (0) قوله: (قادر غلم إِرْسّال الرْسّل): قال تعالن: ودا جَاءَنَهُمَ 5 الوا آن ین حى ود هشل ما أو ار رل ال [الأنعام ©]. (۳) قَوْله: (قابتا عنتهم) أيْ: أنَّ العقاید المَذکورة كانت کابتة عندهم. () که : (ويَثلُ عل لِك أَشْعَارهم) كما قال أبو الصَّلْت في واقعة الفیل: لک یاب یتنا یناث * لابتاري نی لا الکنوز خَلّقَ اليل والتهانه فک * مُنتیی ساب مدز م جلو اهاز رب رح * يتا شُعَاعْهَا ‏ مَنْسُوْرُ حَبس الفیل بالتفمين» خی * کل بو کله مور (۰) قوله: (تجاه) الشجاه: الوَجة الذي تقصِده بقال: جَلّس ماه طیب: مُقابلاً له وأضله: وجاه.

البابٌ الأول 5 الفصلٌ الأول رسالة الى لك وشیوع الاغمال القبيحَة والمکالم فِيْمَا بَيْتَهُم وابیداع الايد" البَاطِلَة واثیراس العبادّات.

بیان مر

والرف: آن پیت لِعَيْر الله تال میا من الصَّمَات المُخقصّة'" به كمال

() قؤله: الگقالید) جنع تَقلِيْد وهي: العاتات والژسزم المتوارنه اي یمد فیها اف السَلف؛ أو هي: العَادَات والعقاید والاْغمال وا حضاره الي يَرثها الف عن السَلّفه والگقالید عند الصازی: جي ما نعل لهم من مور البَادهکعلیما أو ورائّة. (معجم الرائده العون الکبیر)

() قوله: بيان القِرْكِ): والقزق تن السکفر والقزك: أن الخفر جحد الحق وسأره كي جحد مُجُوْب الصلاة أو وجب الك رما القرك فَهُو صرف بَعض العبادة لِغَيْر الله» كُمَنْ ستغیت بالأمْوَات أو القَائيين و الین أو الاضتام أو جوم وَتَْوذْلِكَ؛ أؤيّذيح هم أَؤْيَنْذِرَلهُم.

المَلحوظة: وَسَتى الله دُعَاءَهُم غَيْرَ الله شرا في سُورَة الماطر: ۱۳ - 15 وف سُورَة الْمُؤينؤن: ۱۱۷ سما کفرا؛ فل ذلك عل أن الکافرُستی مُشركا وَالمُشرك جُْسَتَى كافراء وَالآيّات وَالأحَادِيْث في ذلك كتير وین ذلك قؤل الگي يله ”بين الرَجُل وَبَيْن الشِرْك وَالحُفْر تزك السلا“ أُخْرَجّه مُسلم عَنْ جَايربْن عَبّد الله: »۸ (مجموع فتاوی ومقالات الشيخ ابن باز ملخصا)

(/1) قَوْله: (الضِمَات المُخْقصّة): اغلَد! أن ويد الدّبوبيّة عل اتفاق عند العرّب -الَّذِين بُعث فیّهم الک فلم يِجِعَلْه الل -عرٌ وجَلّ- محل بث وجدل؛ وإنّما کثر في القرآن الاستدلال بدا القُوحِيْد -الذي زوا به- على تَوْحيْد لاله الذي عارَصُوه وحِحَدُوه بالقيّاس على: ”أن الاقراز باه بستلزم الاقرار بتَوْحيّد الألوهِيّة » ولذلك خاطب الله عرّ وجل المشركين ف توجیّد الرُبوبيّة باستشهام افر قال تعال:فل من یرم من ألسّمَاءِ لأر أن يَمْلِكُ المع وَالأَبْصَرَ وَمَن بفرج الى من انیب وَبُخْرِجٌ لْميت من ألحَيَ تن یدبر ار سیفولوت ال فل فلا تتفونج» [یونس]» فلا أقرُوا بزبوبییه رهم منکزا على شرکهم به غير بقؤله: (ألا نوی [بونس) وكذلك قوله تعال: وین سم من له لین الق کون [الزخرف] فلمًا صحّ (قرازهم وبخهم مُلکرا علَيْهم بقَؤْله: « من يوون ©) [الزخرف]. (قواعد:مه بتغییر)

التلخوظة: اغلم أَنّ الُوجيد عل توعن: تؤجيد لاله وتزیید الربوبية؛ ف

وید الألوهيّة: هو افراد الله -وخده- بالیبادة» والكَوَجه یه بالدّعَاء؛ وهدًا الذِيْ کفر بسَيبه المفرکون.

وتوجید الرَبؤبية: هو الاعتقاد باق الله وَخده هوّاخالق للعالم وُو وخده المُتصرّف فيه بالمَنْع =

لباب الأوّل 6 الفصلٌ الأول كالقصَيف في العَالّم بالاراده -الَدِيْ يعبر عله بل(کن فَیکون- أو العلم ال -غَيْرالمُكُتَسب اواس وَدَلِيْلٍ ال والمتام والالهام رو ذلك أو الایجاد لسمّاء المریضء أو اللّعْن عل تحص وَالسَخَطٍ عَلَيْه -حَقٍ ید رعَلیه ارف ترش ایشا يسبب ذلك الط أر ار 2 لقص حن يُبْسَط فد یَصحّبد نه وَيَسْعَدَ دسَیّب هذه الک(

۳۹ ۰

7 ع طؤلاء المُشرگؤن شرکون أحَدّا في حَلْق ا جواھر ا

= والعطاء وغیر ذلك. و من ذهب 00 هذا و ا ا و إن آزچید

ارتل بالأييّاء a‏ ووسم المُتوسّلِين بالشركد ۳ عن 0-00 ما 5 ف سل ابطالا لكوجِيْد الألوهيّة؛ فتّسّب السَّلّف الالح وکبار أئمّة المسلمین القائلين ججواز التَصَمّل إلى الشرك؛ فو ما غطیم e‏ الكل هد أنّ هذا التَفْسسِيْم صَحِيْح في مَبْدَئه -حَيْثْ واقَقَهُ القاري والسَيّخ عَبدٌ المَتّاح أَبُوغْدّة والمُحَدّث الشاه ولك الله الدَهْلّوي-» وفاسِدٌ في غایته. (تعليقات الشيخ عبد السلام شنار عل ضوء المعالي: :ه)

(۳/)) قَوْله: (الصَقّات المُختصّة): اغلّم! أن الصَقّات يحْسَب الايّصَاف على توعَین: -١‏ الضّمّات لیب الله مِنْ عباده أن يقَصِمُوا انوم وَالقُوة في التق وَاليّحْمَة والگرم العو وغیرها ۰ یر شبکانه وتعالن علیم يجب العلماء» قوي يجب امن ن القوي» گریم يجب الكُرماءء يَحِيُم یب الكماءء عَهُوّ يجب الْعَهُوِ *- والضّمَات المُخقصّة بالله تعالل» كلاق وَالرَرٌاق والاله» وتخو ذْلِكَ؛ هذا کيٰء لايُنكن آن یتّصف به المَخَلّوقء ولا موز لأحد آن يدّعيّه. كَدَا قال ابن البّاز.(محکنالیاش)

وفِيه قاعدة 5: جمیع الْأسْيِلَة ملق بتو توح جيد الربوبية استفهامَاتٌ تفریر* . [قواعد: ۱۳۷]

() قَوله: (هذه البحْمّة): واطحاصل: أ الضَّفات المَذكورة ین التصرّف في الگون» وَالعِلم الذّاتيء اد الا واللعن» والشخط وَالبحق كلها مختصةٌ بالله تعاك؛ قمن آثبت شیقا مثها یره تال ققد أشْرَكَ. (الیب)

() قَوْله: (خَلْقٍ الجواجر): جنم الجَؤْهَ وهو: ما قام بنفسه ويَُقَابلُهُ العَرْض؛ والمُراد: المكوناك المَاديُّ (المعرّب)

لباب الأول © الفصلٌ الأول الامُورالعظام(» ولایئبتون لأحَد قُدْرَةَ المُمَانَعَة9 إذَا أَبْرَه7" الله تَعَالك أَمُرًا.

نما گن (شرا کم في مورا خاضة۳ بِبَعْض العبّادء وَيَظْنُوْنَ: أَنّ سُلْطانا 57 ع مِنَ المّلاطین کما يرل عبیده الم ۱۳۳۳ إل توا مَمْلکیه و هم تارفن مُتصرّفين في أمؤر چیه إلى أن يد رحن حح رفح آمُر خاض؛ وَلَايْقُوْم شون الرَعِيّة عة وا زر بته بل سل 11 الولاة وَالِكامء وَيَقَيّل شَفَاعَتهُم ف حق عق الذي دونه تون 2 كَذْلِكَ قَدْ حَلَع المَيِكُ کل الإظلاق” عل بَعْض عباده خِلْعَة لالومیّه وَج خم ا | اف عِبّاده الاخرین.

یر ارف( أوليك العبّاد مرن واچبا یس رهم حُسْنُ القبول

في حَضْرة المَلِكِ المُظلّقء وتیل سَفَاعَتهُم للمتفربان بهم في ماري الامُور0.

وگو بیجن ترا ٍلل هذه الم ویو ی وَيُدْبَحَ لَهُمْ ولف بو وَمْستَعَان بمذرَتهم | لمطلقّه في الأمُؤْرالمُهمّة؛ و وا 3 mee‏ وَالصفْ وَجَعَلُوْهَا بل وج ٍل یلك الأرْوَاح؛ حى اختقد الجهّال سيا قَشَيْئا

)١(‏ قَوله: (الأمور العظام): وهي الأمؤر لعَامّة المُتعَلّقّة بالسَوات والازض وَمَا بَیتهمَا مِنْ: لق السّمْوّات والازض وال المظر من 00 وكير ایام في الازض واخراج أنْوَاع القِمَار وا یوب وال ار بالماه. (حتنالیاش)

(0) قوله: (قدر؟ المّمَائَعَة): المُمّائعة: المُتارّعة. (العرّب)

() قوله: (إِذا أَبْرََ): أبرَم الأمر: آخکته. (المعرّب)

(:) قَوْله:(أمُوْر خاصّة) وهي الأمُوْر الي تختض بالأشخاص عند هُجُوْم الأخوّال المُحْتَلِقَة ین الغنی وَالقَفْر والصحة وَالمَرَض میت تَتَغيّر يها مَوَاقِف الگاس(محتتییاش)

(۰) قوله: (عل الإظلاق) : أي: الکامل في اصرف يَمْعلُ مَا يَشآء؛ من أطلق له القصدّف: أيّاحه.

() قؤله: (لرلّف)؛الترلف: العقژب. (العرب)

(۷) قَوله: (تجاري الأمُوْر): هي الأمُور العَامّة وَمَا دون الامُوّر الیظام؛ والمجاري نع المَجْرَىء أي: المَمَرّ عْمُوماء مَكَلا: تجزی الشَمُس. (العون الکبیر)

4

ت

ی

لباب الأوّل 0 الفصلٌ الأول تَلْكَ الصُوَرمَعْبُودةٌ بدَوَاتِهَا؛ فَتطرّق" الَسَادُ العظیم إل المُعْتَقَدَات.

بیان التّشْبِيَه:

وَالتّشْبيّه: عبارة عَنْ بات الصّفَات البَشَرِيّة'" یله تبارك وتان فكانُوا ِمَلون: إِنَّ الملایگه بئات اللّه ۳ وَإِنَّهُ تال يَقْيَلُ شَفَاعَةَ عادو“ وَإنْ 4 رش بهاه كَمَايَفْعَل المُلُوْك آخیانا یفل لك مَعَ الأمَرَاء الكبار.

٠‏ وکا لم شكيليغزا إذراك علیه تقال وَسَمْعِهِ وَبَصَرِِ كُمَا بلق ان الألوهِيّةء قاسَوها عل علمهم وَسَمْعِهِم وَبَصَرحِمْء فَوَقَعُوا في عَقِيدَة الَجییم"» .60و لژ ترق اليد بن ايه رگ (المعب)

() قوله: (إثيّات الصَمات» فَالمَرْق بين الشِرْكَ وَالتَّشْبِيّْه: أنَّ القرك هر إثيّات الصّمّات

المُخْتصّة بالله تال -مِنَ الصف في الكؤن الیل الا زره مَا- لِلمَخَلُوقء والتشبیه: واه الصَّفَات البَّشريّة یله تَعَا کانبات الوَلّد والصاحبه وغیرها. وَمَنْشأ الیرك: رُوْيّة الاگار الارقة ین التخلّؤقئن» مَيُكن: ها مُضَائَة ایهم بمَغنى الق وَأْنّهَا ده وَمَنقاً اللشبیه: یاس الْعَائِب 3

الشّاهِد. (العون الكبير ملخصا) (۳) قَوْله: (إنّ الملائكة بتات الله): قال مجاهد: علا بِيْنَهُ وب یت ة با : ال کثار

فُرئش: التلائكة يتات الله وَأمَهَاتهُنَ تا سَرّوَات الجن. 0 تفسير سورة الصافات)؛ وسروات جنع سَرِيّة أي: طَرِيْمّة. وَعَنْ أي بن گفب : «إِنْ يدعْوْنَ ین دونه لا إ1) قال: ”مَعَ كل صم جِدّيّة". (مسند اهد: )٩۱۲۳۱‏

ورد ؟ الله سبحانه تال بقوله: «(وَخَرَقُوأْ فد بَنِينَ وت بِغَيْر علیر سَبُحته) [الأنعام@] عون بل لبت مُبَحتة) [المحل ©] (وَجَعَُو الملتيكة ين ْم عبد القن تا هذا خَلْنَهُمْ)4 الرحرف]

() قَؤْله: (وَإِنّهُ تال 0 شَمَاعَةَ عِبّادو): قال‌تعال: یعون لا مَنْ آذن له َليَحْمَنْ» [العباً وقال تعالل: <يَوْمَيِذٍ لا نم لمع لا من أَذْنَ له أكحْمنُ وَرَضَِ لد 48 [طذ] ا

(ه) قَْله: (عَقِيْدَة القَجْسِيْم): عقيدةٌ أن الله تعال له جسمٌ کاجَسَامتاه وَِنْه: الجسم کل مَا لَه ول وَعَرْض وغُنی؛ وس عقيدةٌ أن الله تعالل ممن في مکانٍ» وا یز وا ټز: المَكان.

(العون الکبیر ملخصا).

لباب الأوّل © الفصلٌ الأول

دسا الكَحَيّر ال الله تعال سَأنّه.

راما الَحریف فان قِصَته: أن الاد سَيّدِنَا إسْمَاعِيْل عتولقكخ گائوا عل شَريْعَة جَدَهِم الكَرِيْم: سَيّدنا إِيْرَاهِيْم عَلَيْه الصّلؤة وَالسّلام؛ حَف جاء عضر عَمْرو بْن لحي" -لعته له وضع لهم الأضتامء قرع لهم عبادگهه واخترع آم تخیر لحار ؟ وَالسوایب والخاي» ژالاسیفسام بالاژلام وَأَمَْال هزه و

وَقَدْ كان هدا الحادث” قَبْل بَعْقة الک يي راب ثلاث ماد ستفه وگثو يَكَمَسَّكُوْن نع هد التاب” بِآنارآبَاءِحِمْ یرتها ین مجح القاطعة.

4 و 001 وو و ا ¢ سا سیو ۲ 5 1 4 سر‎ 0 ٠2 قوله: (عمرو بن لْحن): عمرو بن لحي: ین فحطان» تیه ایو ثمامة وق لسیه اختلاف‎ (۱) شديدٌ؛ وين أله کات في أوائل الَزن القالث من المیلاد. (المعرّب)‎

عي بر

0) قؤله: (البحَائر): ِغْلم! ان اهَل الجاهلِيّة ادا وَلَدتِ التاقة َة أَبْظن» آخرها 55 وا

دنا -أيْ: ما - ولا مبیلهه قلائرگب ولاعب؛ َهِذِه هي الببحيرة وَجمعْهًا: البَحَائْر.

وان الرَجْل منم يَقْوْل: ”ِن شُفِيْتُ كَتاقتي سانبه» ویْعلها کلبسیره في مریم الائیماع بها؛ وَالسّائيّة جنعها السَوَائب.

وا نتَجَتْ من صلب الفخل عكر بن حَرّمُوا ڪهره وم یَمتموه من مّاء ولا مَرْعىء وَقَالُوا: "حب ظهره؟؛ واخاي جنعها خواي. (البيضاوي بزيادة يسيرة)

وَأمّا الاستفسام: فَهُوَ هم إِذَا قَصدُا فلا صَرَبُوا تلائه آفداح مَکنوب على آخدها: "مر ری" وغل الاخر: ”تهاني رَتي“» والگایث: غفل؛ فَإِنْ رح الایر مَضوا عل ذلك وَإِنْ َرَج الگاهي نوا عَنْهه وَإِنْ رخ العْفل أجَالوها تانیاه فَمَعى الاسیفسام: طلب مَغرفة مَا یم لَهُمْ دُوْنَ ما آم يسم لَهُمْ بالأؤلام. (البيضاوي)

(۳) قؤله: (الظُوس): جمع الَلفس: وهي المَراسِيمٌ الدينية. (العرب)

() قَوْله: (هدًا الحادث): يعني: وقعةً عمرو بن لَحَيّ. (المعرّب)

(۰) قؤله: (في ها الباب): يعني: في جواز عِبَادّة الاضتام. (المعرّب)

لباب الأول 0 الفصلٌ الأول

جخود الآخرة:

وقد بن لاه السّالُِنَ احفر والمشره لن لم ن فلت ایا شح زانط مغل تاه رن ان لت خرن و الاطلاع عَلَيْه ولو بستبوزن وفوعا.

استبعاد رسَالّة الىل

وهولاء الجماعَة وان کانوا معترفین بنبوة سَيّدنَا رام وَسَيّدنَا اسماعیل عتهمالتکن بَلْ بنُيُوَة سيدا موی عباتا أيْضَاا؛ وَلْحِنْ کات الصّمَات البَكَرِيّة -الئ هي ججاب تال الأَنْبيَاء الکایل۳- نقَوشهم تنوذشا"؛ وَكَذْلِكَ الم يَعْرِقُوا حَتِيْقَة کذییر الله -الّذِيْ هو و مُقْتَضِيِ که الأئییاء9-

انعر لته ولاشيقادهم: أ بين سدم زيل ككل ُوردون لاجْل لك شبات وَاهِيَةٌ غَيْرَ مَسْمُوْعَةء فَيَقُوأوْن مَقلا: گیف يَكُوْن

1

(0 قۆله: (وكنُوَا يِسَتَبِعِدُوْن مُقُرْعَهُ): قال الله تعاك «وََالر إِنْ 1 حَيَانتَا لیا وَمَا حن بمَبْعُوئِينَ @). [الأتعام]؛ وقال تعالن حا كيا: (أيذا . متا وکا ترا 0 َمَبْعُودُونَ ©» [الصافات!؛ وقال تعاله: وضرب لكا مَكَلَا وی لته قال من بت و وه ریم 0 ليس وقال تعالی: «آیذا متا ركا فرب َلك و يَجُمْ بَعِيدٌ [3] تنا

() قَوْله: (أَيضًا): أي: ع گنه السّلام ین غَيْر آباتهم. (العرّب)

(۴) قوله: (الکایل): أيْ: حول تلك الصفاتٍ بين الأنبياء وبين جتالهم اطقیقی» وعْجبه؛ فلایدرکون ذاكَ اما الكايل خهلهم. (المعرّب)

(؛) قَوْله: (َشویشا): شوش الامر: صيّره مضطریا. (المعرّب)

(ه) 3 قوله: (مقتضي عة الأثبياء): البَعقة في الاصطلاح: (رسال عخص ين قبل الله تعالل لل الكاس لیّد سنج امه علد الُسليفن: هو هو بَعْعةٌ التي الا کرم لي وین الله سُبخاته وَتَعَالن مَقْصَد البَعكة ب قوله: رسلا مُبَضْرِينَ وَمُنَذِرِينَ 3 ون لئاس عل ۳ جه بعد لرمُل» [النساء©](مُحَمَدْإَِيَاسَ)

البابٌ الأول © الفصلٌ الأول اي مختاجا الى اللعام وَالشّرَّاب”"؟ وَلِمَادَا لم رل الله مَلکا رَسولا"؟ وَلِمَادَا

اي إل كل أحد عل جدو؟ وعل هذا الأسلوب.

دح" المشرکین:

وان کنت عير مهد في تصویر"" حال المشرکن وَعَقَائِدهِمْ أغماليم انظراٍل حال المخترفین ۷ کک ER‏ نيزن مِنْهُم باظراف دار الإلام“ ما هي تَصوَرَاْهُم عن "الولایه۳ فَمَحَ أنّهُم يَعاَرِفُوْنَ بولاية

£ م

الأوْلِيَاء المْتقَدّمِيْنء یرون وج ا من فيل المستجیّلات» وَيَذْهَبُن إِلَ القُبُوْروَالعَكَبَاه وَيَرْتَحِبُون آنواعا من البرك( وف تَطَرَّقَ

(۱) قوله: (حْتَاجًا إلى انکعام والگراب): قال تعالن حاکیا: واوا ال هنذا التشول ی لام وَيَتْشِى فى وان » [الفرتانج].

(0) قوله؛ (مَلک رموّلا): لول رل عَلیْتا الْملَتبِكةٌ» [الفرقان 16

() قؤله: (ولتاةا لابزي) كما قال تعال: اون تین حى توق يقل ما رت زنل لله [الأنعام ©]

(:) وله: (وعل هذا الأسْلُوب): يعني هم يُوردون الشّهات الواهيّة عل هذا الأسْلُوْب» فَيَمُوْلون مكلا: (وَثَالُوأ آن نوی لك حقٌ ق تفر اه من الَْرْضٍ ی ترا © -إك قوله تعال- آ بون لَك بت من خرف أو ترق فى آلسماء ون نون لیف < ع مول لیا کن تفر [بنى اسراشيل© - 9( محتدالیاس)

(ه) قَوله: (التمؤدّج): بقح التُؤن وَبِضَمها: يكال الكَّيْءء وا جمم: مودجات. (الوسیط)

التلحؤظة: ذكر المُصيّف العلام الموج التشركين وَاليَهُوْدِ وَالكَصَارى والمنافتن لیجتیب القاري یلك الصَمَات المَدْمُؤْمةء گما قال المصیّف: فَإِذًا قرات إلخ.( تُحَمَدَإَِيَاسَ)

(د) قؤْله: (تضوشر): صوّر الأمر: وَصَفَُ مه صله وف سفق حاله كشا بينا. (العب)

(۷) قوله: (المختر فِيْنَ): احترف: اذ جرفة فهو حرف (پتر وال)_ (المعرّب)

(۸) قؤله: (دار الاسلام): أي لِمَا آنهم مَسكْنُون بتواي دار الاسلام وأَرْجّائها يَكوئُؤن جَاهِلِين من الدّين. (العزب)

(0) قَوْله: (مِنَ الشرك): أيْ: هُمْ لایّستفیدون من الأوليّاء الأخيّاءء بل يَدَهَبُون إلى الأمْوَات» -

HR +‏ و یس

الباب الأول م انفصل الاوّل ۳۹ 2 8 لات 9 سے سے ا و 3 6 رك س 91 ياس مر و ایهم التشبیه وّالتخریف؟ وَتَرَى طبق اخدیث الصحیح ”لعن سای امن م م ۵ 1 ۶ o‏ ب ۵ سوام لا بر ۳ e‏ ۲۳ و oto‏ 8 هس و و ۵ ۲ سر گن قبلڪم :انه ما من بلية من البلا يا الا وَطائمَة من اهل عصر تا برتکبو نها ر سین گر و ويس AT‏ 6 مر سم سے ی “u}‏ َیِعتَقدُون مِثْلَّهَا. عَاقَانَا الله سبحانه وتعال من ذْلِكَ.

وبا جملة: قَِنَ الله تال بَعَتَ سيد الا ياء يه بقضله وَرَخْمَته- في العَرّب» راسو مه اس مه 5 مر بت اام مر ار 1 ۰ a+‏ ره ۳ و یر > ۰ اص وَأمَرَهيإِقَامَة الملة الحتِيفِيّة وحاصمَهم في الفرآن العظیم واستَدل ف المُخَاصَمَة بمسلماتهم ۲ ال هي من بَقَايا البلة ييفية یمق الا لزام ۳

مه رش اس 00 مډ 8 [ کیف الرد كل ضلالا تهم]

فرد الاشراك

اولا: بمَطالبتهم بالدلیل عل مَايَرْعَمُوْنء وَنَفْضٍ تمسکهم بتفلید آباعجم؟. = ويَرتَحِبُون هناك البدّع واشراقات. (العزب)

() قوله: (لَعتّبعُنَ إلخ): رواه الشّيْخانء وال لاد والبتيهقي. (المعرّب)

(0) قوله: (خاصهم): أي: جادّهم وتارّعهم. (المعرّب)

() قوله: (بمْسَلّمَاتهم): مثلا: ”إن الله خالق السنواتِ والأرض“ وُو مسلّم عنتهم؛ فاستدلٌ بهذه المسلّمّة على البَعث بَعْد الوت في مَواضع كييرة كقؤله تعال: روَهْوَ ألّذِى یبدا الق ف هه وَهُوَ أَهْوَنُ عَلَيَة) [الروم4۵ «( لق لسوت وآلارض کر ین حلي ألكاس» [المؤمن©]: وأيْضا: ”أن الله قاور عل بَعث السل" مسلّم فاستتل بهذه المسَلّمة عل إرسّال الرسل وعَقِيْدة الگوحید

٩۵‏ اس ۳ ۳ و وا و 00 1 0 1 1 کچ که سمه

مراراه کقوله تعالل: (وَمَآ سلتا ِن كَبَلكَ من رو إلا وجی یه أنه لآ إل إل أت فأعْبْدُونٍ ۵ [الأنبياء] (الفوز العظیم)

(+) قَوْله: (ليتتحقّق الالْرام) أخْرّج البخاري عَنْ عطاء بن تسار قال: لفیث عبد الله بنَ عرو بن العاص فلث: أُخْيرْف عَنْ صفة رتسول الله تل في الورا:؟ قال: أجَلْء وله ئه َمَوْضُوف في الكُوراة يبَْض صئیه في القزآن: ”يابا التي إا سنك قاجا وَمْبَِرَا تزا قجززا لیات أت عبر سول يفك المتول*.

یس بققد ولا غَليْظ وَلا ساب في الأسوّاق» وَلايدقع بالسَية السّيْئةٌ ول يَعْفُوْ وَيغْفِرُ؛ ون یه الله حش یم به ”الله العَرْجَاء“» بان بمولوا: لا رل إلا اللهء ریفتم بها آغینا نیا وکا -

لباب الأول 0 الفصل الیل وََانِيا: بإِنْبّاتَ عَدَّم التَّسَاوِي" بن هولاء الیباد ون ارب تارك وتعال» بیان اختصاصه تعالل باستحقاق آقطی عَاية ة میم ۳؛ بخلاف هوّلاء العباد. تیان ماع ال یات هذ المَشلة» گماقالتعال: وم آزسلتا من قََلِكَمن رَسُولٍ إل وی لیّه: ۳ 1 2 ان َأَعْبّدُونِ 068 [الأنبياء:»»]. ورابعا: بِبَيّان شَاعَة عِبادة الاضتام* وان الأخجار سَاقظة عَنْ مَرْتَبَّة الكمّال الإْسَان؛ فَكيْق يَتالون مَرْكبَة الألؤِْيّة؟ وَهْدًا اد مَسْؤة ت لقم يَعْتَقِدُون الاضتام مَعْبُودَة لوا

= صما وَقُلْوْبَا غُلْقًا. (البخاري: ۲۱6) (مُحَمَدإِلْيَاسَ)

(ه) قؤله: (بتفلید یام ال تال عاکیا: (وَإِذًا قبل هم تَعالوأ إلى ما آنّل له وق سول الوا حسبکا ما وَجَدَنَا علیه دَابَآءَنَا َو گان هم لا يَعْلَمُونَ میا ولا يَهْتَدُونَ 48 [الماخدة].

() قؤله: (عَدَم السَاوي): قال تعالل: أن یلق کمن لا یلق [الدحل].

)0( 4 (أقطى عَاية التَْظِيْم): قال تعالل: ينا 0 َذْكُرُوأ نِعَمَتَ أَللّهِ ي عَلَيِكُمْ هل ین خلق عير لله رصم من ن السماه ررض لا له لا ُو أن کون [الفاطراه وُو الى في تام وف لَْرْضٍ رَد [الزخرف©] ۱ ۱

(۳) قَوْله: (ببِيّان إجْمَاع الأنبيّاء): قال تعالل: «وَلَقَدَ بَعَفْنَا فى کل أُمّةِ رَسُولا أن يدوأ له ون ره [التحل©]؛ «وَسْعَلٌ من أَرْسَلْنَا ِن قبلك مِن يُسْلئَآ أَجعَلنَا من دُونٍ تن دَالِهَةٌ يُعْبَدُونَ @) [الزخرف]

)١(‏ قوله: (سَتَاعة عبادة الاضتام): قال تعالل: «روَمن يشر ك بالّه ناکما ڪر ین السماء مَعَخْطَفُهُ لیر أو تقو ى به ألرِيحٌ نی مَكَانٍ سَحِيقٍ ©4 [الحج]؛ ومن پثرلة باه فَقذ صل ضللا بییناج4 [النساء]

(۰) قوله: (قَکَیّف یتالزن مَرکبة الألؤجِيّة): قال کعالی: ايها آلكاش صرب مَل فاستیغوا ند إنَ ی دون مين ون نله آن یلا باب ور موأ لم وان لبم لاب بُ شتا لا نیو 1

من ضَعْفٌ الطَالِبٌ وَالْمَظلُوب ©» [الحج]؛ والمقصودٌ من هذه الآيّة بیان أن الانسان أفصّل واأکمل

35 من الصتم؛ فکیف یلیق بالعاقل الافْسّل الا کم بأن يمحل هذه ا معبودا. (الرازي 9 («) قَوله: (لِدَوَاتها): وأمّا الذِيْن يظنُون الأضنام وببيلة التقرّبه وَقِبِلّة التوجه؛ فَلايكْبتُهُم هذا

اجواب وَرَدَهُم الله شبحائه ته وتعالن بَوله: من یفنم عندهر تلا باتش [البقرة©] .(المعقب بزیادة)

لباب الأول ا ورد یه أولا: : بِمُطَالْبَيِهِمْ بِالدَِّيْل کل دَعْوَاهُمْ مه( 7 E‏ تقض که سکهم د قله آباءد م٩‏ وَكَانِيا: بیان صَرّوْرَة القَجَادُس ب مق مَفْفودبالباهة 9

والغا: بیان شْتاعَة ذسبَة وت ون تام رل کل کت قال تعَالل: الريك بات وَلَهُمُ لبون 69 [الصافات]؛ ود الرَدَ مَسُوْق لِقَوْم اغْتَادُوا المُقَدَّمَاتِ المَشهورة والمتوهمات الشّعْرِيّة"؛ وَكَانَ أَكْثَرْهُمْ من هدّاالقبیّل.

() قوله: (دغۈهم): قال تعال: «ا تم من |نکهم لیفولون © ول آله هم تگزبون © و ویو ا © الا درون © آم کم سکن مین © و تیم كُمْ إن کم صَدِقِينَ 8 [الصافات]

50 له: (یکفلید آبائهم): قال تغالل: «ویْنذر الین الوا ند ال وا @ ما هم پو من عِلْمِ لا یه [الكيف© - ]

(۳) قَؤله: (بَينَ الوالد والعلد): قال تعالل: «رقالو ند تخت ول یه و ید © [الأنبياء]» یه تريح بالقزق تن الق لد وال کال (وقئوأ اد الله وا شنح بل لد ما فى لسوت والأرض کل لد َيون © [البقرة]» يه تضریح بالقزق بين المَالِك ۳ َهِدًا يتافي نِسْبّة الأبوّة والبنؤة. (محتنزلیاش)

() قَْله: (بالبتاهة): قال کقال: <أللّه لسع © کم با وم برد © ولم سن لهم فوا أَحَة 8 [الاخلاص)؛ يَعيْ:إدًا عَدمَ القجانش» فگیف ينبت القوالد. (محَحَتَإليَاسَ)

(۰) قله: (إل الله تعالل): كما قال تعالن: ام َد گنه ی ما ملق بات وأضمنسشم بالبنیت © وَإذَا یز آعذشم پا صرب لتقن ملا کل وَجْهْهُ مُسْوَدًا وَهْوَ کظیم 48 [الزخرف]؛ قالله سبحائه وتان رتب هذه المَْاطره عل خسن الوجوهه لك لاه تال بَيّن أَنَّ بات الوّلد یله محال» ویتقییر: أن يي يت الوك َجَعلّه بنا أَيْضَا ال لا الان أفضل ین البشته كم بين ن تُقصّان الات بقَوله: 5 9 أَحَدُهُم)» -إك قوله:- كل وج مُسْوَدَا)؛ كيف جوز لِلعَاقِل إثباته يله تعال؛ والعتضود مثه: هو قله غقولهم وَسَخاقة غقولهم. (الرازي ملخصا)

)١(‏ قوله: لمات الشّعْريّة): المَْوظّمَات: قضایا كاذبة هکم با الوشم أمُوْر غير موس تس

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول

ورد التَحْرِيفٍ: أولا: بیان هلوت رعَن أَئِمّة المله الحَتَيفِيّة؟. وگانی: بیان آن ذلك كله اختراعات وَابْیداغات من لیس بِمعْصُوِْنَ؟". ورد استیعاد اخشر والنشر:

آولا: بالقيّاس عل إِحْيَاء الازض بَعْدَ مَْتهَاه وَمَا أَبّه لک" وتنقیح المَتاط الَّذِيْ هُوَسْمُوْل القُدْرَةء وزمگان الإعادة.

= کالم بأ ماوراء العَالّم قضاء لایتناهل؛ والشّعْر: قول مُولّف من الکیّلات؛ والمُحَيّلات: قضايًا َيل باه لعتاگر الگفش بها قَبْصًا وبَسْطَاء فترغب فیهاه سَواءٌ كانت صادقه أؤ کاذبة» كقؤل القائل: "ان يَاقوتةٌ سل" -فجیتیذ کتبیط الكفس وتزغب فیها- و”العسل: مره مُهَعَة“» فالكفس تنقیض وتَتتفّرعَنْه. (جرجّانی» المعرّب)

() قوله: (الية الحيْيّة): قال تعال: (أثثونى بحتب من كَل دا أو نزو من جلي إن کنثم میت [الأحقاف]؛ (کننیة وج مِنَ ان نت زین المع لت -إك قوله تعال-؛ "نیون بلي إن كن صَدِقِينَ©“» [الأنعام]؛ وكذلك قوله تعال: «فْلْ هَل عنتضم يِن علر رجو نا [الأتعام©] في جواب وطم: لو اء له مآ آفرکتا ول" وکا

() قؤله: (لَيْمُا بتَعْصُوْمِيْتَ): قال تعالل: ما جَعل ال من حبرة ولا یه ولا وَصیلة ولا حام وَس ین َرَو یفتزون عل أله ألْكَذِب ارم لا يَعْقنُونَ 48 [الماشة]؛ «وحَرا ما ررقم له آفتراء عَلَ ان [الأنعام©]. (نحتتلیاس)

(۲) قَْله: (وما أَشْبّه ذلك): کقیاس الاعَاده عل الاینداء. (العتب)

(ء/ 6 قَؤْله: (رمگان الاعاده): أيْ تقول: إِنّ الاعاده مَوقؤف عم آمرین» الأول: کون الاعادة مکتاء والعانی: کون قدرة الله تعاك شاملاً علیه؛ وتيت كلا الأمرين» فا استحالة فیه؟ (العرب)

(5/ ؟) قوله: (إمكان الاعاده): القِيّاس ف هذا الباب أرْبّعَة:

-١‏ القيّاس عَل ٍخیاء الأزض: گقوله تعالل: «واله الق سل أَلرَيحَ فَتثِيرُ سَحَابَا فک إل ل میب ییا به لش بَعْدَ موجه كلك الششوز 48 [الفاطر]؛ « لت رج الق للم درون © » [الأعراف]( مخت لیاس)

> لاس عل نی السّمَاء لا زض: وی ای لق المت ولاز بقددِرٍ عل أن -

لباب الأول 1 الفصلٌ الأول

َتَانِيا: بیان مُوَاقَقَة أهْل الکثب السَّمَاوِيّة كلهم في الاخیاربها.

رد على مُنكري الرَسَالَّة: ولا بیان مُجُوْدِهَا في الأنيياء السَابقین» كما ال تَعَاك؛ «وما أَرْسَلْنَا ِن بت الا رجالا وج إِلَيْهم من هل ری [يوسف©1 وقال تَعَاك: «وَيَقُولُ ی کفروا: آشڪ مُرْسَلاً فل: كفن باه قهیذا بين ويَڪ وَمَنْ عنتهه علم التب @) [الرعد]. وگانیا: بدَفْع الاستبعاد بیان أن الرَسَالّة متا جبّاره عن الوخي؟ قال تعالن: «فل ما ابقر فلکم بو إل الكيف©1 میقم اي با لايَحُْن مِنَ المستجیلات گما قال تعال: «روما گان لبق آن يُحَلْمَهُ له إلا: وخ زین رآي ججاب یرل وَسُولَا؛ قیوی بذنه ماقم عل حکیم 4 [الشورین]

- یلق مقلهم بل وفر خن آلعلیم ) [نس]

-٣‏ القِيّاس عل یی الگارین اشضراوات؛ «فل يخييها اذى ناه اول مرو بحل خلق عَلِيمٌ ‏ الَذِى جَعَلَ آسم من آلجر الأَحْضَر نارَا4 [ذسی- ۵]

- القيّاس عل ابیداء الكخليق: «وَهُوَ الى يبدأ الق ف بيد وَهْوَ أَهْوَنُ عَلَيْدْ الروم(8] (كمَا بر خی تعِيدهُ) [الأنبياء©]

(0) قؤله: (في الاخبّار به): أي نقول: إن الكثب السّماويّة ها متفقة في الإخبار بوقوع الحشر وَالتّشْرء فكانّ ذلك إجاعًا قَاطِعًا عليه. (المعرّب)

0 ؟) قوله: الإِخبَاريه): قال الله تعال: ام يبَأ ما فى صحف موتی © رن عَلَيْهِ آلدٌَّ الأخرئ©)[الحجم وال تغال: دا نى الصف الأول © صُحْفإِيْرهِيمَ زمرت ©) [الأعل]

() قوله: (عِبَارَة عن الوني):والوي في اصطلاح الشرع: إغلام الله تال آنبیاعه الّيءَ بحكتاب» أو برسَّالّة» أَؤْمَتَامء أو ّام. (إرشاد الساري)

(۳) قوله: (آن یکلم الله): آفسام القكليم الإلهي تلاكة: الأول أن يُلتى كلامه على قب التبي بحكيفيّة غَيْر مُعتّادة فَيَعِيْهِ ارو خَفِيّة سَرِيْعَة من غْيْر واسطة الحواس الظاهرّة كُمَا يسكؤن في =

البابٌ الأول © الفصلٌ الأول

وَثالغا: بيان نَ عَدَم ور المَعجرّات - الي یروت وعدم مُوَافَقّة

--

الله تال يَاهُم تَعِييْن شَخص ییون" رسال وعَدم إِرْسَالهِ تال 1

المَلائڪة رسلا ٬وَعَدَم‏ نحامهتعال ال کل حص ك یات مضه ک2

= صَلصلة ا جرس وَهُوَامرَادُ بقوله: إلا وَحْيا)؛ الگاني: آن يُكلّمه مباشرة ین وَرَاء ججاب قلایّری الكيئ ریّه ڪن يسع کلامه بلاوَاسِطة ین وَراءِ حِجَاب ال وَهُوَالمرَاد بقزله: (أَوْمِنْ وَرَاءِ حِجّابٍ)»» دوع ها نمی عليه السام في دم وی ون أذ الشّريْعة التي كانت في الألواح» خصل لین مد في معراجه جين أخذ الا مر بالسّلاة عَن ره مباشرةه قیکون هد القسم چیتتذین قبیل لمکم ولس وخیا؛ الگالث: آن يرل رسولا ین التلائكة مَُجَّسَِّدًا ف ضورة المَلّك أو البَكّر. (روح القدیر)

۸ قوله: (یقترخونه): افترح عليه گڏا ویگنا: تسم وسأله یاه بالغنف» وین غير رَوِيةٍ 0 بسي موا لکا »مطاليكر ) (العرب)

؟) قؤله: (یقترخونها): هذه هي المُطالبة الأولى من مُطَالَبَاتِهمء قال تعالل حَاكيًا: ولا رل عَلَيْهِ یهن ری [الأنعام©]؛ واوا آن وین لَك حى تفجر لا ین الْأَرْضٍ یبرغ © أو تحُون لَك ج يّن ڪيل وَعِتبٍ َر انز الها تفجيرًا ۵ آز نقط أَلسْمَآء گا زعنت عَلَينَا كسما أو تق بآلله راتکه قیملا © آز َون لَك بَيْتُ من ورف أو ترق فى الشتاء ون

3

وين ریت حَئ رل علینا كنا کشرز فل سبحان نی هَل كدت إلا قرا روا 48 [الإسراء] ۸/0 قَوله:(یتوعُون): تومی الأمر: قصد اليه وَتَعمّد عله وحراه:یقال: وخی رضاه وتو حبته. (/ 6 قوله: (يََوَكَْن رسالنه): هذه هي المُطالبّة الانه من مُطالَيَاتِهم؛ قال تعال: ار رل

رل هدا وان عل يَجُل مِّنَ ریت عظیر ©» [الزخرف]؛ فأجاب عنها بقوله تعالل: «له أعْلَمُ

حَيْثُ َل رساکاد» [الأنعام©] وال تغالل: َه فون رمڪ ری تن سنا بَبْتَهُم

يمهم فى أ یود نیا 4 [ارحرف6](نحکنلیاس)

(۳) قوله: (التلائكة رُسّلا): هذه هي المُطالبّة القالقة ین مُطالَبَاتِهم؛ قال تعال: (وَلَوْ اء أله کول مَلَتيِكَة مّا سَیغتا ددا ف عابآیئ وی [المؤمنون]؛ فاجاب عنها بقوله کعال: وأو جَعَلعه مَل له رجلا ولیستا علیهم ما يَلْبِسُونَ [الأنعام]. (محتتزلیاش)

(:) قْله: بل کل خص): هذه هي امطالبة الرابعة من مُطالبَاتهمء قال تقال: (كَالوأ ن وین ئی توق مغل ما آرق رُسْلْ الم [الأنعام چاه فأجاب عنها بقوله تعَاك: (آللة أَعْلَمْ عیث بقل رسال ) [الأنعام©]. 0

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول 1 و و و سر عا درا كهَا.

رت گان أکار القاس لین بَعَثَ الله ایهم الرَسؤْل 46 مركي د گر هذه نان في القرآن گرم مور کی بأسَالیّب مُتَعَدّدَة وتاکیدات بَلِيْعَة؛ ولم یکخاش" عَنْ تگرارها وتردادها.

عم هکذا ین َنْب آن تون حُحَاطَيَةٌ الحكِيّما لمُظْلّقمَعَهوًا نؤلاء الجَهَلَةء وَالكلام

ف مَقَابَلَة هولاء السّقَهَاء جییر ر بهذا القَأ كيد البَلِيغ؛ ذلك تقدیز آلعَزیز اللي )1لا

ود وضلالائهم

وقد گان الَيَهُود اموا وا بالتوراةه تون

-١‏ تَحْرِيْف آخکام القَورَاة سَواء گان تخریغا لفظیا أو ریا مَعتویا. = () قوله: (كل ذلك لِمَضلِحة كلِيّة): وف عَم ایماء المُطالبة الاو كلاث مصایم: - إِظهَارُ المُعجرّات عير افع لا ندین» كما قال تعالل: وان یراک َايةِ لا ینوا با [العراف8]» وقال تقال «وعا متعاآن تُرِلَ بالیب لا أن كدب يها رون [الاسرا.2]

؟- الاغراش‌عن الایمان بَعْد ظهُور المُعجرّة ا ڪون سَبَبا للاك كما قال الرَازِي: "لو آظهر تلك المُعْجِرَاتِ القاهِرة کم لَمْ يُوْمِنُوا ها بل بَقُوا مُصِرّين عل صففرهم» فَحِيئَئذ يَصِيرُوْن مستحقین لعَدّاب الاستعضال؛ 5 ۳۳ غاب الاسشتئضّال عل هذه الأمّة غَيْر جَائْزلأنّ الله أَغْلّم: أن فیهم من سیون أو وین ألاذهم فَلِفِدًا السّبّب ما أَجَابَهُم الله تال ٍل مَطلیهم وَمَا أظهّر تِلْكَ“. (الرازي)؛ مع ام مِنْ مَشِيْئتِهِ تعاك بقاء هذه الأمّةء قال تعالل: (وَمَا گان أله لبم راك

یهد جهم

فيه ) [الأنقال©]. ٣‏ بیان ایاج الأنْييّاء إلى الله سُبْحانة وتعال» گقوله تعالل: وما گان ِرَسُولٍ آن نبا لا بان ا( 7 عدچ]. (الغور و۳

6/0 قله 09 نع التَوْرَاِ): قال تعالن: تا نَقْضِهم مهم لَعَنَهُمَ وجعَتا قوب ی یو کلم عن مَوَاضِعِوء وََمُوأ حًا كا دروب [الماحدة@1 قال الرازي: "وتا

البابٌ الأول 0 الفصلٌ الأول

؟- وَكثْمَان آيّات القؤراة. ۲- وإ لاق ما لیس ینها بهاافتراء مِنْهُم". ؛- والگفصیرن تنفید آخکایه۳.

= التَحرِيّف يحتيل الكَأويْل البَاطِلَء وتیل تغییر اللّفْط“. (الرازي).

(5/ ؟) (كَحْريْقا مَعنّويَا): والكحريف لُكَة: الكغيئر وَالكَبديْل؛ قال الرَاغب الْأصْفْهَاني: الأحرنف: الإمَالّة. وتحریف الكلام: آن تجمله ل حَرْف من الاختمال يُمحكن عَمله عل الوجهزن؛ وتحریف الكلم عَنْ مَوَاضِعه عل کوغین: حرف لَفْظه وحریف مَعْتّاه.

من المَعلُوْم: أن التَحرِيْف في الکثب السَايقة على قِسمَيْن: الأول التَحرِيْف ف لاه وهدا قَدْ وَقَعَ في وُجُودِه الخلاف بين العُلَمَاء الگاني: الكحرِئف في مَعَانيْها وَتَرتمتهاء وها أمر عم غلیه؛ سین تَفْصِيْل هدا البَخت.(محمنلیاس)

() قَوْله: (کشمان آیات العَؤْرَاة): قال تعالل: ِن لَذِينَ يَحَكُمُونَ ما ارتا من اتب وَالُْدَى من بَعْدِ ما یله لاس فى الکتب أَؤْلتيك یم له مهم اون 48 [البقرة]

گال القاضي: "الکتمان: ترك إظهَار الشّىْء مَحَ ا لحاجّة إِليْهء وخصول الاعي إلى ٍظهاره لائّه مق آم ڪن گذلك لايْعَدَ کتمانه فلا گان ما نره الله من البیتات والهدی مَنْ أََدَ ما یختاج له في لین وَصَف من علِمّه ولم يُظهره بالکتمان". (الرازي)

() قؤله: (افتراء منهم): ٿال تعالل: (وَنَّ ینهم لمریقا يَلْونَ آليتتهم بالکتلب لِعَحْسَبُوُ ین آلب وما وین الکتب َیفولون ُو ین ند الله ما وین ند أله يوون عل الله أْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ 43 ال عمران]

ال القمال: قؤله: يَلْوُوْنَ ألْسِئتهُمْ» مَغناهء ون يَعمدُوًا إلى اللّفظة فَيُحرّفوْتَهَا في خرکات الاغراب تحریفا عير به التغء وَهْدًا کر ف لسان العَرّب» فَلايْبْعْد مه في العِبرَانيّة؛ تلا فَعلُوا مغل ذلك في الآيات الدَّالّة عل وه تُحمّد -غلیه الصلاة والّلام- من الگوراة گان لك هُوَ الْمُرَاد من قوله: (يلونَ الهم هدا تَأوِيلُ في عَابة ا شن.

ول عن ابن عباس" أله قَالَ:إِنّ العقر ادن یکلم الله يم القيامة ولاینظر(لهم كبوا كتابا وا فيه تفت مختد لا ولظو پالکتاب الي گا فيه کغث محمد م الوا ها ین عند یه 4 [البتمردج] (الرازي)

() قوله: (أخكامها): قال تعال: «ولز هم آقاما لقزنة ولاغیل وم أنرل هم ین رهم لكلا أمِن فَوْقِهِمَْ تین تخت آزجیی» [الماتد:]

اباب الأوّل 6 الفصل الأول

- وَالِعَصَبيّة الشّدِيْدَةلِتَيَانَتهم". +- واستنکار رسَالَة تبیتا ۳:96 سوم الادب والطفن عليه ل ؛ بل ِاليّسْبَة إلى ارب تارك وتعال ايا" . EF 8‏ و 9 ۳ 5 اوا 2

۷- وَابْتَلاوْهُمْ بالل وَالِرص”2 وو ذلك مت الرَذَائل.

بيان خرف ۳

مرج 9 کے ۳۹1 سه ۸ 0 6 1 ل ٩‏ سا وم یره سس ۵ س مد

وقذ مق دى القَقِيْر*: أن رهم اللفظی" قذ كان ف ترجمه الكوراة

() قوله: (لیتتهم»: قال تقال: (إوقالوا آن بل اه لا من گان هُودًا أو تصری يلك کر و ۵ج مع و ءا ەو و ي 11 e r‏ بر ارم کرو و منم فل هاثوا بُرَهَتَكُمْ إن کنثم صَیقین [البقرة]؛ وَقال تعالل: «ون ترطی عَنكَ ألْيَهُودُ رلا التصدری حن َب ماه [البقردی)](محکنالیاس)

(0) قوله: (اسینکار رسَالّة تبيتا4): لما کا اسینکار العوام رسالعه #5 بلادلیل قَلَمْ یتعرضه القُرآنُء وَأمّا ا راض فیغترفژن برسالة الى كك رد علیهم بقوله تعال: «لذین عَاتيْتَهُمُ کیب رھ 4 بو س 4 کیت و کہ 4 2 ا و > 1 ارت رل مهو ب ۳ یعرفونهد كمَايَعْرِ: فون امه وان فریقا ينهم لَيَكتمُونٌ الق وهم يَعَلمُون ®{ [البقرة]؛ وقال‌تعالن: امرون الاس بالبر وَتَنسَوْنَ آنشسم وأنشع تفلون لْكِتَدبَ» [البقرةه]. (محعنلیاش)

() قؤله: (سوء الب وان علبه ه): قال تعال: تايها لذي ءامَترا لا ولو رتا رو وم و ی ۳ 5 وقولوا انظرتا واسَمَعوا [البقرة@]. (محمترلیاش)

() قوله: (بَلْ بِاليّسْبّة إلى الرّب جارك وتعال آیضا): قال تال حاکیا عنهم: «إِنَّ الله ققیر تن نیام [آل عمران©] وقال تال حاکیا: يد له مرن [الماعد:ج]

۳ و 5 هس كه امم ما عم سي ]دزی کیت له 2۶ے > جات بء

(۰) قَوْله: (بالبخل): قال تعال: «أمْ لَهُمْ نَصِيبٌ من لمك فإ لا يُؤْنُونَ الئاس كيرا 4 [النساء] أيْ: قرط جُخْلهمْ. (جلالین)

() قؤله: (والیزص): قال تقال: «روینهم من ن تأمَنهُ بدیتار لاب ی الا ما نت عَلَيْه 5 5 ی قَأبِمَا4 [آل عمران]

(۷) قوله: (بَيَانُ الگخریف): قد الحتلقّت وال الئاس في وفرع الكحرِيف في الکثب السّابقّة على

اقول الأوّل: رَعَمَت طائقة أنَهَا یت كلها سیم لْكَاتهّاء وین خولاء من شرف حَق قال: ”إنّه لاحْرمَة آها*؛ وا الَوّل بَاطِلٍ لایِقَوله أحَد من المسلمان.

القَول الگاني: أ القبديْل ژالگغیثر وفع في المَعَانِي» لا في الألقاط وال هدا الول دعب الإمّام-

دا ود و دورود و وم يهم وود دم و ده مهو 4 2 4 م 2 4 + دوجو نه هه م م دن 4 مدز وا 0 0 ۱

= البُخارِي واختازه الرّازي ف تنییره وَهذا لول لایْسَلّم لاه قَدْ وُجد فیها مِنَ الألقَاظ مَا لایجژز أن ڪون من کلام الله عَرَ وَجَلَ ضاقة یل ما فیها مق الکنافض والکضازب ف تصوصها َو کات وخیا مِنْ عند الله ا وُجد فیها الگنافض والگضارزب وَذْلِك أنَّ مُؤسى وعیسی عهعالتام دعوا إلى الگوجیّد والایتان» وگذا الگوراة والاجیل گان فِيهمًا الدَغْوّة إلى الگوجید والایتان بالله ورشله» فَلَوْعِيْء بلْسخة من الْسَخ فیها الشِرْك بالله أو القول بألوهيّة عیسی أؤ بر بالف المرآن» تحن قَاطعُؤن جزما ينا محرقة وَلَمْست من الوراة أو الانجیل.

القَوْل الكليث: أن الكحرِئف قَدْ وَقم في اليَسِيْرمِئْهاه ولسین أكُثرهَا باق عل ما زل علیه؛ ود رَجَحَ هدا القَوْل العلامة ابن تيميّة رجه الله. ( مد یاس)

ال القاضِي إن اگحرنف إِمَا أن بکوزن في ان المَغْى» وحمل ارف عل تغيذر الط الل مَنْ عمله عل تخیر المَعْئ؛ لان كلام الله دا گان يَاقِيا عل جهته وَغَيَرُوا تأوله فَإِنّمَا يَحوْنُون میرن لِمعتاه» لا تفس الکلام المسمَوع.(روح العانی)

(۸) قوله: (لَدَى الققیر) هذا ما كَالَ به البَُارِي أيْضا حَیت َال في الگوجید: «یرَون»: يُزيْلُن؛ ”ولیس آحد رل لفط کتاب ین کثب الله ولکنهم بحرفزنه يَتأوأؤنه عل غَيْر تَأْوِيله“» ال ان المُلَقّن: ”هدا الَّذِيْ قاله أُحَدُ القولین فغ تَفْسِيْر هزه الآية وهو خكار البُخاري؛ وَكَدْ صَرّح كير من آضحابتا بل هد وَالكصَازى بَدلُوا الگزراة والإنجيل“» والقؤل الكَاني وَهُوَ الاح لأنّهِ قد افتل الرآن لسن عل أَنَهُم رفون اكلم عن مَراضعه-»» «وَيَفُولُوْنَ عَلَ الله الگذب وَهُمْ يَعْلَمُوْقَ)»

یرون هُوَ مِنْ ند الله)» «وَيَلِيسُوْنَ ا ق بالبال وَيَحْتْمُوَْ اق وَهُمْ یعون .

لیم ما قال الشّيخ قاسم الگانوتوي رجه الله: مَامُلخّصه: ”أ الفُرآن كاب الله وكلامُه یت له لصا وَمَعْوَ““ لیس آخد يزيل این كلام الله؛ ”وَأْما الكورّاة والانجیل وغیزهما مِنَ الکشب السَماويّة لها مَعْن فقط. لا لفظا؛ وألقاظها إمّا مين المَلائڪة أو مِنَ الرْسُل“؛ فَلِدَا لاْعت الکثب السَّماوِيّة الأَخْرَى -سِوَى الفُرآن- من المُعجرات؛ وَلِدَا صفّت يلك الکثب في المُرآن والسْتة ب الکثب السّمَاويّة “لا ب کلام الله“؛ قلاف الفرآن حیث وُصِف کلام الله والکتاب.

(محمتزلیاش)

(:) قَؤْله: (تخريفهم اللَفظي): اعلما أن في المحریف ثلائة مذاهب: ذهب جماعةٌ إلى إنكار

الگحريف اللّفظيٌ رأساء فالگحریف عندهم كه معنوي» وليه جَتح الامام المُصَئّف -رجته الله

تال-+ ودب جمَاعَة إلن أنَّ الكحرِيف الَفْطي مَوْجُودِ فبهه ولكنّه قلیل -وَلَعَلٌ اخافظ اب تَيميّة

جِتح لیهس وقال ماهير العٌلمّاء: إنَّ الكخريّف قذ وَقع في الکثب السّماويّة بحل غو ین اللّفظي والمَعتوي کثیرا وليه مال ابن حرم وجَماهِيرٌ العلّمَاء. (العرّب بزیادة)

البابٌ الأول 5 الفصلٌ الأول َأمتالهاه لا ف أضل التَورَا او و هو قول قول ابن عباس تا 60

(0 قَوْله: (لا في أضل الگزوء) ): وفیه نظ! 3 البُخاري 0 اس ”كيف تَسألون أهل الكتاب عَنْ شَيْءء وَكِتابكُم ۳ رل عل رَسُولٍ الله ة أحدث تَقْرَوُوْئه «تخضا لَمْ یشب وکّد حَڌگڪ:: اَن اهل الکتاب ”دلوا“ کتاب الله و”غټروه“ وگه wy‏ وَقَالُوا: هو یی عِنْد الله! لِيَشتَرُوا به كَمَنا قلیْلاه آلاینهاگم ما جاءم من العلم عَنْ مسئلتهم! لا والله ما رَأيْنَا مِنْهُم يجلا الم غن لي نز ل علیکم*.(۷۱۳۱۳)

فلم أن قوله ت: ”أن أل الكتاب . . . فَكتبُوا بيْديْهم الکتاب» -واللة اغلم- أيضًا دال عل: أ الكخريف اللَفْظي واقعٌ في گثبهم» ول ابن عَمّاس کال بالكبديل وَالٌغيئر؛ كتا قال الله سُبْحائه وتعالل: (قَوَيْلُ ی يَحَمْبُونَ التب بأَيدِبهم)». (محتتلیاس)

وقال القشطلافي ف شرح قوله تتيتعنة: ”تخضا لَمْ دُقَبْء أيْ: لم يُحالِظه غَيْرْ؛ قلايتطرّق إليه تخْريفٌ ولا تبدیل» بخلاف القؤراة والانجيل“». (قسطلافي)» وقالّ الحافظ بعد قوله نة ”قا د يدا من کتاب الله وَغَيَرُوا“» شیز إن قوله تعالن: بل ین يصون آلکتدب يدوم ).

(فتح الباري) ورج الكلبري عن شمان بن عمّان عن سول الرکله: "حول لین يبون الب ندیه وَوَيْلُ هم َا يَححَسِبُونَ)» الويل: جَبَل في الكار؛ وهو الذي آنول في ال لأنهُمْ حرّفوا الگوراة ولا هاما و وتا نها مات هون ور اشم محمّد من الكوراة؛ فك عَصَب الله هُ علیهم» فزفع بعش الكوراة» فقال: وَل لین يبون لكب ايوخ وَویل هم مِمَا يَحَسِبُونَ 4" وقال القّوكاني: "وقوله: (بایدیهم» تأكيد ان الكتابة لائسنُون الا بالید» هو یثل قوله: رد اير یطبر يجْنَاحَيْهِ» وقوله: يلون ن بأفواجيخ)" .. . ثم قال: ”فهؤلاء الكتبّة لم یکتفوا بالنخریف والكتابة لذلك المُحرّف حئى تاوا في المَحافل بائّه من عند الله ليَنالوَا بهزه التعاصي المُتكرّرة هذا العرض النّزِير والعوض اشقیر"؛ وقال ابن الجوزي: ”هذه الآيّة تَزلّت في أهْل الکتاب -أي: اليّهود- الذِيْن بکُلوا السَورَاة رغټروا صفة الي يك قیها؛ وهدًا قول اب عباس وقتادة وابن ريد وسفيّان“.(تْحَمَنَِلَيَاسَ)

(0) قوله: (قول ابن عباس): قال این عباس ومقایل: قوله: تون أن يهنوا له وَقَدَ کان فریق منْهُمْ هم سمه يَسْمَعُونَ کلم الله كم + روت ین بَعَدِ مَا عَقلوه وَهُمْ علو ن 48 [البقرة] رت في السَبعین لین حارم موس هيا مَعَه إلى الله» قَلَمَا دَهبُوا معه إلى المیقات وَسَمعُوا كلام الله عو وَجَلَ رو یرهم وَيَنهَاهُم رَجِعُوا لن قومهم؛ فما الصادفون فأدوا كما سَمعواء وقات طائمّة ینهم: "سمغتا من الله في آچر کلامه يقؤل: إِنِ استطفثم أن تَفعَلُوًا هذه الأشيّاء قافعلواه وان ثم قلائفعَوا ولا بَأس“. >

البابٌ الأوّل (a)‏ الفصلٌ الأول وَالكَحْرِيْف المَعْتَويّ: هو کأویل فَاسِدٌ بل الآيّة على غَيْر مَعَْاهَا بِتَعَسْف وإ نراف عَنْ سَوَاء سل

-١‏ قَمِنْ جملَة ذْلِكَ: أن الله تعال قد بَيّنَ القَوْق بَيْن المُتَدَيّن المّاسق والکافر الجاجد ف كل له ووعد الكاؤر با لود في الگار الاب الألیم» وَجَوَرَ خر القاسق ین اللا ربِشَقَاعة الأنْيَاءء وَصَرَّحَ بِذْلِكَ في كل دِيّائّة بإسم المُعَدَيّن بِِلْكَ

1 ان

وَمَنَاظ اسشم: هوّالایمان بالله وَاليوْم الآ والایمان بالگی الذي مت

= وَعِنْد أكثر اللفیرن: كلت في لین غَبَرُوا آبّة الرَجْم وصقه محتد (سبب النزول للواحدي)

التلحُؤكة: فَعُلِم من هدا أله یس في هذه الآيّة ذِكْرٌ تحریفهم التوراته بل الآيّة تخصوْصّة يوَاقِعَة سَمَاع كلام الله تال على الگور.

قال الرَازي ف تفسير قوله: «يحَرَفُونَ الكل عن موَاضِعِهِء) [النساءه] مَعْتاه: أَنْهُم یذگرژن القأويلات المّاسدة للك الكُصوصء وَلَيْس فیه بَيَانُ هم بخرجون يلك اللّمْطة ین الکتاب؛ وَأمًا الآية التذكؤرة ف سُورّة المَائِدَة هي ال عل نم جمعُوا بَيْن الأمْرَيْنء فَكَانُوا يَدَكُرُوْن الكأويْلات القَايِدَةء واوا يُرجُون اللَفْظ أَيْضا من الکتاب؛ فَقَوْله: رفون ألْكلمَ) [الماحدة©]إِتَارَة إل لول البّاطل» :من بعد مواضیه) [المائدة2] إِقَارَة إلى إخرّاجه عَنٍ الکتاب. (الرازي)

رل الامام المُصيّف قهم من قَوْل ال عباس اي سَتَدكُرُه- أ مَذهب ابن عباس هُوَ عَدَم فرع الحریف اللّفظِي في الگوراه قال البخاري في باب توله تعالل: ل هُوَ فرءان تجِيدٌ © في لوج َو © [البروج]: عن ابْن عَبّاس: ”حرفن پُزیلون» وَلَيْس أَحَدّ يُزيْل لَفْظ کتاب من کثب الله؛ وَلْكِنهُم رنه يَتأولؤنه على غَيْر تأويْله“. (البخاريء كتاب التوحيد)؛ وَلْصكِن لایس الاسعذلال بذلك عل مذقبه» لأنّ قول اب عَمّاس هذا يُناقِضٍ لِمَا زناه سَابَِا(تُحَمَتإلْيَاسَ)

() قؤله: (وَالعِبرَِنَ): يقال للههريي: العِْري وراه تسیا لهم بام همه وم مُسَمُون أنفْسّهم بالاشرائيلي نسبَة ال إشرائيل» أي: یوب علي السْلام.(العرّب)

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول لهم والائقیاد له وَالعَمَل بقرایع لته والاجیتاب عَنَْوَاهِيْها؛ لا تَخْصِيْصُ رکه ین الفرّق لاه لح اليَهُوْد رَعَمُا ۳ من گان يديا أو عبرا قَهُوَمِنْ هل الجنّة ولَضه َمَاعَهُ ك الكارإلاً أيّاما مَعْدُوْدَاتَه وان لَمْ يَتَحَقّوْ ذلك ت الط" وَلَمْ يَحكُن ٍیمانه ياللّه تعالل عل الوَجْه الصَّحِيْحء وم يُدْرِكْ لا ین الایمان بالاخرة وَرِسَالَةٍ التي المَبْعُوْثِ هم

هذا َطا رف وَجَهْل عخش وَقَدْ َم القُرْآنُ العَظِيْم طزء الشُّبْهّة على موجه لِمَاأَنُّ: ن مین عل الکثب السَابقةه میینا اواج الاشگال ی ال تعال: ربل کاس سب شيك ی ا CEE‏ سكنت ل

ب كط و و

رم فيه خرن )بر

> وَمِنْ جُمْلَةِ ذْلِكَ: نان قد يتف کل له أخكاما فتاسب مَصَالح ذلك العص وَرُوْعِيَتْ في التَّشْرِيْع'” عَادَاتُ القَوْعِ الاه وَأكْد الأَمْرَيِالأُخْذِ يها وَإِدَامَةِ العمَل عَلَيّهاه والاغتقاد بهاه وَحَصْر افیا

وَالمُرَادُ: أنّ الحق مُنْحَصِرٌ فیها في ذلك العضر( وا الادامه علبي“

)١(‏ قؤْل: (التتاط): المتاط في ال العَربّة: هو مُتعلّق الغ مكلا: ممناظ الحرم في الراب هر الإشكارة قالإنگار و اط الحريم متلق القحرنم.قال ابن َقيق الود زیرهم (أَيْ: تعیثر الأصُولِيين) بالمَتاط عن العلّة ین باب المَجّاز لو لأنّ لحم لما علق بها كان گالكّيء المَحسُوْس اي لبق (ملعقی أهل الحديث)

() قوله: (مُهَيْمِتَا): هَيْمَنَ عل گذا: سَيُطر عَلَيُه ورائبه وحفظه ( تبان بو )»؛ قال البخاري: ی 9 مین الرآن آننگ ل ك كاب قَبِلّه“ [تفسير المائدة]ء قال‌تعالل: «وَلْقَدْ کتبتا فى رو مخ بَغد لكر أ الأَرَضَ یرْها عبادی ألصَّلِحُونَ ©) [الأنبياء]. (العرّب بزيادة)

() قوله: (التشْرِيْع): التّشْرِيْع: سن الوانین. (المعرّب)

() كَوْله: (ذلك العَضْر) یعنی: کا گان الحضر إِضَافِيا وکملوه عَلّ الخضر احقيتي» وَكذا الإدَامّة =

n~ ص‎

لا نیقی أيْ: ما مت ٽي آخَن وَمَالَمْ يُحُمّف السَتَارعَنْ وَجْهِ رسای وَلْحِنَ هد لا ذلك عل ستحاله سخ اليَهُوْدِيّة؛ رگا مَعْ وَصِيّة ا بهَا: هو الوصَايّة بالایمان باه وَالكَمَسّكِ بالاغتال"» وَلَمْ تكن حَْصْوْصِيّة لك الملّة مُعْتيَرَةَ لداتهاه سین اليَهُوْدَ اغتبرژا ا لخصرصية کنو نب وا" وش رتکاد از وه

= عل الئل إضَافيّة وعملوها عَلّ الإدَامَة الحقيقِيّة؛ قهدّا ِن رة ریقانهم

() قوله: (الإتامة عَلَيُْها): صَمَائر الكأنيث کلها ترجع ال ال (المعرّب)

() قوله: (ما لم طقف الیتار إلخ): قال الله کعال: (وَإذْ أَحَدَ له میک میق ان ۳

نكم تن كتنب وجحدر نع جاتفم سول مُصَدٍ مُصَدِق نا معسشم کیان به ورن [آل

عمران۵]؛ قال ابن عطية: ویحتمل أ َون طدّا أذ مذ الميكاق جين بني ۳ من هر آڌم ماه ویحتمل آن يُحكؤن هدا الأخذ عل کل کي ف زمنه وَوَقْت بَغْئته.

ال عل بن أي طایب: ماب الله تبیا -آدَمَ کمن بَعْدَه الا أَحَدّ علیه المَهْد في محمد ”لين ُیث وهو َي ون به ولینصرته ومر يذه عل قومه َمْ تلا هذه الآية“. (الحرر الوجيز لابن عطیة)

() قَوْله: (وكان مَعْن إلخ): هذا جواب سوال مَظويٌ وَهُوَأنَ التهود يَدُعؤن: أَنَّ یوب -علیه الملام- يوم مات وضی بَنِيه بالكمشك وی فيَسْكَِلُون بيلك الوصيّة عل استحالة کشخ التهودية؛ واطتواب: أ ذلك افتراء مِنْهُمْ على یوب -غلیه السّلام- » ولم ين معنن وصیّیه دّاه بل كان عتا إلخ. (العرتب)

() قوله: (وَالكَمَسُّكَ بالاغمال): قال الله تالل: (وَوَصّى بها عم بنیه وَيعْقُوبُ یب إن أللّه أضَطتّن لحم ألتِينَ لا ت توف إلا وش مشير © أ شع شهتاء إذ حر ا إا ليه ما تَعْبْدُونَ من بعدٍی قَالوا تعمد لمك وله عابایک بره واسییل واسحدق إلا وجتا و لَه مُسَلِمُونَ 48 [البقرة]

(+) قؤله: (بِالكَمَسّكِ بِاليَهُودِيّة): قال الله تعالل: ام کم شُهَدَآءَ إِذْ حَصَرَ يَعَقُوبَ الْمَوْتُ لد 0 یه مَا توق من بَعدِى فاا عبد لت واه ءابآيك إبرم سس واسحق لها ودا ون له و4 [البقرة]؛ هدًا الطاب لِليَهوْد والگصازی الَذيْن انْمَحَلُوا الأبيّاء -صَلوَات الله 0 وَتَسبْوهمْ إلى التهؤديّة وَالَضْرانيّة؛ رد الله کعال علیمم رگذبهم واغلمهم: اگم اوا عل اي -

البابٌ الأوّل (a)‏ الفصلٌ الأول ۳- وَمِنْ جُمْلَةِ ذْلِكَ: أنّ الله تعالل رف الائبياء و کک

كل ية برضف التقكبٍ والخبوب» وصف الذي ون الِلّة ب”المَفْصوب“؛

الق ف هدا الاب لظا معا في کل قوم؛ قلا غج ار '

4

مَقَام المَحبوبين؟؛ ولکن طن الیهزد: أن ها الكشُرئْف رمع اسم اليَهُودِي

البق والاشرَائيي؛ میاه مومس وا ضوع وال 3 لحي ال أ 42 الله على الائبیّاء لاغر(.

قر ارکست:۳) في خواطرهم کثیر ین قْوئلات القَاسِدَة من هذا القبیّل»

وَتَلَقَّوْهَا وَتَوَارَُوْهَا عَنْ آباءهم وأجدادهم؛ مَدَحَ" القُرْآنُ الكْرِيْمْ هذه

2 و لشبها 1 ا ©

اتم وجه بیان کِتمان اليا 0

۳ کنمان الآيّات: فَهُوَأَتَهُمْ نیون بَْصَ الأخكام ولا یات للْمحَائكلة عل جاه كَرِيْفء أؤ لِطلّب منصب عریره إقلاً یتلاشی اغْتِقَادُ العَامّة فيه = وَالإشلام؛ َال له عل جهة التقرنع واگوییخ:شهذتم شوب عل شم ہما آوطی قَتَدّعَوْنَ عَنْ علم؟

وَحُي: أنَّ يَعقُوْب جين خُيّر -كُمَا بر الأنبيّاء- اختار ات وَقَالَ: أممهلوني حت أَرْضِيْ بي رَأهْليء فَجَمَعهّم وَقَالَ لَمُْ هدا قاهتدوا الوا تعمد هت الآيّة. (المحرر ملخصا)

)١(‏ قوله: (مَقَام اتمزیند) قال الله کعاله: ر( ات ألْيَهُودُ والگصری نحن بيا آله وحور لیم بعکم بدُنُوبكُم بل مقر من خَلَقَ ) [الماحدة©].

() کل (لاغير) قال الله ال فل يهَل الکتب َس عل سىء حى تُقِيمُوأ لقورنة والانجیل رما ]أنرً زل لیم هّن رَد ا SS A E‏

(0) قزل: (ارقسکر): (رقسقر الكَيْ: کیت واسْتقرٌ في لّه. (المعرّب)

(؛) فوا له: (فدحخض): دخض الشجد: لها ود فعها. (العرب)

(ه) قَؤْله: (عَلٍ أن وجه): : قال الله عالل: «وتالب یود وَآلكَصرَئ تن تال قل َلِمَ يعدبم بذئویکم بل آنشم بر یمن خَلَقَ 4 [الماهد:©ه] أيْ: لَامَزِيّة سم عل غَيْركُم وان زغم أنْفُسُكُم. (العظیم)

لباب الأوّل O‏ الفصلٌ الأول وَايُلامُوا عن لداعم با ال

ع

أمثلية:

-١‏ فين مه ذلك: أنَّ خم رج الزَا مُصَرََحٌ في ارات رکنم أَهْمَلُوْه -لاجماع حبار ۱ وَإِقَامَةٍ 3 اد و و خیم الوَجْو"" مَقَامَه- وک لك الایات حَشِيَةَ المَضيحَد.

۲ زین نله یت أن ایا ال فبا تاه غك مخ في أؤلاد اجر بت ال فِيْهَا مار إل وُجُودٍ د مِلَة یم طهورها وشهرتها ف أَض ایجازه وَتَمْتَلِئٌ بها جبال عَرَفَةَ من الَلبیّة َم الاس ذلك ازع ین الافظار والاْمصاره وهي تابقة في الكَؤرَاة حى اليَوِْ”*) فَكَانَ اليَهُود بَارَونَا بان ذلك إِخْبَارٌ بوجود تِلْكَ الملّة وَلَيْسَ فیها أُمْرٌ باتیاعها؛ ووا ردو هذ الكلمّة (۱), اة تبث ی

(0) قؤله: (أخْبَارهِم): الأخبّار جمعٌ حبر -بقتج رل ویگنره-: العَالم الكبير عند التضارى؛ رَئِيْسُ الكَهََّة عند اليّهود. (المعرّب)

e‏ قوله: : (سخیم الوجه): سخم خم الله وجهه: سَوده؟ والسخم: السواد. (المعرّب)

(۳) قؤله: (أَنّ الآيات): يَعْني: یات الكوراة. (العتب)

() قَوْله: (عاجض): هاجر عل زئة فاغل: ام اسْمَاعِيل -عَلَيْهمَا السّلام-؛ ويقُؤلون: آجَنُ

فیبذلون الهّمزة من الهّاء. (المعرّب)

(۰) قؤْله: (حَی اليَؤْم): وَلِدَا قال الله ُمحاته وتا ن شأن اليَهوْد: «یِعرفوته گا یعون ناف 4 (تفسیر ماجدی)

(«) قَؤْله: (کئوا يُرَددُوَْ هذه الكَلِمّة): وفیّه قاعدة: ”مَهْمَا أُمْحَنَ حمل کلام الشارع عل الكفرنع لم يمل عل عرد الإختار عن الراقع“(مترياش)

) قوله: (كُتِيَث عَلَيْتَا): أي: كاثوا يَقولؤن: گيب عَلینا الخزب ایند مَعَ الك اي سَيَطهَر في أؤلاد إسْمَاعِيْل؛ فَكأنّنا آیزنا بمُخْالْقَتِه لا باتّبَاعِه. (العّب)

لباب الأول © الفصلٌ الأول وَلِمَا أن هدا التَأُويْل الرَكِيْكَ لاَسَمَعة أَحَدٌء وَلايَصِح عِنْدَ أَحَدِ کنوا یتواصون فِيْما َنَم يِخْمَاءِهَاء ولا یاون يإِظْهَارهًا عل کل عام اء گما حك الله تال عنهم: (آمحدثوتهم" ما تح له ٤ے‏ م یجوم بهء عند ر 3 رَبْكُمْ 4 (البقرة]. ما أُجْهَلَهُءَ! هل بنسین آن ْمَل مه الله تال على هاجر وَإِسْمَاعِيْلَ یعاس بهذه المبَالَعَةَ وذ کز هذه الأمّة بهذو الفَضِيّْلَةِ عل الاخبّار بوجود لك

الله وَلايَحُوْنُ فِيْه حك وتحریش على اتبا ع هدا الِيْن! سْبْحَائَكَ! دا فك وز» 09(

بیان الافتراء:

أا الافتراء" فَأسبابة:

-١‏ دُخُوْلُ التَعَمُقٍ امد عل آخبارهم وَرُهْبَانِهمُ.

#2

() كَْله: (أتحدِنُوتهُم): أيْ: ېرون أُضْحَابَ محمد كل تا فتح له لیم با بين الله نكم في القوراة من صق ند ( لِيْحَآجُوكُم بد عند رس أيْ: لبجادلزستم وَيُخاصِمُوكم به بت م لهم ند ربكُم في الآخِرة بفازن: سکفزثم بَغد أن رتفم على صِذْقه «أنلا کون أن هذه حُجّة عَلِيْكُم حَیّت تعترفون به ثم لائتابمونه!. (مدارك العنزيل للنسفي) ۱

0) کول (إِفْكُ عَظِيْمُ): مَعَ أنّ الله سُبْحَانهِ وعالل قال: «رگتلل جَعَلْتكمْ آم وَسَطَا) [البقرة@] أيْ: جَعَلئَاكُم أمّة مُعْتَدلّة بين العو -أي: الافراط- والگقصیر -أي: الكفرِيْط ؛ تلم لم تفلوا لو التَصَارَى حَيْث وَصَهُوا المَسيْح بالألوجيّه وم روا تقصير اهود حَيْثْ وَصَهُوا مریم بالزتا زعیسی بأنّه وه الئاءالعیاذ بالله!.( مُحَمَنإِْيَاسَ)

(۳) قوله:(الافتراء): الافتراء عل الله: سبّة ما یکتیونه بایربهم إل الله تعالل وإلى الوراة. (المعرّب)

(؛) قوله: (الَعَمّق وَالتَشَدّد): التعمّق: هُوَ القِيّاس الماد وَهُوَ أن تُعَدَي امه حُكُم الكّيْء إل ما ُشاکل ذلك القيء يحَسَب بَعْض الوْجُوْ كما أن یرم عَلَ الصَّائِم قُبْلّة ٍمراته بدلیل أنّهَا مِنْ دواعي الجماع وَلِأَنَهَا تقایل الجمّاع ف قَضَاء الشَّهُوَة.

عو ١‏

العو ف الأمر: الع ف دقائقه واقصی غَاياټه» عمق في کلایه: تطم. 3

لباب الأول 6 الفصلٌ الأول ؟- والاستَخسَان -أَيْ: اسْتِنْبَاط بَعْض الأخكام بئاءً عل إِذْرَاكِ المَصَالِح

A.

یا بدون نص مِنَ الشارع. ۳- تریح الاسینباطاتِ الواهیة.

َأتباعَهُم ا فوا بالأضلِ زغما مِنّْهُمْ أن قاق سلفهم عل شَيْء ین ا جج القَاطِعَة(" فَلَمْ يكُنْ عندهم مُسَْد في (نکار نُبوَةِ عیسی عبملتلم لا وال

= والکشدد: هوّالرٌيادة علن ماشرّعه ال کاختیار عبادات اه آم مر ها الشارّع؛ کالگبثل وبر لوح ووام لیام کما قال سول الهو لمَنْ واصل مَعّه ین الصحابة في آخر شَهْر رمضان: "ومد له لوَاصَلْتُ وصَالا يَدَعٌ المُتعمّقون تعمّقهم؛ ان سث مثلكم ان آبیث ُطعمني ریخ وتشقيني“. [البخاري] والمراد في الرّوايّة: النتعتق النبالغ في الأمر النتشنّد فيه الَّذِي يُظلب أقصی عَايته. (لسان العرب» العون الکبیر بزیادة)

)١(‏ قوله: (الاسیخسان): كتا أن اليمود رأوا: أ الشّارع إِنّما آمر يا شدود رجا للاضلاح ورآوا: أنَّ الَجُْم يُورث اختلافا وَتَفابلاً جیت حون ف ذلك اشد القسَاده استخسئوا تحمیم الوَجْه وَالجلْد. (العون الكبير)؛ فَعْلِمَ مِنْه: أنَّ في اسْتحْسّان الیهود ايِبَاع الهَؤى» وَأْمّا اسْيِحْسَان القُقهَاء كَهُوَ

التلحُؤْظة: اسْيِحْسَان القُقَهَاء: هو العدول عن قِيّاس جل إن قِيّاس ني؛ أؤ استثتاء مسألة جُرْئيّة عَنْ أضل کي لدلیل تطمَاق له تفس المُجتّهد ليشي هدا الاشتفتاءء کلاسیصتاع قاس اى جَواز الاسیصتاع لاه بَيْع المَعْدُومء كالسّلم؛ یل هو اَعَد جَوَاَا ین السَّلمء لا المُسْلم فِيْه تختمله الم قگان جَوَاز دا العقّد أيْعَد عن القيّاس عن السلم. لَكِنّه جاز لأنّ الاس تعَامله في ساثر الامضار من غَيْرتكير؛ فکان إِجْماعا مِنْهم على اواز تيرك القِيّاس (محعنریاش)

() قَوْله: (بالاضل): أيْ: باضل الكتاب والشریعة. (المعّب)

(۳) قؤله:(إيِقَاق سلمهم إلخ): وَاغْلّم! أن الاجماع ع جلاف الشّرْع عبر معتیر» كما أن امود افوا عل التّسويْد ومد وترکوا سم المَنصُوْصء وَهْوَالرَجْم؛ كُمَا زوين ابْن عُمَر: أن اليتهؤدٍ جوا الت لل برجل وامراه تیه قأمربهما رجا قَريْبا مِنْ حیث وضع ا جنائز عند المَسُجد. (البخارى: ۷۷۳۶)

فَقَؤله: (درجما) أي: رجا سم القوراة بكهادة الشهوّد عل الصُمَاهدَة أو الاغتراف وَلَيْس هُوَفْ حم الاشلام ف شَيْءء إِنْمَا هُوَ مین باب کنفید الحم عَلَيْهم بَا في کتابهم قال تعالی: وان أخككم ينُم با نو له 4 [الماحدةه]. (محتذالیاس)

لباب الأول 6 الفصلٌ الأول سَلَفِهِمُ؛ وَكُذْلِكَ گان حَالْهُمْ في گثیرین الأحكام. ه مَاهْوَسَببٌ لیر

وَأمّاالتَّسَاهْل في نید أخكام القزراه اراب البُخْلٍ وا زص؛ فَظاهِرًا أله من مُفْقَصَيّات تفس الأمّارَة -وَهِيَ تغلب الاس جَمِيْعا لام شاء الله قال تَعَا: رن آلتفس امار بألسُوَءِ إلا ما رَحِمَّ رف ايوسف 19 وَلْكِنْ هذه رویل" کذ لٽٽ ف هل الکتاب یز آحَنَ وَموَ: هم كاثوا يَككلفُنَ تضحیحها اويل قاس ونوا يبْرِرُوْنَهَا في صِبْعَة الَيْن.

ه الع لعَصَبِيَةٌ السَّدِيْدَةٌ من یاب الاستبعاد:

اما اسْتِبْعَادُ رسالة سيدا مد يك اباب -١‏ اخیلاف عاداتِ الاثبیاء وأخوالهم: في [کتار لوح والافلالِ یه وَمَا

شب لك

0 4 س ١ -‏ ۰ تلاف شراد لي

ر سے ی

۳- وا ختلاف ستة الله" تعالل ف مُعَامَلّة الائبیاء٩.‏

() قَوْله: (هذه الرديْلّة): الرَؤيلّه: ضِدٌ القَضِيْلة واجمع: رَدَائْل. (العرّب)

0) قوله: (وَمَا أَشْمّه ذْلِكَ) كُمَا في الغبی وَالقَفْر

(۳) قوله: (اخیلاف شَرَائعِهمْ) كالحتلاف الشّرائع في م الإيل وتشییم العَتَائِم وَعَدَمه.

َعَنْ أ هریرهقال: قال رمول الله كلك .... ”وَالأئبيّاء وة عات أَمَهَاتهِمْ فى ودیئهم واجد*. (البخاري: 4۳:۰۲ یَعین: ان أضل دِيْن الا باه واجد وَهُوَ الگوجید وَعِبادّة الله تَعَا وخده لاشَريْك لَه لین تَفاصِيْل الشَرَائِع وَالأحكام تة لاثم الرّمَان الَّذِي هم فیه» قکان ین شَريْعَة آدم عبع: ان الأخ يروج من أخته لأنّه لایمسین حُصؤل الكناسّل وَوُجِوْد الدُرَيّة في ذلك إلا بذللت» ئ طال لمان وَتَغيّرت القرائْع لك من شَريْعَة اليهُوْد تخریم نكاح الأخ لأخته.

(؛) قَوله: ([خيلاف ستُة الله): كتا قال رسول الله 4#: وان الکو یبْعث إل قَوْمه حَاضة رعشت إلى الاس عَامّة. (البخاري: ۳۳۵) =

لباب الأول © الفصلٌ الأول +- وَيَعْكَةُ الي كل من بن إسْمَاعِيْلَ» بَعْدَ ما کات مهو الأبيّاء من بن

- وَأَمْكَالُ زو الاسَبّاب)

تَوْضِيْحبَعْضِ أَسْبَابٍ الاسیبعاد] ه ما هوَالسبّب في اختلاف شَرَائْع الانبیاء:

وَالأصْلُ في هذه المَسْكَلّة: أن الكُبوّة که لإضلاح تُمُوْس الكاسء وََهذیب عِبَّادَاتهِمْ وَتَعْدِيْل عَادَاتهم؛ لا لانْقاء ول البروالاگم.

0 وم ادات في ”العِبّادَات» وتذیف الما » وَالسيَاسَةٍ المَدَنِيّة“؛ فاذا ظَهَرَتُ فبهم ار فلا تام هد هذه العَادَاتِ بِالمَرّة وَلاتَضَعٌ لَهُمْ عَادَاتِ زد مر فِيْمَا بي العادات؛ قَمَا کات منها الما مُطَابقًا لرطی الله -تعَال- ئبقیّه مه وَمَا کان منها ماما للاصل تفا رض الله تعالل» ية ڪس با 0

30 لان يمه اوتنه که اوه وم الکزت حَيْث كانت بَْقتد 48 اة إِلجَميْع؛ قال الله تعالن يابا الئاس ال يَسُولُ أللّه ۾ اليم جیا ---٠‏ فَكَامِنُواً بآللّه 0

ی لا 4[الأعراف ك1 وتال الله تعالن: و متا نتان له نذِرگم بی(یا أل مَكة) وَمَنْ هام4۵ أيْ: من بَلَعْ المرنْ مِنَ العَجّم وَغَيْرهمْ مِنَ الامم إلى يَوْم القِيامّة. (البغوي)

() قوله: (وأمکال غزه الاسباب): گول الفرآن یت الأخكام تما تجماء يخلاف الب السّماويّة مِنَ الگوراة والانجیل والژبوره رثا َرَت جُمْلةٌ واجد. (حُحَمََِياسَ)

() قَوْله: (وَتُعدَم): کما رقع في اليلف» قال ابن غُيَيْنة: ”د مَعْنى مین مکی الاح في الاسلام» لته في الاسلام جارعل أخكام الین وَحُدوْدِه؛ وَحِلْفُ الجاهليّة جَرِى عل مَاكَانُوا يَتوَاضَعوْن ل و رن 1 برد ار و خر التعا على اخ زار 0

لیات و وَيقى ما نله ۳ هو الگعاژن 1 احق اش ۰ 5 عل يَدِ ال( 0

البابٌ الأول 5 الفصلٌ الأول

وگذلت بَسون ”القَذْكِيْرٌُ يآلاء الله وَبِأيَامِ الله“ عَلَ الأُسْلُوب الَذِيْ هر ره عِنْدَهُمْ وقانع لیم ؛ فَهِدَا هُوَ”السّبّب في اخیلاف راع الأثييّاء“ عَلَيْهِمُ الصَّلة والسلام.

اختلاف الشَّرَائِ كاحتلاف وَصَمَاتِ الظبیب:

وَهدّا الاختلاف في الما یم کلاختلاف في وَصَفَات الطبیب فَإِنّهُ دا در مر المَرِيْصَيْن یصف لأْحَديِمًا 5واء وغتاء ادا ویر کر يوام وغذاء حار وَغَرَض المبیّب ین معا جتهما ّاجد -وَهْرَ ٍضلاح مزاجهماه وَإِرَالَةُ لوا القَاسِدَة مِنْهُمَاء لاغَيْرُ؛ وَيْنْحِنُ آن يصق الطبیب في کل منطقة أَذوِيَةٌ وب تمه ثلایم لاه وَكَذْلِكَ ينتار في کل فضل مِنَ الفُصُوْل عِلاجًا رما ياست ذلك القشل

۳9 يي ب ای -جَنَّ عخِدُه-: معا مَّن ابن بِالمَرْض الَفُسَان» وده كر اف اکن وَإِيَالَةَ المَسَاد الّاری عَلَيْهِمُ؛ اخْتَلَقَتِ لاله تب خیلاف آفوام کل عضر وعادانهم زمَشهوراتهم وَمُسَلَّمَاتِهِم.

مرخ اليهؤد.

وعل کل قن رت آن تری نموه 9 الیهود قانظر ال غلماء السُوْء ال لبون الثیاه وَيوْلعُوْنَ یتفلید السّلّفه وَيُعْرضُوْن عَنْ تُصُوْص الکتاب

() قؤله: (قانع آتنهم) كقؤله تعال: لالب رنب © فيم رخلة قآ لیف [القريش] مُتَعَلّق بالاء الله؛ وله تَالل: ال 7 کیش تقل رفك باشخلب الیل [الفیل] نع ايام اللّه.

0) قوله: (أَنْمُوذِج) الأنْمَؤْدّج: اليقال اي يُعْمَل عليه الكّيْء كالتمؤدج؛ أضلهتا كلمّة فَارسِيّ وَعِيَ: نمونه. (معجم الوسیط المُعرّب)

اباب الأوّل 5 الفصل الأول والستّهه وَيَسْتَيدُون إل تَعَمّقٍ عالم وده أو إن استخسانه» قأغرضوا عَنْ كلام الشّارع المَعْصُوْمء وَجَعَلُوَا: الأَحَادِيْث المَوْصُوْعَةَ والکاویْلاتِ القَايِدَة دوه عَانْط ر کته هم [التَضَارِى وضلالانهم] ّا الگضازی: كَكَانْوَا مُوُمِنِْنَ بسیّیا عیسی ركت یونم

SS ET

1 و ور‎ a ۰

يزعمون: ان له م دُسَموْتَهَا ”الأكَانِيْمَ القلاكة“":

3

3

۳۹ 3 3 LE‏ ۹ سم ا

(۱) قوله: (مُتَعَائْرَة - متحده) متقايرة بالات وَمُتَحِدَة بالجؤهرء وَیاني تفصیله

() قوله: الامانیم): الأقَانِيْم جنع الأفنزم» وهي كلمّة سُرْيانِيّة معتاها: الشّخْص (۳۵۲۵0۳), والاصل. (العتب).

والأقانیم القلائة: -عند المَسِيْحِيّيْن-: الأب والايْنُ راز المَدس؛ قالأب: هو الله ین حَيْثْ ی هو ”الأضل“ من حَيْث الافنوم؛ والان: هُوَ الله ِن حَيْث الجوهرء وهو المولود" مِنْ حَيْثْ

فنوم؛ والژزح اس اف من تاک هو هو ی من حَيْث الافنوم.

وَيُمْحِنٌ تا آن ناخ مکالا: وَهْوَالمُكلّث من ادعب ا حالص له ثلاث رَوَايا مُتساويّة: أ ب» ج؛ فلس ”4 هُوَ دعب ین حَيْثْ ۳۹ والس ”ب“ هو دب من حَيْث الجؤقر رالاس ”ج“ هُوَ ذهب من حَیْت اوقر؛ فَالرُوْوْس الكّلاثّة ری مر واا وشو جور التفلفه وكيئؤثة وا جد دعب واجد؛ وڪن ۳" ليس تفسه هو ”ب“ و ”ب“ ليس تفسه هو ”ج“» و ”ج“ لیس تفسه هُوَ ۳ لان ”4 لو گان هو ”ب“ لانطيّق الصَلْع 0 على الضلع ”بءج” و 7 تیم الذّهَب! وَعَلَيْكَ هدا امجدوّل:

لائْنْ جيه لیس جه الاب

Ny گر‎

/ ا ی \

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول

أَحَذها: الاب -وَهْوَيإِرَاء مدا العالم-( وَالقافي: الابْنُ-وَهُوَيإِنَاء الصادر الأول ال هُوَمعتی عَم ال میم الَوجُودات؟-؛ والقالیش: رخ القّدْسء وبا ء لول المُجَردة.

عَقِيْدَة ليث ولرد عَلَيْهَا

ونوا يَعْتَقِدُون أن أقنُومَ ”الان“ تدرع ۳ بزح عیسی یلام أيْ: کما

أن جَبْرَيِيْل اتام قد يهر ف صُوْرَةٍ اسان گذلك طهر الابْنُ ف ضورة = مَعُلِم مِنْ هدا اليكال: أنَّ الأقانيم القلائة معَايرة بالات وَمتحدة با وخر يعنى: أنّ الابْن هُوَ له والأبُ هو الل والژزح القّدس هو الله من حَيْث الجوهر؛ مَحَ أنّ الإيْن لیس الاب عيته وليسّ لوح والأبٌ ليس الاب وليسٌ الرُوح والرُوح القّدس ليس الابْن ویس الأب. هذا من الكنافُضات في القَاريْخ! العیاد بالله

رالد عَلَيهم: بِأنّا تُوّل: هل الأب وَحْدَه له گال أمْ اه لايُعقرِطا إلا ِا ارکبط ببَاقي الأقَانيِم؟ ِن آجیب: أنّ الأب له تاع بدن الحاجّة ببّاقي انیم لكان الان أيْضا ولا اما غَيْر حتاج إلى الأب دك الزح القّدُس؛ قانتفى الكَوجِيْد؛ وَإِنْ أجيْب: بأ وُجود أَقْنُومٍ واجد ستلزم وُجُوْدِ البَاقِيْيَ ولایمسین لواجد منم البَقَاءُ بمُغرَده في الوْجُودء تجیتیذ یلرّم عجر كل آفنوم. (ُحَمنإليَاسَ)

(0 قَوْله: (مَبْدَاُ العَالّم): قارَن الإمام المُصنّف -رَحِمَه الله- مُصْطَلحَات التضاری بِمُصُْطَلَحَات القلاسّفة؛ واللاسفة یعون بمَبْياً العَالّم: ذات الواجب تعَاك؛ ويالصًادر الأوّل: العَقْلَ لول وبِالعْقوْلٍ المُجَرّدة: العقّْلَ العَشرة» والعَقّل عندهم: جر مُستفن في أفْعَاله عن الآلات الِسْمَانِيّةء متوسّط بهن الواجب ومَضصنُوعاتِه في إقاضّة الوجود. (المعرب)

(0) قوله: (لَوجودات): السار الأول -أي العَفُل الأول عند القلاسقّة- سَبَب لرجُود جمِيع الگايتات؛ فهُوٌ شال جییع التَوْجُؤدات بهذا المَغنى. وَهُوَ عند أَرْبَاب القائق: الوْجُود المُْيَسِط لمَحْلوّق ومِنْهُ وُجد العالم يحَذَافِيْره. (المعرّب)

(۳) قوله: (تدَرّع): تدَرّع: أيْ تَقمصٌ. (العزب)

() قؤله: (في صورة الانسان): أخْرّج البْخاري عَنْ أبي عُئمّانه قال: أنْيفتُ أذ جبريل أن الئي يل رند أمّ سَلمَة فَجَعَل یتخت فَقَال الئي ل لاع سَلمّة: مَنْ طدا؟ -أؤ كُمَا قال قَالَث: ”هدا خی فلا گام َالّت: والله! ما حسبثه إا إا حفی- سَمِعْتُ خُطبّة التي ل خير خر جبريل.

(الب‌خاري: 4۹۸۰)

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول رۇج عِيْسئ عالت یس إل وَايْنُ لب وق ضا في وفت واجد! ونر عَلَيْهِ الأحْكامُ البق یه وله معا

ایکون في جات هزه اليد :يض صوص اليل الي أطي فِيْهًا لفط ”الان“ عل عیسی" اتام ۳۳ لون بالآيّات ال تسب فِيْهَا عیسی عبدلتاه بَغض أفعَال الله تعالن إل تیه

وَجَوَابٌ الاشکالی ۳ الأول عل قفد تَقْدِيْرِ وه ص الانجیل» واه یس نیا تحریف.: أن لفظ ”الاين“ 44 القَدِيْم- کان مُسْتَعْملا بمَعنی

الم لیب وَالمقرب وا لمجتَه کال عله گیترین القرایْن في الانجیل. وجَواب الإشكال الگافي":٠-‏ أنَّ لك اليَسْبّة عل طَرِيّْق الیکایته كما يَقُوْلُ

() قوله: (عیسی عَلَيْه السلام): راع جيل م شن [۱۳: ۳ وانجیل لوقا [۳؟: 7]] والمُواضع الكييرة ين (نجیل يُوْسَنًا. (المعرّب)

(0) قؤله: (الل تفیه): كتا في الاصحاح الئان من نيل مَقى: جَاء برص فقال لعیسین: يا رب إنْ شنت فأنت قار عل تظهيري؛ فمَدّ يوع ده ولمَسه وقال: ”قد ثِثث قاطهر" فظهر للوفت من برصه [الایات: ۱- ۳]. (العتب)

(۳) قؤله: (جواب الاشکال): الاشکال بِمَعْنى الاشتبّاه والاییاس» من: أَشْكلٌ الامم: إذّا القيس.

(العزب)

(:) قوله: (الايْن): اغلم! أن لفط لفط ”الاين“ لايَصخ آن کون بمعتاه احقيقي» لان مَعتاء الحقيقي

-يايّقَاق لَه أل كالم من د و ین اه ال نء وهدّا حال طهتا؛ قلایدٌ مه 0

المَجازي المتایب لقان 7 في انجیّل مُرْقُص الآية: ۳٩‏ البّاب: ٠6‏ لفط ”اين الله“ وني إنجيّل

لوا بل لفظ ”البار“؛ واستغتل مثل هدا اللَفْظ ف حق الصاح غَيْر السییح أيُضاء گمًا اشتغمل مثل "این لیس ف حَق الالح في نجل مَقى: باب: م الآيّة: :4 - هد (العون لکیر ملخصا)

(۰) قَؤْله: (یمَغنی المَْبُوب): وفیه قاعدة: ما وَرَدَ في الْقُرْآنٍ حِكَايَةٌ عَنْ عبر أهلٍ اللِْسَانٍ من مرن الخَالِيَةِ 2 إِنْمَا موین مَغروف مَعَانِيْهِم لیس یمه لام" [قواعد: ؟16].

(5) قَوْله: (جواب الاشکال الكاني): ما جَواب الاشکال الأول فَهْوَ عل تقدِير النَّسِلِيُم أمّا هدا امجزاب قرع سَبيْل الإنْكَار (مْحَمتإِليَاسَ)

البابٌ الأوّل 65 انفصل الاوّل رسُول المَلِكِ: "تا تخت البَلَدَ القلاني“ و مد حَطمتا القِلْعَةَ المُلانِية“؛ ر امحقیقه هذًا الأمُرراج جع إلى »وم ارس وَل قمَا هوترجمان المَلِك فَحَسْبٌ تحت -وا اب از :آنه شتمل آن يَكُوْن الوخي إل جیسی اتام عَنْ ريق اطبا ع ۳ المَعَا نف لوح قلبه ین قبل العَالّم العُلَوىْ»لاعَنْ طریی: تمَثل جنرئیل تام ف ضورة البَقرء وَإِلْقَاءِ الكلام إِلَيّْه؛ قبسیّب هذا الا جَاى مِنْهُ مالاع کلام مور بِنِسْبَة یل الا ال تیه بی رایت غر فة

حفية.

وَياجِمْلّة! مد رد الله تال هذدًا المَذْهَبَ البَاطِل! » وب :أن عنس عب

() قَوْله: (القلعة القُلانِية): القلعة: الحضن المُمْتنِع في الجبّل؛ والِلعة: الشّقّةء والجم: فلع (معجم الوسيط)

() قول ۰(قحسب): قال الله تعالی: ار( لت إل َو رُم ری ها ؟ ۶ال لوط إِنَا لَمُتَجُوهْمْ أَجْمَعِينَ © إلا مراد در نها لین يرين ©4[الحجر] قال الدّسّغي: ”وإِنّمَا استّد الملایه فِغْل ادير ال آنشیهم ول يَقُولوا: ”كدر الله“ لقُربهم كتا يمول خاصّة المَلِك: أَمَرْنا بكذاء والآمِرُ هو المَلِك".

يَعْني: قَوْل التلائكة: «قدَرا4 تاج في ذسبیهم الكقديرٌ إن هم إك تَأُوِيْلء ویجعل من باب گول خواصٌ المَلِك:”دَيّرْنا كد“ "مرکا بحذا"؛ وإنمَايَعنُؤن: دير المَلِكُ وأمّر؛ تعم! وان جُعِل ( قَدَرَْ4 مع ”عَلمّنا إنّها لین الغابرين“ فلا غَرُو في علم المَلاِحة ذلك بِإِخْبّار الله تعالك إِيّاهم به.

ال الله تعال: «فْل بعبادی این أَسْرَنُوأ4 [الزمرك]ء حیث أمَّر الله -سیُحائه وتعال- رسوله 4 أن یبشرهم بِذْلكَء فقال: «فْل ییمبادی4 الخ. (حتنزلیاش)

(۳) قوله: (اطباع): جيناء؛حلداءبرماطء مُطاوٍع: لظبع. (العرّب)

والانطباع: هو آن ینت الكلامُ في روع الك تاه 00 الإلهَام أيُضاء كُمَا قال رنول الله #ل: إنّ رُوْح القدُس مت في رزعی ”أن تفسا لَنْ موت خی ستكيل رژقهاه فَانُوا اللهء وأمیلوا في الظلّب...“. (ابن حبان:»۲۸-۳)

التلحؤطة: تم في رؤعي» أيْ: لي لل » وأؤجي في قلي من غَيْرأَنْ اسْمَعَه ولا را والگقت: مَا يليه الله إلى تبيّه 4# إِلْهَاما کشغیا يمُشامدة عَيْن اليّمَين. (فتم الباري» ملتقى أهل الحديث)

(ه) قؤله: (المَذْحَبَ الباطل): حَيْث قال الله تعَاك: فل إن كان للتعتن وله فان رل الْبدین @{ [الز خرف]» وَفِيْه قَاعِدَة أنَّ ”الشَرْط لايقضِي جوار الود شش [القاعدة: ۷:۷]؛ كُقَوْلِهِ تعالن: ملد تفر زین الوأ إن 1 الت تَلَقَةَ وَمَا من اه إلا إل وج 4[الماعد:8.

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول الله وَرُوْحُه المُظهّرَةُ الى مه ف رجم مریم الصّدَيْقَ وَأنّهِ -تعال- أيه 7 و الق س حاط 57 الك بعِنَايّة ا 4

وبا نله فَلَوْ فرضتا: أن الله سُبْحَائَه وال هرن الکسوة الرویه0 ال هي ین جنس الارواح-( وَتَدَرّحَّ بالبَریّ» قلاینطیغ لظ ”لااو“ على ها ای عند الكَدْقِيّق والامعان الا بتَسَامُح فرب الألْقَاظ لهذا المَْفى: هو ”القوي“ ومفله ۳ تال الله عَمَا یل الطَالِمُوْنَ لا کر

(0) قَوْله: (تَكَهَا): گقوله تعَال: «إوَمَرْيَمَ آبتت عنرن ی آخضتت فرجها فَتَفَخْنَا فيه ین ژُرجنا 4 [التحريم ه]

0) قؤله: (أَيدَه إلخ): قال الله تعالل: [إذ دك بزوح الفدس» [الماهدة©]

(۳) قوله: (وَحَاطه): حاط حَوْطا الكَّيءَ: حفظه وتعهّده بجلب ما يَنفعٌهء ودفع ما بضره (ناقت گرا ہا گرا ).. (وسیط المعرّب)

() قؤله: (بوتاية حَاصة): ها موافق لقاعده: "کل مَا أَصَاقَهُ الله تعالل ول کشیه همق الْمَرِيّة ژالاختصاص عل غیرو ما أوْجَبَ لالاضطفاء والاجتیاء . [قواعد: +]

() قوله: (الكسوة الرُؤْحية): لوب يُشئتر به ریقح والجمعٌ: كُسّى؛ والرّوْحِيّة: مصدر صناعي من رُوْح؛ وفي الفلسفة: تقابل المادَيّةء وتقوم علن إثبات اوح وسُمُوها على المادّة وتُفسّر في ضوء ذلك الكُوْنَ والمغرفة والسلؤك. (الوسيط)

(«) قَوْله: (الأُواح): أي: أن الکسوة الرُوحيّة أيضًا رُوْح من الأرْواح. (المعرّب)

(«) قَْله: (َیله): حاصل ما قاله الإمَام الصتّف رَه الله: أنَّ القصارل يَمُولون بالاتحاد بين الله تغالل وبين عِيْسئ یاس بأ الله تال تقمّصٌ بَشريّة عیسی لَك فضار متا معّه؛ فرَدّ عَلَيُْهم المصنّف رحمّه الله وقال: لَوْ قرضنا أَنَّ الله تال ضار رُوْحا في أرّل الأمْر كُمّ تقمّص بشرية عیسی - واا - ثانيّاء فلايَنطيق عليه لفظ ”الاتَاد» أيْ: لم يَصِر سُبْحانه وتعال مَعَّ دا متّحدا مع عیسو عَوالتَ في التظر المُمْعِن؛ لأنَّ الله تعاك بمَنزِلة لوح وبشريّة عِيسئ بمّنزِلة الحْسَد؛ والژوح لاتعكؤن مُنّحدّة معَ الجسّد باه بل تون مقوّمّة ومُعدّلة فحشب؛ فگیف يَمُوْل الطّالمُون

7

بالا تاد بيه -تبارك وتقالل- وین عبّده عِيْسئ عليه ااصلوه والسّلام؟ (العرّب)

اباب الأوّل 6 الفصل الأول مود التصاری: وان مت آن تری تَمُوْدَجًا لها المریْی فَانْظر اليَوْمَ لل آولاد المَسايخ وَالأَوْلَِاء؛ِمَاذًايَظُْوْنَ بآباء ها وال أي حد حَدٌَ وصلوابهم! وَسَيَعْلَمُألَذِينَ ع اموا ی منقلب يَنقَلِبُونَ 68 4 [الشعراء].

ےا سا و 4 - ۳ a‏ س علیها هه ۳ جه رات RO I‏ مصلوبية | والرد عليها : سر هه 229 سے جهن الور

وین َلالاتهن شام تروق باق جنس ۶ يالام قَذ فیل! مَعَ آن او هر والعبس عَلَيْهمُ لامر كيرا دعل اکتا قثلاء وَرَوَوَا دا الط کابرا عَنْ کابرء قشف الله -تعالن- السَعَارَعَن حَقِيْقَةِ

چ تن

لامرن الرآن العظیم قَائْلا YS‏ شیم [النساء©].

راما دزن الإ جيل من قول عیسی عباتا ف هدا الاب فَمَعْنَاهُ أنه إخبار جرا 5 رأة الود راقدایهم عل م قثله؛ ولك الله -تعال- اما من هذه المهلکد(".

(«) قوله: (مَاذًا 00 پآبانهم): وَلِدَا قال عَلَيْه الشلام: «لاتظرزني گما أظرَتٍ المضازی ابن مَرْيَمء قَإِنّمَا أنَا عَبْدهء فَقُوُْوا: عَبْدُ الله وَرَسوله“. [البخاري عن عمر: هغ*]

(0) قوله: N‏ 1 ؛): انظُرُوًا قد اقتربت ِلك السّاعة» واب الاس َضلب بِأَيِدِي المُجّار الكللّمة. (المعرّب)

(۲) قَوْله: (هزه المهْلكة): وأمّا قوله تعالل: لا متو تفیل وَرَافِعَُكَ)4 [آل عمران:ه۰» نعم! إذا حملن الوفاة هنا على الموتِ الحقيقي فمعلومٌ: أن الرفع قذ وقع قبل المؤت» قال الآلوسي: ”أخرّج ابن أي حاتم عن قتادّة قال: هدّا من المقدّم والزش أي: ”رافعك إلي ومُتوفيك“؛ کاله حَڪَم عل حسب قاعده: "من لا کرلا یفن الکقدمن الو فوع وا مس (قواعد:۳۷۹ بزیادة)

أو الشراد بالوفاه هتا "مک لاهسا وان -کنا قال به الآأؤسي-» "ویطلّی کل نما عل الآخَر؛ وقد ژوي عَنِ الزبیم: أن الله تال رقع جیسی عليه السام إل السّمَاء وَهُوَتَائِم رفقا يه» وخ ها القَوْل عن اخسن*.

3

البابٌ الأوّل © الفصل الأول ما کلام اخوارد دب ی ات تاش ع شوم عن اشتباه الأ وعدم وُقُوْفْهِمُ م غلل حَقيقة الم ال بسن يَكُن مان مولب لا لأسْمَاعِهِم. تخر ریفهم في ف بشارة الما زقلیط٩:‏

وَمِنْ ی أَيُضاء َه يقو لون: لن القارقلیظ قَبِيّط المع ۳5 4 هو عیسو

يالا كفسة الَّدِيْ جاء ب بعد که لل الخواريئنه وَأَوْصَاهُم بالكَمَسّك

بالإنجِيْل” ؛وَيَعْوْلُوْنَ: إِنَّ عِيْسئ عبولتام آصاهم أيْضا بان المتتبفان سَيَكْئرُونء یک 0 في فَافْبَلَُا كلامه إلا لا

وق ییازان اله لعظیم أن بمار ة عیسی عالقا کضذق عل تبیتا له لاع الصورة الرّوْجِيّة EEN‏ ود المَارْقَلِيط ينك

حية سنن سیر 0

فِيْڪُم مد طویْلّةه وَيُعَلّمُ الیلم وير اي وَلَايَظْهَرُ هذًا المع ف

)١(‏ قَوْله: (اخوارد ييِنَ): أيْ: إخبا را تواريين بقثل عِيسئ عليه السلام. (المعرّب)

() قوله: (المّارقلیط): فارقلیّط ل ید كلمّة سریانیةه معتاها: أَحْمَدُ -أفقل الكفضيل ین اند أي: الي يحمّد الله تعالل أكثْرُ ین کل أحّد. (العتب)

(۳) قَوْله: (القارقليط إلخ): واغلم؛ ان لَفْطة ”قارقليط“ أو "قار وله واي 4 ثغنی في

ب”المُعَزِي“ من المترادفات؛ ون "قارقلیط* الق تلظ بل وان "بریکلتوس*

بالیس" قرعا گنفر ین التسیجتان بم ”المُعزِي“ أو ”رح الس“ ولسین جنعا ینم ذَكُرُوا أن مَعْناهَا: "كير الخئد"» معو يتطابّق ماما مَعٌّ م اشم ”احق“ قال تعالن: <وَمْبَشِرًا بِرَسُولٍ يأ مِنْ بَعْدِى شه مد [الصفج]

رف إنجيل يُوحَنَا (الباب: ۶) ”وأا أظلب كم إن 21 00-5 ی یمُنحگم یتیسنم المّارقلیط

حون يَكؤن مَعَكُم إلى الأبَد؛ وف موضع: ”قن كُنْتُ لا أَذْهَب لاييْنكُم المُعَرِي» اما دا ذَهَبتُ فََرْسِله یسک

() قوْله:(بالإنجيْل): كمافي الاب الگاني ین کتاب الأغمّال وَرَاجع اظهار الحق. (9 :50 -6۱)

(العرب)

(ه) قوله: وق 0 ال کقال: «رتا رمث فيو رَسُولا منهم یلو عَلَْهمَ :ابیت

یله آلکتدب راکمه وريه إِنْكَ انت لْعَزِيرُ اكيم @) [البقرة]

لباب الأول 8 الفصلٌ الأول

غير تبیتا 4لا . وما کر عیسی عا م ودسميته مد : قالعرض منه ضییق بنْبوتهء لا أن

يده ره ياء أَؤْيَعْكقِد بائ این * الله.

[المَافُون نافسامهم نواعم ] قاق الاغتقاد ویقاق العمَلٍ: 3 متام انوا عل قِسَمَيْنِ:

(0/۱قوله: (في عفر :5 رُح عیسی رالا ل تسکت عندهم اقلا عل رعيهم.(المعرّب)

(۸) قؤله: ( عبر تيتا ): قال عال: وإ قال عیتی أبن مَرْيم يج رامین َسُولُ أللّهِ إِلتِكم مصتفا لا بت ين يد من ره وَمُْبَشِرًا بِرَسُولٍ پاق من بَقدى اسنده اعد [الصف ©1 فقوله: (مُيقِيا رول بآ تعطزف عل: (مُصََكا مق تم لزق وف داع إلى تصديْقِه الك وین الغلوم: أنّ ديته # الكضديقٌ بکثب الله -تعالك-» وأنبيّائه رت جر جمِيْعَا مَنْ تدم ومن تاره وأیْضا قوله: «يأق م 000 في مَوضع الصفة لول فیشارثه اتام کیا -صَل الله عليه وعل آله وصّحيه وسَلّم- مما تَظق به القرآن المُعجزء فاکار الگصازی ذلك سرب من الهّذيانء كما قال به الآلوسي؛ وگذا جُثْلةٌ وله کعال: اة امد دلیل عل یرنه کل لأنّ هذا الاسم الجليل علّم لعبيّنا ممتدتلقء لاه صح من رواية مالك والبّخاري والثّاري والثريذي والدّسائي عن جُبير بن مُظعم قال قال رَسُول الله لاي ”ان لي آستاء: أنَا محمد وأنا أحمث وأنا المَاجي الذي يَمْحُو الله بي السکفی وأنا الحاشِر الذي يشر الناس عل قدي وأا العاقب*. [اللفظ للبخاري: 4۸٩١‏ وأخرجه مسلم: ۳۶ والترمذي: 15810( محتتالیاش)

0) قَوْله: (المَُافِقُوْنَ): يعني: المُنافق ما حَقِيْقِيء وهُوَ الثفاق الاختقادي» أ تجازي» وهو المُرائ وَهُرّالتفاق العَمَلي؛ وتفصيله: أن الفاق في الشّرع:إظهَار الاسلام» وإبطان الحُفْروالشّرٌءِ الفاق توعان:

-١‏ التفاق الاغتفادي: وهو التّفاق الأكيّر الذي يُظهر صاحبّه الإشلام؛ ويُبْطن الكُثْر؛ وهدًا التوع حرج صَاحبّه من الدّين بالكليّةه مثل الكُفْر وعدم الایمان» والاستهزاء بالدّيْن وأهله والسّخْريّة مِنهُم» والمَیّل بالكنّيّة إل أغداء الدّين.

وین أنواعه: تكذيب الرسول يلك وبّخضُهه وبُغضُ ما جاء بده وكراهِية الانتِضّار لك والسُرور

بانذاژه. :

لباب الأول © لحز الأول -١‏ طَائِقَة منهم یلو بالستتهم: ل للك مرول الله“ لبم

و

مضه بالف ویْضوروت" الجِحُوْدِ اصرف في آنشیهم( تال الله تالف حَقهِمْ: رن لفقي ف ار الأشقل من انار [النساء©]. ؟- وَطَائِقَة دَخَلُا في الإشلام مغ فيو و ر وم هم [مظاهر فاق العمل]

و فینهم: مَنْ مه بعاد یعتاد مُوَافَقَةَ قَوْمِهِم؛ إِنْ قَبَتَ 3 بت القَوْمُ عل الایمان تبئواء وَإِنْ رَجَحَ الم احفر رجفنا ۳9

> وَمِنْهُم: من استو لی عل فلْیهمالافییاق( وراء ال ات نی نویه الک -‏ الثفاق العمَليٍ: هو التَّشِبُه بالمنافقین ف آخلاقهم؛ وهذا لابحرج صاحبه عن الایمان» لا کییرة ین الکباثر.

فهؤلاء هم الویئون بالله» لكنّهم يتّصِفُون ببَعْض صفات المُناقين» مثل الكذب في الحييْثء والعَدْر في العَهُد» وإخُلاف الوَغْد؛ قال ه: ”آيةٌ المُنافق گلاث: إذا حدّث کدّب وإذا وَعَد أخلّف» وإذا ائئين خان“ دا يِقَاقَ عمَلء صاحبه ‏ وین ؛ ولحین فِيْه حَصلة من خصال المُنافِقيْن» وهي خطيرة جدا» ریما تؤول إلى وکر لم يشب یب مِئها. (تُحَمَئَإِلْيَاسَ)

() قوله: (وَيُضْمِرُوْنَ): آضمر القّيء: أخفاء. (العرّب)

() قؤْله: (فئ 0 قال تال في شأنهم: «روین آلّاس مَن يَقُولُ اما بالّه لیم الاخر ما هم بنژینیت 40 [البقرة]

(۳) توله: (الر): طبّی من أظباقٍ جهنم وهي أسمّل رجات الكار؛ والدركة: المثزلة السُفْء ضد الدّرجّة -وهي المنزلة العُليًا-؛ فالجنّةُ رجات والگاز درکات لان الدركات: منازل بعضها تحت بعض» والدَرجات: منازل بعضها فوق بعض. (معجم الغني» معجم الوسیط)

() قؤله: (مَعَ عض فِيْه): قال الگی: ما اف عَل أَمي لا ضفف اليّقيْن. (رواه الطبراني عن أي هريرة مرفوعًا ورجاله قات قاله الحيثمي). (العون الکبیر: ۱۱۷)

() قل: (ََموا: کشدبرنن عَن القكال نود أخد مَعَ ابن أت بن سَلوْل.

() قَؤْله: (الاهْسيّاق): الافییاق: انْسَاق مَم أهوائه: تیقها دُون تفکیر؛ انيياق المَاشِية في المَرْعن: رها بِالكَتَابُع. (معجم الغتي)

لباب الأول © الفصلٌ الأول جَبث لم يدرف فلویهم مانا باوخب تحب رسو له کل

۲- وَمِنْهُم: مَنْ كمك قُلْويَهُم لض على الال وا حسذ وایفذ ونر ذلك من الئل جحَيْث آم يبن في لوبهم حل لحلاو یال راما جانه ول با فُرْصَة د ر ره 0 کر

- ون تن تلز اليم فک رھت وناك فك ل ره ني عيواضكاةوالتكة, وَإِنْ لَمْ يَبْلْعُوَا إلى آن: یلوا ربق الاسلام عَنْ غْفهم وَيَنْقْضُا ۲۳ ودح

َسَببُ ات الشکوك: جَریّان الأحكام البَصَرِيّة عل تيتا له وَطْهُو لاشلا ف سورع قرب لاه الق

20 وله: (جزض عل المال) گقوله کعالل: «(زینهم من عَلهَدَ آلنّة لین عَائَدنَا ِن فضله. دقن من الم لیجی © کلم هم من قضله. لوا وء تلا هم مُعْرصُونَ © ) [العوبة]

0 قوله: (مِنَ الرّذائْل): قال تعَالن: ردو ما عشم قد بَدَتِ فا ین ن أَفْوْحِ» لآل عمران©]؛ ودا لَُوکم فلا امنا ود وا عَضُوأ عَلَيْكُمُ کال ین الي [آل عمران)؛ قال الرازي: "المع أنه لا خلا بَعْضْهم بیَعض أَظهَرُوا شِدّة العَدَاوَة وَشِدَة القَيْظ عَلَ المومین حَق E‏ لل عَضٍ الأتایل» كما يَفْعَل ذلك أحَذتا 1 اشد غیظه وعظم خرثه عل قوات

به“ وی رَدائلهم: الخ قَالَ اليضاوي: «وَيَفِْصُوْنَ أَيْدِيَهُمْ) عَن العبان وَقَبْضُ اليد كاي عن ال (محمنلیاش)

(۳) قَؤْله: (وَلَا لِيَركات العبادات): قال تعالل: ودا قَاموَأ ال الصَلرة قَامُوأْ سال برآمون آلگاس لا يَذْكُرُونَ له زا قلیلا [النساء) وقال تَعَاك: «ولا یو ألصَّلَدة إلا وم کال ولا نون إلا وفع رون ©) [العوبة]

(؛) قؤله: (وَلِلتَفْكِيْر فیها): قال تعال: متشون والمتفقث بَعضهم من بَعض یمرو ڀالمُنگر وَيَنْمَوْنَ عَنٍ لْمعْرُوفٍ وَيَفْبِصُونَ یه يهم وا له یه [العويةه]

البابٌ الأوّل 6 الفصل الأول 3 ینیم :من حَمَلَتهُنْ عب تحب القبائل والعكائر عل أن يدلا اه اللي ني نضرتهم» وتفویتهم و یم و کات ذلك عَل مُنَاوَأَة هل الاسلام؛ ویْضَعَفُون مُرالاسلام عِنْدَ التَعَارُضء وَيُلْحِقُون به السَرر. وَهْدًا القسم ین الفاق هُونقاق الاغمال وَالأخلاق27.

الکلام حول قستي التقَاق:

ولایمصن الاظِلاغٌ ع التِقَاق الأول بَعْدَ سيدا محمد ب“ ؛ لاله من الأمُورالمَغيبة ولا بصن سین الا ع عل مکزتات ازب

والیَفاق القَاِي كَثيْرُ لقع لاسِيّمَا في عضرته وَإلَيْهِ جَاءَت الإِشَارَةٌ في الحَديّْث الشری نی : ربعم عن فيه گان متافقا خَالِصًا: دا اوْثْمِنَ خَانَ وَإِذَا حَدَّتَ کَدّب وَإِذَا # غَدَنَ وَإِذَا اصم فَجَرَ"” وَقَالَ: "هم المَافق بَظْنُهُ

() قؤله: (وَيُلْحِقُوْن به الصّرَرَ): یس بن القاگه بُن المَُيْر وَقَيْس بن الولید بن یرت وحارث بن رَمعة ن الاسوده واي العاص بن مُنَبّه بن احجّاج وَعَلي ن أمَيّة بْن لف شاركوا ف غَرْوَة بَدْرف صف المُفْركيت» ففیلوا فوصلوا إلى جهن گما ژوي عَنْ عکرمه وی جَعْفَر. (الفوز العظیم)

(0) قَوْله: (التقاق): يعن القسم الان جع آنواعه. (العتب)

() قوله: (هُوَ قاق الأغمَال): الق ین التاق الم ژالفسی: أمّا الفِسشْق له يِب الله وَرَسُوْلهء وَنَفسة تلومه عل ارْتِحَابٍ المتاهي؛ يلاف صاجب اليّقّاق ال

() قوله: (بَعْدَ سَيّدنَا حمدي): عن اہن عَبّاس قال: قَامَ سول 7 يل یوم الجْمُعة خَطييًا قَقَالٌ: قُمْ یا فلان! خوج َلك ماف أخْرّح یا فلان! فإك مُتاؤق؛ فَأُخْرجَهُم پأستالهم فَمَضَحَهُم.... واسفقدیت لوا لِه. (الطبراني في العجم الاوسط: ۱-۱)

(0) قَوْله: (في الحَدِيْث الشَرِئِف): وروی البّخاري عَنْ عَبْد الله بن عَمْرو عن الي که قال: ايع من حكن ويه كن موا از كانت ويد خشله ين أَرْبّعة كانت فيه حضله من الفاق حَتی يَدَعَهَا: ”دا حَدّت كدب وَإِذَا وَعَد أُخْلّفه ودا عاهد غَدَنِ وَإِذَا ام فَجَّر“. [البخاري: 05)؟]؛ وَإنَّمَا معی هذا عند أل للم قاق العَمَلء وَإِنَمَا گان نیاق الْکذیب عل عَهْد رَسْوْل الله لف هكذا E‏ شيٰء من هذا.

(5) قَوْله: (قَجَر): رواه السّتة -إلا اب ماجّه- عن اين عَمرو عتة. (العزب)

لباب الأول 0 الفصلٌ الأول رم الموّین سل غَيْرِ لك من الاحَادیْت0. العَرَضُ مِنْ ذکر آخوال المُنَافِقِيْنَ في المَرآن العظیم: قد گت الل تالف الرآن العَظِيْم عَنْ مَعَايب المُتَافِقِيْنَ وأغمالهن» و كين شو القرؤقئن يتين أشیاء کیره ارز الم شرا ینه۳.

(۱) قوله: (هَم المتافق إلخ): قال لاتم الفرالي في الاخیاء: ومیل سول الله يي عَنْ علامة الموین والمتافق» فقَال: "إن الموَین هم همتّه في الصلاة والصیام والعیاده» المتافق همه في العام

رالراب كلبَهيمَة“. ال العراق في تَخْريْج أُحَادِيْث الاخیاء: حَديْتُ "سل عَنْ عَلامَة امون وَالمُنافق إلخ“ لم أَجذ لَهُ اضلا.

سین رد في کتاب "المنقب من شیزخ بغداد لأبي حَيّان“ حَديْٹ: ۳ عَنْ عَلي بن أبي طایب قال قَالَ رَسُوْل الله ل ”هِمّة انموین الصَومٌ والصلوِتٌ وَهِمّة المْنافی البَطن وَالفَرَج؛ وَفِيْه الم لتفتر 4 س ن كي تال تجهول» وقد رَوَى الاعَج سح نحو أَرْبِعِيْن حَديْئا ها كذب» ما گال ان

(مُحْمَتَإِلْياسَ)

0 0 ا (إك عبر ذْلِكَ من الأحَادِيْث): عن نس قال سيعت رتسول الله ك: "تلك صَلؤة المنافق» مجلس یرب الم ی لا كانت بَيْن قري الَيْطان ام ترا »لا یک الله نیها لا تلیلا". (مسلم: 06)؛ وقال: ”آية الایمان حب الأنصَار وَآيّة التِقّاق بُعْض الأنْضَار“. (بخاري: ۱۷).

(۳) قؤله: (لتمخترِرٌ إلخ): رین صفات المتافی -أعاذت الله نها الأمْن من اليَقَاق؛ النافق يظنّ تسه مُضلحاء لکتّه في ا حقيْقّة مُنید؛ المنافق يزى أغل اق في صَلَال؛ المنافق لَه وَجْهَان؛ المنافق یرکض التَحاكُم إلى شريّعة الله.

وین عَلامات اليِقّاق -أَعَادّنا الله منها-: تکث العهد مع الله -عَرَ وَجَلّ- وَمَم الكاس؛ الکذب؛ جِيائة الأمَانَة؛ الككاسّل عَنْ حُضؤر الصّلا 3 ّم اجماعة؛ الككاسّل عَنْ أداء الصلوات ف أؤقاتهًا؛ الاغتمّاد عل مَغفرة الله -عَڙ وَجَل- ٠‏ انوب ريلد العَمّل الصّالح؛ قله الاسْتغْفَار وَالكُوبّة؛ قِلّة ذكر الله عر وَجَل؛ الجهل بأخکام الشّريّعة الأسَاسِيّة؛ السّخريّة وَالاستهرّاء يالله وَرَسوله وَالمومُن؛ گراهية الأنصَار؛ الأمْر بالمُذكرء وَالتَغي عَن المَعْرؤف؛ الس مُوَالاة الکقار من دون المُوِْنين؛ ولاگه ومَوَدّته للمال؛ ا لير عل المکاسب الدّنِيّويّة العَاجِلّةء والرُهد في توّاب الآخِرّة؛ التَشکیّك في طهارة المُجتمع الإشلايء رهام امین بالقًاحسة؛ الرَيّاء؛ سهُولة الخلف؛ گرَاهية ا لهاد في سَبیل الله =

لباب الأول 5 الفصلٌ الأول

| وج یی كر وروی ودب ی اوانظر له

َلاَق عند ام نصف بين متفه aT‏ سمعها كلا م الرسوا ول که مبَاشَرَةٌ .1 تاه وَبَيْقَ هولاء المُتَافِقيْن این وُلِدُوًا ف هذا الزَّمَانء ثم عَلِمُوا 5 الشریِعَة بطريق | ¥ والیقین» کم فد موا عل خلافهاء وا تحرفوا فا عنها.

وَكذْلِكَ اوه مِنَا نتوین لبن تمَکُتث في خواطروم سكوك بات كَثِيْرَة روا الدَارَالآخِرَة فَهُمْأيْضَاتَمُوْدج المتافقان.

2 و و مر و شب سا هن ژالقران کتاب کل عضر]

وَعَل کل إا قرات الشرآن سس صَمَة كانت مَعَ قَوْمِ انقرضُوا! گل بل مَا من بلاء كآنَ فِيْمَا سَبَّق من الرمان الا وهو مَوجوّد اليم بطریّق لام ج» کما ور دفي الخديث لگریف: ”لکد تعن سَكنَ سان م من کان ف گان بے“ قمع فَمَقْصُوْدُ القُْآن الکریم بیان کات یلك الماد احضو سوص الَْوَادتْ ى = وَالَوْف من المت أو القثل في سَبیْل الله؛ الفح بتصائب المُسَلِمِيْن؛ حسد المُؤْنيْن المُلتَرِين بشرع الله عَڙ وجّل؛ بَدَاءة للّسَان وَسُوْءِ الق( محتتلیاس)

)١(‏ قوله؛ (لَتنّعُنٌ إلخ): حَديْث متّفق عَليه وتمامه: ”"شِبْرا یره وذراعا بذراع» حف او دخلوا ف جُخر ضَبٍّ a‏ [مسلم: ]۲17٩‏

() قَؤْله: (لاخضوض الحوادث): اعلا أن صورة السَّبّب قطعيّةُ الخؤل ف العام؛ هل هذه القاعدة: أن سیب ابول إنْ کان خَاضاء ان لت پاسم فَرْد مُعَيّن أو بصفاته» أو يصقا جمَاعَة أمر َل نما تقض يمن رل بهن وان كلت ت بألقاط عَامَه إل كاق مع ذلك کلیل يه يدل على الْعُمْم فجي یه إل غنرا بالاجتاع» وان لم د حكن هناك دلت على سم فعي يشا مُتمَيّة عند الجر

"اغتبارا بغموم اللّفْظء لا بخضوص السَیّب؛ وَعِنْد التغض: العبرة صوص السب لابعُمُوم اللّفْظ". (قواعد: 4)۱۸ وَمَا ول ابیداء -بأن گان سَبَبُ الول عَاما- قَهُوَ عل عمُوْميَتِه ومن هذا القبیل =

لباب الأول © الفصل الاني هدا مَا كيَسّرَ لى ف هدا الكتاب من بیان عَقَائِد الفِرّق الضَّالّة وَالوُدُوْدٍ عَلَيْهاء رصن أنَّ هدا القَذْرَ في ف قَهْم مَعَاني آيَاتِ الجَدَل ِن شاء الله تَعَال.

(فصول ف: بَقِيّة مَبَاجث العَلوْم الحَمْسَة]

المَصْلْ الان ف بيان ات ذکنر يآلاء الله" ليُعْلَْ: آن تُرُوْلَ الزآن الگریم نما گان لاضلاح الْفوس البَكَريّة سَواء

م

کائوا عربا أو عَجَمًاء بَدَْا أو حصرا؛ قَلِذْلِكَ افْمَضَتٍ الِكْمَةٌ الالهیّه آن لأَيخَاطِبَ

الكَاسّ في الكَذْكير بالاء الله لا با قَعه دما و تحبط با قدا وَلَايبَالِغ في البَحْث وَالكَحْقِيْق مُبَالَْةَرَائْدَة".

= قاعدة: الْعِبْرَة موم الط لايعْصُْوْصٍ السَیّب(قواعد: 06 القَاعِدَ: ابر عل عُمُوْمِ حى برد ما خصصه .)16١(‏

() قوله: (التذكير بالاء الله): عِلم انگذکیر بآلاء الله: ُو لم یذگر فيه مِن: آلاء الله الشامِلّة وَنَعْمَائه الْكَامِلّة عل خَلْقه وَعبّادهِ وین عَجَائِبِ قُدْرته وَيَدائِع صنعته کحَلق السّلوت وَالْأرْض وَمَا ناه وا خیلاف الیل والگهار وَإنْرَال ار وَإِخْرَاج الگبائات وَالأنْمَان عبر دك ما يَقُضْر الگاس عن إِمْصَائهاء كما قالتعال: وان عدوأ نت آل لا ضرا [إبراهيم ©]. (رَوح القدیر)

(0) قؤْله: (مَدَارِكُهُمْ): وفيه قاعدة: "تم نُصُوْصٌ الْكتاب عل مَهود الب في الطاب“ (0؟)؛ لأنّ الله تعاك أنرل القرآن يلقَة العَرَبِه یعني: أنه جار ف ألاظه وَمَعَانيْه وأسالییه عل سان العَرَبِء قال کعالن: «إِنّا جَعَذْئهُ قُرْءَنَا عربیّ» [الرخرف» قذا تأملت اليطابات المتعلقة بعموم المكلفينَ مجذها سَهْلة واضحة لاعْمُوْضَ فیها؛ فاللة تعال حیتما كر دلائل القوحید لَقَتَ الا ار إل أمور یغرفها الجِمِيْع» كالسّماء والاژض» والجبال والسّحاب والكبات؛ وکذلك فَيْما أخبّر به من نویم البته فائّه كر أضنافا معهّؤْدة ديهم في الشنیاه گقوله تقالل: «رَضحبٍ ألْيمِينٍ ما أَصْحَبُ يمين © ف در تسود © وَطَلْج منضُودٍ © وَظِلٍ مندُودٍ ©4 [الواقعة]؛ وهكذا في المَواضع الأخرئ من القُرآن حَيثُ ذكر الما وال وار وَالعَسَلء ژالگخیل» والأغناب؛ وَلمْ يَذكر ما لاعهْد هم به کال والجؤن والکننزی والقمّاح ونمو ذلك معا يُزرع في غَيْرِيلادٍ العَرّب. (قواعد:۸۷)

(۳) قَوْله: (رَائْدَة): وین هذا العلم: ما ذکر ف بَعْض الآيّات من الاشازات الدَّقِيقّة الیهس

لباب الأول الفصل الاني

فَسِيْقَ الکلام ف أَسْمَاءِ الله -تعالن- وصقاته بوِجه يكن فَهْمُهُ الا حَاطة 5 وقطائه خلق أکترآفراد الانسان عَلیهمَا ف ضل جلقیهه من دُوْنٍ

حَاجَة إل مُمَارَسَة القَلْسَمَة الإلهيّة وَمُرَاوَلَّة عم الكلام.

الع ت الّات وَيْيَانُ الصَقّات:

قاثبَت سَبحَاته وکقال دات المبیا رت وی مس ۳ آذ لاتری طَائِفَة مِنْهُمْ - نی الأقَالِيُه” الصا خة والاماصن القَرِيْبّة مِنَ

غیدال- ینکرون ذلك°.

ولا ان با الصَمَات الإلهيّة بطریق الإمْعَان وََحْقِيّق مایق مُسعَجیلا باليْسبَة 1 راد الافان؛ وَلَوْلَمْ یلوا على صفاته تعالل إِظلاقًا م يَصِلُوا ۲ مكرك ال دو ید وی الي هي نم الأشيّاء ف تَهُذِيْبٍ التّفُوْس؛ فان من حِكْمَةِ الله تس 4 اتا بو ی البَقَرِيّة الكاملّة ال ير واه وَيَخْري امد بوجودها فِيْمَا بَيْنَهُه؛ یی پاژاء الَعاني التَقِيْقَة العامِصّة ال ی ف سَاحَة جلا لهاء وجعاً الا المُصَمّح من کمقله. سء ا ریاف لِلدَّاءِ العضال من اجهل المركبه وَمَتَعَ 7

مِنْ بات الصمَات الْبَشَرِيّة ال که ير الاوهَام ۷ العقائد تن = بَعْض الوم الكَوْتِيّة الي اکنعَتها العم ا لیت گما في قوله تعالی: «إفى لت لب [الرمر ©]؛ قأثبت علمّاء الطب اجیید: أنّ اجنین حاط بكلاثة أَغِْيّة.

() قَوْله: (الأقاليم الصَاه) الأقالي: جنع اقلِیم» قِسْم من أَقْسَام الأزض. بخ بعمیرات مُعينة سِيّاسة أو طبيّعِيّة أو مُتَاخيّة. (حجة الله البالغة: 7)

0) قؤله: (یلکززت ذلك) قال أغرابي قَديْما: البَغرّة دل عَلَ البعین وآكارٌ الأفتام کل غل المَسِيْر؛ قسماء دات آبراح وازش دات فِجَاج أ ألا دل عل للم اطبیرد العمل قاض بأد المَوجوْد

بُ له مِنْ مُوجدء وَأَنَ المَخلُوْق لابُدَ 4 من خالق» وَنِعُم ما قال: تق كل كيو 4 آل * ثل على أله واد

لباب الأول 65 الفصل الاني بات الولد والبکاء وا جع له تال شانة

ار سمس ئ 2

صقاته تعالل توقيفية:

وان أَمَعَنْتَ الَظرَ ف مَسْكَلّة الصّمَاتِ الإلهيّة جل لكَ: ان الجزي عل مسطرة العُلْوْم الإنْسَانِيّة غیر المکتسَبة و وَتَمْييُرَ صِفَاتِ - ڪور ان تُنْسَبٌ ال الله تَعَالكِء وَلايِقَعَ قَمَ بها س - عن اسَمَات الق يودي با إلى الاوهام البَاطِلَة؛ مر دَقِيْقٌ خَطِيرٌلِلعَايّةء لايُدْرِكُ غَورَهُ جمْهُوْرُ التاس؛ قلا جَرَمَ گان هذا العِلْمِتَوْقِيْقِيه لشت فیه بالتحث رة واطلاق.

ه اسلوب اللَذکیر بالایه تال وآيَاتِ قذرته. واختاز -سُبْحَائَهُ وَتَعَان- من آلائه ایا قُدْرَيِه ما يَسْتَوِيْ ف قَهیه ا لحري وَالبَدَوِيُ» والعَرَ وَالِعَجَِنُ ولاجل ذلك لَمْ یذ کر لیم الرُوْحَانِيّة

المَخْصُوْصَةً بالغلماء الاو لیام ۳؛ وَلَمْ یز بالیّعم الاريمَاقية المَخِصُوْصَةٍ

() قؤله: (وَلايقَعْ يها خَلَلٌ): لأنّه "دا أَنْبّتَ الله تعالل سیا في کتابه امتتع تفه" 1۳0 هذه القاعِدةٌ أل من ول أهل السُّنّة والجماعة ف باب أَسْمَاء الله يلاه أل السنّة يَعتقدٌ أن الله تعال مَوصوّف بصقّات الكمالء وَيَعتَقدُؤن: أن أُسْمَائه تال مُشْتقّة مِنْ صفاته وَيَعتَقِدُون: أنّها لیس جرد أعلاع تخضة -كمًا زعمّت المغتزلة باه ال ا و قائمٌ بقیره» وكذا في غیرها من الصفات- وَهذا لان الله تَعَال صرح ب بصقاته ف المَرآن» ود کر اتصافه بصفة ة الركخمة نت مکلاء ققال: (وَرَيُكَ اعَفوز ذُ راك [الكهف © فهذه الآيّة تدل عل أن (الرَجیّم4 هُوَ بالخمةء لا من أُوْجَدَ التحمة» ركذا سَائِر الصَمَات؛ وعَلَيْه إجماغٌ اللغة والعرفٍ أيضاء 0 لایقال "سَمِيْمٌ“ فم العُزف إلا لمَنْ له نع خلافا للمُعكرلة.

وفیه رَد آیْضا عَلَ الجهييّة والتکلین لین نقوا جيِيْع الصّفات أو بعشها بتأوئلات باطلة بتعويل "لها تجازات"؛ لأنّ الأضل في توص الکتاب والشتة: الجرازها ع راجرهاء دُؤن تعض طا خرف أو تعطیل وضوها؛ وینبغن أن يُعتَقّد: أنَّ ظاهرها مطابق مراد المتكلّم بهاء لاسما فيِمَا يتعلّق بأضول این والایتان؛ إذ لامجال فيْها للرأْي. (قواعد العفسير ملخصاء روح القدير)

() قؤله: (والأؤلياء): قرح كشف التكات التافِعة» ومّسرّة حل المُعْضّلاتء وكحَلاوة الیباد»-

الباب الأول © الفصلٌ الا نی بالملوله(.

اما 255 سبحاته وتقالل- ما تثب ذکره مغل: خَلْق السَنوات وَالأزْض9» وَإِنْرَالٍ الظر من السحَاب( وَتَفْجِيْرٍ الیتابیم في الأرض, واخراج آنواع القِمَار رابب وَالْأَرْهَارٍ بالماء 0 وَإِلْهَامِ الصَتَائم وا یرف سرب وعلی الشذره لمُمَارسَتَِاوَمُرَاَلَيها9.

كذ تبه في مَوَاضِعَ گییرة عل اخیلاف آخوّال الاس عِنْدَ هُجُوْم المصایب» وا انها" بیان الأمْرَاض | لتَفْسَانِيَّةِ | لکییرة الوفوع(. = والائثبساط بویة الأنوَار الإيّه. (العتب)

() قَوْله: (بالمُلُوك): العم الارتِقَاقِيّة: هي ال یمتاح إلَيْها الرَجُل لیقضی بها حاجانه التُوعِيّة من الأكُل والشرب والجمّاع والاستشلال من الشَّمْس والمَظر والاسیذفاء في الشّتاء وغبرها؛ (شن: زنك سکره ک_لیضروری‌سابان)_ (المعڑب)

() قؤله: (مثل: خَلْتٍ السَموات إلخ): وفیه قاعدة: "نت صوص اتاب عل مَعْمُوِْ لب في ا لطاب [قواعد: 0۳]

(۳) قوله: (مِنَ السّحَاب): قال الله تعالك: إن فى کلی لسوت وآلازص را یل ی راکهار

يَْقِلُونَ 8 [البقرة]

() قله (في الأرض) قال الله تعال: من جَعَل آلازش قرارا وَجَعَلَ خلا نهر » [اسل۵]

(۰) قَوْله: (بالماء): قال الله کعالل: وان من ألَمْعَصرات ماع خا © خر ج به حا وبا © رجت لاه الا

(0) قَوْله: (وَالرف الصَرُورِيّة): قال الله کعالل: «ََلْنَهُ صَنَعَة آبوس لک (شخصتم ین یسم [الانبیاء۵]

0) قوله: (لِمُمَارَسَتِهَا وَمُرَاَليهَا): وین مقاصد ها الملم: مَعْرفة ذاته وَصِفَاتهِ تال ثم الایمان به كُمَ اضوع لهه كُمَ الاطاعة له

(۸) قَوْله:(هُجُوْم المَصَائِبء واستقانها) قال الله تال:«واا مَس آلانق صر دعا رب منیا

4

یه نم دا وله نعمة مِنْهُ یی ما گان یَدغوا یه من قَبْلُ) [الزمر]؛ وقال الله تعالل:( وا -

البابٌ الأول 0 الفصل الثَّالتُ

المَصْلُ القَالِتُ في بیان التَذْكِيْر بایام اللو وَاخْتَارَ سُبْحَانَةُ وتان من أيّام الله أيْ: مِنَ الوَقَائِع الي أحْدَكََا الله تعالل

و

a جه و م روهءه 0 0 مس جر س كوس سم و و(؟) و‎ a4 o من قبیل تَنعِيم المطیعین» وَتَعْذِيْبٍ المجرمین ما قرع اسماعهم " من قبل»‎ ص و وم 3 عم‎ a e و س اس ۶ مس‎ Te وکاوا قَدْسَمِعُوا عَنه بالا مال مثل قصص قفوم نُوْح وعاد ومد -الْوِئْ تَتلَقَاهَا‎

= مس آآرنسن لصو دَعَانَا ليود أو قَاعِدًا أو تاتا لا كُمَفْنَا عَنْهُ صُرّور مه گان 4 يَدْعْنَا ل ص مس4 [يوفس2].

)١/5(‏ قَوله: (الوقُوْع): أي: تعر مَوَاقِف الكاس عند السراء والضّدّاء؛ وأوضّح -سبخانه وتعالل- ذلك بأمْثِلة الأمْراض الكَفْسَائيّة الكثيرة وفع ليَفْهَمَها جِيعٌ الكاس» كما قال تعَالك: رن ألإفْسن خُلِقَ هَلُوءًا © إذَا مَسَّهُ آلشّرٌ جروا © وَإِذَا مَس أخَْيْرُ مَنُوعَا [المعارج] (المعرّب)

(/ > قَؤله: (الؤقؤع): لعج وَالبْخْل وَالْيرْصء گقوله تعَاك: ون آلانسن عَجولا4 [الإسراء 1( وَأحْصِرَتٍ شش لشغْ) [الساء 18ن آلانتای خُلِقَ هَنُوعًا [المعارج]

(الفوز العظیم) () قوله: (الگذکنر بأيام الله): علم ال کنر بأيام الله: هُوَ جلم ثعرف به أَحْوَال الْقرؤن الْمَاضيّة لیام السّالمة؛ وَمَا وق فّها مِنَ الحوادث والوقایع» سَوَاء كانت من قَبيْل تَنْعيْم امین ین قصص ایا الوا أو ن قبل مزب المُجْرمِْن من قصّص النذرکنن والمُتافقْن. (زرح) (/ 6 قَوْله: (مَا قرع أَسْمَاعَهُمْ من قَبْلُ): اغْلَمُ! أن القصص صَرْبٌ من صُرُوبِ الادّب وَفُنُوْنو صي له لسع ورسخ عرف الگف س5ا تعال:« لد گن في قصصیم عبرلاو ل ال لباب [یوسف:۱۱]. وحم القصص ف الرآن کیره منها: بيان حِكْمّة الله -تعالن- ال متا هذه القِصَصٌء وَتَسْلِيَة الي عَم أصَابهُ من المكذّيئنه وکیث قلب سول الوك وفلوّب امه عل دين الل وف قه ونان ِنْصْرَة الحقٌ» وتزغیب المژییان في الایمان بالات عَلَيّه الا ریاد نه إذْ عَلِمُوا تاه امین السایقن» یضار من مروا با هاده بیان قضله تال وة التومیین» ردیر الگافرنن من الاسینزارفي محفْرهِم؛ بیان عَذله تعال بعفوبه المکدّبین» ومُقَارَعَةُ أهل الکتاب بالحجّة فِيْمَا کتنوه ین البیتات والهُدی» وَتَحَدّيِْ طم با كان في کنیهم قبل اکخریف والگبییل» والها دق مد له في 5غویه ما بر به عَنْ آخوال الماضین؛ فإنَّ أخبار الم المَاضِيّة مها إلا الله وغترها من ایک ال لَايَعْلَمُهَا لا احکیم ای (روح القدیر ملخصا) (۶/ ۲) قؤله: (أسْمَاعُهُْ): قرع سمعه آي: وَقَع في أذنه. (المعرّب) (۳) قوله: (یثل قصّص إلخ): الم القصّص طرب من ضُرُوْبِ الب وَفُنُوْنه يُضْعِي َه =

البابٌ الأول 5 الفصل الثَالتُ العرَب َي عَنْ ا رمث قِصص إِبِرَاهِيم» وقصص أنْبِيّاء ب اسرائیل یھ لتم ی لمَنْها اسماعم عهم طول اختلاط العَرب مه مح اليهوْد-؛ وم یگ القصض العَرِيْيّة غَيْرَالمَلُؤقة لِلعرب» ولا یار مجاراةالمّارس واطنود(. ه مَاهُوَالفَرَضٌ الأسَامِيْ ین ذِكْرٍ القصص:

واْتزغ سُبْحَائَةُ وتال من القصص المَشْهوْرَة جاع" نع في التَذْكيْر معط(" وا ركه سه و سرد الة 7 كَمَامِهَامَعَ میم + خصوصیانه ۳ = السَمم» وگرسح عِبَرُه في الگفس» قال کعالل: لد کت نی قصصهع عبر لازن لب یوسف8].

ا 2 بش فان هي آخْبّاژه عَنْ آخوال ور الْمَاضِيّة الْمُتَعَلَقَّة: بااشکاص, واخوادث» ولبات السّابقةء وا خوادث الوَاقِعَة في رمن التي که وة قَدِ اشْتَمَلَ الْقُوَانُ ام گیثر من الوَقَائِع» وتاریخ الأمم ودکر البلاد والتاره تمع کار کل قزم؛ وک عنهم صُوْرَةٌ تاطقّه لِمَا نوا یه (زوح)

(۱) قَوْله: (اهنود): المُراد بأُخبّار مجارّاة القارس: خرویهم وملاجمهم کقصص رستّم» واسکندر

ودارا وغيرها؛ والمُراد بأخبار مجارّات الهُنود أَيّامُهُم الشّهيرتة کخرب مَها هارت وغيرها. (المعرّب) () قَوْله: (جماعًا): الجماع: نجتمع أضله يُقال: هدًا البَابُ جماع هذه الأبواب» أي: ا لامع لها

الشّامِل لا فیها. (المعرّب) 0 0 ا فيه قاعده: ”كل جكايةٍ وََعَثْ في رنه یل أن رق مضا بتا يدل ام 0 قد یل عل

صِحَةٍ ذلك | 9 ا ۱ (؛) قؤله: (جمِيْع حضوصیانه): العَرْض الأنايي من هدا العلم أخذ العثرة بيلك الأحوّالء ليخترز الافسان من العقاید البَاطلّة وَالأَعْمَال القَبيْحة والاخلاق الكذيلّه وَيكْمَارَ الحقائد الصحيحة والاْغْمَال الصاخة 1 الحميّدة؛ قلذلك آم يسرد سُبْحَانه وال القصص يِتَمَامهَا مَع جمیع خُصوصيّاتهَاء لقلا یفوتم الْعَرْدِ ض الْأَسَايِي الّذِيْ هو الگذگر؛ وانئزع من القِصّص المّشهورة المألؤفة مر امهم ال 2 وی وَالْمَوعِظة؛ یل کر ذكر یعض القضّص بأسَالیّب مُكنوّعة من الایاز والاطتاب حَسَب مُفْتطّی الاسالیب المرعيّة في السور؛ وَلَیس العرض ین تِلْك الاخوّال مَعُرفتها بأنفسها فَقّطء وَلَمْس من وَظيّفة القُرْآن اسْتيعَاب القصّص ترد الوقائم؛ كنا هو و دف الأخباري. (الفوزالكبير ملخصا)

البابٌ الأول ۳ الفصل الثَّالتُ

وا مه ف ذللق: بل ادا سمعوا سمعها HT‏ قِضّةٌ تادِرَةٌ عَايَةَ الكُدْرَ أو ذ کرت الْقِصَّةٌ عند ندهه عِنْدَهُمْ يع خصو سنا وا یلاع ويل إل تفس القصة وَيَفُوْتُهُمْ ال ش تین او ای(

سر العَارِفِيُنَ:”إِنَّ الئاس لما حَفِظُوًا قَوَاعِد الكَجُوِيْدٍ شغلا عن | شع في یلار ”ركنا يدا امقس ی تون وه البَعیدة في الكَفْسِيْ رأَضیَح علم التفییرتادراه كَالمَعْدُوْم“.

۳ المتَكْرَرَة”" في القرآن:

ا 0 رَمِنَ الق ص في الفران اه طیم: () قَوْله: (لکد کر): اعلم! أن القُرآن الكريم يشتمل عل کیثر ین القِصّص الق تكَرّر في غَيْر

مَوْضِعء فَالقِصّة الوَاجِدّة ند ِكْرُها في الفرآن» وتُعْرَض في ضور تمه في الكَقْيِيْم والكأخي والإتجَاز والإطتاب» وما شابة ذلك.

رین جکنتها:

-١‏ الاهیتام بِقَأَنٍ القِضصّة لکنکین چبرها في الكفس؛ لأنّ العکرار ین طرق الكأكيّد وأمازات الاخيتا» كما في َه مس مح فززن.

> فوة الاغجّان لأنّ ! يراد المَعْى الواجد في صور مَتَمَددة -مَحَ ججز العرّب عن الاثیّان بصورة واجدو ینها- عَيْنُ الاشجان وأَبَْعُ في الَحَدّي.

۳- بلاغة القرآن في بیان هذه القصص باسَالیّب مُتَتوّعة من الایجاز والاظتاب خسّب مُقْتَضَى لالب التزعية في الشوّر.

+ والغزض الْأُسَاسِيٌ: هو الكَدَكُرء وذْلِكَ؛ لأنّ الله سبحانه وکعالن تزع من القصص التشهور: و ولذلكَ لم یسرد القصص بتایها مَعَ جییم خُصُوْصِيّائها. (زوح القدیر)

() قَوْله: (بَعْض العارفیت): اراد نه الحسّن البّضري عَالبا. (الفوز العظیم)

(0) 5 ا ا یهار إلى قاعدة: ”الكَكْريْريَدُلُ عل الإغيتاء“. [قواعد: +۷].

التلحُؤظة: واعْلَمً! أن العزب لاتؤكّد إلا ما تهتمٌ به فكنّمَا عَم الاهتمام كثرٌ العاکید» وک خف خف العاكيْد؛ 5

تكريْر صفات الله دال عَلى الاعتتاء بمغرفتهاء والعَمَلٍ بِمُوْجّيها. 5

الباب الأول © الفصلٌ الثَالتُ لُق آدَمَ ین الطین» وَسُجُوْدٍ المَلائِحَةٍ لَه واسیکبار السَيْظان عَنْه نه مَلْعُونَاء وَسَعْيه بَعْدَ ذْلِكَ في إضلال بی آدع(.

و جُة وج وود وضالج راهم ولوط وَشْعَيْبٍ -عَلَيْهِمُ الصَّلرة وَالسّلام- مَعَ شُعْوْيِهمْ وَأقْوَامِهمْ في كحي الله كمال رفن والتفي = وككريّر القِصّص دال على الاهِتِمّام بالوغظ للایْعاظ تالاغيتار

رر الوَغد یدل عل الاهْتمَام بعل الظاعات تزغیبا في وابهه وتتكريرٌ الوَعيْد يدل على الاهیمام بتزك الخالمّات تزهیبا من عقابها.

وتکریر لقان بوت اغد والوعید يدل عل الاهتمام بو قوف العباد بر ا وف واليّجاء؛ فَلايقْتَظُوا من رحمة اللهء ولایعْتروا مجلیه وإِمهاله.

وتکریر الأخكام یل على الاعیناء بغغل الاعات واجْتاب المخالّفات.

تک ریر الما یل على الاعیئاء بالإيُضاح والبَيّان.

وَتَكْرير تذْكيرنِعَم الله ی دل على الاعيتاء بشگرها

قال تعالی: الس التكاثرج حَقّ ژزئم المثابرج) [العكاثر]» واد ام التكاثر بالمُوال والأؤلاد عن الاستغداد للمعاد» ثم رَجّرهم عن الككائر بقَوله: : (كلا4 ثم هدّدهم بِقّوْله: (سَوْفٌ تَعْلَمُونَ)؛ شم أگد الجر الأول ب<كلا) الكانيّ شم أكد الگهیید بسَوق تَعْلَمُونَ)؛ دم أگد الجر ب(كلا) القالعة؛ فتجرهم للاهیمام بالاستغداد 8 (قواعد:۷۹)

(؛) قوله: (تكَرّرٌ ین القصص): زین حِحكّم كطرار القصص: أله اختار فخ أكثر الْأحْوَال کر لطاب بعبَارَة طريّة وسلوب جَدِيْد لیکون أؤقع في وس وینها: زیاده ٿيء لَمْ يدر في الَذِي بل وینا: ال کلمه يأخرى ۳۹ ومنها: راز الكلام الواجد في فنون کییرة وتعاپیر مختلقة وأسالیب مُعتَوَعَة طبلب التُفؤس لانها جبلث عل ال في الْأشْيّاء الْمُتَجدّدَة واسیلّاذها يهَا؛ وینها: الویضاح غَايّة لوح وَمِنْهَا: الاغلام بأن الكاس عاجژزن عي الاثيّان مله پاي تم جَاءُواء

ی چبارة عَبَرُوا(رَوح القدیر) القَائدة اجلیْلة: قذ خک القرآن الكرِيْم عن مُوسئ 0 وغيرهمًا مُضمَوّن كلامِهمْ بالاظ عبر ألفاظهم؛ وأُسْلُوبٍ غَي رِأُسْلُؤيهم؛ وطزه هي صَنعة ”الاقتدار“ ۰ (مُحَمَنإِلْيَاسَ)

(۱) قوله: إِضلال ب بني آدم): فهزه الواقمات مذکورة في سُورَة البّقرة: ۰۳۹-۳۰ وسورة رة الاغراف:

۱- وي وف سورة رة الاسراء: 0 و وق سورّة ر3 الکهف: ¢ وف سو ره طلد: كال “ألم وف سورة ص: ٥‏ وف سورة اخیجر: ٩‏ 11.

الباب الأول 5 الفصلٌ الثَّالتُ عن ا لین » واستکبا ِالأقوَام عن الایمان» وإذلائ ي شبات کیکة کیکة و ردودٍ الائبیاء عَلب وایتلاء لارام بالعقُويّة الإلهيّة و وَظهُوْرِ نصرة الله ال ي حمق الائبیاء اجه"

ع سر و

وَقِصَصُ موی اتام مَعَ: فزغوت وَمَلاه وَمَمَ سُفَهَاءِ بَنيْ اها 00 مرت مه مَعَهُ انكام وعقّاب الله تعالل لأَوْلَيِكَ الافقیاء وطهور صر

لض تاو تا شان يعاق ماوت زاو

وقضش بخ ا یوش يالام وضهور رة الله تال لهم .

وَقِصَّةٌ ذعَاء گر یا متام واستَجابة الله تال ۳

ME a وهر اقوارق عل يدو فَذْكْرَتْ هذه القصض في الفُرَآنِ العَطيْم أسَاليْبَ‎ کول (وذانین: أل الم جخججه: قدّمها واخ ت بها يلي بريه في کل مُتاسبة: يعبر عن‎ 0 0 أي (مغْجم القي)‎

() قوله: (وَنْبَاعه): وهْذه الواقعات مَذكورة في سُورّة الأغراف: ١ه- ١۳‏ وف سُورة هود: ١‏ 0

وف سورّة الحجر: -5١‏ ۸۰؛ وف سورة الشقراء: - وفي شوو الذا ریّات: -۲١‏ 7 وفي سورة القمّر: ه- ما

() قَوْله: (لتجيّه عَلَيْهِ السّلام): هذه الواقعات مَذكورّة في سُورة البقرة: 44- ۰۷۳ وف سورة الاعزاف: ۳ وفي سُورَة الشعراء: ۳- 208 وف سور القصص: «-5.

(+) قؤله: (وگرامانهما): هذه الواقعات مَذَكُوْرة ة في سورة الكمل: 0- 44 وفي سورة السّياً: -٠‏ 4 وفي سورة : ۱۷- مه

(۰) قؤله: (محته): اليختة: البّلاء والشَّدّ ج: جَن. (المعرّب)

(1) قوله: (آهما): هذه الواقعات مَذكورة في سورة الانییاء: ۳- ۸۸ وف سورة طقت: وعد هذا.

(۷) قَوْله: (إسْيَجَابَة الله تَعَالك إِيّاهُ): هذه القِصّة مَذکورة في سُورة آل عمران: ۳۸- وف سورَة مُریم:»- ١ك‏ وفي سورة ة الأنييّاء: ۰-٩‏

(۸) قْله: (عل يَِم): هذه الواقعات مَذَكْورَة في سُورّة آل عمران: ٠١ 4٥‏ وفي سُورة مریم =

كمع مِنَ الإمجَازْوَالِظْتَاب حست مقت مُقْتَصَى الاسَالیب المَرْعِمةٍ ية في السَوّر.

= وني سُورة الأنبيّاء: .٩۱‏

( قَوْله: (أسَالِيْبَ مُتَتْوْعَةٍ): وفیّه قاعدة: أن "ما وَرَدَ في ارآ حِكَايَة عن عبر أهْلٍ اللّسَان من نمرون الخاليّة تما هُوّمِنْ مُعْرُوْقٍ مَعَانِيهمُ» وَلَيْسَ بحَقِيْقَةِ ألْقَاظِهِمْ“. [قواعد: 6*].

(0) قؤله: (الأسَالِيْبٍ المَرْعِيّة): کقوله تال في خَلْقَ آذم مَرّة: «(خَلَقَهُ ین راب4 [آل عنران 9 ومرّة قال: من عَم مَسْنُونٍ ©) [اليجر]ء ومرّة قال: «يّن طین ازب 8 [السفت ومدة قال: (ين صَلَصَلٍ کاتنکار ©) ل[الرحلن]؛ قاضال ات ان كلها وال درجت ين الراب الذِيْ خُلق مِنه آدم.

سم القصّص والشرآن کین ينها

۱ «- بیان َة الله -تعَال- الي تضمكئها متا هه القصض؛ كما قال تعال: رِوَلَقَدَ جَآءَهُم ین آلائباء ما فيه مُرَدَجَرٌ © كمه لَه ما ثفن در @) [القمر].

> وَكَشْلِيّة اک یه عَم أصَابةُ من الکّبان؛ كما قال تعال: وان يُكَذْبُوكَ فَقَد كدب الذي ین هم جات ابیت وبالُر وبالکتب لمیر @) [فاطر].

۳- وتفییث کلب رسول الله لب الامة عل دِيْن ال وَتَفويَة ثقّة المُوْمِنين بنضره ا ىء وت نب تین ان بالات علب كما قال تعالن: : وا فش عَلَيْكَ من آتباء یل ما بب ا باد َك فى هذه أي وَمَوَعِكَلةٌ َه وذ کری لِلْمُؤْمِنِينَ © ) [هود].

+ والا زياد مِنهء لد علو اة المُوْمِيِيْنَ السابقن» وَانْتِصَارٌ مَنْ آمزوا بالجهادء کما ال تعالل: (فاستَجَبتا لهد ويله من عم وکتَلِكَ نج ألْمَؤْوِنِينَ [الأنبياء] وقول تعال: فَأنتَقَمَنَا ین أن جرا وکا ما عَلَينَا تضر المنینین ©» [الروم].

بیان فضله تَعَان بمو مَكُوْبّة الموینین» كما قال تعالن: إل عل و یه حر © © نَعْمَة لوي للد ری ش NOS‏

¬ ویر الگافرنن مِنَ الانینرارقی اج كما قال تعال: «أَقَلَمَ يروا ف الْأَرْضٍ فَيَظرُوأ کیک کان عق عَقِبَةُ ألَذِينَ من له وى تاه یه وک ین أَمَكلُهَا © [تحمد].

۷- وبیان عَذله تال بعوبه المگذّیین» كما قال رما علستفم ون و فة ما آنغتث عنهم له أل يَدَعُونَ من دون آله من شیم لا جاء مر ری [هودق].

۸- ومَقَارعَة أل الکتاب با حجة فِيْمَا موه من البيثات الى و زب في کثبهم ۳ قبل الكخرنف وال كما قل تال کل التلعام گان جلا لب إِسْر حَرّمَ ءي عل تفیه. من بل أن تَر القؤرئة فل أو رنه اكوا إن کم لد و 2

الباب الأول 0 الفصلٌ الثَالتُ ما کرت من القصص مرة أو مرتين فَقَظ: ما القصص ال لَمْ ترز في القُْآن» بَلْ وَرَدَتْ في مَوْضِع أو مَوْضِعَينٍ م مس هم ۱ فهي: درو وكشا مَكنًا عَلی۱؛ قِصَّةُ محاجة س سيدا نریم لتك لِتمْرُوْدَ وَمُشَاهَدَتِه لاخیاء الطيْر"» وَقِصَةٌ دب وَلَدِه وید وَقِصَةُ سم نید سَیدتَایسف رلاد ٤‏ َفَصَة ولادة سَیدتا موسی ڪر شک والمامه في ال وَقَثْلِهِ القبطی» وَتَوجهه الل مَدْيْنَ جد هتاك وَرُوّيَتِهِ الكار 0 الشَّجَرَة وسَمَاعِ الگلام نها وَقِصَةُ دبج قرو 4 وقضه لقاء مُوسی معا شور يلتام ۷ = + ولظهار صِدق خمد في دَعْوَتِه بما أُخَبَرَ به عَنْ آخوال المَاضِيْن؛ فان أخْبَارَ رَالأمَم | الْمَاضِيّة ام را تنك ین أتباء یب بويا لیف ما كنت کفلنها أنت ملق ین بل ا اا ان لْعَقِبَة تفن 2 [هود]» وقول تَعَالن: ۹( يأ 4 0 31 قوم توج وغاد وَكَمُود ولي من بَعْدهِمْ لا یلا ال ) [ابراهیم ©]. وغرها من ام یلهالا ا لحكيم ابر (روح القديرملخصامن: مباحث» أصول في العفسير) (0 قَوْله:(مَكَانا عَلِيًا): وذلِك في سُورة مَريّم: ۰۷ والصجيح في معناه: أنه شرّف التُبوة والرلقن عند الله تعالل» وغلو المركيّة بل کر اجمیّل في الدُنيا؛ قال ابن كثئر في تاريخه :١[‏ وما رُوي ین زفیه إلى السّماء الرَابعَة فهُوَّمِن أخبّار کغب الاحبار الاشرائیلیّات» قالّه ابن كثِيْر في تفْسِيْره [*: 157] (المعرب) (0) قوله: (لإْيّاء الكيّر): وذْلكَ في سورة ابر ۲-60۸. (۱/۳ قوله: (الوَجید): المنْقد بتشیه» وهي وَحِيْدَة؛ (اكلونا)- (مُعجَّم الوییط) (۳/ ؟) قوله: (وَقِصة د بح وه الوجید): وذيك في سورة الضّاقات: ا ۲۷. (+) قو له: (وَقِضِة ت سَيْدِنًا يوسف): وذلك ف سورة د يوسف. (5) قوله: (وسَمَاع الكلام منها): وذلك في سور القصّص: ۱- 2؛؛ وفي سورة ظه: ه- .٩۷‏ (ج) قوله: (قِصَةُ دب ارو ول في سُورَة البَقرّة: 8< .١‏ (۷) قو له: 95 مَحَ ا ضر عَلَيْهِمَا السلام): ودلك في سُورَة الکهّف: - Af‏

البابٌ الأول ى الفصل الثَّالتُ و 3 قِضَّهُ طَالَرْتَ وجَالوت(؛ و سر به لق قصه بلق 2 ¢0 وَقِضَة ذٍي القرتَن(؛ وة وَقَضّةٌ اب اک اس ویس یکی لمتحاور: رين ٤‏ وقصة بش اضعب اج4

وَقِصَّةُ ال الكلاثة این بَعَتَهُمْ جیسی يالام لِدَعْوَة الديْن؛ وَقِصَةٌ ی ینت گر هيدا" ؛ وَقِصَّةٌ أُصْحَاب الفیّل(.

لیس العَرَضُ ین سرد هذه القصص في الرآن الكَرِيْم مَعْرِفَتها بأئیها(» بل العرَض الاسایی: هو أن ینت ذِهْنُ القَارِىٌ والسَامم ٍل: شَنَاعَةٍ الَرّك وَالمَعَاصی وَمُعَاقَبَةِ الله تال عَلَيْهَا؛ واطمفتان المُرُمِئِيْن بِنْضْرَّة الله تعالل وتأییده» و ی رألطافه وأفضاله تعال ن حَق عباده المخلصیت(.

(۱) قَوْله: (رَجالْوْت): ودلك في سُورَة البَقرة: 65٩‏ 606.

(») فقوأ له: (بلعَیْس): م مَلکة سا وقصتّها في سورّة الكمل: ۱۷- ءء. (المعرّب بزیادة)

(۳) قَوْله: (وَقِصَة ذي القَرتین): وذلك ف سور ور الکهت: ۸۳- ۹۸

(ه) قَوْله: (وَقِضَة أضاب الكهُف): وذلك في شورة الكهُف: ۲1-4.

() قوله: (المتحاورین): وذْلكَ في سُورة الكهُف: ۳6- 11.

(«) قَوْله: (أضْحَاب الجنّة): الجنّة: الحَدِيقة» وقصّمّها في سُورة القَلّم: ۷- ۲۲ (المعرّب)

(۷) قَوْله: (سَهِيْدًا): وذْلِك في سُورَة ممسش: ۰۱۳- ۳۲.

(۸) قوله: (وَقِضّة آضخاب الفيْل): وذلك في سُورَة فِيْل.

(5) قوله: (بأنْفُسِهَا): أيْ: الاطلاع عَلَيْهاه والعرّف عل جزئيّاتها ف 000

() قَوْله: (هَتَاعَةٍ الشّرْك وَالمَعَاصِيْ): الغرّض من عِلْم السذکیر: أن يتحَوّل الإنسّان من الحيّاة الشَّهوائيّة إلى اه العَفِيْفةء وين المُجْتمَع الحيّواني إلى المُجتمّع الافسانی» ومن الييكة الجاجِليّة إلى البيكة الإيمّانيّة. (نفحات)

(۱) قؤله: (المُخْنِصِيْنِ): قال تعاك: «حَّح إِذَاأسْتيْقس آلرسل ورا هم قد كُذِيُوا جَآمَهُمْ تضرکا

...مد گان فى قَضیهم عت لأول الب ب » [يوسف© 6 وقال 0 اقلم يَمْدِ لَهُمْ کم

أَهْلَكْتَا 0 ص 0 نون في مَسکیه رن فى ذلك یت َل آثقی ©» [طه]؛ وَقَالَ تَعَان:

مس و

لإ لین رابت له كم عقوا تتتول لبم که ألا افو ولا َرَنوأ» [خم السجد:ج]

میت 5 الفصل ال القضل ال بع في بیان e‏ وما بعده رق دک جل هله من المت وتا بده كيف الان عند تیه ف یلك السّاعَة9؛ وعرض 71 تالكار عله بَعد الوت و سس ع الاب اه 9 ثرا السَاعَة رول سهدثا 0 يالام 0 8 الخال“

وروج داب الازض( 1 وَخْرُوْج اجج عاجرا وت EK 7 AE‏ القِيّاء.

واخشر والتشر» وَالسّوَالَ واجواب"» وَالييْرًان" وَاخد صَحَائِف

(0 قؤله: (فع يِلْكَ السّاعّة): وذلك في سُوْرة القِيامّة:- ۰ <كََوَلَة إا بلقت ی © وا جیتیز تنظرُونَ © ون فرب یه ۳۹ بْصرون © فَلَولَا إن کنثم خَيْرَ مَدِينِينَ © وتآ إن نع یی 48 [الواقعة

0 )5 له: (بَعْد الموٍت): وذلك ف سورة مُون وذکر اة ضِمُْنًا.

(۳) توا له: (آمَامّه): وذللق في سورة الأئقال:5.

() قوله: (عسی عَلَيّهِ السلام): جاء ذکزه في مُورة الرخْرْف:"» في قَوْلهِ تغال: ونر تلم لماع (المعرّب)

(۰) قوله: (خُرُوْح التّجّال): بنزل المَسِيْح -عَلَيْهِ الشلام- بعد خْرُوْح الدَجّالء يله الله تعالى عل يَدِيه؛ ولَيْس لخُروجه ذكرٌ في الفرآن أَضْرَّحٌ ین هذا. (المعرّب)

(«) قؤْله: (َابّة الأرض): جَاء ذكرُها في سُورَة الكئل: ۸۲» ولَيْس في الأصْل الفَارسيْ ذکر روج داب الأض. (المعرّب)

(۷) قوا وله: (مَأجُوْج): وذْلِكَ ف سور رة الأنبياء: ۹1

() زله: وه القيام): فلت في سُؤرة رده

() قؤله: (والحشر وَالتر): ول في سْؤْرَة وشی: 0-1۸

() قوله: (وَالسّوال وا جواب): وذْلِكَ في سَورَة أنعام: 6)- ©.

(«) قَوله: (والییران): ول في سُُرَة أغراف: ۸ والأنييّاء:

لباب الأول 5 الفصل الرابع

الأغمَال بالایمان وَالشَّمَائل ودخول المُؤْمِنِيْن الجنّةء ودخُول وی الکار()؛

راص م اهل الكار مِنَ: التَابِعِينَ ين والمتبوعین فِيمَا بیتهم» وَإِنْكَا ار بَعضهم عل

بَعْضِ؛ وَلَعْنَ بَعْضِهِمْ 7 هم بعصا ؛ ؛واختصاص المومنی برؤيّة 0 8

نع لاب هِنَ: السّلاسِلء وَالأغْلالي” وا حییم» وَالقَسّاقٍ" وال4۳ وَأنْوَاعَ العم مِنَ: اور وَالفْضور"؟ والانار"» والمّطاعم( الهییِة

() قوله: (وَالشّمَائْل): وذْلِكَ في سره الحاقّة والانعقاق.

0) قوله: (الكار): وذْلِكَ في سور متعدّدة.

(۳) قوله: (بَعضا): وذْلِكَ في سور و 5 الاغرا وَأف: ۳۸- ۳۹.

(۰) قوله: (يرؤيّة الله 0 وذْلِكَ في سور القِيامّة:2؟- ۳ قال الَجَاح: : في الآيّة دلیل عل أُنَّ مين يَرَوْن رَيّهِمء ولا لايَصكُّؤن الكخصِيص مُفِيْدا. (مدارك)

(ه) قؤله: (لأغلال): <كَسَوْفٌ يَعْلَمُونَ © إذ الْأَغْكلُ ن آغتمهم والشلیل مُنْحَبُونَ © فى خیم [المؤمن]

(«) قؤْله: (وَالعَسَاق): ها دوه يم وَعَمَاقُ @) [ص]

(۱/۷) قَوله: (وَالرٌقوْم): السلاسل جمع السّلْسِلة: حَبل اخدید» وحلقّات من حَدِيْد یتصل بَعضُها ببَعضها الآكّر: زیره والأغلال جم الفٌْ: طؤق من حَييد أؤ جلد يجمل في اليد والعثق في الاشر والخيس: ری با طون؛ واگییم: : من الاضداد: الماء الحارٌ والماء البارد؛ والعَسّاق: البارد آو المثتن َو ما هسل مِن ید هل الكار؛ والرَُوْم: هَجَرَة دا شوک تنبّت كي أضْل اليم تحور (المعرّب بزيادة)

)20 كله (وَالرّقُوْم): قال الله تا ال (إِنَّ عجرت رم © طَعَامُ لیم ۵ [الدخان]

(۸) قؤْله: (الخؤر): قال الله تعاكى: «(فِيونٌ قصرّث آلطرف لم یمق إنش لَه ولا جا ©»

[الرحئن] )٩(‏ قوله: (القضور) قال الله 3 تعالن: (لڪن ین را ارو هم لَهُمَ غرف ین وقها غرف 4 [الزمرق] (۳) قَوله: (الأنهّار): 8 (زيغْفِرٌ لم دنو هت بَكُمْ ويد لڪ ج جَنَلتٍ ری من ها کر سین یب فى جک عَذنْ لِك لولعم 1 [الصف]

(۱) قَوْله: (المَطاعم) قال الل تعالن: طوف عَلَيْهمَ ولْدنٌ تون © با واب واباریق رگاس من من © ا يُصَدّعُونَ عنقا ولا رون © وَكَكهةٍ ا يَََيرُونَ © وم طتر ا َََهُونَ [الواقعة

اباب الأوّل 5 الفصل الخامس والملابس( الكَاعِمّة”» وَاليِّسَاء اجمیلات"۳ رایس هل اة“ الفَكهّة الي ارح لفو ق -سبحاته وَتَعَال- طزء الطالِب في مكلف السّوَربِالإجْمال وَالكَفُصِيْل ۱۷ القَصل الامش في علم الأخكام رات ری الإسلا لايناد ضلاح الملَّةِالحَنيفِيّة] وَالقَاعِدَةُ الكْلِيّةَفْ مباجت الأخكام: أَنَّسَيّدنَا رَسُوْلَ الله يه قَدْ بت الإبرَاهِيْيّة يفيت كر قا راع تاه رن لت و 0 هت مَسایلها؛ اللهُمَ إلا صیصّا لِعُمُوْمَاتِهَاه وَزيَادَة لِلتَوْقِيْكَات وَالكَحْدِيْدَات فِيْهَاء رأمعال ذلق٩.‏ ما اراد الله -سبْحَائَهُ وکعال- أن یر العَرَبٌ بتبیکا الالام ور

() قوله:درالمَلایس): قال الله تعالن: (عَللِيَهُمَ ثِيَابُ سندی خض وَإِسْتَبْرْ ری واا أ او ر ین فِضَّةٍ 4 [الدهر۵] 0) قَوْله: (الكاعِمّة): الور جم الْتؤرَاء» حور حورث عَيْنه: كانت حَوْراء» أيْ: شَدِيْدةٌ بَيَاضُ بَياضِها وید سَوادُسَوادِها؛ والقُصُوْرجمعٌ القضر: التكان الثرك کف والهَيْقة: المَرِعْوْيّة؛ والكاعِمة: لین (معجم الوسیط الزائ المعئب) (۳) قؤله: (اجمیلات) ال تعالل: «(فیهن خی یرت حِسَانٌ 469 لار حملن ] () قوله: (آغل الجنّة): قال الله تعال:«(بطوف عَلَيْهمْ نکن دون © باکواب وآباریق زاس من مَعِينٍ © لا يُصَدّعُونَ عَنْهَا ولا يُتَزِقُونَ © وَفَنَكِهَةٍ ی یرون © وم ور ماشهو نَ © [الواقعة] (۰) قَؤْله: (وأمْقَال ذُلِكَ): كما في تخصیص تَوقِيْت الصّلَوَاتْه قال کعالل: «(إِنَّ اَلَو كانت عَلّ آمژیی كتجا ررق أ 8) [النساء] وَتَحديْد ارجات بالأريّع؛ قال تَعَا: «َانسیُوً ما طابَ 00 ا فق وک وَربَِمَ» [النساء۵]

لباب الأول 5 الفضل الاش

سای الاقالیم بالعزب؛ آرم آن تقون ماه شَرِيْعَتِه" يله مِنْ: رُسُْم الب

ee

وَعَادَاتهِمْ دا أُمْعَنْتَ التظر ف جع 0 الملة الْحَنِيّفِيّة وَلاحَظْتَ عَادَاتِ العرّب© ورنومهم؟» وتأمّلت ف تفریمه ل -الَذِيْ هُوَ بمَنْزْلَةِ الاضلاح (0 كؤله: (سَائِر الأقَالِيُم): قال الله تعال: وتا كدب أَنوَلْتهُ مُبَارَكُ مُصَدّقُ ألّذِى بَيْنَ يديه

وَلِعُنَذِرَ دا ری وَمَنَ حولها» [الانعام: »*] قله وله اء ری وَالمُرَاد با 2 المكرّمة وَقَوْلِه: من حرلا أَيْ: ین أهل المَدر وَالوَبّر في التشارق والمَعارب لِعُمؤْم بعتته ل الصادع بها القران ف خآ الط لايأى هذا احنل؛ قلامتمشك بالاية لطَائقةٍ مِنَ التهؤده زعموا: أله 4# مُرْسَل لعب حَاصة؛ عل أنه سین آن يُقال: خص أوليك بالٍ کر لأنَهُم أحَقْ پانداره عَلیّه الصلاة والسلام» گقوله تعالل: «رنذر عَشِيرَتَكَ الافربین 48 [الشعراء]» وَلِدَا اثر كاب کل زسول پلیسان

ق اس العانی)

(0) کوله: (مَادّةٌ شریعته): مَادّة الشّيء: أَصُوُله وغتاصره الي مِنْها یتکون» » حِبَنَيّةٌ كانث أو مَعنویّة كمادة ابه وا التَخث الیلی؛ والجئع موه وَمَوَادُ ال ألفاظهاء وراد العِلّم: َباجثه» وَمَوَادٌ الَاُن: ا مَل الق تَقَضَمّن أخكامّه. (الوسیط)

(۳) قؤْله: (عَادَاتِهِمْ): أيْ: ما توازئوها من المِلّة یه ارفا عن جَادّتِها في كثثر مِنّْها.

(المعرّب)

(؛) قَوْله: و العب): قال این عَبّاس: کات ذو المجَاز وشکاط مَتْجَرَ الاس ف الجاهليّء

فلمًا جَاء الإشلام كأنّهم گرا ذلك ی ترلث ِإلَيْسَ عَلَيكُمْ جُتاځ أن توا مَصْلا ین رین في موس سم اخج. [البخاري: ۱۷۷۰].

المَلخوظه: وإِنّمَا اعثیر في تَشْرِيْعه ل موم العرّب وعاداثهم لأنّ الله سبحائه وتعالل اراد آن يري ساثر الاقالیم يتَركِيّة العَرَب يواييطة ېا

(5) قَوْله: (وَيُسُوْمَهُمْ): قال غرُوة: -١‏ كان الئاس بعوفون في الجاهليّة غراةٌ إلا امس -والخمسش: ین سر بون على الكاس -يغطي اليَجُلُ اليل الاب يظوف فِيْهاء وثغيلي المَرْأَةٌ المرة الاب تَطوف فیها؛ فَمَنْ 4 يُعطِه امش طاف بالبیّت غریانا-؛ وکا يُفِيْض جماعَةٌ ل ا ی : ورن این عن عایّه: أن هزه الآيةٌ رلت ف انس ر ء أفيضوا ین خوت اش الاس ) [البقرة©]؛ قال: وکائوا يُقِيْضُون من جنع قَدُفِعُوا -أي:-

لباب الأول 0 الفصلٌ الامش دیب لها عَلِمْتَ: أن لکل خسف سَبَبَه وقهنت: أن لل آنر وتفي مَصْلَحَةًا وکفصیل ذلِك یظول.

۰ الأحْكامَاتُ الم واضلاخ المِلّة الحَييفِيّة المحَرقة:

وبا ملة:

-١‏ ققد كان تَطَرَّق إِلى العبادات -مِنَ: الظَهَارَقَ والصّلای والصوم وال کی وا » وَالذّكر- ور عظیم من حِهَة: التَسَاهْلٍ في إِقَامَتهَاه وَاحْتِلافِ الئاس یا بسَیّب عم مَعْرفّة أكأرهاء 0 الكَحْرِيْقَات الَاهِلِيّة إِلَيْهَا؛ِ َأَصْلَمَ مرن العَظِيْمُ ذ E‏ حَق استقاء آمُرها.

- وأا كن 3 7 بهر الئزل فَقَدْ کاٹ حدثث فيه رسوم ضَازَةء وَأَْوَاع تَعَدٌ

و

= یروا آن يَكَوَجّهوا- إلى عرفات. (البخاري: ۲)

قالاوّل گال من زسوم العَرّبء والاني كال لا تطرّق إلى العباتات من الُتور العَظيُم.

() قوله: (وَالتَهَذِيْبِ لَهَا): أي: لعادات العَرَب ورُسُؤِْهم. (المعرّب)

کما رُوي: أن غمر کته سال الكين ي قال: كُنْتُ کذزث في الجَاهِلِيّة أن اختکف ليله في المسجد اخرام؛ قال: قوف يتَذْرك. (البخاري: 0۳۲)

(؟) قوله: (استقام م مر ها): كما و رقع الأمر ذ في السّعِي بين الما والمروه حَيْث قال تَعَاك: «إِنَّ ألضّفًا مرو ین تا فلع ع یر أَعْكَمَرَ فلا جتا- IT‏

قال القاضي في المّضهري: : ”وَسَبّب رل هذه الآيّة: «- آئه گان عل الصا والمرژه صَتمان: إِسَاف وَنَائّة» ركان آکتر أهل امجاهلیه يَطوْفُوْن بَیتهما تعظیما للصنمین» وَيَتمَسَحوْن بهماء قلا جاء الاسلام وكيرت الاأضتام گان المسلمون یِتحَرجون عن السَّي بن الضّقًا وَالِمَرْوَة لاجّل الصنمین. >- وکات الأنصار قبل الإسلام ي ا ادن 12 رگن مَنْ اَل لها يحرج حرج آن يطوّف مِنَ الَا ال كلكا ما سألا سول الله يل عَنْ ذلك وَقَالُوا: كُنَا تتحَرّج أن تُطوّف بالصفا وَالمَرَة. رت الآيّة في المَريِقَيْن“.

اصح الإشلام مَا تَسَرَب من الگحریقات ال اهلِيّةء وَأَخْيّر بأَنّهِمَا ین شعایر اللّه.

(تعليق البخاري: 56؛؛ بزيادة) (۳) قَوْله: (تَدْبيْر المزل): أي: اليا العَائلِيّة. (العتب)

الباب الاوّل (a)‏ الفصل الخامس وعو وَهکدّا إِخْتَلّت گام اسَیَاسَة المَدَنِيّة؛ سبط القُران ن العظیم هم أصُؤُلاء وَحَدَّدَ لهما خدودا(» وَذكرمِنْ هدا الاب" أَنْوَاعا مِنَ الکبا ژکییرا یت الصَّعَائِرِ لكخترزالأمّة عنه۳.

» آيَاتُ الاحکام:

د 2

-١‏ وَذَكْرَ مَسَائِل الصّلاة اجمالاء واستخمل فیها لَفْظ ”لإِقَامَة الصلا“ لها رَسوْل الله بالأدّانء وبتاء المَسَاجِدء وَالجَمَاعَةِء والاوقات؛ وكذلك ذَكْرَمَسَائْل الرّكاة بالاختضار وَفَصَلْهَا رسو سول الله كه آیما تَفْصِيْلٍ؛ وَذَكْرَالصَوْمَ فسُوْرَة البَقَرَة”؛ ود گراخ( أيْضا فِيْهَاء ون سوره احج

>- ود گر الجهاد في: سورة ال والائمال َف مَواضم ره أخرى؛

() قَوْله: (حَدَّدَ لَهُمَا خدودا): گمّا قالت عَائْمَة رضي الله عنها: أن الاح في الجاهلِيّة گان على أربعَة آماء: یکاح نها یکاخ الئاس الم وَتِحَاحٌ آخَرٌ ... یصاخ الاستبضاع ..؛ فلا بعت کد که 2 ناح الجاهليّة که زا ناح الكاس اليم (البخاري: 0۷۳۷)

() قَؤْله: (هدًا التاب): أي: من باب گذبیر المَنزِل والسّيّاسَة المَدَنيّة. (العّب)

(۳) قَوْله: (لكخترزالمّة عَنْهَا): وفیه إِهَارةٌ ال قاعدة: ”القُرْآنُ مُشْتَمِلُ على أَصُوْلٍ الدَيْنِ: لاله وَمَسَائِِِ ما تَعْرِيقُهُ للأخكام کت کم لأَجْزْقة“. [قواعد: 7۳۲.

() قوْله: (آيَاتُ الأخكام): ما الآيّات الْمُصَحة بالأحكام في مش مات كمًا في الكفسيرات الأحمَييّة؛ ما الآيّات الق تُستذيّط ينها الاخکام فقیر حضورة» ومُعظم آي القرآن لاتخلو عن أخكام مُشكملة عل آدَاب حسّئة وأخلاق جييْلة

() قؤله: (دگر الضوع إلخ): قال الله تقال: ييا ّي اموا کیب یسم ألصِيامْ كما كيب عل آلَدِينَ من سم للم موق 48 [البقرة]

(د) قَوْله: گراخ ال الله تَعَان؛ اج أَمْهْر مغو AY‏ مٿ فن فرص فيه اج قلا وفت و سوق ق ولا چا ف ا [البقرةك]؛ ردن فى الاس با 2 5 ك رجالا وع کل ضایر ین

ين کل نیم عَمِيقٍ [الحج] ۱ (۷) قؤله: (3 گرا ماد الخ): قال الله تال ویر فى سبیل أله لین کم ولا تَعْكدُوأ»

[البقرة2]؛ «يٽايها لين عامنوا ذا لفیشم یی كَفْرُوأ رقا فلا تولوهم 22 o‏ 1

البابٌ الأول الفصل الخامس ودر الحدُؤدث" في: المَائْدَة» وَالتّور.

*- وَذْكرَالمَوَا ریت ف سُوْرَةٍ اليِسَاء؛ ین آخکام اليكاح”" وَالطّلاق0 ف 3 سورة: الق والتسَاءء والطلاق وَغَيْرهَامِ 9 من السوّرا .1

() توله: کر اشدود): قَالٌ الله کعال: ( نا جر َأ لین اربوق نة رواشم وَمَسْعَوْهَ فى آلأرض فساداآن کل أیْص وا طم آندیه ب اجه من خف ینف ین الْأَرَضنّ) [الماعد: ©]؛ الاي ان ار مج ره جع [النورج]

() قؤله: گر الموارنت): تال الل كعال: ( يوي آله ف أَوْلَيكُةٌ) [النساء۵]

(۳) قؤله: (أخكام اليكاح): قال الله تعالن: ولا تدكحُوأ قر ڪت E E‏

حير من مُفرکة ۳ ولا تَُكحُوأ الْمُشْرِكِينَ کی 4 [البقرة©]؛ امَنصحِحُوأ ما طابَ لم من أليْسَاءِ مق وثکت وَربمٌ 4 [النساءق]

الملاحكلة: قالأخكام المذکورة في الْقِسْم الكاني تعلق بالسِيّاسَة المَدنِيّةء وَالأخكام المَدَكُوْرَة في القسم الكَالِث تتعلّق بتديئر المَنزل.

() قوْله: (والطلاق): قال الله تعاك: (وَالْمَطلَتُ یرب بأنشیین تة قرو [البقرة©]؛ رون ارد أستبتال روچ مان رفح وَدَانَيَكُمْ إِحَدَدهُوَ ی زا لا َو من ید نهر بُهُعَدنَا اقتا ميت @) [الساء1 (يَكأيهَا لئ إا لف الیساء نطلفومی لِعِدَتِهِنَ رأخضو أليئة» [الطلاق]

(۰) قوله: (رغیر امن السرا : واعْلَمُ! أن الأوامِر الشَّرْعِيّة وتواهیها کل قِسْمَين:

-١‏ سم لایظراً عَلَيْهِ الگغر -كالصلاة والصّيام واج من الأمورات» وكالرّنا والشر والميتة ین لیات« نهذه الأَشْيّاء لايتقيّر حکمها بحسب الرّمان والکان والأخوال» بل هي لازمة للأوّلين والاخرین.

؟- وقسْمٌ م له تعلق بالعژف والعّادة» -كالأكُل والشب» والليّاس والمغاشر:-؛ فهذه الأشيّاء تحتف بحسب الزّمان والمكانٍ والأخوال» قال تعاك: (وَيالولتيْن إخستًا) [الإسراء©]؛ فلم يميد نوعا من الاحسان» لیم الأقوال والأفعال وشتل أيْضا ما كد ین الأؤصاف والأخوال؛ ‏ قد ین الإِحْسَانُ إِلَيْهم في وق غير الاحسان في وف آخر؛ وقال تَعَالن: «وعثر هم ما استطعتم من ره [الأنفال©] فلَمْ یختض توعا بعَيْنهء فهدًا یتناول کل مُسْقطاع من القوة ف کل وَفت بجبه.

(قواعد: ۷۷۱ بتصرف)

لباب الأول 9 الفصلٌ الام [التَعْرِيْصَات المتَعَلَقَة ساب الُوْولٍ]"

لک عرفت هدا الم ال عم فَائِدَئُه جِم الم 2 هتا قشم آ5 جر فو SHS‏ يعر عليه لا سوال» كيجيب ۽

¢ 3 زق > حَادِكَةٌ جود ذنها 50 6 4 مهم وَيُمْسِكَ الماقَِوّن وَيَتَيعُون الهَوى؛ قَيَمَْح الله تعال الموین» وید المتَافِقِيْنَ

سے نی تع + و(ه) ويتونكد 8

۳- أَؤتَقَعُ حَا حَادِئَةٌ من قَبيْلٍ القَلَبَةِ عل الأغداءء رکف ضررهم» يمن الله

)0 کول اباب المُوْوْلِ): وطذه الأسْبّاب هي التَعْرِيْضات ال تاج إلى البّیان» وهی المُرّاد ین تولهم: کر لث في كذا“ عند المُتأَخّرِين؛ وأمّا مَعْنَا لاخ ند المُتقدّمِين سيأ يانه في المٌَضْل الگالث ف مَعرا فة باب انول ین الاب الگاني. (حتتیاس (

() قوله: (جميمَ الأئة): أي: عرقت القسم ال فيه خِطابٌ عام وا لايحتاج إلن مَعرَفة شَأن نله

(المعرّب)

(۳) قول: (َهتا قسم آخر): كأنّ الامام أقار ال قشي اساب الرْوْل؛ لان آيَاتِ الْقُْآن سب آسیاب الول علن قسمین: اسب الْعَامَه وَالسّبَّبٌ ا ا.

١-السَبّب‏ الْعَامْ: وُو قسم تَر ایتا اعلاقه له يب حاص کسوال أو حاید.

المَلحُؤْظة: وهدًا القِسم هو الَذِيْ بَیتّها الامام بِالكَمْصِيْل؛ وأمّا الآ در القِسْم الگاني ین یاب لول وهو السَبّب 07

- الب ِ هو سم کل عقب حَادِئَةٍ وقعث في رَمَنِ ال که أو سوال وْجّة یه قنزلّت الآية يسبب مُتَضيّتة له ؛ نة کته عبت وفعت الإقارة والكعرزض في لیات إل يلك اخادگةه ویفرض تاي ال الاليظاره وَلايَُْل ذلك إلا بِيَسْط الْقِضّةه رم لَهَا مَعْرقّة سَبَب الول هدا هو را من رای کر "رل في كد“ عند المُتأَجْرِيْن. (روح القدیر)

)٤(‏ قَوله: (فيَجِيبٌ ۳9 : كما سَالَوَاد عن الأهِلّة وعن القتال ف الاشهر ارم وعن الكلالة؛ فأجيّب عَنْه ف ان (العیب)

(ه) قوله: (وَيَتوَعَدُهُمْ): كما وف ذلك في غَرْوَة بوك كما في البراءة: ؟ه. (المعرّب)

لباب الأول 0 الفضل الاش تال ذلك عل المُوْمِنيْنَ وَيدَكْرَهُمْ ِتِلْكَ التِعُمَة9. + أو تَحْدتُ حَالَةٌ تاج إك: تنبیه أؤرّجْر”"” أَوْإِمَارَقِ أَوْإيْمَاء"» وام

() قَوْله: (فَيَمْنُ | لله إلح): ال الله تعاژه: : تلايا لین عمش ود روا نغمت الله عَلَيْكُمْ إذْ عقوم أن يَنْسْطلوا نکم یم تكن هم عنم و ول و َل لَه یت لنوت ©» [الماحدة قال تَعَالن: (وَلَقَدَ تصَرَکم له یذ رش 4 لآل عمران©1

وفیه قاعدة: ”لايم یمن توح" [قواعد: 4]۸ واغلم أن کل ما امن الله به عل عباده فهو میا مء قال تعالن: رینم ریم ما رون © عم رغوت اَم تن الزبرغون © او ذَقَآهُ لَه حًا َلثم هو e‏ قعةآه وقد ر ااي - رجه اللة- ق صَحیْحه هذه الآيّة ف صَدْر الاب الأول من کتاب الحزث والمزارعة؛ وقال احافظ عَلَيُه: ”ولاك أن الآيّة تدل عل إباحة ال عم 7 جهّة الامیتان به“؛ وقال ابن النتر: "آشار البُخاريٌ لن لباعة الرَرْع؛ ول من نهن عنه -کما ورد عن

عمّر فمحله: (ذا قل الحث وغوه عن تسج (قواعد:-د۸)

0) قوله: (يُدَكِرهم): كنا و ف ذلك في غَرْوَة الأحْرّاب قال الله تعالل: تايا لْذِيىَ ءَامَنُوأ أَذْكُرُوأ نِعَمَةٌ أله عَلَيِكُمَ إِذْ جاءنسکم ره تلن سَلْنَا عَلَيْهِمْ ریخا وَجُنُودَا کم کروعا گان اه بما تون بَصِيرًا © -إك قوله تعال: 3 سه وَدِيرَهُمَ مله زا لم تَطعوهاً وان ان 9 کی یو قییرا @) [الأحزاب]. (العرّب بزیادة)

فيه قاعِدّة: "وق ینم الروّل و أو الحايئة"» و قوله کعال: <سَيْهَرَمُ امه 0 لدبْر)» [القمر]» رل بعگة؛ 00 بن الاب گنت لاأذري: 9 0 e‏ تم بذر وت رمل اه تفول: ینیم مغ ورد دير وينه قول تقلی: (قَد لح من ترک [الأعك] فقال بَعْصُهُم: لاأذري 9 0 هذا الأويل؟ لأنّ هذه السُوره مَكيّهه ول ین بمكة عِيْد ولازكاة! فأجیب بأئه ور آن يَحكُن لول ی اام (مباحث) (۸/۳ قوله: تیه أؤ يَجْرِ): وفِيّه (قارة إن قاعدة: "يم اتاب عَلى الْفِعْلٍ من الله ال یدل لن تخر مه" . [قواعد: ۷]

راغ 0 المعائبة الواردة في الفُزآن عل آثر ین الأمُوْر تذل بلا مَك عَلى: أن مَا وقع العِتابُ بسيّبه كان خلافا للأؤك» -وهُوَ المكْرَوْهِ ف إظلاق العفذمین-» والمعَاتيةٌ تدل قظعًا عل هدا القذره أمّا التَحَرِيْمُ فلايغرف بمُجَرّدِ المعاتّة» بل تما یقرف الكحَرِيّم بأمُؤر أخرى.

قال اد بْنُ القيّم 0 قذ عاب الله نبيّه في خمسّة مواضع من کتابه: في الاثفال» ويّراءة» والأخزاب»

a

وسورة و التحريم» وسورة 5 عبس"؛ قال کعالن: ما کان لت أن يون ۳ انى حي یخن ف سے

لباب الأول 6 الفضل الاش أَْغي”", یل الله 4 -تَعَاكِ- ف ذلك الباب.

”قمَا گن ین هدًا القَيْلِ لاب لین ذكر يِلْكَ القصص بِطَريْق الإجتال“.

۰ أْمْثْلةُ 2 التَعْرِيِضَاتِ:

ود وردت التعْريْصَاتُ بقضه عَروو تن في: شوه ال وبصه غَْوَة = الْأَرْضنْ) [الانفال©] فتنْزِيلُ العتاب من الله عل الفداء -ين أُسَارَى بذر- لایثل عل ریم وكدًا الخال في البواق؛ قال تعالن: ما آنه عنك لِمَ آذنت (i‏ [آبراءة©]» وقال عال: ۴ َفيك ما لله مُبْدِيه» [الاحزاب©] وتال کقال: تايها آلئئ لِمَ رم ما أَحَلّ آله [التحريم ©1 وقال کعالل: و9 رت ۵ [عبس]. (قواعد: +۸)

(۳/ ؟) قَوله: (أو 5 حرج الي ! إل آخْده رَجّع تا من خرّج مه وان آضحاب عد فرقتین: فرقَة 5 زب » وفرقة تقو ژل: لاتْقاتِلّهُم فتّلت: قتا لَكُمْ فى مت رم 2 من صل اله وتن بضیل الله دن جد لَه سبیلای» [النساء آ؛ وقال البي46: ”إنّها طيبّة تنفي الوب گما تثفي الثار بت الفضة“.

[البخاري عن زيد بن ثابت: *-1]

(:/۱) قوله: ((یماء): الإيماء: هو الاشارة الدقيقة. (العزب)

(۸/ ؟) قوْله: (أَوْ زیتاء): قال الله تعان: «َمَذ کم الله وغتهة لد ُموتَهم با ذا فَشِلْكُمَ وَتَترَعْكُمْ فى مر و وَعَصَيْكُم من بَعْدِ ما رام ا نون ینم من ركف وب من يُرِيدُ ی [آل عمران©]1 قال الطٌبْري: وَالوَغْد الذِيْ كان وَعَدَهُم عل لِسَاتِه بُح قول للوّمَاة: "وا مکائکُم ولائبرحوا! وان رَأَيْتُمُوْنا قد هَرَمْتَاهُم فنا لن رال عغالین ما تب يك مک » وان وعدهم رسول اللو الكضر یومَیذ إِنْ انتهوا إلى آمره. (جامع البیان)

() وله (أو تَغي): قال الله تعا: «یتایها ألَّذِينَ عَامَنُوأ لا مرا أ یت ما أْحَلُ و

ولا کدرا [المائدةه]؛ قال البُري: يعني بالات اللّدِيْذات الق تَشْتَهِيْها اْفُوس ويي لَيْها القُلوبٌء فتمتموها إيّاهاء كالذِي َعَله القِسّسِيُون والرُهْبَان؛ فحَرّمُوا على آنشیهم النّسَاء والمَطاجم يب والمتشارب اللَِيْدَة وحَبّس ف الصّوَامِع بعضهم آنشسهم وسّاح ف الأرض بَعضّهم.

يه ا سوا و ل اي وود

فيا حل أَكُمْ وفيا حرّم غلیسم؛ فتجازوا حدّهء فتخالفوا بذلك طاغته؛ فن الله لاحب مُن

و ِ اه

یف حق

* ١

1

1

البابٌ الأول © الفصلٌ اخایش 1 سُوُرَةَالأُحْرَاب» وَيقِصَة سل الحدَئييٌة”"ف ف سُوره انح وَبِهَرْوَة بني الَضیر" في: سَوْرَة الخشر.

وَجَاءَ الحثٌ والتَخریْض عا: قنع مک" وَغَرْوَة تيوك ف سورة الجَراءة.

= اعتدى حدّه الذي حَدّه لةه فیتا أحلّ لهم وحَرّم عَلَيُهم. (جامع البيان) (») قَوله: (عَوْوَة بَدْر): مال الله تعاله: و ك مر تتباك اق 0 ریا من وی لكرِهُونَ ۵ إل قو ما ری ريك إل ی أن مكح فقو ای عَامَُوأ ساقي فى لوب الذي کفروا لغب تاضربوا دوق قاتا وا روا مِنُْم e‏ ان 0 0 («) قَوْله: ( 2 قال الله کعالن: «(وَلَمَد صقم له وغتند لٍذحشوتهم ین حم إِذَا

اخر( و E.‏ سوَرة آل عِمْرَان وَيقِصّة غَرْوَةِ الحَنْدَق

قَشِلْتُمْ وتتتغتم ع ف الْأَمْر وَعَصَيْكُم من بَعْدِ ما رلم ما حون -إلن قوله تعالل: - ان زین تولا ل نما اسهم این بیقض ما بو ولد عَنَا له هم إن له خَفُو خلیم ©4 [آل عمران]

() قوله: (عَرْوَة حَنْدق): قال اللة تَعَاك: ( ها لذن عَامَتُوأ أذْكُرُوأ مه الله لیم لا نكم جُنوة ْنا عنم ریخا وجُُوا لم رعا ون أله يما تفتلون بویرا © -للل قوله تعل:- اورک شیم زیرهم موم وا لَمْ کطفوعاً وان له عل کل َء قَدِيرًا ©» [الأحزاب] () قو له (صُلْح اشتنی) ال الله تعالل: (إنّا فَتَحَنا لَك متخا ميا © -إلن وله تعاك:- مد سدق الله رسوله نیا باق خی المسجد ارام إن عاء آله ءاینیی محلَقیت رموس رن ار زا فا ون فاگ يبا 48 [الفتح] () قؤله: (ویعزژه بني الگضش): قَالَ هو الع َرَج الذي كَُرُوا من اَهَل ألكتب من درز للقي تنم أن يد جوأ وا ألم مایم خضوفیم من أله نم آله EET‏ یل مر © -إك قوله تعالل: ور ۲ جمِيعًا خی إلا فى فزی تشه أو من وراه جثر تم هم مدید هم کییقا رهم ذلك أنه وةل نرق ) ادا (۰) قوله: (قفح مَكّة): قال الله تقال: ران كلو أب هم من بَعْدٍ عَهْدِهِم وَطْعَنُوأ في دين وا مه الکفر هم لآ أبن هم عم پنتفون ©4 [البراءة]؛ وقال تعالل: إن الى قرس عَلَيْكَ فان لاو مَعَاوٌْ) [القصص ©2] وال تعالن: «جاء ی وَرَهَقَ البسل إِنّ ألْبَطِلَ گان eR A‏ () قؤله: (غَرْوَة کبوك): قال الله تعان: نها اد ين ءَامَُوا ما کم ٳڏا قِيلّ لَحكُمْ أَنفِرُواً =

غتَيرُوأ

لباب الأول 9 الفصلٌ الاش ورد الامّارة إلى حَجّة الداع في: سورة المَایْدة» وجاءت الامارة إن قصه رَواح ریب کته في: شوه ورب » وال تخریم ای في: سورة الخریّم» وال قِصّة الافك ۳ في: سُورة لور وَجَاءَ ذ کر" اسْتِماع وَفْد الجن تلاو الى 46 في: سُؤْرَة این والمَاف»

3

= سبیل آله الم إل الأرض أَرَضِيكُم با ية نیا من رو ما َعَم اوه انیا فى الأجرة | 00007 () قَوله: جه الوا ع إلخ): ال الله تما تعَاك: رمث شم دي 9 بتکم رمث عَلَّيْكُمْ نِعْمَق یا[ أَضْطرٌ و كلتك غير تایب راو سود [الماخدة] () قؤله: (وواح نتب إلخ): قال الله تعال: رمَا گان یمین ولا مت (5ا قضی الله وَرَسُولَةة مرا أن یو ون لهم یرم ب تر تك تس أله ور ند رت لن قوله aS‏ نها e‏ رَوَجَتََكْهَا لِك لا يڪو ن عل آلمژینیت حَرَجٌ ى ازوج آذعیآبهم زا لوق و فاق لد ا قر ©» [الأحزاب] 1 (السریة): السرية لسريّة: الجارِيّة المَمُلّؤكةء وا ممع سَرَارِي؛ والاغلب أن اشتقاقها من السرّ (العرّب بزيادة)

(0/ ) قوله: (إكى تخریم السَرّيّة): ال الله تعاك: «بتیا 2 ۳ رم ما أَحَلّ له لَك تَبْتغى

مرضات أَزْواجِك وال غْهُورٌ رَحِيمٌ [التحريم]؛ واخقلف aT‏ کناژه أحَلّه اوه فحَرّمه عَلى نفیه ابتغاء مَرَضَاة آژواجه» فقال بعضهم: كان ذلك مَارِيّة ملو که القِبطيّة» » حرَمَها عل نشیه بیمین: أنّه لايمّريها لیا ذلك رصا حَنْصَة بنتِ غمر -زوجِیهت لائها کانت عَارَتْ بأن لا بها زسول الل ف يَوْمِها وف حُجْرتِها. (جامع البيان)

(+) قوله: (وإِك قِصّة الافك): قال الل تعالن: «ِن زین جاو بالافكِ عَصَْبَةٌ نکم لا سب شرا کم بل هر هو خر لحم لکل مې تلهم هم ما تسب من الاقع وى اک عَذَابٌ عییشت لین ولخ یو لِلْخَبِيكتِ لیب لِلطَيَبِينَ لبون کیت أَزتتب هرمون ئا ون لهم مغر وَرِزْقٌ كْرِيمٌ [النور]

(ه) قوله: (وَجَاءَ كر اسْيِمَاع وفد الجن تِلاوّة التي ): ال الله تمالل: «فل آری إل أنه أَسْكَمَعَ تفر قر من این فقالرا إا سَمِعْنَا قُرعَانَا عَجَبَا [الجن]؛ «واذ صرفتا ری ترا من الجن سيون الفرعان فلا حضرو فاصوا فلئا یی ولا نم ی 9 و دی ولم یروا نله ای حَلق اَلسََوتِ وَالْأَرْضَ وَل تى هن د بقیر عل أن جى الْمَوْقٌ َل نه نر =

لباب الأول 5 الفضل الامش رذ کر قِضّة ة مسجد الصا رف: سور الر۱2) وَأَشِيْر إن قِضّة الاسراء في: او سُوْرَة بي إسْرَائيل ۳ ص ووس 8 سم جه ه ۰ 9 ايا لتعريض: قِسْمُ من الآيّاتِ الكَرِيْمَةٍ فيا في التق نوع مِنْ أَنْوَاع ِ_ ایام 5 2 ام حل الاقارات با مت تفا على سَمَاع القَصّة مُيَرَتْ عَنْ

ظ ۲

= عل کل سىء قَدِيرٌ ©) [الاحقاف] )١(‏ قوله: (مسجد الضِرّا ر الخ): قال الله تعَالن: رین عذر تنج رازا فا ونر وَتَفْريقًا بو اميت وازضاها لْمَنْ حَارَبَ له ورسولهه من َيل سیفن ان اردتا إلا الس وَأللّة تفه فد كه تکزبُون 8 [العوبة] () قوله: (قِضّة الإسرّاء): قال الله تعال: سحن الى أَسْرَئ بعبّی ليلا مِّنَ مسج آ رام رل آلمسجد الْأَقْصَا آلذٍی رتا رلو 9 ايك له هُوَ ألسّمِيعٌ ألْبَصِيرٌ 4 [بنى اسراخیل]

البابٌ اللاي © بیان وُجوو الْحَقَاء

باب القاني: في بیان وجوه الحَقَاء معا تم افرآن پل سب أفل هنا العَضر؛

رل ذلك ا حَمَاء باوصَح بیان عْلَمْ أن ارات العَظِيْمَ قَدْ رل ف لَعَة العَرَبٍ الفْحَة" ابیت الواضحته

التب ألْمُبِينٍ ۵ االزخرف) وَقَالَ تعال: إا نله رها عرب“ ملسم تون © 1بس ف1 وقال تقالل: ( کتت أُحْكِمَت عابثه فص من ن حکير خبیر [هود].

)١(‏ قَوْله: (القّحّة): الشّحّة تأنیك القّحَ: الخايص الخال من الشَّوائْبِ القریبة. (المعرّب)

) قؤله: (جُبلْوا عَلَُهَا): لا "یم اهر تُصُوْص الفرآن مَفْهُوْمَةُ أتى المحاطبین" [..]» وهدًا من المُسَلَّمَات.

(۳) قْله: (عَرَييا): مَنْسُوْبٌ إلى العَرّسه والعرب: مين الئاس سَامِيّة الأضل» كان مَدْهَوْها شِية جزير و العرّب.

ما المُعربُ هو لد الأغجيئ الذي دخل اللغة العَرَيكَ وَأصبَحَ ین آلفاظها بعد تغييْره غالا بالڙيادة أؤالتقصٍ أو الَلب.

َالتَخِيْلُ: هُوَ اللفظ الذِيْ َكَل العرَبيةَ دُونَ تعيب العلیمون.

الملحوظة: اغلّم! أنه یس في الْمُرآن كلام مرب عل آسالیب غَيْر الْعَرَبِ بِائقَاق من الْعُلمَاءء وا الكلمَات الْعَجِمِيّة ِن تو إسرَّائيْل وَجِبرِيْل وابراهیم واسماعیل وَغَيْر ذلك فدهب بَعْضّهمْ إلى: أنَهَا مُعَرّبّة عَرَبتها الْعَرَبِء وَبعد ابر افیف اسْتَعْمَلتهًا في الْأشْعَار وَالْمُحاوَرَاتء حَق جرت ری الْعَرَيِ الصَّحِيْح وَوَقَع بها مان ورل يا اُْرآن» گما قال تالل: « بیان رب مين 48 [الشعراء]

قال َعْض العُلَمَاء: کل غزه ال لقاظ عَرَبيّة صرق ولسین لَك العَرب مُتّسِعَة جداه ولایبمد آن تخ عل الا گابر الأجلّةء گیا خی عن ابن عَبّاس - تة - مَعْن قاطر وَفَاتِح؛ وَلذا قال الق في السَالّة: "لا بیط بل إلا کی

(شرح المقدمةء موسوعة النحو والصرف مقدمة معجم الوسیط» روح القدیر) =

» مَنهح الرَسوْلٍ في التَمْسِيْر

و من مرضي الشارع احکیم عَد عَدَمْ ض" في اويل المتشابهات رن وتضویر حَمَائْقِ السّمات و وَتَسْمِيَةِ لبم وَِسْيَقْصَاءِ القصص رما أَمَبْهَ الك؛ ولالك قلَّمَا کارا یلته تاه عن مثل ذُلِكَ؛ = () قوله: (كَمّ فُصَلَتْ إلخ): وفیه قاعدة : ”غَيْرُ جَاِز آن خاب العَرَبُ ف صِفَة تيء الا بیثل مَا تَفْهَمُ عَم خَاطَبّها". [قواعد: ]٠‏

(۱) قؤله: (عَدَم اخوض): وسَیأن کفصیله في المَصْل الثاني ین الاب الزیع على ص: P4:‏

() قَوله: (المتََابهات القَُآنِيّة): : گال الله عا تَعا: ١‏ فَأَعًا َلَذِينَ في لوه ریم ییون ما لب

مت آنیغاء فة وانیقاء یله [آل عمران©1 ال شین بن يذون: کنا عند مالك بن أنّس كَجَاء

َكل تقل: یا أي عَبْد الله (آَليْمْنُ عل الْعَرْشٍ استو: تف ار ى؟ قال» قأظرق مالك ره حَتی عَلاه الحضاء (العَزقٌ الكنين) 1 ثم قال: "لاستواء غير تجهول» والکیف غير معقول» والایتان به اجب وَالسّوال عَنه بِدعة“. (رواه n‏ رالصفات)

الملخوظه: سَيأقي تفصيل جع المحكم والمتشابه في القَصل ا ایس من البّاب الثاني عل ا

(/۱) توله: (وَتمِيّة المُبّْهَّم): وفیه قواعد: ”الْأضلٌ أن ما آنهم في الرآن قلا طايل في مغر 1[ ”لأَيْبْحَفٌ عَنْ هم احبر الله باستثکاره بعلیه [۷۸) وَ"عِلْمُ لمات مَوْقُوْفُ عم 0 المخض, ولا ال لِلبَأي فيه فِيْه“ [۷۹]. (قواعد)

(۳/ ») قؤله: (وَنسْمِيَة المْبْهّم): اغلَمْ أن البهمات الق لم يُفْصِح الفرن عنها في موضعه ولا في موضع ار ولم يُبيّنها الك ولم بث ف بیانها ي فهذا ما لاطائل تحته» ولا فائدة ف بخ عه كما قال تعال في عتة آضحاب الگذف: لا ثنار فيي إلا مرآ هرا ولا َستفت فيهم مهم أَحَدَا @) [الكيف]

ال الشنقيطي رجه الله عند تَفْسِير توله تعال: «وَكلبُهُم بیط َرَاعَيْهِ بَاْوَصِيدٍ) [الكهف ©]:

ر من المفسّريْن يُطيِبُون في ذك ر الأقوال ها (أي: ف اسْم كليهم) بدُوْن علم ولاجدوّی» وظن تُعرض ا داثماء کون کلب أضحاب الكهّف واسیه» وكالبَعْض الذي صرب به لبیل من بقرّة بي اشرائیّل» وکام العُلام الذي قتله الخضرء ونر عليه مومی قثْلّه وکحَشّب سفينة نوح ین أي شجّر هی وکم طول السّفيّنة وعزشهاء وکم فیها مِنَ الظبقات ال غَيْر ذلك مما لافایدة ف البَحْث عنهء ولا دلیّل عل المحقیق فیه. (قواعد: ۷۷۹ بحذف وزیادة)

() قوله: (كانُوَا يسْكَلُْتَهُ): زوی سید بِنُ جبر عن ابْنِ باس آّه قال: ما رایت قَوْمًا كاثؤا-

ول هدا ل رقم هدا اباب من الاحَادیْب ال قيء قِی(. ولسین لا مَث يِلْكَ الطبقّه وَتَدَخَلَ العَجَمُ وثرگث يِلْكَ ال

= خا ین أضحاب سول الق ما سأر لا عَنْ ثلاث عقره مشقلة حى ثبض» كْوُنٌ في القزآنه منها: (يَسْعَلُوئَكَ عن أَلشَّهْرٍ أْخَرَام». (العفسير الکبیر)

() قوله: (ٳلاً كَيْءٌ قَليْلُ): اما منهج اليَسُوْل في الكفسئر: كَلَمْ بسن اليه يُطيب ف تفیییر الآيّةه وم یر لن ما لاقائّدة في مَعْركته؛ فلك ل يتر لاضخابه كل آيّات الْقرْآن الگریمه بل جُل کیره گان انا لمُجِمَلء أو تَوضِيْحًا لِمُشْكلء أو تَخصِيْصًا لِعَامْء أو تَفْييْدا ِمُطلّق» أو بیان یمق

مهج الصَّحَابَة ف الکفییر على أَرْبَعَة آنراع: تفسِير الْقُْآن بالْفرآن؛ کفییر الْقُْآن بالسّنّة التبُويّة؛ فير القرآن للع الحربية؛ 5 تسیر الفزان بالاجیهاد والاستنبّاط وَكانُوا فيه عغل تَمَاوت.

هم قَليّل الأحذ بالاسراییلیات ولا يَتَعمّقؤن في الگفییر تَعمّقا مَدْمُوْمًاه ولایتکلمُون؛ فَلايَمْمُل یرهم الْقُرْآنَ کله

منهج التابعيْن في التَفسِيْر لن سنّة أَنْوَاع: : تفسئر ُرالْمُرآن بالفزآن؛ وَتَفَسِيْر الْقُرْآن بالشُتة الَبَويّة؛ وَتَفسِير الْمُرآن يأقوَال الصَّحَابَة؛ وَتَفْسِيْر القٌرآن باللّقة العرَبيّة؛ وَالمَهُم والاجتهاد؛ وَمَرُوِيّاتَ اهل الکتاب ین ین الکضارو ١5‏ ٠(روح‏ ل (

)١(‏ قوله: (لَمَا مَضَتْ): طريقّة الكَفْسِيْر ف عهد الئل والصَحابة والگابوین:

التفييرق عهد ال لا

واگ بث لاجل تغلیم الْقُرْآن وتفییره فَهِدَا هو منصبه الجليْل وَوظِيْقته العظَیتة حیث سر فان حَسَب ما شاء الله ین كلامه وآیاته لما: عَنْ طریْق ما أَقَاضَه الله الل مِنْ بَرگات وَثَمَرَاتَ اي وَإِمّا من ربق ما متحه الله کغال [یّه مِنَ: الْعَمَل الكايلء وَالقَهُم بای وَالعُلُوْم العَالِيّةء وَالمَعَارِف الشّريّقّة.

بَيْدَ أن الكَفاسِير الْمَنْقَوْلّة عن ائيل لم دون ولم ریب لأنّ أَدَوَاتِ الْكتابّة َم تكن سزوه تن في ذلك العفْده ولكها خر ؤكلة في صدوّر الصّحَابّة بوَاسِطَة فة ا لیفظ.

الكَفْسِيْر في عَهد الصَّحَابَة كُمَّ بعد غروب شَمْس اة يَيْء عَهْد الصَحابه وَهُم آغرف بالمرآن وَمَعَانِيْهِ وَمُرَادَاته مِم جاء دهم ولکتهم مَعَ هدا انوا یتفاوئزن في الم رات مَرَاتِهُم وتتباین دَرَجَاتهم؛ نهد أمِيْرالمُوِْنيْنَ-

لاض وا ستغصى فهم المراد في ي عض المَواضِع) وس الحاجة لل تفتیش AC‏

وروی ای افيا تانق لاس وصقت كب ار آرم أَنْ کر نیع نب لوفزد لها يل حل لاجخقاج مق عِنْدَ ا خوض فِيْهَا ال زیادة بیان ولا یضطرٍّل المَبلعة ف الکفف عنها وقرجه.

عم رین اشاب يفوم عل ایب ویر یف رکه [عبسافیفوّل :ما الأبٌ؟-أي: لاأذريا ثم قال: ما كفا هڌا. [اليخاري]؛ وتا ان عاس مُفَسّر القزآن یفوّل: گنت لاأذري مَا (قَاطِرَ es‏ حش ان الاغرابیان يَخْتصِمَان ف بش فَقَال آخدما: أا فَطَرْتُهَاء والاکر يُقؤل: : این غلم أن الاب كاثوا مُحْتَاجِيْن إلى لي 16 د يما فکل علنهم ین القزآنه لك نهم غَيْر محختاچزن إلى قزر جميع القُرْآن؛ ول له لا يَرجعُؤن إلى الکي 4 إلا في الْمََاضِع اه 17 نما فیر جميع مرآ بعد رَمانهم.(روح القدیر) ابر عفد لاون

وبغد إِنْصِرَامِ عَهْد الصحابة جَاءَ عضر الگابعین الذین أحخَذوا القفسير وا یت والْفقه وَسَائِر للم الدذينية عن الصحایة. و هم أفضل ممن جاء بَعْد بَعْدهُمْ علما ا یمه وَصِدَقا وأمائه» وَوَرْعا وَرُهْدا؛ وَلِهِدَا 2 اليه في خن م: خبرکم قري كمَ لین یونم ثم این هم

شتهر بَعْض آغلام الگابعین بالكفسِيْ كُمَا اهر بعد بن أغلامالشحيه تتا و زه -- ما خي وَعُمّض من مَعَاني الفرآن رن وین الگفییر لَمْ يَحُن مُدَوّنا ولا ۱ مره في کلب وت صَحَائف ف عَهْد الگابیان یاه نَعَم!هُنَاكَ أَجْرَاء مَنْسِوْيّة إلى العَابِئن 0 رَوَوُها عن الصَحابّف غَيْرٌ الشایله لجميْع الفران» وَلِذْلِكَ لَمْ يَعَدَ هذا الْعمّل تدوینا مُسْتَقِلَا؛ تما ااگدوین المستقل بعد عصرجم. (رَوح القدیر)

(0) قوله: ( ال کش عَنْهَا وَشَرْحِهَا): القاعِدة: سَبْعَةُ مور يَنْدَفِمُ بهاالاشکال عَن الفییر: ¬ رَد الْكلِمَةِ ِضِدّهَاء »- رذها لن طبرا ۳- الكظرٌ فِيْمَا يَعَصِلُ به من: عبر زرط أَؤْإِيْضَاجٍ في مَعْقُ ار لاله السَيَاقِءه- مُلأحَطَةٌ التق عَن ال الأضيعء -١‏ مَعْرفَةٌ الُوُولِ -١‏ السَلامَةُ مِنَ الكُدَاقُع.

۳ يعني: بنتقع الفكال عند تف ر آیة ين کتاب الله مور معدت وهي:

-١‏ رد الكلمّة لضدّهاء كقوله تعالل: «ولا توغ منهم هم عَائِمَا أو کفوتا ۵ [الدهرآ؛ يرد التي الوارد ف الآيّة إلى الأمْرء هكذا: ”اطع اما أو کفوراگ ومعناه: ”اطع واجذا منهما"؛ وعليه يڪور المَعْنى في التهي: ”لاع واجدا منْهما".

> رد الكلمّة إلى نظِيرهاء لأنّها قذ تُؤْجَد تظاثر هذه الآيّة في مَوْضِعِ مطقَ وف آخر مقَيّدة أو =

دا ود ود وود و وم يهم وود دع ومو هه مهو 4 2 4 م 2 4 4 + 7 2 4 نه هه م م دن 4 29 4 004 وه ۱

اي رطع عائة وف آکر مقیدت كنا #كون و مرجع ناه وق ا ا

۲ ار فيْما صل به» بأن ین أرّل الآيّة محتيلا لان عديْدة لحن الجزء الأخيْر منها يبيّن المطلوب؛ وقد يعرّف 0 آخری» أو ین الحدِيْث» قال تَعَاك: ووا ویو حَوٌ یتبان سکم فیط ایض من قبط الْأَمْوهِ) [البقر:©] فهدًا القذر ین الآيّة قذ فكل المَغنى؛ لكن له بعد ذلك من جر 4 يبن الطلب؛ وقال تعال: الذي ماو لیوا (یتتهم بل [الأنعام 19 فهذه الآية مما ينضح مغناه بدلیل آکر وهُوَ تَفْسِير الي 46 للم فیها بالشّرك.

4 ولا ایا حيْث يحضّل به بيان الجَمَل» وتخصیص العاءٌ وتقیید المطلّقء قال تعال: «إِنّ مجرت الوم © طَعَامُ اليم © ... ”دق رل آنت الْعَزِيرُ لري 26 [الدخان فالسّياق هتا ین عن أله که ال الحقير.

- مُلاحظة الكل عن المَعْنى الأَصْلِء لأنّ اللفظة قذ دُسْتعار نی مُشابهء ثم تُنتّعار ین المشايّه لمشابه المشابه ویتباعد ذلك عن الى | قِيُقى» كما أن اضل كلمّة: "دون" للمکان الذي یل ین مكان عاك امارد لفط للتغییر به عن الفاؤت ف الأخوال والاتّب» فقیل: ”زيدٌ دُوْنَ عنرو ف العم والگرف“؛ ثم اديع فيه تاو وس کل يم يجاوز حدًا إل حدٌ یک كنا ل حم آخره كتا ف قؤله تعاك: لا یذ المژیئون الکنهرین أَوَليآءَ مِن دون امین » [أل عمران2] فالمَغنم: لاتتجاو وا لاي من له رلاب 2 الكافرين.

- ومغرفة سیّب التُرُول وهوَ ین أعكم الاموُر المُعِيّنة عل فهّم المَعُنى وازالة الاشکال. وقد ذکرتاه في ”رَوْح القَدِيْر“ بالبسط. (مممّد (لیّاس)

۷- والسّلامة عن الكداقع» بأن كانّ اللفظ تيل مَعْئَييْنَ: يلرّم من آخیهما معارضة ذَلِيْل آخر ولايوجّد للمَعنى الآكّر معارضٌ؛ فالمَعْنى اي يقدّم في هذه الحالة» كقؤله تَعَا: وما کان الْمُؤِْئُونَ لینیزرا اد ولا کفر ین کل ذَِقةِ مَنْهُمْ طابنه ینوا فى ألتين) [العوبة©]» وقؤله تعَالن: «فاتفروا ثيَاتٍ أ أَنفرُوأ يبعا 48 [النساء]؛ فالقّانية تقعضي إِما: طلّب البمیع بالگهی أو إباحَكّه؛ فهي معارّضةٌ للأوك. (قواعد:۷۷۹ بتصرف» روح القدیر)

الباب الا نی © سبا ا 7 9 ی مس ب الصعوية

۶ م اسبات الصعه د ۰ لصعو یه

موس e‏ [أسبَابٌ الصعوبَة]© َتَقل: إِنٌ عَدَم الوض ول المراد الط يَكُوْنُ: ۳ أ : اسْتِعْمَالٍ ”لَفْظ عرب“ وَعِلاجُه: تَقْلُ مَعْق اللَفْظِ عن ساب والگابیا وسایر أهل المعَانی(.

(0 قؤْله: (أَسْبَابٌ الضَعُوبَ): اغلَم! أن یاب الضَوية ال ذكرّها المْحدّث الشاه ولي الله -قَدس سره قَأکتزها هي الت ذكرّها الاضولیون في ضمن "ساب ا لاف الوَاقِع بين المَمَسَريْن”؛ فين باب اللاف الواقع بين المُقَسَرِيْن:

اختلاف الراعات» واختلاف وُجُوْه الاعزاب» واختلاف اللُغوبين في مَعْنى الكلمّة» واشتراه الط بَيْن مَعتَیین قأکثن واحتِمّال الإظلاق والتفیید» واحتمّال العُمُوْمٍ وا ضَوص, واحتمال الحقيقة والتجان واحتتال یاک الكلّة واحتتال الكلام: لیب أو الكقْدِيْم والتأجنر؛ واحیتال آن يون الحم مَنْسْوْخَا أؤ نخگماء واختلاف الرواية في الكفسير عن التي له وعن السّلّف تا

ایشا احتمال الاضعار والاشيفلال -كقؤله تعال: یعون له لین او [البقرة) فالمُخادّعة تفتَضی التشاركة وله سُبْحانه مره عن ذُلِك؛ فأجیّب بأئّه ِن باب اضما الصاف أَيْ: اعون زسول الله أو هُوَ ین باب الاسیفلال» والْقاعَلة لَيْسَت عل بابهاء فش "فاعل" قد ین بمَعْنى ”فعَل“» مثل: عَاقاني الله و قَائلِهُمُ الله. (أصول وقواعد بتقدیم)

المَلحؤْظة: وحن أن تَحْصِر يِلْك الأسباب في أقسَام ثلاثة: -١‏ أَسْبَاب صُعُوْبة فهُم القزآن المتعلّقة بالعیاره وفیه سِنَةُ مبَاحِت؛ ۲- الأسْباب المُتعلّقة بان وَفِيْهِ سَبْعَةُ مباجت؛ ۳- لباب المتعلّقة باختلاف الاضطلاح؛ وذکر تفصیله في کتاینا "روح القدير أَضول افير

۸۵ ۸ قوله: (تَقْلُ مَعْتى اللفْظ عَن السصَحابه إلخ): وین المَعْلوم أن کلام الْعَرَبي يشعيل عَلى ا یه وَالْمَجَاز والعصریح والکتابة والایجاز والاظتاب والاجخمال وَالَفْصيْلء والابْام ولکبیفن» وَمَا أَشْبّه ذلك من أضتاف الكلام؛ وَأُسَالِيْب الْيَيَان؛ قالرآن الکریم أَيْضًا توي ڪل كل ذلك من نوف الكلام وأسَالیب الْبَيَان؛ بل القرآن لو وق غیره بوجوه اغجازیه رها الْعُلَمَاء ف مَوضعها.

ركان الْقَوْم ربا خُلّضًا یهن الْقُرْآن الگریم بمَفعضی السَّليْقة الْعَرَبيّ غَبْرَ أن القُرآن يَعْلُو عل سار كلام الْعَرَب بألقَاظه وأمالیبه له وَالبَلَاغِيّة قضلا عَنْ مَعَانِيْه؛ ومع لت أن الصّحَايّة گائوا اون في قهمه وَإذْرَاكه سب تقاؤتهم في: مُلَارَمَة الرَسْوْليك وَمَعْرئة أُسْيّاب التژزل» َالْعِلُم الشّرْعِي؛ وَيحَسَب تَفَاوتهم في أَدَوَات القَهْم کلم بِاللّقة؛ كَمَسّت الحاجَة لِقَهْم الْقُرآن إلى -

البابُ القاني 3 ل

> وَأَحَْانًا لِقِلّةِ الاظلاع عَلَ "لاخ وَالمَنْسْدخ»

بالطل عن "اباب لول

4- رَأحيائًا ِسَبّب کک حف العاف رازه صف“ أو غَيْرهِمًا

- وأخیانا ل”إبْدَالٍ هَيْءٍ بقی» بدا حرف حرف أؤ اسم اسي أو فِعْلٍ بِفِعْلٍ؛ أ ”كر ا جنع مَكَانَ المُفْرَد“» أو بالعکس؛ أو لد" لیات من الطاب إلى الغيبّة“.

- وَأَحْيانا لِ”تَقْدِيْم ما حقه اج أؤيالعكي.

۷- وَأَحْيّانًا سَبّب الاد © أو ”تَعَدّدٍ الماد مِنَ اللّنْلة

بت ۸- وأخیانا بسَیّب الکرار والاظتاب*. ه- وَأحیات سیب "الاخیضاره والا یز - وأخیانا سیب اسیغتال "الکتایه وَالتَعْرِيْضِء وتاب والعجاز

ی

یب لِلاهِحْوَةٍ السّعَدَاءِ أَنْ يَطِلِعُوا ف مَبْدَأً الكلاء9: عل حَتِيْقَةِ طذه الأمؤر وعل شَيْء ین أَمْعِلَتهَا؛ وَيَحْتَفُوا توا بالرمُ والامارة في مَوَاضِع الگفصیل.

-تفسير وَمفر يفره (زب القدير)

(2/0) قوله: (تَقْلُ م مَعْق لفط عَن الصَّحَابّة): هل المَعاني: هم الذي لَهُمْ بَاعٌ طويْل وم راخ في بیان مَعْنى اللّفْظ القرآني» كاليجَاجٍ والقَرّاء وغَيْرهما. (المعرّب)

() قؤله: (الاختضار والایجاز) إغلّم! و الإيجّاز والاختضار يِمَعْنى واجد عِنْد البُلعَاءء وَهْوٍَ انع لِلمَعَاني الكثيرّة بِالألْقَاظ القَليْلّة؛ وقال ابن سیده: بين الإيجاز والاختضار فرق مَنطع» قالایجاز: تجرید المفنی من غَيْر رعَايّة لظ الأضل بافظ یس والاختضار: تريدٌ اللّفظ الِيَسِيْر ین لفط الکیی مَع بَقَاء المغق. وان للجاحظء موصل الاعراب)

(؟) قوْله: ID:‏ يَعْنيَ: الکلام في تفییر القرآن الکریم. (المعرّب)

باب الصَعْوْيّة 0 المَصْل الاو [المَصْل الأوّل: ف السبب الأوّل من اسبّاب الصعْوْيّة] مرح غریب القرآن” أن لین شرح لقرب: -١‏ اصح عن ترجمان المرآن عبد الله بْنِ باس - يئ تة- ”": عَنْ طْرِيْقٍ

() قوله: (غریب الفُرآن): الما أنّ في الفرآن ألفاظاً اصطلح العُلماء عل تَسْمِيتهًا ب”الغرائب"» ولیس المراد بقرایتها: أنّها مُنكرة أو نافرة أو اد فان الثرآن مره عن هذا؛ وإنّما اللَفظة العَريْبّة هتا: هي الى تون حسته مُسْتَغْرَبة في الكأُويْل بسیّب ترك الاستفتال» أو قِلّه یت لایکسَاوی في ۰ بها أَهُلّها وسّائر الكاس. (أصول وقواعد بزیادة)

) قوله: (أحْسَنٌُ الطرق): أمّا شَرْح غریب رن هدا ما یبن الاغیتاء به وَعَدَم ا خض بلطن كَهَذِ 0 -هُمُ لب العَرّباءء وأضاب ال الْفُضحِْء وَمنْ رل الْقُرْآن هم وبلمتهم- وا في ألقاط لم يغركُوا ناء كلم يلوا يها تقد ی عَنْ أن هُريْرَة عن ائيل "أغرِبُوا الْقُرْآنء شنز عرَائي» “؛ فَعْلِمَ: أن م مرج مَعْرفًة العقریب هُوَالتَقُلُ.

مَمَنكاً العُرابة فيا عدوه م من الترنب: أن يحون ذيِك من لکا م تفر آز ڪون مُسْتعْمَلة عل وجه من وجوه :اون 0 سِيّاق الألقَاظ كَدْ دل بالقَرنة عل مَعْى غَبْر الذي يُفْهَم ین دات الألقاظ؛ وین أَلْقَاظ الْعَرَائِبِ: ما جُمَمَيْه هل للع بالوجُوْه والکطاثر والفراد.(زوح القدير)

ما تعریف الوْجُوْه وا والتطائر وَأْمْثِلُهُمَا وَبَيّان الافراد فَسَيَأَتي في ”السّبّب الكَامِن من ساب الصَعُوبّة“ من دا البّاب.

لمَلحُوطة: الأصُوْلِيُونَ یذ کژژن في ضمن العَریْب بحت المُترادقة والمتواردةه قالمترادقة هي ال e‏ لمَعَانٍ مُكقاربة يجمَعُها مَعْنى وَاحِدٌء كما یقال: أَصْلَمَ الفاستء ول الشَّعَعْه

ورتق المَتْقّه ورب الصذ ع؛ والمتواردة: هي كما دسم کج a‏ د“ لَيْكَا وضرغاما.

القَائِدة الجَِيُلة: أئه یس ف القرآن الگریم من الألقّاظ المُترادفة» أو المُتواردة» إلا وفي کل مع مَقُصودٌ يُدركه من كان صَلِيعًا في فِقْه ال وأشرار العَرّبية. وهل وقّع لاف في الرآن؟ ففِيّه بعش الكفصِيّل ذکزثه في كتاب: ”فُصُوْل في آضول القذییر" عند بت ”التَرَادُف“ ضِمْن القِسْم الكاني في قواعد العفسیر. (أصول وقواعد)

(۳) قَؤْله: (عَيْد الله ُن عَئّاس): هو صحايع جَلِيْل جنر هذه الأمّة؛ ولد بمكة سَنة: ۳ ق هه و بالایف ستة: ۱۸ه. (المعرّب)

۶ و

ولوك دوسي مج ۰ أسباب الصعوية © القضل الأوّل ف roe‏ ع0 همه ماه <o (DP IZ‏ و غا د 5 ©

2 م هم ص‎ Ra

عن ابن عَبّاس؛ وَأَجْوِيَةُ ابن عباس لت عَنْ سوالات تافع بْنِ ال ژر وَقَدْ گرالسُیوطي" زو الق القلات ف کتابه: "الاْمّان ف علوم الفرآن ۳ > قُمَمَاتَقَلَهُ لحار من كرح القریب عَنْ مه افير" ۳- مما واه سار میرن عن الصَّحَابَة وَالتَابِعِئن وْباعهم - وف هه 4 ء (N.‏ من شرح غريب القران .

0 قؤله: (ابن أي طلحه): و عَلع بن أبي طَلْحَة سالم بن المُخارِق الهاي وّلاء» ولم بصلنا عن فاته وحباته تيء. (العرّب)

(0) قَؤْله: (البُخَاري): هُوَ بو عَبّد الله محمّدُ بن اسماعیل البّخاري إمَام انیا وجَبَل اف اجب الصَّحِيْم؛ ول ستَة: :9اه و ستّة: 601ه. (العّب)

(۳) قوله: (الضّحَاك): هو ضحاك بن مُرَاحِم الهلالن وّلاء البَلْخٌِ ا خراسّانيء بو القاسم: مُفْسّر؛ مات سئة: 5٠١٠ه.‏ (العرب)

() قَوْله: (تافع بن الأزرق): نافع بن الأؤرق الخْرُوْرِي من رژزس اشوارج؛ فيل سئة: ه«ه. (المعرّب)؛ گنا ذكر البُخاري نة ین أسئلّة ظْرِحَتْ عل ابن عَبّاس رضي الله عَثه في الصَحيْح في كاب التفییر خم السَجْدَة.

(۰) قوله: (السيّؤطي): هو عبذ ان بن أب بكر السيوطي جَلال الدّيْنَء مام حافظ؛ ولد ستّة: ۹ھ و توفي ستة: ۱٩۵؛‏ له و: ۳ مصتّف. (العرژب)

() قوله: (الإثقان بي علوم القزآن): كتاب ماع جایع مَطبُوع» وشغه السَيوطي كمقدّمة لتفسیره» د گر فیه علوم القرآن ف کمانین توغًاء وشرح العریب في التوع: ۳۱. (المعرّب)

(۷) قوله: (أئمّة الكفُسيْر): کمجاهد والحسّن وقتادة وغيرهم. (المعرّب)

(0) قؤله: (من رح غریب الفرآن): ما شَرْح غَريْب الْزآن هذا ما نن الاغيتاء به وَعَدَم الحوْض بالكَلنَ؛ فَهوُلَاء الصّحَايّة هم الْعرّب العَرَياءء وَأُضْحَاب اللّكَة المُضْحْء ومن كول الْفُرآن همه ویلتهم- فقو في اظ آم یغرفا مَغناهاه لم يَقولُوَا یلها تاه ود روي عن أي هُريْرَة عن التي #لك: "آغرئوا الْقُرآنء والکمشوا ایب * فَعْلِمَ: أن مرجم مَعْرقة العَرِيْبِ هو التَقلُ.

المُلاحَظة: قال الامام في آخر الکتاب: وَمَبَْاه: َل تتبّع َعَةِ العرب أو لقن سياق الآيَةِ باق وم رقة متسه الط جرا نله لقع موفبهاهقههت نضا العف مَدْخَُه وللاخیلاب ععال لا -

باب الصعُويَة © المَصْل الأول وازی مت المتّاسب: أن جع في في ”الاب الایس" مِنْ هذه الرَسَالّة جملَةٌ صاة من رح غریب القرآنِ مَحَ بَيَانٍ آسیّاب ال وَأْجْعَلَهَا رِسَالَة مُسْتَقِلّة")؛فَْمَنْ شَاءَ م یت شَاءَ أفردهاعل جدو۳. ”وللئاس فیما يعْشَفُو ۵ ۵ ن مداه“

۰ فكاو ا ی ل

= الكلِمَةٌ لاجد كأ ف أ العَرّب لِمَعَانٍ َف تلف 57 ی ۳ اسب الاق وَاللأحِق؛ ولهدا ام وال الصَحَابة واگابمین في هذا الجاب وَسَلَكَ کل ونم ملگ فلاید لِلمقَسّرالمنصف: آن یرت شرح العَرِيْبٍ مَرٌتَيْن: مرن وتالا العزب حق یفرف: زوین مُجُوِْهَا وى وَأَرْجَحٌ؛ وَمَرَةُ أُخْرى ف مُتَاسَبَةِ السّابقٍ واللایق» حى يَعْلَمَ: أي الوَجْهَين ول وَأَفْعَدُ يَعْد إخكام المُقدّمَاتء وتتبع مَوَارِدِ الاسْتِعْمَالء وَتَمَحْصٍ الآثّار.

() قوله: (جنلّه صَاخخة): أيْ: مفدارا كافِيا. (العتب)

() قَوْله :(رِسَالَّة مُسْتَقِلّة): :ماه الامام المُصَنّف ب ”قح ا بير بِمَالابدَ ین حفظه ف عِلْم التَفْسِيْر».

(۳) قؤله: (عَلن حِدَة): لم نسم فح القییر مح القؤز الكُبيْر في طَبْعِنا هذّاء لعَدَم شُمُوله في درس في المّدارس الإسلاميّة بالهند. (المعرّب)

() قوله: (طَريْقٍ السّلَفِ): عل أ للسّلف في يرهم ظرُقا وتَعَابدرِيكَستعْملُوئها ند كفيير المرآن؛ ی

-١‏ کفییر اللَفظ بالْمَغنى المطابقي» أيْ: بالغ الذي وضع الفط له مكل وله تعالن: وكتدب وك [الطور قال قتادّة والشکالد: منطو مَكْتُوبِ.

فير اللّفْط بِالمَعْنى الكضَمُی» أيْ: يجُدْءِ متاه کما في تفییر وله تعال: هوَجَعَلَ مُبَاركا نما 0 [مریم 19 قال ابْنُ القَيّم: ”مارا ): مُعَلّما لخي رأَيْئَما كنت وهدا جُرء مُسَعَى المُمَاركء تاد كتير احرف نفیه ال له لعره تَعْلِيْماء أو تضحا ولراكة واجتهادا..*

۳- تفيئر اللّلْ بالتفنی اللازم عَقْلا كن ذلك از غزگه كتا ف تغییر قزله تعالل: ثم تنکهون 49 [الواقعة]؛ قیل: معتاه: کلتمون» وهدًا تفیمر باللّاِم؛ واگ الحقيْقة: مين عَم الک وإذًا وال که علمّه ضده.(فصول)

+- تفییر اللَفْظ باليكال» وین آمولیه قله تعالل: «نْ تب يُدْهِْنَ ألسیتَاب 4 [هود©]؛ -

أسباب الضعوية 0 المَصْل الأول لکد بلازع »ود قد يُتَعَقّبُ الممیرو َ المُتَأَجَرُوْنَ ذْلِكَ الكَفْسِيْرَ القَیی) مِنْ: جهة تتبع ع الةو فحص مرا نیتال

= قِيْل: (الْحَسَئنت): الصَّلَوَات» وقِيْل: قول المجل: ”سيان اللوء واحند دلي ولا 4 إلا الله وال کر قال ابن عطِيّة: ”هدا كله عل جهّة اليكال في اخسَنات*؛ ؛ لس هدا جلاف تیم

ه- تفسِير اللّفْظ بالاغتبار وَالْقَيّاس» وین آمیلیه قوله تعال: «لا تَقَرَبُوأ آلصّلَوةَ وأنشم سُگرى) [النساء 19 فقذ زوي عن ابن عباس في مَعْنى سگری): أنه الْعاس؛ ورُوي عن السحا أنه قال: "لم يعن تشه وا على به رازم

ال العَلَامَة ابن تيِْية مُعَلَّا على قول صَحّاك: ”وهدًا ذا قِيْل: إِنَّ الآيّة دَلْتَ عَلِيهِ بظريق الاعتبار -أي: القاس أو شُمُوْل مَعْنى اللَفظ العَام؛ ولا قلاریب: أنَّ سَیّب ول الآيّة كان اسر ین الخ والفْظ صرح في ذلك والمَغى الأنكر صحیح أيْضًّة؛ فصَحَّح ابن تَيْمّية ول السّكْر ین الوم أو الُعاس في مَعْنى الآيّة للمُقَايّسة بيتهماء والعلّهُ هي عدم الاقاقة.

- تفقسئر اللّفْظ بالاشاره وقال العَلّامة ابن تييية: "لك الامارات هي من باب الاعتّار والقيّاسء وإخاق ما یس بعنضوص بالمَنْصُوْصء مل الاعیبار والقیاس الَذِيْ يَسْتَعمُله القُقهاء في الاخکام». وال في موضم: ”وهدًا -أي الكفسير بالإقارات- حَق لد كان قِياسًا صَحِيْحاء لا قاسدا؛ واعتبارا مُسْتَقِيْماء لا مُنْحَرف“. (فتاوی شيخ الاسلام بإحالة فصول في صول العفسير: ۸)

(0) قَوْله: (بلازع مَعْتَاه): كتشيئرهم ل الوَدُوْد)» بأئه "لمحت لأوليَائِه“ في قَوْلِهِ تعَاك: (وَهْوَ لْعَفُورُ دود [البر وح فهدًا تفْسِير بِالمُطابَقَة؛ وأمّا تفسير «الودوّد 4 ب”المَحيُوْب من أؤليائه“ فتفییر باللازم؛ لا المُحِبَ لأوليائه لرشه عة أولیائه له ونه قوله تعالل: «فَلم َو 49 [الواقعة]» قِيْل: معتاه کْتمون» وتا شا تیپ باللازم لأنَّمَعْناه الحتقيْقي: ريون عنم الفکه وإذًا ال که عم ضذه. (فصوا ل(

(0) قوْله: (الكفْسِيْرٌ القییم): وفیه (کارة ال قاعده: لا کل ماو الکتاب عل اضطلاح حادث". [قواعد: ه»]

(0) قوله: (تتبع اللَّة): : مع أن 0 غير مُلائم؛ قال العَلَّامَةُ ابْن تیییة: وقد یم في عبازاتهم اين في الألقاظء بسا من لا عِلمَ عِنْدَه اختلافاه وَلَيْس گنلك! إن مِلهُم: مَنْ يعبر عن المَيْء بلازمه أؤ نَظِيْره وَمِنْهم مَنْ ينص عَل ايء بعینه؛ ندج إل لقَة الْقُرآنء أو الا لْعَة الْعَرَبءٍ وَمَنْ تَكَلّم يما يَعْلّم من ذلك لعة وَشْرْعاء قلاخرع عَلَيْه؛ یرم يمُجَرّد الرّأي. (روح القدير)

() قَوْله: (مَوَاردٍ الاسْتِعْمَالِ): فيكاله قَوْلِه تعاك: «وتضَم الْمَوْزِينَ القشط لو الْقيسَةِ) [الانبیاء؛ قال في أصُواء البّیان: "وظاهر الفُرآن تعدّد الموازيُن لكل شخصٍء لقَوْلِهِ كعَال: قسن =

أسیاب الصعوْيّة 5 المَصْل الأول

وَالقَرَضُ المَظلُوْبٌ ف هذه الَسَالّةِ": سرد تَفْسِيْرَاتِ السَلْف بعینهه وَلِتَقْدِهَا وَتَنْقِيْحِهَا مَوْضِعٌ آخَرُ غَيْرُ هذا 92 ”لل مقَام مقال» ول ۹ 1 2 2 ا“

= کف مَوزيلة, فلت هم المفیخون © ومن َّث موزينه, فأزبك دی یروا هم فى جع للود 49 [المؤمنون]"؛ فظاجر زنل للعايل الواجد موازئن رن بل واجد مثها صنف من أعماله؛ والقاعدة القورة ف الأول: أن ظاهر القرآن لاوز العُدُوْل عنه إلا بتلیّل ب الرجوع إليه . (قواعد: ۸۱۳ ملخصا)

فيه قاعدة: ”الأضل کل صوص الي على عوامرقا إلا ةليل“ [قواعد: 40۳۹ والراد بالظاهر هتا:

-١‏ هُوّمَا ییاد رای الذَّهْن من العانی - -وهُوَّيخْتلِف بحسب السّيّاق وما يُضَافْ إليّه الکلام-؛ فالكيمة الواجدة يَكُؤْن ها مَعْنى ف سِيّاقٍ ومَعین آخَر ف سياق آخر وکذا ركيب الکلام یفید مَعْيَ عل وجه ومَعْنى آخَرعَلْ وجه.

> أنَّ الأضل ف نضوص الکتاب والسّئّة: جُراژها علن ظواهرهاء دُؤن تعرّض ها بتخریّف أو تعطیّل وضوها؛ ویب أن يُعتَمّد: أن ظاهرها مطابق لراد المتكلّم بهاء لاسِيّما فيْمَا يتعَلّق بأضول این والایمان؛ إذ لاعجال فیّها للرأي.

۳- وف هذه القاعدة رد عل كثيْر ین التلوائف» كالباطتيّة الذيْن زغَمُوا: أنّ للمرآن باطِنا يعرقه الخواص؛ وفیها رد عل الجهييّة -في کلایهم على الصفات- وعل المُرْجئة الذين زعَموا بأل اراد بالآيات والأُخُبار الظاهرة ف تعیب غصا: الومنین الترهِيْبٌ فقط

(۱) قَوْله: (هذو زا سَالّة): د يع قح اطبیر. (المعرّب)

() قؤله: (غَيْرَ هدًا المؤضع): یرجم لل لَه الْقُرَآن أو اسه وله الْعَرَبِء وَمَنْ تَكَلّم يما يَعْلّم ین ذلك لُقَةٌ وَشْرْعَ a O E‏ مجرد بمْجَكد الكأي.

ما الاحتِجّاج بالشّغْر الجاجلي فمختلف فیه» فين زاجم يَرْعم: ان لایجوز الاختجَاج به عل لزان الکریم؛ لائه ورد دمه في القرآن والحَدِيْث؛ والجُمْهُور ین الصَّحَابَة والگابان ومّن بَعدَهم يجيْزون الكفسير با وتزی بجعا ین الصّحابّة يَسْتَشْهدون في تفْسِيْر الفُرآن بالشّعْر الجاهي؛ وممّن یرف بكثرة استشهاده بالقّعر ابن عبّاس؛ لأ الأشعَار الجاهليّة هي وعاء لهذ ال ولهدًا قال ابن عمّاس: إا سََلْمُوْن عن عْرِيْب القرآن» فَالكمِسُوْه في الشّعْر ف ”إل الشّعْر يوان العَرّب .

َالاسْتشْهّاد بالقِعْر الجَاهِلٍ في الکنییر جایز عند هر الصحابة والگابعین؛ وَإنَّما قذ دم القّغْر

تاجيّة الْمَعْنى -لمَا فیه من: الْعضييّة وَالخَميّة وَالتََشْبيْب والگفژل وَالْحمَاسّة وَالحجَّاء؛ لا مِنْ =

۶ و

اسیاب الصعْوْيّة 0 المَصْل ان

القَضل الَان: في السَبّب الا من باب الصعوبّة مغر فة التاسخ وال 1 و" مِنَ الموَاضِع الصّعْبّة في عِلْم الكَفْسِيْر ال مَبَاحِفْهَاكَتْرَةوَالاحْتِلافُ فِيْها

= ناجِيّة الط إذا اسْتشْهّدا عَلى غریب الْقُرْآن بالمّعْرء نَهُو من تاحيّة اللَفْظ قَمَظ وَمكاله: قال نافع لان عَبّاس أخيزني عَنْ قوله تعَالل: (دِرْعَةَ وینهاجا» [الماضدة@] قال: الشِرْعَةُ لین وَالْمِنَِاجُ الطَريْقٌ. (رَوح القدير)

واسْتَشْهّد عَلَيْه ابن عمّاس بقل سُفْيان بي الحارث بن عبد المُطلب:

لَقَدْ تق المَأمُؤن بالصّدْق والهُدی * وَبَيّن للإشلام ديتا وَمَنْهَجًا

(0) قوله: (الكايخ والمنسوخ): ما آفسام ادخ پاغتبار الگاسخ فَأَرْبَعَة:

-١‏ أمّا نخ الْقُْآن بالشرآن» كَهُو جائ باتقاق من یمد به» نو قوله تعاك: «ولذی یرود منم وَيَدَرُونَ آزوجا وَصِيّة لَأَرْوجِهم معا إلى ول غَيْرَ اِخزاج) [البقرة@] وقزله تقال؛

۲ ۳ وےے ۳ چ مرس و گر ا سالا و م 0 ۳۳ + و ر ۹ «(وآلزین یتفن منم وَيَدَرُونَ آزوجا يَتَربَصَنَ بانفیهن أربعة آضهر وغشرا» [البقرة©] قالاوّل

و و و

> وأمّا کنخ لته بالفرآن» هو أيْضًا جایز عند اجنهوه گوجوب صَوْم عاشوراء مَنْسْوْخْ بقؤله: (قَمَنْ هد ملکم الشَّهْرَ فَليَضئْةُ).

*- وَأمّا تسخ الُْرآن يالسْئّةء قفي خلاف وَتَفْصِيْل.

تفْصِيْله: ان كان ذُخ القُرآن بالسّنّة الآحَاد قا مهو على عدم جوازه؛ وان كان بالسّنّة المُتوَاتِرة فقذ أَجَا مَالِك و حَنيُفة وأُحمَدُ في روايق لموله تعال: وما ينطق عَن الهو © إن هو إل وخ يوت @) [النجم]؛ ومّنعّه المَّائَي وأحمّد ف روايّة وأَهْلُ الگلای لقوله تَعَا: ما تنسَخ من دَايَةِ أو چے م م موب نار سک ۹ 2 رو 21 ان هامر 0-4 ۳۳4 نها تأت بخیر نها أو مقلها » [البقرة©] مستولین بان السنّة لِيْسَت خَيْرا ین المَرآن ولا مفله.

الملحوظه: ما الإجمتاع والقيّاس لایجوز بها ذُخ المرآن وا حییث نَعَما قذ بعلم اللخ من الإجمتاع فحَیتیذ الإجماع دال على التّسخ لاو ناسخ.

+ اما مخ السّنّة بالستّه وغل أَرْبَعَة أنوَاع: شخ الْمُتواتِر يالْمْتواتن وََسْخْ الآحَاد يالآحاده وَتَسخ الآحَاد بالمتواین وَنَسْخ الْمُكواتر بالآحَاد؛ قاللائة الأؤك جَائِرَة وَفي الرّابع خلاف كما ف ”شخ القُرآن الخاد“ وا نور عل عَدَم جوازه ۰

آسباب الصَعْويّة 3 المَصْل الا نی من وی ژجووالصعوید: اختلاف اضطلاح ه مَاهْوَمَعَىَ النسخ عِنْدَ المتقَیِمبن:

دمیں

yy‏ : نمم لوا رکه لون

= وم التّسخ بِاغْيِبَارالْمَنْسُوْخ فهو عل كلق آواع الأول: ما ذیخت تلاوئه خکمه میاه الگاني: مخت لاو وب خکمه؛ القاليث: مافیخ خکمه وبق ی ارم لیاف المَنْسُوْحَةُ ین هدًا القبیّل.

الملحوظة: ألم أن الكشع باغيعار اکضریج 23 عدمه يُنْقسِم ٍل تزعزن: صَريْح إِنْ نض الشّارع عل إِيُظال لر ب السّابق» تخو وله تعالل: ييا ۳۳ حَرض موی عَلَ تال (لقؤله:) الق خفّف آله عنم وعلم أ فيڪ صَعَفًا) [الأنفال2]؛ وضنیم إنْ لم ينص الشارع» كما في الات العتعرکه الأخرغ ی. (رَوح القدیر)

(۱) قرله: (معر اغ وَالْمَنْسُوْخ): واغلم! أ ان ليون إلا في الْأوَامِر وَالتَوَاهِي -سَوَاءٌ أكائت صَرِيحّة في الب ء و كانت بلفظ ابر الذي يمَعنى الْأمْر والگي-» عبر مُتَعلّق ب:الاعْتقّادَات» أو الآداب الُلّقيّهء او الْعبّادَات وَالْمُعامَلّات. (روح القدير)

0 لأنّ المراد بالنّْخْ رفع حُكم ابت سَابقاء والأخكام تون ف الأوامر والگواهن؛

يون الخ في الاخبار 0 لأنّه يلرم من رفع اطتبر: أن َون حبر الله کاذبا! وال وتعالل مره عن ذلك جن ي العفسير)

وفيه قاعدة: ”ليقع المّسْمْ إلا ف الامْر وال ولو يلَمْظِ ابر" [قواعد: ۱۸۱]؛ أن الاخبار المخصّة لایتطرّق لها اللخ لأت دول النّسْخْ فیها تسزیب لقایلهاه وال تعالل مره عَنْ ذْلِك؛ ويَدْخُل في دا الم القضصّصء والوغد والوَعِيْد وجميع ما آغتر الله a‏ صفات الکتال» وأَفْعَاله الدالّة عل عَكلمته» وكذا جميْعٌ ما أخبَر الله به عن: اللایکة وليم الاخر ولق السّمَاوات والازض.

ما لثر والكفي ف عم علیهتا النسخ وان كاتا بفظ ابر کقوله تعالن: إن بکن عشرون صبرون یَغْله i‏ )4 [الأنفال: ۰ مَنْمُوخهة بالآيّة الي بَعْدَهاء وَهِي: «(ألْكن َه اد نط َعَم أن فيط طَعْقاً؛ قان يڪن منم َة صَايرَة يَغَلِبوا تین 4 فَالمَنْسُوْخ هتا کب ولح المُرادبهِ الم (قواعده شرح مقدمة العفسير؛ الفوز الكبير)

(0) قوله: (باستَفرا شراء): استفرا الامور: تتبغها لمَعْرّة أحْوَاطا وخواضها: رلت (العتب)

باب الصَعُويّة 65 المَصْل اللاني "لسع في مَعْنَاهُ | للع | لو الَذِيْ و رل يء بقیم» لابمَغى مُضطلح الاضولیین ؛ قمع التَّمْخْ عِنْدَهُمْ: "رال بَعْضٍ أوصاف الآية يأ سَوَاءٌ ان ذْلِكَ:

-١‏ بيان انْتِهَاءِ مُدَّةِ العَمَل!”.

> أَوْيِصَرْفٍ الكلام عن المع المَُّبَادِر إل غَيْرالمُتبَادِر9)

ا

H4

() قوله: (الأضرليات): المع عند اون بيان انتيهاء خسغم كزعي بطق كزعي مت عله ئی امیقالثه وبعباره أخزى: ره اليظاب الال عَلَ ازيقاع الحم القابت المْتَقَدّمء عَلى وج للا لكان انا به مَعَ تراجیه عنه؛ ومغری الحَدّيْن: أنَّ المَنْسُوْخ لایبقی خکمه في وَجْدِ مِن الْوّجُوْه ولایکون له تيل من الْمَحَامِلء ولاعمُوز امْتِكَالةُ ف وق من الأؤقات. (المعرّب)

الملخوظة: اعلا أَنَّ حَقِيْقَة التّسخ إظهَارمّدّة ا سکم للعباد؛ قالخ إك علم الله تعال والواقع يانه ويالدّسيّة نا َبْدِيْل. (الداي)

() قوله: (بایة أخرى): قالَسخ ند المقدمن مُظلّق الكغيئر ال يَظرَء ل بَعْض الأحكام.

00

5 قوله: (انْتهَاءِ مد العتل): كآية الدّسَاء: (وَألّت یی ألْقَحِمَةٌ من نسم‎ j Re e 2 اه و‎ E ی‎ جَلْدقٌّ»؛ قوند تُزؤل الكَانية قال رل الله 4# -كما زوي عن غباةة بن السایت رَضِيَ الله‎ 06 .]1175 تعالل عنه-: ”حُذُوا خُذوا عا فَقَدْ جَعَلَ الله لَهُنّ سيلا“ [الترمذي:‎

0 قزله: (صَرْقِ الكلام): کایة المیته: یا این ءامو هه يم إا حطر تسم موب حِين ألْوْصِيّة آٿٿانِ ڏوا عَڌلِ مّنكُمْ و عَاخَرَانٍ مِنْ (i‏ أيْ: ین عير میسن فهذه مَتْسّوْخة بایه الكللاق: » اهدو ذَوَىَ غنل مَنسم)» أيْ: من أهْلي العتالة والاسیقامة من یفن في دینهما وأَمَانتِهمَا. (جلالین» صفوت)

(/ ؟) قزله: عبر التبادر): کقوله تعاك: رو رافریوا حي تن کم اقبظ یش من فیط الا سود [البقرة 1 مَنْسُوحَة -عِند المتقدّمِين» كما ادعى التلحاوي وَالدَاوْدِي: أله من یاب الخ وان الحم ولا على ظاهره الَفهوم من خن واستدل عل لك بما قل عَنْ خذیقة زگ من جوا ال إل شا قال 2 ع غد ذلك يقرا تال من ).

الملخوظة: ما عڍي فکائه لم يَحُنْ في له مه اشتعارة یط للب رتل ول تَزله: من =

آسباب الصعُوبّة © المَصْل الا ۳- أَوَببیان کون القَيْدِ نماي"

مھ سر سيم

واس © 1 () ؛- أَوْ بتَخْصِيْصٍ عاك

مأ بیان القارق بين المَنصوه » وین ما هن ما قيس عليه اها“

= الْفَجْرِ) عل السّبِيّةء قن: أن العَايّة کنتمن إل أن طهر کمینز أحَد اين من الآخّر بضیاء القَجر؛ ا فة عند العرّب؛ وَقَدْ أخْرّح قوله: هرمن جر » ین الاستغاره إلى التّمْبِيُههِ ما ئ قوم: ”رات أسَدَ“ تجازه دا درت فيه "ین فُلان“ رجع تمبیها. (بخاري: ت

(/۱) قوله: (گون القَيّدِ إلخ): گقوله تعالل: ا غم لت فى خجورکم من يْسَآبِكُمْ الق دحلم بو بهنْ 4 [النساء: ١؟]‏ البیبة: بت امرة الرَجُل من غَيْره؛ قال ابن عَطِيّة: "قوله کت «النى و خیررگ» ڌگر لالب في هذه الامُون إِذْ هي حَالّة الرَبيْبَة في الاک وج حرمَة وان كانت في غَيْر الجر“ فَعُلِم مِنْه: أنَّ وله تغال: « ی نی خجورکم» قَيْد اقا لا بلاخترا

التَلْحُوظة: یُذکر لفق ليان اخالة اي كان الاس عَلیها في الجاهليّة کمرّله کعال: ییا دين مامأ لا توا اليا أَضْعَنقًا مُطَلعَفَة 4 [آل عمران: 4۱۳ فقوله: (أَضْعقًا مُطَنعَفَة » لیس قَیدا 9 الخالة والتَّشِْيُع غلیهم. (صفوة ملخصا)

؟) قَوله: (گون القَيّدِ 0 وكآيّة النّسَاء: ٠١‏ ودا رتم فى ايض ليس عَلَيْحكُمْ جُتَاحٌ أن قروا مِنَ لصو ِن جفشم أن یه تس أن ا اساد ١‏ فسال غم رفك عن

إن خفم» فقال رل و "صدقة تَصَدّق الله بها عَلَيْسكم؛ ابو صَدَقَته؛ فعلِم: أَنَّ هدا ا اما يَعْن أن هذا القِيْد لّيْس ل طء وَمّا حرج َرَج العَالِب؛ ذا كان العَالِبٍ عل المشلمین الف ف الأشفّار.

الملخوظة: واغْل! أنَّ المُرَاد بالقَيْد هتا هُوَ مضطلح البُلْقَاءء أيْ: مَا راد على الركتين -من المستد وَالمُسْئد إلَيْه- فَهْوَ یه ويُوْق في الكلام بالقَيْد لأَغْرَاضٍ محتلفه منها: الكَوْشِيْح والثییم والإيعَال والاختراس أو القَكْمِيْل وغیرها. والگفصیل في کثب البلاغة. () قوله: (بخصیّص عام): ااگخصیّص: هر قضر العَامٌ على بَعْض آفراده» كآيّة البقره: ۲۸۰ وان ES‏ ل ا ج- بآيّة البقّرة: ٠۸٦‏ آذ برف آنه ؛ فسا إلا نها( مَعَ أن المُرَاد في الأول: ما في أَنشيمِكُم من الإلخلاص رالكمّاق» لا من أُحَادِيْث الكفين العم ل اختيار فِيُها.

(۲) قَوْله: (مَا قیش عَلیه إلخ): کموله تعالى حاكيًا عن المُشركين: < كَالُوا اما لبم مقل ال [البقرة©]؛ هدًا من أفيستهم القاسدة فتسَحّه الله تغال بیان القارق بَيْتهما بقَؤْله: 00

و ا

۶ و , و دوسي نی ۳ أسباب الصعوية 5 المَصْل الثَان

7 أَوْبِرَالَة عادو من العادات الجاهِلية". ۷- أَوْبِرَفْع شَرِيْعَةٍ" من الشَّرَائِع السّابقة9.

۰ الأيَاتٌ المَنْسوْحَةٌ عند الْمَتَقَّدَّمِيْنَ:

سم یاب الخ عندهم و جَرْلانُ العَقَلٍ فيه القت سَعَنتٌ دایرة تون للع الآيَاتُ المَنْسُوْحَةُ عِنْدَهُمْ إلى نس مِأة آيَة؛ بل

= له رم ار 4 [البقرة 19

ل له ایو وا لد ی ان »» قيل منسوخة بآية التغاين: ٠١‏ فقو له ما آتطمتم» کتا قال 0 في قو تال (حَقٌّ تایه بان يُطاع فلایعصی ویشگر فلایکش ویذکرفلاینسی؛ فقّالوا :اسول له امن یو عل هذا فیح بقل اتقو له ما آستطمتم.

() قَوله: (مِنَ العَادات یلق : گتخیید عَدَد الروْجَات بازیم» قال الله تقال: (فَأَنحِحُوأ ما طات لك من أَليْمَآءٍ مق 5352 لك و دم ذكر ماع أن هذه الآيّة تاسخة لِمَا کوا عَليه 0 الجاهليّة: كان لرجل يارد ج ما شَاء من عِدّة نسَاء؛ فنسّخ الله ذلك بهذه الآية» وجَعَل فص

تور لجل أن ية ترق يتزوّج أربَعًا. (ناسخ القرآن ومنسوخه مباحث)؛ وَكَالَ الله تَعَاك: یب عم أ زِينَتَكُمْ عند کل مسجد ) [الأعراف8؛ لأنّ أهل الَاجِليّة انوا ون بالبَيْت غزیائه (؟) کوله: (برفع شَرِيْعَة): الشّرِيْعَة: الرِيقّةء وي ما شَرَعَه الله لعبّاده ین العَقَائِد والاشگام. (الوسیط)

(۲) قَوْله: (مِنَ الكَرَائع السَّايقّة): ومکاله ما خر جه البخاري» عن ابن عباس قال: ”كان ف بي رال القَصاص» وَلَمْ تكن فتهم الدّيّة يقل الله تعاك لهذه لام (كُيِبَ عَلَيَكُمْ القصاض في لقتل ألم با خر والعبد اعد وا رل کی با نون قَمَنَ ك خیه شَّ) [البقر:8 العفو أن يَقْبَل الدّيّة في العند «(فاتاء ژر راء َيه خسن ذَلِكَ في ین ریم رت 4 [البٌخاري: 4۸:+]؛ وراد النْسَاني: بَعْدَ بُعد قوله: دیق یف ین ا ر ”ممًا کیب عل من كن کم إِنّمَا هو القصاص ليس الدّيّة“ [النسائي: ۰۷۸۱]؛ فهزه تاسخه لِمَا كان عليه بَنْوَا (سرائیل من القضاص بِغَيْر التّيّق (ُحَمَدَإلْيّاسَ)

وكآية البقرة: ۱۸۲ «يَكَيهَا الب عاقثوا گيب عیستم لام كما کیب غل لين من لصفم ا تفن @) فمقتَضاها المَُاققة فِيْما ۵5 عَلَيْهِمْ من نم الا کل وَالوَظء بعد التؤم؛ فجي مَنْسُرْخة بآيّة البقره: ۱۸۷ أجل لحم ليله لیام الق إل نسیکم».

أسبابٌ الصعُؤيّة 5 المضل الثاني إِذَا حَقَفت التكرٌّ تجذها غَيْرَ تحصُؤْرَو"؛ وَأَمّا المَنْسُوْحٌ حَسَّبَ اضطلاح الم ین لایتجاوژالعدد القلیل"» لاسِيّمَا حَسَبَ ما اخترتاه مِنَ التَوجیه

[عَدَدْ الا لآيَاتِ المَنْسوْحَةِ ند المتأجَرد ين] وَقَدْ 5 کر لیم جَلال اد ن السیوطي في "الائقان* -عَنْ بَعّض للم ما ۳ یا بقفریر مَبْسُوِْ كما يَنْبَهيْ؛ فم حَررا" المَنسَوع طَبْقَ رأي المُتأَجِرِيُْن -مُوَافِقًا لري الشَّيْحْ ابي العر" فَعَدَّهُ قربا مِنْ عِشْرِيْنَ 0 و نرق ا رها تَطوُ”"! فَلْنُوْرد گلامَةُمَعَ الَعْقِيِبٍ0".

() قؤله: (عَيْر مخضوره: إذ زد مل ذلك ف الاخ والعنشوخ لعُدّ یم الفرآن مثه؛ إِذْ كله أکتزه کغیترلتا كان عليه المُشُركون وال الکتاب من قَبْل. (المعرّب)

)( ۳ (العَدَدٌ القَلیل): قما یر به ِسَبّب» ثم م رال ذلك ایب فارتقع الحم بروال سَبَيِه یس ها بتسخ؛ فگیترین الا یات ال تمرف حال الصّعْف والقِلّة بالصّبْر وبالمَغِْرة للَّدِين لايَرْجُؤن یام الله ونحو ذلك معا هو معروف في کتاب الله -وهي ماد بت وعشرژن آيّة- ليست بملسوخة بآية السّيُف؛ ؛ وقذ رغم ماعة من الفشن: أن ذلك که مَنسُوْخ باية السَيْف؛ ولیّش هذا بصجیم؛ بل الجييع ڪڪ لصحن ينيقي أن يرل لكل كزع ون ولك اشر كل اخ الي شاه لكر وتو ف حال السْعف» والقتل والانمان ف ال القُوّة. (قواعد: ۷:۰ بتقديم)

(۳) قوله: (حَرَر): حَرّرالكتاب: قَوْمَهِ وَحَسّتّه وجَوّد خَطه. (الراد)

)٤(‏ قوله: (ابن العریی): هو ایو ن محمّد ین عبد الله القَاضِيْ المَالِي» المَعْرُوْف بِايْنِ الْعَرّني المَعافري لائدليي؛ صَاحِب عَارِضَة a‏ وأخكام القّرآن؛ ولد سئة: هتاه وتو سنّة: *امه؛ وهو غَيْر الشَّيْعْ ابن عَرَبي الصون هر ذي ا علد محمّدُ بْنُ عع ي محمد بي أحمّد؛ اجب المُتُوْحَاتُ النحيّة وفضوض اليحكم؛ ولد ستة: مه وتو ستة: 774ه. (المعرّب بزيادة)

(۰) قَوْله: اکتا تَظلرٌ): ول باب النسج تواجذ: "لاضلْ عَدَمٌ اللخ“ [۱۸؛ "ال لاينْيْتُ مَمَّ الاخیتال؟ ۸1 سم جزم الحم أو شَرْطِه لايَكُوْنُ نا لأضله" [۸۳]: ”كل ما وَجَبَ ميال في وف ما لِعِلَّةِ تفقضی ذلك خسف | ره فیس يس“ تعد ”كل خستم: وَرَدَ في خطاب مشير بِالتَوْقِيْت» أو ريط بِعَايَةِ هو ثُمّ انقطی بائیشایهاه لیس بتشخ" [۱۷۸۰]. (قواعد) =

أسباب الضعوية القضل الا نی فمنّ البقره:

١ ¥‏ قل تعالن: کیب عَلَيْكُمَْ إا حَصَرَ أَحَدَ حك ار

ال > منسوعهه قِيلَ: بآية الوا ریب( وقیل: ححَدِيْثِ: ”لا وَصِية لوا ری(

دیس

= () قوله: (مَعْ التَعْقِيْب): الَعْقَيْب على الكلام: ای عليه وتَفْسِيْره أ بيدا أو مُعَارَضة (معجَم الغني)

م وطس ا و دي كان من الآية نفیها -كقؤْله تعال: «عَفَْفثم أن تمه N,‏ فح تک یلم تفعلوأ و وَتَابَ آله عم فََقِيمُوأ لصَّلَو تاو لو وة ویو له وله وله خبیر پا تلو @) [المجادلة]-» أو بواييطة 0-7 الصّريْح عن رسُول اللهك أو عن الصّحابة أو 7 الم أو عن طرق وفع التعارُض الحقِيْقي مَم معرف الكاريخ -لأئه یل على اکن كقؤله تعاك: واي ی منسکم توق َو

تربْضن بأنشیهن أَرَعة آفهر رَعَفما 4 [البعرد8» فهده الآية نابيخة لقوله تعالل: (وَالذِينَ یت 9 یروت رجا وصیة ۳ معا إلى حول غَیرٍخراج» [البقرة©ه].

قوله: (* قول تعالل): قَمَا أَشَرْنَا في بدايّة ای بت اسان روت

/(‏ قوله: (كْيب عَلَيْكُمْ إلخ): وتمام الآيّة: ان ترك حَبْرَادٍ الْوَصِيةُ توافت بِالْمَعْرُوْقِ» حَقًا عل الْمتَقِيْكَ). (المعرّب)

(0/) قوله: (كُيِبَ عَلَيِْكُمْ): قال القَرّاء: (كُتِبَ) ف الفرآن بع ”فر“ وطذه القَاعِدَة ین قَبيْل یات الرآن: ود گرت عدّة صن كليّات الشّرْآن ف آچر كتابنا ”روح القديرفي أصول التفسیر*.

(۲) قؤله: (مَنْسَوْحَةٌ وی باية الواریت): وَهُوَ قول ابن غمر وعكرمة وتجاهد وتتادة ورن ومالك والشّافيء وغهذا لول رَاجِمٌ؛ وراد بایة المَوَارِيْث قوله تعالل: «یوجیستم لت قآ َلك 4 الآيَاتُ مِنْ سورة التّسَاء: ٠١‏ - ۶

/(‏ قَوْله: (لَاوَصِيّة لِوَارثْ): رواء عَشّرة من الصحابة وخَرّجه أضحاب الستّن غيرٌ النَّسَانْ

امامت وغیر 2 داوّد عن عمرو بن خارجة» وقال التّرِذي: ديت حسَن صجيح (انتن له الأئمّة 2 (المعرّب)

(۸/ ؟) قؤله: (لاوَصِيَّة لِوَارثِ): اغْلّم! أنّ الوصِيّة واجبّة للوالتین والْأقْرَبئْن قبل المَوارِيْث» لام كانُوا بصن للأبْعَدِيْن طلبا للَخر والشّرّف» ویرگون الاقارب ف القَفْر والعشکنة» فَأَوْجَبٍ الل تال ف رل الإسلام الوْصِيّة لهؤلاء مَنْعا للقَؤم عمًا انوا اعتَادُوْه وجَعّل الله الجيّار إلى المُوْصِي ف مَالِه وألْرّمّه: أنْ لايتَعدّى في إخراجه مَالَه بَعدَ مَْته عن الوَالِدين والافربین» قَیکون واصِلاإلَيْهم بتمليكه-

۶ و و ۵ قوس ا 78 اسباب الصعوية 5 المَصْل الثَان

وَقِيْل بالا ماع "4 حَکاه اب العَرَي.

قلث": بل هي مَنْسْوْحَةٌ بآية: (يُوصِيكُمْ الله ف أو تک [النساء]؛ وَحَدِيْتُ: "لاوصِيّة..“ من للخ ".

- قول تعالل: «وعل أَلَذِينَ يُطِيقُوئهُ ذب یاطعا مِسَكِينٍ [البقرة © قِيْلٌ: شرع يقؤْله تَعال: من شهد منم رفسمه (ابترد» وَقِيْلَ:

زل ل آيّة المَوارِيْث قال عَلَيْهِ الصَّلوْةِ والسّلام: ”إنّ الله قذ أغطئ کل ذِيْ عَ قلا وَصِيّة لوَارث"؛ فبین: اَن ما تَقَدّم کان واصلا له بو وَصِيّة المُوْضصِيء فامّا الا فاللهُ تعال قَدّ ۳ ذي حَقّ حقّه و عطي لله 4 ول مِن غَطيّة الموصي؛ اک گان گذلك لا وَصِيّة لوارث* 000 (الرازي ملخصا) التلحُوْظة: اغلَمْا ين قبیْل کفیبر الفرآن بالسّئّة: تصیّض العَامٌ وتفیید المظلق» والغریف ِالمُبْهَم وییّان المُجْمَلء و ان الأقاظء وتفصیل القضص, وبَيّان النّمْخ؛ ولمّا اتث آخادیث الاب مها الأمّة بالقَبُوْل انتكلمَث ف سِلْك المتواتر في صِحّة الخ بها.

وهذا من قيل فسخ الْقُرْآن بالسّئّه وَقَدْ آجَاژّه مالك ویو حنیمه رامد في رِوَايّةء ومتعه الشّافي رحد في رواية وغل الاهر؛ وذ مر يله في بدايّة هذا القصل.

(۱) قَوله: : وبل بالإجماع): أيْ: بإجْمّاع الصَحَابة عَلَيْه وَالإجماع حُجّة؛ الما أن الإجمتاع وَالقِيّاس لاوز بهما نشخ القران وَالْحَدِيْث؛ تَعَم! قذ یغلّم النّسْخ من الاجماع قجیتید الإجماع دال على النْسْخء لا هو ناسخ.

(0) توله: (قَلْت): هذه الآيّة آوّل آية ین الآيّات امس الت أقرّها الإمَامُ على نشخها.

() قؤله: (مُبَيّن لِلتّسْخ) تال الشيخ سَعيْد سَعيّد امد التالئئؤري: ”عِنْدي وجه آخر وَهُو: أن الآيّة مَعمُولّة ف بَعْضِ الوجوه أيْ: ذا اف رن أن أؤلادّه لايُقسَمُون المِيرَاتَ حَسبّ ما آمر الله تعالل» وَيكْلنّ: أنَّ بَعْضْهُم يَظلِمُون بَعْضا بَعْد مَؤْته قَحِيئَئِذ يجب عليه الوَصِيَةٌ بیع الوَرئة خسب ما در مَؤته. وغل هذًا قلاتعارض بين هذه الآيّة وَآيّة الوّاریث*. (عون الكبير شرح الفوز الكبير)

() قوله: (منسوکه): عَنْ سَلَمّة بن الأكْوَع قال: ”لما تؤلت هذه الآيّة وغل ألَّذِينَ يُطِيقُوته ية طْعَامٌ مشکین [البقرة©] گان مَنْ أَرَادَ ما آن يُفطر ويفتدي فَعَلء حون نولث الآيّة الق بَعدها فسَخنها. [أبو داود: ۳۳]؛ وذلك قوله تغال: فن شهد منکم له نت [اليقرة©©]؛ =

آسباب الصَعْوْيّة 0 المَصْل الا 25( ولا مد ديت rs‏

لت: عندی وَجه] :ووأ التغنى: ”ول الَِّيْن يُطِيْقُون العام 0 فِدْيَةُ هي طعَامْ کين“ فَأضمر قَبْلَ الا کر لاه مُتَقَدَّمٌ رمه و کر الضْمین لأنَّ المُرَادمِنَ و الما ينا وی عَقَّب الله تعالن الم

e‏ ية بِصَدَقَةٍ الفظرء كما عَب الاي القَانِية بکییرات العیّد.

ےت ليله

= وعقد عَلَيْه البُكَارِي يَابا بقوله: "یاب: بيان قله تغال: «وعل ألَذِينَ مُطِيقُوئةء فِدَيَةٌ) بقوله:

() قَوْله: (ححْكْمَة): قال ابن عباس وغیره: تلت ف الكيئر والریْض الدَيْن لا یفیران على الوم فعي عنده تحْكمَة؛ لمن المَرِيْض يَقْضئْ لا بَرئ؛ وأکتر العُلمّاء: أنه لا (ظعام عَلَ المریْض.

(فتح الباري)

قال الشَّيْخْ ظقر أحمّد الگهاتوي: إِنْ فسّرت الآيّة: -١‏ جسَلب الطاقةء فعي باقِيّة غير منسشؤخةء ومحلها ال والشّيْخة الغيرٌالمْطِيفَيْن؛ وهو حاصل قول ابن عبّاس: ”أن الآيّة كلت في ال الهم والعَجُوز الكيئرة الهرمة" كما رَواه البُخاري وأَبوْداوْدِ وغیزهماه »- وان فسّرث الآيّة بالّاقة بالككلئف -أي: الشدره مع الجهد واه كانت الآيّة خَاصّة بِالشّيْخ والشَيْخة المُطيقين بالككلف» وركذا البق والمُرْضِعء فتکون مَنْسُوْخة؛ هو حاصل قول ابن عبّاس: ”كانت رُخْصَة لیخ الكيئر والمَرَأة الكييرة -وهما ُطیّقان الصّيّام-» أن یفطرا ويُظعما مکان کل يَوْم مشکینا وال والمُْضع لا خاقتا"؛ كما رواه ده *- وا فسّرّت بمُظلق المّلاقة كانت الآيّة عامّة للجَییم» ثم تون مَنْسُوْخةء وهو حاصل قول سَلّمة ومُعَاذ بني جمّل؛ فارمّم الاختلاف وَحصّل الایْتلاف. (اعلاء السنن)

() قَوْله: (مَقدّرَة): والأيّة ية للشَيخ القَاني» وضییر (يُطِيْقُوْئَة» برجع إلى الضّوْم. (العّب)

(۲) قَوْله: (الكَلعَام): أيْ: ي: يُيقُؤن الإظعام» لكؤنهم أضخاب تُصب مقذرة ممكّنة. (المعرب)؛ وَتقَدِيره؛ "نی طَعَامُ سكين على الد لین يطيقونه“؛ قالضْمیر زاجع عل "ود ام » لاله مُقَدّم ر رثبّة.

0 ۳ (طعام یشکین): ی : مر الله تال ألا اتام ن قر زله: لايق من ع اموا کیب عَلَيِكُمْ أَلضِيَامُ» [البقرة@1 کم مر بضدقة الیش ف ا لَذِينَ es‏ تَر فذية طعا یشکین» [البقر8؟ ثم أمّر بصلاة العید في قو كزله: ارگوا آله على ما هنن 5 وکا الريب ف تفس الأمرء فا تصؤم أوّلاء كُمَ نودي صدقة 0 قبل وج ٍل صَلاة العِيْد کم نودي الصّلا:. (العون الکییر ملخصا)

أسیات الضَعویة © القضل القانی ۳- قَوْلهُ کعال: «(أحِلّ َك َيل لَیام رقف نسم [البقر:ه] ِحَة لقَوْلهِ تعال: «(یتایها لین E‏ ۳ من قَبْلڪ) البقر:©؟ لا فتاه المُوَاقَقَةُ فِيْمَا ان عَلَيْهُمْ مِنْ ترم الا کل وال ء بَعد الوم ؟4 گر ان العری» وی ولا آخر: أنه تسج ما گن بالگ

قُلْتُ: مَعْنى ما کیب التَْبية ف تفس الوُجُوْبء قلا سح ما هو عيرلا كآنَ عِنْدَهُمْ قَبْلَ الشرع؛ ولم جذ دلیلا عل التي - 5 شرع هم ذیك؛ وَلَوْسلْمَ اما کات ذلك بالسک.

؛- قله تعَاك: عونت عن ألشَّهْرِ ر رام البقرة©] الآي5" مَنْسوْحَةٌ وله تعَالل: ‏ تلو لمفرکین 45315" [العوبة©] الاية 3| أخْرَجَ اب جرب عَنْ عطاء بن مَيسَرَة.

() قوله: (مَفتضاها): أي: مُْتَمَی الآيّة الكّانِيّة. (العتب)

() قوله: (بَعْد الوم): فعن البّراء بن عازب: ”كان أُصْحَاب محمد يه لا کات الجل صایم فحضر الافطار فتام قَبْل آن بفطر م ی کل یه ولایومه نی بشیی>. [البخاري: ۱۱0]

(0) قَوْله: 00 أ أله تخ زا کان موا مَعْمُوْلا -چندهم- وقابتّا بالستّه. (المعرّب)

() قؤله: (هُوَ): يعني قول تعالل: أجل لَحخُمْ) الآيّة. (العرّب)

() قَوْله: يكيم فقؤله کغالل: أل لَحُمْ) ناخ للحعكُم ال كان ثايتا باه ویس بتاسخ لقَوله تعالل: گا کیب (المعرّب)

() قؤله: (يِسعلوْتكَ إلخ): وكام الآية: لوك عن اهر ارام تالف قل تال فيد كيد وش عن سيل أله وگو ی والتشجد ام وا أله ین گر عمد لد لته کت من ال ولا اوق وکسم حي یروک عن دبیسکم إن افو [البقر:©]. (المعرب)

(۷) قوله: (كاقَة): اکثر العلماء أنَّ هذه الآيّة مَمْسُوْحْة؛ لان الله عمّلم القتال فغ الشَّهْر الحرام شم تخ ذلك في براعة بقوله کقالل: فاقوأ آنشرکین یف وَجَدتُمُوهُمْ) (التوبة1 ویقوله تقال: «قَیُو زین لا ینوت باه ولا بالیزم الاجر4 [العوبة © قأباع فثلهم وفتاهم ف کل موضع وف -

آسباب الصعُويّة © المَصْل الا ۶ و ۹ ۳ اه و ا ر واد مم و مه قلت: هذهو الاية ذل عل ريم الال بل كَل عل ويرو وه من قبیل لیم اللّه واظهار الام" قالمَعی:آنَالقتال ف الشَّمْرِ ا حرام یر یل ولڪ الِثئةً امد یله تجارق مُقَابَلَتِهَا؛ ها التَوْجِيّهُ طَاهِر مِنْ سِيّاقهَاء كُمَا الحاو

+ - قول تعال: ی تون -إك قوله- معنا إل 4 لالبقرةها

= کل وق ین مه حَرَام وغبره وهو قول ابن عَبّاس وقتَادَة والضّحّاك والأؤزاعي وابنٍ المسيّب؟؛ وقال عطاء وعجّاِد: الآيَهُ حكمَة ولا يجوز القتال ف الأشهّر الحَرُم؛ وا اة عن خلاف ذلك. (الایْشاح)

(۸) قؤله: (وَكَاتِلُوا المشرکی إلخ): وَالآيّة بعتامها: إن عِدَهَ أ لور عند أله أثنا عفر هرا فى کتب الله یم خَلَق لسوت لاش نهآ ريع حرم للك ت أَلدِينُ لیم فلا تلو نیون فیهن شم یلوا آمشرکیت كَقّةَ کما ب وکسم كاك وََعْلَمُوَا أن له مَعَ یت 46 [التوبة]. (المعرّب)

() قوله: (أخْرَجَهُ ان ا آخرجه ابن جَريْر وان أي حَاتِم وَالظبرَاني في الكبئر والبهتي في یت ی ان سول الله له بَعَث رَهْطاء وَيَعَث علیهم عَبْد الله بن جخش» فَلقوا ابن احضريي تلود وَل يَدْرُوا أن لك من رجّب أؤ جتادی...؛ كَقَالَ المشرکژن للمسلمین: فلم في الشَّهْر ارام فَأَنوَل الله تَعَاك: ( يَسْكَلُونَكَ عن ألشَّهْرِ رام تا فیه» [البقرة©]. (بيان القرآن)

رَعَنِ الغري قال: بعت وول الل ا عمد الله بن خش ومقه تقر من الشهاجرين» فقكل ۶ الله بن واقد اللي عَمْرَو ب احضري في آجریزم ین رَجب وأَسَرُوا ١‏ ین واشکاقوا لیم و قف على ذلك الکی له وقال: ”لَمْ أمُرصم بالقتال في الشُهر الخَرّام“؛ فقالث فر فریش: استحل عمد اهر الخرام» فتزلت: شلوك عَن آلشهر آخرام) إك قوله: «تتة أَكْبرُ ین ال أي: قذ کنو یفوتسم وائثم في حَرم الله بعد يْمَانِكمء و تب مورا و سوب لاصو حُفْركم بالله. (أسياب نزول القرآن للواحدي)

() قَوله: (مِن قَبيْل لیم اللة إلخ): فِيْهِ إشارّة إل طریق لِلرّدَ مِنْ طرق الرد عَلى العلل الظردية نی ب”الممائمّة في كفس الح“ عند الأصُوْليَين.

() قوله: (كمَا لا خف): والمراد: أنَّ مَا فَعَلّهِ المُشركون من الصَّدّ عَنْ سَبیّل الله وَالكُفْر بالل وَصَدَ الاس عن المَسْجد ارام وَإِخْرَاج أهْله لین مِنْه آغکلم مِنْ هدا اقطا الذي وم ین بَعْض الصحابة باجتهّاد مِنهُم. وَالله أَعْلّم (مُحَتَنِْْيَاسَ)

أسباب الصعوبَة © المَصْل القن الآي5" مَنْسَوْحَةٌ باية: «أَرْبَعَة اهر د [البقرة1؛ وَالوَصِيّةُ مَنْسَوْحَةٌ بالمیراث؛ E u‏ َابتة عند وم 7 مَنْسوخَة عند آخرین(*

(0 0 0 77

)0 و (وَالذِيْنَ تون إلخ): والآية بتمامها: ری توت منم وَيَدْرُونَ رجا وصبة لازوجهم معا إلى خَوْلٍ غَيْرَ إخْرَاجٌ قاٍن خرجن فلا جتا لیم فى ما فعلن ف أَنفْيِهِنٌ من مُعْرُوفٍ م زیر حَكِيمَ @) [البقرة]. (العّب)

ال ا جصاص: قد تضمّتت هذه الآيّة أَزبعَة أحگام أحَدها: eb‏ قد ميخ ما رَادَ ع أزبعة آشهر وَعَهَر؛ والگاني: نها مکتاها في مال الرّوْج ما دامت مُعْمَدّة بقوله تعالن: (وَصِيّة َأَرْوجِهِم معا ِل ول غَيْرَ إِخْرَاجٍ)»» د فقّد نسخ پالمیراث عل ما روي عن 0 ۳ وَغَيْره لان الله ال أَوْجَبَها لها عل وجه الوصيّة لژواجهم» ما كانت الوَصيَّةُ وَاجبة لِلوَالدَيْن والافریان» فئیخت بالییراث

وَقَوْل الي "لاوَصيَة لوار ٹ“.

وَعِنْهَا: الاشداد الذي دَلّت عليه الأَلالَةُ ین الآيّة لام التَرَيُص هر الائیظان وَمُتَعلّقُهِ كلاكة آشیاء: التِكاح والطیّب والگنظش» قحکنه باق جسته رسوّل الله [8؛ وینها: انقاطا عَنْ بَيْت رَؤجمًاء قحکنه باق ف حظره؛ و 0 ین الأيّة خكتان» وَبَقِي تان (احکام القرآن بزيادة يسير)

() قَوْله: (اربعة أ شهر إلخ): وَالآيّة بکتامها: را ينَ يُتوَفْوْنَ منم يدود ارجا یک تا یز ادا بلفن أَجَلَهُنَّ فلا جتا علي ذ ل

لَه بما تَعَمَلُونَ خَبِيرٌ 48 [البقرة]. (العتب)

المَلحوله: وعته الخؤل وان كانت مره في القلاوّة هي مدمه في الگفزیل وَعِدَة زر مُتأَرّة عنها تایخه لها؛ لاد نظام القِلاوَة لیس هو عل نظام الگنزیل وترتیبه» وَاتَمَقَ أل الم عن أن ده الخؤل مَنسُوعَة دة الشَهُور. (أحكام القرآن للجصاص)

(۳) قؤله: (عِنْد قَوْم): والمُراد بالقؤم: عْمَر وغثمان وَابِنُ مَسْعُوْدِ وم سَلمَه وهو قول الأثئمّة الكلاثة؛ وقال الشافی -في المُتوقى عنها رَوْجُها- قولین: أُحَدُهِمَا: لها الكقّقة والشکتی» والآكّر: لاله لها ولاسکنی. (احکام القرآن للجصاص بزیادة)

(ه) قؤله: (آخرین): وهُمْ: عع وابن عبّاس وأمٌ للوینان عَائمَة وه ول أي حييفة فمَجْمُوْع الشرآن والسّنّة عندهم تابيخ للوّصيّة بالقّقة والسٌکنی. (الفوز العظيم)

(ه) قوله: (ولا سکنی): لم أجد هذا اللَفْطِ في حَدِيْتْ مَرْفْوْع اما هو ول عطاء في البُخاري. (: ۸۰) (العزب)

بحدیث:

۶ و ۳ وس 2 ج اسباب الصعويّة © الفصل الثاني

جْ ی( هي ما ال مس که خر :4 ا جمهور المقیرد ین و و تكن اذ بقَالٌ: ا اد هه للت الم کل ولا َلايحَبُ عل اوه أن NT‏ وه ان عباس فک ازجا اه رمن ۳

١‏ فَوْلُ تعالل: وان شرا یه تقباطم به له 4 [البقر:©] ای ا ِقَوْله بَعْدَه: لا يَف ادل ال e e‏

() قَوْله: (قُلْتُ): هذه الآيّة من الآيات انس الى أقبَهَا الإمَامُ عل نَسْجها.

() قؤله: يكحب .... الوصِيّة): عَنْ تجاجد: «وَالدِينَ تن منم وَيَذَرُونَ أَرْوْجًا برض بأنشیهن ا ا ال : كانت هذه الهدّة تغتد عند أهل رَوْجِهًا ا الله ودين رن منم وَيَدَرُونَ آژوجا ”وَصِيّة اجه“ ' معنا إلى لول غَيْرَ (خراج إن خَرَجَنَ فلا جاح عَلَيْكُمْ فى ما فعلن ق یهن من مرو وله غزیژ حکیم @) [البقرة ال جل 7 لها -(أي: لِلمُعتده المذکورة في الآيّة الأؤلن)- تمام السّئةء -سَبْعَة آفهر زعشرین لَيْلة "وصیّه* إِنْ شاعت سَکتث في وصيّتهَا وان شاعت خرجّث وَهو قول الله تعال: (غَيْرَ اخراج فان لا جُتاخ عَلَيْكُ)؛ فَالعِدّة كما هي زاجب عَلَيْهَا. (البخاري: 0۳۱:)

(۳) قوله: (هدّا الكوجيّهُ ظاهِر إلخ): قال الشَيْخ البالبُوري: یمسین آن تون الآيّة مَعمُوأ 1 لا با إِمّا سَة مُوسّعَة واما وُجُوْبا في حَالٍ من الاخوال حِيْن ما تكؤن المرأة بَائْسّة لا مَأُوىْ لها ولا قرابّة وا میراث» رالیگاح بروج آخر لا يتسر عل قور انقضّاء العِدّة؛ ني مِثْل هذه الخالّة 4 يجب الشَّرْع عل لوح الایضاء لها ل ام الخؤل» قهي تتريّص بازبعه آشهر وعفراه کم کی للرَواح» قي رد في الاشهر الباقية؛ إِنْ شاعت سگتت في هدّا ابیت وان قاعت حرَجث» نم ِن اختارث أذ أن گت في البَيْتِ نی یم حَوْلا كايلاء قلایجوز للورتة آن يُحْرِجُوْها إل مُدته

ريا ملَّة الخ لیس یِمتعین. (العون الکبیر)

(:) قؤله: (لا وُسعَهَا): ماد عن أبن مريْرة قال: لما تؤلت على رسول ال 4: لله ما فى أَلسَمَوتِ وَمَا ف لأر زان درا ما ف آشیکه أو ترا انم پو أل وم و رل عل کي شنء تیب © [البقرة]؛ قال: فاشتدٌ ذلك على آضخاب وَسْوْل الله ل توا زسول ال کم رکوا عل الرکب» تَقالوا: أيْ رو اله4! تا من ۳ ما ُطِيّْق الصَّلاة والصّيامَ والجهاد والصدقة؛ وقد أَنْزِلت علیك هذه الآيّق ولا ثطیها؛ قال رسّؤل الله ]4: شون ان تقؤلوا كتا قال آهل الكتاَئن من قبُلِسكم: سَمِْنا وعَصَيْنا؟ بل فد (سَيِْنا اطعا عُفْرَائَكَ ریت ولیک -

باب الصعُويّة © المَصْل اللاني قلثْ: هُوَ من باب تخصیص العام بين الاي المُتأَخْرَةِ أن المُرَاد: ما في نسم من الاخلاص والیماق» لا مِنْ أَحادیْت الگفس الَو لا اختیار فِيْهَا؛ إن لیف ایکون الا فِيْمَاهُوَف سم الافسان. ا - قَوْلهُ تَعَان: افو له حي تاه 4 لال عمران©]”” قیل: له مَنْسْوْحَةٌ بقوا تن آله ما أسََطعتُم 4 [العغابن ©۲ وَقيل: لاء لهو جڪ

= اْلْمَصِيرٌ @) [البقرة!؛ فلمًا فَعَلوا ذلك دسَخها الله تعالل» وَأنرل الله عروجلٌ: (لا یکَلّف اد تفسا ‏ وُسْعها) [البقرة©] [مسلم: 1۳0

(0) قوله: (حَقٌ تُقَاتِه): عن اين سود ف قَوْله تعالن :تايها ین عامثرا قرأ له ی ثُقَاتهِء» [آل عمران8) قال: هو آن يُطاعٌ قلایعصی» ویشگر قلا یسم ويد سم (ابن كثير)

() قوله: (بل هُوَ ا هذه الآية كلاثة مذاهب:

-١‏ قال قتادة هذه الآية مَنسُوخة بقوله: «فَأتقُوأْ أله ما اسَتَطعتم [العغابن ©] وهُوّ قول قتادة والرّبيع بن أَدّس وابن زيد؛ قال مُقاتل: ولَيْس في آل عنران من المَنسوخ‌گي, إلا هذه الآية.

(القرطي» الایضاح)

- قال أكثر العُلماء: أنه حم لا فسح فِيْه لان الأمر بتَقُوى الله لايُنسَخ؛ وهو مَذْهَب این

عبّاس» ومثله ما واه أبوجَغْفرعَن علي بن أي طلحة عن ابي عباس قوله: <أتَقُوأ آله حَقْ اه

قال: أن يجاهدوا في الله حقٌّ جهاده ولا يَأُحُذهم في الله مه لا ويَقُوْموا بالط ول عل آنشیهم وآبائهم وأبنائهم. (روح المعانيء الایضاح)

قال بو محمد: وطذا القول حَسنٌء لا مَعنى: نموأ لله حى ثُقَاتِه» انمره بقاية الاقةه فهو قوله: انوأ له ما آستطعثم» [التغابن © إِذْ لا جائز أَنْ 08 الله أحَدا ما لا يُطيق؛ وتقُو: الله باية اللاقة واجب فرضٌء فلا جوز تّسحُهء لأنّ في نّسْخه اجَازة التقصير من الطاقة في الكَقُوى» وهذا لا تجوز. (الإيضاح)

۳- إنها محکمّة» والمراد بالتَقُوى في قوله: فاقوا الل حى ثُقَاتِهء 4 العَقائدُ من الكُفر والشَّرْك- گا رُوي عن مُعاذ بن جَبل عن الي قال: يا مُعاذا أكذري ما حقٌ الله على العباد؟ قال: الله ورسوله اعلم؛ قَالَ: أن يُعبد الله ولا مُشرَك به تيء قال: أ كدري ما حقهم عليه إذا فَعَلوا ذلك؟ فقال: الله ورسوله أعلم! قال: آن لا يُعَذّبَهم. [مسلم: ]وليه جح المُصيّف یت قال: قُلْتُ: «حَقٌّ قات الشرْك إلخ.

أسبابٌ الصَعُويّة 35 المَصْل اللاني لیس فیها آي بصع فِيْهَادَعْوَى النّسْخ غَيْرَ هذِو الآية. قُلْتٌ: حى ثقَاتِه» في الشِّرْكِ الکفر وَمَا پزچم م إلى الاغتقاد؛ ما أسْتَطعْتُءْ 4 في الأغمّال: مَنْ میت الوضوء تیم ومن م سکم ايام يُصَلٍ

قاعدا؛ وا الكَوْحِيّهُ اهر من سِيّاق الآية» وَهُوَ وله: ولا 5 وق | وم مُسْلِمُونَ © 14آل عمران].

وین لد

وله تاك (وَالَدِينَ عَقَدَتْ یسم فعائوشم تیه 4 [النساء©] الاية منسوحة َة يقؤله: وأا ا رَحَام بَعْصُهُمَ رل بِبَعْضِ)» االأنفال@

“e. والأحزاب©)!‎

() قؤْله: (وَأُولُوا الأرْحَام إلخ): اما آية و لأرحام) کمگرة في مَوضِعين: لین عَامَنُوأ بعد وها جروا وجَهَدُوا معن بت منص وا لام : بَعْضُّهُمْ أ ری و کب إن له بل سىء علي @) [الأثقال]؛ و( التي اول بالمییت من شيب واوو اة مهم وولو لازع ام یسم رل ینف فى كتنب آله من الْمؤينينَ ت وَالْمجرين لا أن علا إل اس معَرُوقاً گان ذلك فى التب مشطلوزا [الأخْرّاب؟ لسن الگاسخ نا آية الأخزاب» لا الأثقال كُمَا هو مَتمُول عَنْ قَتادّة . والفصیل في بیان المران للتّهائوي. ال ابْن عَيّاس: گان المُهاجر کک المَديئة يرث المُهَاجِرِيٌ الأنصاري دون ذّوِي رَحمِه شود الى آتی ا لا تلت آث: ولل جَعَلْنَا َو [النساء©] يث نم قال: عَقَڌٿ یس ُم انوم د ت من التَضْر والرقاده (الاعائه) والتصيحة وَقَدْ ذَهَبَ ییاه وَيُوْصِيْ له (البخاري: 59 ال ان غییته: أن مَعْنى اليف في الجاهلِيّة مَعْى الاعَْء في الاسلام» كته في الاسلام جار عن أخكام الین ودود وَحِلْف الجاهِليّة جَرَى عل مَا كانُوا یتواضعون بَيتَهُم بآرائهم؛ فيطل ما حالف الإشلامء وَيَقِي ما کم يُبْطِله القّرآن وَهْوَ الكعَاون عل احق والتضر وَالأخذ عَلن يَدِ الظّالِم. قال امحسن: كان الگواژث با میلف» نسح بآية المَوارِيْث وق اللري: مَْسَوخ بقوله: واولا لام یمهم أل یتقض». (فتح الباري» نووي)

باب الصّعُويّة 5 لقضل نی قُلْتُ: ظاهرالآيّة: أن الیترات للموالی الب وَالضِلَة موی الموالا :9 قلا

03 o7

- قوله تال وا حَصَرَ لَسمة النساء۵]" الاية قیل مَْسوْعَا وَِيلَ: لاء و لجن تَهَاوَنَ الكاس في العَمَل بها. فلث: قال ان عباس هی َة والامرللاسیخیاب()؛وطا آظهر.

() قؤله: (للْمَوَالي): جع المؤْكء وم کل من وَل رارقا بده الملل هُنا: بمَعنى قرب أي: الییراث للأقرباء. (المعرّب بزیادة)

() قؤله: (مَوْلَ الموالاة): إذَا اسلم يَجُل عل يَدِ يَجُلء وتعاقدا عل آن يرنه ويَعْقِل عَنْهِ صح وهو مَوْلى الموالاة. (المعرّب)

() قوله: (قلا نح): قال ابن عباس في معن هذه الآية: كان المُهاجرُون جين قَدموا المَديْنة رون الأنْصَارٌ دون ذَوِي الأرْحَام ا للأحْوّة والصداقة 2 لبهم » فهو كتنؤله: اوم یسم [النساء©]؟ آیرزا بإنْمَام مَا درا بیتهمه ثم ع تع الله ذلك بآيّة المَواربْث ویقوله: وأا ¡ رام هم ول ببَعْضٍ فى کتب له ۳ و ول ابن جُبَيْر وتجاهد وقتادّة.

وفیل: الآيّة حکمه عير مَنْسُوحَة ومعناه: ۳ وال والرفد. (الایضاح مقتصرا)

(:) قوله: (وَإِدَا حَصَرَ الْقِسْمَةٌ إلخ): والآيَةُ بتمایها: ا عم الْقِسْمَة أَؤلوأ لمر وليت کین رفوم نه فلا قول عزوق @). (المعرب)

(۰) قوله: (مَنْسوْحَة): أي یات المَوارِيْث» کما ذگر اب جرير عن سَعِيْد بن المُسَيّبِ قال: 7 مَنْسوْخة؛ وأخرّج ابن أب شَيْبة عن أ مالك قال: ذَسَحَنها آيةٌ المیراث؛ وبه .قال الأئْكّة الأرْيّعةء كتا قال اب حب جر (الدر لمنتوره فتح الباري)

(د) قَوْله: (لاستخبّاب): عن م سيد بن جع ان عبّاس قال: إِنَّ اسا يَرْعْمُوْنِ أن هذه الآيّة ذیخت: ودا حَضر الْقِسْمَة» ۳ ولا وَاللْهِ مَا مُسِحَتْء ولکتّه ا به الگاس؛ وَأْخْرَج البخاري من طرئق عكْرّمة عن ابن عباس قال: هي محکمَة ولیست بِمَنْسُوخة. [البخاري: 0۷۱:]: وأخرح سَعِيْد بِنُ مَنْصُوْر وابن جَرِيْر وابنُ ن الملذرغن يحون بن یغمر قال: ثلاث أيَاتٍ مَدَنيّات عُحَكمَاتٍ 5 کی ين الكاس: ذا عضر ألْقِسْمَة را أْفُرّق) الآيق وی الاسْتِيّذان: 000 لین اموأ لیْستفزنستم این مکت آیتشکم والذین لم یلم منسکم» [النور@ وق

۶ و , و دوسي ند ۳ أسباب الصعوية 2 المَصْل الثَان

سو

۳- قله تعالل: رای یی الق 4 [النساء©ه]" الاي موه بآية

ا كُلْتُ: لانْسْعَ في ذلك بل هُوَ ومد العَایّ قَلَمّا جَاءَت العَاية بَيّنَ ال يأ ”أن الیل المَوْعْوْد گذا رکد۳۳؛قلامنع". 00 - قَوله تعالل: ولا له ارام » [الماحدةج]© الْأَيَه مَنْسْوْحَةٌ

ای |

= تایا الاش إا لقتسم من ذکر وأنق وجعلتستم شغوجا وقبایل عونمم عند ائ قم الحجرات 9 (الدر التثور ملخصا)

0 وْه: (والقي يأتين الع): والآية بقتايها: وان یت لحم ین 200 َآسْتَمهدُوأ عَلَيْهِنٌ 5 منم ان شهذوا دَأَمَسِكُوهْنَ فى الوت حى وهی اموت أَوْ َل لله من سبلا [النساء]. (الععب)

() وه (بآيّة الْور): أي بآية اجلد» كما رُوي من طريْق مُجاهد عن ابن عبّاس ف قوله: (وَنت یی الْحِمَة) الآبة [النساءج)]» قال: کالب المَرأة إا مجَت خیسث ف الثيوت» تن مائث ماه وإن عاف عاشث؛ حى َولث الآيةٌ في سّوْرة الُور: ازات ی وی جوا كل وحِدٍ نما مأَة جَلدو ) [النور(ه4 فجّعل الله لهُنَّ سبیلا؛ فمَنْ عمل میا جلد وأیل. (الدر النشور)

(۳) قَوْله: (وگدا): روا ۳ “مشكزة: کتاب دود المَضل الأول رقم الْحَديْث: ۳۰۰۸. (المعرّب)

(:) قوله:(قلاتسع)-وفیهقاجد: کل خسفم: ورد ف جطاب مُضعر القت أو ربط اة ول ثم انقّطی بانیضانهقلنس یتنج *[قواعد: ۱۸۰]؛ كورود المر بالقتال لیس ناسِخا لقوله تعاك: هفَاغْقُوا واضمَخوا حَق ین الله بأمره4 [البقرة: 4۲۹ وأمثالهاء؛ لأ هذا بیان و اع ۰۱ ملخصا)

(ه/ ) قَوْله ا e‏ وتمَام الایة: ها ی انوا لا لوا مُعََیراللَه وا ألشَّهَرَ ارام ولا دی وا القلکید ولا َآمِينَ ابیت ارام يبع ۳ ررضوتا ). (العتب)

وأشزج عند الاق رای رن تاه زد تايها دی ءامو لاملا شعیر له ولا سر خراع» الاية [الماحدة © قال: مشوخ نْسَكَها قولة: لوا آلنشرکین حَيْتُ وَجدتمومم» [العوبة©]. (الدر المنشور) وَقَدْ حَى الامام بو جَعْمّر الا ماع على أن الله قذ أُحَلّ فتال أهل الشرّك ف اهر ارم وغیرها ین شُهُؤر الستَة. (ابن کی

(0/ ۲) قوله: (ولا الشهر الحرام): أيْ: لامجلوه بأن ایلوا فِيْه أغتاءستم مِنَ الُشركين» كما -

۶ و

آسباب الصَعْوْيّة 5 المَصْل الثاني اقتال فِيْه.

فث: لاتجد: في الزآن تَاسِحًا لهه ولا في الستَة الصحیحةه کی المَعْنى: أن اقتال المُحَرّم یَکُون في الشَّهْر ارام مد تفلیگلاه كما قال التي في شَهرکم هدّاءف رڪم طد۳.

- قوله تال: فان جَآءُوكَ فَأَحَكُم ینم أو أَغْر ص عَنْهُم) [الماعدة يإ © الْأيَدَ مَتْسرْحَةٌ بقَوْله: وان أَحَكُم ينهم ا لته 4 تالماحد:](۳.

= روي عَنِ ابن عباس وَقْتَادَة.

قال مَك بْن أي طالب في الإيْضَاح: أكثّر العُلمَاء على أن هذه الآيّة مَنسُوحَةء ان الله تال عظم القكال في اهر ا لرام ف فع ذلك في براعة بقوله: لوا آلنشرکین حَيْتُ وَجَدتمُوهُمْ» [العوبة©)]» وبقزله: وا یی لا ون بال لا بوم آلآخر)[الدوبة ©1 باع تلهم وقتالم في كل وضع وني کل وَقْتِ من شَهْر حَرَام وغیره وَهْوَ ؤل ان عَبّاس وَقتادَة والشکاك والأؤرّاعي وَابْن المُسَيّب.

ال عطاء رجاهد: الآية کم ولا جوز لقتال في الأشهّر ارم (الإيضاح)

وَقَدْ مر کنصیله في الآيّة الرَابعَة؛ ولعل المُصيّف آقار لَه وله :”فن یمائسفم"» أيْ: یس لِيَعضكُم آن عرض لِبَعْض» تبریق دمه سب ماله كحُرْمة العرّض لاف یوم غرکه. (حتترلیاش)

() قَوْله: (إنَّ دِمَاءَكُمْ إلخ): أخرجّه مُسْلم بهذا اللّفْظ عن جاپر بني عَبْد الله: ۸6۸ وأُخْرّجه البُخاري بزيادَة "وأغراضکم" بعد قوله: ”دمام وأْمْوَالَكُمْ“ [0762 ]4 وبفظ: "یسم حرام“ في مواضع غديدة.

() قؤله: (قن جات إلخ): وتنام الآية: «(قإن اكوك اخم یله أ أغرض عَنْهُم وان عرض عَنْهُمْ دن يَطْرُوك يتا وان حكنت فأخكُم بَيْتهُم بسن له يب الفشييلين [الماحدةه]: (المعرّب)

(۱-۳) قَوْله: (وَأن الك إلخ): وتمَام الایة: «وآن أَحَكُم ينهم ما انول الله ولا تیم عم وَأَحْدَّرْهُمْ أن يئوك عَنْ بَعْضٍ ما آنول له یف فَإن تَوَلَوا فاعم ما رید له أن يُصِيبَهُم ببَعْضٍ دو هم وَإِنَّ کییرا من الئاس فیقوت 48 [الماخدة©]. (المعرّب)

(۳- ) قؤله: (وَأنِ احم إلخ): حير الله نيال في اهر هذه الآية ف الحم بن أل الکتاب ذا وا لت آزکزکه؛ وال ابن عبّاس: هذا مشوخ بقؤله: فا سم بیتهم ما رل ةد

۶ و

ابا ۱ 2 2 الفصل القاني فلث: مَفتاه: ”إن اختزت الحم قاح بما ول الله ولا تيغ

و له :تخل الم نرق یهن ژعتاءوم

0 كُمُوا بَا عندهمه ولکا:آن کم يما ول الله ڪليتا.

۳ وله تَعَال : ۳ ءاخْرّان من غير گ 1 [المافدة اة بقوله:

= ولا تیم أَهوآمَهْمْ)4 [الماشدة©)» وبقزله: وان آخصم تم مآ رل أله [الماحدة:2ه]؛ فليس لاومام رذهم إك خکایهم دا جَاژوا لحم بیتهم» وهو قول تُجاهِد وقتادة وعطاء اراسَاني وعکرمة والزُهري» وهو قول عم بن عبد العزیزه ويه قال الکوفیون» وهو أحَد قولي الشاقي.

وال جماعة من الغلماء: الآية محکمة غير مَنْسُوخةء والامام مر في املسم وئزکه إِذَا جَاووا لحم بیتهم وهو قول عطاء بن أي رياح والحسّن ومالك والشّعِي والتخعيء وهو أحَد كَوْلي الشَّافيْ؛ ورجُحه الامام لأنّ الكايخ لايَكُْن مُرتبطا بالتَنسُوْخ وعَعظوفا عَليهء فالكَخْيئر للنَِي 44 في ذلك كم غَيْر منْسوْخ. (الایضاح بزيادة يسيرة)

0 قؤله: اخران إلخ): وَالآيّة بتمایها: ییا لذي َامَنُواْ شه بتڪ ذا حَضْرٌ أَحَدَكُمُ ألْمَوَتُ جين ری أنَْانٍ ڏوا عَدْلٍ مِنِكُحْ او عاخران من غترگم إن آنشم صرب في الْأرْضِ رز گان ذَا فر ولا نَصْتُمُ عمد أله دا ین لأَئِيينَ @)[المائدة]. (المعرب)

» قوله: (از حزن من غَيْرَكُمْ): اخثلف فیها ألا في ننخه واخکایه ثم اختلّف القَائِلوْن بها حكمّة غنر منسوخه في مغ گول: أو ۶اخران ین غنر کم 4: فيه ئلائة أقوَال:

-١‏ آگها منْسوخة» ومَغنی من غترکم»: مِن غَيْر أل هليم -لأنّه تقالل استفتح الآيّة بقل يليما لذي اموأ شم قال: أو ان من غترکم)» ولا غَيْر لاغل الایتان إلا أفل الحفر-؛ وهو ْو بقوله: من ترسون من 4 [البقرة@4 وبقؤله: وغهدوا دون عتل جنس [الطلاق 2 ونه الأخكام ها وة بَا فسخ به جواز هادة أل الکتاب؛ وه قول ود بن سل ومالك والشّاقَي وأ حنيْفة. -خاصّةٌ في السّفر- جَائْزة ند فقد امن للصّرُوْرَة؛ وهو قؤل أي مُؤْسى الأشْعّري والشّعْي وابنٍ سِيْريْن وجاهد واين جُجَيرواينُ المُسيِّب وشُرَيْح والگخی والأؤزاعي» وهوّمَرويٌ عن اين عبّاس وعائقّة.

*- آگها كمة عبر ملسوخةه ومَغْى ین غَبْركُم): ین غير قَرزلتحكم من الژیتن» والقِضّة كلها محكتة مَعْمُول بقا؛ واستدتلُوا عل ذلك بقؤله: <تَخيسُوتَهُمَا من بَعْدِ سل فد عل أَنهِمَا من-

أسباب الصعوْيّة 0 المَصْل ان ونوا در عَدْلٍ ینم [الطلاق»]".

قلث: قال اد بظاهر الایة؟؛ وَمَعْنَاهَا عند غَيْرِه: "او آخَرَان من غَيْر آقاریکُم» فیکوتان ین سای رالمسلمن.

* 6 قول تال: «إإن يكن منم عشرون یرون » الانغا8] ۳ الاي سرت و بالا ية ر سے @ تفد ها(

قلت :هي كما قال سوه

= أهْل الصلاة ولايُطلّق عل أهل الكتاب اسم “أهل الصلاة ؛ وهو ول الحسّن وعكرمة» وأضافه بعص الرواة إلى مالك والشافي؛ واه جَتح الامام. (الایضاح ملخصا)

() قوله: (وأفهدزا إلخ): والآيّة بکمایها: فد بَلَهنَ أَجَلَهُنٌ کوش بمَغرُوفٍ أو تروش يمعْرُوفٍ وَأَمْهِدُوأْ رت عل 0 یو هه ينه 4 کلم بوعظ به- من گان ین يألله لیم لاجر وَمَن ین أله بل ترجا 46 [الطلاق]. ل

(؟) قوله: (بظاجر الایة): أي: جوز علد أحمّد -رحه ال ف أَرْض العُزية إِذَا لم ید مسلیین: آن یهد كافرين: (المعرّب)

(۳) قؤله: (ٍن ين إلخ): وتمّام الآية: (يأيها ای حر ض الْمُؤِْنِينَ عل تال إن يَكُن من عدر عفرون طَِيرُونَ يَغْلِبُوأْ ماين وان يَحكُن منم ما بأ فا گت و نّ ألَذِينَ کفروً ام وا عون [الأنقال©]. (المعتب)

0 قوله: (بَغدها): وهي قوله تعال: القن حَّف آله عنم وَعَلم 3 a‏ صَعَفًا صما نان يڪن منم ماع ضار و وی ریات روت او ود له وله مَعَ

لش نبرین ©» [الانفال] (العّب) (۰/ ۱) قو له: ( و قلت): هذه الأيّة ین الایّات امس الق رها عل دسخها. (5/ ؟) كوأ له (قُلْت): أخْرّح البخاري عن اب عباس قال: لما لث: ان يكن مّنَكُمْ عشرون

صَيِرُونَ يَعْلِبُوأ ماعتن» َو شق ذلك عل المسْلِئن جين رض لیم :لام ومن ره فاد افیف فقال: ان حف الله دح وعلم أن في صفقاً إن ڪن نسم ما صابرة

يوأ مات قال: فلا خف الله عه من ال تقص من اش بقذر تا لف اله عنم (البخاري: +17)؛ فکتب بالآيّة الأؤك: آن لایر واجد مِنْ عَشرة وأن لايفرٌ عشرزن من مأتان» ثم =

۶ و

اسیاب الصعُيَة 8 المَصْل ان ومن البواءة: - قَوْله تعالل: «(آنفیواً خِفَافًا رثالا [السوبدی: مَدْ 3 بأیات العَذْرء وهي: وله تعال: «لی على آلاعتی حَرَج) [اسوری) الاي وقوله تعال: ليس

= كتب بالأخرئ: أن لا رجُل من رَجُلَيْن وأن لاير مأ ين مائین. (الایضاح بحذف)

() قؤله: (هي گما قال إلخ): تال لیخ البالئيؤري: كان المَطلْوب من المُسلِمين ني ول الأمر آن يفوا في وَجْه عَدُرَهِم وم أكثر مِنهُم عَشْر مَرات ثم گان الكيسِيْر ژالْساحة» فََلّب مِنْهُمْ أن يْقَاومُوهُم في مُجُوههم رهم ضِعْفَهُم؛ تِن عاد ال الاسلام -لا قتّر الله 4 دلق- إل العُرْبّة ما گان في الأمر ڪون المَطلُوْب من المُسلمين ين اك نیوا وجه عدوهم وهم أكثر ینهم عفر مَرَاته قااصل: أن الخ لیس بمتعین. (العون الكبير)

وفيه قاعِدة: "نسح جر اشتم و شرطه لایکون دسا لاله [قواعد: ۱۸۲]؛ يعني لما اسقط من ا شم جزءه أو شرزظه فلايعَدٌ هذا خا لأضل الحم فقوله تعالل: (ألكَنَ حَقَّ آله عنم وَعَلِمَ أنّ فيم صَعَقاً إن يكن منم ماع صَابرة يَعْلِبُواْ تین » إلخ [الأنفال©1؛ وان کان تاسِخا للجُڙء الذي ورد في قؤله تعالل: ن يڪن منم عِشْرُونَ صَيرُونَ يليوا مِأمَتيْنِ) [الأنفال©]؛ لین لاون ناسخا لأضل خسنم القتال الذِئي ورد في الآيّة الأؤك؛ ومقال نشخ الط استِقُبال بَيْت المقيس لاه كان شرّطا في صِحّة الصلاة فشیخ هذا الشَّرْط؛ فلم یسفن نسخه فخا لاضل حم الصلاة. (قواعد: ۷۳۹ بزيادة)

(۵۸ قؤْله: (إْفِرُوا إلخ): وتتام الآية: (انفزواً جفاقا ونقالا وَجَهِدُوأ بولك وَأشْيِكُمْ فى سيل أله الم َير سکم إن کنثم تون @)[العوبة! (المعرب)

» قوله: (جقاقا وَیقالا) عَم الله بالامر بالگفثر امجییع ثم ميخ ذلك بقوله: وما کان یوق نا که [العوبة©:! وفتا الق مر عن ان عبّاسء وقال عكرمة: أول آي كؤلث من براعة (نوزرً فاق نالا »> وها بقزل: وما كان زیون زوا 4+ ويُروى: أن ابن أمّ كتوم جَاء إل اه فقال: أ ع آن آثیر؟ فقال: َعَم حفی أنْوَل الله عر وجلّ: ليس عل الأغئ حَرَجٌ) [الفم©ه]. (الایضاح» معانى القرآن للزجاج)

الملخوظة: قال الله عر وَجَلَّ: (حِمَاقًا ونقالا» قِيْلَ: حِمَانًا بقل أيْ: مُؤْيرِيْن ومُعْسِرِيْنء وقِيْل: رُكْبَانَا وماك وقِيْل: شَيابًا وشیوگاه وقِيّل: قاطا وغيرٌ نشاط. فعَلَيْه أنَّ هذه الآيّة شايلة للأغنيّاء والمسَاكئن» وللشَيًانِ والشْيُوْح» والمریض والصَجِيّح والمَشْعُول؛ فالآيّة موه بآيّات العُذْر (معاني القرآن للزجاج)

ُسْبابٌ الصعْوْيّة 5 المَصْل اللاني عل الصّعَقَآءِ) [العوبة© © الایتین» وَبقَولهِ تالل: «وَمَا کان وتو توا كاف [العربة©].

و و ءأيْ: مع اَل میتی به ا لهاد ین مَركُوْب وَعَبْرِ نم وَتَقَقَةِ يفْتَعُ بهاه وم(یقالا» آي: مَعَ الخدم الکثترین» والمراکب الگیره قلاقس زتفول: لیس انم متعیگ0.

وین لور

7 قول تعالن: «الّانی لا نکم لا ان 4 [النورج) الآيَة مَنْسَوْكَةٌ بقَؤْله تعالی: وَأَنحِحُو لیم منم [انورچ).

۸/۱ قَوْله: (لَيْسَ النَسْحْ مُتَعينَا): بل يجب عليه العمل عند هُجُوْم العَدُو. (العزب)

0 قال الطلبْري: فاد کات قذ يدخُل ف الفاف والقّقال مَنْ وصَفْنا من أهل الصّفات ال ذکزنه ولم يكن الله -جلٌ تناره- خض من ذلك صنفا دُؤن صِنْف في الكتاب» ولا على لسَان موم ولا صب عل خضوصه کلیلا وَجَب أن يُقال: إنَّ الله -جل کناو- أمَرَ الوییان من أضحاب وله بالَفر للجهاد في سَیّله خِقَافا مَعَ ره واه عل کل حال ین آخوال اه والقفل.

وال ای متفر جشاص: كل هذه الوْجُوه يحكيله اللَّفْء فالواجب أن يها إِذْ لم تقُمْ لاله الكخصِيْص؛ وقوله: «( وَجَاهِدُوَا امالك وَأَنْفُسِكُمْ في سَبِيْلٍ الله) [التوبةه] فأوجب فرض الجهاد بالمال والكفْس جَمِيعَاء ذ فتن كاق له ال وهو مَريْض أو معد أو یف لا تضلح لقتال فتلیه الجهاد بماله بل ن یله خی ی فيَعَرْوَ به. (معاني القرآن للزجاجء جامع البیان)

) قوله: (لِيْسَ الثم مُتعَین): لأنّ ”الأضل عَدَمُ عم السخ" ٩][‏ يغني: :لا كان التُسخ لاینبْث مع الاحتعالات» ولابدٌ للقّل بِالنّسْحْ من شرَوط؛ فتکون دَعوَى التّسْخْ -بدن شرائطه المعتبرة- مردودّة بهذِه القاجدة. (قواعد:۷۲۳۳ بتقدیم)

() قوله: (الراني إلخ): والآية بكمايها: ای لا ینک لا واه أو مشرگة رنه لا كيا إلا ران أو مقر وخیع یت عل آلمژییین ۵ اتور (المعرّب)

قال ابن المُسيّب: يَرَعْمُون آگها یکت بقوله تقال: (وأنحخوا یش ینم سجن ین عبادسکم امام إن فووا مقر ينهم له من فَضْلِ وأ وع علي ©4 [النور» فتکلث لانية في أيّاى المُسْلِمِيْن؛ وغل هذا القَوْل جماعة ین العُلمَاء. (الایضاح)

۶ و , و دوسي ند ۳ أسباب الصعوية 3 المَصْل الثَان

قُلْتُ: قال أحمّد بظاهر الاب عند غَيْره: أن م5 تحكب الکییرو() یش بکفء لا لِلرَانيّك أؤ: لاحب ل" اختیّار لو 5 وحم

() قوله: (الكيثرة): يعني الوقَاح والّنا؛ والکییرة: الاثم المَنهي عَنْهِ شَرْعَا کقثل التفْس؛ واجْمعٌ: کبار (المعرّب بزیادة)

)١/6(‏ قوله: امَْحَب ل): أي: للمسم العَفِيّف. (العّب)

(0/ ۲) قَوْله: تحت ل4): قال الشّنْقِيْطي: اغلم! أن العُلمَاء احتلفوا ف جواز نکاح العَفيْفٍ الراتيةء ونکاح العَفيفة الرّانِ؛ فدهب جاعة ین أهل العلم -ینهم الأيِّة القلاثة- إن جواز تكاح الانيّة -محَ الكراحة 0 هة ند مالك وأضحايه ومن واققّهم-؛ واحْتيٌ أل هذا القول بأدلّة: مئها موم قوله: ول سم ما ورآء 5لسکم) [النساء@4 وهو ايل بغنومه الزانِيةًوالعَقِيْفة؛ وم قوله تعالن: (وَأَنحِحُوأ 5 د منکُم) الآية تالنور» وهو شامل بِعُمُؤمه الزّانِيةٌ أيضًا والعفینة

ثم اغلم! أنَّ الذين قالوًا ججواز تويج الوّانية لزاني أجَابُوا عن الاستدلال بالآيّة التي تحن بضتدهاه وهو قوله تغاك: ان لا ينك الا اه و مُقرِكَة وله لا يََكِحْهَآ لا ران أو مقر وَحُرّمَ ذَلِكَ عَلَ موی © [الدور] ین وجهّین:

الأوّل: أن المُرَاد بالتکاح ف الآية هو الوَظءٌ الذي هو الف بغییه فَالوَا والمُرادُ بالآية: تقییح الزّن وشدة الكَنْفِيْرِمِئه؛ ول هدًا القول فالإشارّة في قوله تعال: (وَحُرّمَ یت عَلَ موی راجعه إلى الوطء هوّ رن -أَعَادّنا الله واخواتنا المُسلمِيْن مئه-؛ وغل هذا القول قلا إشكال ف ذكر المُشركة والمشرك. وعن ابن عباس قال: یس ها بالتکاح» إنمًا هو ماع لا ین بها لا ران أو مُشرك» وهذا استاد صَحيح عَنّه. (أضواء البيان)

الْمَلْحُوظظة: فعل هذا قوله: (لامجخ» خَبرٌ لفطّا ومعیی والْمَعْنى: أنه لا یی به آن ینک كما يقال: السُلْطان لا يَحْذِبء» أيْ: لایلیْق به أَنْ يكزبه لش ۷ ري في اکر له ال ية کم وليه جَتح الامام الصف ومَعْنى قوله: «(وَحُرْمَ دَلِكَ» أي: خُرّم الزّنا. (محَمَنْإلْيَاسَ)

رجه الكاني: هو قوم لن المراة باح ف ف الآيّة 0 تین إل أن هذه الآية التي قوله تعَالن: <آليَان لا يكح إلا رَانِيهُ أو مُفرگة) الآية منسوخة بقوله تقال: (وانسڪځوا لیس مِنكُمْ الج من عِبَادِكَُ ویس إن يَكُونُوأ راء يفيه أَللّهُ ين فسْله. له وس عَلِيمَ 5 [الدور؟ وممّن ذهب إلى نسخها بها: سَعیّد بن السیّب والشافي. (أضواء البيان)

العلخوظة: ول هذا قوله: لا ینک اناء مع ویخ بقزله: (وآنجنوا یی منک فقوله: (لا نکم مْسوخ؛ وقال مجاهد: تَرّلث في نسّاء بأَغیانهن من الوَّوَافيء فتكون الآيّة ممكمّة =

آسباب الصّعْوْيّة © المَصْل اللاني لِك إِقَارَة إل الزتا والق رل قلاهسته وَأما قوله: «وأنصخو الأ ) فَعَافٌ لاِيَنْسَحْ الخخاص. ۷- قوله تعالل: ِ(إلِيَمْتَعْذِنِكُمُ لْدِيىَ مٿ أن سکم [النورج الأية؛ = مخضوضة ف کيء بعینه ثم فحت بقوله: ونوا ی منکم». (نحفتلیاس) وقال أبن کثیر في تفییر هذه الآيّة مَا نصّه: هذا حبر ین الله تعاك بأنّ الاني لاطأ إلا زانِيّة أو مُشرکته أيْ: لايُطاوعه عل مُراده مِن الرّنا إلا زانِيّة عاصِيّة أو مشركة لا تری رمة ذلك» وكذلك الائيّة لا يَنْكحُها إلا زان ی عاص بزتاه- أو مشرك لا يَعْكَقِد تحریته. رات جماعة آخزی من أَهل العلم: لا موز ترویح الرّاني لعَقِيّفة ولا عکسه وهو مَدْهَبِ الامام أده وقد رُوي عن الحسن وققادة؛ واستدل أَهْل هدا القؤل بآیات وأحاديث؛ فين الآيّات الى اسکتلوا بها هذه الآية الي خن بضتدهاه وهي قوله تعلی: (ألَان لا ینک الا رَانِيَةٌ أو مُشركة رنه لا بنکضها الا ران أو مرك وخرع ذلك عَلَ انیت السوره قالوا: المُرَاد بالتکاح في هذه الآيّة النََّويْج» وقذ نص الله على تخرییه في قوله: (وَحْرْمَ ذلك عَلَ ری ©) قالزا: والاشارة بقَوْله: لت راجقة إلى ترویج الرّانيْ بر الرَانِيَّة أؤالمُشركة» وهو ن قُرْآني في تحريّم یکاح الرّاني له (أضواء البيان) المَلحُوظة: ول هذا قَوله: لا ینکخ» وان كات ناء لكنّه نكم غبر مسَوح» ومَغنی قُولِه: وحم 5لك) أييْ: حُرّم التكاح» فحُرّم عَلى المؤْمِنِين أن يَترَوّجوا الرّواني المُسَافِحات العَالِتات زناهنٌ. (محَمتإِلَيَاسَ) (/) قؤْله: (لنتأذنڪ إلخ): والاية بکمامها: تايها لین اموأ یفنم ین کت رده 1 ی ۳ ا ین َل صَلَةِ جر وَحِينَ تَضَعُودَ ون یام مق 27 0 المع م عَوَوَتِ سکم لا عم جاع بع هن رون عَلَيكُم بَعْضُكُمَ عل بض كلك يبن آله َم آلایت وال عَلِيمٌ حَكِيمْ @) [الور1 (العّب) (/ ۲) قوله: وبا 1 روي عن این 2 أنّه قال: هي منسوخته وم یذکر ما نسخها؛ وسیل عن ابن عبّاس عن هذه الآية فقال: لایْغمل يها؛ وذلِك: أنَّ القؤم وا لاشثرة لهُمْء فرب دل عَليوم الخدم والولّد وهم في حال جماع؛ فأمّر الله -جلٌ ذکزه- بالاستیذان ف الأؤقات المَذكورّة نم جاء الله بالسّثْر وبُيط الرّؤق» فاتقذ الاس الأَبُوابَ والسّعُؤر؛ فرأی الناش: أ ذلك قد کقاهم ِن الاستیدان الذي أُمِرُوا به؛ وكذلك قال إِذْ سيل عن الآية. وقال أب حمد: فقور هذا القؤل يحون هذا مما تزل وقُرض ليِلّةء فلمًا زالّث لك العلة زال-

أسبابٌ الصَعْوْيّة 5 المَصْل اللاني قِيْلَ: موه وی لا لسن تهازه کاس ف العتل يه قُلْتُ: مَذْهَبٌٍ این عباس: نها لیس مسو شمه وهنا وجول بالاغيماد وم الاب + مه قَوله تعَالن: ل وله تعالل: إِنَآأَحْلَْنَا لت أَرْوجَكَ 4 الأحرابه:" الاید. فلت يكيل آن یوت الاخ تم نی القلاوة وَهْوَالأظهر عدي

= الحم وتقي اللّفظ مَتلواء كآخر سُورَّة المُمجنة؛ وعن أي قلابة أنه قَال: تايا این ارا لیسکتزنم الّذِينَ مَلکث أَيتَنْكُمْ) [الىور@» وقوله: «رآشهدوا إذَا تَبَايَعكُمْ) (البقرة@» کم یروا بهذا على طَرِيّْق ا حص والگذب وليْس بواچب.

واکتژ العُلمَاء علل: أنَّ الآيّة حکمَة» وخکنها باقء والاستِيّذان ف هذه الأؤقات الگلاثة واجب؛ قال الشَغبي: لیست هذه الآيّة منسوخةه فقيل له: إنّ الكاس لايَعْمَلون بها؛ فقّال: واه المستعان! وقّد روي عن ابن عباس أنه ال: ثلاث آیات ین کاب الب لا أزى حدا من الئاس یل بو ییا ِي بن ات ندنم ی مَلَگٽ ايش وَلَذِينَ لَمْ يلموا 11 فلع منم لت [الحور©؟ ولا عضر أليمة أو لفق وآليكئ زالدسکین ناززفوفم مئه وفوو وا وق [النساء] الآيّةء وول: لاا الاس لا خلفتم ین گر رن وَجَعَلْتتَكُحْ سُعُويَا وقبایل یتفر إن أَكْرَمَكحَ عند هتسرد اة علیم خیم ©4 [الحجرات]. (الایضاح)

() قله یل لك إلخ): وتمامالایه: ها َل لَك لس من بَعَد ولا أن بل بهن من ااج 3 رز جلك 2 حُسلهُع- لا ما ملکت ییبلت وان له عل کل شیر قيا [الأحزاب]. (العتب)

() قؤله: (إنَا أُحَدَلْا إلخ): تام الآية: تاها ۸ إن أَحَلَْنَا لك أَزْوجَكَ لني کیت أَجُورَهنٌ رهن وا مک يَمِيئُكَ ما قاء الله عَلَيْكَ وتات عَيّكَ وَبَئَاتِ عَمَنْتِكَ وتات خَالِكَ وَيَنَاتِ E‏ رَنّ عَعَكَ راما میت وت إن وَهَبَٿ نَفْسَهَا لني ِن اراد 0 من دون لْمَمْيِنِيقَ قَذ عَلِمَنَا ما تا َل ف آژوجهم وَمَا مَلكث ینم لِكَيْلَا يڪو

ليك حرج و خٌ وان له عفوزا رجیتا 42 [الأحزاب] (العرّب)

ا کَوله: (قُلْتُ): هذه الآيّة من الآيّات اخس ال ۳ امام على نسخهاء

(۸۰ ۸ قَوله: (وَهُو الط عِنْدِيْ) قال المَلبْري: وال الأقوال عندي بالصّحة قول من قال: مَعْ ذلك: لا ڪيل لك لیا من بَعْدٌ ولا آن کل پهي من اوج ولو أَعَجَبَكَ حُسْئْيُنٌ الا ما مَلَكَ-

أسباب الصعويّة © المضل الثاني ٩ *‏ قوله تعالل: هإِذَا تجیتم جيم سول قَقَدَمُواً4 [المجادلة ]0 الاي مَنْسوحَة بالا ية م بعدها( فلت( : هدا کماقال.

= ميك و له عل 11 شی رقیتا ©4 [الأحزاب؟ المسَمّيات اللواتي أخللحهن لك بقؤلي: تايها یش إِنا أَحَلَلْنَا لك أَرْوجَكَ ای عاتیت اور ..- وامرا مُوَِْة إن وَهَبَٽ کنسها ی ن ارا یم أن ستنکها ایض لت ین دون موینین» الأحزاب 08 (جامع البيان)

کک ا فد گرفیه الظِيْرِي کلائه وال فَمَن شَاءَ یراجم جایع البيَان.

(/ ؟) قؤله: (وَهُوَ الأظَمَرعِنْدِيْ): لیس في القرآن نام إلا انلس قبلّه في اتیب الا في آیین: الآية کک + یت رون منم وَيَدّرُونَ ازجا یتربْضن بأنشیهن أَربعَة آفهر و عفر [البقرة©1» فهي ناييخة للاية التي بعڌها في الترتيبء وهي واو منص يرون رجا وَصِية لو جهم معا إلى الول 2 غَيْرَ اخراج» [البقرة ]1 والآيةٌ لقانیه: قوله تعال: «یایها الق إِنَآ أَخلنا لك ازج اللی: عاتیّت »زا علگث تيك يئا أن كَآءَ الله عَلَيْكَء وناب عَبَكَ» وَيَنات عَمَلْتِكَء وتات الق وَبّنَاتِ ليك آل هَاجَرْنَ مَعَكَه وأمرلا ریت إن وَهبّت تفسها لین ٍن راد کین أن بنشدکتقاه حالصا لَك ِن دون تیش [الأحزاب©) كي نايخة -علل قولي- لقوله تعال: لا تلآ لس ین بَعْدُ) [الأحراب©] (قواعد: ۷0۸)

() ره (إذا اجيم لج) : والآيّة بقمايها: ايها زین ءاملوآلدا تجیشم لول ماب یدق تسم صَدَفَدْ 5للق کی کم 9 یز إن لم تفر 00 غور رجیم © المجادلة]. (العتب)

0 9 دق وهي قَوْله تعالل: اَمَف أن تُه روز 23 لوا وئاب آله عَلیم فَأَقِيمُوا ألصَلَوة کک ا اه وو اة کیب ينا )رد 0 (العزب)

(0/)) قَوْله: (بَعْدهًا): کر الكاس عل أَنَّ هذا منْسُوخ بقوله: :ءاف أ ن تُقَدَمُوأ4 [المجادلة©]؛

متا شيلع إنَّ ف كتاب الله لآَية مَا عيل بها أُحَدٌ خد قيلي ولا عل بها 4

بغدي: ییا آلڍِينَ ءَامَنُوا ٳِڏا تجیثم سول هَقَدْمُوأْ بين يد نوكم صد قال: فرضت ثم فسخت. (الایضاح جامع البیان)

(۳) قؤله: (قُلْتُ): هذه الآيّة ين الایات انس الَو أن الامام عل فشخها:

قال المیْخ التالئبُوري: گان تَقَيِيْم الصدقة واجبا ینققضی اول الایتین 5 گم حير بين تَقدِيم الصدقة وعدمه» قضار لام للتذب د قَفِيه تغییر للوضف فَقَطء فلا نسحا (العون الكبير)

۶ و

اسباب الصعُويّة 5 المَصْل الا

وَمِنَ الممة جنّة: ۵ | سس ل Ki‏ > سار و 2 و 52 ب - وله كمال فعاثوا آلزین ذَهَبَث َو جهُم یل ما آنققوا) [الستحندی:۲؛ یل م و و وخ بآيّة اسي : بیة العَنيْمَة"؛ وَقِيْلَ: ۶(

() قؤله: (قئوا لین إلخ): وتمّام الآيّة: وان اتڪ ی یبن زوجم إلى لئار قشم اش دی دعب آزوجهم مغل ما نققوا رفوأ لت شم بء یوت 49 [المستحنة]. (العّب)

اغلم! أن التي ا ما عاهد كفار نیش يوم الحدَيْبية جاءه فسَاء مُوْيِنات مُهاجراتِ يَومَئدَ سوکاتث أمّ لوم بنك عُفبة بن أب مُعَيْط من خَرّج إلى زشول الله وميد فأنزل الله: تايا قلا تَرْجِمُوهُنَ إلى الکقار لا هي جل لَهُمْ ولا هم لون هن زشوشم ما ُو (الستحنهمته ونقض الله العَهْد بيته ويّينَ المُشركين خاصّة ف التسَاء» وأنّل الله آية الامیحان؛ فأمسك رَسُول الله كل النّسَاء بعد الامیحان ورد الرّجال؛ وقوه تعالى: (وَءَانُوهُم ما َو [المستحنة © يواح المُهاجرات من المُشركين اذْقَعُوا هم الذي عَرِمُوه یهن ِن الأصدقة.

وحرّم الله سُبحانه وتقالل عل عبّاده المؤْمِنيْن نصكاح المُشركات» والاستمرار مهن بقوله: ولا تُمْسِكُوأ بوصم الگوافر» [الممتحندی» فطَلّق عْمَّر یومَیذ امْرأتَين كاتتا له ف الشرك؛ شم قال الله سبخانه وتعالى: «وستلوا مآ قق ولیسعلوا ما أَنفقُوأ)» [الممتحنة © أَيْ: وَطَالِيُوا يما انتم عل أزواجكم الق یدمن إلى الكمّار ذهينء ولیطالسوا بما نققوا على آژواجهم اللّاتي هَاجَرْن إلى التَسلييّنء وهذا في صُلْح كان بين فرش وبين مسد نم قال الله تعَاك فِيْمن أن من المشركين: آن قروا سم الله فیما فنض علیّهم ین آداء نققات المُسلِيين» فقال مین به: (وإن فاصم شئ: من ؤج إلى الما قشم [السعحنهی» وقال مجاهد وققادة: هدا ف الكمّار ان لیس يبتكم وبیتهم عَهْدا «ََلم آي: ضبن یمه ين فرش أو يرهم «تقاثر الذِينَ دَعبّث روج یل ما تشر » [الممتحنة©] صَدقاتهن عوضا؛ فَأمَر له رَسول اللهك أنه يُغطئ من الغنیمة مِثْل ما آنّق. (البخاري» ابن كثير» الدر النشور ملخصا)

() قوله: (بآية السَیف) ی بایه لیف وله تعال: لوا المشركين اة كما ونم کا راغلنها له مَع تین ۵ [العوية]. (العّب)

(۳) قؤله: (يآية القییمه): يمن بآيّة القييمة وله تعال: «(واغمو اکتا غینشم ین شن, تانب حمسهء وَیلرسول وَلِذى الْقُرْقٍ الى رالَْسکین وَأبن آلسَبیل 4 الآية [الأنغال8]. (المعرّب)

() وله : :رجنم اليه أكثرالمْفسّريْن حَيْث لم توا عل کنخ هذه الآية. (حکتیاس)

۶ و

باب الصَعْوْيّة 3 المَصْل اللاني فلث: الأظهر انها کم وڪ الحكمني المُهَادَنَة" عند فرّه الکّار. وین المرّیّل: 0- قوله تعالن: فم یل لا ليلا 4 المزمل؟ مَنْسوْحٌ بأجر الشووه؟» كم ذیخ الا خر بالصَلوات امس. قُلْتُ: دَعْوَى النّسْخْ بالسَلَوات امس عير مُتَجهة۳؛ بل ای أن او اور تَاكِيّد دب إل قیام الیل وَآخِرهَا: في تسح الا کید ٍل جرد التدُب. قال السَيُوْطِي مُوَافقا لابن العَرّي: قهذه إخلى وعفرزن یه منموحَةه عل خلاف ف بَعْضهاء ولایصع دغوی النّسْخ في غَيْرهَا؛ وَالأْصَحٌ في آي الاسیندان

۵ قَوْله: (في المهادته): المهادنه: المُصَاخَةء هَادَنَهِ مُهَادَنة: صَالحه ووادعه. (المعرّب)

2 قؤله: (ولسین الحم في المهادکة): وفيه [كَارَةٌ إلى قاعدة: "کل ما وَجَبَ میاه في وفب ۳ له تفتیی ذلك الح 4 نم بِانْيِقَالِهَا إن حككم آحَر؛ فَلِيْسَ پسخ" [قواعد: :۸].

يَعْني: أنَّ ما یر به بِسَبّبِه ثح زال ذلك السَبّب فارتمّع الحسكُم بوال سبّبه فیس هذا بتسخ؛ فگییر ین الآيات الت تأمُر في حَال الصّعْف والقِلّة بالصَبْر وبالمغفرة لين لايَرْجُون أَيّامَ الله» وغو ذلك مما هو معروف في کتاب الله -وهي ماه وأربَعٌ وعشرؤن آیة- لیست بمسوخة من آية السيّف؛ وقذ زعم جماعة من المفسّرين: أن ذلك كه منشوخ بآيّة السَیْفه ولیش هدّا بصجیم» بل ای مخستم» لن ينغي أن ول کل توع من تلك اامْضوّص عل الخال الي ُنَاسِبُه؛ فالصّبْر والعفوفي حال العف والقّتلُ والامان في حال القوٌة. (قواعد: ۷:۰ بتقديم)

() قؤله: (بأخر السّؤرّة): أي بقؤله: تعل: عل أن أن تخضو؛ قتاب یسم اروا ما سر مِنَ فان 4 [المزمل©] (المعرّب)

فقوله تغان: ايها ريل © كم یلا قييلا [المزمل] الآيَ مَدْسُوخ بقوله: قاب یسم قافرفوا ما سر یفن عم أن سَيَكُونْ منسم مُرَطن) لالمرتج» ركان الكي کف وأضحابه یفومژن الیل حثى تقطرث أقدامُهم؛ وقال ابن رّيد: آرّل ما فَرَض الله على زسوله وعَلى الژینین صلا الیل شم نسح ذلك عنهم بقوله: «(قتابَ عَلَيْسحُةٌ)4» فصار قِيّام الیل تطوّعا؛ وكَدْ یل عن اين عماس وغیره: إن قيّام اللَيْل بقن فزضا على الى 46 وخته. (الایضاح)

(۳) قوله: (غَيْرُ مُنّجهَةِ): غَيْر مُنّجهة أي غير موجه (العّب)

۶ و ۳۹ 8 قوس م رد و أسباب الصعوية 5 القَصل الثَالتُ

وَالقِسْمّة!": الاحکام وَعَدَمُ ال ون ۱ وع مَاحَرَرْنَا لا يعن النسحَلا في مس آیات(. سم ی 8 ت ۰ r‏ سب و # 6 س 2 مسر [المَصل القَالِتُ: ف السبّب اقا مِنْ اسباب الصعوبّة]

س ۵ معرفة ع 2 سر آسباب الول وَمِنَ الْمَوَاضِع e‏ ایشا مَعرقة یاب النژول"» وَوَجَْهُ الصغوبة ایضا نا 4 0 سي م هھ ورد هم ل( اختلاف اضطلاح المُتَقَدِمِين وَالمُتَأجَرِيْن” : (۱) قوله: (وَالْقِسْمَة): آيّة الاستفذان هی الآيّة السَابعة عَضَرة؛ وآيّة الْقِسْمَة هي الآيّة الگاسعة. (المعرّب)

6 قَؤْله: حمس آيّات): وه الآيّة الأؤكء واایسَه والرابعة عشره والقَامِئّة عَشْرة والاسعة عَشّرة. (العزب)

(0/)) قوله: (وئ نس آیات): وه ال ريز قبْلّها في التْليق ب[*]» بجلاف غيرها.

(۲) قَوْله: (مَغرقة اباب از اغلم! أن أسبابٌ التّزول عم قسْمّین: الأول الصریح» وُو ما صرح فيه الصحايي بقوله: ”سيب هذه الآيّة كذ“ أو کر واقعقة أو سوالا ثم عمّب عقب ذلك بقوله: "فتزلت» أو نرّلته أوثمٌ تزا 59 الله إل نبیّه*؛ ویثال الصریح ما أخْرّجه الشّيّخان عن البراء بن عازب ف وله تعَاك: «ووا آلیْوت من رب [البقرة@) قال: نرّلت هذه الآيةٌ فیناه كانتت الأنصّار را حَجُوا فجَاوا؛ لم يَدخُلوا ين قبل راب بُيوتهم» ولحین ين ظهورها؛فجّاء رل من الأنصّارء فدكَل من قبل بابه» فكأنه عير فنزلت: َس لیر أن وا وُجُوهَكُمْ قبل التشرق

فرب وَلَحِنّ الب من ءامَن باللّه ریم آلگخر... [البقرة©1 والگاني غبز صَريْء وهو أن يَقُوْل: ”نولت هذه الآيّة في كا“ وغو ذلِك؛ ذ فهدًا يحتمل ان بکون سَيّبا ف اللژٍوّل» كما يحتمل آن کون ین قَبيْل الكفُسير.

فالقشم الأول له سم ارف ووقع الجلاف ف الگاني في آئه: هل يجري تجزی المُسْتد (أي: التزفوع) أو يجري تجزی الفُسير مِنْه؟ والبُخاري بُدخله في اند وغیز لایذجله في المُستد؛ وها جلاف ما إذا كر الصحاييٌ سببًا نزلت عقبه» فإنّهم يُدخِلون مِثْل هذًا في الستّد. (قواعد:.ه)

(:) هله (اضطللاح نزن ولد وكذمرٌتفصيْلهمعَ تيم یب لول إل: الب

۶ 6

العَامّ والسَیّب الخاصٌ ف ابتتاء الاب الأوّل» وفي بش "الگفریضات المُتعلّقة بأسیاب النوّل أيضًا.

آسباب الصعوبة 3 المَصْل اللَالتُ لت ذه کا غ ای امع رز يي ند دمين]

سیم راء كلام الصَّحَابّة والّابمان -رضوان الله عَلَيْهِمْ مین -: هم کارا لاستمیلون: "تورث ف كد“ لمجَرّد بیان الحادث الَّذِيْ

88 و وس اد ی ریما یذ كرون بعض ما صدقث علیه الآيَهُ یا حدت ف زمه يل" أو

() قوله: (كَلّث ف كذَا): خسم قولهم کر في گذا:

عم أذ ما ژوي: من سَبَّب اللل صَرَاحَة عَن الصَّحَابِيء اه في حم الْمَرْفوع الْمُسْند عند جمهور الْمُحَدَّئِيْن؛ وید من أشهر ایغ في باب الثرول: :لا كَتَوَلّت أو قَأَنْرَل -تَعْد قاء السّبِيمّة-؛ وتانیا َوْلهُمُ: ”نزلّت في گد از ”ئرل في گذا أو ثم رلت“ أو ”فحن الله بل نييّه“؛ وَمَا برد بَعْد الْقَاء يَكُوْنْ لبان سَیّب التُؤُؤل غَالِاء لها 58 مین بل الْمَرْفؤْع؛ يخلاف الكَانِيّة» لان إرَادَة الكَفسيْر فِيْها أكثر وَإرَادَة سَبّب التُرْوْل الْمُبَاشِر فِيْها كَلِيْل.

وَمَا ژوي من سَبَب ارول صَرَاحَة عن تابيي» فَهُو با في حم فرع لأنّه لا تجال فِيْه للراي؛ لَكِنّه يُعدَ ین الْمُرْسّل لِگون اسم الصّحَابي ساقظا؛ وخکمه: آن لايقّل إلا دا صَع أو اعتضد بمزسل آخْرء وان الزاوي له ين أَئِمّة افير الذي اوا يَأْخُدُوْن عَن الصحَابة كُمُجاهِد وَعِكْرمّة وَسعِيّد بن جبیروَغْْرِم. (روح القدیر)

وَمَعْتی الصراحة: أن صَرَح فيه الصَّحَابِي بقوله: ”"سببٌ نژول الآيّة کدّا" أو ذكر واقعةء آوسُوّالا» د عل ذل بقّوله: فنآلته أو نولت» ار نلث» رای الله ین نبیه. (قواعد:»ه)

ما روي من عبر ترج -بأن يقال: و لت هذه الآيَهُ في گڏاء وتو ڏلك- فَهِدًا محتمل بَيْن گونه سيا في اللو » وكؤنه مِن د قبیل التفْسِيْره وفي هذا الْقِسْم من سَبَبِ سَبَبٍ النُوُْل جلاف بين الأكمّة؛ فالامام البُخاري یُدخله في الستد» وا ممهورین الحدّین لم يعْدوه ين الستد الرفوع لاحتمال آن يَكؤن ذلك مِنْهُمْ استثباطا واسیذلالاء لأنَّ الكي46 والحابة والكايعين کاثوا يُطلِقون ”نولت في كذ ولاپریدون: آئّه هر سَبّب فول الآية. (الحرر» فصول» قواعد)

() قوله: (یما حدّث ف رَمنه1): ومكاله ما آخرجه التُرمذي من حديث 2 سعید قال: ”لما کان يوم بذر ظهّرت الوم على فارس (الترمذي: 0۷۳۰)» فأعجّب ذلك الژینین» فنزلث: لالح © غُلِيَتِ وم © ف أَدْقْ الْأَرْضٍ وَهُم من بَعْدِ غلیهم سَيَغْلِيُونَ © فى بضع سِنِيق له الأَمْرْ من قبل وین بَعْذْ وَيَوْمذِ یفرح تون ©4 [الروم]» فقرح المؤيئون بظهور الرُوم على فارس“ فهدًا يدل عل أنها =

آسباب الصعوبة 8 المَصْل اللَالتُ حَدت بَعْدَهه”! قیفرلون: ”لٺ ف كد“ وَلايَلْرَمُ فغ هذه شوه انطباق جْبِيع الشَيودٍ دِالمَدْكُوْرَة في الاية سره ون أصْل ا سم فَحَسْبُ

؟- وقد لز شزالا شيل عَله عَنْهُ سول اك ا 1 الىك وَاسْتنبَط ي خکمها من ON‏ وتلاها عَلَيْهُمْ في ذيك التَاب؛ فَيَفُوْلُونَ: رل ق كذَا .

۳- وَوُبَّمَا يَفُولْنَ ف هذه الصور: ”فَأَنْوَلَ الله تحال قوله كا“ اوقت

که إِضَارَة إلى: أنَّ (سینباطه که ذلك ا لحم من الآيّة وَإلْقَاءَهَا في يَلْكَ

4

السّاعَة7" ف خاطرو المُبَارَك أَيْضَا : الوَختي والتَفب في الروع؛ فَلِذْلِكَ را و مِنَ: و ف

تا ولت بالدينة بعد اجره وآشرح من عدیت ابن عباس تا يدل عل ها له بتک وذلك في قصة الرهان الشهورة ة الق وق عت بين 2 بكر وبين الشرکين(الترمدي: ۳۹ وهذًا صریح ف کيا نرّلت بمّكة قبل المجرة وقد كان بين النزولیْن بینون؛ مع هما بران صجیحان» والعبارة نها صَريحةٌ في سَبّب الفزول؛ فهدًا محمول عم تعدّد التزول. 2 ملخصا)

() قوله: (حَدت بَعْدَهُ #): وفيه قاعدة: أن "لول الْقَرْآنٍ تاره يَكُوْنْ مَحَ کفرثر ايء وَثَارَةَ يَكُوْنُ فَبْلَهُ وَالْعَكْسُ“ [قواعد: ۳].

(0) قَوْله: (واسکنبط حُكْمَهَا إلخ): أخرح البُخاري عن أبي هرَيْرة: أن رسول الله 6 قال: "اخیل: : لرل اجر ولرجل سِترٌ وعلل رجُل وزد..-*؛ وسل عن اش فقال: ”ما آنزٍل عل فیّها شيء إل هذه الآيةٌ الجامعة الفادّة (أَيْ: قليلة التَظيُر ف معتاها): فمن يَعْمَلُ معا درو حرا یره © ومن عم مِثْقَالُ در شرا رد4" [الزلزال]» (البخاري: ۳۷٩)؛‏ فعلم: :أن حم الخاصٌ -وهُوَ الحمر- داخل تحت حم العام فتن ربّطها في سّبیل الله فهو عامل للحین ری جزاءه خَيرا؛ ومّن ربّطها فخْرًا ورياء نهر عامل للشّر ری جزاءه شرًا.

(۳) قَوْله: (والقاءها في ف تِلْكَ السّاعَة): ومقاله: عن عبد الله قال: لما نقلت دی منوا ولم يلسرا إيكتهُم بل أَوْلتِيكَ هم من وَهْم مُهْمَدُوَ©» [الأنعام]» سق ذلك على المشلمينء فقالوا يا سول الله! وأَيّنا لايظلم نشسه؟ قال: لیس ذُلِك! نما هُوَ الشّركء ألم تَسْمَعُوا ما کال لفمان لابْيه: يبق لا تفر باه ن َلشِّرْكَ للم عَظِيمٌ @) [لقمان]. هذا حَديْث حسّن صحیح.

(ترمذی» أبواب التفسیر سورة الأنعا) =

۶ و ۳۹ ۵ قوس م رد و أسباب الصعوية 5 القَصل الثَالتُ

شي 1

پڪ أن يقَالٌ: ”قاد رلت“ الملحؤْظة: 12 یر هن ذلك ر "تکار نرول الاي ی لکان له ماع ار

= (؛قوله: (الكَفْتُ في الرَوْعِ) اعلّم! أن الف في الموع هُو أحَدُ آنواع الوّحيء فان او ستة أنواع: آحدها: گان يَأتِيه كَصَلصَلَةٍ اجر وفو أقد. القاني: يكل له المَلَكُ رَجُلا فکمه العالث: التوبي» الرابع: الإلقَاءٌ في القلب -وهو الكَفْتُ في ازع الخامس: يأتيه جبرئیل في ضُورته الأصْلِيّة له ِت ماو جتاج» السّادسُ: :ڪاه الله كما كمه َيه لاسام هو أسئ در جَاتِه. (ُحَمَتَإلْيَاسَ)

() قوله: (گڪرار نيول یل الآية): عن ابن مشود" قال: ینا تا امْشِيْ مع الٿي ل في خرب المَديْئة ت وکر یل سب مه و تف من از قال بعد يعضوم (بتض: سَلْوه عن الرّزح وَكَالَ بَعْضهُم: لاتَسألؤها لاتجئء فيه بقیء تسرهوته» فقال بَعْضْهُم لَتَسْكَلئّه؛ كْقَامَ رجْل مهم فقال: ي ابا القاسم! ما الرُّوح؟ فَسَکت» ٠»‏ فلت إنه وی إِليْهِ َقُنتء فلا لجل عَنْهِ فَقَالٌ: ولوك عن آلروځ كل لوح من مر رَق» زما ونیم من الم لا ليلا ©) [الإسراء] قال الأغتش: هكا في 2 ت 0۷۳۰

وَقَدْ خر اليّرمِذِي وَصَححّه عن این عَبّاس قال: قالّث قرش لِليَهود د ”أغظونا يئا مسأل هذا الرَجُل؛ فسَألوه عن الرُوح> فأنّل الله تعالى: (وَيِسَعَلُونَكَ عَن آلژوج كُلٍ روخ مِنْ مر رق سید و من ألْعِلم | إل قَلِيلا @{ [الاسراء]" . [الترمذي: ۳۷۰]» رجا رجال مسلم؛ قهذه الرواية كقتضئ نها م اراي الأول تنتین یی أنّها نَوَلّت بالمدیتة. يُمحكن الجممٌ بتعدٌّد ارو پأن يُكؤن النّرؤل في المَرّة الأؤلن يمكة وَالمرّة الكانيّة بالَديئة؛ ا ا حياس (

وفيه قواعد: ”الْأضْلْ عَدَمْ کر لول" [قواعد: ٤]؛‏ ”قذ يَحُوْنُ سَبَبُ النُوْولٍ وَاحِدَا ولبات الكَازلَة مق وا 55 [قواعد: [o‏

0) قوله: (لکان له مَسَاعٌ): وان گر اجه سَبّب رولا صَراحةه وَالآخَر تلف بقوله: ”نزلّت في گذا" فَالْقَوْل قول مَنْ صرح ویختل قول الْآخَرعَلى الاستنباط» وان صرح كل نها بِسَبّبِ لول واستاد أْحَدمِمًا صَحيْح دزن الاک فاد هُوَ الصَّحِيْح؛ وان گن حَدیّث كل 5 فا قالاغیناد بالترجیح رد۱ كن آخدهما أْصَم أو يُدْكر في آحدهما المقَاهَدَ وان اسْتَويا في اس لامج لاحدهماء فَإِنْ آمُسگن انم بَيْنهُمَا يان ترلث بَعْد المّببین أو الأسْبَاب لكقارب الرّمّن تاه قيخيل عَليْهه ولا يحمل عل تخرّار الُڙزل. -

آسباب الصَعْويّة 0 المَصْل اللَالتُ [الرواَاتُ ال یس مَدْخَلٌ ف گونها أسبّاب البرول]

و کر ارون نت آیاب لشرآن الكرِم كيرا ین افیا یث هي في الحَقِيْقة من قسم سَبّب النروّل» مِكْلُ: -١‏ استشهاد د" الصَحَابَةِ- -رضوان اللو عَلَيي عن یی - في متاظراتهم م بای

تلهم پیا"

= ما أمئلة کل ضورهةین الصُوَّر التذكؤْرَة فمَذكؤرة في کتابتا ”روح القدیر في أَصُوْل التفُسير“.

الْمَلحُؤْظة الطامّة في کعدد الل وَتَقَدّمِه:ٍ ¬ اعَلم! أنه قذ يَتَعَدّد ترژل الّْآَيَاتَ في وَاقِعَةَ كُمَا مات أ سَلَمَة ی عل عَدَم ذکر اليِسَاء في الْقُرْآن؟ كأثرل الله: أن لآ أجیغ عَمَلَ عَيلٍ نسم من ذگر أو أن ) الآية [آل عمران8» آغرجه ا اكم والزمزِ؛ وأغرج أمد والشاي عَنْ ام سَلَمَة ول الله إن المسلیین والمسلعت والنیینین رامیت . . . أَعَدّ له هم مَعْفِرَةِ وآ e‏ وَأخْرَج افاسیم أَيْضًا عَنْ اَم سَلَمَةء فان الله: ولا توا ما قصل له بو بَعْضَكُمْ عل بَعْضْ)» [النساء()]. (ررح القدير)

؟- وقد یتَفدم لوزن على نسم أ وا ادکه َو وله تَعَالن: رسيهم مُ تم یرون در © 4 الس تول بِمَكّة؛ وٿال عُمّر بن الطاب کثث لاأذري: أي ا جنع يُهرّم؟ فلمًا كان یوم بذر رَأَيْت

ول الوك بقل (سَيْهْرمُ لمع وَيوَلُونَ بر @)؛ وينه قوله تعالى: قد فلع من ری ©» ا فقا بعضهم: لاأدري ما وجه ها التأويل؟ لام هذه السورة مکی ولم یک بمَكّة عِيّْد ولاوكزة! فأجيّب باه جوز أَنْ يسو وی (مباحثه روح القدير)

() قَوْله: (استشهاد): الاستشهاد: هو امه الیل عَلَ الدَعْوَى بالآيّة أؤ بالحديْث.

(/ ۸ قوله: متاظراتهم بایة): 0 : مادلة دی او ستاسية از و دلك دور دين شَخْصَين جور المستیعین؛ والمراذ طهنا: المُبَاحَكَة العِلْمِيّة. (محکذلیاش)

(/ ؟) قؤله: (في متاظراتهم بیق): تخو قوله تغالن: «ولذ دحم آله دى آنکابفتین أَنّهَا کم [الأنفال۵؛ عن ابن عبّاس فال: لا فرغ رسول ۳۳ بذ قیل له عَلِيْك العِيرًا یس دُوتها سي قال فتاداه العبّاس هو في وثاقه-: "لایْضلْم؟ وقال: لأنّ الله تعالى وعد خی الطایمَتَین» وقد أغطاك مَا وعَدَك قال: ضدفت. دا نیت بدو (الترمذي» آبواب التفسیر)

(۱/۳)قوله:(کمکلم بها): تعگل بالگی»: طربه مكلا وکمگل به: که به مه مکالا. (العرّب) =

۶ و

و یش دوسي و أسباب الصعوية ©6 القَصل الثَالتُ > أوتلارته آي پلاستشهاد في کلامه الشر یف( - َرواية حَدِيْثِ يُوَافِقَ الآية في أضل العَرّض”", » تیان مَوْضِع النزل(»

= (۳/) قؤله: (تَمَثْلِهِمْ بهَا): يغنئ: كمُلهمْ يها بَعْد ؤكرمًا: حدت في وَمَند4 أو بَعْد ژمانه من الحوادثات والواقعات» وصَدّقث عَلَيْه الآيَة وَيرِيْدؤن: أن هذ القضه أَيْضامِصدَاقٌ هذه ال وَيقُصدُوْن بهذه المَصَادِيْق إِظَهَارَ یلك الصّوْرَة قَقَظ وَلَايَفْصِدُوْنَ بها خُصُوْص یلك الْقِصّة. وَلذْيِك تیف َقْوَالمُم فِيْهاء ولاینطیق يع القیود الْمَدْكُوْرَة في الآيّة عل یلك الصورة.

ال الله تعالل: وقد عَلِمَْا لْمُسْتَقْدِمِينَ منم وَلَقَدَ عَلِمْنا النْستفخرین8» [الحجر أيْ: ولقذ عَلمنا لمستفیمون من الأمّم والمُسْتأخِرين من أمّة محتد#؛ أز المُستَقيمين منكم في الخَثْر والمسَتأَخِريْن عنه؛ فعَنْ اين عباس قال: كانت امرأة تُصَن حف رسول الله حَسْناءَ ِن أحسّن الگاسء فک بَعْض القَوْم یتدم حفى يون ف الصف الأول لقلا راهاء ویشتأچر بعضهم حى ڪون في الصف المُوْكُر؛ فإذا ركع تظر من تخت [بعلیه فأنرّل الله تعالن: رَد علا لْمُسْتَقِمِينَ منم وَلَقَدَ عَلِمْنَا مس تخر ین ©» [الحجر] [الترمذي: ۳۷].

(0) قؤله: (یلاستشهاد في كلامه الریْف): أَخرج البُخاري عن حُسَّين بن علع أن علیّا بن أي طالب أخبره أن سول الله يك طرقه وفاطمة بدت رسول الله 6 ليل فقال لهم: آلا ُصَلَُْنَ؟ قال عَوع: فقلث يا رَسْوْل الله تل" اما سنا بد اه فلا اء أن عتتا بعتا قاتصرف رسول الله تل حزن كُلْتُ ذلك وم زغ ل شیم سیفثك وهو مدب یضرب فده ویفول: وان الإفمدن کر َء جدلا 4 [الكهف]. [الب‌خاري: ۷۳:۷]

وعن أبي سَعید قال قال رسول الله :دا ریم الرَجُل عتاد المسْجد فاشهدوا له بالایْمان» قال الله تعالل: (إِنّمَا يَعَمْرُ مسجد آله من عَامَنَ باه وليم الاخر 4 [العوبة©]

(الترمدي: ۳ وأحمد: ۱ ۱۱۷۲۵» وابن ماچه: ۸۰۲)

() قَوْله: أضل العَرض): مثال ما أخرّج البُخاري عن البّراء بن عازب عن الگي که قال: ”ذا

قد المژین ف قبره أن كُمّ شهد: أن لا إله إلا الل وق محمّدا رسُؤل الم ذلك قوله: يتبث أله

زین عامثوا ول آلگابت فى اَي انیا وق الْأَخِرةٌ)» [إبراهي©]؛ حدّثنا عمد بن بشار حدّثئنا غُندر حدَّئنا شغبه بهذا وراد يكبت له لین انوأ تّلث في عذاب القَبْر. (البخاري: ۱۳۷0)

(۳) قوله: (کمیان مَوْضِع المُرُؤل): عن ابن عَمّاس: «ولا هر بصلایت ولا خافت يها وَبْتغ

سم

ین لك سَبِيلًا » [الإسراء]» قال: نَزلَت يمكة. (الترمذي: ۳۷۵)

آسیاب الصعوْيّة ® القَصل الثَالتُ م أَوْتَعْو ۹ تین آسماء ال ورين في الآيّة بطریّق الإِبْهَام - أُوْبَيَانِ طریق لفط بکَلمه قُرْانِيّةاكا -١‏ أَوْفَصْلٍ سُوَرِوَآيّاتِ ین القُزآن””, - أَوْبَيَانِ طَرِيْقٌة الس ای وی و لیس تیء یو اور موز مش فرط المقيّرالإبحاطة به"

رط المفسّر ق باب اسیّاب ب الندوّل: نما شَرْظ المُفَيّر معرفة مَعْرِقَةٌ أَمْرَيْن: الاوّل: فة تلك القت ال

)١(‏ قوله: (بطريّق الابهام): ومقاله: ما رَوَاه البخاري عَنْ سعید بن جبیرعن ابن عباس كه يعوا له َو نو وال ار منص [النساء©1 قال: توث في عَبْد الله ُن حُدّاقَة بن یس بْن عَدِي إِذْ بََئه الي في سَرِيّة. (البخاري: :0۸)

َأخرّح الترمزي عن اي سَعِيْد عن الي في قول الله عر وجلٌ: ا ی بعش ءَايتِ ريك [الأنعام©]» قال: ظلوع الشَّمْس من مغر بها. (الترمذي: ۰۳۰۷ أحمد: 11655)

0) قؤله: (طرِيق الكَلَمُط إلخ): عن ام سَلَمَة قالث: كان ول الله فطع قرائته یف <ألَْمْدُ یله رب العلیت ©) نم یف لرن أَلرّحِم ۵ ثم یف ركان يَقْرأها مك يم الین © [الفاتحة]. (الترمدي: 4۹0۷ أبوداؤد: «)

() قوله: (قضل سُوَرِ الخ): عَنْ أي الزداء أن الي ل قال: مَنْ حفظ عَشر آيَاتِ من أوّل سُورَة الهف عصم ین التّجّال. (السلم: ج.م)

() قوله: (بأمر من آوایر القُزآن): عن عائقة قالث: ما صل الكين# لاد بَعْد أن ترّلث عَليه: دا جاء تضر لله رات ©) [النصر] لول فیما: سُبْحَائك رَيّنا ونيك الم اغفز لي وفي روايّة عن عافقه: أنّ الى كان يُمكثر أنْ يمول ف زکوعه وسجوده: سُبْحَائك الم رین ونيك للع اغفز لي؛ یرل الفرآن. (البخاري)

ون جاپر علد الله قال سیفت رل ال ين قیم که طاق با بزعا ا اندرا من ام ركم مُصَلٌ) [البقر۵] قصل خَلْف الما شم ی ا حجر فَاسْكَلمَه هم قال:

َبْدأ بما بدا له وقرأ: إن ما ولترو من شَعَآبر ال 4 [البقرة©]. (الترمذي: 600۷)

۳ ۳ و ۵ قوس‎ oF اسباب الصعوية © القَصل الثَّالتُ‎

و و 0 الآَيَاتُ آها؛ ات لا یکی و یتیسر فهم ایماء الآ ت ال پمعر بمغرفتها. والقان:

ت إلا

م لت هلعش e:‏ العا أو توالت ین وج صرف الگلام عن الاه جر( اه لايا مهم المَفْصْوْد ِنَالآبات يونا

a‏ حَكُم السرا رائىسًات:

ا ار

ماه ینب أَنْ أنْ عم هتا: ان قصضص الانبیّاء السَّابِقِيّنَ لم كذ كر ف الْأحَادِيْثْ

إلا یله تالتص الطوِيْلَةٌ لعَریْضَه ال یتَجَممه المقیرون روایته-

() قوله: (تُعَرَضُ): من التَعْريْضء عرّض له بالقوّل» وهي الاقارة؛ قال تلا وَهْوَ بيه وبریده» ولحین لم بسح به ولم يبَيّنه. (المعرّب)

() قوله: (قَهُمْ [يِمَاءِ الآبَاتِ إلخ): وينه قوله تعَالكن: «وذ غَدَوَتَ من : أَهْلِكَ تيئ ثبو المؤبنيت مَقَلعِدَ ود [آل عمران©]؛ وقوله تال: «ذ شم بالغدوه انیا وَهُم بالخنود شود ۵ رف

منم [الأنفال2]. (محمتالیاش)

ف له (الَْيْ نش العَامٌ): كما زوي أن مروان أَرْسَل بزابه الك ابن عبّاس» وقال: قُلْ له: لفن كن کل انه فرح بنا هن يحتد بت دقل عليه لنعدّبن أجمعؤن؟ فقال ابن عبّاس: ”ما که وهذه الآية“ انما دعا الیل بهوده فسألهم عن گيي فکتموه ایا وأخبروه بره فاروه: أَنْ قذ استختدوا یه بما آختروه عنه فیما سأهم وفرخوا بمَا توا ین کنمانهم؛ نم ترا: وإ أَحَدّ ال میکق لين ت اوو آلکتب ئه لايس ولا تستشنونه.فتبدو؛ وزاء غهورجم واشتروً ب تمتا ليلا قيس م قیفش ما بفتزون © لا تخسیق ین بفزشون با وا ییون آن يت يدوأ با لو فلا یه د داب وَلَهُمْ عَنَابُ یم 49 [آل عمران]؛ فهدًا السَبّب بين أن المَقصود ین الآيّة غير ما ظهر لمَوان. (أصول وقواعد:ه)

(:) قَوْله: (صَرْفٍ الکلام عن اللاهر): وينه وله تعالل: إن ای يَرْمُونَ ألْمَحْصَكنتٍ العَت میت منوا فى َلدُنيَا رالاخرو وَلَهُمْ غاب عَظي ©( [الحورة لت بالماظ عائّة ف قصّة عاثقّة خاصّة؛ فَالجُمْهور عل تعديّة الم اعتبارا بِعْمُوْم لفط وذقب البعش 5 عدم تَعْدِيتِها اعتبارا صوص السّبّب؛ وَسَيَأَقٍ تَفْصِيْله ف ضنن ”العثرة وم لفط لا صوص | في

(ه) قوله: ال یعَجَمُم فزن :شم الأمر: تحكلّفه ع مشقة. (المعئب)

(«) قوله: ۳۳ اغلَم! أن القرآن الکریم سارك الكُورَاة والإنْجيْل ف اراد كير من القصص» لحن القرآن سَلّك في ذلك مَسْلك الایجماز والاختضّار وضولا إلى العظلات والميكم؛ وأمّا اراد

۶ و

و یش دوسي و اسباب الصعوية 5 المَصْل الثَالتُ 2 مس88 66ل or‏ وه م 58 نزن و ایا ۳۷ که موه عن غلماء هل الکتاب الا مَاعَاءَ الله تعال 0 وَقَدْ جَاءَ في صحیح البُخَارِي مَرْفْوْعا: لاصو فوا أفل الکتاب لاله ۳۳

= والانجیل فقد لك مَسْلك الط في الَصّص وتا ریخ الأنيياء السّابقين؛ فلذلك بعش المسلیون لم یش بنا ورد في الفُرآن من قصص بل أذ يشأل مّن كان من آهل الکتاب عن تفْصِيْلات أَغمّلها القرآن عن حكمّة؛ فاد کل هذه الاسر ییات في تفْسِيرالشرآن الگريْم ومُدوّتات علوم الإسشلام.(معجم علوم القرآن)

() قَوْله: لا ما اء الله تعال): كقيِضّة مُوسئ وَالحَضِرعَلَيْهِما السَّلامُالمَرويّة فصَحِيْح البخاري.

۸/0 قؤْله: (لانُصَدَّقُوَا هل الکتاب إلخ): أخْرَج البخاري عن أ هرَيرَة في العفسير: 4۸۰ وفي الاعتصام: 76 وفي التوحيد: ۷۵16.

(0/ ») قَوْله: (لاتُصَدْقَُا أل الكتاب): اغْلَم! أنَّ الاسراییلیّات: قَمَا عُلِمَتْ صحثه بأَنْ يُوافِق شرعناء قلا كلام في جواز الأخذ به وَالكَحِدِيْثِ به پلاستشهاد؛ إلا أنّه لا حَاجَه آتا اه وَمَا يُضَادِم ناء قلایوز ال بيه ولا الكَحَدِيْتُ به ولا جکایته؛ وَمَا بخایف شرغتا ولا باه قلائْصیّق به ولانکیّبه» ووز جکایته.

والاسلم: أن لایْدخل في الفییر منها ما لاطایل تختهاه وَمَا فیها قَائدَة تایب التَعْرِيْضء فلاب أن پعتصر عَلٌ الْمَقّام» ولایغدو لِك ما عداه لأن الضَّروْرِيٌّ يَكَقَدَر بقذر لصو

اللحوظة: أمّا يُجُوْعَ الصّحَابة إلى مَرویّات أَهْل الکتاب» وروایتها في الگفیش لایلرَم مِنْ ذ کرجم لهذِه المَرُوِيّات تبولهم لَهّا. (رَوح القدير)

ص ما پوافق شرعتا ما يُصادم شرعتا لاوز لاغذ به ولا الكَحْدِيْث به(6 ما هو مَذکورٌ في الکتاب والسّنئّة غير مذ کور فيهمًا ِن ذکر هو اما أن بتعلّق مع اكير بلا سییر با كم شرع بتاریخ الأنيياء وقِصّصهم فَهُوَمَردودٌ 00 فَهْوَدَاخِل فشَرْعنا() حُكئّدفي:())الآنيّة شکنه في: (6)الآنيّة

الأمثلة والأحكام المتعلقة بالأقسام المذكورة -١‏ كما زوي عن معاوية حين ذكر کفب الأحبّار فقال: ”إنْ كان ین أصتق هولاء المحدّثين =

آسباب الصَعْوْيّة 5 القَّصل الَالتُ ه العِبْرَة به بعُمُوْم ال لا بخصوْصٍ السبّب(:

وَلْيُعْلَم ایضا: أَنَّ الصحَابَة وَالتَابِعِين نوا يذ ون قصَصا جيه ليان مدهب المُشرکتن وَاليَهُوْدء وعاداتهم ا جاهلیّة لِكتَضِح بها عقایذهم دهم و 25 وَتَقَالِيَدُهُمَ ویفولون: "ترآ الآيّةفي كذ" وَيرِيْدُوْنَ پذلت:

= الذين يحدّئون عن أهل الکتاب» وان كنا مع ذلك لتبلو (أي: نمتجن) عليه الکذب"؛ أي مع أنّ كعبا مین أخيّار الأحبار. [البخاري باب قول النبي: لاقسئلوا أهل الكتاب]

> قال الله تعالل: ويل لین یسیون آلب بایدیهم کم با مُولُونَ نذا من عند الله لِيَقتَرُوأ ہو متا قیبلا للم ما کتبث اديه ول لَّهُم ما یسیو ییون @) [البفرج].

۳- قال الله تعالل: ان کت ی کل نت رل زیت فشكل ی : يَقْرَءُونَ الکتب ین َبِْكَ) [يوذس 19 وَالمُرادٌ به: من آمَنَ مِنهُم؛ والفي انا هو عَن سول من 1 وین منهم؛ وحم لا فِيْما يتعلّق بالگوجید والرّسّالة المحَمّديّةه فيجوز الكحدِيْث به للاستّشهاه کحَییْث كنل السّماوات والازض عل [صْبّع. [اليخاري: ۸۷+].

وَدَليْنُه: ما رَوَاه البخاري: أن جَاهدًا سال اب بْنَ عبّاس: أف سُوْرَة "صاذ" سَجْدَة؟ فقال: تم ئلا (ِوَوَهَبْنَا لفت (سحق وَيَعَفُوب .. .@ ... اوليك ألْذِينَ هتى أله ددهم افتی. .4۰

٩‏ ثم ال: ”كَييْكُم من أَمِرَ آن يَفْكَدِي بهم" (البخاري: ۳٠٠)؛‏ وراد مِنه: الافیداء في أصَوْل اين ومکارم الأخلاق وَالضّمّات الحَمِيّدة المَشْهُؤرة عَنْ کل واحِدٍ مِنْ هولاء الائبیاء.

القُاثِدة المهمّة: وهذا دَلیّل أَيْضًا على گوز ن4 فصل الانبياء؛ لاکه قد د اجِتَمَع نّمم فيه جمیع نْضایلهم وأَخْلاقِهم م المتقرّقة» لأنّ الله سُبُحاته وتعال مره بالافتداء بهداهم. ا من شروح البخاري)

+- هدا من قَبِيْل: "لاکسلوا هل الکتاب عَنْ ن ي [البخاري: 4177 فصلا عن أن يُصدّق أو يُكَدَّب؛ لن شرعنا مُكتَفٍ بتفسه فإذًا لم يُوجّد فِيه نض ني الظر والاسیذلال خی عَن سواطم؛ والعتل چینید بمَؤْله تعالل: تايها الَّذِينَ ءام ۳ أللة لیوا لمینول وی مر یسم [النساء©]؛ وقوله تعالل: : ره شُوری بَيَتَُمْ) [الشوری: ۳۸].

- هذا مِنْ قبیْل: "لائصدّقوا أَهْلَ الکتاب» وا لا ئگذبوهم"لالب‌خاري: ۳۷ وقال عَلیه السّلام: ”دواع عن بن (سرایل ولاحرح" .[البخاري: ۳۱ أبوداؤد: ۳۱۲۲ قال الحافظ اب حَجَر: فیه جوا زالگخدیت عن بي رال ان یتح عار الاتَصال.(فتح الباري)

المَلحُؤْظة: هدّا معّا ظهّر لي بَعْد تفخص الاکار وأقوَالٍ السّلّف؛ فإِنْ كان حقّا فين الله العَزيّر العلام» ۲ فيني وین الشّيطان! ( دالاس (

() قوله: (العِبْرَةُ إلخ): وَدَلِيْله: ما روي عَنْ عبد الله بن معقل قال: قعذت الل كغب رَضِي =

آسباب الصَعْويّة 3 القَصّل اللَالتُ "نها رل ف مِثْل طذو» سَوَاءُ کاتث یل بعینهاه أو مَا سَابَهَهَاء ما

قابهاهریفْصدُون: إِظَهَارَ یلك الصوره لاخضوض القصص بل یذ کرزنها

لاجْل:أن ذه ضور؟ ادق ليك لمرو ۳0 لها تختیف أَكْوَالهُمْ في كتير

ین المواضم وکل ر الكلام إل جانبه» رقضتخ في ايق واجد؟؛ وال هذه

اي بو دا ء - لته حَیِث قال: ”لايَخُؤْن الرجل فَقِيُها حى يمل ي الوَاحِدَة عل ال مُتَعَدّدة“7".

= الله عله -وهو في التشجد» فسألثه عن هذه الآية: ية ین صیام أو صَدَفَةٍ و سل 4 [البقرة © قَقال گفب رَضِيَ الله عَنه عنه: ارت اث 3 هی من شرت إل سول الله که 0-0 يار عل رجن قَال: ”ما ذف أرَى أن ا هد بل منك ما أزى» أَتجَدُ شاه“ كَقُلْت: لَا! لت هذه الآيّة: (قَفِدَيَةٌ مِنْ صیام أؤ صَدَقَةٍ أو مْمْكِ)» قال: ”صَوْم تلاثة آیّام» أو اطعام سِنّة اکن ضف صاع عَاما حل یسکین قال: ”رلت في خاصّةء يس اه 2 (مسلم: ۱6۸) ففيّه إشّارة لل قوله: فن كان منم مرِيضًا َو بو ی من و4 [البترق4 وف قول کغب بن عَجرة ”نولت ق خاصّة وهي لكُحْ عامّة“ إشارة إن قاعدة: ”العبرة بعموم اللَفْظ لا خصوض السب“ u‏ ۷3]

0 قوله: (بیلد الأمُوْر الكليّة): والمفیرزن كثيرا ما یذکژژن لنژول الآيّة أسبابا مُمَعدَدَة فَإِنْ عَبروا بقولهم: ”نزت في گا “ودروا مورا خلقه قلاشتاقا: هلا هم يُريدُؤن یهد التعيئر: أن الآية كقضئن هدًا ا سكم أيْضَاء يَغنى: أذ هذه الأسباب كالأميلة الي تذل في طم الآية ررح القدیر)

(۰/ 0 قوله: (وَقَضْدُهُمْ في الحقيقة وَاحِدٌ): کما قله كعالل: (نماژسنم حر لحم انوا حر عَرْئَكُمْ ۰ ورد نله [البقرة@] فال اين عمر ": نرّلت في بان السَاء ف ۱ ف دار هن وا تال جاير: : كانت 0

ل: لا ی الرَجُل امراته من لنها ف قبلها جاء الولد آخوّل فتزلث: (نسَاژگُم... »؛ فقول جابر ۳7 لأنّه نش وصَرِيْحء ویحمل قول ابن عمّر عل الاستلباط. (مباحث في علوم القرآن)

(؟/ ۲) قَوْله: (وَقَصْدُهْمْ إلح): رواظهارتلك الصورة فا ژوي ين غبر تصریج-بأن یقال: لت هذه لا ي گداء ذلك خن گونه سیب لت ءرگونه مين یل احفر( روح القدير)

(۸/۲ قوله: (عل ل رد : قد أخْرّج ابْن عساکر نف تاريخه عن أي قلابة عن أبي الدّردّاء ال هن تنل الفقه حى تَرَى لِلقرآن ژجوها*.

ما الوجُؤْهِ وَالظائر هي إطلاق اللْط عل ما يدل ته أَوشابهه أو يشاكله في المعاني. (الزيادة والإحسان: ه- 0 فَعَليْنَا أن لاتفتصرعل التفییر الكّلاهِر؛ َل سمل الاشقارات البَاطِنيّة.

(/) قَوْله: (عَل تحال مُتَعَدّدَة): وهدًا مين قَوْطم: العبرة يعُمُْم اللّفْظ لا صوص السَبَّب؛ =

آسباب الصعوبة 0 المَصْل اللَالتُ [الأضلٌ إِبْقَاء المطلق عل اطلاقه]

ه ما هي ین قَبِيْل أسبّاب ارو العَامة۱: تن لوب کی گر الفآن لیم ضز ان و ويڏ گر فیها بعش أَوْصَاف السّعَادَة؛ وَصوْرَةٌ َي وید گر فِيْهَا بعش أَوْصَاف

= يعْني: أن الآية الئ رلت ف واقعة عضوصه وها سب فجي نشیم من حَيْث العُمُوْم وا صوص إك أَرْبَعَة آفسام:

ونم ان انتب تن ا ت باس شخص تع اسر ؛ وشکنها: نها نش بِمَنْ نولت فیه» ولایّدخل ف حکیها غیره بالاجمّاع خو وله تال: (تَبَّتْ لیب ول 46 [اللهب].

الگاني: ما كات السَّب يها خاضا ولت بصفات فرد أو جماعة أو مر بغثر تضریح باسم من ترَلَتْ فیهم وحکنها: أنّها تخته ای ی ی و وان جدت فیها لك الصّفاتء غو قوله تعال: «إوَسَيْجَتَيهَا الأنقى © ای : تون [اللیل]؛ فإنّها تلت في أي بر والأثقين أفعل الگفضيل هرون ب 0 العَهدیةء فشختض بمن توت فيه

القالث: مَا كان السَبَب فیها خاصًا وتزلت بألقاظ عامّة مع دلیل يدل ۳ ۳1 رکا ایب ان الكهار ف علق ين تفر

لرابم:ماکان السَبّب فِيْها خاصًا وئزلث بألقاظ عامّة بعر دَلِيلٍ يدل على الشُمؤم؛ وحُكمها: تلف فِيْه» فدهب البَعْض إل أنَّ العيرة خصو مُصوّص السَبّب لابع بوم الفط فلفظ الآية يحون مقضورا على الحادثة ال كَرّلت ا وأمّا أشباهها فلايْوُحَذ حُكمُها من نص الآية» وانمّا يُعْلم بدلیل مُستأنف آخَر؛ وقال الجمهور: إنّ العبرة بعُمُوْم الألقاظء فلفظ الآية یتتاول کل أفراد اللّفظ سَواء كان من ل آفراد السَبّب أومن غمره کقوله تال ند يَرْمُونَ أَرْوجَهُمْ رم بسن 2 مدا إلا م َد يي أرب شهدت باه نهد ین ألصّلدٍقِيقَ©14النور] لحار َْف هلال بن مه فالسَیّب خاش واللفْط عام ویس فيه دلیل یل على العٌمُوْم؛ فا هور عل تفيية الحم في عَيْر هلال بخلاف البَْض فإنّهم يحَكُمُون في غير هلال بطریق القياس» لابهدًا الكص.(أصول وقواعد)

() قوله: (أُسْبَاب ال العَامّة): ها غاب آياتٍ القرآن حَيْثْ خاطب القُرآنُ الاس كهب وعرض عَلَيْهِم مَعَالِم اشاب شلاح في الدنْيا والآخرة» كتا في القصص وأخبار الامم الماضيّة وکایات دلائل القوحِيّد؛ فجیئیذ لاحتاج لن آن نلّمس لكل آية سبّا؛ لأنّ أكثر الشرآن لم بصن تُرُوله وَفْقَاعَلٍ الخوادث ۳ أو على السّوال والاستفسار؛ بل أكثزه يتَنرّل ابیداء بعقائد الایمان وواجبّات الاسلام» وشرائع الله تال في حيّاة المرد وخباة الجماعة.

آسباب الصعوبة 5 القَصّل اللَالتُ 1 َیکُون العَرّض من ذُلِكَ بَيّانَ آخکام يِلْكَ الاصاف وَالأَعْمَالِ

لا اگفریش پتخص من كما قال سبحائه وَتَعَالخ: روصتا لسن بل یه 2 حساك FES‏ ۳3 ها وود سَعتَه رها [الحقاف۵) 5 مد کر ضورتان 1 تهن: صورة سَمیرٍ وضورة مَقی؛ رکذیك وله تعالل: وا قیل لهم: مادا انَل رَبم؟ ار

8

سط رًالاأرلیڌ) السسل)» وله تعالل: (وقِيل ی ماد نو ربْسم؟

۱

4

او خا [الححل8]. رل یل ها تختل وله کعال: (وَصَرَبَ الله مكلا رة كنت اة

5 لزق و5 وَل تعالى: هو ای خَلَقَكُم ین في وَاِحِدَةِ وَجَعَل ينها وَمْجَهَا سکن رلیها قلا کقشها 6 الايد الأعراف©» وله تعال: قد 7 وت © لین هُمْ فى صلاتهم خَشِعُونَ @) المزمنون» وَقَوْله تعالل:

() قَوْله: (بَعْض أَوْصَاف الَّقَاوَة): گقوله تعالل: «وَضرّب أله مقلا يَجُلبْنِ أَحَدْهْمَآ کم لا قرع قیم وُو کل عل مَولَلهُ آیتما هه لا یأب بقتر هَل بنکوی هو وَمَن مر باعل وَهْوَ عل صوط یو [النحل] قال الْبَيضَاوي: وَإِنّمَا قابل تلك الصّمّات بهذین الوصفین, لِأَنْهُمَا کمال مَا يُقابلهاء وَهدًا کمییل ان صَرّبه الله تال لتفسه وَللاضتام لابْطال المُشاركة بَيْنه یناه لین والکافر. (بيضاوي)

وقدلکه الكلام: أنَّ سَبّب النُرُْل إِنْ گا خاضا تِن تلت باسم قرد مُعَيّن أو بصمّاته أَوْ يصِمَات نع أ تر ق مها قش يمن تر مه زان ترلت بالقاط كام فإن كان مم ذلك کلیل یل على الْعُمِوْم فهي مُتَعدّيّة یه بل يرا لماع ان لم ي يتس هناك ديل على ام فهي أيْضًا تع مُتَعدّيّة عند انور ”اغْتبّارا بغموم اللَفْظ لاجخضوص السّبّب“؛ وَعِنْد البَْض: ”رة صوص السَبّب» لابعُموم اللّفُظ“؛ وما تول ابْیداء -بأن گان سَبَبُ لول عَامًا- فَهُوَ عل عمُؤْميّيه. رح القدير)

0) قَوْله: (صَبَبّ الله مَكَلاً): أل رن لق لعفي رن 5 رَد يُظلّق الْمَغل عل الخال أو الصّقّة أو القِصّة الْعجِيْبّة الكّأن ذا کات فِيْهَا غرابهه وَبِهِدًا الم مُسّر لظ الئل في كير ین الآيّات. وَسَيَأقٍ تَفْصِيّله في المَصْل الخامس من دا الاب تخت غنوان "الاستغاره المكيية“.

(رُوح القدير)

آسباب الصعوبة 0 المَصْل اللَالتُ وا نطع کل حلاف مهن @)1القلم!.

وَلايَلْرَمُ ف هذه الصوّر: آن 5 e‏ ليمي قَوْلتعالك: « کمک حب أَبََت سَبع سابل فى کل سب َأ 7 ابيا عب بر وعد و تَصْوِيْرُ ريَادة الأخرلا عير لن مُحِدَتْ صُوْرَةٌ ترافق ذلك ف أكثر ا ضوصیّات» yT‏ قیْل: ”روم ما

من مناهج الصحابة 2 بَةَ ف التَمْسِيْر] قذیفرضونَ السوال وَالجَوَابَ في لیب -١‏ وف بَعْض الاخیان: برد في القُرآن على شبْهَة ظاهِرَة الورود؟» أو یاب

(0) قؤله: (لَرُومُ ما ل یلترم): هو أن يَحِيْءَ التایر أو الام قبل حرف ارو أؤ اق ا القَاصِلّة با یش بلازع ف الگففیته ریترمن قاصلتین و وی رین التظلم» خو وله تعالی: < ماما تیم فلا تقهز © ما السایل فلا تنهز (اضی» حَيْث لايَلْرَم فِيْه لرعايّة القواصل الترّام حرف الهّاء. (مَعنلیاس)

(/ 0 قَوْله: (عل هه طاهره الورود): الشّبْهة:هِيَ القَضِيّة الی فیها الهِبَاسٌء وَالْمَعْ -والله أغلم- الشبْهة الؤاردة في بادئ ال كتا أخرّح البُخاري عن سَهْل بن سعد ال أثزّت: (وكلوأ ریا یی يبن آم فیط الْأَبْيَضُ من فیط نود [البقرة©]: وم یرل يِن ألْمَجْرٍ)» فَكانَ رجال دا ار الصَوْم ربط أحدّهم في رجله الخَيْط الأَبْيَض واخیط الأسوّدء ولم یرل يَأكل حف یبن له زژینهماه فأنرّل الله بعد: ین مج فعلموا: أله گم يني الیل والگهار. (البخاري: ۸۹۱۷ همد)

n‏ ( 7 (بْهة کج الورود): أخْرَّج البخاري عن أي ٍسحاق» ال سَیعت اليّراء بن عازب بول: لا تولت: لا َستّوی الْقَِعِدُونَ من الْمْمَمِنِيَ» [النساء8» دعا رَسُول الله ل رَيْداء فجّاء بكيف و 7 » وشکا ابن 1 مکثوم ضرارته فتزلث: لا يَسْكَوى الْمَلعِدُونَ ین مین َر أل سره (الببخاري: ۲۸۳۱)؛ وف روايّة کتاب فَصّائل القرآن: قال : أكدّب: دل يَسْتَوى لْقَعِدُونَ)4: وَل هر الئل عرو ب م مکثوم الأغمئء قال: يا سول لها فتا ثأمُرني؟ فإف جل صَرِيْر اضر“ فلولّث مکانها: "لآ بستوی ادون من آنژینیی غَيْدُ أؤلى الشرّر*. [۸0]. -

آسباب الصَعْويّة 3 القَصّل اللَالتُ عن سوال مطويٌ مَفْهُوْم بسهؤلّة: لقصد ایضاح الكلام السَابق(؛ آا ان ی اا هدا یس ب ا ورد هذه الشنهة بِعَيْنها؛ وَكَتيْرًا ما يمر ° الصحاية پر ذْلِكَ المقَام سوالاء وََشرَحون الکلام ف صورة السوال

وا جواب؛ u‏ امعان الكظرء قالکل: کلام وَاحِدٌ مسق لا تيل ول بَغض عَقِِيْبَ بغ" وج وَاحِدَة تمه" لاثمك يدا علض

= وأخْرَج البخاري عن سَعِيْد ب جُبی قال مرن عَبدُ الرّخمان ب مُ أبْرَى» قال: سل ابْنَ عَبّاس

ينات عن عاتین الآيتهده ما ما آنزشتا: «ولا يلون آلکفس الى حرم آله إلا بالق) [الفرقان 18 «وَمَن َل مُدِْنَا مُكَعَيَدَا4 [النساء@] فسألث اب عبّاس لما آثرلت ال في القُرقانء تال م + مرکو أل کت "فد قد قلا الكفس التي حرم الله ودَعَوْنا نع الله إلها آخه وق أكينا الاش“ فَأنوَل الله ها من تاب وَءَامَيَ وعیل ععلا ما اوليك یب له سياه حسکت وان له غَمُوَرًا گجیتا @) [الفرقان فهذه لأوليك؛ وأمًا ال في النَّسَاء: الرَجَلْ دا عَرَف الاسلام وشرائعه» ثم قثل جرا جهنم. فد کزثه لمُجَاهدء فقال: إل مَنْ تیم. [البخاری:۳۸۰۰]؛ 1 روايّة مسلم: فقَال المشركؤن: وَمَا يُعْني عَنّا الاسلام وَقَدْ عَدَلَْا بالله! وَقَدْ لا الس الي رم الله وی القَوَاحِشٌ؛ فَأنْرّل اللى....... (مسلم: ۳۰۲)

(۱) کوله: (لقصد ِيْضَاحَالْكلام إلخ): : كما في المَوْطًا عن هشام بي غْروة د بن الربَر عن بيه أنه قال: قلث لعائشة ام الژینان -وأنًا يَومَئِذْ حَدِيث السّنّْ-: أرأيتِ قول اله تعالن: إن ألضّفًا والمروة من ار أل من حَجٌ ینت أو آغتمز فلا جتاع عَلَيْهِ أن یرف بها [البقرة©؟ فا على لبجل

عيء آن لَايلوَف بهمَاة - وَلَفْظ البخَاري: ”وَمَا أرى عل أُحَدِ شیفا آن لايرف بهما*-؛ قالّث عاؤشة: 95 لؤكات کما تقول لكاتث: "قلاجْتاح عَلیه أَنْ لوف بوتا ؛ إِنَّمَا كلت هذه و کائؤا یهن لمتاه -وكانت مَناءٌ حَذو قُتِيد.......-. وکائوا ینت ون آن يووا ین الا والمَروة فلمًا جَاء الاسلام سَألوا سول الله عن ذلك؛ فارّل الله تقالن: «إِنَّ الصا وَالْمَرْوَةَ ین شعاپر 21 إلخ [البخاري: 4:40 المؤطا مالك: ۲ (أصوا ل وقواعد)

0) قوله: (يَفْتَرضُ): اهترض الباجث: اذ فرصا صل إلى حل مَسْقلة: رشن (المعرّب)

(۳) قَوْله: (مُؤْوْلٌ بَعْضٍ عَقِيْبَ بَعُْضِ): كما غلم من الا المَابِقَتَيْن.

() قَؤْله: (منظتة): انقظم الّيْء: أل ام انتظم الأشياء: جمّعها وضع بعضّها إلى بَعْض

(المعرّب 589

لو

ل

۶ و

و یش دوسي و أسباب الصعوية © القَصل الثَالتُ

من الاصول(. قذ بریدون التّقَدُمٌ والّاخرالرئی لا الزَّمَان: - وَقَدْ یذ کر الصَّحَابّة الكَقَدّم وَالكَأَخُرِ وَيُرِيْدُون بذلك: التَقَدّم خر

ای لا اماف گا ال ان مرف قله تعَاك: ودين" سیون لب وَألْفِضََةٌ) اسوبدج: "رما کات هدًا قَبْلَ آن رل الرّكوة فلما أَنْزِلَتْ جَعَلَهَا الله هرا للامُوال "وین المَعْلّْم: أن سَورة البرَاءة: آجزسُور ترلث وهزه الآيَهُ: بأغوام؛ وحن مرادن عْمَّر: تدم الامال عل التَفْصِيْلٍ بالزئبد۹.

() قَؤْله: (عل أضلٍ من الاضول): وفیه قاعدة: ”المُحْتْرَرَاتُ في ارآ کف کل الْمََاضِعِ عند ا اجه یه" [:8]. اغلم! آئه ما من موضع یوق الله فيه حُكمًا ین الأخكام أو خبّرا ین الاخبار يتوف الأهن فيه إل خلاف الفسد» الا وقذ قرّن به ذلك الأمْر الذي تلم له اه وبيّنه بأحسّن بيان وأنيّه قال تعالل: تا ین [الأنبياء©] ولا كان ها الموضع مما یرم سای مثه الحكل ین قذر داؤد عَلَيْه السّلامء فقال کقال: ( وکا ايتا حَكْمَا وعِلْمَا) [الأنبياء©].

وقال تعال: لا وى دون ین منت 4 [النساء©] ولا كان ها يُوهِم: أن المسَاواة منْفِيّة حى مح أل الأغذارء فأرال هذا الوهم, بقؤله: «عَر یس [النساء©]. (قواعد: ۱ بحذف)

() قوله: (وَالَدِيَ یسفنوزن): الاسم الموضول هتا ینید عِلَيّة الحم الآقيء وَهْوَ قولة تعالن: (<١‏ لبهم بعتاب اير 48 لتوبج» زگذا قُوله تعال: «(فم قیل دیما و عذاب شلد 4 آیونس8] وقال تقالل: هل لیم کفروا سففلبون ورون رل جهنم زیفس باه لاک عمران©1 فول الأول ال هلان المشفر.

(۳) قوله: (طهرالِلاموال): روا البخاري في کتاب ال کوة: 15-١‏ وفي کتاب الكَفْسِيْرئ 01۱+ (المعرّب)

() قوله: (فَرْضِيّةُ ال کرو مَُقَيْمَةٌ) آي: آية الرّكوة مُمَصّلة وَآيّة البراعة ُحْمَلة؛ والا تال يحون مُقَدمَا عل الكَنْصِيْل في الرتبه وان كائ آيّة الراعة مَتَأجَرَة.

(ه) قوله: (تَقَدمُ ... بالرّئبّة): والعمدم عل مه أَنْوَاع: التَمَدّم بالرّمَانء کتقدم موس عل عِيلى؛ وَالكَقَدُم بالعلّه تدم طلوع الشنْس عل جرد التهَار؛ رام بالملبْع» عفدم الواجد عل الائتین؛ وَالكَقَدُمٌ بالوضع. كتقدّم الصف الأول -بالئّشيّة إلى الیخراب- عَلَ الصف الكاني؛ وَالكَقَدُم-

آسباب الصعوبة 5 المَصْل اللَالتُ ۰ فدل ةُ الكلام:

وباجنله: الذي يُشْتَرَظ على المُقَسّر ف هدا الاب لايَزِيْد عل آمرین» الاوّل: مَعْرَِةُ قصص العَرَوَاتِ وغیرها ممّا وََمَّ في الآيَاتِ الاِيمَاءُ إل حُصُوْصِيَاتِهَا یات اس تس هم حَقِيْقَيَها.

دای أُسْبَابُ التَّمْدِيُد بَعْض

الوا ضع ترف مرها عل یاب ال

= بالصَّرّفه وَهُوَفي الحَقِيْقة الرْجځان بالشّرّفه کتقدم أبي ڪر الصدَّيْق عَلن غمر القارژق رضي الله عنهُمًا. (دستور العلماء ملخصًا)؛ والمراد لت في الکتاب هو الْقذم بالشّرّف. () قوله: باب التشیید إلخ): كُمَا زيي عن ابن عباس کته قال: كان وم سآلون زسول الله يلل استهرا قیقول الجل: من أَبي؟ ویفول الْجل تضل تاقثه: أن تاقيي؟ فأنوّل الله فیهم هذه الآيّة: تايها دين ءامثو لا قمعلوا عَنْ آشیاء إن بد تج و سوم [الماند:8] خی قرغ من ية ای )+ قال ابن حَجّر: زا فحاصل نها َرَلَتْ بسیب کثره المتساثل: ما عم سَبیّل 9 الامتخان» وَإِمّا عل سيل لت عَن التّيْء ۷ للم ُشقل عَنْه لكان عَلَ الإبّاحة. البَقرة لبي انرائيل ف قن زله تعالل: وذ گال مُوسَئ یهن لبم أن تذجحوأ قر .....© قَالُوأ اذغ لا ریت يُبَيّن تا ما هن قال رنه یفول رگها بر لا قارش ولا َر

ا 5 © تا یب تين لا ما َوه الإ يَقُولُ إِنّهَا ها قر صفراء .....© قالوا أذعٌ اا رت بين تا ما من و © قال گنف کار لد رل کهآ لازض ولا تی ارت

چو

ما 2 شِيَة هیا نیت قَالُوأ لعن جقت باق نیوا وَمَا ادوا يَمْعَلُونَ 0 وق الحديث: ”لو دجوا أي بَقرة کاتث لأجُرأئهم؛ ولحكن شدّدوا عل نميهم فشدّد الله علیهم". (قواعد» تفسير الجلالين)

۶ و

أسبابٌ الصعوبة 0 المَصْل اللَالتُ

[قَنَّ من ون التَوْحِيه"] ٠‏ مَاهُوَمَوْقِفٌ المَفَسّرِعِنْدَ التَعارْضٍ بَيْنَ الایات0) ود المَبْحَث الْأُخِيْدة" في الحقِيّقة فَنَّ من قُنْوْنِ التَوؤجيّه؛ وَمَعْىَ الكَوْجِيُه: بيان وَج الكلام؛ مَحَاصِلُ طذ و الکِمة ۱ أَنّه: -١‏ قذ کم في الآية سُبْهَةٌ کاهرة: لاسیبعاد الصّوْرَة ال هي مَدْلْوْلُ الآية,

() قوله: (الوچیه): وی تَفصيْله بانط في المَضْل الكاني ین اباب الراب عل ص: ۳۱۸

() قوله: (التَعَارْض بَيْن الآيّاتِ): وَقَذ یم مَا يهم التَعَارْض والاخیلاف في كلام الله تال لِمن: یس له مَعْرئُة صجیحةه وَدّؤق سَلِيْمء وَتَظر دَقِيّق؛ وَكلام الله تعالل مُئر عن ذلك كُمَا قال تَعَاك: ( وَلَوْ گان من ند غَيْرِ له لَوَجَدُوأْ فيه الما كَثِرَا [النساء» فَعَل الْمُمْسَرأَنْ يّدْفعَه بظرّق عَديْدَة:

ما طرق دَفْع الكعَارُْض فَمِنْهَا: اذل على النّسْخ عَلى حَسَب کراطه؛ وَالَمْل على اخیلاف الأشخاص؛ وال على الحتلاف الْمَوَاضِ؛ وَالْجَمْل عل اخیلاف الأؤقات؛ وا لحل على اخیلاف الأخوال؛ وَالخثل عل اخیلاف جهَتي الْفِغل؛ وَالثل على الایلاف في الخحقيْقة وَالْمَجَاز واخنل على الختلاف الْمَعْى؛ وَالَمْل عل اختلاف الشَرْط؛ وَالحثل عل اخیلاف الاغیباره واخنل عل الالتِلاف في الاجمال وَالكفُصيّل. (رَوح القدير)

المَلحُؤظة: ما أمْئِلة کل ین الور المَدكورة هتا نمدکورة في المَضْل الگاني من الاب الرای.

(۳) قؤله: لمح الاخش): يعني مَبْحث ما یمتاح له المُْفسّر. (المعرّب)

() قؤله: (هذِه الكلِمَة): اغله! أنه لاينمكن أن يقّع الگعازض -وهُوَ تقایل الابتان بحیث يمع مَدلولُ (خدهعا مذلول الأخرط- ټين آيکين مَدلْوْهُمَا خَبَريٌ؛ لاگه یلم آن يَحكُْن أُحَدُهما كذِبًاا وهو حال في خْبار الله تقال قال تعَال: إوَمَنَ أَصْدَقُ ین آنه حییتا۵) [النساءنه (وَمَنْ أَصْدَقُ من آله قِيلّا©> [النساء]؛ فا رَأَيْت ما يُوهم التعارُض فكَلَيّك بانع بیتهما؛ وان لم يبن لكَ وجّب عَليّك لوقف والبجوْع ال عَالم. (أصول ملخصا)

() قؤله: (هي مَدلول الآية): كما كال -عليه اكلام عن قوله تعان: وا بارهم جنه ارا قن دُونٍ > [العوبة © "ما رهم لم يَحُوْنوا يَعبُدوتهم؛ ولکتهم كاثوا َو هم اسلو ولا حَرّموا عَلِيهمْ میا حَرّموه“. (الترمذي: ۳۰)

آسباب الصعوبة 00 المَصْل اللَالتُ - أو لاض بین الا يتين ۳- أَؤْيَصْعْبُ قَهُمْمَدْ ۳ میتی( > آزائنیز رن هْنِه 0 یدمن القيود”"؛

دا قامالممَ رل هذ الإشكالات سم ذلك ”تؤجيّهًا"“. مَل التَوْحِيَهِ - كُمَان اید: تفت هَرُونَ 4 مرم فد سلا أن امد بت موس عیسو -عبهعالتاه ويل کیت ڪون هارون آنا لِمَرْيَمَا گان السَایْلَ

)0 َوْله: (لِلتَافُض إلخ): كما سألوا این عباس عن وَجْه الگظبیق بَيْن قوله تعان: قدا تف في شور فلآ أ 0 لا یتساءلوت ©» [المؤمنون] ويَيْن قوله تعالن: رقم بَعْضْهُمَ عل بَعْضٍ یاون [الطفت؟ فقال -کتللهتند-: أمَا وله فلا 5 نساب ب ْنَم ی نز ولا الوق ۵ تذیك في التفحّة الأؤكء قلایبتی عل الازض گيء َا آنساب بیتهم یزمیز ولا یتساءلون ©)؛ وَأمّا قَوْله: وبل بعصم عل بغي یتاءلون ©) نم لتا حو الجئة (قبل هم عل تعض يَكَسَآلُونَ 0 [الضقّت]. (جامع البيان للطبري)

(0) قَوْله: (قَهمُ مَدْلُوْلٍ الآيّة إلخ) تاه يلخت درو [مريم2) عن المُغْرة بن شُعْبة قال: لما قیمث رن سَأَلوِْي» فقَالُوا: ام تفرؤن ن: يتأت هزون4 [مريم©1» ومُؤسى قبل سى بكذا وكدًا؟ فَلمًا قدمث عل رَسُول الله سألثه عن ذْلِك» فقال: تم کائوا ُسَمُون بأنبیائهم والصا لین قَبلهم. (مسلم والترمذي)

(۳) قؤْله: (قَائِدَةُ قَيْدِ إلخ): كما سل ۶ عر ما مَغنى قَيْد ان جفثم)» 000 ی قلت لر بن اخظاب: قيس عَلَيْكُمَْ جُتاځ أن تَقصُرُوا ین الضز: ”إن

نک" آن ن يَفيَنَكُمْ لْذِينَ کرو إِنّ آلگفرین کنو کم عَذوا ميت 73 ۳ قد ین الما ا : عَجِبْتٌ ممّا ع عجبت مِنْها فُسَأَلْتُ ر سول الله 87 ع عَنْ ذلك فا #لله: CEA EKE‏ دق الله بها عَلَیکم فافیلوا صَدَقّه. (مسلم: 383)

ار كَدْ یذکد لفط ليان اخالة اي کان الاش عَلیها في الجاهِليّةء کول تعالل: مایق ی عامئوا لا توا نیزا آشعقا مُضعَن رال عراده» نقوله: (أَضْعَقًا مُضعنت»

كيدا 2 ولاللمرّطه؛ بل لبَيّان الخالة وال عليهم. (صفوة ملخصا)

آسباب الصعوبة © المَصْل اللَالتُ آضترن ار أن ارود هدا موز ناخو موسون - هلتا فَأجَابَ ل بان بن إِسْرَائِيلَ ناسون بأسُمَاء الص این قب .

> وگن سألا: کف بلي وی احفر عل وَْهها ققال: ”لِد اَي ایلع رجلیه لقادرعل آن نویه عل وجهه۳۳.

۳- وَكُمَا سَألا ابن عَبّاس عن وه ليق بت وله تعال: «َذ اشرر فلآ أنمات نم وب و شا هرن و ری (رأقبل : بَْصْهمْ عل بَعْضٍ يَتَسَآءَلُونَ)» الصافات» قال تلد «عدم التَّسَاولٍيَوْمَ الحشر وَالتَّسَاوْلُ بَعْدَ حول ا ید۳۳

+ وکما سألوا عَائْمَةَء فَقَالُوَا: إن گان الس بَيْنَ الضّفًا وَالمَرْوَةٍ وَاجِبّاء قَلِمَادًا قال الله تعال: قلا جُتاح عَلیهآن یرف بهعا ‏ الايد البقر:©]! قاجا بث مها بان قوما کوَایتجتَبوته تج مق تل شا مجح 36

ه وكمَا سال عم رسول الله 4 4 ما معنی قَيْدِ إن ْنَم ) االنساء8]!

(۱) قَوْله: (كبلهُمْ): أخْرَجّه مُسلم عن المغیرة بُن شُعْبة ب ال لما قَيِمْتُ خَجْرَانَ سَألُون ققالوا: ُ نُكُم تَفْرَعُوْن «یتأشک ک هرون ما کان انرك نا 2 كنت امك با 49 [مريم] وموسی بل 0 بکذا وَكَدَا؟ فلا قدمث عل رمول الله ۳ ماه عَنْ ذیت فقال: ”إتهُم کائوا يُسَمُوْن ُبيّائهم والصالیز قَبلهم". (مسلم: ۳ المَلحُؤْظة: دا ما یضعب فهم مَدْلُول الآيّة فِيّه عل ذفن المُبْكَدِي. (0) قُوله: (إنَّ الْذِيْ إلخ): رواه الشَّيّخانء ميشكزة: ۰۳۷. (المعرّب) المَلحُؤْظة: هذا مما تقع فِيْه شُبّْهة ظاهرة لاسيبْعَاد ااصوره الي هي مذلول الآية. (۳) قوله: (دُخْوْل الجنّة): أخْرجه الخامكم وابنُ جر كتا في ادر المنثُور: ه: 0. (المعرّب) المَلحُوُظة: هذا مما يَظْهَرفِيّه التَعَارْض والگناقض بَينَ الایتین. () قؤله: (لاجتاع): دا ممًا لابَمْكقِدٌ فِيّه في ذِهْن المبُكَدِي فائدة گید من القُيُود؛ وق مر اله َيل هدام البخاري: 00 والوطا: ٠۹۲‏ في ضمن شرح قَوْلِه:”لِقَضْد إِيضّاح الكلام السّايق“على ص:؟7١.‏

آسباب الصَعْويّة 2 القَصّل اللَالتُ ما ع: و صد تيد تَصَدّق الله بها ڪل 2 »اقب ۳ صدفَته 4 أيْ: إن الکرماء تاياوه في الصدَقة ال لم يذ كز الله سبحاته وتَمال هذًا القَيّد

ت32 »وَالْعَرَضٌ هتا انيه عل مَعْنّاه.

مَلْحْوْطَة في ذ کر رح العَرِيْبٍ وأسبّاب النروّل]

وَأَرَى من المُتَايِب أَنْأَذْكُرَفي البّاب لايس مَاتَقَلَ: کار 0-7 وَالحاكم ١‏ ف تَفَاسِيْرهِمْ مِنْ: أسْبّاب الأول وتوجیه م جَيدٍ الصَحَابّة اون رتسول ل الله تكله م 0 لِعَائِدَتَين

الاولل: أن استخضارطدا القَدْرِمِنَ الاگارلابٌَءٍ ریس تال ید حفظ القَدْرِالَذِيْ د رتاف ذلك الباب من فرح غریب الفُرآن.

وَالقَانِيّة يّة: أن یغلم أذ لا کل لا کم یززی من أسباب الأول في هم مَعَاني الآيات الكرِيمَة مه أ 4 الا َيْء قَلِيْلُ ین القضص ال ذُكِرَتْ ف هذ الكَمَاسِيْر الكلائةٍ ال هي اصح م الكَّفَاسِيْر عند المحَدَئِينَ. ه إفرّاظ بعض المُمَسَّرِيْنَ في هذًا الباب:

وما إفْرَاظ محمّد بن اسحاق؟ والواقری( ي والکلی» وما د روا تخت کل

() قوْله: (صَدَقة إلخ): واه مُسلم في کتاب المساجد: ۸1 وأبودًاؤد ق كتاب الصلاء: ۱۶٩‏ والتزمزي في التفسیر: :۳۰۳ (محمذلیاس)

0) قوله: (محمّد ن إسْحَاق): هُوَ محمّد بن اسحاق المُطّلِئْ المَدَفي: ین آقدم مور العَرّب» توفي سنة: ۱۵۱ه. (المعرّب)

(۳) قَوْله: (الواقد دِي): هو محمد بن عمّر الواقدي المَدني: من أقدّم م موري الاسلام وأشهرهم؛ ولد سنة: اهء وتوفي ببغداد سنة: ۲۰۷ه. (العرزب)

() قوله: (الكلي): هو ند بل الاب الكليي: نشابنه را عَالمْ بالقفسير والأخمار ويام العرب؛ توفي بالکو فة سنة: 145ه. (العرب)

سل

آسیاب الصَعْويّة © الفضل الرابع آية ین قِصَّة؛ فَأَكْثَرُهُ غَيْر صحیح عند المُحَدَئْوْن وق ٍستاده تظر(۱ وین ا خطاً البَيَن: أن يعد ذلك من شروط یی ^

ومن یزی: ور تب ال رقف عل الاحَاطه بهاه فَقَدْ ات ت حَظْه مِنْ

کاب الله؛ ما توفیق لا ال عَلَيْه عله کہ کل وَهُوَ رب العَرْشٍ العظیم!. [المَصْل الرَاع في 5 مَبَاحِثِ الباب الان

ما بو جب اطفاء: : حذف بعض الاچزاء أو أدَوّات الكلام؛ وَإِيْدَالُ شي ی ؛ وق ما له ای خر ا خِيْرمَا حََه الكَقْدِيُم؛ وَاسْتِعْمَالُ المْتَمَابهّات

کک لاسما تم تَصْويْرُ المع المرّاد بِالصّوْرَة المَحْسُوْسَةٍ الى تون من آوازم ذْلِكَ المع عاد - وَاسْتِعْمَالُ الاسیَعَارة المکنیةه وَالمَجَازِ العقل؛ لذ کرشَیگاه من الأُمْئِلّة لهذه الأشيّاء باختصار لککون عل بَصِيْرَة.

[الست ألا ايع ین باب الصعوّية ادف" ما احذف فَعَل آفسام؟: حَذف المُضَافِه الوصو فيه وَالمُتَعَلّق وغیر

() قوله: (تَكوٌ): الضَّميرُ في قوله: "کر وكدًا في: "زستادی پرجعان ال كلمّة ”ما“ في قوله: ”ما دگروا*. (العزب)

(؟) قوله: (وم من اطا لین إلخ): وفيه اقاره إن قاعدة: ”التفْسِيْر اما یل تابت» ۳ أي صایب؛ وَمَا سِوَاهُمًا با [قواعد: ۵].

(۲) قَؤْله: (ع5:): وطذا یا ین بّاب الكتايات. (المعرّب)

)١/6(‏ قَوْله: (احذف): من العلوم: أَنَّ الحذف سم من الایجان وهُوَ واقع في الرآن الکریم.

(5/ ؟) قؤله: راحذف): قال ابن هشام: إنّما پشئرط التّليل فيما إذا كان 1 -الجئلة بأشرها أو أحدّ ركتيها أو يفِيْد معن فيها- هي مَبْئيّه عليه تخود (تألله تفت تذكُرٌ يُوسْفَ [یوسف» أصله: "لاَْتَوّ*» والدَّلئْل عليه: أَنّهِ لو كان الجواب ميّنًا دخَلّت 4 والون» كمَوْله تعان: رتاه ۾ کیتنآ صْنَسَكُم» [الأنبياء©] (الاتقان:۸۷) 7

۶ و

و یش دوسي a‏ ۳ اسباب الصعوية 5 الق الرابع

وقفنةووةووع4مه وم ممجوه ووم يهم ووجد دعومو هه مشو 4 2 4 م 2 4 4 4 7 2 4 نه هه م م دن 4 م 29 4 004 0 0

المُلاحَطات: ١‏ اغله!”أنّ لحف خلاف الاضل» ويُبنى عل ذلك آمران: الألف: إذا دار الأمرّبين الحذف وعدمه كان الحملٌ على عدم الحذف آول؛ لأنّ الأضل عدم التَغييْر. البَاء: وإذا دار الامُر بينَ قلة الخدوف وکثریه كان ال عل قلته أَوْلى.

- مهما تردّد الحذوف بين امن والاخسَن» وجب تقییر الأحسّن؛ لا الله وف کتابه بل ًل أَحْسَنَ دیب کتنبا متا مان [الزمر8» فين محذوفه أحسنّ المحذوفات» كتا أن ملفوظه أحسن اللفوظات.

۳- مفعؤل المَيْئة والازادةلایُذکر إلا إذا کان غریبا أوعظيّماء وإذا حُذف مفعولٌ المشيئة والارادة بعد "و" فهُوَالمذكور ف جوايها یا

+- قد یذف من الأول لدلالة العا عليه وقد یعس وقد يحتيل الأمرّين. (قواعد: 6م)

(ه) قَْله: (كَعَ أَقْسَام): فين آنواغ الحذف:

حذف السّاف» وڪن لیر مَنْ امن انه وم الآخر)» [البقرة 4 ي: لک الير يمن من منهم؛ ومنه حذف الوضوف» انا کمود الَا مُبْصِرَة) [الاسراء48 آي مُيْصِرَة وينه خذف

الصاف الأوّلل«(بغواً ما لوا لين عل مُلْكِ لین » [البقرة©©] عل عَهد مُلْكِ سُلَيْلنَ؛ ومن حَذُف مرجع المفغول: لا لت فى َيل مر [القدر! أي: رت الْقرْآنَ ومئه حذف القعل: ( كما خرجاق رلک من َك باق 4 [الأنفال@» كما أخْرَجَكَ رل نص؛ وينه حَذْف مرجم القاعل «(حَْ توازث با لیجاب 48 [ ص1 حَق تَوَارَتِ السَمس پا لیجاب؛ ومئه حذف الفعُول به: َو اء نسم أَجْمَعِينَ 48 [الأنعام: فلع جدابتسشم لهّداکم؛ ومنه حذف الفغول الّعاني: إن الّذِينَ دالج تلهم حَصَبٌ ین رهم ول ف غیرد نیا زکتیت ری آللفترین ©) [الأعراف» هن از بل(

ومنه حذف حرف الفی»«( لوا اده توا کڏ کر وف 4 [يوسف ©1 لاْفتژ تَذْكُرُ ومنه حذف حزف الجر (ألآ إن عَادا كَفْرُوأ رهم 4 [هود1 روا بريّهم؛ ومئه حذف القؤل» «قطَلم تون © إِنا تنفرشون @) [الواقعة] تفت إنَالمُفْرَمُوْنَ.

ويله حَذْف المبتدأف جواب الاستفهامء (وَمَآأَدَرَنكَ مَاأخْحَطْمَةُ © تار له الْمُوقَدَةُ [الهمزنه هي نار الله؛ ومثه حذف اتر «متل اة الى ید الفون تجْرى من ححا نهر أكُلْهَا داب وله الرعد © وطلها تایه ومنه حذف الجزاء» ولا قیل َم قو ا بی يدي وتا حلسم للم ترون [يس6 لا قل هماقا ما هن یسم وَمَا حَلْقَكُم؛ آغزشواه ومئه حَذْف

جل بر و و

الوضول» ولا ديلا آغل آلکتب لا بالّی هی خسن إلا آلذین لوا مهم فووا من دیس

۶ و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية 35 القَصْل رایع

ان وین )سره بت 7 وَقَوْلِهِ كعالن: ط(و: یا شود 1 2 ۶ء r‏ ا ا اتقام و غير عمیاه:

= انر لا وأنرل لك وإلهتا هكم ود ومن له مُسَلِمُونَ 4 [العنكبوت» وبالَدِيْ أنزل إليكم؛ ومثه حذف صفة» وان ورام ملك اعُد دق سَفيئة غضبا ©) [الكهف] سفِيْنة صالحة؛ e‏ گی ینم من انق نف من قَيَلٍ الج ول تب آغتم كرَجَة من لین انقو من بَعْد ولوا رک و وَعَدَ له سی وله يما تغملون + حدر @) [الحديد4 ن قبل قنع مز أت هر حذف المغظوف عَلیه» (فَقُلْنَا آضرب يَعَصَاكَ جر نج نمَجرت مه افْتتا

e‏ [البقرة 19ء فصَرّب فانفجَرّت؛ ومنه حذف الكَنْييْن (عَلَيْهَا يَمْعَةَ عَشَرَ ©( لته

ویثه حَذْف حرف الگداء أن أَدوَا إل عِبَادَ 4 [الدخان 19 يا عِبّاد الله؛ ومثه حَدْف جواب القَسَمء (والگرعت غَرْقَا © والکیطت نمطا © والسبحت سَبْخَا 44 الدازعات» أي: لبعن؛ ومئه حَدْف الصَّرْطء (قُل إن کنشم بون له اعون یبحم ال وَيَغْفِرْ ولك ددر دمم کم وله عفر رُح ©) یمرن نسم له فد تنل عمران 19 فا تون یسم الل (الزيادة والاحسان» جلالین» آسان اصول تفسیر)

() قَوله: (وَغَيْر ذْلِكَ): وفيه قواجد: "ربعم ال لایضوص السب“ [۷۸]؛ ”حَذْفُ الق يُقِيْدُ يَقِيِْدُ العموم ۳ [۹]؛ فعل یله این ۳ ارآ انه د بصع فيه إضْمَارُ آفظ الجلذلة ”الله“ وا ون لم سين زک 4 تیه فى العف » []. (قواعد)

۸/0 قوْله: (ولحن البرإلخ): وفِيه حذف المُضَافء كما قال به اليُجاج. (المعرّب بزيادة)

(/)) قوله: (أي: بو من آمَنَّ): أيْ: ولل اليربرُمَنْآمَنَ وف مثل هذه المَواضِع يعمل على قاعدة: ”لأَيْقَدّرُ من الْمَحْدُوْفَاتٍ إلا آفصخها أو مها ماه لِلْفَرَضٍ“ [25]؛ "بقل المقَدر مَهْمَا آنکن i |‏ الْأضلٍ“ [۷]. (قواعد)

(۳) قوله: (مُبْصِرَةً): أيْ: تاقة مُبصِرَة؛ وفیه حَذْف المَوْصوفء كما زوي عن جاهد؛ وَفي قوله: ايتا تنود لام مُبْصِرَة» [الإسراءه] التجاز التق لمَا كانت الگاقة سَبَّبا في الانضاره كَفِيْه جار

عملي علاقته: السببية. (الطبريء الجدول في إعراب القرآن)

یهت .انوم وق کعال: قرو قفوم بل ) دوه أي حب اليجل. © وقزه تعال: قت فسا رک بقفر تفس الكيف©» أيي: بقفرقثل

(0 2

0

ل

وه تال: َو فسا [الماهد: © أيْ: عقاو( 5 تعالی: من في لسوت ررض الرطن» أيْ: مَنْ في الوا رنف الأ س لا أن شَيْكًا واجدا رن السات ال زض وه تعالل: (ضفف یود وضعف ألْمَمَاتِ» [الإسراء©1]» أيْ: ضِعْفٍ

0 یگ وقوه تَعَاك: «روسکل لْقَرَيَة4 [يوسف©)» أيْ: أَهْلَ القَرْيَة".

( قوْله: (العجْل): أي: حب العجل؛ وقَيّه حَدْف المُضاف؛ أيْ: أشربوا حب العجل بگفرهم» کما رَوى الطبري عن قتادّة وا القالية» والربيع.(الطبري)

() قوله: (عَيْركَئْلٍ تفس): أي: بيرقتل نفيں يُوجب القٍصاصء كتا قال لبّيضاوي. (البيضاوي)؛ وفیه حَذف المُضّاف.

(۳) قَوله: (بقیر فساد): أي: بغر فسّاد» كما فسّره البيضاوي؛ وفیّه حذف الصاف وهو الجار والمجژور. (المعرّب بزیادة)

وتمام الآية: يِن أجل 5یا کتبتا عل بی | ِسْرَكعيل دمن ل پقتر تفس أو تشاد في لاض نکاما قز 0 بيغا وَمَنْ آخیاها نكَأَنّمَ خی آلقاس جییتا 4 [الماهد:©].

)١/5(‏ قوله: (مَنْ في السات والازض): أئ: وم من في الأرض؛ جَاء في التنزيل في ذسعة مُوَاضِعء كُمَا في سورة 0 ٩‏ وفيّه حذف الموصول.(المعرّب)

؟) وتمام الآيّة: یله من فى السموت والأرض کل یز موی أن @) [الرحلن]

6 قَؤْله: (ضِعْف الحيّاةٍ وَضِعْف المَمّات إلخ): أيْ: ضِعْف عَدَّاب الحيّاة وَضِعْف عَدّاب المَمَاتء كما زوي عن ابن عباس ومجاهدء قتادّة والضّحاك؛ وفیه حذف المضاف. (طبري» المعرّب)

(/ ؟) وتمام الآية: «وَلَولَا أن ینت لَقَدْ كدت ترصن لیهم یا قليلا © إذا اتك

ضِعْفٌ أخَيّزة وَضِعْفٌ لمات ثم لا تجَدُ ق عَلَيَْا نَصِيرًا 46 [الإسراء]؛ الم لاحل إلى تفيي

5 گون. ب

۶ و

آسباب الصْعُويّة © المَصْل الرَابع وقول تعَال: بوا نعمت آله کفرا) [ابراهيم9» أَيْ: علا مَكَانَ

شک رنعمَة اللو کفوا(.

وقوله تعال: (يَهْدِى لى هى أفرم الإسراءة» اي: لِلْحخَصْلَةٍ ال هي

43 شا

قوم وقوله تعال: «بألبي هن اخسن الم السجدة©) أَيْ: با خصلة الي 2

م (Ms‏ جسن 5

= () قوله: (واشكل القزیة ی أهل القَرْيَة؛ قال مُحي الین ذزوش: في توله: ونعل آلقزیة» ليوسف©] از مُرمّل» إذ الثراد أَهْنّْهاه والعلاقة محلیّةه ففیه حذف الصاف وإقامّة الصاف إلَيه مَقامّه. (إعراب القرآن» المعرّب) وتمام الآية: (وَسْكلٍ لري الى كنا فيها الیر ل فلا فمها رانا لصدِقُونَ ©) [يوسف] (0 قوله: (مَكانَ شّكْرٍ نِعْمَةٍ اللّه): وفیه حف الشاف والمضّاف إِلَيْه معا؛ وقال الكلبري: غَيّروا ما تم الله به علیّهم مِن نعیه فجعلوها کفرا به وهُمْ كمّار فریش. (جامع البیان» معرّب) وتمام الایة: الم ٿر ل الذیق بو نفنت آله کفرا ولو مهم داز البوار © جه یَضوتهاً شس اقا @) [إبراهيم] () قوله: (يَهْدِيْ لي هي أقْوَمُ): قال الرازي: قوله: «(إنّ هددًا لزان یَهیی لل جوم الاسراء۵] نغت لمَوضوف عحدُوْفِء والكقدير: يَهِدِي للمِلّة أو الشّريْعة أو الظريقة التي هي أقوّم اليل والشرائع والظرق» وشل هذه الكتاية كثيرة الاستغمال في الفرآن» كقوله تعاك: ادقع بای هن أَحْسَنُ ألسَيّكَةَ4 [المومنون» أي: بالتضلة الق هي أحسّن؛ فيه حذف الموصؤف. (مفاتيح الغيب» المعرب) وتمام الآيّة: (إِنَّ هت مان يَهْدِى نی هى أَقْوَمُ ویر لومي لین یلو اس لِحلتب أن هم جرا گییزا @) [الإسراء] (۳) قوله: (بالّی هي آخسن): أي: بالخضلة ال هي قوم كتا فسّر به الومخشّري؛ ففِيه حذف الموصوف. (معرّب» الزخشري) وتام الآيّة: من اخسن ولا من دعا ی آله وغیل صلخا وال إِنّى من آنمشیبین © ولا وى امه ولا له آذقع بای هی أَحْسَنْ فَإذا الى بيتك یتفر عدو کل وق يي ©» [خم السجدة]

آسباب الصعُوبّة © الق ل الاب وقله تعال: «(سَبقث لَهُم مِنَا نع (الأنبياء©» أيْ: الكَلِمَةُ ا حى وَالعِدَةٌا ار * کرد قزل ال pt‏ 0 البقرة] أيْ: عل عَهْدِ ملك سُلَيْمَان" له تالل: «( وعدتتا عل رسللت )آل عمران8» أئ: عَم ألْسِئةِ لت( . ۹ ی السدره أيْ: أَنْرَلْتَا القُوَآن؛ وان ی 3 ىو ٠‏ وق کال < حوارت با لیجاب )4( أي: توارت انس *.

(0 قَوْله: (الحُسنى): العدة مَضدر وَعَدَّه وفیه حذف الوضوف؛ وقال الآلويي قيْل الحُسنن: الكلمّة الحُسْء وهي المُتضَّمّنة لليشارة بكوايهم 0 » والمُراد م سَبَّقَ ذلك: تقدّمُه في قوله تعالل: هرمن يَعْمَلْ ین آلصَّللِحَتٍ هو مون فلا فران سيه وا أفر كتِبُونَ2) [الأنبياء].

(روح المعاني» المعرب)

وکام الآيّة: ون ین سبقث لَهُم ما غسیق اوليك عَنْهَا (جهنم) مُبْعَدُونَ 48 [الأنبياء]

() قوله: (عق ملي شلیتان ال النَّسَفِي: دعل مُلْكِ میسن [البقرة©4 أي: عل عهْد مُلکه وفي مانه؛ وفیّه حذف المُضَاف الاوّل. (المعوّب بزيادة)

وتنام الآيّة: راکفا ما کثلوا یط عل مُلْكِ سیم وَمَا کقر سین وَلَحِن َلشّيطِينَ كَئَرُوأ يُعَلِمُونَ آلتاش ار [البقرة©]

(۳) قوله: (وعدکتا عل رسلق): رتا وعلیئا ما وعدئنا عل ملق 4 [آل عمران©] أيْ: عل ألسئّة رُسلك؛ قال: 00 فيه حدّف المُضَاف. 0 ا

وتَمَام الآيّة: «ریتا راتا ما زغدگنا عل زسیت ولا عخرتا یوم هئ لا ْف ألْييعَاة©»

[آل عمران]. () و له: رنه یله القذر إلخ): قال الّازي: أجمّع المقسّرون عل أن المراد: "نت رن في له الْقذر“ وفيه حذف مرجم الصَّمِير؛ واتّما جاء بصّميره دُون اسیه الظاهر شهادة له بالكيامّة والاستغناء ء عن التُصريح. ٠‏ (مقاتیح الغیب» معتب)

( 6 قؤله: (عنی توازث بِالجَابٍ إلخ): قال اب عَطيّة: والصّيير في (تَوَارَثْ» 1[ص©] گنس وان له ر لها وکر صرح أنّ المع يقْتَضِيّها مد رة ويتضكثها 39 المي يفضي لها ذكرا زد هو مُقدّر متوَهّم بها؛ وفیه حذف مرجع الصَّميْر (المعرّب) =

أسباب الصعويّة 6 القضل الاد وقوله تعال: وما يلقلا السجدة©] أيْ: حَصْلَةٌ الصَبر(. وقوله تال وَعَبَدَ لسوت 4 [المائدةق]»› -فِيمن قر | بال 5 ب- أي: جَعَلٌ مِنْهُمْ مَنْ عَمَدَ الطاغوت9. وقوله تعالل: «فَجَعلهر دبا و صِهرًا 1#النرتان)» أيْ: جحل 4 دسا و هر

= وفیه قَاعِدَة: ”العَرَبُ ذو ِف ما كف مِنْهُ الشامر في الکلام ! دا م مك ف مَعْرِقَةٍ السّامِع مَكَانَ ذف“ [قواعد: ؟7].

وكتام الآية: ووقبتا لد سین عم لعب اب 18 غرض عَلَيهِبالَشِي اش وکث أخِيَادُ © فقال إن أَخببث حُدَ اتر ڪن دري ی e‏ 8 [ص]

() قوله: (وَمَا يلَقَهَا إلخ): قال الالويِي: <وَمَا احم السجد:» أي: ما یل وود هذه الفغلة والمصّلة الشّريفة الي هي اللع باليئ هي أحسّن «الا لین َو أي: ۳ ییعة الصبر وشأئهم ذلك؛ فيه حدف مرجع الضمير. (روح المعانيء المعرّب)

وتنام الآية: دَق بای هی أَحْسَنْ فلا ادى بيتك وَبَيتَهْد عدو كان وق حي © وَمَا یلهالا الذي ا ی و

() قَوْله: (وَعَبَدَ الكاغُوْتٌ): قال الرّازي: ذكر اجب الکّاف ف قوله: ( وَعَبَدَ الغو 0 [الماحدةه] اعا ین القراءات: ود گر مِنْها: ”عبد الطَاغُوتٌ“ عل البئاء لِلمَفعُؤلء وَحذف الرَاجِمُ بمَعنل: وغید الطاغوث فیهم ید وینها: وب وت بمعنى: صار الطّاغْوتُ مَعبودا مِنْ دون الله؛ ویثها: قراءة حمؤة «وعَبْد اللغوت)؛ وینها: «عَبَد آلتلموت»» قال القراء: تأویْله وجَعل ينهم القردة ومَن عَبّد اطاغوته فعل هذا: الوضول محذوّف. (الرازي جذف) .‏ ,

وکمام الآيّة: فل یتأهل يو ن متا إل أَنْ اما بآللّه وم أنزل لیا وم آنزل ین بل ون رگم شیو © فل هل شش قر ن ذلك موی عند له نف له غیت عليه وَجَعُلٌ منهم الْقِرَدة را شتازیر 7 لتك 55 * کت رل عن سَوَآءٍ آلسَيِيلِ @) [الماشدة

َوله: (قَجَعَلَهُ نْسَبَا وصهرا): وفیه حَدْف اجان ثمّ ایضال الفعل إلى المَجْروْر» وهو المعَبّر

ب النضوب يتزع الخافض". (المعرّب بزیاده)

دم قد يحدّف خرف اجر فینصب المَجرور بَعْدَ لا ۳۳ به» وَيْسَبى ”المَنصُوْب بتع الحافض“؛ وا خافض هُوَ حَرْفُ الج ۳ تعاك: «ألآ ِن نوا قروا 7 [ھرد]› أيْ: گفروا بربهم؛ وَس هذا ب”الحخذف والایصال* اتضاء أَيْ: حذف لجار رٍ وایضال القعل إلى التفقول بتفسه بلاواييظة. ( تر اسش) =

۶ و ۳۹ ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية © القَصْل رایع

وه کعال: «وآختاز مُوتی قَوْمَهُ) [الأعراف 9 ین تیه ۳ 53-8 آل ا 1 و تست

+

أو: کفروا بر بهمبتژع اافض". وقوه تعال: ْو [يوسف ©" أو ي: لاتفتی وَمَعْتَاه: لاترّال(۳.

وقَوَلِهِ تعالل: ترما نْعْبدُهُمْ إلا قرو ال ۱۳۳ ن اغد

= وقمَام الآية: وَمْوَالدِى لقن الما يقرا تغل نمیا تصفرا وگان رب قییرا @) [الفرقان] () قوله: (راختار مُوسَئ قَوَمَهُ إلخ): ال الآلؤبي: «رآختان» يَتعدّى إلى ائتفن ثانیهما مجزژر ب ”ين“ وقد حذِقّت هُناء وأؤصِل الفغل؛ والاضل: من قومه؛ فيه أيضًا حَذْف الا ثم لایصال. (روح المعافيء المعرّب) وگمام الآية: «رآشتار مُوسَئ قَرْمَمُو سَبْعِينَ تلا ١‏ یقت نا آخدتهم له قال رب و یف لتم من قبل وی هیکت ما ا ينا [الأعراف©] () قَوْله: (آلا الا إن عادا مروا رنه هم إلخ): قال الا لويي: ال إن غاا که قرو رنه (هودجه آي: : برهم أو روا نعمته؛ فقِيّه: لا حذف اجار ثم هَ الایضال؛ او حَدْف المُضَاف الأو 9

وتمام الآيّة: وتوا فى ده الشتیا لعتة وبزم یم لا ِن عا قروا ریم ألا خا لعاد

قوم 1 #

(۳) قؤله: (کفتزا إلخ): قال مي الدّين دذرونش: اشترط التّحاة في إعمّال رال -ماضي- يزالء لايّزال» وقتى» وبّرح» وائْقَكٌ: آن يتقدّمها نع أو تي وكام ب”لا“ خاصّة في المّاضي أو بل في اا وقد يحدّف حرف التفي كالآية الكريّمة تأنه ترا تَدْكُرُ يُوسّفَ)» [يوسف#] عل ان حذف الگافي لایقّاس إلا بکلائة شروط: وهي كوثه مُضارعاء وکوئه جواب قسم» وگون الكافي ”ل“؛ قَفِيُْه حذف حرف التّقي. (إعراب القرآن)

ومام الآيّة: قاو له تفت ٿڏ کر وف خی تسفون حَرَضًا أو تسفون من الْمدِكِينَ©»

آیوسف]

() قَوْله: (مَا تَعْيُدُهُمْ إلخ): گال الرَازَي: "وتقییر الکلام: والذِيْن انوا مِن دنه ریا يقولؤن:

ما تَعْيّدهم إلا ليقَربُونا إلى الله ژلنی*؛ وعلن ها الكقيير فشبر <الذِيْن) محدُوف» وهو قَوْلب#

۶ و ۳ ۵ قوس ۳ اسباب الصعوبة O‏ الق الرابع

۳ 0

وقوله کقال: إن لین انوا المجَل» االأعرافك» أي: الذي اذوا العِجُلّ ال( وله تَعَا: ( ی تتا عن ألْيَمِينِ©» الصافات]7" أيْ: وَعَنِ الشّمّال7". وقوله تعالل: د( قطَلَكُم کنکهوت 9 آمفرمون ©) الواقعة» :کون 5 موق . وله کغال: (وَلَوْ کم فلا منسکم میک الردرده» أيْ: بدا

= ”يقُؤلونَ“؛ فقیّه حدف القول. (مفاتيح الفیب)

وكمّام الآيّة: (ألا يه ألدِينُ قالش ودين ادوا ن دونو أَوَلَآء (یفولزن) ما تَعْبُدُهُم الا لقَربوتا إلى آله لله زلن» [الزمر]

() قؤْله: (إنّ ای انوا الْعِجْلَ إلخ): قال النّسَفي: ”امَحدُوا العجْل اه ففِيْه حَذْف المفْعُول الگاني. (مدارك العنزیل» المعرّب)

وتام الآيّة: (إنّ لین دوأ لجل سَيَالهُحْ غشت مِّن رهم ول فى ير لديا وكدَلِكَ ری ألْمُفْئرِينَ 48 [الأعراف]

(0) قوله: (تثوتاعي آلیبی) وتام الآة: «وَأفبل بَعضهم عل بض يَتَسَآءُونَ © او سم ال سپ کب مو وهی قَوَمّا غين @) [صافات]

(۳) قوله: (القّمَال): لعلّه ما رال قاجدة أنّه:”قذ يفعض الْمَقَامُ کر یقن تما کلام وازیباگ یکت بأحَهما عن لاحر“ [قواعد:1۸]؛ قال الله تعالل: جع لَحُمْ سوییل تيم )4 [الدحل ۵ أيْ: سَرابيْل تقيْكم ار والزده للفلازمة بیتهما؛ وقوله تعالل: ی يُؤمنُونَ لغب [البقرة@4 آي :يمون بالعَیب والشهاده وآگر از َيه حذف بعضٍ جرا الجمّلة. (محمدلیاس)

() قوله: (قلم إلخ): قال الژازي: توله: نا لَمُغْرَمُونَ 4۵8 [الواقعة» ففیه وجهان: ما عل الوجه الأوّل: كأنمًا هو کلام مُقدّر عَنهم» 0 يقؤل: و"جبکیذ یش آن تقولوا: لا لمعبون دایمون ف العذاب»؛ وأمّا عل الوّجه الگاني: ”فيّقولؤن: إنَا لَمُعَذّبن وتحرُؤْمون عن إعادة الوّرْع مَرّة أخرئ“؛ قَفِيْه حذف القؤل. (مقاتیح الغيب» ال ۳

وتمام الآيّة: (عآنشم تزرغوتةر آم خن الرغون © لَوْ ناه لته خطما فشلئم تَفَكهُونَ © نموت © بل حن روموت @) [الواقعة]

۶ و

و ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية ١‏ 6 الفصل الرابع 2 لل

منگم ۱ وقَوله تعال: ۶ کم أَخرجت رَبك 4 الانفالج»» أيْ: امض(.

سس ا بره ل زره ك و عم يد [الادوات الي يحْتَاجٌ ليها المسرّف باب | حذف] نفل أن عذک رده آز حذف جو اف ازول الیغل أذ

00 0 ما مر ےہ لوس برص 0 5.2 مه 02 ا ی و سیر و مر چا مر uye‏ مَبْتَدَ] اجْمله وَمَا أسْبَّهَ لك مرو" في القّرْآنٍ الکریم اذا گان فِيْمَا بَعْدَهُ دلالة

عل حذفه( حو قله تعال: « لمع" لد نکم أجْمَعِينَ @) االأنعام» أيْ: لَوْ

() قوله: (لو ََء إلخ): قال الکبري: ”يقؤل الله تقالل ذکره: ولو نقاء مَعْشَر بن آدم! آهلکتاصم فأفتيْنا يڪم وجَعَلنا بدلا مِنُكُم في الأزض مَلایْستة یخلفوتکم فیها يَعبُدُونِْ“: یه حذف مَفُعول المَشِيْئة. (جامع البیان)

وتنام لایة: وَأ اء ِعلنا منم ملتیکة ف الْأَرْضِ یوت را للم لاه فلا رن بها وائبعُونْ نذا صوظ مُسعَمَیمٌ 4 [الزخرف]

() قؤله: (گما أَخرَجَت ریق إلخ): كتا قال سَعْد بن عُبَادة لرَسُول اللهية: ”انظر مرك فافض ی وقال مداد بن عَمرُو لهي4: ”امْضٍ لِمَا مرك الله“ جين استقّار التي 44 أضحابه في عير فرش كما ذكر البّيضاوي؛ فغیه حذف الفعل. (المعرّب)

ومام الآية: «گما أَخْرَجَكَ رت (إلى لبذر) من بَنْتِكَ باق ون فریقا من الْمرْمنينَ

روت [الأنفال]

() قوله: (مطّرذ): مُطردء أي: عم لاشُدُوْذ فیّه. (العرّب)

() قَوْله: (دَلالَةٌ عل حذفه): ومن شروط الحدف: الأوّل: وَجُوْد كليل حال أو مقالی» فيثال الأوّل: وله تعالل: «روستل الْقَرَيَة الى کنا فِيهَا4 [يوسف ©1 أيْ: أهل القريّة؛ وَيكَال الكَاني: (وَلَمَدْ جَاءَٿ رسلاً نهیم بالبقری تال سکتا» [هود4 أي: سنا سَلاما؛ والشّرط الگاني: أن لايتكون المحدُوف كالْء (في كونه مَقضودا) ومّن کَمْ: لم دف الفاعل» ولا نایب ولا اسم كان وأخواتهاء والعالث: أن لايّكون مُوكدًاء لأنّ الحذف مب عَل الاخیضار والتاكيدٌ مَبِعٌ على الاطتاب؛ والرابع: أن لايؤدي حذفه إل اختضار الختصّر وین شم لم يحدّف أسْمٌ الفاعل» لأنّه اختصارٌ للقعل؛ والخايس: أن لايحكون عايلا صَعِيفاء فلايحدّف ابا والجازم والناصب للفعل إلا في مَواضِع الكلالة؛ والسّادس: أنْ لايكون التحذوف عوضا عن قَيء؛ والسّابع: أن لايؤدي خذئه إك تهيئة -

اعبات ام 8 لقضل ای شَاءَ هدايم آهداگم.

وقوله تعَان: مق ین رَيكَ) البقرة©؟»أيْ: هدا التق ین ربل(.

َل تعال: لا وى منحكم: من نمق من قبل تج قق اتيك یوج نآ ا ہم نی سرن تو ین قَبْل القنم» وَمَنْ آنقق بعد الَفْم؛ فَحَذِف الان لِدَلالّة قو له ارتيك ا 1۳۹ با نو

02 بين ايد عم وَمَا خَلّمَكُمْ لَعَلَكُمْ

=العايل القّوي. (أصول التفسير وقواعده: 6۷)

(/ ) قوْله: (فَلَوْقَاءَ (لخ): مفعول المشَيْئة والارادة لايُدكر إلا إذا كان غریبا أو عَظيْما؛ وإذا حُذف مَفَعُولُ المشِيْئة والارادة بعد "َو" فهُوَ المد كور ف جوابها أَبَدَاِ وفیه حذف الفْغول. (قواعد التفسیر)

(0/ ؟) قوله: (لَوْشَاءً): حَذف مَفعول المشَيْئة والارادة من قَبيْل "الایشاح بعد الإبِهًام“ رهم لا یادن یذ کرزنه» كما في الیقال المَدْكؤر؛ والكَقِيْرق مهفل هذه المواضم: لوشء الله أن يَفْعَل لك لَقَعَل.

() قَؤْله: (هدّا الَقٌّ): قال الكازي: يحتيل 00 -- «(الحقٌ) حبر مُبتدأ دوف أي: هو الحقٌ؛ ویو زآیضا آن َون مُبْتدأء خبزه: الق ین رَبك فلا تَحُونَنٌ ین ألْمُمَئرِينَ ©) [البقرة!.

(مفاتیح الغیب)

ولعلّه هار إل قاعِدة: كَأَنٍ الْعَربِ آن يُضْمِرُوًا لکل مُعَايَنِ -تَسيرة گان أؤ مَعْرِئة- هذا و طذو“ 2

(0) قَوْله: (مِنْ بَعُد القَمْح): قال البّري قال ققادة: "کان قتالان أَحَدُّهما فصل من الاخر» وكانت نققتّان 05 ا مِن الأخرئ؛ كانث التققة والقتال من قبل المع ف مَكة- من الفقّة والقتال بَعْد لك *. (جامع البيان) وفيه قاعدة: ”قد يفضي الْمَقَامُ ذ ذ کر شیک بَيْتَهُمَا تلا وزیا فَيُكْتَفٍ باأحَدهما عن کر" [قواعد:ه].

() كله: (أرليك إلخ): والآية و وما لخد أل فقوا ف سَپیل الله وله مِيرتُ لسوت لازض لا ری منم من تقق من قبل نج َل أزكنيك أَعطم ا فقوا ین م بعد ولوا وا وعد آله بو له بما تَعْمَلُونَ حَبِيدٌ 44 [الحديد]؛ وفیّه خَذف

بض أجزاء الجئلة. (العتب)

۶ و و 8 قوس 07 أسباب الصعوية 5 القَصْل الرَابع

مج 2

عون © وَمَا أيهم ین 2 ءاية ِن ءایبت رنهم إلا کثوا غنها مُعْرِضِينَ 45 ايسا اي: ڌا قِيْلَ :الوا ماب ایدم وَمَا خَلْمَكُحْ آغرضو. ه استَعمال کِمَة إذ في مغتی التَحْوِيْفٍ وَالتَهُويْل:

وَليُعْلَمْ أيُضا: أنَّ الاضل ف مثل قول تَعَاك: «ولذ قال ری لِلْمَلتيكةِ» [البقرة©1 وَقَوْله: ود قال مُوسَ) [البقرة© آن تشون که ”إذْ“ فا لِفِعْل ین الأفْعَال وَلْكِتَّا نقِلَتْ ههتا له 2 تغنی انف وال كتقل گر الْمَوَاضِع الهَائلّة أو القایم العَظِيمّة عل سَبیّل التَعْدّاده من دون ترکیب للجمّل» زین غَيْر وفوع الكلِمَات في 0007 بل الفضود ذِكْرُهَا يأعيّنهاه حى رتم صُوْرَتُهَا في هن المُخَاطبء وَيَسْتَوْلي ا وف مِنْهَا على قبي“ قَالكَحْتِِيّق: َه ابرم ف أمُقَال مذء المَوَاضع تفییش العایل". والله آغلم!

() قَوْله: (وَإدَا قِيْلَ إلخ): وَفِيْه حَذف جَرَاء الشّرط. (المعرّب)

(0) قَوْله: (أَعْرَصُؤا): هکذا فسّر ابن جرير الطبري؛ وفيه قاعدة: "دا كان كُبَوْتُ شَيْءٍ أو تفه یل عل بت آخَرَأؤ تيه قالأؤك الافیصارغل الا مِْهمَاء تن ذکرا الأو تفه الال“ (0د).

(۳) قَوْله: (حَت تزئیم): وفيه قواعد: ”حَيْتُ وَقَعَتْ (إِذْ) بَعْدَ (واذکز) فَالْمُرَادُ به لام بالئظر إك ما اهْتمَلٌ عَلَيْهِ دك مان لِعَرَابَةِ ما و فيك فَهُوَ جَدِيْرٌ بان ينر یی (القاعدة: 1600 ”العَرَبُ حف مَا كفن مِثه الََامِرُ في الکلام دا م کشک ف مَعْرَِةٍ السایم مَكَانَ الحَذْفٍ"» (القاعِدة: 6:) "العَالِبُ في الْقُْآنٍ وق کلام الْعَرَبٍ أنّ الجوَابَ الْمَحْدُوْق يُذْكْرُ له ما یل عَلَيْه (القاعدة: مق جاءث (يَن) أَوْ(تَعَمْ ب بَعْدَ لام ی ها تعلق اماب وَلَيْسَ قَبْلَهَا ما یل آن يكو ون جَوَابًا اف قَاعْلَمُ أ هْتَاكَ وال مُقَدّرَاء لَفُْلَهُ لفط ا اب ؟؛ (القاعدة: .)٠‏ (قواعد)

0 قَوْله: (تَفْتِيُش e‏ اغلم أن في إغراب کمَة (إذْ» ف قوله تَعَالن: زوَإِذْ قال رَبْكَ لنْملتيِكةٍ إن جَاعِلٌ فى الْأَرْضٍ خَلِيقة فالأ جع نمها من بشید یا سك ألتمَآه) االبترتج] تققد اا ما أنه مَنْصوب ب”أذكر“ مُقدَّرا؛ أو منضوب بفغل لائق» تقدیره: ابيداء کلیستم رقت قوله ذلك؛ أؤمنصوبٌ با حیسم [البقرة©1 أو آله زاثد -ويُفرَى لأ عُيَيْدة» أو مع قد. (اللياب ملخصًا) =

حَذف امیار

یل أيُضا: فك اجازین ا“ المصدر: یه مُظرد في کلام العرزب؛ وَالمَغنى: لا :بان ٠‏ حَذْفُ جواب الشَرط في مَقَامَ اجب

وَليُعْلَمْ أَيِضًا: أنّ الأضل ف مثل قَوْلهِ تعال: ور کر ٍذ أَلطَايِمُونَ في غمرت الْمَوْتِ)4 الأنعام» وقزله تعال: «وَلَوْ يَرَى أَلَذِينَ لوا إِذْ يرَوْنَ

طا

الْعَدَابَ) [البقرة©: آن يون جَوَابُ الشَّرْط دوا إلا أَنّهُمْ تَقَلُوا هدا کیبل مَعْتى الكَعَجّبء فَلاحَاجَةَ إإك تفیش المَحدُوف. واه أغلّه!

= وقال البخاري: وذ قال ألنّهُ يََعِيسَى أبن مَرْيَمَ َأَنت فلت لاس4 [المائدة@1 مها صِلَةُ“؛ قال التّنرهي:”أيْ: رَاثڌ“ فير ای باب مَاجَعَلَ الله ین بحيرة) لعل الامام جتحل قول أي غُبِيْدَة وَالبُْخَارِي.

قال المبرّد: إذا جاء ”د“ مع المُستقّبل كان مغناه ماضیاه کقوله: وا يَمَكُرُ باق » o‏ يُريد: إِذْ مکروا؛ وإذا جَاء مع الاضي کان مغتاء مُسْتقبلاء کقوله تقالل: رود قال الله میتی أَبْنَ

ریم عآنت فلت لاس [الماحد:)؛ وقد یبقن عل مضیّه کهزه الآية. (اللباب)

() قله (حذف اما الخ): گقوله تعال: عبس وت © أن جا الأغى 4[عیس۱-]» أيْ: لأن ججاته. (النسفي)» وقال تعالل: «الَذِينَ ره لد عهد لین آلا تین لِرَسُولٍ حن انیت مبان تالا [أل عمران 4 أيْ: عهد نا بأن لانن ونر ول. (السحو القرآنی: ۳.۳)

(0) قَؤْله: (جَوَابٌ الط عَحْدُوْا): وفیه إشارة إن قاعدة: حذف جوا افطل کنفنم لام وَشِدّتِهِ في مَقَامَاتِ الْوَعِيْد؛ [قواعد:د*] قال الله تقالل: <وَلَو ریت إِذْ وُقِقُوأ عل تي [الأنعام©]» وجوايّه: ریت أمرًا عظیما" ونو ذلك؛ وكذلك قَوْلِهُ تعالل: «وَلَوْ کر إِذ الْمْجَرِمُونَ نَاكِسُوأ رُءُوسِهِمْ عند رَه ) [السجدة©2].

۶ و

۳۹ ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية 9 الصا الراب ص ر وما لوس 2 ر و مه [السبب ا امس من اسباب الصعوبة] ۳ ۳۹ مر إيدال شيْءٍ بشیءٍ ما الابْدال( له تصرف کیبرالُُون.

٠‏ من بل خلال" فِعْلٍ حل فِعْلٍ آحَرَ: َدْيَدْكُر-سُبْحَائَهُوَتَعَا- فغلا مَكَانَ فعل لاغراض شىء وَلَيْسَ اسْتِقْصَاءٌ

() قؤل: (الإيُتَال): وهدًا لح ای يسى بالاخلال أيضّاء وین أَلْوَان القواصل المُْجزة» وف بَعْض أمْئلة هذا البَحْث إقارة ال بَعْض أنواع "الایکار" أيْضَاه وقذ یذ کر سُبْحَائَه وتعالل کلمة أو جملةٌ مَكان ری -عَل أَسْلُوب الإخلال والإيثار- لاغزاض وحم عرف بالمرَاجعة إل کثب الكَفسِيْر؛ وقذ أشارَ الإمامٌ إلى کل نوع من هذه الأنواع» وجسطها بأمْعلّة عديدة تخت عُنوانٍ "الابدال*.

(0) قَوْله: (الإخلال) واغلم! أن الإخلال مین ألوَان القواصل المعچرة؛ وَهْوَ مخض ب ”ما كان قيّاسه ده وَلْكِنّه جَاء عل غَيْر ذلِك“؛ وَهْدًا اللّْن لَمْ يجمَعْه البَلاغِيُن وَالفْحَاة تخت مَبْحَث واجد» وإنما سَمّوا كل اه باشمها گقولهم: استغمال فَاعِل مکان مففول» أز مففول مان فَاعِلء أو إِجْرَاء غَيْر العَاقِل ری العاقل؛ وَقَدْ أُمَار یه الإمّام لاه التَمْلَوي في ضِمْن الإئْدَال.

الاخلال والإيتار

قالإخلال: هو ما كن قیاسه كُدَاء ولکته جَاء عَل غَيْر ذللكء مثل: استعمال اسْم القاعل مان اسم المَفعؤلء ووضع ار مَوْضِع الافتاء وغیْر ذلك؛ والایتار: هو آن یرما هُوَكَلِيْلُ الاسععمال على غَيْره یا هو ائم مُستغمل في القرآن الگریم أو لَه العَرَب.

الملحوظة: ها الاخلال لیس رجا عل قواعِد له بل له جاء في كل حال مُراعيا لياق لاله المُرادة وَل يَكنْ یقن القواصل فحسب» ولکته فِيْها کر اجه الایقاع والرثم له

قين صر الاخلال في القواصل القُرانِيّة:

١-إخلال‏ صِيعّة ماع حل صِيْغة مَفعْوْلُ وله تعال: «خیق من مر افق 49 [الطارق» الوا: إِنْ دَاققا هُتا بِمَعْ "مَدفوق؟ وَالْفْظ بهزه الصَيْغة واقق زئة الواصل بعد «رالترآیب © قاد © ریز 4 لوجود حرف المَدِ قبل آچر حرف من القاصلّة في الکلتات الأرْيّع؛ وفیهآیضا: هعرج بغیر دفق لايعد مَیا بل تى الود» ویس ينه المْسل.

»- خلال صِيكة مَفعُؤل تل قال؛ گقولهتعال: «ول5ا قرأت ْمَعَن جعلنا بل وت لذي =

۶ و ۳۹ ۵ قوس a”‏ ۳ أسیاب اة 5 ال الرابع

دا وه هو دج وود و وم يهم وود دع و ده مد و 4 2 4 م 2 4 4 +4 7 2 4 نه هه م م دن 4 هن 29 هن 4 05 4نم عمق م 2 ارج مهت كمع تم تر م هوكم ون ا 0 0

= ينون بأل 4 رو حِجَابًا تَسْقُوً!ق)» [الإسراء]» أي: سَاتِرا؛ والقواصل في هذًا المؤْضع <غَقُورَا رات راق 24 @) فلَفْظ المفغؤل ی الوافْق الايقّاعي في الواصل؛ وَلَوْ گان لفط سایرا ذلك الایقاع المُحَّق بكلائة أخرف مکوره» وَفِيْه أيضا توع من البلاغه وَهي: إا گان ا یجاب تفسه مُسْئورا» گان من وراه اشد سثرا.

۳- (خلال اد تخل المُكَقى؛ گقوله تعالل جکایه: قال من ریما یموس @) [طه] مَعَ أنَّ ا لطاب في هدا المَوْضع وَمَا سبق مُوَجّه إلى موی وَهَاروْن؛ وَإِنّما آفرد لرعاية القواصل. وَفِيْه: أن مُوْسى و علیلالعضا وَصَاحِب اليد ال يضعها في به قشر : بَيْضَاءء وَإِنّما گان هَارُن مَعَه رذء مُصَدَقًا.

> خلال الیل المفرد؛ كقوله تَعَاكَ: وَلِمَنَ خاف مَقَامَ ربه جتان [الرحمن]؛ اما شاا أجل المَاصِلّة رعاية الي كَبْلهَا وال بَعْدَهَا عل ها الوژن؛ ((والقواني تحمل في الريَادَة والسقضان ما لا ختیله سای الکلام)).

فیه: زیاده في البيّان والاگرام مَع كلويّن الکلام حَيْث یستوفي کر الجنّة ضور اللَفْظ القلات: الواجد وَالكْنية واجمم في الفران.

م- إخلال الجنع تل المُتول؛ قال تعَاك حكايّة: «(قالعا نیت بين 4 [حم السجدةة لاد المَوَاصِل هُا: "للسائلزن» طایمزن» العَلِيُم“ فَالمَدَ مَوجود فِيْها جمیعاه فَيَتَحَقّق الإيقاع يلّقْظ الجمع ”طائعين” الذي و قم حَالَا للمُكق.

مق منت که تغال: «ذ قال يُومَفُ لأبیه یب ی ر َد عقر وکا لسن والْقَمَرَ رهم في منجیین ©4 [یوسف فَقِيّاسه: ”سَادات“ ا لايَتَحَمّق الا بافظ > کن اک السَّالِم لا المَواصل نُؤنِية

وف ون الغا ف التي ری نت لوضفهّا با هُوَّ خَاصٌ بالعقّلاء وَهُو السجود؛ رَأيّضا: ا گان مال الرویا: آن يكن السَاجدون هُمْ إخْوّته وَأَبَوَيْه فتاسب مَچنء لَفظ العاقّل.

۷ إخلال المُفرّد عل الجنع؛ گقوله تعالل جکایه: رما كُنث مُتّخِدَ الْمَضِلِينَ 00 [الكهف]؛ راثا أفرد لِيَعِل رورس الآي بِالإفْرَاد َالمُواصِل في الأوّل ولا يَظْلِمُ وف أَحَد بس یی بدلا @)؛ فَلَوْجَاءَت الفَاصِلَّة معا لَدَهَب ذلك الإيماع.

فيه: أنَّ المُضِلْيْن کنهم عخص واجد لااد المَنْهَج وَالسلوك.

۸- خلال ال مَل امد کره کقوله تَعَاك: «إبَلٍ لسن عل تشیه. بَصِيرَةٌ 48 [القيامة]» حَیث جاء اهر المُوئّت لِلمبعداً المُذکرلال القواصل في ذلك المَوْضِع ”هاء“.

وفیه توع بلاغة لأنَّ الهاء فِيْها للنبالکه کالعلامةء وَأيْضا فیه إِمَارَة إلن: أنّ الخامل هي الّفس. =

آسباب الصعْويّة 5 الْقَضل الاب لك الأَغْرَاضٍ من وَظِيْئَة هذا الکتاب و قله تغالل: «َعا الى كر الک )تيده آي مسب یسب الك وان صل الكلام: اههد دا هشب وَلْحِنْ گر ذِكْرَالسَّبٌء ادل بالٍ کر

ون هدا القبیل مَا يقال في العُرْف: ”أَصِيْبَ آغداء فلان برض" أو: "شَرَّفَنا بالمجیء عَِيْدُ احضره" أؤ: "عَِيْدُ ا جتاب العَاكِ مُطلعُونَ عل هذه

TT A =‏ النوکه» کتوله تعال: ۳ مرن آل أَحضتث فرجها فُتَمَحْنَا فيه من ژرجتا وصقت بلتت وه يبء وئ من يتن ©) (لسحریم» بدلا من الائات أن تال قبلا ثؤنية (عع لین © من آلقزم لین ۵ وكانت من آلقین ©)

وَفِيّه: إِيْحَاء 0 وَهُوِدْكَالهَا مَعَ الرَجَال لِتمَبُهها بهم في الطاعة وَكَثْرَة العبَادة لنوت هي ايل في التي والعفل مثل کیرین الرّجَال.

-٠‏ اسْتِعْمّال حرف جر مکان آخر لكقارب المَعاني رتد عَلَ السِيّاق في قَهُم ذُلِكَ؛ وله تعالل: بأ ریت ری لها 42 [الزارال» وَهْوَ ین ماع حَرْف مکان غَيْره؛ وَفي القُْآن تال فعل "وی" مُتَعَدِيا بتفسه مَرَاته وَمُتَعَدِيا پل كتثراء ورد مُتَعَدِيا بلام از في مَوْضع اك لا القواصل: «رلولها © أَنَْالَهَا © مَا ها القاصله في ذلك المؤضع انتيل "ها" حى لاینگسر الایقاع الجميّل المُتكرّرفي الآيّات. (فواصل لنضر:٠1- ۱٩‏ ملخصا)

أنواع الإيثار

الملحوظة: وَمِنْ هذا الیل الإيكار» ویذخل فِيّه:

-١‏ إِيْكَار بَعْض صميّغْ المبَالَعَة عل بَعْضء ؟- وَإيكَار اسم الكَفضِيّْل عَل صِیِعَة المُبالّقَة ۳- وٍیقار جع تكسي ر کل آخَرء +- وَإيْكَار اسْم القَاعِل عَلَ الاسم المَوصّؤل» ه- وَإيْكامَضْدَ رمؤقد غَيْر مَضْدّر الفِغل المَوْجْوْدِ بالجئلّة» >- وإيتار صِيْقَة المُضَارِع عل المَاضِي» ۷- وَالاسْتِفْنَاء بِصِفَّة الشَّيْء عَنْ اسمه 8- وَإِيكار آغرب اللّفْظَيْن لِعَرَايّة المَغنى» 4- وایقار المظهّر عَلَ المضمّر.

() قوله: (يِسَبٌّ الهَتحتن): قال الطئري: والعَرّب تضع ”الكر“ مَوْضِع المدح وال فموْلون: "سَيعْنا فُلانا یَذکر فُلانا“» وهم يُرِيْدون: سَمعناء يَذكرُه بقَبيّح ویْعیبه؛ وقال البيضاوي: و ای در تسم [الأنبياء©ه]» أيْ: بشوء وإنّمَا أظلقه لتلالة الخال فلن ذکر العَدُوَ لایّسشون الا بسوء. (بيضاوي» جامع البیان)

(9) قوله: (في العُزف): عند تخاطیتهم سادتهم أو مُكُرْمِيْهم آي: ینیبون الأمر ال ما ُلایشهم أو إك مُتعَلّقِيهم. (المعرّب)

| الي سب

أُسَبابٌ الصّعُويّة 5 الفضل ار الق“ ء والمراد: قد 9 قَذ مَرض فلا وَقَدِم سَعَادَة فلان» وَاطلَحَ سمو موفلا وه تعال: «ولا هم ما يُصْحَبُونَ 462 لیام( ی اق

هب

۳ مضه لائتصوز بدون الاجْتِمَاعِ وَالصحبَة اڌل ”يصون“ بیْصحیُون.

و وله ۵ کعالن: 9 1 ت فى 1 موت والارض» اس أيْ: حَفیت؟ عفر عم

ال ء ِا نی عِلْمُه کل عل أَهْل السَموّات وَالأرْض* وله تعالل: فان طبن لڪ عن شىء ۽ مه تفس [النساء ه00 أَيْ: زه فاق ر

() قؤله: (المقدّمَة): هذه كلّها تغيئرات فازيريّةء ایکون ہا أو یلها عند سَادَتهم وگترائهم (العرّب)

0 قؤله: (مِنا يُضْحَمْن): وتمَامُ الآية: قل من يلحم ال لقاع بل هُمَ عن ذْكْرِ رهم مرن ¿ © أَمْ لَهُمْ ءال تنتفهم نعم من ويا لا يَنتَطِيعُونَ تضر آنشیهم ولا هُم من مُضْحَبُونَ @) [الأنبياء]

(۲) قوله: (مِنا لا ينْصوَؤ ن): آخرح ابنُ جَريرعن ان عبّاس» ف وله رلا هم نا يُضَحَبُو بون © » [الأنبياء]» قَالَ: لابتصرون. (الدرٌ النشور)

() قَوْله: (تَقلت ف آلسّمَوتٍ) تَمَامُ الآيّة: «(يَسْعَلُونَكَ عن السَاعَة یا مرس سلا ل كما عِلْمْهَا عِندَ ری لا لیا لرفيها إلا و تقلت فى الشتوت ررض لا تأنیسشم إلا بغتة يَسعَنُوئكَ کت زا حف عَنها كل اگما ِلْهَا عِند الله وَل أَكْثَرَ ألكا لا يَعْلَّمُونَ @) [الأعراف]

(ه) قَوْله:(أيْ: حَفِيَتْ ف ل 0007 تلك ف اتوت ولاز : یت ف السّماوات زغم ییا سم تَقُوْم- مَلَكُ مقرّبٌ ولا تیم مُرسَل؛ فلت السّاعة في السَموات والازض عل لآ ارت وقاه نم عم ار وی زد

)١(‏ قوله: (قإن طِبْنَ لکُم) وَمَام الایه: راثا أليْسَآءَ صَدفتهن ع لا ان طِبْنَ کم عَن شَىْءِ مه نَفْسَا فَكْلُوُ هنتا مرا @) [النساء]

(۷) قَؤْله: (أيْ: عون کم): وكلمّة <(طِبْقَ)» من قَبيْل الكَدكِيّْت ف الکلام: وهُوَ عند البلغاء: أن ل E‏ ه أجل نحتة في التذكور؛ ففي قَوْله تال

۶ و

أسباب الصعْوْيّة © المَصْل الرابع ه من قییل اخلال اسم حل اسم آخَرٌ:

ود در سُبْحَائَهُ وتعالل اسمّا مَكان اسي نو وله تعال: «فَلّت أَغتشهم لها خضمی ۵ الشعراء]”"» أيْ: حَاضعه9. وقوه تعال: ( کات من تین 402 التحريم]» أيْ: من الانتات(۳. وقولهتعالل: روما مین تلصرین @) 1ال عمران» أيْ: مِنْ تاصر *.

وقوله تعالل: «فمامنگ ین أَحَدِعَنْةُ جر ین © اقةا»آي: حاجو(. = «(طِنن): كليل عل أن المعقتر في خلیل ذلك مِنهن إنّما هو طیبة انلس لاعجرّدِ ما يَصدّر یلها ین الألقاظ. (فتح القدير بزيادة)

() قَؤْله: (مَلّت آعتشهم» وتمامالایه: <لَعَلّكَ بجع نَنْسَكَ ألا ووا مُییین © إن فأ رل عَلَيْهم ین آلسّمَآءِ ما فطل أَعْتَفْهُمَ لها حضِعِينَ [الشعراء]

() قَوْله: (أي: حَاضِعَةٌ): قال جاهد: في قوله تغال: فلت أَعْنَشهُمْ ها کضیین»» قال: فلا خاضعةٌ أَعتافهم طا. (جامع البیان)

(۳) قؤله: (مِنَ الیتیق): قال الشّنقيطي لایخفن ما يشبق إلى الدّهن من: أن المَرأة ليست من الرجالء وهو تعالن لم يقّل: "ین القايكات“؛ والجواب: هر لباق أَهْل العلم عل تَغْلِيب الذكر عل الأنق ف الجنعء فلمًا أراد أن يُبيّن: أنّ مَريّم ین عباد الله القانیان» وكا ینهم ذُكؤر واتاث غلب الکو -کنا هو الواجب ف اللّغة العرَبيّة-؛ ونظِيره قوله تقالل: (ِإِنّكِ كنت من أقاییینج4 [يوسف]. (أضواء البيان)

وکام الآيّة: (وَمَرْيمَ آبتت عنون ألَّىَ أَحْصَئَت دَرْجَهَا فَتَفَحْنَا فيه من رُوڃتا رصق لمت رها کی نت من تین @) [التحريم]

() قوْله: (ين تایرنن):قال اسف :نیم بوفق رُؤوس الا ي» ولا قالواجد الككرة في الكفي يَعم.

(مدارك العنزیل) نزو بالط مق کاس رهم بعتاب لبم © ریت انين حبطت عملم فى تیا والآجرة ما لَهُم من تصرین [آل عمران]

(۰) قؤله: (أي: حَاجرًا): هگذا فسّر البقاعي بقوله: حنجزین أيْ: حَاجزاء تما میم

لیکون مُطايقا رووس الآي؛ وقال الشّوكافي: قوله: «إعَنْهُ حخنجزین 48 [الحاقة] صفة لاح أو بر

۶ و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية 5 شل با

وقوله تعالن: : ل وَاَلْعضْرِ آلانسن آفی خشر @) لمسره أي: فاد بي آدم فد اللَفْظ لاله ام جنس وقوله تعال: (يَكأيهَا انس ال 0 إل ری كُدحَا)» الانشماقج

المَغنى: ”ياب آدع سکم" أفْرد لفط ان اسْمُ عفن وله کال (وَحَمَلَهَا آلانسن 4 [الأحزاب©]”" يَعْوئ: آفراد الإنْسَان. وقوله تعالل: «ر دب وم ويج لْمْرَسَلِينَ © 4 [الهعراءا أي: وخا وَحده.

= ل ”م اليجازيّة؛ وقال الرّاء والرّجاج: نما قال حاجری» ف صفة أحّدء لا دا هتا ف مَعْنى الجنعء لاه اسم يَقَع ف التنفي العَامٌ مُسْتويا فيه الوا حد وا مء والُذگر والمُوْئُث. (نظم الدررهفتح القدیر» مفاتيح الغيب) وتَمَامُ الآيّة: 0-7 تَمَوّلُ عَلَيَنا بعش الْأَكارِيل © لَأَحَدْتا م ِنْهُ بالیّین © کم لَقَطَعْنَا مِنْهُ ورتين فما منم من أُحَدٍ عَنْهُ حجزیق @) [الحاقة]

(۱) قَوْله: 1 3 قال السيُوطي في قوله: ان آلانسن لَنى حر ۵ [العصر)» 0 القاس کلم لني حشر نم اسك فقال: إلا لین ءامو وَعمِلُواألصَّلِحَدتٍ وتواصوا باق وتواصوا باصبری4؛ وقال ابن عة یه:«آآرنسن» اسْمٌ جلس» ول خر : التُقُصَان وسُوءِ الخال. نویه

0) قؤله: (یبه لاسام - یا بي آدَمَ) قال الفرظي: الماد بالانسان الجنسء أَيْ: یا ابن آدم! انتهن؛ وكدًا زوی سَعيدٌ عن قتادة: یا ابن أدّم. (الجامع لأحكام القرآن)

تما الآيّة: انها آلانسن إِنَكَ كاوج إل رب کنخا فملفیه © فَأَمًا ۶ ارق لبو بیمینهء © فَسَوّف اسب جسابا سرا @) [الانشقاق]

(۳) قؤله: (وَحَمَلَهَا الانسان - أَفَْادَ الاْسان) قال الحسّن: المراذ الکافر والمتافق؛ ثّه کالما

لكفبييه جَهُولا برَيّه. (الجامع لأحكام القرآن)

وکام الایة: (إِنا عرضتا 0 ة عى لسوت وَالْأَرْضٍ ابا اب أن يلها وآفققن منها وَعمَلَهَا آلانسن هر گان ظلُومًا جهولا @) [الأحزاب]

(+) قَوْله: (الْمُرْسَلِيْقَ - أيْ: نحا وخده): قال الالويي: وتکذیبهم المرسلین پاغیبار اجماع الكل على الگوجید وأضول الشرائع ال لاعمقلف باختلاف الأزينة والأعصار؛ وجو زأَنْ يُراد ب <ألْمْرْسَلِينَ» زح -عیباعام- مَل اللّام للجنس» فَهُرَ لیر قولك: فلا رکب الوا ویلبش البُرؤدء ومًا له إل داب واجدة ويرد واحذ. (روح المعاني) -

أسبابٌ الصَعُويّة © الق ل الاب معيو وي و پا عرسي وله تعالل: :إن لَقَددِرُونَ @) العا رجا أَي: إن لَقَادِر نت :لواحن أله بلط مسْلَّهُ ۱4 سرچه أيْ: وس اظ حمر 017" . وله کعالن: الذي فش رده غُرْوَة للم َخده. وَقَولِهِ تعاله: « فد آقَهَا له لباس أنوع زج أَيْ: ظعْمَ اوع؛

= وتنام الآ (كَدْبَت كوم ُوج زین © إذ قال لهم آخوفم توح ألا تشقون © إن آمشم ول أي © قاو له رون @) [الشعراء]

() قَْله: (إنَا فََحْتا) هذا ابر وأمقاله بحسب قاعدة: ”العَرَبُ إا افْتَخَرَتْ قذ فرج ابر تخْرَج ا لټر عن الجَمَاعَةِ وان گان ما ارت به ین فِعْلِ وَاحِدٍ ینم" (10)

E ین پر کی‎ E یمه عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صوطا مُسْكَقِيمَا 4 [الفتح]‎

() قَوْله: (نَا آفیرزی): وكام الآيّة: ( كَمَالٍ لین ڪرو لت مقطییت © عن ین زقن ی نی پر و هم أن يُدْخَلَ ده ی ل خن و

برب درق والمکلرب نا لقیزون © عل أن بل حيرا مهم ما كَنْ بمَسْبُوقِينَ ۵

(0) قوله: (يُسَلَظ رسله - أيْ: لط ی قال الآلؤسي: وقد سط رشوله مدا ع هؤلاء -أي: بي الكضير- ین غير أن تَفْتَحِمُوا مضايق الخظؤب وثُقاسوا شَدائِد الخروب؛ قلا حقّ

لصم في أموالهم: ويحكون آمزها مُفَوّضا ا وف هذا بيان: أن تلك الأمُوال كانث ضّة لرسول الله دون أضحابه. (روح المعافيه قرطبي)

رومام الایة: و نا أله لله َل رَسُولِء منم هَمَآ وج عَلَيْهِ من خیل لا رکاب وک أللة لط رشلا عل من با وله کل كل شَىْءِ قَدِيرٌ @) [الحشر]

() قوله: (الَدِيْنَ ل 0 0 الآية: الذي انتجايراً 7 والرسَول من بَعْدِ ما 1 أَصَابَهُمُ مرخ لِلَّدِينَ أُحْسَئُوأ ینهم fee‏ جر عَظِيمٌ © ین ع کال لَهُمْ الک 2 َاخْشَوَهُمَ قَرَادَهُمْ زیمت وقَالُوأ وَنِعَهَ کک 6 [آل عمران]

4

(ه) قوله: ومام الآيّة: «وضرب له مقلا قَرَيَةَ کانت ءامتة مُظميئٌة ییا رِدْقُهَا رَغَدَا من کل مکان قَكَفَرَتْ بانعم آله اقا نله لباس ا e‏ تون 8 [النحل]

۶ و

آسباب الصْعْوْيّة 0 المَصْل الرابع ی الظّعْمُ باللّبَّاس یا بن ا جوع لَهُأثرٌ مِنَ الكُحُوْل الیل ما يَعُمٌ البَدَنَ که و5 دل کالّبّاس.

وقوله تعَال: «(صِبْكَةَ الله 4 تلبتردون( أيْ: دِيْنَ الله" یل بالَيَعَة

ی هه

دا باه لَب تون به افش ما كله ول التَصَارى في العموی. وله تعال: ‏ وطور سینمت 4 [العين]» اي: طور سَهْنَاء؛ وقوله تعالل: سکم

() قَوْله: (صِبْعَةٌ الله): أي: عليڪم صبغة اللهء أو ائیغوا صِبْعَة اللّه» يغتي: دیته؛ وقال تعالل:

وغد أله لا یف ال وَعْدَمُر) [الروم © أي: ارتبوا وغد الله بقلبة الم وقشح الژیتان؛ وتال

تغال: (فطر تن لیقع رَألكاس لیا [الروم 12 أي: لا ین الله رل ها فيم هذه الجمل بتَعقّيها بهذه الضادر؛ وفیه قاعدة: "اب بالْمصْدَرِمُقِيْدُ اکنظی أو الم (©)؛ (قواعد: )٠»‏

NH S1 £‏ تج * ا و و ل و مر اد ۳ د وا ه عاب ب ۳ وتّمام الایة: فان عامنوا بقل ما ءامنثم به- فد آهتدوا وان تولوا قانما هم فى شِمَاقٍ مس ی کقی هم 2 و - 9

لوف بیغ ليم © صِبَمَة له ومن أَحْسَنُ ین هب ون لمر عَِدْونَ ©) [البقرة]

() قوله: (صِبْعَة آله - أيْ: ین الله): عن ابن عبّاس وفتادة قالا: صِبََة أللّو): دين الله كنا فشر عَطيّة اي وکا فشر أيزالَاليك شم قال: ومن أُحْسَنْ من له صِبْقَة 4 وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ الله دیْنا؛ وقال قتادة: الصبغة: الفطرة. (جامع البيان)

(۸/۳ قوله: (مُسَاكلَةَ قول التصاری): قال الآأؤسي: عبر بها عن العظهیر بالایمان» لأنّه هر أئره علیهم هر الصَّيْع على الضبزغ» وئداعل في فلوبهم تدا له فیه وصار جلیة له فاك إستعارة یه تضرجية والقرينة: الإضافةٌ؛ وقیل: "للم اکلة التقديْريّة“ كما سيجية. (روح المعاني)

والمقاكلةُ: ذکر المع بلفظ عيره» أو بلفظ مُضاد للفظ القير أومُنايِب له لوقوعه في صٌحبّته وا أو کفدیره خو قوله تعال: وجراو سيك سهقة لها [الشورئ©) شرا بالَي القانية: المُجارّاة والهقاب» وقد ذکز هدا المع بلَفْظ السّيّئة لوقوعه في صُحْبة ال( سَيَْة) الأؤل؛ ومنة قوله تعال: <وَيَمْكْرُونَ وَيَمْكْرُ أله رال ختر ألْمَكِرِينَ©4 [الأنفال» وقول تعالل: هن آغتدی عم فََعَعَدُوأ عَلَيّهِ يفل ما أَعْقَدَئ عَلَيِكُمّْ) [البقرة©]. (بديع القرآن: ٠۹‏ ملخصًا)

(۳/ ۲ قؤله: (مُقَاكلَةٌ َو الكصَازى): کان الكصارئ يَصبُغون آژلادهم بتاء أُضمّرء جُسنُونَه المَعْمُؤدِيّ يَرعُمُؤن: اگه الماء الي ولد فِيْه عيسئ عليه المّلام» ويعتقدون: أنّهِ تطهئر للمولود؛ التَعْمُوديّة: لفظ سُزياني الأضل؛ أو مد مَأخوذ ين العید بمَعنى الل يُقال مان عيدٌ: مب بالتظر. (معجم الغتي» المعرّب)

۶ و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية 5 القَصْل الرَابع

ع إل يَاسِينَ © [الصافات]” أيْ: عل إِليَاسَ؛ قُلِْبَ الاسمّان للازدوًا ح0. ٠‏ من قَبيْلِ خلال حَرْفٍ حل حرف آخَرَلَِقَارْبِ المَغى: وقد د که سخا وتال كا کان 0:2 ذة: زل تعال: فلا تج رب لِلْجَبَلِ 4 (الأعراف و أيْ: عل الجبّلء گما

(۱) قرله: : (سَلم کل فد ۳ القواصل رت ف الكفْس أییْرا عظیماه ولذلك يخْرْج الکلام» وینها: تفییر بنية بَعْض الکلمات بعد الكَغييْر لل الإيقًاع وه -عَل قِلّد- ليل عل اهتمَام 0 کموله تعان: «والتن رن © وطور سِيئِينَ © وَعَددًا الب امین ۵ [العين فطور

هو طور سَيْنَاءء وهو نفْسُّه زارد في قوله تعالل: جر مرج ین تور سَيْئَآءَ تبث بان اه [المؤمنون]؛ ففي سورة الكَيْن جَاء فاصلة مَسْبُوقة ومُتْبعَة بقواصل اون المُسيُوقة بحرف المَدَء ولا عُيّرت بِنْيّة الکلمَة من «سینء إك سيین ©( لمواققة الایمّاع.

وکا إن لاس هُوَ وال یلییت» نششه التذكور ف آخر القِصة ولحین غيّر بتاء الکلمة لینایب المّواصل. (فواصل الایات ملخصا)

وكمامُ الآيّة: ون زیاس لین آلمزسلیی © إذ قال زیم ألا تون 9 أندغرن بعلا ورن خسن الخلقین © أله ریک ورب عاباپسم الْأَوَلِينَ © کلب هم نحضرون © لا عاد آله ألمَخْلَصِينَ © وترَکتا عَلَيْهِ فى الاخرین © سمل ال يَاسِينَ © را كلك ری المخینیت © ِنَهُد من عبادتا مین 8 [الصافات] ( محمدالیاس)

() قَوْله: (فْلَب الاستان للاژیواج): والاژیواج: هو کل لفظين مُتبايئين في المَعى؛ لایختلف نُطقُهُما إل في صَوْتٍ واجد؛ وكلاهمًا يُدعن رَوْجا. (الوسوعة)؛ فالاژیواج من: ازوج الکلام أشيّه بَعْصّه بَعضًا ا و الوژن. (المعرّب)

560 له: (حَرفا مان حَرْقٍ): وَفِيْهِ قاعتگان: ”کل حرف له مَعْق مار م متيل ف غفره اه لبَنْسَلِحُ ین ن مَعْتَاهُ الأول بالکلیّه بل يقن فيه را مئه بلح مَعَهُ“(/) ”لکل حرف هَن روف الَْعان وَج و ول به به من غَيْرِِ لایور ۶ وی ذلك عَنْهُ إن ۶ غَيْره اج" ().

() قَوْله: جب - أيْ: على الجيّل): وتمام الآيّة: ولا جاء موی لمیقتنا کم یه قا رب ارف أنظر لت قال آن تَننى ولحین آنظر إل بل قن عقر مات قسوق تردن كلما جل ره إلْجَيلٍ جَعله, سا کر موتی صیفا َلآ قاق قال سبح فبث الیل کل ده

[الاعراف]

أسبابٌ الصَعُويّة 5 الق ل الاب جلى في المَرّة الأول عل الشَّجَرَة.

وقوله تعال: وه لها سیون 4 تالمزمنون:( أَيْ: با ساب

وقوله تعالل: لا اف لد مرسلُون © لا من لّمَ...» السلا أيْ: سین مَنْ مق سییتاف.

وقوله تعال: ادل فى جُذوع لاطو أيْ: على جُذْرع

الكخل.

وقوله تعال: ‏ مهم سل سکیم م يستمِءِ نَّ فیه ‏ [الطورج]( أَيْ: يَسْتَمِعُوْنٌ عَلیه.

وقول تعال: كه مقط به) [المزمل 1,1 اي: مُنْفَطِرٌ فِيْه

() قَوْله: (لها سیون - أيْ: لها سابفوت) قال الطبري: وکا بَعضهم يَتأوّل ذلك بمعیی: ”وَهُمْ ِلَيْهَا سابقّن» وتأوّله ا ”وَهُمْ ین أُجْلِها سَابِقُون ن“. (جامع البیان)

وتّمامٌ الآيّة: للد لین هم من حَفية رټوم مُشیفون © ری هُم یایب یب رهم بوّیئون @ یی ُم رهم لا دی 9 وم وت مآ اتوأ موجه اَم إل ريه وَجِعُونَ © لب دون فى رات و ت وَهم لها سبقون @) [المومنون]

) قَؤْله: (إلّا مَنْ کم - 3 00 أيْ: لن مَنْ عم من غَيْرهمء لا الأنبياء لايَظلِمُون؛ أو لسن من تلم ینهم مَن رل من المرسّلین» فجّاء غير ما أَزن ل2 ما جوز على الأنبيّاءء کما فرط آم ويُودس وداود وسلیمان عَلَيْهم السّلام. (مدارك العنزیل)

وكمامٌ الآيّة: کي عضا فلت زا تھا گا جا رل و وك تققت کن لا ن ف لا یناف دق الْمُرسَلُونَ ۵ © إلا تن للم كع َكل متا سوه َف عفر رجيم ) [العمل]

(۳) قَوله: جدزع بو وتام الآيّة: «قال ءامن لَه أ قبل أن اَن ٤إ‏ نه تکببرم ی عَلَمَحُمْ خر لقع أ یدیم وارجلکم ین جز جلف ألم فى جذوع اقفل کمن یا ند عذبا رب 49 ۳

() قوله: تون فيه - أي: یسیون عَلَيِْ) قال البغوي: (إيَسْتَمِعُونَ فية) [الطورق) أي: تون عَلَيْهِ الوخي» كقوله تعالن: وا شم ف جذوع ال ... 4 [طه]

وام الآية: اَم جندهم رين ریت هم طروت © آم لمع سم سيون فیلأت د [الطور]

(:) قؤله: (مُْقَطِرٌ به - أي: مُنْقَطِرٌ نیّه) قال الآلؤسي: ويل الباء في ید4 على الآ[

۶ و

اسباب الصَعْويّة 5 المَصْل الرابع وقوله تعال: ‏ مس مُستکبرین به 4 [المومنون]( أَيْ: ته

وقوه کعال: «(أَحَذَتَة یره بالافم» البقر:©1" أيْ: مله الوه عل الإثم. وقوله تعال: سل به خَبِيرًا © 4 [الفرقان]”"» أي قاسال عَنه.

1 مرس 01 و و كوه 1 گور و َه سے 3 وقو له تالل:۳( لا تأ موم لمکم النساء ۳ أي: م اموالكم.

= الأؤفق لتهویل أمر ذلك اليَوم؛ وجُوّر حملها على الكلزفية» أيْ: مُنْقَطِرٌ فیه. (روح العانی)

وتمامٌ الآيّة: <فَكيْق تَنَّقُونَ إن كََرْتمَ یرما يجْعَلُ لون شِيبًا © ألسّمَآهُ مُنفَطِر به كن وعدم مَفْعُولًا © إن زوء كذكرة فتن اء َد إل روء سییلا ©) [المزمل]

() قؤله: (مستکبرنن بهِ- أيْ: عنه» استکب أيْ: امتتع عن قَبُوْل الق مُعَائدة وتصبرا؛ وروی الطبري عن ابن عبّاس يُقُول: المُتتكيرين بحرّم البيْتء ویفولون: لايَظهرعَلينافِيْه أحَدُ؛ لأا أل ارم

(جامع البيان)

وكمامُ الآیة: قد كانَث عانق تل لیم نکش عل أعْقَابِكُمْ تکضون © مُسْتَكْبرِينَ به. سیر تَهُجُرُونَ ©» [المؤمنون]

() قؤله: دنه اه بالائم - أيْ: له الع عَلَ الإئم) تال البيضاوي: <أَحَدَنْهُ ار آلإنْم) [البقر:8]: عَملثه الأتمّة وحيّةُ الجاهليّة عل الإثم الذي يمر بإتقانه لَجَاجَاه ین قولك: أَحَدَنْه بكدّاء إذا عتلثه عليه مت إيّاه. (بيضاوي)

وتمامٌ الآيّة: د( وَإذا قي له اکن نله دنه اه بأل مَحَسَبْهُد جهتم وَلَيِقَسَ ليما [البقرة (۳) قوله: (مَسَْلُ به خَيْرَا): أيْ: قاسأل عَنْهِ من يُخيرك من هل الکتاب لیّعرفوا تَجيء ما يُرادِقُه في کتبهم. (بيضاوي) . _ ".۰ ۱

وام الآية: «(قل ما قلطم عَلَيْهِ ین أخر إلا من اء أن ند إل رببء سیبلا © وتوئل عل الک ٍی لا وٹ ومَیِخ بخنیوء وَكقن يدء یدوب عادو خييرًا © ی َلَقَ سوت

- 0

لش وتا تماق سِئَةِ ام استوی عل ارش رحس فَسَعَلُ يد خَيِيرًا 48 [الفرقان] () قوله: (إلى آموالیسشم): قال عجاهد: ولا وونل امول ره گان حوبا كُبيرًا [النساء]» قال: لا ار آمْوَالَهُمْ مَعَ ملسم تلطوتها فتأكلوتها مبعا؛ وکدّا روي عن قتادة أيضًا. (الدرالمنثور) وكمامٌ الآيّة: (وءائُوأ الین موم ولا تقد وأ أ بيت بالطب ولا تأكلوا اموم إل ملسم هد گان حُوبًا كَبيرًا [النساء]

أسبابٌ الصَعْوْيّة 5 الق ل الاب و له تعالل: «إِلَ رای الماددءج] :لاف وه تعال: یشرب بها عِبَادُأللّه4[الدهره]" :یفرب مِنْهَا. نت «وما درو له ی درو لد او ما نرق له لبق ین یو [الأنعام ق أي: آن قَالًْا. . مین قییل اخلال جملَةٍ حل جملَةٍ أخْرَى ل وق ورد مه مکان ده -مقلا- دا لث جُثلَةٌ على حاصل مَضمون جملَةٍ e‏ ب وجودها؛ فعَبّد دل تلكا دة و قَوَلِهِ تعال: وان اظ م فا خوا ون4 [البقرةه]» أيْ: إِنْ تالطوهه ا بذلق» لائَهه! و و تن الأخ أن یالط آخاه. في المَغْسُولء ولذلك قیل: «([ك» بتعنی: مَع» كقّوله تعالى: تسش من 37 ریسم اهود

(بيضاوي) وتمام الآيّة: (يَيُهَا نيق منوا إا َعم إلى السَلوةٍ فاغیلواً وُجُوقَكم يديم إلى

لْمَرَافقٍ وَآَمْسَحُوأ رويط وَأَرْجُلَكُمَْ ال الکفبتن [المادد:۵]

0 قوله: (يَشَرَبُ بها): قال النَّسَفِي: أَيْ: منها؛ وقال اليضاوي: أي: مَُا بها أو مژزجا با وقیل: البّاء مزیدةه أؤ: بمَعْو: : مِنْء لأنّ الب مُبتدأ ينها كما هو (مدارك بيضاوي)

00 الآية: إن راز شوت من كأ س کان مِرَاجْهَا کافوزا ۵ عَيْنَا یفرب يها عِبَادُ أله يُفَجَرُونَهَا تفجیرَا)4 [الدهر]

0 له: (إذْ قالوَا): ومام الآيّة: وما دروآ له حَق قد روعلذ الوم رل آله غل بش ین شم ل من رل آلکقب ای جا ب موتی وڑا تی لاس ,ریش بڈوتټا ونون

4 كيرا َنم مالم تَعْلَموا أنكم ولا و رس فليا 0 خوضهم يَلْعَبُونَ @ > [الأنعام]

(؛) قوله: (اخلال 7 ة حل جُملَةٍ أخْرَّى): فين الاخلال والإايُدال: المَجاز المركب المُرْسلء والاستعارة الگمقيلية أيضًا.

(۰) قوله: (إن تلهم قاخوائستم): قال ابن کيټرء أيْ: وان حَلَظكُمْ طعامكم بطعامهم

مر مره

وگراټڪم بشرايهم: ی 2 علیکم؛ لائهم ٳخوائڪم في الّین؛ ولهذا قال: (وَأَدلَهُ يَعْلَمُ لد -

سے

أسبابٌ الصَعُويّة 5 المَصْل

وَقَوْلِهِ تغال: «لَمَقُويَةٌ ین عند أله خی (البترة©1» أيْ: لَوَجَدُوا و وین عند از

وقول تعال: ان یشرق ُقَذ سَرّق أحٌ 4 من قَبْلْ) یسف]؟ سر وه ویو پیت

وقوله تعال: من كان عَدوا لجبریل فاتء درل عل قَلْبِكَ بان آله ٩‏

البتردی] ۳ أيْ: من کات عَدُرًا یرل قن الله 35 له ره له عل قلبك باذْنه-؛ فَعَدُوُهِ يَسْتَحِقٌ آن يُعَادِيَهُ الله تعالل؛ تخذف: ”قن الله عَدُوٌ له“ بدلیل الآيَةِ الكاليّة؛ وَأَبْوِلَ مِنْه: «(فَإِنَّهُ تله عل قَلْبك).

= من الْمُصَلِحَ) [البقر: © أي: تعلم مَنْ قصده ونیّه الانساد أو الاضلاح. (ابن کب

وتمامٌ الآية: «رَسعوئلت عن یل إضلا څ لهم کی وان خالطوهم قا شم وله یلم َلْمْفْسِدَ من الْمَصَلِح ولو شاء له ول سب مد

() قوله: (لَمَكْوْبَة - أي: لَمَجَدُوَا کرابا): هذا جواب «(لو» وأضله: لأثيبُوا مَعُوْبةٌ ِن عند الله

ا yy‏ لقدلٌ علق تبات المَثوبة والجزم

حَيرِيّها -لِمَا يها من الدّلالة على كبات المَقُوبة واستقرارها-؛ وحذف المفضّلُ عليه (جْلالا للمفصّل من أن يُنسَب إِلَيْهه وتدكيرٌ المؤبة» لأنَّ العنی: ليء من القواب حَبر؛ وقيْل: (لؤ) بِمَعنى المي كأنّه قيل: وم آمتُواء ثم احا بقوله: ١‏ لَمَُوبَة من عند أله یر [البقرة©]. (بيضاويء ذسفي)

وكمامٌ ای« نهم او وَنََّوَالَمَُويَةٌ ین عند اه خی لو وأ َعْلَمُونَ © > [البقرة]

() قؤله: (أن ير ققد سَرَقَ): وتا الآية: قار رن يرق ققد سر سَرَقَ اح لك من بل اما ُوئف فى فيو وَل بحا لَه كال آشم هر من وله أَعَلَمُ با تَصِفُونَ ©4 [يوسف]

(۳) قوله: (مَنْ کا کان عدوا وا لربل - أيْ: :من 5 گان عدوا يريل قن الله عَد عد و له قال ابن عطيّة فيه وَعيدٌ وذمٌ لِمُعادي جبريل تالم وإغلامٌ أن عداوة البغض تقْتضئ عداوة الله لهه وعداو العبدٍ لله: هي مغصیثه» واجتِنابُ طاغته ومُعاداةٌ أوليائه؛ وعَداوةٌ الله للعید: تعذیبه» وإظهارٌ آثر العداوة عليه؛ وقال البیضاوی: فالسّبّب ف غداوته: أنّهِ نله عليك» وقیْل: جوابٌ الثرط محدُؤف» مثل: مت غَيْظاء أؤ: فهُوَ عَدُوٌ ل وأنا دول ا واه

تمغ اک( من كان نوا جربل إئهء تله عل يك بن أله مضق ما ب یه وهی ویرک لِلْمُؤمِتَِ 48 [البقرة

ايض ی

يُ: ِن

۶ و ۳ 2 دوس ۳ اسباب الصعوية © الفضل الرابع

. من ی خلال تغرف حل اکن لبدو الكلام الكنكين فَيُقِصَرَفُ فِيْهِ باذخال اللام والاضائة؛ بی انی عل الكنكير لول و وله تعال: «(وقیله یرب [الزخرف 9 أيْ: قیّل لَه: یا رَب؛ قبل بقیله لأنّه أَخْصَرٌفي اللّمُظ9. ۱

(0 قؤْله: (الکنکیر الأوَلِ): يعني أنّ المغرفة إذا قام فِيْها دَليّل عل انتقاء تصیصها فهي على عمؤْميّتهاء کما دا كان اللّقظ 1 في الأشخاصء کقوله تعاك: 3 انسلع الأَقْهرُ غرم فاقوا حَيْتُ وَجَدفُمُوهُ) [العوبة©1 أيْ: اقكلوا کل مُشرله عل أي حال وف أي مان ومّكان. (حکننیاس) وکا ادا علق الشارغ خکنا على عل فاه يُوْجَد حیث وژجدث كقوله تالل: «والسارق السار افظغرا ییا َء يما کسبا کگلا مِنَ له [المادد ول تمالی: لاني انى جوا كل ر مّنْهُمَا مِأَعَةَ جَلْدَوٌ 4 [النور4 فاصم ف المثالين مر تب عل العلّ فحَیشُما مُجد الوا مُجد الم الذي و له وحیشما جت السّرقة وُجد الحم الذي هو لقع (قواعد التفسير) )0١/0(‏ قوله: (وقیله يَارَبّ): با جر مَعطوف عل «السّاعَة)»» أي: عِندّه تعاكن: علم الساعة وعلم گول الرموّل اتام یا ربا إنّ طؤلاء قوم لايوئُون؛ والقَولُ والقِيْل والقال والمقالةُ كلها مَصَادِرُ بمعتی واجدٍ . ات ۲/0 قله: (وَقِيْلِهِ پازب) قال قكادة: قوله (وقیله یرب إِنَّ هتلاء رم لا ییون ۵ قال: ”هدا قول ع الصلاءٌ والسّلامُ- کر قومّه ال ربّه“؛ وقال الظبري: تأْوِيْلُ الكلام: وَكَالَ 7 یله اکا ال رق تباتك وتقالن- قومه حال کلب ومَا یلقن منهم-: يا ربٌ! إِنَّ هولاءِ -الذين أمرْتّني بإِنُدَارهم وأرسلكني هم لدُعاوهم لیکو لايُوْمِنُون. (جامع البیان) وقال الق ویجُوز آن يَحُون ابر والتضب عل اشتار حرف القَسَم وحذفه وجوابٌ القسم: لد تولاء قوم لا يوون ©»» كاه قمل: قم بقئيه: (يرَتٍ إِنّ هكوْلآءِ قوم لا ون @)؛ وإقسّام الله بقیله رفع م مِنه وتَعْظِيم لأعائه والیجاثه إلَيّْه. (مدارك) تما الآية: ین ع من عم ليون آل تأ ينود © وقبله.: رب كوا َم لا ون © مخ عَنْهُمَ وف سم َو يَعْلَمُونَ 48 [الزخرف]

أسیاب الصعؤيّة © ون ۱ الاب وقوله تعالل: «حَن ین @) [الوافعة]» أيْ: حَقٌ يَقِْنُ؛ ضیف لیکون أَيْسَرَ ف ال 5 0

ه مِنْ قییل اخلال المُدَكْرِأُو المُوْنّث تحل الآكَر: وَقَدْ یمتضی سََنْ الكلام العلبییی: تَذْكِيْرَ الضیشٍش تن فاد

1

قِيُخْرِجُهِ -سبحاته وتعالل- عَنْ ذلك السَّئن الييمي وید کر المُوَّتَ مَقَام امد کی وبالعکس؛ ال نت نت و تعالی: مومس برغ قال: هدتا ری هند ۳۲۳ وَقَوِْهِ تال: «من الوم السللمی المومنون] ۳. وقوله تَعَا: مهم کمتّل ی نت تقد تارا فلا أَضَاعث ما حول دَهَبَ

(0 قوله: (حق اليَقِيْنِ): وفیه اضافة المَوضوف ال صفیه أَيْ: حَْ ار اليَقَيْنِ: نر (المعرّب)

ا که نب زین اش نز ین مب وَتَصَلِيَةُ ججبو © إنَّ هدا هر حَقٌ بين © فَسَبَحْ م

() قدأ رف و ما عير هنا بق بقَوْله: هد مکان قوله: "هذه» فقال البَيُضاوي: ذكر (سم الإقارة لكذكير الب وصیانة لب عن شُنْهة التأنيث؛ وقول: كنذا که کته اسینلال أؤإظهَارا شنهة اخصم.(بيضاوي)

وكام الآية: یات 3 7 و سوت وَالْأَرْضٍ ولیگون ین الموفنیت © ج عَلَيْه الل رعا کوکیا قال عَددَ ا ار ل قال لآ أحِتُ الافلین © فا زا لقع 1 ها رق فعا اَل كل قال لين لم هد ۴ ین و ن ین الوم السالین © فلا زا امس بارعْة قا ها وق ددا بر فلا قدت قال م 2 مها NOE‏

(۳) قوله: (الْقَومٍ الطلیین): أي: القَوْم الّالِم؛ عَبَرها بامجنم رعأيّة القواعمل حرف الثُونء مغر مغرو © نگلیین © مین لین © تاریق @) [المؤمنون].

وتمام الآيّة: «تازعیت له آن اش ات ت بأَعْينَِاوَوَحْيئا قدا جاء أَمَدَْا وفاز لور ماس فِيهًا من کي زج تین هلت امن سبق عليه لول مهم ولا تخدبنی فى آلذین لو رهم منوت © إا آستونیت آنت وَمَن مَّعَكَ عل ال كَقْلٍ آ مد یه اذى تا ین قَم السّللیین [المژمنون]

۶ و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية 5 القَصْل رایع

لت نورهم 4 [البقر:ه]”". ٠‏ من یب خلال المفرد حل ال

قذ ورد العفرد مکان یه کخو: وله تعال: وتا تقموا إلا آن أَغْتَلهُمُ الله سول ین فَضله-4 [لسوبد۹:8. ۷ قَوَلِهِ کعالل: (إن کنث عل بت ينه م من ری وَدَانَنْ رَد من ده ی ؛ فَُعَمِّيَتٌ

ره

e‏ [ھرد@]؛ وَالأضْلُ: ت فَأَفْرَد يتا گٿيٰء اذ وَمِكْلُهُ: ”الله سوه غ“ .

(0 توله: (مَكَلْهُمْ إلخ): آفرد الضَّمِيْر ف «أستوقد» مُراعاة للَقْط المَوصولء وجيع في قوله:

يِنُورِهِم» [البقرة: ۷] مراعاة لمَعنی (لبی). (المعرزّب) وشام الآيّة: (مَكَلَهُمْ گمقل لَذِى أسَعَوْقَدَ کارا فلا أَضاعث ما وله ذَهَبَ الله بوره وره في لب لا يُنَصِرُونَ

() قوله: ام الله وَوَسُوْلَهُ من فضله): آفزد الصَييْرء لأنَّ القضل هنا بِمَعْق الرژق» وهُوَ لایگون ن إلا من الله تعالن. 00

(۳) قوله: (والاضل: قَیی): قال ارعخشري: «أَرَءَيْكمِ4 أخيروني «إن کنث عل بنق4 عل برهانٍ ین ره وشاهدٌ مله یهد بصِحّة دعواي «(واننی رَحْمَةَ من عنيوء) [هود: 6۸] بایتاء البيّنة -عل أنَّ البيّنة ف نفیها هي الرحمة-؛ ويجورٌ أَنْ يُراد بالبيّئة: المُعجرّةء وبالئخمة: الكُبّوّة؛ ولا كان المُراد بهما شَيءٌ واجد أفرد. (الکشاف اللباب)

ومام الآيّة: قال ر م ايم إن کنث ڪل بَينَةِ من ری وعاکنی رَحْمَة مِّنْ جنیمه فَعيَيَتَ عَلْيْسكُمْ م لھا کَرهون ©»

(:) قَوْله: (الله وَوَسُوْلهُ أعْلَمُ): والأضل: أَعْلَمَان؛ وأفرد لا عم ال هُوَّمَا عَلْمَه الله تعالن یا فهما کي ء واچد. 2

وهدا من قَبيْل اخلال الكثبية عل اجنم گقوله تال جکایه: «قال من ربا ینموتی @) [طه] مَعَ أن الطاب في هذا المَوْضِع وما سَبقه مُوَجَهُ إلى مس وقارژن؛ وَإِنّما ۳ رعاية المواصل. وفیه: أنَّ مُوسی هُوٌ حَامِل العَضًا وصاجب اليّد الق يَضعهًا في جَيْبه فَتَخْرجٌ بَيْضَاءء وَإِنّما گان هَارُوْنُ

و س مَعَه رذء مُصَدَكًا.

۶و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية 0 القَصْل الرَابع

مِنْ قَبِيْلٍ اخلال الشَّرْط وا اء وَجَوّاب القَسم محل جملَةٍ IY‏ ۳ من

وق فتضی طَبِيْعَةٌ الكلام أن يذْكْرَ: الجراءُ في صورَة 57 والشرْظ ف و ر3 صورة الشَّرْطء وَجَوَاب القَسّم ف ۳ صورة چواب الْقَسَم؛ َيف -سبحاته

وَتَعَالن- في الكلام» ول ذلك از 000 جملة مستة e‏ بالمغنی وَيُقِيمُ يا يدل عَلَيْه من الوُجُوْهء خو قَولِه تعالل: «(وَاَلكَارِعَات رتا © ویب قفا © وشم لسَبحت سَبْحَا © فالسَّبقت سَبْقَا © امد ا 0 یرم ترجف أَلرَّاجِفَة©)) [النازعات]» المَعْنى: البَعْثُ وَالْحَشْرٌ

() قؤله: ( کل جمْلَةٍ و خو وله تعال: مل آذغر ا وروی لاسء ألحَسْئ» [الإسراء©] رن أضل الكلام: "یانما تدعُوا هو حسن» فَوْضِعِ مَوْضِعه قله الأنتآهُ سين لِلحُبالقة لاله على ما هو الیل عَلَيْه؛ 00 ”خسو“ لدلالتها عل صِمَّات الجلال الا کرام. (قسطلانی)

(0) قوله: (لِکنتظم): انقظم الشَّيْءٌ: تالف وانّسّق. (العرّب)

(۳) قَوْله: (رالگازعات إلخ): أي: لان وها جَواب 0 كم صَرّف سبحائه وعالل وَجَعَل ذلك اخزء من الگلام جمْلةٌ مُسكقِل وو ”لبنت والحشر حى“ شم حذفه وآقام قَوْله: (يَوْمَ ترجف

اجه © تَتْبَعْهَا 0 [التازعات] الّذِي يَدُ لع مَقَامَه. وش غلیه الأمْعلَّة الآزيّة. اعلا أن ا هو ُو تَاكِيْدٌ الكئء وَتَحْقيْقُهِ بز کر مُعَظَم عِنْدَ اخالف حَقِيقة أو أو إغيقاناة والله سُبْحَائه وال يُقْسِم بِتَفْسِه 0 د بصّاته مب بر زمّة اب وَصِمًاته؛ كُمّ یفیم: ره على أنَّ الْقُرْآن حَقٌ» وتازه عل أن سول حَوْ» وَتَارَةٌ على أَصُوْل الایمان مِنَ: الجراءء والوغد وَالوَعِيْد وتارة على ال الإدْسَان. الق کک جَوّاب القَسّم-: یذکر تَارَةٌ -وَهُوَ القالب- ذف تاره وَطذًا ین خسن لیب له يئل عل الكيليم واگنینم. كقؤله تعال: 0 یم بیزم لْتة © ولا یم بالكقس الم ۷ > كَجَوابُ القسّم محذوف دل عليه قول تغان: ايسب اوسن آلن نتم عَامَُء [القيامة] والگدیر: لتْبْعَثُن ولشحاسینٌ. (مباحث» آصول» شرح مقدمة) المَلخوظة: وَأَقْسَم الله سبّحانه وبعال باسیه نتم ف سَبْعة مواضعء كما أقسَم بِبَعْض مخلؤقاته» کالتزن» والیشون» واللوره والصَّافَاتء والشّمسء وال والسی وَغَيْر ذلك ما آقسم ال

ع علي عليه وله تعال: یوم تزجف أَلرَاجِفَةُ ©). له تال «والسَّمَاء دَاتِ آلبررج © لیم اعود © وَشَاحِدٍ مهود یل ضعب أنه دود © (لررح» المَغفى: المُجَاراءُعَل الأْمَالٍ حَقَّ وه تعَالن: (إذَا السَمام نمی لت © راتت لوا قك ۵ وا لا مُت © وت ما فیها وتخلت © ردنت رها وغت © تايها له ند و الْحِسَابٌ وا یرام کم

رك

ه من قبيل اخلال الطاب حل الغيبّة: ود يلب الله تَعَاك أُسْلْوْبَ الکلام» أن بَفْكَضِي الأسْلُوْبُ الطاب فَيَأني بالعَایّب» 2 ځو قوّله تَعَالل: وح 5 کم فى الملل ٠‏ وَجَرَیْنَ بهم بریج يب4 0 [یونس]

= تعالل به؛ وإقسّامه تال ڊقيءٍ مِن لقاته یل عل عظم مَنزلة المَقسَّم بي كقؤله تَعَال: «وَألقِينٍ رون © وظور سبنمت © وَهَددًا بل کین [العين وقال تعالى: «رالَجم إذا وی [النجم]؛ رل تقالل: «وآلشتی © ول إا سجن [الضئ]

(0 قَوْله: (وامواة کین): ال الظبري: والصّوابٌ أ جوابّه محدوفه ترك استغناء رد المخاطبین به بِمَعْناه؛ ومَعْنى الکلام: لد أَلسّمَآءُ تفت ©) [الانشقاق] رأی الانسان مَا قدّمّ من حور شم وقد بن ذلك قوله: تايها اسن إِنّكَ کادم إل ریت گنت فَمُكَقِيهِ االانشقاق] وال یات بَعدّها. (جامع البیان)

وقال الزخشري: خذف جواب «إذا) ليذه المْقیّر کل مذْهَبء أو ااا علم في مفلها من سورت الككوير والانفطان وهُوَ قوله: إا آلشتش کرت © ... عَلمت تفش ما رت 49 [العكوير]؛ إا الكتاة انفطرث ۵ ... علمت تفش كا قکمت وک ت ۵ [الانقطار] الخ؛ وقال القكاء: أيْ: فيَوْمَيِدٍ بلاق جسابه. ۳ هان 5 ۳

010 1 متا والأضل: ”بكم“ (المعرّب)

(0/ ) قؤله: (تخو وله تالن): ومن الاليفات: اليقات ین الم الى اليطاب» وا ع لآ اَعَد ی ری وله وت 7 اش والیغاث من التكلّم إلى القيئؤبةء «إنَآ أَعطيْكك الگوتر © سل -

آسیاب الصَعْويّة 0 المَصْل الب ه ین فيل اخلال الاخبار حلّالانشَاء» وبالعکس:

وَقَدْ ید کر -سْبْحَائه وَتَعَان- الإِذْمَاءَ مان الايا وَالإخْبَارَ مَكَانَ الانقاء(» خَحُو: قوله تعالل: موق متا کبها [الملك©) أَيْ: دشا

= "رل" ونر [الكوثرة؛ والیغاث من الخطاب إلى التکلم» «راستشیروً رم كم ثوبوأ إِلَية إن ی رجیم دود [هود]؛ والیفا من الطاب إل اكب هو لى میرم فى ال خر حو ذا سم فى الْقُلْكِ وَجَرَيْنَ يهم بريج طَيّمَةٍ وا بها جَآمَنهَا ي عاصف» اد أئيْ: وجَرَيْن بسكم؛ واليفاك ين لب إلى الک م وله لدی أَرْسَلَ لیخ فير سَحَابَا فَسُقْئَُ إل بل میب تا به لَص بَعد توا کت لور 40 افاطر؛ واليفات من القيمة إلى الطاب 12 لله زب الْعَلَيِينَ © آلَعتن الرجیم © مك يوم أَليِينِ © یبد وبا نستمین ©» [الفاتحة].

المَلْحُوْظة: وم الالهفات: الانتقال ین خطاب الواجد أو الاثْتين ن أو الججنع إلى خطاب الآ كقؤله تعاك: يلاها أل إذا لفك سا َطبِقُومْيَ لِعِدَتِهنَ وَأَحْصُوا الیدة افو له رس [الطلاق۵]؛ وم الالیغات عن المَاضي أو ا أو الأمر إلى الآخَرء كقؤله تَعَالل؛ ا ی سل الزییخ قشفیر سحابا فَسفت [فاطر © ففیه إلعفات من العَيبوبة إلى لمکم

را تال ارآ تعالى: إا فتَختا لت فَتخا مُبیتا © عفر لك له ما تلم ين دبك وَمَا تأَكَرَ [الفتح ۲0 فيه فيه لفات من التكلّم إل العَيبُوبة لأن أُسْمَاء الكلواهر كلها غ الله تعاك: ومان لآ أَعْبْدُ الى قطرن وه "مُرْجَعُونَ“ 48 [س» فیّه الیغاث من کلم إلى اليطاب؛ وينه العفاثٌ الصّتَائر أيْصّاء کقوله كعاك: «إِنّ ره لِرَبَهِء لوڈ © وئر -أي الاتان- عَلَ لت هید © وَإِنّهَد شب ار دید ۵ [العاديات].

وَفِيْه فَاعِدَة: "ین أن الْعَرَبِ أن تبِتيي الکلام في أَسْلُوْبِء كم تنتقل ٳلن أسلوب آخَرٌ تَظريَة للسايع؛ قاطا اضعا وَعَْدِيْدًا لِتَقَاطِهء وَذْلِكَ يْسَى: اليما“ [قوَاعِد: ۲].

(0 قو 0 مَكان الاثقاء): أمُثلة وضع الخبّر موضع الانشاء كثيرة مِنْها: ملک یرب بأنشیهن كله فُرُوعٌ) [البقرة©1 ومِنها؛ وَين يََُفوْنَ ينڪ وَيَدَرُونَ آژوجا يَتَرَيَضَنَ یهن أَرَْعَة آفهر E‏

() قوله: (َامُشوا في مَتاکیها): قؤله تعای: «امشرا4 صیة مر ونوا" فِعْلُ مُضَارعء فأبيل الاخبار بالانگام. (المعرّب)

وتام الایه: هو الى جَعَل لم الازض دلولا امشواً فى متاکیها وا ِن ززقه» وال آلنْموز @) [الملك].

۶ و

و یش دوسي ۳ اسباب الصعوبة © الق الرَابع

وقَوله تعال: «(إن كُنثم موی تالبفرتا» آي: إِيْمَانُكُمْ يَفْمَضِيْ هذًا!.

جو

وقوله تعال: ورمن أجل ذَلِكَ؛ کتبتاعغل بو إِسْرَكوِيلٌ ) [المادد:» الْمَعنى: عل قاس حَالٍ ابن دم كتَبْنَاء أؤ: عل متا حال ابن آدم؛ َأَبْدَلَ مِنْه: ین أجل َلِكَ»”؛ لا القيّاس لايَحُؤْن إلا بملاعکلة الهلّة؛ فک القِيّاس َو ین التَعْلِيل 9

() قَؤْله: (إن کنشم مُویْن): وتنام الآيّة: ىا قیل هم اوا بمآنزل له او ین يمآ نز عَلَيَْا ويَحعَفْرُونَ با ورآء... © ولد جاءسم مُوسَئ بيشت ... © ول أحَدْئا ميك رغتا فرصم الظوز خْدُوأ ما عتبتکم برو واشتغوا قالوأ ”يقتا وَعَصيتة ‏ فل ينْسَمًا مرم بو (بتشم إن کنشم موی [البقرة]؛ وَتَقديره: إِنْ کنشم مُوْمِنِيْن بالقوراة (شرط) "میرک (بتائسم يها بهزه القبائح“. (جزاء)؛ ققولتا: "لمیر إلخ“ عبر ضع ف موضع الافقاء» آي: "هل إِيُمانكُم يقكضي هدا۳*. (محنرلیاس)

(؟) قَوْله: (مِنْ أَجْلٍ ذلك): موه من أَجْلٍ ذلك 4 قال التِيضَاوِي: يِسَيّب ذلك ویعلته؛ و <ذَلِكَ) إقارة إل القثل المذگور.

قیل: هو مُتصِلٌُ بالآيّة الأؤك كَيُوْقف عل «ذلك) أي: ”تأضْبّح من الگادیین لأجْل نله وال قثله"؛ وَقِيلَ: هُوَ مُنتاتف. والوئف على «الكدييين» وقزله: (ين أَجْلِ) یلق ب«إكتبتا»» لا ب «الكديييق). (البَيْضَاوِي)» وال الأول مَال المُصَيّف القلام؛ وَتمَام الآيّة: «(كأَصْبَحَ مق ألكديبين © من أجل لك کتبکا عل ن إِسْرتويل اہ من فتل تفسا بر کف أَوْ فاد فى الأرض نکاما قعل القاس جِيعًا ومن أَحْيَاهَا تما أَحيًا لاس جِيعًا» [الماشدة].

() قوله: لاس دوع مَنَ التعْليل): قال الرازي قال القائلون بالقماس: دلت الآية عل أَنَّ أخكام الله تال قذ تون مُعَلّلة بالهلّلء وذلك لأئه تعالل قال: ین أجل ذلك كَمَبْنا عل ب ِسْرَتوِيلٌ» کنا وكدّاء وهذا تضريحٌ بأنّ كتبة لك الأخكام مُعلَلَّة بیلك المَعاني السار لها بَوْله: «ین أَجَلٍ ذَلِكَ)؟ والمُعتزلةٌ أيضًا قالوا: دلت هذه الآيةُ عَل: أنّ أخكام الله تعالل مُعَذّلة بتصالِح العباد. (الرازي)؛ وإك جوازه مال المُصنّف العلام» گما دعب المَائْريْدِيةُ إلى: "لول بِلَرُوْعِ الِكْمَةٍ

ف َال الله تعال» اه لاور أن تما عنها مُطلق؛ جلاف الأقاعرة» فائمم دبا إى: ”تفي ر

امه وَالتَعْلِيْل ف أفعال الله تعال» وقالوا: ”ل أفْعَال یسث مُعَذْلَة بالأغزاض» ولایجُوز تغلیل أفْعَالِهِ تال بقیء من الاغراض وَالعِلَلٍ وَالعَائِيّةِ (الماتريدية» تعلیقات محمد علي)

7

أسباب الصعوبة 0 القَضل الریع

وله تعالل: «إأَرَءَيْتَ) [الماعون ج هون الأضل بِمَعْنى الاسْتِفْهَامِ -مِنَ ری ولحن َل هُتا لِيَكُوْنَ تنبیها عَل استماع الكلام الآ بَعده گنا يقال في الغزف: تری میک تسم میک

[السَبَب السَادس مِنْ باب الصعویة]

مدیم e‏ وق يُوْحِبٌ الَفییم والتاجیر ۲ ایض صُعُوْيَةٌ في قَهّم الماد گما في الْقَعْر

(0) قوله: (أرَأَيْت): في غير مَوْضِع» كما في أوّل سُورة المَاعُون؛ فقَوله: «(أَرَمَيْتَ) إنشاءٌ بمغ: ”أخيزني“ عند عامّة الفسّرین؛ وأمّا عند المصنّف فهو بمعؤئ: ”أا أَنبّهُك". فيه قَاعِدّة: دا دَخَلَتْ ۾ نو الإسيفْهَام على ”رايت پت“ 0 آن ڪون من رؤْيَةِ البصر أو روي الْقَلْبِء ۳ بمغنی: «آخبزن* (۱۳۰؛ قال تعالی: «أَرَدَيْتَ من ام اه رنه نت تون عَلَيْه وکیلا [الفرقان]» أي: آخيزني عَمَن اند إل 3 9 3 تعالل: 37 إن مُكَعْتَهُمَ سِنِيكَ©» [الشعراء]» أي: أخيرني إن مَتّعتاهم سِنِيّن إلخ. (قواعد) () قوله: (لِيَكُوْنَ کنبیا): إغلما آله جري "ریت ری ”أخْبّرني“ قیذځل عَلیّه الگاف وبتر الاء عل حالته في الكَثيية وا جنع وَالكأَنِيْثء یط انز عل الكاف من دون الكَاءء ال تعالن: ۳ ری هدا الى 5 ک عل لين ار ركن إل یوم الم م تین ریا ل [الإسراء]» دقل رتم ان انم عَذَابُ نله ۴ نشڪ الساعه أ عير آله تذغون إن کنشم صَدِقِينَ [الأنعام]. ما وله ری ۳۹1 ین @) [العلق)» فل ریش ما تَدْعُونَ من دون ن له اروف مادا یآ ی ألسَمَوتٍ أثثوني پسیتسب من قبل نذا وا قرو نع إن ۳ قِينَ [الأحقاف]» فل ارتیم إن جَعَلَ له لیم یل سَرْمَدَا إل يوم َة من إل یر لله یس پا تَسْمَعُونَ @) [القصص] کل ذلك فيه من الگنبیه. (معجم تفسیر مفردات القرآن) (۳) قَوْله: (التقديْم والگأخر): وفِيّه قاعدة: ”العَرَب لأ يِقَدَمُوْنَ إل مَا یعون به غالبا (۷0)؛ قال الله تعالن: (وَأقِيُوأ الصّلرة وَعَانُوا ال کدة [البقرة]» فبّدأ بالصلؤة لأگها آهم؛ وقوله تعالل: «قان کان 2 خر لها ای دیع يها ار ین [النساء ©1 قدّم الوصيّة مَحَ أن الدَيْت

۶ و , و دوسي ۳ أسباب الصعوية 0 القَصْل رایع المشهور:

۳

یه شائها سَلَبَثْ فوايي * يلا جرم اتيت به سلاا“ = مُقدّم علَيّْها رعا حًا علَيُها وحذرا من العهاژن بهء(قواعد: ۳۷) () له (صعُوْبَةٌ في قَهْم المراد): کقوله تعالل: مرج فى ؟ ی و گر الفاول -أي: مُوسی- لرعايّة القواصل والتَّهُويْق له وینه قوله تعال: (وَلْوَلَا َة سَبَقَتُْ بک كن لزت ال شت 48 اطغ والتغق: ول کلت تبت ين ربك -قي رقاب - ال مش ی لكان العذاب لِرَاما؛ ولکتّه 0 وخر لكشابك زژوش الآي. یه قاعدة: ”الكَقَدُمُ في کر لا بعده يعن الكَقَدُمَ في الْوقُوْعٍ وراڪ“ (۷)؛ قال الله تعالل: ود 1 ین أَلكْبِيَنَ مِيِكَشّهُمْ وَيِنكَ وین و [الأحزاب 2 فَقَدْ دم ذكر الي عل نوج وابراهیم وموس ١‏ وعيس مَحَ نهم قد دپ قبلّه؛ لا بر من تقدّم ذکره تدم زمَنه ي وقوله تعَاك: اي موی وَرَافِعُكَ) [أل عمران © دا حَمَلنَا الوا تا على الموتٍ الحقيقي فمَعلومٌ: أن الرفع قذ وقّع 0 المت (قواعد:۳۷۹ بزيادة) () قوله: (سَلاما): هذا الشّعْرمِن ديوانٍ جمیل؛ وقي في تفیبره: -١‏ سَلَبَتْ بت فاد بلا جُزم أَتَيْتُ به مها سَلَامَاةِ > وقيلٌ: بيت -قأنها سَلْبَتْ فُوْادِيْ پلا جرم أَكَيْتُ يه سلاماء ۳ مُكَيْنَةٌ انا (هذا)- سَلَبَتْ فُوادي بلا جُرم أكَيْتُ به سَلاما ؛- وقيل: سلا با ما شأنها: سب فُوادِيْ لا جرع گیث بیه فتن قاء فطلب تأصيلة ق المكقبة الكايلة الحييثية, ره > الاو سَلَبَتْ (فعل ماض) بَینهُ (فاعل ین الفعل المذکور) رادي (مَفعُوا e‏ (مُتعلّق بث؟») ج جرع ( ر زور ما قبله» ومَوْصُوف لِمَا يّعدّه) ای ثُ به (صفة) انها (مُبتدأ وخبره محذؤف» کفدیژه: أَسَلَّم لها َلاما) سَلَامًا. والعاني: يُكَيْنَةٌ (مُبتدأً) 0 (مبتداً ثانِ) سَلَمَتْ (في محل رفع» خَبِرٌ للمُبقدأ الگاني؛ والبعدا القاني خَبره حال لبقيْتة) فاد (مَفْعُول به)؛ بلا (مُتعلّق بسَلبّت») جزم (عجرّؤر لما قبلّه وتوصوف بعده) یت به (ضفه) سَلاما (وخبر يُثينة محذوف تقديره: سم عَلَيْها و والگالت: یت (مبتداً محدُؤف الخبر) -كَأَنُهَا (خبر لیتداً محدّؤف تفدیره: هذا عأئهاه والجئلة مُعترضة)- سَلَبَتْ (في محل رفي خبر لبينة) اد (مَفعول به)؛ بلا (تعلّق بسلیّت») جرم (مجزژر لما قَبلّهه وتوضوف لما عدة) أَتَيْتُ به (صفة) سَلاما (وخير بقيّئة محدّؤف» تقييره: أَسَلّم علیها سَلاما). والرایم: سلا (فِغْل أمر مَيْني مُثتّى على حذف الّؤن) ی (منصوب للفِغل ”سّلا“) مَا (اسمٌ =

۶ و ۳۹ ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية 5 القَصْل رایع

ه والعلّق بالبیید أیْضا ما يُوْحِبُ الصّعُوْيّة في الکلام( وَكَذْلِكَ ما يَكُوْنُ من هدا القبیل» غو 2 - قله تعالل: e}‏ لوط لَمْتَجُوهُمْ أُجْمَعِينَ ©

؟- وقوا قَوْلْهِ ه جعالن: «فْمَا يكَدْ یکدی و بعد بَعْدُ ڀالڌِين ©{ [العين]» متصل بقوله: مد قتا آانسن ف خسن تَقْوِيٍ @) الین"

*- وق :یو تن ررب ينف المع ©ا0؟» أي :يدعو 0 - الاسيفهام) شَأنّهَا (خَبرٌ لاسم الاستفهام) سَلَبَتْ (فِعلُ ماض مع القّاعل) فاد (مَفُعول به)؛ بلا (متعلّق ب"سلبت*) ج جرع (جرور لا قبلّهء و کی به (صفة).

(۱) وله ا :وم منة قاعدة: ”ذا اسيل بالغغل لِعَيْكيْنِ وَهْوَ في ا ية یمتا هل بر و سور يُضْمَرُ یلار فِعْلُ ِنَاسِبُهُ عل الا کہ امن صخ“ (۰۷؛ ال تعالن: وین َو "الكت 54 لايس 66 ین لیم ون من من اجرب ل ردق شذريمن جاتنأ دون ل أشي ور كن بو خَصَاصَةٌ وَمَن وق شح تَفْسِدء وليك هم َلْمْفْلْحُونَ @) [الحشر» فقي يئل هذه المواضع لاف -وإلَيْه أشار صاجب قواعد التَفْسير بكلمّة الاسيفهام: نقال بَعضهم تقديره: أيْ تبوُوًا الا 5 الایمان؛ فهدّا يَكُوْن من قبيّل عَظف الُمَل بتّقدٍ ينرفشل آرمی باب: عَلَّفْتُهَا یبا ومَاءه

أيْ: عَنَّفْتُهَا بت ْنَا رسَقَینها مَاءَاء أو قَدّمِيّها مَاءًا؛ وال بَعضهم: فيه تضْمِينٌ» نُ» ومن بوا“ معن مَعْنى: ”لَزِمُوا“» "زوا الْدَارَ والایتان*؛ نحبتیذ ین دا المقال ین قبیل الگضیمین لاالگقدیر. (تواعد بزيادة)

0) قَؤْله: (ّا آل وْط) وكام الآية: قال كما خسف ها النسلون © فالأ إا یل رل وروت © لا ءال اوط زا نتجوهم أَجْمَعِينَ © إلا آمراند. قدَرنا ها یی القبرین [الحجر].

(۳) قوله: (لَقَدْ حَلَقْنَا الافسان) هذه الآية وَمَا قبلها من قبیل اعلق بالبَعید» گیا را له لومز موز فيا بلي: : «لَقَد خلفتا لانشن ف آخمن قري ۵ 3 رَدَدََْهُ سمل سنلین © إلا لين عم ثرا زوو صلخت كَلَهُمَ أَجِرٌ جر غَيَرُ مَنَنُونٍ @- فما يدبك بَعْدُ بَعْدُ این ©4 [العين).

() قؤْله: (يَدْعُوا إلخ): وتمام ۳ زِيَدَعُواً من دون 0 ۳ 1 يط وَمَا لا تخر 5 هُوَ سل الْبَعِيدُ يَدْعُوأ لمن ره اوت من لیف لبنس الورك ولبتش لْعَشِيرُ خم قال الظبري: ذكر أن اب مسعود كان يَقَرَوٌه: ”پدعو من صَرهُ ار ب من تفیه» فَعْلِمَ ینه: أنّ الام فيه رَائدَة تفیل بَيْن الفعل وَالمَفعّل به. (الطبريء العّب)

1 مرا > [الحجر 7

7

۶ و ۳ ۵ قوس ۳ أسباب الصعوية © القَصْل رابع

- وقوله تعاك: لرا بالْعُصْبَةٍ أؤْلى اه [القصص©” أيْ: أو العَضبة با

£

55 وقوله تعال: (وامس‌خوا برعو مه ف جڪ 4 [الماتدة]» 1 0 وله تغال: ورلا لم سبقت من کی لكان لا ول ی ولا 152 اج مسَئُی لَكَانَ راما

۷- وقوله تقال: لا کفعلوه تحن تت متصل بمقوله: فَعَلَيِكُمْ

() قَوْله: ار ) اغلما أنّ كلِمَة ”ناء“ من الله تستعمل تازة مُتعَدية وخ ی لازمة» عل قير الأول صو ن من قبیل: نَاءَ په امیمل أيْ: ناء اليل حامله» يمَعْو: اثقله؛ قمخنی قَوْله: ١‏ با الْعْصْبَةٍ ی فرع [القصص ©1 ال َغاه يالعٌصبّة أولي المُوّه والیه جَتح ابن و الكقديْر الكاني یکون ین قبیل: ٿاءَ بالجئل» يمَعنى: تقل وَنَمَضَ به مُفْقَلاء قالَفی چیتید: لفل العُضْبَةُ بالمفاتیح» ی لايَرْفعُها العَُضْبةٌ من الرّجالٍ أؤلي القوّة-؛ قَقِيْهِ قلب الاستاد بخیث أُدْخَلت البَاء عل الماعل» گنا يَكوْن ف قوله: وحم تا هماع من قل ال هَل اذل عل اَهَل یب يَكَفُلُوتهُ. لَك وَهُمْ فد تصخون ۵ [القصص] أيْ: حَرَمْتاء عَلَ المَراضِع؛ ول المُصيّف ب جَتح إلى هد هدا الگفییر. (محمّدالیاش) () قوله: (أيْ: ایلوا آزجلکم): وتمام الآية: كيه زین َامَئْوَاإدَا ۶ َنَم إلى لصَلَووا قاعُسلوا وجوهکه» یسم إلى الْمَرَافِق -وامسَخواً بِرُءُوسِكُمْ»- وَأَيَجُلَكُْ إلى اکت [الماخد:]؛ قال الميضاوي قوله: «رملُم تصبّه نافع واب عمَرٌ وحفص والكِسَائ ويعقوبُ عَظفا عل «(رَجُومَُم)» ويؤٌيّده السّنّةُ الشّائعة وعملى الصحابة وقول أكثر الأثمة والعحديدء إذ السَخ لم بد؛ وجَرّه البَاقون على الجوارء وتظیره 0 القرآن والشغر» كقوله تالل: «(عَذَاتَ ور برج » [هود]» حور ین [الواقعة] بالجرٌ ف قراءة مرّة والكِسَائي؛ وإنّما خر ذکر الأَرْجُل مُراعاةً لترتیب طب مع آل الكقدير: إغيلوا 0 هذا المقال مِنْ قَبيْل الق بالبَعيْدٍ (بيضاري بزيادة) (۳) قوله: (وَأْجَلٌّ مُسَّی): وهدًا مثال الگفدیم والأچیر؛ فقؤله کعالی: (وَأَجَلٌ مُسسّ@) [طهته أخْر لأجْل المّاصله. (المعرّب بزيادة) 5

باب الصعُوبَة © المَصْل الاب العَصر 4 [الأنفال©©]. ۸- وقوله تعالل: الا قول إِبَرَهِيمَ» مُتّصل بقوله: «قد كانت کم اسوه حَسََةٌ ف إِبرَهِيمَ ۱ [الستحنةج]. - وقوله تعال: «یسعلونك نك > عنم عنها4 [الأعراف هه أي ي: سوق عنها کال حن .

= () قَوله: (إلا تَمْعَلُُ): وتنام الآية: رد ن استلصرژوسم في ال ن لیم اضرا عل قرم یتسم هم میک وله بنا تلزنم بصیرن وَالَدِيّنَ کَمرزا بهشهم لاء بَغض- الا تعلو تكن فِْئَةٌ ف الأزض وَقسادٌ گینژج

یه فضل بین ا شم والوعید عند عَدّم امتقال اشسکم.

50 له: لاو ول زناجنم) : وگنام الآبّة: «(قڌ كانت او ی لع وک إِذْ فلا رهم 7 را منسم وهِا تَعْيُدُونَ ین دون الله کََرنا وم و وَبَدَا يتا یتسم لت والبفضاء بدا حى وينوا باه خد لا رل ابرجيم لِأَبيهِ لَأَسْعَفْقِرَنَ لَكَ ارو آلد ین شىء رین 0 ايك أَنْبنا یت َلْمصِيدُ [المستحنة]

فيه قصل بَيْن المستذی والمستثی مِنْه.

() ی 7 حف عَنها): قال البيضاوي: إن ریا الوا ل4: إن بَيتنا ويك قرابق فقّل لكا: مق السّاعةً! والمَغْنى: ل ار بهم فتخضهم لاجُل قرابتهم بتغلیم وقتها؛ فقِيْه أَيْضًّا تعییم وتأخير. (بيضاوي» المعرّب)

۶ و

اسباب الصعْوْيّة © القصل الرابع [السَبَبٌ السَابِعٌ مِنْ آسبّاب الصّعُوْيّة: الإطتابُ والتكرار

صور الاطتاب بالزیا5ه۱ لیا عل السَتن الطبییع ايسا عل أَقْسَامٍ:

۸ قوله: (صُوَمْ الاظتاب بالویا): فیّه لف وف موش حَيْث ار "لاطتاب* من ”انار الصّمَائِر“ عند الاجمال وقدّم بث الاطتاب عند التَمُصِيل.

؟) قوله: (صُوَرُ الإظتاب بِالزّيَادة): واغلم أن الإظتاب قشمان:

لول (طتاب بَسْطِء وَهُو الإظتاب بتکییر الجملء گقوله تعال: ِد في خن سوت وَالْأرْضٍ واخیکف اليل ولتار رل ای ری ف آلبخر يما ینغ الاس وما آنزل لله ین الم من مَآءِ یا په لنش بَعْدَ مَوْتهَا رگ فیها من کل ده ضیف الریج والسخاب امسر َه آلسَمام وَالأَرْضٍ لت لِموْمِ يَعْقِلُونَ 48 [اليقرة] نقذ أطتب ف الگوجمد أبُلغ اطتاب لگون لطاب لین ولکل عَضر وجينء للعالم مِنْهُمْ وا جال» والموافق مِنْهُمْ والمتافق.

والگانی: (طتاب الریاه ور بَکُون: بخوّل حرف كأكثر مِنْ خرف الگاکید وَالْقَسَم والگنبیه وبذخول الاخرف الرائدة؛ وبالشاکید» والککران وَالصٍفَةء وَالبَدَله وَعَظف البیان؛ وَيِعَظف الحا عل العام عظف العَامٌعَلى ا حاص؛ والایْضاح بعد الإبُهَامء والگفییْر. ((أصول وقواعد» روح القدیر)

اللحوظة: ما الكلتات لیات الي تَكَرّرت لِقَائدَة مِنَ الْقَوائِد فإ گن الْمُرَاد بها ما رید بالأؤك فهو "تسکزار» وَهذًا من تماین الفصاحة والبلاغة؛ وَإِنْ آرید بالقانية غَيْر ما أَرِيْد يالأؤك هو "رید وَهْدًا من آنواع الْجَديْع؛ واظتاب الكلام بالککوار لمشتل عل الْقّواثد مُسْعَحْسَن؛ بل دق السَّليّم يَذْوْق مئه حَلاوّته وَلطافته. (رَوح القدير)

(0) قوله: (وَالرِيَادة): اغلم! أَنَّ إظلاق الرّيَادَةِ على کوعین: الأول الريَادَة عل "ما لاقَائِدَةٌ لمك أي: عَدِيْم القائْدَة؛ وطذا ما یره عنه القرآن» لائه یس یه حشو؛ رالگاني: إظلاق الرّيَادَة عَلَ الكلِمّة الي مُجُوْدُها وعتمها لال بالعفی الاأضلع وان كان لها فائِدةٌ أخرئ؛ وَيَصِحٌ إظلاقُهَا مِنْ جهّة المَعْىء لحن یبن مجاتبة إظلاق لَمْظ "ياه » ما فیه مِنْ ابهام» ولهدا قيّدَ ”الڙيادة“ بالستن الطبعئ.

(۳) قوله: (عَلَ السّكن العبییع): وفیها قواعد: ”لَارَائِدَ في رن (۰۸)؛ ”زياد الْمَبْقى کل على زیائة الى“ أيْ: فو الط لِقُوٌةِ الْمَغى؛ (0)؛ "یل بمجموع الْمُتَرَادِكَيْن مغ لأمُوْجَدُ ند تفاهت“ (2).

۶ و و ۵ قوس 07 أسباب الصعوية © القَصْل رایع

ه إِظَتَابٌ الزَّيَادَةِ بالصفد: قد د كرد لياق واكام بالمذه كر قزل یت ولا طتیر يَطِيرُ

تا حیّه 4 [الأنعام 2 وقول تعالل: إن تشن خُلِقَ هَلُوعًا © إِذَا مَس الق جَرُوعَا © وَإِذَا مَس یر مَُوعا )4 لالمعارسع0) ه إطتاب الرَیادة بالبّدل:

وقد تون بالابدال و وله تعال۳: زین ضفرا من عَامْنَ مِنْهُمَ 4 [الأعراف ©]. ه إِظتَابٌ الزّيَادَةِ بالعظف التَمْسِيْري*:

وَكَدْ تگُون بالعتلف الكَفْسِيْرِيء و قله تعالل: حي و بل َشُدَهُد وله

() قوله: (بالضّقة): أيْ: ود ینب بالصقة لِقَصْد انس وَإِرَادَة العمِيّمء كُمَا في 0 0 (وما ین مَآَةِ فى الم لا طلبر يَطِيرُ يجَتَاحَيْه إلا “ت آنتالک» [الأنعام2]؛ قال الق فلت: هلا یل ”وَمَا مِن دَابّة ولاطایر الا آمم ملسم" وما مَعْنى یاه قوله: هی )ری جَنَاحَيّهِ)؟ كُلْت: مَعْنى ذلك زیاته الكعييّْم والاحاطه كأنّه قِيْل: وَمَا مِنْ دَابّة قَقَط في جمیم الازضتن السب وَمَا ین طایر قظ في جَوٌ السَماء مِنْ جمِيْع ما يَطِيْر يجَنَاحَيْه إلا أمَم أمكالڪ؛ ٠‏ شوه آخوالها غير ممل أَمْرُهًا.

ال اللتفي: قيّد الگران با جناحین لعفي المَجَاز؛ لا غَيْر الطاب قذ یال فِيْه ”ظار“ إِذَا أسْرّع.

() قؤله: (هَلْوْعًاء دا مَس إلخ): هد هذا الثال من قَبِيْل العشییر عند غلمّاء البّیان؛ والگفییر عِندهم: مَتى يَحكُؤن في الكلام لس وکفاء فيُوْق بما يُرِيلُه ويره کقوله تَعَالك: إن الْإنْسَنَ خُلِقَ هَنُوعًا © دا مه اَلَو جَرُوعًا © وَإِذَا مه اير مو ع المعارج فقوله: إا مه کسیر للع (عُمَمَتَإِْياسَ)

(۳) قَوْله: (بالابْدال): قال اجب 3 البّیان: «إقَالٌ آنا آلدین أُسْتَكْبَرُوا من قَرَمِيء»» أي: - المتكيّرون من قوم صالح ١‏ لذن كَعَكّلموا عن الایتان به -والسّيْن زایده- لین

سَْضْعِفُواً4» أي: المَسَاكين الذين استضعتّهم التتكرئون» -واللام للتبليغ؟ من ءَامَنَ مِتَهُمْ)»

کک بل من التَؤصول باقادة العايل بل الكلٌ.

() قؤله: (العلف الگشيبري): هُوَ عَظف المترادقین» غخو قول الشّاعر: فَألْقَيْتُ قَوْلَهَا کنبا د

۶ و ۳ وس ۳ أسباب الصعوية 00 القَصْل رابع

ا

أَرْبَّعِينَ ستة 4 [الأحقاف8](.

ه إِظتَابٌ الزّيَادَةِ بالکرار0 وذ تون پلتکرار "»تخو: له تعال: وی دیق يَدْعُونَ ین دود

آله شرك ان یوت ] رده اش ی وَمَا يَتِعٌ -| ینیع

0

= وَمَیناه قالكذب هو المَيْن نفسه قال القُرظبي: قال الحسّن: الاشد: هو بلغ الأربّجِين؛ وفیه أقوال ار؛ لكن جتع الإمام ال قول الحسّن» وجخقله ین ل القظف الكفسيري. قال البُخَارِي: هرهم (بها) وثرکهم با [التوبة@4 ووا گیر» يَعبي: عَظف کَوله: هم مِنْ قَبيْل العف ررد كتير في القرآن وَلْعَة لعَرّب. (بخاري باب قَوله: هرا ِّنَ اللو»» ارشاد الساري» الخير الجاري). وني عَظف المُترادقين قَاعِدَةٌ: "الم احاصل ین جموع المترادتان لايُوْجَدُ عند انْفِرَاد أحَرِهِمَا"» (۳۸)؛ يغني: ذا کانث گثرة ا روف تفید زيادةً في المَعنى فَكثْرةٌ الألقاظ ول آن تُقِيدَ زيادّة في المَعغنى؛ وف هذه القاعدة رفعٌ لتوشم الككرّار عند عَظف أحد المترایّین عَلى الاخره لأن کیب يُحدث مَعْىٌ زائداء كقؤله تعال: «ا مُبْتى ولا در @) [المدثرا؛ وقال تعالن: «لا یمسا فیها نَصَبٌ لا یمسا يها لوب @) [الفاطر]

() قَوْله: (تخو توله تال إلخ): وین أنْوَاع الیاده: دُحُول خرف الكاكيده وين قواعد الكوكيد: "کید ینف اخیمال لجار“ (4)۳۰ ”ّما عَطْلمَ الْإهيمَامٌ گر کین .)١(‏

0) قَؤْله: (الوْيَادةٍ بالقكرار): ما الکلمات وَالْآيّات الي تَكَرّرت لِقَائدَة مِنَ الْقَوائْد فان كان مراد بها ما ربد بالأؤل قَهُو ”ككڪرار“ وَهدًا ین تحَاسِن الفضّاعة وَالبلاعة؛ وان رید بِالكَانِيّة غَيْر ما ارد بالازل فهو ”الأرديد“» وَهدًا من واع الْبَديْع؛ واطتاب الكلام بِالكَكْرَار الْمُمْتمل على مود مُستخسن بل الدّؤق السَّليّم يدوق ثه حَلاوّته وَلَطاقتة. (رَوح القدير)

(۳) قؤْله: (الككْرّار): وین راید تکرار الکلام:

الگفرین لاْنْ الكلام زد تكرّر تقو گما في الْقَصَص؛ واذ کیره وَإسْتِمَالّة المخاطب في قبوّل الأضح والازاده والاکید» وَهُو في الْقُرْآن كثير؛ وات على الكَبّر والعنره»ه وَالكَجِرِيْد طول الکلام؛ وَالكَْظيم والگمونل؛ وَالْوَعيْد والگمیید؛ والگمجب؛ وَالتَروِيْد لِلتذكثر پیعم الله ال لا تخصىء وَلَاتعَد؛ العف التَحَذيْر والگنفنره وأمثلة كل منها مذكورة في ”روح القدير في أصول العفسير وقواعده».

آسباب الصَعُويّة 6 المَصْل الاب مین دون الله شرکاع- إلا الكل .

وقوله تعالل: م( وَلَكًا ا ادر عند أللّه ه مُصَدّقٌ لا مَعَهُمْ واوا 3 بل يَسْتَفْتِحُونَ عل الَذِينَ روا ”فلا جَآءَهُم ما عرفو ' حَندوأ 0 [البقر۵].

وقوله تعالل: ”ويش“ آلزین لو ترکوً من خلفهم در ضعما حَاكُوأ عَلَی »لیوا له" 74لساء).

وقول تعالی: (يَسْعَلُونَكَ عن الْأَجِلَةٌ فل هن موقیث" لاس و4 [البقرة©]» أيْ: هي اب لاس -بِاغْتِبَارِ: أن الله 0 شَرَعَ لَهُمُ اقب

بها- واچ -باغتبار :أن الكَوْقِيْت يها حاصل لِلحَج-؛ وَلَوْقِيْلَ: "هي مَوَاقِيْتُ لاس في حَجهم" اس لسن تب

() قَوْله: (إلَّ ۰ عِدَهُ: ”إِعَادَةٌ الظاهر بِمَعْنَاُ خسن من إِعَادَتِهِ بلفظه واعَاكئه ظاهِرًا بَعْدَ الول أَحْسَنْ بر وم ال تعال: ی کون بألكتنب وله لا نُضِيعٌ أَجْرَ ما el‏ 8 [لاعرافته مقام قَوْله: "نا لانْضِيْع أَجْرَ الذین مُمِسِكُوْن بالکتاب.....»؛ وقوله تعاك: 7 | بل لین هَاجَرُوأ من بَعْدِ ما ينوا کم جهدوا وَصَبَرُوَأ “إن ری" من بَعْدِهًا

ر نَحِيحْ ) 0

(0) قوله: ما عَرَفُوا): فاعادة القَاعِل انيا بضورة: «فْلمّا جَاءَهُم "ما عرفو ) بعد قوله تعالن: ولا جَاءَهُمْ که كدب من عند الله مُصَدْقٌ ما ما مهم 4 [اليقرة©] من قبيل: ”إ5 | الاهر تاه أَحْسَنُ من (عَا5یه بفْظه وان طاعرا بَعْدَ لول أحْسَنْ من الاضمار* (6ه).

5 كو ل مایت مواقیت» مُفرّده میات وَهُو اوقت المُحَدّد لفِعل ما.

() قوله: (وَالحجم): هكذا ف الْسَعَه الفَارسِيّة وما في که الشيخ البَاّن بُوري فهو: 000

(ه) قوله: (أطتب): قال البيشاوي: وتك عن له سَأَلَه مَعَاذ ُن جَبّل وَتَعْلَبةٌ ن عْتَم فقالا: ما بل املال يَيْدُودَقَيْقا فیط ثم یرید ی يسوي ثم لازال ینقص حی یود 5 دا فل هن مَوَقِيثُ ف باس ولخ [البقرة@1 هم سلوا عن الكمّة في اخیلاف حال القمَر ودل مره مره الله آن یجیب: بان الیکمه الملاهره في لِك أَنْ ڪون مَعَالِمَ لئاس یرت يها أمُوْرَهُمء وَمَعَالِم لمات کته خرف بها واه وَحُصُوْصا ا ج قان القت ماع فيه أَدَاءٌ وَقَضاءً. (بيضاوي) =

E‏ الضعوية 0 المَصْل الرابع وله تعال: نر أم آلفری وتن وله نڍر“ يوم آجنم» الشورى©» أيْ: تُنْذِرأمٌ المُزی يَوْمَ جنم. وقوله تالل: (وتَری بل ها كافة 55 [الدمل ©]» أي: تَرَى ابا جَامِدَة؛ِ َذحّل "الیسیّان لان "الرویة* تجيء لمَعان» وَالمُرَادُ با ههتا مَعْىَ 7 شلد

= وحاصل کلام المُصيّف أن التَقدِيْرهُوَ: "هي مَوَاقِيْت لاس -ین حَيْث اه من تلم الأؤْقَات- مواقیّت ديت لج سین حيث إل ون الیاتات رگد که قال سبحاته وَعَاكِ: هی مَراقیت 0 وَمَوَاقِيْت لِلحَت*؛ قَفِيْه طتاب بالمَواقیّت. لا العاطف يَكؤن بِمَنْرَلّة الیل وَل يَقْل: مي موا اس في حجهم" مَعَ أنه آخصرلییان هة اج بائه مُوَفته و نت (محمتالیّاش) (0 قؤله: (الوژیه): الرژیه: إدرّاك المَرْقّه وذلك عم آضرب بسب قُوَى الئفس» الأول بالخاسّة رمَا يجري عَجْراهَاء خو: رر نآ جيم 9 ثم لها عَْنَ اين [التكاثر» و تَوله: «وفل تلو مسَيرَى له ملسم ورسوله راون 4 [العوبةج] قََا اجري تَجُرى الرژیه. فإِنَ إطلاق الخاسّة لايِصِحَ على الله الانی: يالوم کل و تو قوله: (وَلَو تردق ْ أل كفرّرأ الملتيكة يرون موقم ورف درو عَذَابَ آفرینی» [الأنقال]؛ والگایت: بالف غَمو: 0 تراعت الان حص غل عَقبَيْه وقال إل بر نسم ی ری ما لا 2 ترون ی آعاف ال شَدِيدُ یقاب [الانفال]؛ والزابع 0 كحو ما گب الْقُوَادُ ما ری © [النجم)] شش نان يل تون انم مَغنی العم خو: (إن ترن آنا كل ينك مالا وَوَلتَا 46 [الکهف]. (معجم تفسیر مفردات آلفاظ القرآن) ."وتنام الآية: (وَيوْمَ نع فى آلشور قرع من فى توت ون فى الأزض إلا من سء آللة وك َوه 5خرین @) [التمل] (؟) قؤله: (مَعُتی الیسیان): قله :وتر ی ...409 عَظْف عل قوله:(یُنش...49» و وتری ‏ مِن رُؤْيّة العن» وله تعالل: «(تَحْسَيُهَا جَامِدَة» [الحمل: ۸۸]» أيْ: ابت في أماکنها لاتتحرك؛ إِمّا ال من قاعل وَئرَى) أَوْ مِنْ مَفعْؤلهء وجوّزآن کون بَدَلا ین سَابقه؛ وله جَتح المُصيّف حَيْث جَعَله من قبیل يدل البَعض. (روح المعاني بزيادة) وفي هدا الیثال وفي اليقال الآتي قاعدةٌ: ”المَعْتى امحاصل ین عَمْمُوْع المْتَرَادِكَيْنِ لايُوْجَدُ عِنْدَ انْقِرَادٍ أَحَدِهِما» (۲۸).

۶ و و ۵ قوس 07

اسباب الصعوية 65 المَضّا الراب وَقَوَلِهِ تعال: كان الاش م ل فَبَعَفَ أللَّهُ آل٤‏ لبيك مین 0

َمنذرین» ال او 1 بل بین آلگاس فيا الفا فيه

7

َمَا اتف فيه إلا الذي و بغر تا جع ا بيت بقیا بیتهم فَهَدَى

2 سے ھە

الله آذین ۳ ما 2 فیه من اق ب باذنهء وال هی من يَمَآءُ ل صرط مسقي © البترته 9 54 اختلف فيد" إلا دیق أوثوة» ف تَضَاعِيّف الکلام المُنتظم بعضه بیَعض بَیانا لِضَمِيْر سب یدنا بت المُرَاد ین ”الاختيلاف” هتاه و الاغیلاف الواقم ف أمَة اوه بَعْدَ زل

الكتاب: بأن من بَعْضُ وَكُفَرَبَعْض. ۾ الإِظتَابُ بِالأُحدْف البَائِدَة ومنها: حرف الجر

ات و موی ا حرف الجر" على القَاعِلء أو المَفْعْول به؛ معو لا معمولا لِلفِعل بواسطة حر في این لکد الا تصال» نحو ت وله تعالل:

() قوله: (وَمَا اختلف فِيْهِ): قفي كوا توله: رما تلف فيه لین او من بَعَدِ ما جاءتهم الث بَفيا بيهم توضِيْح للشبهم وَهُم أل الکتاب یمیت هم قوله: «(فيتا اتقو ۷ [البقرة 69].

فإعادة الاختلاف بعد الول من قَبِيْل الشق الكاني مِن قاعدة: "اه اهر يمَعْنَاهُ أَحْسَنُ من (عَاتیه بلفظه» وَعَادْهُ تامرا بَعْدَ الطل أَحسَنْ من الاضمارک (06). کل ال ۳ رت بالکتب اما أَلصّلَةَ تا لذ 0 جر لْمُصْلِحِينَ 2 [الأعراف]» مقام قَوْله: "نا لائضیع اجر الذین یُمیسگون بالکتاب ...» وله کغال: ئ إِنَّ رَيّكَ لین 4( وا ثم جهذو وَصَبَرُوَاً رن ربق" من بَعْدِهَا لَعَفُورٌ تَحِيمْ©» [اانحل]

() ْله (حرف ابجز): وفیه قاعده: "دا جاعث (مِنْ) قَبْلَ اعدا أو الْمَاعِلٍ أو الْمَفْعَوْلِ قي لتَاكِيْدٍ اي وَزِيَادَةٍ الگنکیر ؛ وَالكنصِيض في الْعُمُوْمِ» (قواعد: ١7)؛‏ قال تعالك: وما من دَابَةٍ في لض ولا طبر تلمك تاه إلا أي نكال » [الانعام ©]؛ وقال تعالن: «إأن فولأ ما جاعتا تير ولا کی [الماهدة©]؛ وقال تعال: رگم الختا بهم من قزن هل یش متهم د 0 مغ لهم كرا 49 [عريم].

آسباب الصَعْوْيّة 5 القَصْل الاب

وم ی عَلَيَهَا4 [العوبة©] أيْ: تي هي .

وقله تغالل: «وقَقیتا عل ءاگرهم بعیمی آبّن مَرْيَم) [الماصةق»» أيْ: م 9

ينُم بعیمی ابن مریم ه الاطتَاب بالكّا کید» وینها: وا الاتّصال":

e‏ هك أن يُعْلَمَ 9 + ۵ که وهي أن "الوا سمل مه سوم 3 ف في مَوَاضِعْ ير

() قَوْله ي هي): قال القسطلاني: يرم ن عَلَيَهَا) کقیبره: لما خذف ف القاجل تيت عَلامَةُ انیت لنخابه كَقَوْلكَ: "رفعت القِصّة إلى البرک كُمّ تقؤل: ”رُفِع إلى ا

الگار- کات جى و كيز 7 أ 2 hh a‏ للتار ُبالغةه ثم حَدّف النار وأسند الفِغْل إلى الجارٌ؛ گما تفول: رفعث القِصّة إلى الأمیر فَإِنْ لَمْ تذکر ”القصّة“ قلت: رف إلى الأمير. (فتح القدیر)

ومام الآية: رم يى عَلَيَها فى 00 کی بها جِبَاهْهُمَ وَجُنُوبهُمَ هرهم ها ما ثم لا نشیم فَدوقوا ما کنشم تسف

() قوله: (أيْ: ای بونتی): ۲ بْنَ مَرْيم عَلن آكار این الا قَبْلك؛ قال الشّوكاني: هد هذا شرزع في بیان خسف الانجمل خد ټیان سكم الگورات أيي: جَعلتا نمی بْنَ مریم يوا آثارٌ الكبيّين الذي أُسْلَمُوا من يَني اسْرائِيْل؛ يُقال: یه بفلان وعلبْه يه فيَتعدّى إلى لقن يالبَاء» وَالمَفعُوْل الأوّل تَحدُوْف اشيفناة عله بالگرف» وَعهُوَ ر( آثارهم)؛ هقی يه عل ره ققد فی به إِيّا (فتح القدیر)

عم من هدا الكقرير: أن المُصيّف العَلم آشهّر المَفعٌؤل الأول بقؤله "شم" رَأشار إن زيادّة حرف البَاء عَلَ المَفْعُول الگاني بقَوله: "یعیسی بن مریم"

(۳) قؤله: روا الايّصال): اغلَم! أنَّ امه إذا وقّعث صفه للنکرة جَازآن يَدخُلهَا الواو لِتأكيْد لوق الصّفّة بالموضوف فان للصّمّة تَوْعَ اتصال بالموضوف» قَإذا آرید تأكِيدُ ذلك 0 ژاللصوق بط بَيْنَهُمَا هذه الواو لعوزن: أن هذه الصف له ف» لَازمةٌ لك عير مُقَارََةٍ عَنْه كما تنظ بين اه الراقعة حَالا وَين ذِيْ الخال تَأكِيدًا ما يها ین اوق وَالاتصَالء وكَنِييِا عل اللَصوق والایضال؛ ما توت الوا بين الجئلّة والتعرفة التي كَبْلَها نجرد الرَبْط وتأکید -

أسباب الصَعْوْيّة 5 المَصْل الاب لو کید الاتَصَالء لا لعف" و: وله تعالل: ذا وَقَعَتِ أَلْوَاقِعَةٌ © -إلى قَْله تعالل- - وکن أ وجَائلَكة 4 ۳ وق زا تالل: حي دا جَآءُوهَا وفْیحث وبا 4 تلزمرو]۳. قَوَلِهِ تعالل: وَليْمَحَصَ متحت أ له ین م ل 0 - الاتّصَالء تَوسّطْث بين الجمئلة والگکرة یا لِذْلك. رما قي مذ :أن دج ی وف غير مُسْتَقِيْم لاتاد الصّمّة وَالمَوْسُوفٍ دا کته وَتَأَكِيدٌ لوق يقتضي يبن مُتقایرین؛ فهدًا ال مب عل أن کون الوا في مثل هذا بت 7 ليست كذلك» بل هي ٤5‏ جردت لِتَحْض الجئعيّة واللشوق» فَإِنَّ واو لعتلف تَقْتَضِيْ المغايّرة وَتتضمّن عَعتى الجمعة ایشا إا رد ينها مَعىّ الجمعيّة دون المغایر: كان ین باب ”إظلاق اشم الكل على اجزء“. (شيخ زاده ملخصا) التلحُؤْظة: وغلم مِن هدًا التقرير القَرْق بَيّن وَاو العف واد الايِصَال: أن زاو العف تَقَئَضِي المغایرة وَتقضمّن مَعْنى الجمهيّة أيْضاء وَوَاو الایَال تَقكضي مَعْنى الجميّة وتتضئن مَعْنى الايّصَال سب المُرّادء وان گان هتاك شَيْء مِنَ المعایر: تب اوقم (٠‏ مُحَمَئإِلْياسَ) () قَوْله: (لا للعطف» والمغوی: «ذ۱ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ أيْ قَامَت القِيّامَة؛ کات 4 الجبّال (هباء مُحْبَعًا» في التفحّة الاو «(وکنئم» في القِيامّة عند التّفحّة الكّانيّة «(أزوجًا اة 00 َأدْخلّت الواو هُنَا ن ممتي الجرّاء لِتأَكِيْد الجئع والتُضُوْق والاتضال؛ ذكأنه یس بین و مغایره. (محتدالیاش) () قؤله: (وفیحث أَبْوَابُها): الواو هتا بلخال» وَالميكمّة في زياة الزاو هنا دُؤن التي قبلها: أن باب السَّجْنٍ مُغْلقَة إلى آن يجيْئهَا صَاحِبُ الجريمّة» و يه ك عم الاو فيا وال تعالل: «زیبیق ین ڪر ال جهکم زمر عق إِذا جآءُوها یحث أَبوبهَا)4 [الزم ره خلاق أبراب السُرؤر والزح» ء كإِنهَا تفْمح إنتظارا لمن يدح 0 رب رف 4 نوت (ص) «وسيق این ۳3 رهم إلى اد زمرا حا دا جاوما وفیحث > [الزم ر1 قَأدخِلّت الواو هُنَا لتَأكيْد لزق َالاتصَال : بين 57 وَذِي الخال في جُملّة ارط (حاشية الصاوي» النسفي بزيادة) (0) قوله: (ولیْمخض): لِيَعْلّم الله -أيْ: ليَمْتجن اللة- مَا في دور الموینان من الاغلاص» یم حص ما في فلزبهم ین وَسَاوس الشيطان» كما قال تعال: «ولیبتل ال لَه ما فى صُدُورِكُمْ ولمم مَا فی فلوم 4 [آل عمران8. 5

۶ و

أسبابٌ الصعُويّة © المضل لاب گنل تراد "۱2 ۳۳۶؛ فوال المُحَمّقين ف واو الایّصال۹: قال القَسْطلاني في سرح کتاب احج في ”باب المُعْتمِر ذا طاف طوّاف العُمرَة کم خر هَلْ زيه ین واف الوداع ۱۳ یو توسط العاطف بين الم وَالمَوْصُوْف کید لصُوْقَِا بالوضوّف»

ا سے 8

= وتنام الآية: إن یسم قرع ققد مش الوم قزخ مقلء وت یام ثرلا بن آتاس» لیعلم أله دين ءامو وید منك شُهَداء له لا مب الشلیمنی- ولیتخض أله آذین َو یمق آلفرین 9 [آل عمران].

قله: «وَليَعْلمَ آله مَعظوف عل "لیتیوا" المَحْدُؤفه وقوله: رتخد ینم شهداء» معطوف عل قوله: «ولیملم ألّه4؟ وَجْملّة «رله لا مب الطللِيينَ©» معترضه وقوله: (وَليُمَيِصَ آله » معظرف عل المَضْدّر المُؤول سایق َعَم (َتریاس)

وَوله: «(وَلیتَخص» تمحیض الدّنوب: هُو تظهير دنب المُوْمِِين وَضْفِيئُهِم إِنْ حصلت العَلّبة للکافرین» «ررَیمَحَق آلگفرین» أي: يُهلِكهم ان حَصّلت الغلبّة للمُومیین؛ يَعني: ان کانت الدَوْلةٌ على الینین کللنییز والاسیشهاد والکسجیص, وَإِنْ كانت على الگافرنن فَلِمَحْقِهِم وعو آثارهم؛ نکن الامام مار إلى أنَّ ااگمجیص قَدْ حَصّل عند القمييْز والاستشهاده وَإِنّما غطف إزيادة الايّصَال فعض وون حاصل الآيّة بخسب الوموز هگدا «ولیعلم ال لَّذِينَ ءامو ید منم شهتاة له لا يِب ألطَالِِينَ© ولیتیض أله آلذین عَامَنُو- وینحق آلگهرینج (مفاتیح الغیب» ذسفي)؛ وهذه الآيّة من قَبيْل ”القرائد“ ع اصطلاح البُلغاء.

( قَوْله: (ثَرَادُ القاء): كقوله تعَا: «فْل بِفَضْلٍ آلّه ویرخمیه» بل (أيْ: القَضْل وَاليحَة) َلْيَفْرَحُوأ»» [يوفس: 828؛ قال المَظهَري: وَالقاءُ في قوله: یلق لِلرَيْط يما قبلّهَا.

) قوله: (وَاو الاتّصَال): اعلم! أن الإعخعري ييز توسّط العاف -وَهُو واو الاتّصَال- بَيْن الضِمّة والمَوضوف فعض وَأْمّا المُصَتَف فَهُو ييز توسّطه مُظلقاء سََاء ان ذلك الأركيب تَوصِيفيًا أمْ غَيْره گما هو واضح من الأَمْئِلّة.

(۲) قَوْله: (هَل يجْزِيه): رح البُخَارِي في اواب العمرّة عَنْ عَافْشّة:...... فتاذی بالرَحیْل ف آضخابه» فَارْتحَلَ ”الاس وَمَنْ طاف بِالبَيْت» قبل صلا الصُبْ مرج مُوَجَها إلى المَديئة.

(اليخاري: ۱۷۸۸)

۶ و

مساك 5 القضل ای شون« یو متشون وَلَدِينَ ف فلوبهم مرش انا قال وه هو ثل:مرزث بر وضایبل رت پضاحبت ون

وَقَالَ الرَعَخْكَرِيْ في قوله تعالل: ما اکتا من قَرَيَةِ لا لها كناب وم اا لحج» ملاع صِفَة لَِريَة والقیاش أن لاتتوسط الوا یهت گم ول تعل: «ومَ كتا من قربة لا لا مُذِرُو) [الشعراء) وان رمث لكأكِيّد لضوّق الصّفَة بالزضوف» گما یقال في الخال: جاعن رید عَلَيْ

َوب وجاءعن رید وَعَلَيّهِنَوْب. (اندهی)۷۳ 1 مس و 1 و وى # ۵ س د ۶ و سای [السبب الثامن من اسباب الصعوية] انتشازالضّماش وَتَعَدَدُ المراد من اللْفطة الواجد:0 وربا تون الصَعْوْيّة في قهم المراد لائتشار الضَّمَائْرا"» وَإِرَادَةِ المَعْتَيَيْن من كَلِمَةٍ واجدة» نحو: وله تعالل: وانهم لِيَصْدُونَهُمْ عن السّییل وَيَحْسَبُونَ

(0 قَوْله: (انعهی): أيْ انتهى کلام ال عششري» وبه انتهى التّقل من القَسْطلاني ۳: .٠٠‏ (العّب)

() قوله: (وَتَعَدّدُ المَرادٍ إلخ): هذا النشرٌ کل غير ريق الم حیث ذَكرّه إجمالا في المرتبة السّابعة» وذّكرتفصيكّه في المرتبة العامتة. (محَنلیاش)

(۴) قؤله: (لانْتِقَار الصَّمَائر): وَطدّا القسم مُسمن: بالیقات الَّمَائِر؛ وَالِْقَاتُ الصّمائِر: هو أن يقدّم المتكلم في كلامه مذكورّين مرثبین» ثم يور عن الأول مِنْهماء وَيَنصَّرف عن الاغبار عَنه إلى الاخبّار عن الكَائيء شم یود إلى الاخبّار عي الأؤلء کقوله کغال: ِن آلانسن رب لکنودٌ زالعادیات]؛ فَقَْدْ انُصَرّف عن الاخیّار عن الاْسان إلى الاخبار عن رَه تال -عَ قول من یرجم الضّمير ف قوله: وئر عل لك لَمَهِيدٌ 40 [العادیات] عل الربّ-؛ ثم قال مُنْضَرفا عن الاحْبّار عَن ره تَعَالن إلى الاخبار عن الاشتان: «(ونه. شب یر لَمَدِيدٌ [العادیات]. (قواعد التفسیر:*0۷)

الملحوظة: واعلم! أن الصّمِيْر وضع للاختِصارء لأنّه يُعْن عن ذکر ألقاظ کییره كقؤله تعالل: عد أله هم مّغْفِرَة جرا عَطِيتا االأحزابا؛ وَصَمِيْر المتكلم والمُخَاطب يُقَسْرهمًا لاد وضیئر الاب عار عَنْ دا الَجه(روح القدير)

۶ و ۳۹ ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية 0 الفضل الرابع

مووي وساي أن السَّيَاطِيْن لَيَصُدَوْنَ الاس عن السَّبِيْلِ

سب 9

خسب التاس: أَنّهُم مُهْعَدُ

٠ 5‏ تین تك َة الواجدة وَمَا هو من قبیل الوجُوه واتار 0 وله کمالن: ال قر ی 4 ۵1 8 الْمَرَادُ به: الشَّيْطَانُ ف مَوَضع واجد»

(0) قوله: (يَعْ: أنّ الشّيَاطِين دون التاس): وَفیه قاعده: "دا تَعَاقَبَتِ الصَّمَائِرُ قالاضل آن جد مك م (۸۸) 5 َنِبْه: له بَيْن الصَّمَائْر ف المَرْجع خذرا مِنَ الگتافر؛ وین هدا القَيْل قاعدة: لد بر يرد ار في الْقُرْآنِ 1 بالآكرء ومع عَل جلاقه» (47). (قواعد)

000 له: (لوَجْوء والکایر): اغلّم! أن المُصيّف سَيشِيْر إلى بَعْض الأمْثلة المُتعَلّقة يلم الوجؤه وَالكظائر؛ تلم الوْجُوْهِ والتطایر: هُوَ عِلْم يَبِحَثْ بعت نگل لفط ق ا ورد في أكثر مِنْ آیت ون دلالّته عل معتاه ‏ گل واجته منها غَيْرمَعْتَاه في لیات الاغزی؛ ف:

الجوه: اللّفْظ المُشترله اي یستغمل في عده مَعَانء كاللّفْظة ”قرء“ بِمَعْق حَيْض وَظهْ وَكلمَة «فسَوَرتق4 [المدثر] يمَعْنى الأسّد والرّايي.

التطایر: كالألْمَاظ المتواطقه وهي آن يُوجَد اللَفْظ له مَعْوَ واجد وله آفراد كُتيْرُون كَالإدْسَان؛ انها تصدق ڪل ید وع وَعَل وصالح.

قیقال الوجُؤه في الفرآن کلمه "لسوء» يَأتي عل آرجه: الشِدّة في «ود سکم مِنْ عال فزغون شوشو م مُونحُم سُوْءَ ألْعَدَّاب) [البقرة@]ء وَالعَفْر في: و ذو ن اق له لعف ا 5 توا تاک ف رض له ولا کمشوها بشوو» [هود©» الزن في: «یتأخت نت هرون مَا گا بوك أَمراً َو [مري ©]» وَالبَرص في وض يتك الق جَتاجِك كرح بَيْضآءَ من غَبْرِ سم عاي خر [طه وَالعَدَابِ في: فا این أُويُوا الیلم إنَّ لزي یرم اوه عل آلگهرین 48 [السحل].

وگال الکظاث لَفْظة «َریة 4 حَيْث تكرت في القرآن في آکترین مسن مَوْضْعًاء وق کل هذه المَوَاضِع مَعْنى القّريّة وَاحِدء لحن المُرَاد منها نختلف؛ قالمراد مِنَ القّريّة مَكَلا في قَوْله تعالل: «واذ قُلْنَا أَدَخُلُوا هذه الْقَرَيَة فا مِنْهَا حَيتُ شتئم رغتا) [البقرة@1: أرِيْحا أو القُدْس؛ وف قَوْلهِ کعالل: «ريّئآ آخرجْتا ین ده ری یه ألطالم أَل» [النساء©]: مَك ون ی تالل: «وستل الْقَرْيَة ای کت نیا لیر ی بل فيا نا لَصَدِقُونَ @)[يوسف]: مر قمغنی القريّة في یه المَواضع واجد» وَالمُرَاد في كل مَوضِع مختلیف عَن الآخر.

ما الأفرَاد: قهي الألقاط التي لاتظیر آهاه قهي مُتوَحَدَة فِيْما دل عَلیّه مِنْ مَعَْء وياله گما =

۶ و

اسباب الصعوبَة © المَصْل الرابع ون المَوْضِع الا خر المَلف(.

جوا &~ بع ع اميه اس وق سس هر قح

وقوله تعال: «یسعَلوتت مَاذا نیقون؛ فل ما نققثم ین بر البترد8؟ را سس عو دع سم دا كرغ 2 2 مه 3 e‏ مله وله تعالل: « وَيسْكَلونَكَ مَاذَا ینفقون؛ قل: العف [البقرة©]؛ فالاوّل مَعتاه: اي

و g22.‏ سأرت مه ۳ ار امم 0 9 ۳ ۳ نما ينْفِقُونَ؟ واي توع من الانقاق ینیون؟ وَهُوَ صادق بالسوال عَنِ المصرّف لأنّ الانقاق يَصِيْر باغتبار المَصَارِف أَنْوَاعًا؛ الا مَتاه: ی مَالٍ دیزی هام

مه فيا

و

۰ ما هی مِنْ قبیل تَعدد المُرَادٍ من اللظه الواجدة: سم ۵ 1“ o‏ > رهم ° چم ۲ 2 و 8 ره a7‏ ےل o2‏ وین هذًا القَييل“ مَجیء لفظ جعَل» وقی02) رهما لمَعَانِ سق : مد

=قال اہن قارس: کل ما في الزآن مِنْ كر ار الخر کالمراد باحر المَاءُ وَبالبرٌ الاب الاش ال (كلهرَالْمَسَادُ فى بر خر يما کسبت أَيْدى آلتاس» [الروم © قالشراد به: البَربّهوالعشران.

() قوله: (قال قَريْئُه): ذكرّه الله سمحانه وتقالل في سُورَة ق في مَوْضِعين: الآيةٌ الأول: «وَقَالٌ قریئه ها ما دق عَتِيدٌ @) وهو المَلّك الوگل؛ والآيةٌ الكائيّة: «(قال قرِيئةه رتا ما ايء وحن گان فى صلل بيد ©4 [ق» وهو الشَّيطانُ المقيّضُ له (بيضاوي» المعرّب)؛ فهدًا الال مِنْ َيل الوجوه.

() قَوْله: (ونی المَوضع الا خر المَلَكُ): قَهِدا المقال ین قبیل الوجؤه.

() قَؤْله: مال ینففون): َل العفو آي: أَنْفقُوًا ما سل وراد عن قر الحاجَة من آموالسک؛ لیس المُرَاد لو اجاور والمَففرهه فهدًا الیقال ین فيل التطائر.

قفن الآيّة الاژلن: عن ابن عیّاس رضي الله عَنْهُمَا أن عَمْرو بن الجمّوح الانضاري كان شَیخا هرما دا مال عَظَيْمء فَقَالَيَارَسُوْل الله لا ما ذا لفق من أموالتا؟ وین تضعهاه قتزتث: (كُل ما نقفثم بیان المَضْرّف لأنّه آهم فَإنَّ اغتتاد الق باغتباره؛ وَلأَنّه گن في سال عرو وان مین مَذکورا

۳

في الایةه وافتضر في بیان المقّی عل ما تَصَمّئه قوله ما آنغفش من کن...)1البترد0». ون الآية الكانية: ِل له أَيْضا عرو بن شزح. سل ألا عن الشقی والتضرف» هم سال عَنْ كيفية الإثقاق» فقالکعال: عفر [البقرة©] وفآن ينق سره لالم ونه ا هد (بيضاوي)

١ قله (دذًا الیل من ريل ره لَنیان من ية واجتد (المعرب)‎ )١(

أسباب الضعوية 5 المَصْل الرابع

نت عل“ موه تفن عق گقز تَعَا: «جَعَلَ للم والنُور» الأنعام2]؛

یز یتفن اغقت كقؤله تقال وت ماد بو وَيَحيْء قيء" مکان الماعل» وَالمَفْعُوْلٍ وء وَالمَفْعْولٍ المطلق وعْ

له ان ان ار هی ا كع رها

فلا َنَعَل عن َىْءٍ) الکمف9» أَيْ: عن َيْءِ معا تولف فيه ین مرف

= () قَوْله: (جَعَلَ): تأي گلتة ”جَمَل“ بقلاثة مَعَان في القوآن» بِمَعْنن: اغتقّدء قال تعالل: «(وَجَعَلُوا التلتيكة الذي عبد 0 إا [النخرف©؟ بِمَعْن: صَيِّر کال تعَاك: «قَمَا رَالّت يِلْكَ دعوم حب جعلتَهُم حَصِيدًا خلیدین االأنبیاء بتغنی خَلّقء قال كعال: اند يله الى لی أَلسَموثِ ۹ َجَعَلَ للت ولور [الأنعامه6. (ملتقى أهل الحديث)؛ قكلة "جَمَلٌ“ ین قبي الوجوه. 0 وله: (شيء): الشَّيْءٌ 2 قِيْل هو الذي يَصِحْ آن يُعْلّم ویر عَنه» وعند كثير من المُتكلمين: هو مُشترل الْمَعْو» إِذ یم على المَوجوّد وَالمَعدُوْم؛ وعند بَعْضْهم: الشَّيءٌ ٩‏ واضله: مَضدر شاء ودّا وُصِف به تخالل فمعتاه: ”الشَّائي“» وادٌا وُصِف به غَيْرُه فمَعتاه" ”المَشِونَءٌ»؛ فَعَلَ الأوّل کون ار (أيْ: الثيء ۶) بِمَعْنى القاعلء قال تعال: كل أي کی کب 6 4 [الأنعام2]» وغل الگاني يصون المَصدر د بِمَعی المَفْعَوّل قال تعالن: قل الله خَدلِقٌ کل 5 شیو وهو الوجذ لقن 25 [الرعد] (معجم تفسير 3 ألفاظ القرآن ملخصا)؛ وَاسْتدَلٌ يه البُخاري يَحمَهُ الله عن جَواز د ای («) قؤله: (لمَعَانِ قَی): وین ذا الیل قوا 2 لقوآن تدل عَل مَعْئَييْن قار“ (۸)؛ ”الكَلِمَةٌ إِذَا اختمّث وجوها م يكن لکد د صرف مَعْتَا 0 بعض وجوهها دون بَعض إل ڪج“ 4 وَيَدْخُلُ ف قَوْلهِ: ر بج“ ثلاث قَوَاعِدَ لاه 0 بر الفط عدَة مَعَانء وَيَحُوْنُ أُحَدّهُمَا هُوَ الْعَالب سْتِعْمَالاً في الُرآن» قيقد“

(-)؛ "قد يون لد ند ات ندع تك تزع هر ره 0 "تخل ال ع المع این ۳ اف فيه عَنْ هل الْعِلْمء وان کات عير حتملا»» (۳0)؛ ”إذًا اختمّ اللّفْظ عد َعَانِ وم تیم رادها و یم خیل عَلَيْهَا“؛ (۲۰۳). (قواعد)

() قوله: (ین غَيْر خالی): أيْ: من غیر اء فَالتَّيْء هُنَا بمَعی اسْم الماعل.

۶ و

و ۵ قوس ۳ اسباب الصعوية 2 الفضل الرابع

وقد يُرِيْدُ بالامر" والتباً وَالحتظب المُخْبّر عله نو: قوله تعال: میب عَظِيءُ6» اصه أيْ: قِصَّةٌ عَجِيبة؛ وکذلق: کمَتا لخر" وَالشٌَّ وَمَا في امه تلف المُرَاد نها حَسَبَ التِلاف لماع ۳.

() قوله: (الأمر والعباً واخطب): الامر: المَّأَنُء وجمعه: آمور؛ وهو لفظ عام للافعال وَالأقْوَال گهاء یله وله تعال: ويه عَيِب الوت وَالْأرْضٍ والبه برجم مر که فاخبت؛ وتوگل علد [هود©] وله تعالل: «فْ مر كلهم 4 [آل عمران © وقال رباع "موه تخو: (ألا آ لى راک [الأعراف©1 وحص ذلك بالله تعالل من دزن الخلائق» وغل هدا يل قوله: (وَيَسْكَلُونَكَ عن رح فل لوح من أَمَرِ رَق) [الاسراء08]. (معجم تفسير مفردات آلفاظ القرآن)

القبَأ: خَبرٌ ذوقایده عظیمه يحصّل به علم أو عليه ولایتال لبر تا حى يصن ذه الأشيَاء القلائة؛ وحن الک آن يَتَعرَى عَن الکذب کالگواش قال تعالت: فل هو نيَوْعَظِيمٌ 4۵8 [ض]

الخطب: الأمر العظیم الذي يأر فيه الكخاظبه قال تعال حَاكيا: «قال ما عتبکم أَيهَا مرلو [الحجر وقال: (كَالَ فما خظبك تسیر 48 [طه] (أيضا)

() قؤله: (الخثر): الخثر: أظلق في الموآن كلمّة ابر على مَعَانء منها: الالء قال تعالل: « کیب عَلَيِكُمَ دا حضر دم آلموث إن ترك کیرا یه نریم امروف نا عل مت © [البقرة]؛ العام تال کغالل: «رب نی لتا نوت إل من عبر تنم 48 [القصص؟ له َال تعالل: «َهم َير اَم ْم ث4 [الدخان©! الجبادة والاعه قال تان: «ارعیتا هم عل ریت [الأنبياء©]؛ القزآن» قال تعَاك: «وقیل للذین انوا مَاذآ أنزل ریسم قالوأ حيرا [السحل6] (زسلام ویب)

(۲)قوله: (حَسَبَ اختلاف المواضع) وفيه إشارة إلى قاعدة: ”5ا گان لسم الْوَاحِدٍ عِدَة مَعَانٍ خی في کل مَوْضِع عل مضه لت اسياق“ [قواعد:۸۹]

ما ادف فقذ دعب بَعْض أُهْلٍ الیلم إك مَنْع وفع التراف ف للع وَدَهَب آخَرُْنَ إن عه فيْهاء لحن مَتفزا وقوه في الفزآن الگرنم؛ والازجم: اه ام ف ال وَمَوْجُودُ في الفرآن بخسب المَعَاني الأضْلِيّة؛ لا سب المَعان الكَاويّة الكَكُيِيْلِيّة. (روح القدیر)

الخلاف في وُقوع الترادف قي القرآن

دعب المُحقّقون من العُلمَاء إن وُقْوْع التراذف ف القرآن» وإليّه أقَار المبرَدُ ف تَفْسِير قَوْلِه تَعَالن: لل جَعَلْنَا منم شِرْعَة وَمِنْهَاجَا) (الماحده40 حَيتُ قال: "ویعطف القّيِءٌ على القَيءِ وان كاتا يَرجِعَان إلى قيء واجد دا كان في أحدهما خلاف للآخر؛ فأمًا إِنْ رید بالكاني مَا آرید بالأوّل فعطف-

أسبابٌ الصَعُويّة 0 الق ل الاب » انْتِشَارٌ الآياتٍ:

وَمِنْ هذًا القَبيّلِ!" انتهارالایات:

¬ قد مُبَادِرإِكِ آية مَقَامُهَا الاضاه بَعْدَ م بَعْدَ إِيْرَاد القِصَّةِ فَيَدْكْرْهَا قَبْلَ کمام القَصَةه كُمَ يَعْوْدُ ٍل القِصّة یمه(

»- وقد تون الذي مُتَقَدّمَةٌ في الووّل مُتَأَخْرَةٌ في اللاو نو قَوْلهِ تعالل: لذ تری کلب وجهاق "4 اتدمع في الول وله تعَالل: ف سَيَقُولُ

= أحدهمًا عل الآخر طا» ودب بَعْض أهل الوم إل مَنع قوع التراذف ف اللّغة؛ ودب رون إِك وُقُوْعه فِيْهاء لین مَتَعُوا وُقؤعه في القزآن الگریم. الأَرْجَحُ: أنّه واقعٌ ف اللّغة ومَوجُود ف القّرآن سب المَعَاني الأضليّة؛ ما الَّرَادُف سب المَعَاني العائويّة العكييليّة التي يِسَعُْئها ب”المَعَاني الخادمة“» قلاشكٌ أله غَيْرُ واقع فلع العرَبيّة والقرآن؛ لأن کل لفظ يل عل المَعاني التَقِيْقة التي لالج مجتيعةٌ ف لفظ آخر؛ فتن منم قوع التراذف فهو بحسب العانويّة الزائدة ال يخْصَها ويمَيّدُها عن غيرهاء وَمنْ قال يوقوع التُرَادف فهو بخسّب المَعَاني الأصليّة. (روح القدير) () قؤله: (مِنْ هدا القبيْل): أيْ من قبیل انتقار الصَّمائْر (المعرّب) (») فد (فم یود ۷ ون هذا القبيل قوله تَعَال: <وَإِذْ قال مُوسَئ لِقَوْمِءَ رن أللّه سم أن ڏوا َقَدٌ فالأ اد دا هرا قال آغوذ باه آن أَكُونَ من الجهلین ‏ قالوا اذغ ا رَبك یبن تا ما هئ ...© الوا اذغ نا رب يب تین لاما لوا قاو تدع نا ربك يتن ناما ج © ور يَقُولُ:...© ود ؛ کم تفت ای م فقا راه شرج ما كنك نون“ © فَمُلْنا سرب بَفضها کل يي أله اوق یریسم ءاي للم تَعْقِنُونَ @) [البقرة! (حتنزلیاش) سوه الميجر: ااا لا لت إل وم شجرییت © لا ءال أرط ”ئا تجرخ اج میت 5 إل 37 1 ها ین يرين“ © فلا جاء ءال اوط المزسلون © -إك قوله تعالل-: فَجَعَلْنا عَللِيَهَا سَافِلَهَا نتا عليه جارة ین یل © إن فى كلك لأت تین الها لبيل میم © إِنَّ في ذلك لاي موی 8 [الحجر] (العزب) (0) قوله: (قَد تزى تَقَنُب): وَفِيُهِ قَاعِدَة: ”لدا مَخَلَبْ قَدْ عَلَ المشارع الْمْسْتَدٍ إلى الله ال

فجي لِلتَّحْقِيْقٍ دایْمّا (قواعد: ۷۷).

۶ و ۳ دوسي 5

َلسَّمَهَآء 4 [البقرة@4 معا e‏

۲- وَقَدْ يُدْرَّج اواب ف تضاعیّف أُقْوَالٍ الکقان َو وا امن تبع دیتکم كَل ِنَأ ۳ تى راا حَدُ صقل ما ونیم » e‏

وبا جِمْلّة: قهزه الَبَّاحث تاج إلى فصل کار » وَفِيْمَا دراه كِمَايَة؛ وَمَنْ را الفُرآن الکریْم من أل السَعَادَة واستَخضر طذِه لامور عِنْدَ تلاوته؛

آذرك بأذن تام غَرَض 0 وَمَغْرَاه وَيقِيْسُ غَيْرَ لد کر على المَذْكُوْرِ وَيَنْكَقِلُ من مئال ال أمِلة خر

[اله بي لسبب التّاسِع مِنْ آسباب | لصعويّة] المحگم والمتشابه؟ مَلْحُوْظةٌ و الم< ي المحگم:

ع و وم

لیعلم| لمخم : هومالایذرك العارف بالْعة ین ذلك الكلام إلا ی

() قوله: (قد يُدْرَجٌ امجواب إلخ): قذ کون اليكاية مُشتيلة عل حقٌّ وباطل» فيْبيّنُ الله لمق ويُبْطل الباطل؛ قال تعالن عن المنافقين: ۱5 جَاءَك المتتمفون قَالُوأ نهد نك لَرَسُولُ ا : يع ِنَكَ لَرَسُولَهُ ول یهد إِنّ لْمتفِقِينَ لَكذِبُونَ ©) [المنافقون]» فلا اتت مَقالهم تلك مد بالحق والبّاطل» لد ظاهرها حَقٌء وباطئُها گذب من حيْث کان [خبارا عن المُعتقد وَهُوَغَيْرُ 8

قأقرّالحقٌ بقَوْله: « آنه يَعْلَمُ لَك لرسو4» تضحیحا لظاهر ال نم قال: ودل وَفْهَدُ إن عون

لَكَنذِبُونَ)» [المنافقون]؛ إبُطالا لِمَا قَصَدُوْهِ من التظاهر بالایمان. (قواعد: ۷۳۱)

() قَوْله: (المُحُكم وَالمُتَمَابه): لمّا كان الایجاژ والاختصار مَذكورًا في بیان الحذّف تَرَكهما الشَّيْخْ عند التّفْس وذکر ق السَبّب التاسع الكتاية والتّعريْض وغیرهما. (حُحَمَدإِْيَاسَ)

(۳) قوله: (المخسم): أي: المْمْكم المَخصُوص بیعْض المُرآن» وَاغْلّم! أن الفُرآن يتتوع باغیبار الإشكام وَالتّشابُه إل أربعَة أَنْوَاع: 9

أسباب الصعُويّة © تن کت واجدا. والمعتر: هم العرّب ال رن ۱ لاقهم یی زمایا ال سس َل الكدْقِيْق القارغ 5اء ضال يِجْمل: لمخم باه وا لوم زر

اله ای

1 حُوْظَةٌ ف اة یه والمتشابه: هُوّمَا یختمل مَعْنَيَيْن!":

= ۱ المُحكُم العام و ادي یف به میم الُزآن» گما كال تَعَاك: ار كب أَخکتث ءيش 4 شلك ین ن حکیي خییر ۵ اهود وَمَعْنى هدًا الاخکام: الاتقان وا خجودة في أَلْقَاظه وَمَعَانيْه یت لاتعارض فيه ولاتافض.

> المتقابه العَام: وُو ال وف به میم القُزآن» كما قال تعالل: آنه تول أَحْسَنَ یی كتنبا مُتدبها مئان تققیر منه جلود ألّذِينَ فقو رَيّهُمْ کم لين جلوذهم روم إلى ذكر لد [الزمر؛ وَمَغنی هذا النّشَابه: ابه اعض بالبَعض ف الکمال وا جودة وَالعَايّات امیدة.

۳- التُحكم التخصّؤْص پیفض الفرآن» گنا قال عاك: هو زج نی عَلَيْكَ الکعب مِنَهُ ات عُحْكَمتُ هُنّ ام آلکتب وَأَخَرُ مُتََبهت» ال عمراد» وَمَْنى هتا الإشكام: آن تحزن مَعْى الآيّة راضحا جلها لاختاء یه خو وله تعالل: يلاها کاس آغبدوا ریم الى اق وین ین بلڪ للم ون ©) [البقرة

؛- المتمّابه المخصوص بیَعْض القرآن» كما في وله تعالن: «وأَ تب [آل عمران۵ وَمَعْىَ هدا الشابه: آن کون مَعْنى الاية مُشتیها خفيًا یت يتومّم الوَاهِم ما لایلیق بالله کال أو بكتابه» أؤ برسوله؛ وَيفْهمُ مِنْه العَالِم الرَاسِخ في الیلم خلاف ذلك من القفويض أو الأول تفیش كما يتوهّم أحد: أن لله يَديْن تمائلتين لأيدي الخلوقيْن من قوله تعالل: (بَلْ يتاه مَبْسُوطْتَانِ» [الماخدهق] 0 التفسير ملخصا)

() قوله: (قَهْمٌ العَرَب الارلْن): وفیّه إقارة پل قاعدة: یم طواجر صوص القُرآنٍ مهو ای المحاطبیق» (قواعد: ۱۷).

() قوله: (لتََابه): الشاب الواقع في القرآن تؤعان: التشابّه الحقيقئ: وَهُوَ ما لاینن أن تلم ال کتشوتر حقائق صفات 0 انا وان كنا نعلّم معانیها اللُغوية ولکثنا لاثدرك حقائقها وكيفياتهاء لموله تعال: «یعلم ما بَيْنَ اديه وَمَا خَلْمَهُحْ ولا يُجِيظونَ پو عِلْمَا ©4[ط1]؛ -

۳

۶ و

اسباب الصَعْويّة 6 المَصْل الامش ¬ لاختمال يُجُوْع الصَّميْر إلى المَرْجِعَيْنَ گما قال رَجُلّ: أمَا إِنَّ لایر أمَرَف: أَنْ أَلْعَنَ قُلانَاء”لَعَنَهُ الله!“.

تر

- أو لاشْيِرَاكِ الكلِمّة في مَعْتَييْن» نو وله تعالل: «لََمَسْكُمٌُ) [الماهدة©» النساء۵(؟ في اما ع وَاللَّمْس بالیّد.

۳- لا خیمال العف عل ارب والجوید و قلهکعال: (وَأمْسَحُوأ روڪ رَأَتَجْلِضْ» [الماحدة©ه]” ف قِرَاءَة الکسر ۳

+- أُوْلاحْتِمال العَظفٍ والاستیتاف و قوله تعال: «وما یم تويلإ ال ور حون فى الیل 4 ال عمران©]. - وشسعم هتا اللكهابه: الُسأل عن حقيقهه مرول إليه

والتشابه الِئبي: وهُوَ ما ڪون مُشْتیها عل عض الئاس دون بَعغض» فیکژن مَعْلْوْما لرّاییخین ف الیلم دون غيرهم؛ وحم هذا الگزع: یل عن حقیقته لامکان الؤصول (لیه» قَالَ کعاله: هدا بیان للا وَهْتَى وموعقلا لین 48 [آل عمران» ومنه وله تالل: «یَمیزِ لا نعل عن ذثيية ینش ولا جانج4 دالرحن» مَعَ فله تعال: (وَِقُوهُمٌ هم مسغولون 4 [الضافات]. (رّوح القدیر)

(۳) قوله: (ما یتمل مَعْتيَئن): گان المُصَيّف أَمَارَ بهذا التَعريف إلى المُتَقَايه الممخصوص يبغض الفرآن» كُمَا أكزئاه آیفا؛ ويله در المُصيّف حیت در الأسبَاب الأزيعّة لهذا التشابُه.

() قوله: (لاَستم): گال التيضاوي: أَوْمَاسَسْكُم یه رنه وبه استدل لاف عل أنّ لس يَنْقْض الوضوه؛ وقيل: أؤ جامَعشوهل» وقرأ حمزة والکساني نا وفي المائدة <لْمَسْتُمْ» [النساء©]؛ وَاستِعْماله كنايةٌ عن الجاع أل ین الْلامَسّة. (بيضاوي)

() قْله: (وَامْسَحُا إلخ): وأمّا في قراءة الأصب فيّتعيّن العطف على البوید. (المعرّب)

(۳) وله( فراع الكسْر): وقد مر تفصِيْله في السّيّب الاس من أُسْبَاب الصَعُوْبّة عل ص: ۲۷

(ه) قوله: (وما یم یل الله): قلوْوْصِل قوله تعال: 2 ما یلم ول َة [آل عمران©] بما بَعْدَه -وهُوَ قوله تعال: (وَآلسِحُونَ فى المم4- لعقتر المغنى؛ مَحَ أن الوفف ف كلا المَوضِعَين صحیح؛ والمَعْق: علد الوثف عل لفظ اخلاله ”أن المتشابه لايَعْلمُه إلا الله“ وهو ول على كُنْه المتشايهات وكيُفيّيهاه -كما يكؤن في المتشابه الحقيقي-؛ وغل الؤضل يَكُوْن: ”لزاون ف العِلْم َعلّمُون تأويكّه“ وه ول عل العِلْم بالمَعغْى» كما يكون في المتشابه التّسِْي. (قواعد: 2٩۳‏ بزيادة)-

أسبابٌ الصعوبة 3 المَصْل الخّامس

دا ووه و مد وود ووم يهم هوو +4 هم 2 دعومو ههج هود 4 2 4 م 2 4 4 + 7 2 4 نه هه م م دن 4 نم م 29 هن 4 4405 م ع5 يق 2 2 0 2 5 م5 هكم ع 2 0 2 جره ةر م م هوكم ةم هوهو ب 0 و

= (ه) قوله: (وَالرَسِحُونَ فى العلم): قالمراد ثد العف هو الَقَابّه اليَسْنُ اما عند الاستیتاف َالمُرَاد مله الدَّمَابُه الحقيْتي؛ دعب القائلون بجواز الحَوْض في تأویل المكشابهات إلى العطف» وهي طائفة دسيرة؛ وذّهب 0 -وهم م الأكتئرون- إلى الاستیْناف.

الجدول فيما وصف به القرآن

اا لمحكّم التشابه سل بل

الك العام © ال لمحم المخصُوص المكشابه الت © الکشابه المخُصُوْص

ببَعض القرآن© عض القرآن © المكشابه ال ® المشابه المعْتوي

المغتوي المحقيتي © المغتوي الذي © ¬ رالد وضع مَغْناه؛ ودا ما وُصِف به تیم الُرآنء گما قال تعاك: ار کتدب أُحَكِمَثْ عم فلت من نن کیو خبیر(» [هود]

)- هُوَالَذِيْ لايحتمل من التأويل إلا وَجْها واحدًا؛ و هدا یم صف به بَعْصُ انقرآن» »كما قال تعالل: انَل عَلَيْكَ آلکتب منه: عبت شک هَن أمْ لكب وَأَخَرُ مُتَكََِدكٌ) [آل عمران©]

*- هو قابه البعض بِالْبَعُض في الكمّال والمجودة؛ وهدًا ما صف به میم الرآن» كما قال تعالل: (آللة تول أَحْسَنَ ليث كتنبا مُتَكَلبهًا مان [الزمر۵]

+ وما خی متا تيت يكون مُشتبها عل بنض کون بعض» ولژسخ في الیل يَعلم له AE‏ هو ات نو عَلَيْكَ الکتب منه: عَائِتُ

یم آلب وَأُكَرُ مُكدبدت) [آل عمرانج]

- هو تابه الآيات في الألقاظ والعانی» كما في القصص؛ وفي هذا العنوع والترديد (غهّار لمزيّة کلام الله على کلام البنشر.

1- هو ما لايُمحكن أنْ يَعلّمه البّشر گتأویل المُتمَابِهَات القُرْآنيّة وک وير حقائق | الصّمَّات الإليّة كما في صمّات المتقابهات قال تعال: «بل یداه مَبْمُوطَتَانٍ يُنَقِقْ كيف 4 [الماحد:©]؛ وف ضاف البّاري.

و وید او عر الي وی

الؤصول لیه؛ نمو توله تمالن :لا ساب هم نم یذ ولا يَتَسَآَأُونَ 48 [المومنونآ» معا وله تَحَان: =

۶ و

۳۹ ۵ قوس 8 اسباب الصعوية 65 القَصل الخّامس

لم و0 E‏ - انواع من المتشابهات النسبية ه مِنَ المتَمَابهات النْسبيَة: الکتَای۱:

۳۳ س e‏ ام ۳9 ۳ & o‏ يدك 4 و ام وس 14 وَالكِتَايَةٌ هي آن یثبت خحما من الاخکام» وّلایمضه به ثبوت ذلك الامر

= َأقْبَلَ بَعَُهم عل بَعْضٍ یتساءلوت [الصافات فالأوّل في موقف القيامةء والگاني في البنّة.

الملحوظة اطامة: اعلم! أَنَّ الاستعاره وَالمَجَاز وَالكتايّة وَالتَعريْض أَيْضًا ین المُتَشابوَات التّسْبية -الَّيْ تون مُسْتيهَة عل بَعْض دون بَغض فَلِدَا دگره المُصَنّف من أُسْيّاب الصّعْوْبة؛ هدا شان الامام! حَيْتُ أشار إل ما لايخطرٌ في البال) فَجَرَاه الله -سبحَائَه وَتَعَان- عَنّا وَعَنْ جمیع المستهدین خسن الجرّاء. (حمنلیاش)

۸(‏ قَؤْله: (الكتاية): اغلَم! أن الاستعازة وَالمَجَاز وَالكتاية اَْاظ مُترادفة سب العف العَام؛ قمقال الامام: یل يّتَاهُ مَبسوطتان» من قَبِيْل الكنايّة -وَسّيأتي تَفصِيّله إِنْ اء الله تال ویاله: <وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ) [الاسراء:] من قبیّل الاستعارة المكييّة؛ رَأمّا الَعريْضَات الوَاقعّة في القُرآن مها الامام بالكنايّة» كما سَيَأْق.

؟) قۈله: (وَالكِتَايَةُ): الما ی الكنايّة في اضطلاح عُلمَاء البَيّان: لفظ أَظلِق ورد يه لازم مَعْنَاء مَعٌ جَوَازِرادّة المَعُنى الأصْبِي. وی أَهَمْ مَقَاصدهَا:

سيد المعاني وابرازها في صُوّر تحسُوسّة» گقوله تعَاك: «ولا َل يَدَكَ مَغْلُولةٌ إل عُنْقِكَ ولا َبْسْظَهَا كل الط فَتفْعْدَ مَلُومَا تَحْسُورَا2» [الإسراء)» أَبْرَت الآيّة مَعْنى البُخْل في صُوْرَة اليد المَشدُؤدّة إلى العثق المُقيّدَة به» وهی ضورة قَبيْحَة تثفر نها التُفُوْس؛ قتقبل عَلَ البَدْل وَالعطاء.

وَيُستطاع بأسلؤب الكنايّة التعبيْر عَنٍ المَعَاني غَيْر المُستَحْسئة يألا لاتعافهًا الأذْوَاقَ ولاتمجهًا الآكان» وین ذلك قول تعالل كناية عن الجتاع ايل نسم لَيلَهَ ليام الق إل ساپس [البقرة18» و في الكنايّة عن القرح: نسم حر سکم نوأ حرطن مه [البقرة ©1 وف الكنايّة عَنْ قَضَاء الحاجَة ( أو جَآءَ أَحَدّ سکم من الْعَآيطِ)4 [النساءه].

وَمُستطاع بأسلّب الكتايّة القعميّة وَالكغطيّة وَإِحْفاء مَا يود المتکلم إِحَمَاوْه گنا في الكتايّة عَنْ أُسْمَاء اليّسَاء وَالأغْدّادء قال تعال: (وَرَوَدتهُ ای هُوَ فى با عن تیه [یوسف فقد كن عن امرأة العزیر بقوله: ”اي هُوَبَيْهك رَعْبّة عن ذکراسمهاه م ما فِيْهِ ین علَّةِ رنف واغراضه عَنْها لاله جیئیذ في ها وهي مُتمكِتّة مِنْه.

وین تحاسن الکناية کفخیم ال في تفس السامعین كالآيّات الكريْمّة الي گنی فِيْها عن يَوْم-

اياب الْعَویَة © القَصل الخّامس ن بقل ذ هَن المُخَاطب إل لازمه بِلْرُوْمِ عَادِئٌّ و َف ما َم مَعْى کارة الضَيّاقَة ین تزلهم: ”عَظيمُ الماد“ وی وي و نت :بل یداه مَمْسُوطْئَانِ ‏ [الماشدة©]”".

= القِيامَة يِوَضْف ما يَُؤن مِنْ أخداث وَأَهْوَال تفزع اللّب وترعج الكٌفُوْسء قال کعالل: <فَإدًا جاَءت الصاح 46 (عبس» <فَإِذًا جاعب ألعَلآمَةُ الکتری ©» [النازعات]. ل البیان ملخصا)

)١/(‏ قوله: (یداه): وَفِيه قَاعِدَة: مرق أَنْبَتَ الله تال میا في کتابه مت تفه (قواعد: »6)؛ والمقصود ین هذه القاعدة اليد عن ذوي ريدت الفاييدة ال أنكرُوا بها كثِيْرا من الاْمُوّر الهم أثبتها الله في کتابه» كطوائف الباطييّة الذِيْن تما کییرا من الحقائق الكابتة» كالنّة والكان والْبَعث والران وغیر ذلك.

وگذا طوائف الجهييّة والتکلیین الذين نقوا جع الصَفات أو بعضها بتأويْلات باطلة بتعول "ها تجازات*.

الملْحؤظة: هذه هي المَاعدة الي یختاج إليّْها أهل السْنّه مِمّن يَنْقُون المجّاز ون يشير بش ویْنْصن للّ: أن نضع أي نص من صوص الصّفات والمعاد التي حرّفها المُبطلؤنء وثظبق هذه القاعدة علَيْهاء کقوله تَعاك: يد له توق أ یمه [الفتح ]1 وقوله تال: ویب وَجَهُ ۹ ذو اللي وال کرام @) [الرحن]. (قواعد: ۸۲۰)

6 قَؤْله: (بل يداه مَبْسَوطتان): فكأنّه شار إل أن كل ما ورد في الکتاب وَالسّنة الضَّحِيْحَة من الصقَّات المتشابهات الى توهم مُمَاثلّته تعال للحوادث ف ٿَيٰءِ ماء وَقَامَت الدّلائّل القاطعة عل امتتاع كلاهرها في حَق الله تقالل هي من قبل الكنايّة بأنْ یت له هذه الصِمَات من غَيْر تيل المَجَاز. ًالله أغلم» وعلمه أتم.

انجاز ما أن يكون في اللفظ في الاستاد نهو تجار لوي نه تجار عَم (۰)

ثم اللغويٌ إما أن يڪون / ا

في المقرد ف بعلاقة التشبيه بعلاقة غير التشبيه بعلاقة التشبیه بعلاقة غير التشبيه الميعارة(0 ١‏ نجاژمرتل() اشیغاره که (0) _ خَجارمْركٌب(0) أمثلتها-

کے هق عر الو

آسباب الصَعْوْيّة القضل الامش ه مِنَ المتَشَابهات النْسبية: الاسْتِعارَة التَمثِيليّة:

وَتَصْوِيْرُ المع ا ِالصُوْرَةٍ المَحْسُوْسَةٍ من هذًا القَبيْل"؛ وَذْلِكَ بَابٌّ راع في آشقار الب وخظیهم؛ وَالقُرَآنُ العظیم وَستة مد سنة تبیتا - 4 مَضُحونْ به نو وله تعالل: (وَأَجْلِبٌ عَلَيْهم : یت ورجلات 2 [الإسراء©] عَبَة ”ليان“ ب ”رئيس فطاع الریق؟؛ حَيْتُ يادي شاه فَيَفُؤل: "تعال من هذه اجه وَادْخُلْ من یلك الجهّة“. ١ =‏ قَوْله: ف قُلُوبهم مر نردم م له مرَضَا) [البقرة©1» أي ف فلزیهم فا كالمرض في

> قوله: «إيِجْعَلُونَ أُصَبِعَهُحْ ف ءَاذّانهم من أَلصَوَعِق حَدَّرَ مت [البقرة@4 أيْ: يجَعَلّون و e n K‏ تامهم الي هي أَجْرّاء الاصایع.

۳- قَوْله: «واعتَصموا | بل اه جییا ولا تقو أ [آل عمران © حَیّث شُبْهتْ حال المتممك بين الله وعَهِدِه يال المُعقيد عل بل قري يَمتّعه ر 9 مِنَ السعوط.:

4- کول فلا وضعتَها قَالْتٌ: رت ب إل وَصَعْتُهَا وضعتها أ4 رل عمران۵) < حبر استعما لْلانْشَاء لاه يلرم من اخبارابوشع الأ + نها زد نة

ه- قو له: (أؤلتيك ین اشتروا الم ا بالهدی قَمَا زبخت یَجَرَْهم وَمَا كَانُوأ دی ۵ [البقرة1 أيْ: قَمَا رجا في تجارتمن» اگما ب الرَيح إلى التجارة لا انح يلق بالتيجارة.

( قوله: (مِنْ هدا القبیل): أي من قیّل المتشابهات ال راب

() قوله: (تَبّهِ الّيطان): وگمام الآيّة قال ریت هَددًا ادى گنت عل لين أَخْرْئن إل يرم لْقِيمَةِ تیک ریت إا قلبلا @ قال أَذْهَبَ قمن تَيعَكَ منم قن ا جا مورا © راتفر من آنتطفت مِنهُم ِصَوَتِكَ وَأْجْلِبٌ عَلَيْهم یلك ورجك وَقَارِكهُمْ فى الأمْوَلٍ ولاو رد وَعِدْهُمْ موم ید همم الا غُرُورًا 8 [الإسراء]

جوز بَعضهم آن کون استفرّاژه بصو صوته ته واجلابه يل ون جله تَمئيْلا لِتَسلّطه عل من يُعويْه گان مغوّار ر ل نم قشت پم صرت زج من نم لب عنم نی من 2 ئی اسَْأصَلهُم؛ فيه استِعارة ا تَمثِيليّة. (روح المعاني)

قال الرَازِيْ: أن المُرَاد میثه صرب المثل» كُمَا تقول لِلبَجُل المْجدٍ في الأمر: جتنا یلا وَيَجِلِكَ» وغذا الوجْه أَكْرَبِ. (مفاتيح الغیب)

اساب اف ید 65 المَصْل الخّامس وله تَعَال: «إوَجَعَلْنَا من ين بن أيهم سَدَّا زین خلْفهم سا لیس۵؛ وقَوْلهِ تعَاك: ِا لتاق أَعْتَاقِهمْ آغللا4 ايس » شب ”إغْرَاضَهُمْ عَنْ در الات " تن غلث یت آز ی خوایه مد من کل بج هد جِهَة“؛ فَلَمْ يَسْتَطِع وقوله تَعَاك: «وَآضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ" من لغب [القصص©» يعْن:

جْمَعْ حَاطِرَكَ» ود ع الاضطراب وَقلق الَال.

انَظِيْرُالاستِعَارَةَفي العُرْف]"

وَنَظِيْرٌ ذلك" ق العُرْف: أَنّهُ اراد أُحَدّ آن يُبَيّن مَجاعة رجل مر

1

بالسیف :اله شرب إل هذه ا هة یشرب إل لت هش فصر مَفُصْودٌه الا بیان لبیل الآقاق بِصِفَة المَجَاعةه للم يأَخُذِ السَّيْف بيده مرن ار ۳ أذ يقولون: : فلا د يَقُوْلُ: ”لا آری‌احدا عل وَج الا زض یبا رژنی» ول ن:

() قَوْله: (جتاحك): فيه استغارة من حال الظَائْر فَإِنّهِ دا خاف دشر جتاحیه» وا امن ضَمَهمًا (لیه. (البيضاوي)

) قَوْله: (تظيْر الاستعارة): أي: ما کون في الاستعازه تصویْر المَعنى المراد بالصورة التَحسّؤْسّة گذلك قَدْ يَحكؤن تبیزن المَعْنى المّرَاد وتوضیحه بِالإَِارَّة الحِيّيّةء كُمَا في الأمِلّة الآيّة.

اج حَدکنا المکه د ا أخبرًا حَنْظلّة بن أب سُفِيّان عَنْ سَالِمء قَالَ: سَمِغْتَ با مره 5 عن الي كله قال: ”ي فك يفيض الولم و هجهل والغن» یکت الهرح» قیْل: يسول اللّها "وم اټ فَقَالَ: هكدًا بيّده؛ قحرّفها كانه رید القثل. (البخاري)

(۳) قؤله: (وَتظِيْر ذیت): أي تظیر تصوير المغنى المُرَاد بالصَوْرة المَحسوسة. (المعرّب)

(+) قوله: (یشیر بالسَیف): گما في روايّة عار بن سَعْد قَالَ» قال سَعْد: ”مذ رَأيْت اه صك وم ا خندق حي بدت تواجذه قال قلث: کیف کان ضخکه؟ قالّ: كن رَجُل معه ترس وان سَعد رَامِياء "وان يمول گذا وَكَذَاء بالرس“» 0 جَبْهْته إلخ. (شمَائل باب مَا جَاء في ضِحْكِ ول الله ک)؛ فَعَبّرِسَعْد عَنْ تَفْطِية المشرك جَبْهِته بقوله: ”يفول گڏا وَكُدَا» آي: هو يُشَيْر بارس يَمِيْنا وَشِمَالا.

آسپاب الصّعُوْيّة 5 المَصْل الخّامس "فلا يَمْعَلُ كَذَا وَكَذَا"؛ رن بهي هل المُبارَرَة وفت اة اللصی ولو لَمْ يَضصْدرْعَئْهُ هدا القَوْلُ قَظء وَلَمْ يَفْعَلُ دا الفِعْلَ اضلا؛ أ ويَفُوْلوْن: ”لان مف ام معا با

خنقخ ۽ ور ع اللقمة ین فيي 00

ه واللّعریض أَيْضًا من المتشابهات النسبية:

وَالتَعْرِيْضُ" آن یذ کر الله تعالل خکما عَاما أَومُتکراه وَيَحُوْنُ العَرّض ینه: الاْمَاء إى حال رجْل حاص أو الگنبية ڪل حال يَجُلٍ مُعَيّنِه وی في غضُون الكلام7" بَعْضُ خصوصیا خضوصیات ذلك یل ال قرف" الشخاطب عَلَيْه رارق ال یاج إل تلك القِصّة".

() قله: (قين): هذه الگمیرات وأمثال هذه کها ین قبل تضویر لت الراد بالضورة المخسُوسة. (المعرّب) () َوله: (وَالكَعْرِيْض): الآ العريض مُقايل للتّصریح» فهو مع يُفْهم ین تركيْب الگلام أيه المُفرد- وسیاقه رن ن آخواله» مه قوله تغال: «قال بل قَعَلَهُد کبیرهم هَددًا تلهم إن کنو يَنطِقُونَ©» [الأنبياء]؛ فيه تَعْرِيصٌ مقطأ القَوْم وتَعامِيهمْ عَنٍ الق وَسْفِيه أخلامهم حَيْثْ عَبَّدوا هذه الأزثان الي لاتنقع رش المَلحُوظة: ان الشَيّح الإمّام قذ جَعل من قبیل الكعريض الكَعرِيْضات الي هي من قَبِيْل آسباب الول وط 0 في التعْريُضات الفرآنية عند اختتام البّاب الأوّل. (۳) وله: (عْصون الكلام): یقال: جَاءَ في غُضون کلامك گذا: في أثناءه وَطيّاته. (المعرّب) () وا 0 ): عرّف فُلانا الأمرّ: آغلمه ی وغرّف عَليهم عَريْقًا: آقامه ليَعْرف مَن فيهم مِنْ صالِج وطالح. (الوسيط) (۰) قؤله: (ويختاج إن یلك القِضّة): الم أن الاآية به التي رلت ف وَاقعة تخصوْصة ول في کنقسم من حَيْث العموم وا شصوص إل أربَعة آفسام: الاي ینها: ما ان السَبّب فیها خَاضَاء نزلث بصقّات قَردٍ أو جماغة أو آمر بِعَيْر تصریح باسم من ن لمث فیهم؛ خکمها: أئها تخقصٌ بتلك الافراد أو اجماعات أو بيلك 0 مور إِجمَاعا؛ قلایَدعُل يرهم في خکیها اذ ردت فنهم لك الّفاثه تخوقزله ال (وتیج ا لاه تھی © اذى E‏ یر 49 [الليل] نها نلث ف ین بَصخرء ؛ و( الأثقى ): فكل الكفضيل مقیون ”أل“ العهدية -

أسبابٌ الصَعُويّة ® المَصْل الامش رات الکی قوذ راد آن بنکر عل شخ خصء :"ما با أَقوَام يَْعَلّوْن گا وکا" وَکما: ف قَوله تعال: «وما کات ی ۰ 0 دا قی له وَرَسُولَة أ «خرربج) الایت 5 عرد عرض لِقِصَّة رنب ف قَوْلهِ تعاله: ولا َكل ول منم والسَعَة 4 [النوره] تعر e‏ الصدیق نة َف هذ الصوّر ا ا 7 ٠‏ والمجّاز العف" أَيِضًا من المُتَسَابِهَاتِ النْسییة"

ار لخن نت یلاله یل افو پا یش یَفغول به في الحقيقة -لعَلاقة الشقابهة بیتهمات وید المتکم أنه الق عتادو ین ۳ كما یفولون: ”ب الأیر العضر مح أن اجان بَعْضُ البَنَائِيْن؛ وَكُمَا یَُلون: "بت ارم ال" مَعَ أنَّ 0

-سبحاته وتعال-في قضل الريُع. له غلم بالصّوَاب یاه

وَتَفصيّل دا البَحْث َد در ف ضنن ”العثرة بوم اللّفْظ لا صوص السّبّب". (۱) قوله: (فحوی): فحوی القّول: مَضْموئُه ومَرْمَاه الَّذِيْ ينّجه إليه القَائلُ »والجمع: فحاو وفْحَاوَى. (العزب)

(؟) قَوْله: (المَجّاز العَقل): امن المجاز -أي: إظلاق الكلمّة أو الکلام في غيرما وضعت له-: لا أن ڪون في اللّفظ أو في النُشبة» فالأوّل تج لوي والقاني مار عَفْلي؛ مثال الأول وله تعالل: عون "هم" ف ءاذانهم» [البقرة©]» أي: يجِعَلونَ أناملهم؛ ومثال الكّاني وله تعالل: هرود کر قان الد کری ”5دق“ ین © [الذاريات5 قالمجَاز تا في الاشناده لأنّ الگافع هُوَ الله تغال حَقِيقةٌ واسْتاد لاع تال الذكزى برع السّبييّة؛ لأنّ الله سبحاته وتقال یِنقع المؤمنين مَیّب ال کرگ.

(r)‏ 9 من يد 00 غو وله تعالل: «وعاتیتا کمود أَلكَاقَةَ مُبَصِرَة)4 [الإسراء@! أيْ: ية مُبْصِرَة لاأَنَهَا مُبْصِرَةٌ غیر عَمْيّاء؛ وَفي سبة الإيْصَار إلى الكاقة تجا لِأنّ المْبْصِر حَقِيْقَة هُوَ الله ان

() قوله: (وَالنهُ أعْلّم بالصّوَابٍ): قَدْ تمّت أَسْبَاب صُعؤيّة قَهُم الُرآن» وَبَقِي ینها بیان الاختضار =

۶ و

و یش دوسي 7

هد وه و دج وود و وم داد وود و دم وا ده ما وا و 04 4 + 2 4 64 2 م و ده 4 4 م م 59 6 6 556 جم ا ام ا ار ۳

الإِيجِازتَوعَان: قصرء وَحَدُف.

ایا قصر: هُوَالگلام الیل الذي يغطئ مَعْئ اطول مِنْه يَعْنى: اندرا ج الْمَعاني المتكائرّة تحت لفط قلیل؛ ولق به از الكقيِيّر وَإيْجَاز الجامع؛ أمّا الأوّلء قَهُو: أنْ يقَدّرمَعَْ رَائِدُ عَلَ الَنطوق» کتوله تعالى: قن جا معط من رَو تأنقق كَلَهُد ما سَلّف وَأَمْرُئد إلى هد [البقرة©؟ ولا ان هو أن يحوي الفط عل مَعَانٍ مُتَعدّده حو قوله تعقاك: إن بر باعل رآلاختس رايآ ذى ری ینعی عن الْفخقاء وَالْتدكر ولب یم للم ند گژون @) [الدحل©)؛ وقد قال ابن مَسعُود: ”ما في القرآن آية أجمع للخبر وَالشّرمِن هذه الآية“ أُخْرجَه احاسیم في المُسكذرك؛ ولا سح المغیره بْن الولید من الگین بي هذه الآيةء فال: ”والله إنَّ له لخخلاوة» ون عَلیّه لَطلاوة؛ وان أسمّله آمفیق وَإِنَّ أغلاء آمفیر". (روح القدیر)

وین قوایده: تسهیل الیفظ وکفریب الْقَهُمه وَضِيْقُ امه قدفع السَآمّةء والاخفاء.

يجا حَدْف: وَهْوَالكَلامٌ الملل الذي كان يَعْضًا ین کلام أظوّل مِنْه وَهْوَ وَاقِع في الفرآن الگریم» گقوله تعالل: قال سکم قوم مُنگزون ۵ [الذاريات] وَلَهُ شُرُوْط سَبْعَة.

الملحوظة: وین از القِصر: کون اضر في اكلام باب العظفء یاب الكائب عن الْقَاعِلء یاب الصَميْر كلتاتُ التفنیه وا ینم أَدَوَات الط والاسیفهام» ات ال کل على الْعمُوْمء بَابُ الكنارُع» وحَدْف الْمَفْعُوْل. (أصول العفسير وقواعده» روح القدیر)

الباب القالث

الباث الكّالث 0 المَصْل الأول الباب الثالث ف بیان لطایّف تم ارآ رح أُسَلُوْيه اد لم سا الأوّل: در وول ول القرآر وجمعة نیت لم يجْعَلٍ لمران وما مضلا عل منهج المون» لیذ گر کل مَطلّب مثه في 2 باب أَوْ تَضل یل افْْض القَرَانُ الْكْرِيُم كْمَجَموْعَةٍ السکیوّبّات( ما پوجه

() قَوْله: (کرییبه): اغلا أ ترجیب القرآن عل ته آنواع: تَرتِيْبُ الکلمات» وتزتیب الایات» وَتَرْتيْبُ امد

1 اما تیب الْكلمَات» فهو ابت بالئقض وَالِجْمَا ب 7 تیب الایات» فهه فهر ايسا تاپت بال والإماع. ص الل الراجح؛ وترم َحَالمَمه؛ *- وأا ترد یب الور ُو وان گان كابتا بالاجتهاد عل رَأي؛ لْكِنّه ما سَنَهُ ا لقَاء الرَاشِدُوْن؛ یکون وَاحِبًا تایب وَقَدْ دل الحديْتُ عل أَنَّ هم سنه مب اتباغها:

القائدة الحامّة في المتَاسَبَة بیْن الایات والسوّر

المُتَاسَبّة في اللّكَة: الماک وَالْجُقَاريَة؛ بء لاد مثها: رَجه الازیباط بين جنلّتي الآيةء أو بَيْن الایتین» أو بين السّوْرَتئن؛ وَمَرْجِعُهَا في الآيّات لن مَعْنى رابط بَيْنَهَا عم أو حاص فل ز جی از ین غير ذلك من العلاقات ؛ آو القلارم الدّهِْيء كالسّبّب وَالمْسَبّب» وَالهِلّة وَالْمَعْلُول والکظیرین وَالصِدَّيْنء ووه

وَقَائْدَنّها: جل ا الكلام بعضها أخِدًا بأغتاق بُعض» مرتبطا بَعضهًا بیُعض» س کون كالكلمة | الْوَاحِدَ 5 مسق امان نتن اما

المَلْحُوْظة: راغ أن ترتیب الآيّات في القُرآن الکرد یم و قيفي عن سول الله بالإجماع؛ وا رتيب السُّوّر فهو أَيْضًا تُوقِْقِي ۾ بلالة إجماع الصَحابه عل ترتیب مُضْحَف غفمان. (رَوح القدير)

() قوله: (كَمَجُمُوْعَة المحنویّات) واختَّف العُلَمَاء نه قال بَعْضْهحْ: المُتاسَبّة بين الآيّات والسوَرلاُوجد في دل مَوضع من رن آله زلف تیف رعذ رن ست في اک ُخْتلِمّة شرغت لاسیّاب تمه حَسَب ما تفتضیه الاخوال؛ وله لابرط بَعْضَه بَعْضًا. وال بَعْضْهُمْ: إِنَّ المُتَاسَبّة بين الایات الور ودن َو عم حَسَن شریف یب ن الاغيتاء يه» وق اغیناء ی به دته وَإعْجّازه.

المَلْحُوطة: ومعرقة المتاسیّات والبط لَيْمّت مرا توقیفیه لکتها تغكمد عل اجیهاد المَسّر فَإِنْ کات دَقِيْقَة المعنی» مُنُسجمّة م مَعَ الاق همع لأضوّل اللعَويّة في غلم العربية بيّة؛ كانت مَفْبو لد لْطيفّة.

الباث الكّالث © المَضل الأول المُلَوْكُ ٍل رَعَايَاهُمْ حَسَب مُقْتَضَيَاتِ الاخوّال فَرْمَانًا؛ تلف زان ن یسیون رما آحَنَ ول جَرا؛ ی تيع رامين كثيرة فَيُدَوَنْهَا شَخْص» وَيَخْعَلْهَا عْموعا مرتباه ذلك نّل المَلِكُ عل الإظلاق -جَل شَانه- عل تیه 46 لِهدَايّة باو سور ید سورة حَسب تلبات الوت

د ی

عم ا زرو ن عد الي نو لفق ا وب شور ای اجب یب خاض ف عَهد أي بر وغمر مواکتنه؛ وَس هدا الَجْمُْغْ ‏ المَضحَف ی

() وله: (حَسَبَ مات الروف): واغلم! إنْ كان الازتباط کاهرا بتعلّق الكلم بَعْضه BE‏ ا إن لم یر الايتاط؛ بل ير أن 0 قَإِنْ کاتت یه مَعطوقه عل الاوّل» لاد آن يُكُوْن بَيْنَهُمَا جهّة جَايِعَة؛ وَإِنْ لَمْ تكن الكَانِيّة مَعْطؤقَة على ۳ » فلا بد مِنْ دِعَامَة د تون يائصَال اكلام وهي قرائن مَعْنويّة ون بِالرَيْط؛ 0 أسيَاب: الكنْظيْك والتضاهه والاستظراده ون الكَخَلّصِء والالتقال (وهر الافتضاب» وحن الب عم قَدْ تون المْتَاسَيّة في مراعاه حال المخاطبین» گقوله تَعَان: 7 رون إلى آلابل کیّف خلت © وال السماء یف زغعت © وال ابال کف صبث © وال الْأَرْضٍ کي مطحث ®{ الا َجَمَم بين ن الایل وا وا مجبال مُرَاعاة لاهل البَادِيّة. (روح القدیر) (0) قوله: (المُضحَفِ): الجنع القُزآني قَذ مَرَ في أظوار کلائه: انم الكبُوي للفُرآنء انم البَكْرِيٌ» اج تن -١‏ الجنع الكبوي: هو كتابة القُرآن الگریم في عَهْد هد رسَوّل الله وَفق الاخژف السّبْعَة المرَوّجّة في قاف اليجارة وغسب الل والاً کتاف والا فتاب والر اع فطع الأدِيْم ین غَيْرضَمٌ في مُضْحَف وَإحِد؛ والکتابة الفُرآنية هذه بَدَأْت في أل مَرْحلَّة مُبکره و کل عله ای 1 )اي لض که وین قبیّل جع القّرآن: تتافس الصَّحَابَة في حفظ الْقْرْآنء وَعَرْضْ الصحَابة عل رسؤل الله مَا حَفظوه» وَعَرض لزسول على جبريلء وَعَرْض جبْريْل على الرَسول بالقران کل عام في رَمَضَانء رکون هذه هم متهن في الام موی ل الله کب وطزه هي "العَرْضَة الأجيرة". و ا جنع الْبَكْرِيٌ: : ما اف أَبُوبخْر وَعْمَرعَل الْرآن جين یل قریب من مس مِأةمِن قراء الْمُرآن؛ رباع ا بعد الما الاشتيكاق عل شیب وَالضَبْط لین زوس

33

اب ال © القَضل الیل

تَفْسِيمُ السوّر:

ود كَانَتِ السُوَرْمَفْسُوْمَةٌ ند الصّحَابَة إل آربعة آفسام:

القسم الأوّل: الب لول ال هي اطول السوّره والقسم الاني: اليُؤنء وهي: ال تفتیل کل َاجدو منها عل ما ی كريد قلیلاء سم القایث: الما وهي: ال آیانها عن المائةء وَالقِسْم الرّابم: الممَصّل.

وقد أْدْخِلَتْ سورتان أو تلات -هي من عداد المقاني- في المیان لِمُنَاسَبَة سیَاقها سياق المیان؛ وکا جَرَى القَصَرُفْ في بَعْضِ الأَقْسَام الأخرى آیْضل.

اه وفق الْعرْضَة الأجيرةء كيب القّرْآن في صحف كُمَ شنت في مُضْحَف واجد مَعٌ حِفْظ وأمَائّة. التشحف: هو جَامِع الضُحُف ال کیب فِيْها الفرآن الْكْريْم مَحَ رتيب آیاته وَسُوَرهه وَإنّما لم مه رَسْوْلُ ال له لعَدَم کمام الُرُوْلِء وَلِمَا يريه مِنَ الخ وتخود.

۳- الجئع العشماني: لما تَمَرّق كيار الصَّحَابَة في الامضار بعد وقا: غمر بْن الطاب وكانت القِرَاءَات الْمُخْتَلِقَة ملق لَتَى الصَحابة في تَكَايرهَا واختلاف أذَائهَا؛ فَجَاء المُستأخِرؤن وَجَعَل كل ینهم بسن قِرَاءَته وم قراعة الآخرِين» وَجَعَل بَعْضِهُمْ ویب عل بَغض؛ قَهَرَع حُذّيفَة بْن اليَمَان إل عَليقة المُسلِييْن غفتان: ”أن أذرك هه الامّه قبل الحتلافها عل کتاب رت" لاد الصّحَابة لم شترا فیما اتب نشیم ما اترظ أبوبَخر في بجنیه من الزشهاد وغفره

مار عَلیه پستابه الصحف ال کتبها بسح رفسخا أخرئ تُوَرّعٌ عل البلدان» قَبَعت غفمان ف طلّب الصُحُف الي عند حَفصه وگل غفمان یی ا لصحف مره آخزی» وجتع التاس عل القَرَاءات الگابكة عَنْ سول الله ل وَفْق الْعرْصّة الأجیره دسحت خَمْسَة أَسَبْعَة مصاحفه وَأْمَر غغمان بتخریق المَصَاحِف الي ف الأَمْصَارء وَأَرْسَلمَعَ كل مُضْحَف عامالافراء الاس الفرآن پم تيل رَسْم المَضحف.

القائڌة المّهمّة: فَعُلم مِنْ هذا الكَقْرِيِر أن آبا بسفر هُوَ جَامِعٌ الرآن» وَعْكْمَانَ هو جَامِعٌ الئاس على الشرَآن وق العَرْضّة الأخيرة.

الْتلحُؤْظة: في هدا البخت كير مِنَ القواید التي گَضنها -بِمَضْل الله تَعَان- بَعْد مُطالَعَة عَكَررَات من الصّفْحَاتء ودگرثها في صَفَحَات "رح القّديْر في أَصُوْل الگفییر وقواعده*.

() قؤله: (جَرَى التَصَرُفُ): قال ابن عَبّاس: كُلْتُ شمان بن عقان: ما تلم أنْ عمدثم إن براءة -وهي مِنَ الییین- إلى الأنْقَال - وي من التكاني-» فَجَعلْتوْهْمَا في الب التلوال» وم نبوا هما سظر: ْم الله ان الرحیم؟ تال غشمان: كان الى ما رل علیه الایات قَيَدعُو بَعْضِ-

الجَابٌ القّالث القضل الاو ۰ ۱ 9 000 نعنسخ عفان تفه عة نسم ین ذلك یت وارسَلها إلى EA | ١‏ لون متها ولایمیا از ترتیی ی اا مق ٠‏ البَراعَةُ المُْجرَةُ قي استهلال سور أُسْلُوْبٍ این

وتات تسب شور و سوب قَرَامِن او ماب امه ري في البداية رالتاي ريق مكتيب

= ار ول له: ضَعْ هذه الآيّة في السٌّؤرة التي يُدْكر فِيّْها گذا وَكُذَاء وکلزل عَلَيْه الآية آوالایتان یل مثل ذلك وكات الأنْقَال من أُوَلٍ ما أنزل عليه بالعدیته» وات بَراءة من آچر ما کل من القرآن» كانت تضتها كبنهة هت نت نها مِنْها؛ کین هتاك وضعئها في السب الطوال» وَلَمْ أَ کب بينَهُمَا سَظر: چشم الله لخن الرجیم. (ابو داود: )۷۸١‏

() قوله: (اجنع العفْمَاني): والقزی بي كنع أب بسر وششمان:

البَاعِث آدی أي بكر لجع الفرآن: حشية ذهَابه باب له الْرآن» ومع ما كن مُقَرّقا في الرَقاع وَالأكُتاف وَالعَسَب في مضحف وَإحِد مرب لیات مُشْتمِلا على الأخرف السّبْعَة التي تَر بها الفُرآن.

وَالباعِث لدى عُكْمَان: كُثْرَة الاختلاف في وجوه القِرَاءَةء تع ٠‏ ما گن مُقَرّقا في الْمَضَاحِف في وم -محتجا بائه نَل بلعتهمت مرب لِلسُوَ مُشْكَيلا عن حَرْف ند ن اپ للقّضة | هت تدم اند رف و ها

() كوله: (رزعي في الیتایه وی ينبني بیغ أن یلق من كلايه في لا موَاضِع: ف اییداء کلامه یره خن الابْتِدَاء؛ وَعِنْد الائتقال مِنْ مَغئی إلى مع آکس فَيرَيّنه بسن القحْلّص» أو الافتضاب أو الاستظراد؛ وجند انْتهَاء كلام قیزینه ُن الائیهاء. (روح القدیر)

خسن الابْیداء: هُوَ ایام المُتكَلِم لابیداء کلامه الْألْمَاظ الْعَذْبق ويره ١‏ الم الجر 0 ِالْمَعْنى الصّحيْح الْمُطابق لِمُقْمَضى الخَال؛ قاستهلٌ الله سُبحَاته وتالل السُوّر عل خسن یه و 1 الها إمّا: بخنده تعال» أو بالكسبی أو بالتِداء» أؤ بالقشم أو روف الْهجّاءء أو يبَيّان غرّض الكَنزِيّلء أؤ يذكر الیل وَالْمُرسَل إِليْه أو على أَسْلُوْبِ الرقاع وَالشّقّق بِعَيْر غنوان؛ گما أنَّ لك يَبْتَدِون رامینهم يحَمْد الله أو بیان غَرَض الاملاء أو بيان اسْم الیل وَالمُرْسَل إليّه. (رَوح القدير)

الباث الكّالث 6 المَضل الأول

-١‏ قکما أَنْهُمْ ییون بَعْضَهًا: ند الله تال وَبَعْضَهًا: بیان غَرَضٍِ الرملاء وَبَعضَها: بیان اسم المرسِل وَالمَرْسَّلٍ ! إلَيْه؛ وَيَعْضَهَا تگون رفعة وَشِفَّة بر غنوان» نها کسفون نله و غری صر گذلت اشقهل الله تعال بَعْضَ السّوّر بالحمد السو * وَبَعْضْهَا پبیان غَرَض الكَنْزِيْلء کما قال تعالل: ديك ت لْكتَنبُ لا رَيْبَ فِيةُ هُدَى للم البقرة» وال تعالل: سور ۳ فضا النوره

وَهذّا الم من السَورهْشبه بمّا ییون *: موی بت فلا و"هتا ما ری به قُلانٌ“؛ ؛وَقَدْ گتب التي کل في ضلح ادیییة: "هد مَاقَاطى عَلَيْه نک لی“

- وَاسْتَهَلٌ بَعْصَهَا بز کر المُرسِل وَالمرسَل إِلَيْه گا قال تعالل: «تنزیل

() كَوْله: (بالحمد والتسيئْح): مقال احنده قول تعالل: اند يله الق رل عَلْ عَيْدِه لْكِكَبَ لم ْمل ل4 رجا [الكهف؟ وکال التسِيْح؛ وله تعال: (سَبحَ يله ما فى سوت وَمَا فى لأر وَهْوَ العزیژ اكيم 2 د وَيكال عرض التَنزِيْل قوله تعالی: سور أَنَلْمها وقرضتها ون فیهاً ایب تب للم درون ©) [الدور) ويال ذكْر الشریل وَالمْرْسَل یه وله تعالل: «(تتریل الکتب جا من آله ألْعَرِيرٍ اكيم [الأحقاف؟؛ وال اسلوب الرقاع بقیر غنوان» له تا (قد سیع له قزل آل جد یق فى جه وفك إل ال وله ستغتاژرکتً نله سَمِيعٌ بَصِيرٌ ی » 9 ویکال الیّداء قوله تعالل: ايها لین لم رم مَآ أَحَلَّ له لك ی مَرْضَاتَ اث ای وله عور رجیم ۹ [العحريم]؛ وال القَسَم قوله تغالی: «رالَعضر © اسن لَفى خن [العصر؟؛ ومقال خروف الهجّاء قله تعالی: الم © للك الْكِتنبٌ لا رَيبَ فیه هد هُدَى للقي ©). (روح القدیر) 0( وله: (بما یَسیبون): أي: في استهلال الوثائق والمعاهدات. (العتب) (۳) قؤله: (هذا ما قاضی إلخ): أخْرجّه البُخاري عن البّراء بني غازب في الصلح: 8 و في الشر وط: ۷۳۱ وني الجزيّة: ۲۱۸۰ وف المَغَازِي: ۱ رار جه مسلم في اهاد وَالْسِيّر: ۱۷۸۲. (العرّب بزیادة)

لباب القّالث © المَصْل الأول آلکتلب من لته ألْعَرِ یز الحكيمة» [الجائية]» وال تعال: ١‏ كتنب حكنت ءيق نم قصلت من لَدُنْ حکیو" خبیر 6 [هودا.

وطذا القسم یُشبه بَا يَكْتُبؤن: ”صَدَرَ سم من الاب العالی» أ یسنبون: ”هدا ٍغلام مِنْ حَضْرّة الجلاقة إلى سکان الب القُلاني بأ إلخ“؛ وق

گتټ اي 445 امن مد سول اه" إل حرف عَظِيْم الوم"

*- وَاسْتَهَلٌ بعضها عل سوب الرقا ع "الق بعیرغنوان "کم قال تعالل: لدا جَءَكَ الْمْتَضِقُونَ 4 النانتون8 وقال تعالن:«( قد سَمِ له فلأل جَدد له فى روَا 14المجادلةی» وَقَالٌ تعال:«یَ ی الم رم [التحريم©2].

() قؤله: (حکیم خینی): ویتقلی بهذم الآيّة قاعته: "لافترال الْوَارِدُ في رن یی بَعْضٍ الأسمَاء ا می يدل کل مَرید مّنَ الگنالات> (قواعد:).

() قوله: (ين مد رمول الله إلخ): أخرّجه البُخاري في كتابه ڳل ال هرَقلء عن ابن عبّاس: ۳ ولم في الجهاد والسيّر: ۱۷۸ في تلك القِضّةء وأخرجه ثانيا في الجهاد والسّير عن أفس في لح الحديبية: ۱۷۸۰ (المعرّب بزيادة)

(۳) قوله: (الرّقاع): مع الرقْعَة؛ فع ِن الورق الي يُسكتّب عَلَيْها: يري؛ والقّقّق جح القِمّه: ما شق من توب اؤ وَرّق مُسْتَطيْلا: فيرو ی چٹ۔ (المعرب)

(:) قوله: (یغیر عُنوان): نحو وله تقالل: لصفت صا © فارجوت يَغْرَا [الصافات] وقوله تقالل: «وال ریب ذَرْوَا © فالخیات وفرا © فالجریت ُتَر [الذاریات) وقوله تالل: إا آلشنش کورت © وَإِذَا جوم أَنحَدَرَتْ ۵ [العکویرآ. نما وقذ يَكُون صَدْر الكلام في بغفض السو على مهج رَسائل العزب بدُؤن رعاية قي» مكل محاورة الكاس؛ الا اه خم كل کلام جتيء يُحكون مَبِنِيًا على الاخیتّام. ۱

(۰) قوله: (يِايُها الكييُ): وا خثیف في الخطاب ا اص بالّسول» كقؤله تعال: يلاها ی آي له ولا يلع الگفریق وَالْمتَفِقِيَ إن اله گان غلیما حکیتا [الأحزاب» قذقب قوم لل: أنه َفْمَل الْأمّة بافتباره قُدُوةً لاء ودب آحَرُؤن إلك: أنه لاشم لاء لأنّ السَیعَة تذل على اختصاصه بهاه

وَفِيْه قاعد:: ”الِطَابَاتُ ان القرآن فمل الكو كك كتا نا طابات المَُجَهة اليه -عليه السّلامٌ- تَشْمَلُ الأمّة إلا كليل“ (۳)؛ واغلم! أن أنواع اخطابات في القرآن الموجهة له ثلاثة: د

الاب القّالث 0 المَصْل الأول +- منم القَصاید فيا ستهلال عض السور: ونا الث قَصَاحَةُ العَرَب َكَل في القَصَائِد” وکا من عَادَاتِهمْ القَدِيْمَةٍ ف مَبَدَأُ القَصَائِد "لیب ۳۳ بذ کر المَوَاضِع العَجِيْبَةِوَالوقَائْع الهَائَْة!)؛

= الأول أن يرد دَلِيْلُ -متّصِل أو منقصل أو قریِته- َل اختصّاص الطاب به؛ وخکمه: أنه یش الى والگاني: ما فيه دَلِيْل أو قريّنة على الكَعمِيُم فهدًا الطاب محْمُوْل عل الكَعمِيُم؛ والكّالث ما لیس فيه دَلِيْل یل عل الكغُميم أوالكخصيْصء فهدًا أيضا تحمُؤل عَلى الگفییم.

فيكال الأول وله تعال: رازن وَقبت فسا لي نآرد ین أن نةا ا لك" مح ود ن و ميت » الأحزاب©» ومقال الكاني له تعاك: یا کم إذَا 7 آليْسَآَءَ قطلْمُوهن لِعِدّ حضوا ی 4 [الطلاق 1 فا لطاب ف ول الایة ية موجه یله نم قال ُعد لك CS‏ بصِيّغة ا جلع وهذه قريْتَةٌ عَلن أن الخطاب موجه لجمِيْع الأمّة؛ ويال الكالث له تَعَان: ييا ین أي لله ولا تطع آلکفری ن لفقي إن له گان عَلِيمَا حکیتا [الأحزاب]. (قواعد:0۷۸)

() قَوْله: (قَصَاحَةٌ العَرَب تَتَجَلُ): اغلّم! اه قذ استَغمّل الرآن لَعَة الوم ال اعتزا بها أيْمَا اعتراز وافتَكرُوا بییانها عل غَيْرهم من الأمَم» حَتى هار کل من لایعرف لغتهم أَعَجِيِياه ول كان ناطقا سوه فاستَغْمّل القرآن لعَةَ القوم» لحن بِأُسْلُوب جيل مُتفرّدِ في کل ضوّره وَمَظاهره قَجَاءِ يكلم موز بسكن المقة يانه اناا رمو (فراصل اد پات صر

(0) قوله: (المَصایْد): الققصيدة: هي موه من سبعة أبيات شعريّة قَصَاعَدًاء ذاتٌ قافِيّة واحتق وون واحدء وتفعیلات ایتة لایتغیر عَدَدُهاء تقوم تقوم عَلن وَحدة البَِيتِ» ویتاً عادَةٌ ببیت هصرع

(العجم الفصل:۳۷۱)

(۳) قؤله: (الَفییب): عَبّب المّاعرٌ: گر یام اباب واللّهُو وهَبّب قصیدته: حَسّنها وديّنها بذکرا الْسَاءء والعادة: أن يَحكون الذَّشبيب في مَبدأ قصاید المدح» فم سمي ابتداء کل أمر تشییباه ون لم يَححُن فيه ذکر الشّباب والتساء؛ فَعْلِم: أنه قذ يُظلّق عزن ماد القّعْر وَإِذْمَائِه وقي هذا المع ما روي عن مسروق:

أخرج البُخاري عن مسْرُوق قال: دَحَلّْنا عل عائقّة -رضي الله عنها- وعِنْدَها حَسّان بن ثابت يُشِدهَا شِعْرايُشِبُبٌ بِأَبْيَّاتِ لف وقال: ”حَصَانُ زان مَا تن ره ”وتضيحٌ عرد من لوم الغوافل» فقالث له عائقّة: :لكك لنت كذلك. قال مَسْرُوقٌ: فقلث لها: نين ل أن يذخل علَيْكِء وقد قال الله تعالی: وَالَدِى کول كير منم لَك داب عَظِيمٌ ©4 [التور]؟ فقاّت: أي عذاب هد ِن العین! -

الاب الال 6 القضل الأوّل

۵ م سر 6 سس وس ۳ 4 و هم سم ۰ مر 8 ۳ ّم اس

فَاخْتَارَ -سبحاته وَتَعَال- هذًا الأسْلوْبَ ف بَعْض السّوّن کم قال تعالل: مس 3 مر 27 az‏ ۳ س # مس 3 11 هوس Ie‏ -

و ره 11 مر 51 مام 11 يس Tz‏ م

ذروا © فالحملت وقرا [الذاریات]» و قال تَعَالل: دا الشممئس كُوَرَتٌ 0

رادا جوم أنحَدَرَت )4 [التکویر].

ه البَرَاعَةٌ المُعجِرَةٌ فى خسن الانتهاء(:

س 3 o‏ م5 سا هو و ل و ہے صل سم

وَكُمَا أن الملوك يخْتمؤن فرامینهُم: مایم الکلم"» وتوادر الوضایه = قالث: إلّه كان يُنافح أَؤْيُهاجي عن رسول له [البخاري: 0167] (العرّب بزیاده)

وَقّؤله: (حَصَانُ): أي محصته عفیقه وَرَرانُ): كامِلّة العفل دات وَقَار وَكَبَاتَ وَسُكُوْنء (مَا تُكلِنٌ): ما تم وَ(غَرْق): أيْ: جَائْعَة» وَمَعنی ر عَرَْانُ وامراة غرف: لاتَعْتَاب الكاس؛ وَ(العَوَافِل): جنم عافله. وَعِيَ العفيّقَة العَافِلّة عن الم

وف حديث م ممعبد: ”فلمًا سيم حسّان شعر اماتف سيب بجاو يه“ أي: ايُكدأ في جوابه» مِنْ: میب الکثب وهو الابِيدَاءُ بها والاخذ فِيُهاء وَلِيسَ من تَغْبیب بِالنّسَاء في الشّعْر. (لسان العرب)

() قوله: (والوقایم الهَائِكّة): وين هذا القبيل قاعده: "لیرد لام ید عل لول والَعظیم" (قواعد: ۳۵).

(0 قوله: (حُسْنٍ الائیهام): خسن الانتهاء: هُوَِنْمَام اكلام بمُرَاعَاة ما رُوْعِي في خسن الْابْتِدَاء من گر الألقَاظ الْعَذْبَةَ والتظم ابید م صحة المَعْنی اه ۲ بانْتهاء الْكلامء مطابقته EA‏ ا لحال؛ فحتم الله تعال أوَاخِر السُوّر بجوايم اكلم ومتابع ا ليسم والگاکید الْجَليْغْ والكهييد الْحَظيْمء كما أن الم يمون قَرَاميْهُمْ رايع اكلم والكاكيد الْبَليْعْوَالتَهِيْد الشیید. (رَرح القدیر)

(0) قوله: (يجَوَامِع الكلِم): هي الکلمات القَليْكّة الجامعة لِلمَعَاني الكَعيرَة. واغلم! أنَّ از القِضّر: هْوَ الكلامٌ القَِيْل الذي بغطي مَعْى أطوّل یله یغنی: إِنْدِرَاج المَعَاني المتکایره تخت فظ قلیّل» ود الایجاز ما آن يَِكُْن بان توق اللفظ على مَعَان مُتَعَدَدَة -وَهُوَ ٍیجاز امجایم-» خو توله: إن له وو م ملد وم |2 ° r oe‏ بس Ese Teo‏ مار هتم و يي مر باعل والاخسن وايتاي ذى مر وَيَنْق عن النخفاء والشکر لبي يَعِظْكُمْ لَعَلْكُمْ گزون [السحل]؛ أز بأن يدر َع رَائِد عَل المَنظؤق رجا گفیر- گقوله تعال: من اه مَوْعِطَةٌ من رب فانتقی له ما سَلَفَ) [البقرة©] أيْ: کي له ولا عليه يَعني: ان من انْتهن عَنْ کل الرَيَا بعد الحرم فله ما مضی من أكُل الربّاه ویس عليه رد ما سَلّف. ( مُحَمَتإِلَياسَ)

المَلْحُؤكلة: ما المتاسَبة ین السّوَرء فَقَالَواء إِذًا اغتبزت افتتاح کل سوره وجدته ف غَايّة الْمُتَاسَبّة-

الباث الكّالث © المَضل الأول

کید البَِيْْ -يتَمَسُّك لأایر المَذّكُورة-» والگهیید لدي لح مَنْ الفها-؛ گذلات تم الله تَبَارَكَ تال أَوَاخِرَ السّوّر": يجَوَامِع الگلم وَمَنَابع E‏ 0 e .‏

د وی في أثتاء السُوّر بالكلام البَلِيّْ العظیم القَائِدَةِ البَديْع لوب = لا خیم يه الشوره قبلهه قم a‏ ة یسفن کارة؛ فيثال الأوّل: افتتاح سورة البقرة بقَله: الم © ذلك اتب لا رَيْبَ فیه هی لِلْمْتَقِينَ ©4 [البقرة] فاه إقَارَة إلى الصّرّاط المُسْكَقِيم الذي وَقع ف قوله تَعَال: <أَهْدِنًا الط الْمُسْتَفِيمَ ©5» ین سُورة قاقر ريال ی کسورة الحوفر وسورة المَاعُوْنء والمُناسّبة بَیتهما عل ما قال الإمّام الرَازِي: أَنَّ في سّوْرة الْمَاعُوْن وَصَف الله کعال المنافق باريعة أمُور: البُخْلٍ ورك الصلاة وَالرياء ومَنْع الْمَاعُوْن؛ وذّكرفي الگوكر ف مُقَابَلتها أربّعة آمُور: في مُقابلة البُخل: (الكزئر) وا شیر الكئثرء ون مُقابلة كرك الصّلاة: فص » وف مُقابّلة الرّياء: (لِرَيِكَ) أي ازضاه وود ؤْن: 2 ونر )4 وراد به القصدق بحو م الأضاحي. (ملخص من نفحات العبير)

یب السُوّريحْسَب الیو َع الكنصيص فرویث فيه روایات وین أَهَيْهَا: 0 أي عَمْرو

الداني بستّد n‏ چابر بن وید رَروَاية غطاء د بن 1 مَسَلِم الخْرَاسَاني عن ابن عباس تفصیله مد ور في نج غلوم القزآن.

() قوله- (حَكَمَ اللهُ): وفيه قاعدة: ”كَبِيرًا ما خْتم الآيَاتُ القَرْآنيّة ببَعْضٍ الاسمّاء الحشئ لِلتَدْلِيْلُ عل: أن ا 9 4 کلم ذْلِكَ الاي الْكرِيْم“» (قواعد: .)۸١‏

(0) قَوْله: (والگهدند العظیم): قح تن 12 السّوّربالأدعِيّة -کما في البقّرة-» ویالوضایا -کما ف آل عمران- وبالقرایض -كمًا في النّسَّاء-ء وبالتخیید والوغد والوعیّد -کما في المایده-» وبالگحریض على الیبادة -كمًا في الأغرّاف-» وبا حص على الجهاد وصِلّة الأْرحَام -كمًا في الأنقال- وبالکهلیّل -كمًا في یراع وبِالتّسْليّة -كمًا في پوس ويوضف الفرآن» ان يُوسّف

يكال الما کید البَلِيغ» » قوله تعالل: وا بِعْمَةِ رل فَحَدثتَ [الضحن» »- ومثال الكَهْديْد دید کقوله تعال: ثم لسع يَومَيذِ عن میم ۳ [العكائر» وقوله تعالل: نیبم © كُمَ إِنَّ عَلَيْنَا َم 46 [الغاشية1 وگو ۳ تعالی: (عَلَيْهِمْ کار مُوْصَدَةٌ ©» [البلد].

() َو خسن العَلْص): ااا هوّالائیقال من ابیداء الكلام إل غرضه مَع مُرَاعَاة الْمُتَاسَبةه کما ارت ءانث الکتب اہین © إن له رئا عَرَيًا سم =

۳1

الباث الماك © المَضل الأول الذِيْ يَشْكَمِلُ عل وع من ا لحني والتسبی أوعَل تزع من العم والامْیتان» گما: -١‏ بدا بان الاين بين مَوْتَبَةِ التاق وَالخلوّق بقوله: «(قل الْحَمْدُ یله وَسَلَمُ عل جباده زین ضط له عبر أَمًا 4 يقرو 8 (السل» ثم بين هدًا المَوْضُوْعٌ في می آيَاتِ باب وجو وابد ع لوب( e‏ صَنْعَةٌ الاستظراد تحص م بدا حاصمة َي ع [سْرَائِيلَ ف أَثْنَاءِ سُورَة البَقَرَة بقَوله: يبن اشرعیل

= تَعَقِلُونَ © تن تفش ...© إِذْ قال يُوسْف لأبيه یاب نی رَأَيْتُ..)» [يوشف]؛ قالسورة الكريمَة موشزعة لقضّة یرف -َعَلَيْهِ السلا وقد افبيِحَتُ بذكر الرآن» ثم انثقل بسن الكخلّص ین الافتاح إلى الَقضود بلا کَلف. (علم لببی)

۳ أنّ المناسبة في الکلام التليغ قذ تون بالقنظير“: رَه إلحاق التطير بالتظیر؛ وَ”المُضَادّة»: وهر القضَادء کما ب ته انض والبَسْطء والنُرُوْل والعُرُوج؛ و”الاسشتظراد”: وهو الانتقال بما ابُقُدئ به الكلامُ الل آخر لكَرَضِء ثم العَوْدِ إلى الابیداء کما بُیاً اضعا يني إسرائيل في آثتاء و البقرة بقوله: ينمي ٍسرعیل ۳۳ ْم ال آنعنث علیسم ووأ هيع وف یفیک یی

َأَرَهبُونٍ تالبقرته ثمّ حَتمها بتفس هدا الكلام تنْشِيطا للسّایع؛ وحن التَخلْص“: وهو

الانتققال بما ابُيئ به الکلام إلى المقصّؤد بالكليّة عل وَج سَهْل بِحَيْث لايور السّامع بالانتقال» كتا

بأ المُخاصَمّة مع أُهْل الكتاب في سُورّة آل عِمْران بقوله: إن آلدِين عند له الاسلمٌ» لآل

عمران8] ليضح حل التراع» ويَدُؤر الیوار عل ذلك المدّعن؛ وَ”حُسْنُ اللّب": وهو ا رؤج إلى

القَرّض بعد تقدّم الوَسِيْلة» كنا في: ی تَعْبُة تخد ويل ستمین @)؛ والغئوان: هو عُئْوَان العُلوم بأَنْ

7 ي الكلام ألقَاظ ڪون مَقَاتِيم للعلوم» خو قوله تعالل: «وثل هم" تب ی ءاکیکه ایا نسل منها فَأَنْبَعَهُ تَبَعَهُ آَلشَيْطنُ فَكانَ من اَلْغَارِينَ 4۵9 [الأعراف] الآيةء فِيهًا غنوان قِصّة بلعام.

( کشاف اصطلاحات الفنون» روح القدير)

() قَْله: (في نس آیات): وهي: امن خَلَقَ لسوت والض وال لکم مِنَ السماء مَآء ...

© أن جَعَلَ لاش فرازا... © آمن میب المضطر إِدَا ۸65 .. © آمن يمدي فى لمت ال

والبخر © من يَبْدَأ اغلق کم کب تن ررکم من السماء ررض اول مُم له قل هائوأ

وه جوم

رهم إن 5 4 ا e‏ [النمل]

التَابُ الالث © الفضل القَان کرو امقروق 8 کم حَتَمَهَا بتفس هدًا الكلام؛ فَابْيِدَاءُ المُحَاجّة بهذه الکلمة» وانیهاه‌ها بها نت( مکاتا عَظِيْمًا في البلاغد.

۲- وبا المُخَاصَمّة مَعَ أل الکتاب ف سُورَة آل عِمْرَان يقَوْله: 00 عند له کم آل عمران8 لِيَتَضِحَّ َمل یراع وَيَدُوْرَ يوار" عل المدّعی. وَالله أَغَم یه الخال.

الم الا في: تشییم السَوَرِإِلَ الأيَاتِء وأسلوبها المَريْد

لَقَدْ جَرَتُ سه الله تعالل في أ کار السو بتفییمها إلى الایات» گما كانُوا

يُقَسَّمْوْنَ القَصَائِد ال الأبْيّات.

o ۳1

الق بَيْن الآيات وَالأَيْيَان0) وَعَايَةُ ما يُقَالُ في الم بینهما: أنَّ كلا منهما تاذ" تُنْهَدُ لالْهِدَاذِ تفس

() قَؤْله: (یتل): اختل المكان وبه: حَلّه وتزلهء واختل مکانا عَظيّما في البلاغة: صامتشس» بت امقام ے۔ (العرّب)

(0) قَوْله: یوار ): حديتٌ يجري بون شخصّين أ أكّرني العمّل القِصَصي: لورت جيت. (المعرّب)

۳( 0 أكتر السّوّر): ستقف عل فائِدّة الگقیید ي”الأكثر“ في آخر الفْضل. (العرب)

(:) قوله: (القَرق بَيْن الأَيْيّات والایّات): غلم أق الق ر الْمُمْمَرَكَ ین الآيّات وَالابِيّات هُوَ:

رای أُجْرَاءهما لاء هماه ليتحصّل مِنْها اخلاوة وَالعْدُؤْيَة المع ب”العواقق التقرِيْبي”؛

والفرق بِيَْهِمَا:

-١‏ أنّ بتاء الأَبْيّات على الأركان من الاب وَالْأوْتَاد والمواصل المُسَنَى بالب‌خور؛ وَينَا على الْكلمَات الْمُنْسَجمّة.

»- أنّ مَبنى الأَبْيّات على الْبُحُور الْمُقجّدَة بالعروض وَالقَوَافي مَعَ تَوسّط تلك الْقوَاعِد الْمَخْصوْصَة الْمَألؤْقَة المستختنة عند قَوْم دزن أآخَرِيْنء وَمَبْى الآيّات على الامْیداد التقَيِي اتف بالوزن =

4

م

الاب القالث 5 المَصْل اللاني وقوافیهم المتکم وَالسَّامِع؛ إلا نابات مُقَيدَة بالعرزض والقوانی "یره الیل بن امد وتلمّاها مه الشعراء؛ وَبِتَاءُ الآيَاتِ عل الوژن وَالقَافِيَةِ

ص هه جل

لإجماليين”" شمان مرا یلاع "ای" العَرُوْضِيَين وتا عبلهم"*

= وَالقَافِيّة الا لین يدون توسط قَوَاعِد العرؤض.

*- أن لكل قوم سوب خاضًا في ینم يث تختيف قوانین تعريْدهُمْ وأسَالیب تلْحيْنهُمْ عَنْ آخرین؛ سوب الآيات لب فظري عاع مُتَصف با مسن الإجْمَالي وَالجمَال الق (رَوح القدیر)

() قؤله: (مَاید): جع الَّشِيْد والتیده والتَّشِيْدة: قظعة موسِيْقِيّة مُكََاةٌ ُنهِدها جماعة ومنْها: النشید المَدْرسيٌ والنشید الوَطئٌ. (تُحَدَةإِلْيّاسَ)

() قؤْله: (بالعروض وَالقَوَافي): العَرُؤْض: مِيْزانُ الشّعْرالذي يَظهَر به المتّرن ین المُخْتلٌ؛ والقَافِيّة: آخر كلَةٍ في التَيْسه أؤ هي: من آخر سَاكِن فِيْه إل أوّل سَاكِن یله مع المُكَحَرك الذي قَبْل السّاكن؛ فلو قلت مَثلاً: ”ما ول الیل عل من لَمْ یت > كانت القافية: میت" (المعوّب)

0) قؤْله: الیل بنُ أحتد): هو حَِيْل بن أحمد القراهيدي من: ية الم والأدّب» وواضع علم العَرُوْض» وهو أَسْتَاذ سِيْبَويْه؛ ولد سَنةٌ: اه وق سَنة: ۱۷۰ه. (المعرّب)

(۱/۳ قوله: (الوژن وَالقَافِيَةِ الا جمالی): فادّا لاحظّنا الآية الق على البخرالطویْل -الذِيٰ صَرّْه مَفَاعِلُن- يدون کلف وُو قوله تعال: من اء تین وَمَن قاء یر [الكهف©1 فک من العَالِم والعاي بستطیع آن یفرآها ويُزيّتها بصونه الفطري؛ ولا لاحظنا وژتهالمَعروف عند العروضِيّينء فهو: تفن مَقَاعِيْلُن َو مَفَاعِيْلْنُ “؛ وینه قول الشاعر: : سََبْدِيٰ لك لیام و جاهِلن یات بالْأُخْبَهرِ من مرو -وتَفْطِيعٌه بالگمز: [// ۶/۶۰۵/۱۲۵ - || عفإعف - |إعل| عند قلا ستطیع أن یره الاي على قواعد العروضیین» فضلا عن أن يُريّنه بضوته القطري.؛ فهدًا و الق بين مزان كلام الله عَرْمَجَلٌ وون كلام الكاس. (محمتیانش)

اغْلَمُ! أن ظاهِرّة ”الإيقاع اللّفُطي“ ف القرآن الکریم لَمْ کلق تصیبا كيئرا مِن اراس كأخْوَاتها من الكلواهر ال الأخرئ في القُرآن؛ رُيّما وج بعض الدَارِسِيْن من المشألة» أو الحَوْفٍ ین افترانها لجع الَذمُم في بَغض آخواله. (فواصل لسيد خضر).

(۳/ ؟) قَوْله: (القَافيّة): أيْ: المَحمُؤْدة عبر التکلفة؛ وهی قواصل الآيْ ف الفرآن. (دراسة: ؟٠1)‏

(5) قؤله: (وتفاعیلهم): اغلم! أنّ الگفاعیل والأفاعِيّل والازکات ألمَاظ مُترادئة؛ والأفاعِيْل والتقاعیل: أميلة الأجْرَاء ال یاف منها المّغْرء وهي أَرْيَعَة: فعولن» مان مَقَاعِيْلُنْء فَاعِلَائُْ؛ وبقيةٌ الأجزاء مأخوذة منها. (معرّب بزيادة) وَإلَيّْكَ هذا الجَدُوّل؛ 3

لباب القّالث المَصْل القاني

المُعَيّئةِ ال هيامر ِا واضطلاج(. جذوّل التفاعِيل

مر ی ۱ فلن | مركيّةمن: | ويد جوع | سب خن 0

الملحوظة: أمَا تفيلة ”فَعُولن“ خماسيّة تشتمل عل ركتين» والبقيّة سباعمّة تشتیل عل ثلائة آزکان.

(َوْله: مه صِنَاعِيُ َاصْطِلاِيٌ): الم الوزن الشعرئ: أْكانُ علم العروض واه وتَفاعيْله وهی مُتحبكاتٌ وسَكتَاتٌ مُتَتَابعَةٌ عل ضع معروف يُوَنُ بها 9 بر من البُحور الآنيّة؛ والتَمَاعيْلُ الي تَتَولكُ من اثْتلافٍ لباب مَمَ: الأؤتادء والقَوَاصِلٍ عفر فَغولْن(//+/+ فَاعِلْنْ[|+//+1 مَفَاعِيْلُنْ[|/+/++]؛ مُستف عِلّنْ1|+/+//+] قاعِلائن1/+//+/+1 فاعلائن۰/۰//۰/1) مُستفیلن E‏ مَفْعْوْلاثُ[/+|+/+|] مُفَاعَلَئُنْ [//+||/+]ء مُتَفَاعِلْنْ[///+/+].

تركب هذ الْأَوْزانٌ من 0 أَشياءً: 0 وأؤتاد وفُواصلْ؛ وهذه القلاثة تتكرَّنُ من خرف ام ار ام )لمع یوت ولائترگب من غيرها با

السَيبٌ: عِبارَةٌ عن حوفین: 00 متحو 3 وَ”السّببٌ الیل كقؤلك: لم بلق» ل1//]» وإِنْ کان الأول مُتحرّك والعانن سَاکنا فهو ”السَببٌ الحَقيفُ"» کقولك: حب ل1/+].

لْوَيَدُ:ٍ عِبارَةٌ عن تجمؤع تلائ خرف (اثْنانٍ محر مُتَحرٌكانٍ وثَالفْهِمَا سَاكنٌ)؛ ویُسمی لويد المجموع كقولك: تَعَمْء عَرَا [//+] أؤ مُتحرّكانٍ يَتوسّطْهُمَا حرف ثالث سَاصِنٌء کقولق: مات تَضْرٌ[|+/]» ویسفی: اليد المفروق.

المّاصلة: كلاثة أو زیم مُتحر کات سى ”القاصلة الضغری“ کقوللق: سَکثواه مُدُتَنْ[///+]؛ وان كان السا ڪن بعد أرِعَةمُتح كات دسل ”الفاصِلةٌ الکبریل" كقؤلك: عله مَیِک[////+].(میزان)

البَابٌ القّالث © المَصْل الاي ۾ الَمتم والالْدَادٌ بالكلام المُتوَافِق هي الفظرة:

وآما کل میم الامُر المُمْتَرَكَ بَيَْ الآيَاتِ وَالأَبْيَاتِ ونر ذْلِكَ الامُر الا کار“ كم صَبْظ يَلْكَ مر ال الرع بها في الآيّات -وذلك بِمَنِْلّة

روش

القضل-» كل ات تاجن تفن وله وك زو وَتَفْصِيْلُ هدا الاجمال: أَنّ الفظرة السلِيْمَه تدرك بدَوقها -في القَصَائِدٍ الم زد اهر لا راجیز" الرَائِقَة الجَمِيْلَةوَأمْكَالِهَا- لاو وَعْدُوْيَة. ادا امل ا وَجَدَ: أن تفش المُخَاطب دَق لَه اس : ٤ن‏ الگلام لدي بر ق بَْضْه اء لما مرا إل كلام آخَرَ مِئْلِه؛ فَإِذَا سَمعث بَعْدَ لك البَيْتَ الآخَرَ -مَعَ ذلك التاق

() قوله: (ِالتّمَائْد): وهذًا بِمَئْزلة الجنس. (المعرّب)؛ وَالتَّشَيّد الْمَدْرَيِيُ: قِظعة شِعْريّةٌ يُغبِيهًا أظقًال المدارس جَمَاعِيا! وَالكَهيد الوطیم: قطعه مُوْسِيِقِيّة مُعَنّاة في حب اون وال 0

(0) قَوْله: (لأَاجنن): 3 : ارجووّة َصَاید جر ین خر

(۳) قوله: (يُوَافِقُ بَْضْه بَعْضًا): ا وب ۳ ت: آن يختم الکلام بمَا ینتسب مع i‏ کر تعالن: ل رکه اعد > وه درك د الم اليك آخبيز© » 00 فقذ خُتمت الآية بمّا يُناسِب أُوَّلهَاه إذ «أَللْطِيتٌ » 0 دل وی لب (اقبیر» يُلائِم وهو ُڌرك الْأَبِصَرَ)4: لان من يُدرِك القيءَ يَحُون خَِيرا

0 الآيات:», ملخصا)

() قوله: (ٍل كلام آكَرَ مِئْلِه): اغلا أن هناك قِسما مق الواصل يُسمّيْه هل التلاغة برد الأعْجّاز عَلَ الضدور وقد قسّمه ابن المُعبرٌ ثلائة که أقسّام: -١‏ تواقُق الفاصلة أُوْلَ كلمّة في صَدْر ما یله قال تعالی: وت" لعا مِن لَدَنكَ مه الق آنت لمات [آل عمران]؛ وتال تعان: ”قال“ إن تلم من ع لقال 0 ا

»- تواقق الفاصلة بعص كلمّات الصَّدْرء خو قوله تال: «وَلَقَدِ "استهرئ" يِرَسْلٍ ین بل فَحَاق بای مر روا مهم ا اوا هوس يَسْتَهَزِءُونَ @) [الأنعام]؛ وقال تعالل: 1 كيف "وی بَعْصَهُح عل بع وَللَْحِرَ کر درجت کر تفضیلا ©» [الإسراء]. -

لجاب ال 6 القضل الاي والایجاما بَيْنَ أَجْرَاءه ومع الأمر المنتکن- تضاعَشّت اللَدّهُ ند ذْلِكَ؛ وَلَمّا گان البیتان مُشترکین ن قَافِيَةٍ وا جدغ از ُدَادّت ال لاح 5 آضعافها.

= ۲ توافق الفاصلة آخر كلمّة في صَدْر ما قبلهه كقؤله تعالل: «أَؤلتيك لین شرا ا بالهدی" فا رَبِحَت جرهم و ما انوا مین [اليقرة]؛ وق تعالل: نفد بعلي وَالْمَلَلِيْكة "هد هون" كت باه هيدا 48 [النساء].

قوله: (تضاغفت اللدَّة): وَلاحّفاء في أنّ هذه الآيّات صُدُورها وأغجاژها -عُوّق ما حتیل ین َعاني الكقرِيْر والْجرْم- تَترَفْرَق فِيْها مَوسِيْقِي عَذْبة مُطردة يأخُذ بعضها جز بعضها؛ حت إذا بلقت مَداها بالقواصل وقعت عَلن قرارمکین» أضفى عَل ساییها دعة وتَفوة وبقاشة كان يتطلّمُها ويترقبها؛ فلم تخلف ظئه فیها. (فواصل الایات: ۷ بتقدیم)

() قَوْله: e‏ والاذسجام: هو آن يكن الكلام له مِنَ العَقادة- مُنْحَدرا گتحذر المَاء المُنْسَجمء وَيَكَاد لسهولة ترکنبه وَعَدُوبّة ألقّاطه آن يَسْهل رقة؛ والشرآن كله کذلك.

وقَالٌ أهل البديع: إذا قوي الافیجام في التثر جَاءَت قراءثه مَورونة بلا قَضْد لقُوّة افِيجَامه؛ ومن لك مَا وَقع في القرآن موژونا: 00 بخر العلویل: «فمن شَاءَ فلیوین وَمَن شاء نوی [الكهف ©1 وين التدید: «وَأصتع ال بَغيْنِئ/» اهرد19. وین التّسيط: طتَأَصْبَحُوأ لا بر إلا مَسَكِنهُمْ) تلأحتافی» وین ۳ روحم وَيَنصَرْكمْ 0 وف صدُوز قو وین [التوبة» ومن الکایل: <وَآلنَهُ يَهَدِى من ۳ إل صوط سییر 46 [البقرة]» وین الزج: فَألقُوه عل وجه ی يَأتِ بَصِيرَا) [يوسف 49 ومن اليجْز: ردان یم طتلها» (وَدْلْلَتَ قُظُوفُهَا تذليلًا» [الدهر» ومن الرّمل: «وجنانِ کاب دور ریت4 [سبأ©4 ومن السّرِيع: أو کی مر عَلَ ید4 [البقرة©1 ومن المُنسّرح: إا خَلفتا اسن من نف [الدهرج» ومن القيف: لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ دیا @) [النساء]» ومن المُضارع: «ِيَوْمَ آلکناد © یوم تون

- ] 1

مُدْبرِينَ4 [غافر» وين الفتضب: فلوبهم مَرَص) [البقرة 1 ومن المُجْقث: «بْ عبادی أ أن لْعَقُورُ لرَجیم 4 [الحجر» ومن المتقارب: ول لمح کدی مين ©) [الأعراف]. (الاتقان في علوم القرآن بزيادة يسيرة) اما تعریْفات هذه البُحُور فشذکر في کثب ”عِلْم العرْْض" فلینظر فِيْهاء وهي مَدکورة أيْضا في کتابنا المسَلى بکسئور الطلیاء المَطبُؤع من ”إدارّة الصديق داییل" غجرات» اطند.

لباب القّالث المضل الثاني قَالكَمَثُم والا داد بالأَبيَاتِ -بهذا ال فِطرَة قَدِيْمَةٌ فطر الاس یه وَأضْحَابٌ الامُرجَة السَّلِيْمَةِمِنْ آخل الْأقَالِيْم المُعْتَدِلَة مُتَفِفُون على ذلك" . المَذَّاهِبٌ المُخْتَلِفَةُ ف توق الأَجُراء: َم حَدَكَتْ بَعْدَ ذلك مَدَاهِبُ له روم مقبَاية في توافی الأجْراء” في كل "یت" من الأَبْيّات 00 ُو لقن اشفترگ يفن الابْیات. اقرب نا دهم صَوابظ حول تیه فا »هنود يَتَبِعُوْنَ انوا ۶ ر به سیم E e‏ 0 ۳۳ وکا اخْتَارَأَهْلْ کل عضر وَضْعًا ین () قؤله: (فطر الاس عَلَيْهَا): اغلَم! أنّ مسئلة طرب العَرَني e‏ به إنمًا هي فطرة في الافسان» بدلیل أن البق ره الق تعر ف العربيّة ما الث تظرب قديما وحدیفا بهد الوَفْع الصوْتي الجميّل للع القرآن الكريْم وکنقیل به ون كا العربي الاوّل كان أَشَدّ تأثرا بهَا تظرا وَلَمَا كان العزب امه مُتکلم ولنجاع اقطباء والکهّان آثر السّحْر في القَؤم» صارث آلوان

الكلام 5 1 الأغظم؛ ثمّ گت جا الرآن حق ملك أَسْمَاعَهم وعقوم بان عالٍ رفيع» ودائث له الزقاب والأبُدان؛ رك الأمّة بالقرآن ما ارتبَظت ام بحجتاب. (فواصل الآيات ملخصا)

() قَوْله: (مُتَفِمُونَ عل ذُلِكَ): عَنْ جابر بن سَمره قال: جالست رَسُوْلِ الله يله أكثر من مائة مک و أضحَابه تون افو يتذاكرٌؤن أَشْيّاء مِنْ أمر الجاهِلِيّة وَمُوسَاكِت وربا تَيَسّم مَعَهُم. (الشمائل الحمدیة)

وَعَنْ عرو بن الشرید عَنْ آبیه قال: کنت روف رسول الله 4 كَأَذْمَذْتّه مائه قَافِيّة من ول أمَیّة بن ین الصلّت كلما آنقدثه بيا قال لي الك كلل هيه حنی آنعدثه مائة يعني باه ققال ال قل إن ل | ل الله تل في الشعر) یه هي كلمّة ُستغمل للاستا 0 : (الأجرّاء): الاجزاء: 1 الوؤن. (العب) () قوله: (وَكَرِيْحتُهُ): الريحة ین كل شيء: أوَلْه وبا گورثه» والقريحة من الإنسّان: طبیعثه الي جيل عَليها. (الوسیط. المعرّب)

لباب القّالث 2 المضل الثاني

الاضاع(» وسلکوا مَسْلَكَا من المسَالك. ه مُلاحَطَاتٌ ف الکلام المنظوم: ودا آردتا: آن تنترع من بَيْنِ هذه سوم وَالمَدَاهِبٍ المُخْتَلِقَة أَمْرَا جَامِعًا

سییر

مُشترکا»رَاملنا ال المُنْتَشِر الشَامِلَ فیها؛ وجدتا: أله هو التوافق الفریی*4

لا عمر! ٠‏ لولعم -١‏ لا العرب وتف لون: مَفَاعِيْلٌ!" ومفتیلن مکان مُستفیلن ویفتیرژن:

5 م

aN I CT (Pr‏ سه موو ي اچ لقص ےد کل دوي بیت اخر٬‏ وموافقة عروض بيت بعروض بيت آخَرَ امرا مهما؛ وڃورؤن

سس

زخاقات؟*) ير في شوت يخللاف شعراء الفُرس؛ ان الرَحَاقاتِ عندهم

() قوله: (الأوضّاع): الوضع: هَيئّة الكّيء ال يَحُون عَليها. (المعرّب)

() قَوْله: (الكواقق الگفرني): وَقَدْ مَر تفصِيّله عند المَرق بَيْن الایات والائیات قُبَيْل دا ف بدايّة هذا القضل.

(۳) قَوْله: (مَقَاعِيْل): الإغراب جکانی. (المعرّب)

(:) قوله: (صَرْبٍ بَيْتِ): البَيْت كلام تام يالف من أجُزاء وينتهي يقافيّة؛ لت مضرعان: الأول مس "جذرا» والگاني عجرا"؛ وآخر جُرْء مق الصَّدْر يُسَعَى "عَروضا وآخر جزء من العَجُز يُسَعَى "ربا وما عَدا العَرْوْض والصَرّب في ابیت يُسَعى ”حَشْوًا“. (ميزان الذهب العزب)

(۰) قَوْله: (زحَاقات): الزحاف: تغيير يَلْحق ثافي السَیّب الخفيف أو العقیل. (العتب)

الملحوظة: التفعیلات التي تبدأ بأسباب: فَاعِلُنُ فاجلائن مُسْتَفْع لن مُسْتَفْعِلُْء مُتَقَاعِلُنُ مَفْعْوْلاتٌ؛ والتفعیلات الي تبدا بالاو تاد ول مَتاعیلن ماع فاع لائنْ.

والفرق بين مُسْتَفْع لن مُسْعَفْعِلُنْ: أن الود يقع بين سببين خفيقّين في الأوك» ون الهانية يقع في آخرها بعد سبيين خفيقين. (مُمَمَدإِلْيَاسَ)

المَلخوظة: ما الق بين الحاف وَالعِلّة فهُوَمِنْ خخمسة أَوْجُدِء كُمَا يلي: 5

الْبَابٌ القّالث ©6 المضل الثاني

و و سره ال مستهجنه

»- وَكَذْلِكَ د كتخسن العَرَبٌ كو القَافِيَةٍ في البَيْتِ "فبُورا وق ایب الآخَر”م مني" یادف شُعَرَاء العَجَم.

۲- رگا یری الشّعَرًا ۶ العَرْبُ: أن "حاصل» و"داخل» و ”ازل“ من قسم واجدٍ" بخلاف الشّعَرَاء العَجَم.

0 التّحاف العلّة

¬ غير يحدّث ف تواني الاسیاب - تَغييرٌ یت ف الأسياب والأؤتاد

»- يحون بالتّقص: بتسْكِيْن التحرك | »- تكون بالڙيادة والگفص آوحذفه | أو جحَدُف السّاكن

*- یم في جميع التَفْعِيْلات »- تقع في العَرْوْض والضُرْب فقّط

باب إذا وق لايَلرّم غالبّ وان زم سمي غ#- إذا وقعت ققث لزمث غالا وان لم تَلرّم زحافا جاریا مجرزی ال سْميتُ ك عِلّة جاریا تجرزی الرخاف

55 ازع لا رم في جنع لیات ه- إذا وّقعث لزمث في جمیع الأبيَات

)١(‏ قؤله: (الخشو): الخشو: أركان لحر الوَاقِعَة بَيْن الصّدْر وَالعَرُوْضء وین الابتداء وَالضّرْبِ. (المعرّب)

() قوله: (مُسْتَهْجَتة): اسْتهْجّنه: استفبحه. (المعب)

(0) قؤله: (قبؤر- مُيِر): يَعني: أنْ يتل الزدف -وهي الحرُؤف المَدَة وال بل حَرْف الرَّرِيّ كيه غَيْر مَعیْب إا گا الرّدف بالاو ف بَيْتِ وَباليّاء في بت لخر يخلاف الرّدف بالألف تنه لَامجَامعهًا الزدف بقیرقاء وَمِنْ قوله تَعَالك: «َأنْ ألماعَةٌ ءَاتية لا ریب فِيهَا وَأ أللّه يَبَعَثُ مَن فى بو © ۳ وی کات اکر قز علو ل شت و کف 9 ٠‏ [الحج]

(؟) قَوْله: : (مِنْ سم وَاحد): : يَعني: أن الالف ف هذه الکلمات هي حرف تأییْس من خرف القافيّة الّئّة؛ والکأینس: هي 0 لي يَفْصِل بَيْتَهَا وین او حرف وَاجِد مُتحَرّك يُْسَتَى بالدخيّلء گقوّل الشاعر: ((وَإِدَا أتثك مَدمّت من تاقص)) ((.........-فَهِي الاد لي بأني "كامِلٌ“))؛ قالقافية في هذا البَيْت كامل وَرَويّها ”للام“ وَالأَلِف تأسِيْسء والمیم دخیل؛ قالشعراء العرّب بفرفژن بن الق لته عير اوةه فلاف العجم؛ كَإنهُملامفرّقؤن یت (محمتإياس)

وَينْكن أنّْ يكُونَ مراد المُصَئّف العلام أن هذه الکلمات من قَبيْل القَوَاصِل المُتَوَازِيّة التي تق في الوزن وَالرّوِيِء گقوله تعال: «مَرفوعه مَوْصُوْعَةٌ) وَرَنهُما منغوله. وَسَيأتي کنصیله.

لباب القّالث © المضل الثاني

ء- وَکذلك وُقُوْع كَلِمَةٍ او بطري الب نو عون نِصِقُهَا في ۷ و العجر جي سحي عند ا ی دی والقاریی هْوَالكوَافُق فرب يللا اراق ى الكخقنقك. » اشعاو العَجّم وَلعنم يها:

- وقد د وضع الهنود وران شعرهم عل عَدَد روف بدون ملاحئلة الخركات رالسگتات وهي أيْضًا کنتع لد وحلاوةه وه قد سمعتا بعد بَعْضَ أهل البَدَاوَة تاره نف 5 تفریداتهم۲ ال یا 1 يُتَلَدّدُوْنَ پها كلاما متو مُتَوَافِقًا بتوافق 5 تفريي» ۳ ریما" تاره کون كلِمَةَ واجدة وأخزی يريد عَلیها وَيُنْشِدُوْتَهَا مثل القَصَائِدء یل دون بهاء ویک قوم اسلوب خاص ف کلامهم المَنْظُوْم.

زهگذا: وَقَعَائِقاقُ الأمَم عل الا یدز بان وَتَقَمَاتِء وق اختلافهم في رانين تَغْرِيْدهِم راسا تلحینهم؟.

- وَقَدْ وضع اليُوْتَانِيُوْكَ عَدَدَا مِنَ الأؤرّان» يُسَمُوْتَهَا ”المَقَامَات“ َاسْتَنْبَُوا مها أَصْوَانا وَشْعَبء ونوا لأنْفْسِهم فَنَا مَبْسُوطًا مُقَضَّلا.

() قَوْله: (العَجُز): الصدر: اليضراع الأول من البَبْتء والعجز: اليضرَاع الكاني منه. لعزي

(؟) قوله قوله: (ضجيح عند العزب) وَهدًا هدا هو البیت المدون وهو: البَيْت الذي اشترك شظراه بكلمّة واجدته أيْ: جرْء ین الكلمّة في الّظر الأوَّلء وَالجْء الآخج رفي القّظر الئاني؛ فين المُدوّر:

ازجا لا جر التخيؤ * ب في غُشْرٍ وف مر

وزله: ‏ مقلییلن مقاییلن * مقاییلن مقاعیلن

تقطيعه: إإ+إ+إ+ ‏ (۱«+|+ * إإ+إ+إ+ ‏ /۱جلدزد

(۳) و له: تغریداتهم): غد الطایر وَالإِمْسَان: رفع صوته پالغتاء وطرّب يه. (المعرّب) )٤(‏ قَوله: (ردیفا): وَالرَدِيْف عند الچم: کلمَة مُسكقلّة اق ف آخر البّیت بعد القافيّة. (العزب)

() قوله: :من في قراعته: رب مقا ورد بألحان. (المعرب)

البَابُ القالث 5 القضل اللاي

۳ رگذیک وضع 5 الهنود س ستة نَعَمَات و وح فرعوامنها نیمات( ود رأیتَا هل لداوة مِنْهُمُ ان لایغرفوته هذَّيْن المُصْطَلَحَيْن- کَفْطَنُوا سب سلیمّتهم لیف الکلام وَتَلْحِيّنهء وتا به من دون آن یَضبطوا له لیات 0 ویحص روا

یات

۳

[القرآن کلام مُتوازن لا مو رون"

ه الأمْرٌ المُشْتَرَكُ هُوَالتَوَافْقُ التَمَرِيومُ:

وَإِذَا حَكمْنَا الخد e‏ لاف فرب ولا غرض لِلعَقُلٍ إا ذلك المنتّع الجا ولا هم له تَقَاصِيّل القَوَافي المُرْدقَة الموضوله؟؛ ولا مب الذَّوْقُ السَّلِيُم إلا ینت الخلاوة

() قوله؛ (نقیتات): اللَغمة: حسن الصوت في القراءة ویره السو لوق : رالء تُقَيْمَة: راگیان_ (الوسیط المعرّب)

(») قوله: (آن يَضْبُطا له الكْلِيّاتِ): أي: مِنْ غَيْر کدوین الكُليّاتء وین غَيْر اسْتِقَرَاء امرییّات.

() قوله: (متوازن): المُتوازن: من توارّت توا توازنا فهو متوازن» وَيُقَال: تَوَارَنَ الشیتان لا نا وَتَعَادَلَا ودساویا في الوزن

والموزونْ: مَفعوّل من وَرّن بزن وذنا وَزِئَة؛ وَوَرْنَ الشّعْر: جَعَلّه مُوافِقًا لحر ین بخور الشّغْر العَريء وفظع تفعیلاته 000

رن یس فيه ما هر مرن ما يودي بَيْت شِغْر کایل؛ فَعُلِم: أن الإيقَاع في الرآن مَُوَازن لا مْرُوْن؛ والایقاع: في لئاق الصَوّت في الغتاء؛ والراد بایقاع الفرآن: إحسّاس الأذن وَالتفس يناعم الصَوّت الخاصل من قراءة الآيّات. (فواصل الرسي: 177 بزیادة)

() قَوْله: (امحنس): الخذس: سرعة الائتقال في القَهْم والایتنتاج. (العرّب)

(ه) قؤله: (الموْصُؤلّة): الوی: احرف الَّذِيْ ثبی عَلیّه القصِيْدة وإليه تُنْسب؛ يُقال: صيدة بائيّة دا کان رَوِيّها البّاء.

ُمَّ الرّويٌ: ان كان ساکنا فمُقيّد والقافية مُمَيّدة؛ ولّا فمُظلق» والقّافية مُطلقة؛ فن سبقه مد أو

21 مب ۶

لین و فرذف» والقافية مردَقْة» وان ل مد او هاء ۶ ساکتهة بلا فصل فوضل» والقافية ۳ =

لباب القّالث ©6 المضل الثاني

المَحْضَة وَالِعْدُوْبَةَ ا لخالصة؛ ولا عَلاَة له ويل البخرومدیده(. ه امد الْمُشْتَرَكُ 0 وَالأَبْيَات

و جو

ما آراد الق - جلث فذریه- أن حاطب الإدْسَانَ الْمَخُلُوقَ مِنْ فبصَة طبن تکلر إل ذلك امن الاجمال وَاجَمَالٍ المشترك قحَسب( وَل 8

= فيال القافية المُردئة المَوصُولة: ((وَمِن أَيْنَ للوجه الملیح ذُنْوْبُ)) -بالمدٌ-؛ الرَدْفُ: واف آخر الباء» والوضل: واو قبل البَاء؛ وكذا: ((وَقُلْنَا: القَوْمُ إخْوَانُ))» الرّذف: واو -بعد الثون-» والوضل: آلِف. (محيط الدائرة). (المعرّب) (۱) قَوْله: (بطوْل البحر وَمَدِيْده): فالبّخر التلویل وژئه وزمژه وتقطیعه مّع المثال هكذاء وكذا البح رالمديد:

غو: سبڍي لك ايام ما كنت جاملا * وَيَأتِيكَ بالاخبار مَنْ لَمْ لیرد تعطی. ‏ تیه أنه معان بان * .گیل خن تنل - رمزه ۱+۱ ۱ج | ۱۱+ ۶ج ++ اجب ۱+ و N‏ لاه 3 َد

وزنه: ناعلاتن فاعلن فاعلاتن * فاعلاتن فاعلن فاعلاتن رهزه: ‏ ۲۲| |+//+ ۱۱ * ۱۸۱+ |+| ]++

(میزان الذهب في صناعة شعر العرب: ۳۰)

0) توله: (قُبْصَةِ طِيْنِ): 0 أن القُرآن استغمل لُكّة الوم لحن بأسَلوب جيل مُتَفرّد في کل صُوّره ومَظاهره فجّاء بكلام مُعْجن لا قِبّل لب بان يَچيء بیفله لفظا أو مَعنی؛ وحَرَضنا عل أن تذکر بعش مظاهره لیردّاد يتنا بکلامه المجيدء » وتظلع عل بعض المَکئونات الي اسار لها الولّف متّعنا له يعُلومِه. (آمین)

(۳) قَوْله: (فَحَسْبٌ): الا أنّ القذر المشترك بين الآيّات والابْیات هُوٌ”الدَّقَائِد» وه بمّنزِلة ا جئس؛ والأمور الي ارم بها في الایات» وأَصُوْلُ القوافي وشرائظها بمَنزِلة المَضْل.

لباب القّالث ©6 المضل الثاني

إل قَوَالِبَ مستحسَة عند قوم دَوْنَ قَوم. وَحِيْتمَامَاءَ مالك المُلْكِ: أنْ یکلم عل منهج الاتییین لاحظ ذلك ال البَسِيْظ وَالِسَرَ المُشْتَرَكَ؛ وا ا بعیرالاذواروالطوار(. مب مب کي لوزن الاضططلااجية ی هو العجزوا هل ؛ وَتَحْصِيْلُ ذلك ی نی تانق شون شُط یل القَوَاعِدٍ - ی لت ليان في الوقاد وال جاد"» وَلايَضِيْعٌ الكلامُ في السّهُوْل وا لیبال- مُعْجِرٌ وَمُفْحِمُ؛ وت

() قؤله: (يقيّر الأدوَار والأظوّار): قال الرَاقعي ما مُلخّصٌه: كان العَرّب يترسّلون في مَنطقهم كَيْقمًا مق هم لايُراعُؤن أكثرٌ ین ڪييف الصَّؤته دُؤن َكيف الخروف الق هي مادّة الصوت برعايّة مفارجها وصفاتها؛ فلا رئ عليه القرآن رآوا مات له رایع كأنّها لاثتلافها وتناسیها قِطعةٌ واجدة» وظهر أنه مر لا قِبَلَ لحم به وکان ذلك أَبْينَ في عجزهم؛ بل القرآن یلو على الموييقي مع أله -مّع هذه الخاضّة العَجيّبة- لیس من المُوسيقى.

وَأَنْتَ تتبن ذلك إذا نات تُريّل قِطعةٌ من تثر قُصَحاء العرّب أو غیرهم عَلل طريّقة القلاوَة الفرآن مما ثُراعی فیه آخکام القراءة وطرق الأداء فإك لاب ظاهر بتفسك على التقص في . البلغاء وانظاطه في ذلك عَنْ مرب الشرآن.

وحَسْبك بِهِدًا اعتِبارا في إعجّاز الکظم الموسِيّقي في القرآن» واه ممّا لايَتعلّق به أحدٌ لمَرتِيْب حُرُؤفه باعتِمَار من: أَصْوَاتِها وتخارجها ومُناسّبة بَعْض ذلك لبعضه مُناسّبة طييْعيّة في الهس والجفر» والشَّدّة والّكَاوَة وَالتَفْخِيُْم والمَرْقِيْقء وهی والگکریر وغبر ذلك. (اعجاز القرآن ملخصا)

() قؤله: (العجز واجهل): فيمًا انقرد به القرآن ويَايّن سائز الكلام: أنه لايخلّق عل گفرة الود وظوّل الگکران ولَاتَمَلٌ مئه الإعَادة؛ رأيقه غضًا طَريًا وجییدا مُونقاه وصادفت من نفيك له دْقَاطا مُسْتأئِقا وجشا مَؤفورا؛ وها مر سوي فيه العَالم ای يتذوّق اروف ويسكئري ترکیبهاه والجاجل الَذِيْ يقرأ ولايثيت معّه ین الكلام إلا ضواث الحرؤف.

ومن يحب الاستزادة إن مُطالّعَة هدا السّفر الخَالد لي لاتَنقّضي عَجائبهء ولاحد خماله وَدقة (خکامه: يريّل معنا يإمعّان: اتلد دون مان وَلَوْ كان من ند غَيْر لله لَوَجَدُوأْ فيه آختلقا کثیر! @) [النساء]

(۳) له الوقاد والأنجاد): الوهاد: الأرض المُنحَضةء والأنجاد جع:تجد: ا مكان ار كع.(العرب)

وحاصل قول الإمام: 5 الاحییّاج إلى القوائين بعجز الانمان وجهیه فاثّه لایقیر عل تحصيّل-

البَابٌ اثالث © المضل الثاني أنَْزِع -مِنْ جَرَيّان الق تعالل عل ذلك السّتنِ- اضلاء وضع یه قاجدة

یلك القاعدة: اہ تعالل قَدْ رای ف کار السُوَ میداد ال( لاالبَحرَ الَوِيْلَ والمدیده وگذلك اغتيّرَ في القَواصل اثقطاع اس بالدّ

= الخ الاجمالی بکماله بِغَيْر توسّط القواعد؛ لسن الله تحال قادِرٌ عل کل يب فلاخاجة له إن رعايّة الوانان اعخصیل اخسن الاجمالي. (العون)

() قَوْله: (رمیداد التقّس): اس بفتح الفاء» ریْح تَدْخُل وتخرج من أَنْفِ العَيّ وفیه حالة التنفس: رانس؛ والیمم: آنقاس. (الوسیط العتب)

اعلم! أَنَّ مادّة الصوت هي مظهّر الانقعال التَمّسي » وأنَّ هذا الانفعال -بطبیعته- إنما هو سب في تنويع الصوت ب ما یرجه فيه مدا أوغنّة أو لينا أوشِدّة وب ما يبء له من الحركات المختلفة في اضطرابه وكتابعه عم مَقادِيرَ تناب ما ف امس ین أَصُوْطا.

فلز اغتيزتا ذلك في قلاوة القرآن عل طرّق الأدّاء الصّحيحة لرأيناه بلع ما لَه اللُغات که ف هَرٌّ الشعُؤر واسيگارَته من أعمّاق الكفُس» وهو ین هذه الجهّة يَعْلِبُ بتظمه عل کل طبع عَرَِي أو آخجیع» حول: لد القاسِيّة كُلوبُهم من أَهْل الرَيْغ والالخاده ومَنْ لا بعرفون لله آية في الآقاق ولا في آنشیهم لین لوبهم وتهترٌ عند سماعه لأ فیهم طبیعة انسَانیّه ولأنّ تابُع الأضوات على يِسَبِ وعلاقات مُعَيّنة بن تخارج الخرُوف الخلفة» هو لاغة اللّغة الطَبيْعِيّة الي خلت في تفس الإنسان.

(فصول للمرسي)

)١/(‏ قؤله: (اغثیر في المَواصل): اغلم! أن ارب قد أُوْلِعُا هاية ا جنلة بعتاية خاضة فَجِعَلُوا لها قمة التّغم الإيقاعي في القوافي وَالأسْجَاع؛ ول طَريقتهم هذه في العنايّة بآخر الجملّة جات وال ان (فواصل:۱۰ بزيادة)

من قواید معرقة ُواصل الآي: -١‏ تمكين المُكلّف من الصُوْل عل الم الموغود به على قراءة عَدَد مُعين من الآيّات في الصّلؤة. ؟- صِحّة الصّلؤة. ۲- صِحّة اقظبة عند المَافعيّة لأنّهِمْ نوا على أنَ اشظبه لاتصحٌ إلا بقرّاءة آيّة كامّة. +- العلم پتخیید ما من قراعته بَعْد القاتخة في الصّلة زا بقرّاءة تلاث یات قصار أو آية طویلة.

(/ ؟) قَوْله: (اغتبرّف الَواصل): وَقال كمال الدِيْن المُرْسي: المَاصلّة: هي آخر كلمّة في الایته نجمع عل قواصل» وهي: خرزف مُتقاکلة في المتقاطِع» كما في له تعال: دا ورب الهش رولها © وَأَخْرَجَتٍ الهش آتقانها © وال الانسن ما لها لالرارال» قالكلتات: «(زرلهاي اي ما

۶ ره

ها۵» فُواصل للایات» وهی أیضا "رورس الایات ؛ وَنلاحظ أنّها اشترکت جمیعا في ایماق ا حرؤف =

لباب القّالث © المضل الثاني

د ووه موجمج هوم ممومه ووم يهم هوو+4 هم 2 دع دمر وه هن مسو 4 2 4 م 2 4 4 3 4 7 2 4 نه هه م م دن 4 ةم 29 4 05 4 م م5 يق خم 2 0 2 5 ج54 هكم ع 2 0 2 جره ةي مم هوكم ةم هونو م وه د مهبم م جموودودمةه

لاجیره مِنْها في: الام والهَاء ولا لف المَمدُؤدة.

ی لان آخر الاي فصل بَينهًا وَين مَا بَعدهًا. ولا يجوز ّسمِيّة رووس الآيّات ”قوافي“ (جماعا. (فواصل الآيات للمرسي)

القاصلّة: جي الكلمّة الاچبرة من القّقرّة أو القربتة؛ وَالققرّة أو القَريْته: هي امه ال تنتمي بالقاصلّه مَمَكلا: «َفتریّب ألسّاعَةُ وَنقَی ی وان یرو ی فرش ویو خر مستیو شنت ج) االقمره فكلمة «تز ©) ول( شتتی © ”قواصل“ رگ ين ات "زه" أو رت

الملخوظة: اغْلَم! أن تواظؤ بو و الواصل من الگثر على حرف واجد اؤ على رفن متقاربین أؤ خرف مُتقَاريّة هي ”ال قَالآيّة العذکورة مُزيَّة يالسّجْع أيضا؛ فعلم: أن القاصلّة تخقص پالتار وَالقافِيّة المّعْر

أُواع القواصل

بحسب المَقَاط بحسب الفقرة نت ۱ 5

بحسب اروف بحسب الوزن والقوي 2 بأن تَسَاوَى الفقرگان

الكمائل في التقاطع الكقارب في لقاعم بأنْكَتّفِقَ ف الوزن والكفغية فيالوَرْنَدُونالتقْفيّة مال مار © الئضّعَة9© الاک

ف الوزن والرريٌ في الوزن دون الري في الروي دون الوزن

ری( ماز مد( الأمئلّة ١-كقؤله‏ تعالك: نشور ۵ شور @)[الطور]. | ه-كقؤله تقال: معا مُوَضْوعَة©) وزنهما

»-کقوله تعَالن: الین ©ألْمْسْكَقِيمَ ©( [الفاتحة] | و-کقوله تعالل: «مَصْفُوفَة0 مبف 4 [الغاشية] 0 تعاك: إن یارب © ثم رن عَلَيْنَا |۷-کقوله تعال: اد 3 الأ[ بهم @). 4 0 «(وءاتیْتَها الکتب امُستبین © وَهَدَيْتَهُمَا لوط الْمُسْتَقِيمَ ©». 0 الفواصِل المُرصعّة: وهي آن ڪون المتقدم من الفِقرتَيْن مُوْلَفَا ین كلمّات محختلقّ =

البَابٌ القّالث © المضل الثاني وبما تَسَكَقِرَ حَلَيْه الده لا قَوَاعِدَ فَنَّ القافیة۳. وزء الكلِمَة آیضا تَقْتَضِئْ بَسْطًا وتفصیلاه ليلق القاری السّمْعَ ما يُدْ كر

[إِبْدَاعٌ القَوَاصِلٍ -عِنْدَ الامْتِدَادِ التَّفَسِىٌّ- هوالوزن في الفرآن]۳ الم أن دخو ل امس في الوم و خُروجه مئه آمرطبیّیی في الإِنْسَانء وَإِنْ

= والگاني مفلها في تلائة أَشْيّاء: الوزن وَالكَقَفِيّة وتقابل القرائن» كقوله تعال: <إنَّ یلبم © ثم إنَّ عَلَينَا حِسَابَهْم@) [الغاشية]

القواصل المُتمَائلة: وَعِيَ أن تتسّاوي الفقرّئان في الوزن دُوْن القفیة» وَتحُؤن آفراد الأو مُقايلّة لما في الكائيّة؛ وال تَعَاك: «(وءاتیتهما لكب سكين © ديكا لوط النستقیم © [الضَاقَات]؛ فَالكِتَاب وَالصّرَاط یتوازتان» ركذا المستبین وَالمُسِتَقيْمء وَاخْتلقا في الحزف الاخیر.

)١(‏ قَؤله: (اثقطاع الكمّس): اغلم! أن تلاژم اروف آمر مُستحب وَلِدَا قصل البْلَعَاء -عَلى الدّوَام- الما السَهْلّة فَاسْتَعْمَلُوا لول مَكان ”العَسّئّق“ وترکوا الألقَاظ الصَّعْبّةء وَهْذِهِ الصَعُوْبّة ترجع إن: عدم تلاوم ارف وین د ثم م جَاء القؤآن مراعیا يا تلاوم اروف وتلاوم الاضوات في الكلِمَة أيُضاء وهی امل المُتقَابهّة في اليَهَايّات الصّوتِيّة.

() قَوْله: (لا قَوَاعِدَ فَنّ القَافِيّة): القَرْق بين السَجْع والواصل: أَنَّ السّجع هو الي يُقصَد ١‏

ء کم يخمل لمعن عَلیه. وَالقَوَاصلُ: التي تنم المَعانيء وَلاتَححُون مَقصُوْدةٌ في آنسها؛ حى قال 7 بْن عیسی الرماني: ”إن القواصل بلاعگ والسجع یب"

(۳) قَوْله: (الَزن في المَرآن): الوزن العَرُوْضي والوزن الشعری: هي أرْكانُ علم العروض وراه وتفاعيلهء وهي مُتحرّكاتٌ وسکتاث مُتَتابِعَةٌ عل وضع مَعروف يُورَنُ باه وكتركبٌ هذه الأؤزان من قلاقة أشياة: أُسْبَابٌ» وأوتاد وقواصل. وَكَدْ مر تفصیّله

مُصْطْلَحَاتٌ هدا البّاب

-١‏ الفقرة أو القريّنة: هي الجنلة ال تَنْتَعي بالماصلة» فمثلا: مربب ألساعَةُ وَأذَمَقٌ الم © زان یروا ءايه بُغرضواً وَيَقُولُوا یحو مُسْكَمِرٌ ©) [القمر» فكلِمّة (أَلْقَمَرْ و«مُسْكَِرٌ ©): توصل وأ ين الاک ولاز

المَلْحُوْظة: اغلم! أَنَّ الفقرة أَعَمّ من القَرِيْنةه فَّهي قِظعَة عن الكلام ین غير اشتراط المْقارة؛ واغْلَمً! أنه إن اشثرط ف الغقرة مقارتئها للأخرئ فهي مثل القريّنة» وان لم شترط فِيّها بالمُقارّنة =

لباب الالث 6 القضل اللاي

E ES‏ بد له ین امیداد دود؛ وَالإِنْسَان حِيْتَمَا یتنس يجد التّمَاط””» كُمّ یَضمَحل ذلك

= فتکون الفقرة عم ين القريئة. (حنیاس)

والقریکه: هي قطعة من الکلام» جُعِلَتْ مُرَاوجَة -أَيْ: 0 للأخرط؛ أؤ: هي الجئلة ال تنتهن بالقاصله کقوله عالل: (أَلَمْ نفخ لَك ضذرك © وَوَصَعْنَا عَنكَ وزرگ تالم نشرح» وسُميث قرينة لمقازنیها لأخرئ ممائلة» كا في تولهم: مَا أَبْعدَ E‏ ب ما هو آت.

(دراسة لعبد الجواد)

> القاصلة: هي الكلِمّة الأخَيْرة ین الفشر أو القَرِيْتَةء مفل: «(صدذرك © وژرك ©@) ف الیکال السّابق.

اللخوظة: وقال بَعضهم: إن التاق اللَفْظي وم رت ان وفع ف كلام الل کي "لمَاصله وان وق ف كلام الکاس هي ”القافية“؛ وامحزف الأخِير الذي یی عَلَيْه القصِيْدة َو "لو"

۳- القافِيْة: آخر كُلمَةٍ في البَيْتء أو هي: ین آخر سَاكِنٍ فيه فيه إن ول سَاحن يَلِيْه مَعْ المحَرك لي قبل التّاكن» فلو فلت مَكلاً: "ما أظول اللَيْلَ على مَنْ لَمْ ینم" كانت القافية 7 يك“ وأمًا رأ الآيّة: فهر الكلمة الأُخِيرة مِنْها

الملشؤكلق: التق ن القاضلة وزژزس الأب أن كل راس آیه قاصلة وليشت كل قاضِلة راش آیذ؛ ید لأنّ القاصِلة هي الكلِمّة ال ینصل عندها الكلامّانء سَواءٌ أكائت یلك الكلِمّة رأس آية أَمُ

وَقْمَا في الآيّة تذیهاء وأمًا رأس الآيّة: فهُوَ الكلمّة الْأُخِيرة ینها؛ وین اجل ذلك وجَذنا سیبوَیه أظلّق ۳ «تبغ» -في قوله تعال: ذلك ما كنا مبْعْ) [الكهيف©1 وغل «یأ» وله تعال:

شیم میب آ قحلم تفش دش ِل باأّنهء4 [هود9]- فصلل كت یل زمر إِذَا سر 0 [الفجر ] فاصِلةٌ أيضًا لانفصال الكَلامَيْن عند کل مِنْهما. (دراسة: ۱6)

+- المقاطع: ومقاطع القرآن: هي مواضع الوقوف من المرآن؛ ومقاطع السورة: هي مواضع القوف من السْورة. (معجم علوم القرآن)

»- الرويٌ: هو کل حرف بقع آخر البَيْت الا ما اسلفی یله من: اگلوین» أو دلي من الكثوئن» أو حَرْفٍ إِشْبَاعٍ موب بیان الخركة؛ وما إلن ذُلِك.

-١‏ الجع: هو تاو قاتا ين الكفر على حرف واجد في الآخرء مُوالاة اكلام على رزوی واجد؛ وقد تَشابّهت مُعْظم قواصل الآيّات مَحَ السّجع.

() قوله: (يجد التّقاط): هدّا كما قال الزيي في القواصل: القواصل قَدْ تُريْح تفس القَارِي من الب وَتُرشِده إلى ٍجاة الوقف وَتَلويْن الصَوّت یت منت الشُرّاء بان من اليم المؤثّر الأخاذء -

لباب الال 6 المَصْل القَاني الَمَاط تذریجه حَتى يَنْقَطِع کیان آخرالامی وَيُضْطَرَإِكَ أخذ التمّس الَدِيْد الظاز 19 = كما في سُورة اللهن؛ وَقال ف مَوضع: مُراعاة القواجل من خَصائِص القرآن» قمثل دا البَيّان الرائع والیزس العَذْب يَسري في اس سَريّان الوُوح في اجسد؛ قال الصابوني- (فواصل للمرسي: ۸۳ ١۷)؛‏ فعْلِ: أنَّ إبْدَاعَ القَوَاصِلٍ عَنْدَ الامْتِدَادٍ التَمَسِي لطبي هْوَ الوّزن في الُرآن. الفرق بين الکلام از والمنفور

ال المرطي: "القواجمل جلي وزيتة للگلام المَنظؤمء وَلولاها لَمْ يكبن الوم مِنَ العتژره ولا حقاء: أن الكلام المَنظوم أَحسنْ؛ قبت بذلك: أن 0 من ین موی ۳ ؛ قَمّن أَظهّر َوَاصِله بالؤكُؤف علَيّها مد أبدى تحاسته» وَتَركُ الوقزف يُخفي يلك المَحَاسِنء وَيُشْبهِ المنؤر بالمنظوم؛ وَذْلِكَ خلال بق المقرؤء“.

() قؤله: (أخذ الكمّس اخیید الازج): الما أَنَّ القاصلّة تع عند الاسْترّاحّة في الِظاب سین الكلام بها؛ وهي الطَريْقة الج یباین الشْآن بها مان الكلام؛ وَمْستَى "قواصل؟ قال تعالن: « کت لت عَايقُهْد)4 [حم السجدهیته وَإِنّما سمي بها لأگه قصل چندها الکلامان» وذلك أن آخر الآيّة فصل بَينها وَين ما بَعْدهَا. (فواصل للمرسي:ة)

مُلَاحَطَات ف حستات القَوَاصل

-١‏ القَاصِلّة تع عند الاسْترَاحَة في الطاب خسن الكلام يهَا. (فواصل للمرسي:ة)

> القَوَاصِل قَدْ تریح تفس القَارِي من البهُر (والاضمخلال)» وئزشده إلى إِجَادَة الوثف وَتَلويْن الصوت یت ام دت القرا وان من الكنهيم الور الان كت و ف سُْرَة الخلن. (فواصل للمرسي: 7)

۳- قَدْ گر في المُرآن الگریم خثم کِمَة المع من القَاصِلّة روف المَدَ وان وَإلحَاق الوّن»

حجکمته وُجُْدِ القن من الريب ۳0 (دراسفة:۱۸)

+ إِنَّ اثِقَاق الكغم في آواجر المَواصل القَرَآنِيّة يخعَلْهَا أكثر ترا وأفوی إِيْقَاعا في الاخسَاس بالمَعْنى؛ وَلِذْلِكَ حك نس بْن مالك عَنْ قِرَاءَة الي ل قَقَالَ: ”كان یمد مَدّا“. [البخاري: 4۰*]

(دراسة:7١‏ ملخصا)

ه- الفوَاصِل الفْرْآنِيّة تجمع: خشن التظم مَعَ عُدُوْيَة الفط وگثره الَایده وشن اللاله تن القَاصِلَّة كَالعَاقِدَة لِلْمَعَان. 0 (a:‏

<- رِعَايّة المتَاسَبّة في الكلام تین مَحَ فطرة الإنْسَان وَْوَامِيْس الطبيْعَةء (دراسة:۷)؛ تواینس جمْع نَامُوْسء هو تامُوس صاجبه: المُطلِع عل سره دون غَيْره. (معجم الغني) =

الاب القالث المَصْل الاي

دمع Ho Fars‏ رروس Ss‏ سر وگ

وَهُذَا الامتداد امر حدد جحد مبهم وَمقدر بیدا مشر کیت لا یره rE) - 5‏ ]هه أ ۵ س رو ديه 0 ١‏ 9 ۳ فصان كلِمَتيْنٍ اقلا بل وَلانْفْصَانُ قَدْرِالكُلْثِ وَالرَيْع؛ وگذیك لا یرجه عَنٍ 2 و سے سے ۵ xo‏ ۳ من ا ۵ 1 س31 سے کے »0 6 2 ا لحد زِيَادَةُ کمن از تلامیه بل وَلازِيَادَةُ قَدْ رٍالكُلث والربع- ویس فیّه اختلاف ع کی za‏ ۳۳ 9 ا O.‏ سے 2 سر 8 6 سیم م مر ۵ عَدَدٍ الاوْتَادٍ والاسیاب ٤‏ ود مح فیه بتقدم عض الا ر گان عل بَعْض °

فَجْعِلَ هدا الامْتِدَادُ الكَقَيِيٌ وَرْنَاه وم على کلائة أَقْسَام: طَوِيْلُ

= ۷ صِيّغْ المُبَالقة نخیث: إِيْقَاا حَاصًا ذا جَرْس ورم يَتَصِل بالق وَالسّمَاعء وتیث نَعْمَة مَعُوَْةٌ لوطه پلشژه وَالعُنف» نحو: <كيَارَا) في قلهکقال: (ومَكَرُوأ مَكرًا کارا [نوح» لا تكرّار الكاف تلاث مَرّات يَعْطِي عم الإيمّاع تَمَوْجَاتِهًاا

قَصِيْعَة (كُبَارَا) تُنِيْد بَلاعَة في المفنی ووفعا وكأثرا شَدِيْدا على الئفسء وَإيقاعا مُشْيع المّم انْتِفَاخا وضفطاه قشجس الكَفُسء وکا تنحذرلل الأرض تغییرا عَنْ شِدّة مَكر الکّار وغتوهم.

(دراسة: 6)

۸- الیلیغ هُوَ الي براعي مُطايقة الكلام لمشتضی الخالء ِا افتضى الخال أن ین الکلام مَسْجُوْعًا آق به كَذْلِكَ» وَإِدَا لَمْ یتطلبه المقام ایو ب ینف كل بما يُتَاسِبهَا. (دراسة)

ه- تڪرير القَوَاصِل تُفِيْد مَعْنى الكفْرِيْع وَالَوْبِيْخ كُمَا في سُوْرَة النغن؛ لأنّ في تَعْدِيْد الآلاء من التخلن بتغدید الثم تَبْكِيْتٌ لِمَنْ أنْكَرهَا. (فواصل للمرسي)

- القواصل كفي بِالْمَعَان المَدِيْدَة في از مُغجر مَحَ مَا فِيْهَا ین إِضْمَاء المَعَاني الكييْرة وَالكَصْوِيْر الدَقيق. (فواصل للمرسي:» ملخصا)

-١‏ رُبَمَا تيء الواصل ف تَسَلْسُل عَيِيْفِ يلرل خواطر الکّاره وَيَْرْكهُمْ في تخر لح من اكير ف دات اللّه. (فواصل للمرسي: ۷۰)

(0) قَوله: (الأوْتَادٍ والأسباب): الوید: كلاكة خرف ايها أوكالكها سَاحِن؛ فان سكن وسظها كما في "ول" فهو الود المَفرٌؤق؛ وان ترك وسظهاه وسسگن آخزها كتا في ”عل“ فهُوَ الود اَجمُوع؛ والسّبّبُ: حرفان» ثانِيْهما سار نحو: ”لم“ ویسمی سَببا خفیفاء وان کائا محر گن فهو سَبَبٌ تقِيْل غو ره في: ل آزه ولغم ما یل في الکمییل على تریب ال م آر عل رس َب [جبلن] سَمَكَةٌ [سَمَكْتَنْ]. (المعرّب بزیادة)

() قَوْله: (عل بَْض): الأركان: آفاعیل العَروضِييْن وَتَفَاعَيْلهم. (المعرّب)

لتاب ال © لقضل الاي

متوسط 5 و ما الول فَتَحُوُ: سورة النسَاء راما المتویظ مَتَحُوُ: سُوْرَةٍ الغراف الا نامه وم القَصِيْر فتخو: سُورة الشّعَرَاءِ والدحَان۹.

القَواصل ري"

۰ تمیق اناعم و ان روف الم - وَحَایمَة الق علّ المَدَّةِ المعتمدة عل حَرفی: هي القَافِيَةُ المع

قوله: (قصیز) : الما أن طول القّقرّة وقصره ها غ لاه آقسَام: قَصر موجز ومتوسط مُعجز وي اه

(0) قَوْله: (أمَا الَصین): وأخسن القصيْر ما گان مُولفا مين لَفكلتين لَفكلتيّنء کقوله تعالل: «وَآلْمْرْمَلَتِ عُرْقَا ۵ فالعصفت عَضْقًا [المرسلات؟؛ وَجعِل مِنه ما يُحكؤن مُوُلِقًا من كلاثة أَلْقَاظ أو أرْبعَة أو مه ال عشره وَمَا راد عل العَشِرَة وین الكويْل.

وَأمَا درجات السّجع العلويْل فَعِيَ متفاوتة وَأوّل دَرجَة منه تفرب من نهايّة السّجع القَصيْر -وَهِيَ ما گان تَأَليْفَهًا م ع ا عَشْرَّة لفظة-؛ وجعل أكُثره تنس عشر: لفكلة» گقوله تعال: «ولین دنه تغعاء بعد ضراء مسّتَهُ ليقُولَيَ دعب أَلسَيْقاتُ عَيْ هه مرخ دَخُورٌ ۵ إلا الدية شتا ا E‏

م أذخلٌ في الشجم اللویل أيُضامَا يَسكؤن أله ين الهشرين لفظة آزما یر حَولهاء كُقَوْله تَعَالن: لا یرهم آله فى متایلت قلبلاً ور 2 تا گییا مهلم موعت فى آلأمر سین لله سم | 4 علي یاب لشذور © ولا موم إذ التقيكم ف آغهیسشن قلیلا مق 3 غینیم لیقجی آله آنرا گان مه مَنْعُولَاوَإلَ أله مُرجَعُ ور @) [الأنفال].

شم قال ال کثور عبد الجوّاد: واری: أن القحديد الَقیق في مل هذه المسائل عير مُناييب» لأنْ هذه مسائل تفتمد على الوق وعدم الككلّف في الاماس» ومسألة الطؤل أر القصر مسألّة فسيية؛ .. ال يناس مق قیال الت را أكان قَصِيْرا أُمْ طويّلا. (دراسة: :۷)

۳( ۳ (المواصلْ القُرْآنِيّةُ): أمّا بت محیتات المواصل» وَبَحْث الْتوّع في القوّاصل» القَضَايا المهِة في بخ القواصل ققد کرتاها في آجر کتابتا رح الَدیْر في أضول الگفیر؛ فمَنْ اء كَليُطالعهًا. 9

الاب القالث 5 القَضل الاني ال ید ال طرم مِنْ إِعَادَتَهًا مِرَارًا-؛ ولو کات ث قك الْمَدَّةُ ف في موضع: : لاه وف

۳ 6 لوس‎ ١

مَوْضع آحر: وو أَؤْيَاءً؛ وَسَوَاءٌ گا ذلك احرف الْأَخِيْرٌ ف مَوْضِع: ”اء“ وف مَوْضِعِ آخَر میاه أو قافا فَرِيَعْلَمُونَ) ریق و(مستییرج) [البقرة] مت ؛ ؛ خوخ و(مریخ @) و( یی (ق)؛

= () قوله: (الكَتَاغُم ارم روف المَدّةِ): اغلم! أن فد ولایاع الاين اسان إعجاز القواصلء وَمَالت العَرّب في سجعها وقوافیها إل استعمال خروّف المّد واللین وَالعُتةة ولا لوجظ في القواصل: أنّها أكُثّرمَا تختم يحروف الد واللن وَالعته کون والیم؛لاگهتا ین کر روف العربيّة إظهَارا لته والترئم ولدا تجذهما آکثر احرژف استفمالا في قواصل الفرآن؛ وحکمته: وجُود الگمسگُن ین الكطريب بذلك.

ال سیبویه: "هم إذا ترتموا حون الالف والیّاء ما نود وَما لايُنوّنء لاگهم أَرَادُوا مد الصَ وت ویثرکون ذلك إذا لم یترتمواء وقد جاء في لُرآن َل أشهل موقف وَأغذب مقطع".

وگذا لؤحظ لاجْل القناغُم بأن تون المَاصلَة عل أنواع من القواصل ال مین ذِکزها. (فواصل الا یات:۸۱» وفواصل الایات لخضر)

(ه) قوله: (القَافِيةُ المُئسِعَةُ): أيْ: خَاتِمَة الکلس عل حرف مِّنَ ارف المَدّة الي تعتمد على حرف القافيّة -أي: الرّوِيّ-ء هي القافيّة المتّسِعَة في الرآن» گما هو واضح في الأمثلّة.

أمّا قسییته القَاصِلةً ب”القافيّة“ لِتقرِيْب القهم فَقَط؛ لاه لاوز تشميّة زژزس الآيّات ”قوافي“ إجماعا؛ كما صرّع به گمال الِيْن المزسي في "قواصل الآيّات الفُرآييّة“» وعل عَلَيّْه: لا الله تعاك لما سلب عن الفُرآن اشم القِّغْر وجب سلب القّاقيّة عنه أيُضاء لها ينه وَخَاصةٌ في الاضطلاح.

() كَؤله: رک مُتوَاففَةٌ): هي ین فيل المَوَاصِل المتوازیه» كُمَا مرف الجذوّل.

وَاْلَم! أنه تقعاقب الیاء وَالوَاو قَبْل الؤن في القواعمل کیره بل و العَالِب على وال القرآن قرب القادين اليَاء؛ تقول ابن جی: ان بَيْن اليّاء وَالوَاو قربًا وَذَسبًا“. (فواصل لخضر: 6م)

فيه أيضا (مارة إل قاصله وهي: أن الثؤن والیم أكثّر حُرؤف المواصل تعاقباء لوجود الغُنة ذیها

مع تحقق 3 قبلها بخرؤف المد المعتادة. (فواصل لخضر: ۲۳)

وَفيْه (شارة أَيْضاإِكِ كَاصلّة أخرىء وهي: استغمال اون قَاصلّة بسیقه أحَد خرف الم الكلاكة: الياء وَالوَاو وَالألِف؛ وَذْلِكَ في الاستاء والافقال على حٍ سّواءء قمقال الكلمّات ال في بنیتها اد وَالثُون قله تعالل: «إِنَّ مین ف مَقَامِ أَمِينِ © فى جنب تِ ويون © يَلْبَسُونَ من سندیں وَإسْتَبْر برق بلي © كُذَلِكَ وَررَجْتَهُم جور عم © يَدْعُونَ فيا كَل فَکهة عابنین [الدخان] . =

الاب القّالث © المَصّل الثاني وَع التاری»» و رای" + و( غاب كُلْمَاعٍَ قَاعِدَة00.

»- وَكَذْلِكَ شرق الألف في آخر الکِمة قَافِيَةٌ مُتَّسِعَةٌ ف إِعَادَيِهَا لد ولو

گان حرف الرّوِي7" كلا یل موضح: (گریتاج6" » وف مَوْضِعِ خر

«(حديقا )»4 ی ل(بَصِيرَ1©) الاما ٠‏

۳- فَإِنْ لمم في ف هذه الصورة مُوَاقَقَةُ الرّوِيّء کان من قبیل: "الترام مالابلره ۳ 5 کاوتم فنأ وال سور و مریم و 0 سم سَوْرَة الفُرقان. = قالکمات دات المد والگون في بنیتها اين © عُيْو ون © عن @ ) تغطي لایقا تفسه الَّذِيْ تُعطيّه أُسْمّاء القاعليْن المَجمُوعَة جمعا سَالمًا تفلي © ءاینین @)؛ وَلِدَا وَقَعت كلها فواصل

مسجعة كما تری» وُو کثیر في الفزان المَجيّد. (فواصل لخضر:22) () قؤله: (كلهَا َل قَاعِدَةِ): قهده لاله امه من قَبيْل القواصل المْتوازئة التي تقفق في

الوزن دون الرَوي- (0) قَوْله: إِعَادَتهَا ل): وَاعلّم أن ايفاق الآيّات خروفها بالأيف المَديّة والاختتام

بها أَيْضا محتق ی الموسيّقي الرَائْع.

)١/0(‏ قوله: (الرَوِيّ): الروى: کل خرف يُقع آخر البَيْتَه إلا ما استفی منه من الكّنوين أَوْبّد من الكنوئن أو حرف إشباعي تجلوب لبيّان التركة؛ وما إلى ذلك. (العتب)

(۲/ ؟) قَوْله: (حَيْفْ الرّوى محختلفا): گا جد سُورَة الگهف عل مَدَى اليأة والعشر آيات الي تضمّدثها ثلترم القواصل فیها الألف المدّية في نهایاتها مع شرع في حرف الرويٌ. (فواصل:58)

(+) قَوْله: (كَيَقُوْلُ في مَوْضِع): فَالمَاصلّة فیها أف مَدَ این عَن الوثف عَلن کنوین التكرّة؛ وهذا لگنوین یلحق قواصل بَعْض السُورء کالاسرّاء والگهف ومَیم. (فواصل لخضر ملخصا)

(0) قوْله: (مَوْضِع تالث): الم أن للقاصلة الشرآنيّة جَواب جماليّة وََنيةء تسهم في کار کلام التاري -جَلٌ وَعَلا- في تفس الشامع وَتجلِب اهتمّامه وتحشد ذِفنه كاملا لِتدبّرمَعاني هدا الكتاب العَزیْز

وین حَحَاسن القواصل: أن قواصل الأسجاع مُوضوعة على أن تون سّاكتّة الأغجان مُوقوفا علیهاه لا إجراء الخركات لايحقق اوح بين الواصل؛ قَوجَّب الوقوؤف عَليهاء وَتَسكِيْن أغجازهما.

(علم البديع: ))

() قوله: (الرام معا لايَلْمَرِمُ): الالتزام: وهی آززم ما لایر وهو: آن يلرم في الشّعْر أو الكثر

خرف أو خرفان قصاعدا قبل لو جشزط عدم العکلف کقوله کغال: اما تیم نلا تفر © -

اباب القالث © المَصْل اللاي ه أکتر فواصل الفرن:

؛- وَگذلك ترا الا یات" عل حرف واجی حرف المیم: ف سُوْرَةِ الالء والُون: في سُوْرَةٍ رن يُفِيْدُ له لاو » رن لقوایل:

ه- وَكَذْلِكَ إِعَادَةُ جْلَذ بَعْدَ طَائِفَةٍ وتا بو

= وآما اسابل فلا کلهر (الضحن حَیت الْتزم الهاء قبل الرَاء؛ وکقوله تعال: ألم ذذ + صَدْرَكَ © وَوضْعنا عنك وزرك ج یی أ نش هرك © وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ @) [الم -

وّمتال اليَرّام خرفین قله تعال: «(والظور 0 رکب مور ۵ [الطور» وقوله تعالل: «مَا آزی عم رَيَكَ بِمَجَنُونٍ © ون آق كَأَجََا غَيْرَ غَيْرَ مَمَنُونِ ©( [القلم].

ومتال التزام كلاكة أخرف قوله تعالل: ِن زین او إِدَا مَمَهُمَ طتیف ین این د و ذا هم مُبْصِرُونَ© وا خْوَنْهم يَمُدُوتَهُمْ ف ی ث للا {oN‏ ۳9 (فواصل الایات:۱)

() قَوْله: (فَوَاصِلٍ المرآن): أكتر قَوَاصِل الْرآن الکریم بيت عل آربعة أخوُف: الُون»الراء لام رای

) قؤْله: (توافْق الآيَاتِ): الكواقق اللّفظِيَ الوَاقع في أوَاخر الیل ان وَقع في كلام اللهء َي ”القاصلة“؛ وان رقع في كلام الئاس فَعِي ”القافية“؛ وا حرف الأخِيْر ال ینی عليه القصيدة َو و

(0) قَوْله: (يُقِيْدُ اده مَحَلاوَةٌ): من سور الْقّرْآن مَا مد بيت رال عل حرف اج کسورة الاخلاص نیت عل حر ف هوالع مه یت نيت على الزن ژالییم؛ وینها ما بيت فواصلهّا على کلائه خرف گسورة الضَّفٍ بُنِيّت عل الصّاد ای وَالتُون؛ وینها ما بیت عل ره حرف كسُوْرَة بومّف يُنِيّت عل الثّؤن ۳ ژالواء وَاللّام؛ وینها ما بت عل خخنسّة خرف گشوره الأنْعَام بُنِيّت عل الییم والئزن وَاللّام وَالوَاء وَالّاء. (رَوح القدیر)

() قؤله: (إعَادَهُ منلة): ومن تسکریر القواصل في بض الشوّر قولهتعال: لح فى لك لا وما گان کت مین [الشعراء] ف سُْرَة الشُعَرَاء: ۸ ۳ ۱6 ۱۳۹ ۰۱0۸ ۱۷ ۲۱ وله تعالل: (وَلَقَدَ بسا ألْقُرَءَانَ للد کر قَهَلُ ین مدَكِرٍ © ف سُورّة القَمّر: [۸۷ 6 ۰۳۲ 1۰]» وَقَوله تعالل: بای الا رما نکنبان @) في سُوْرَة الكحطن: [۸۳ ۰ 6۱۰۸ ۲۳ 0...] ؛ وله تعالن: وی =

لاب ال القَضل الاي 2 مه مر مر اسان مر # ۵ سر الشعراء» وس سورة القَمَرِء وَسُوْرَةٍ اليخمطن» وسورة المرسَلات".

یذ یذ لِلْمُكَذبِينَ 9 في سُْرة المُرسَلات: [مه ٩‏ اك ۲۵ بل م4 ما ای ]

وقد کترت باي 2 ربکا تُحَذْبَانٍ 48 الحن: [۰۳ ته ۱۰۸ ٩۳‏ 60 4۳۰۲۸ ۳۲ che eA <‏ كلل CLA LY cia‏ زف cof‏ مف لأف قف <Y CY‏ قت إلى قلت ¥< ۷۵ ¢[YY‏ لان الله سبحاته وَتَعاك عدّد في السورة نغماءه وذگر عِباده آلاءه» ونبههم عل قدرهاء وقذرته عَلِيْهاء وَلظفه فِيْها؛ وجعلها َاصلّة بَيْن کل نِعمّة لیغرف مَوضع ما آسداه ایهم ینهاه كُمَ يها مَعْنى الگقریع ژالگويیخ؛ تِن تَعدِيْد الآلاء مين الرحطن تبکیث من أكرّهاء كما کت من باکر باد الكاس عَلیّه يتعْديْد الیَعم له

قالالحاد سَيظلٌ قابت الدَّعَائم عل هذه الأضء وَلِابْدَ له من راجر یژجزه ومدی ينتعي الیه؛ فكانت سُورة التطن المَدِيّة عل هدًا الکمط المؤسيّقي الخاد آية تبْصرَةٌ تحذ ین سَیطرة المَاديّة صرّاطا

گیا تجد الأكزارأيْضا في الآية (وَيْلُ يَوْمَبِذِ لِلْمْكَذْبِينَ 48 في سُورة المُرسَلات المكيّة حَيْثْ وت ی ر ای يهم لاح

کم تذکر الوم الآخِر وَفيْه: تُطمّس الجوم» وَتُفْرَّح السّمَاءء وئنسف البّال؛ والهّلاك كله لهؤلاء ان كُذّبوا باليَؤم الآخر وما فِيْه؛ وتظل عل هدا التمط تهدّدٌ تتد 00 الأمكال للكاذيئن بمن هم من النهلکین» وتف عند کل مؤقف لسختمه به ول یز لبون ©).

كك عادت السّؤرة آذراجها لِلِحَديْث عن الکافرنن في دسلسل مؤسيّقي عنیف یصخ آڏان الکقار یرل خَواطِرهمْ وَيْركهُم في بجخر أي من الكفكزر في دات الله؛ قیظل الا مناد في الإنْسانِيّة قفا ند حَب لایتجاوزه إلى الکغلغل ف أعمّاقهَاء وَتظلٌ الإنْسانِيّة تفسها على حَذْر من الوقزع في براثن الشَّهوانِيّة المَاديّة التي 7 بسلامة الرُّوْح. (فواصل الآيات:75 ملخصا)

(0 قو قَوله: (سوْرَة الکن» وَسورَة ا كأن كاتين القاصلتين يَعْني: سُؤْرة الرعمن والمُسللات» ار ند و ضِيْحيّة أو قَافيّة شغريّة إضافِيّة تریح تفس القاري من الب وَتُرْشْدٌه إل: إجادّة الوقفه وتلویر ن لت يحيّْث منت القُرَاء بان مِن النفیم مور الأَخَاذء تراه یستییر مشاعر السَامعِيْن وَيحَدُوهم -بلا وَغي- إل ترديد هذه القٌاصلّة مع الْقِرَاءَة في خشية غَامرّة وخشوع عَميق.

كُمَ هنا خکمان الرَبْط بهن الآيّات السّابقة واللاجقة» ونسوقان ألغامهما المُتَسلْسلّة ال نهايّة تتوحد عندها. (فواصل الایات:۷۱)

المَلحُؤْظة: وفیه قَاعدَة: "مير اقگرز دُلِتَعَدّدٍ او قال کعال: باي ءَالآه ریسکا کیان 49 [الرحئن]» فإنّها قد وردّث في سُْرة الرّطن في نيف وَثَلائِيْن مرّة؛ والحق: آن 1

الَابٌ القّالث 5 المَصّل القّاني

ه تَنَوَعَ القواصل(

وَقَدْ يدل فواصل") آخر السورة لها تَنْشِيْطَا لِلسّامِء وَإِشْعَارًا بِلَطَاقَةٍ ۳ مثل: دای »وهای في آخرسورة مریم *؛ومفل: ساق » و« کِرامَا» ف آخر سُوْرَة القُرْقَان؛ ومفل: طي4 و( سجیین» وج منظرین 4 ف آخر سورة ص» مع من القَوَاصِلَ ف وال طذه السَوَر جَاء

= واجدة تعلق بما قَبْلهاه ”لأن العییس مقَدّم على 00 ول لا الله بعالل خاطب بها الكَقَلين من الاْس وا کد علقم کے الى علا فلت ذگر قضلا من فصو ول الم طلّب إقرارّهم واقْتَضَاهُمْ الشکر عليه وکذلت قول تعالل: إن فى كلك لاي وتا كان تم میت [الشعراء]. (قواعد:۷۰)

() قَوْله: (کتوع القَوَاصِل): ولا كانت القاصلّة تكؤن كالعَاقدّة لِلمَعَاني -أي: ئها تجمع ال

د سَبقها من الكلام. في الآيّة-» قَلهدًا تجد الگنوع في الواصل عل مار السّوّن گما تج الگنوع في ۳ أيْضا داخل بَعْض السُور؛ وا الگنوع يَأ لِعَرَض اثمام المعاني سب مَايقْتضِيْه السِيّاة ق في الآيّق إذ یس العرض الْأَسَاسِي من القواصل تَقَفِيّة التَجم وَلذْلِك تجد الآيّات في سُوّرة البَقرّة معلا نجي قَواصِلهًا زف من لد مَعَ اون أو المِيْم في الأَعْلَبِ الاعم» لحن تتتلها آیات المد مَحَ أا أو الكال او واللّام أواليّاءء إذ المَغق هُوَ المقضود؛ قلائُون زيئة الكلام بالسجم باغتبار المعون» قلس في تیه القواصل ف الثرآن تفه

() قوله: (تبتل قَوَاصل): وقد اختلظ الأمر عل بَعْض قرش في رل زژل الذكر الحكيّمء قرئوه بسجع قو کمن قر عتمم شان الگرنم يمل قزه وت «ندَ گر قما آنت پیغتب

رَبك بکاهن ول" 72 عون 4 [الطور:*؟]؛ وَسيّأتي الق بَيْن السَجْم والقّاصلة. (فواصل الایات)

(۳) فَؤْله: (بلطاقة الکلام): والایات التي تعد فیها الواصل آزوع مایسون من أسلوب التهیید ولوعید قَوْلهِ تعاك: درن وَمَنْ علفث وَحِيدَا © وجعلث لمم مالا مُنذوتا © نیت شهردا © مهد لكر تنهیتا © فى يَظمَعُ آن آزید © 156 كم ان لايا عنینا © سَأْرْجِقُهُ صفوت ۳ نکر وقتر ‏ فقيل گیف قر و ؛ م یل گیف در © ثم نكر © فم َب وتتز © مر وَأسْكَكْبَرَ © فقال ان هدا إلا خر تر © ان د1 إل قول ابقر © © سأضلیه سقر © وَمَآ أَدْرَئكَ ما َقَر © لا بق ولا در © لاح لب © علبها يَِعَةَ عفر ©4 [المدثر!؛ قانظر كيف تتوالى الآيات القصيرة ال تلعب فیها القواصل درا كيرا في شقاء ان الگبره والتصویر الق لخال-

اباب القّالث 5 المَصّل القّاني

9 3 م ۳۹ لاغ

ه اهْتِمَامُ القرآنٍ ييْقَاعِ الواصل *: مَجُعِلَ الوَْنُ وَالقَافِيَةُ ال ان مَصَى الکغبیر عَنْهُمَاا' مهاف أ كر السو “.

= الولید» قذلك قول کقالی: ره فَكْرَ ودر ۵ [المدثر].

هد تاو في القواصل مَا بين الال الَفئرحة الي تحمل بين طیّانها مَعاني الرحاية وَالانّسَاع- كُمَ الّام السّاكئة -الِّي تحمل معان الحؤل وا لخطر- إل جانب الكصور الرّائع الق القظم الريْط ین الآيّات؛ كان القاري يْمّع زیری تشع في تفسه ول الخطيّئة في حفر الولیّد التعمة وَمَا ینتظره مِن العَدَاب الألیم.

وَهَذّا ارس المُوسِيتي بين الآيّات المُتواليّة المتتاغمة تُوْديه القَواصِلُ عل آزوع ما یکون الادّای حت تفي بالمعاني المَديْدَة في از مُغْجر. (فواصل الآيات:٠ه)‏

() قؤله: (نن سورة مَریم): قَإِنَّ او فِيْمَا قبل قَْله: (وَأضْعَفٌ جنذا [مریم) اليّاء: ی ل o‏ رد © رل © عَهْدَا © ما © فردای).

)0 0 (كُمَا لايَعْني): وَردَت بَعغض آي الفران متمائلّة المَقاطع و وَبَعْضُها غَيْر متمّائلة؛ قالقاصلّة تأت مُتتاسبّة مّع المع تماما يحَيْث لاتستطیع فان -مَْما أؤتي من القصاحَة وَالبَلاعَة- أن رکه من مکانها وَيأني بغيْرهَاء وني هدًا (غجاز للبک جمیعا آیما (غجاز (فواصل الآيات:.ه ملخصا)

() قوله: (يإيقاع القَوَاصِلٍ): الفواصل نع القَاصِلّةء وهي الکلمه الي في آخر الآية نی 9 كقافيّة الْبَيْت في الشّعْر؛ قالمُواصل الفرانیه -أي: الکلمات الْوَاقعَة في أُوَاخِر الْآيّات- مَظهرین

هر اعجٌاز زالفران الکرد یم جل مِنْها الكتَاسّق والعتاغم الصو الْمُذَهِل,

والفواصل سب خرف المَقَاطِعِ ما آن تسکون ”مُتماثلة“» گقوله تعالن: «(وآلشور © وب مُسْطورت» لطر أو "متقاربه" في اروف گقوله ال «ألَعن الرجیم © ملك يوم لین ۵ از ”متوازيّة“ گقوله تعالن: «فیها سر مرْفُوعَةُ © وَأَكْوَابٌ ضوع 9 [الغاشية].

والمواصل چسب الوزن وَالرَوِيّ ما أن تون "متوازته"» گقوله تعالل: هوَتْمَارِقُ مَضفُونة © رات مَبقُونَة©» [الغاشية]؛ أو ”مُظرقّة“» گقوله تعال: ۳ يما راتان جآ 0 1 کنو لا يَرَجُونَ جسابا © ايتا دابا [الىبأ» وَقَوْله تَعَا: «اقتربب السَاعة رشق لقتز © وان را 1 عرو یف خر مسقي (القمرا. (زوح القدیر) :

اب ال 8 القضل الكاني

ِن كان ال في آجر الأب 2 صافا للقافية ية قبهه وَإلاً وْصِلَ َة فیها: بیان

کر سر چم

آلاء الله أو تنب یلمخاطب(» ما يَوْلُ: « وه آکیم بیرق االأنعام» «إوكانَ له علیما حکیمَا 09 النساء]» و کان الله ہما تون حَبيرًا © »4 [الفتح]» لعل تون [البقرت» رن فى ذلك لَدِكْرَئ ۳۹ 1 یج (لرم»( ی دك یب لْقَوِْيََفَكْرُونَ )0 [الرعد. ٠‏ صو تس الاخلال والایقار "

وَقَدْ يتب في مثل هذه المواضم مثل: «(فَسْكَلٌ پو خبیرا)4 [الفرقان»

= (0) قوله: (الكَعيْر عَنْهُمَا): أي بالگوافی الكٌقرييَ والدة المعتمدة على حَرْف. (المعرّب)

(/ ۸ قَوُله: (مُهمًا في أكثر الصور): رَد ذَكرْنا صُوّر الاخلال ضئن السّبّب الخايس ف القَضل الرابع من الاب الكاني.

(5/ ۲) قوله: (مهِمّا في أكْثَرٍ السور): ولیس معن حرص القرآن عَلْ حسن الوقع لت في واصله الترّام ايفاق القواصل دَائمًا على صُور مُعيّنة يالمُوازئّة أو المُماقلة أو السَّجْم؛ لأنّه قذ َال هدًا الاتّفاق لام آخر استد]اه اقام هم من هدا الگوافق. (دراسة: 6)

() قَوْله: (بَيَانُ آلاء اللي أو تَنْيبْةٌ): هدّا من قییّل صنعة "شاه الأظراف"» وتفصیله في علم الجديْع.

0) قؤله: رم يُتَفَكْرُوْنَ): آقار المُصيّف العلام إلى صنعة مِن صَائِع البَديْع التي سن

ب”ثقَابه الاظراف مَعیی» وهي تزع من مُراعاة الكظير؛ و 0 الكلام يما يَتناسّب مع وله التعنیء كقؤله تعالل: لا تذرکة الْأَبَصَرُ وَهُوَ يُدرِكُ ابص وه اللّطیف آغبیر8» [الأنعام]. (علم البدیع)

(۳) قَؤله: (الاخلال والایکار): ضور الاخلال والإيكار؛ إذا اطردّت القواصل أثرت في الگفس انيرا عَظیماه وَلذْلكَ يحرج الکلام:

أولا: يزيّادة حرف أو أكثر؛ قمن ذلك: -١‏ زيادة الألف بكلمة «الكُلئُوئا» في قَوْله تعالل: ییا آلزین دَامَتُوأ کنو نو .. وان الله ہما تَعْمَلُونَ بَصِيرًا © إِذْ جاموک من عد مر 3 E‏ ن باه انوا [الأحراب] لأن آخر الایات گنوین صب

قف عَلیها بالالف؛ فَأضیِفّت 0 لِكلِمَة الظَنُون مُراعَاة لِلفاصِلة؛ وَمنْها كلمة أَلتَسُْولا» في =

الاب ال 8 لقضل الاي

وقفضة ووه ووع4مهوو يمومه ووم يهم هووبج همه دعوم و هه مهو 4 2 4 م 2 4 4 تق + 7 2 4 نه هه م م دن 4 ةم 29 4 4405 م جم قم 2 ان مهت كمع تم توه مت هوكم توه ا ب مهدهج م ووودومةه

3

- قوله تغال: يوم تُقَلّبُ وُجُوهُهُحْ فى آلثار يَقُولُونَ یت عتا له وَأَظعْما رما @) [الأحزاب]؛ سيق تفصیله. - وَكذْلِك زيادّة هَاء الست في وله تعَال: «فَأمّهُم هَاوِيَةُ © وَمَآ درك ما هیدج [القارعة]؛ ۳- ومثلهًا زِيّادة الاو لین في وله كعاك: وَل فى قَلَكِ َسَيَُودَ۵) لْس]

گانی: ذف حَزْفه كقؤله تعاك: (وَالْمَجْرٍ © لیا عشر © وَالمَّنْع وَلوئْرٍ © وال إذا یر [الفجر فَحذِقّت اليّاء من كلمَة سري .

قالگا: ا جنع بين المجززرات لعبقى القَاصلّة في آخر الآيةء كقؤله تعَال: ثم لا تجذوا سکم عَلَيَّا بهء تَبِيعًا 48 [الإسراء]؛ ها تلاتة أُحْرُف جَرَ هي: اللّام وعلى والباء.

رابغاء تیم ما حَقّه الكأخرء كقؤله تَعَال: وَلْقَدَ جاء ءال فِرْعَوْنَ در @) [القمر تخر القاعل - أيْ: التذر- عن المَفغؤل -وهو: آل- لأجل القاصلّة.

خَامسًا: إفْرَاد ما أضله أن یجمع» کقوله تعالل: «إنَّ یی فى جَئَّلتٍ وه 4 [القمر فد آفرد که نر4 للقاصلة.

سادساد جمع ما أضله أن يفردء كقؤله کعال: (قل لیبادی ای اموأ يوا ألصَلَة فا ما رَرْفْكهُمْ سرا وعَلَانِيَة يّن قَبلٍ أن يأ يوم لا بيخ فيه ولا ِكَل © لإبراهيم]؛ والأضل: "ولا خُلّة“ بالإقرّاد.

سَابعًا: نیت ما حقه آن يذكر كُقَوْلهِ کعالل: کل لها تَذْكِرَةٌ 48 [عبس]

گامتا: صرف ما عقه أن لاینصّرف کقوله تعالل: ریاف عَلَيْهم باي من فة رواب کانت قواریراً © قواریراً من فِضَّةٍ قَدّرُوهَا تَقَدِيرًا [الدهرا؛ فكلمّة "قواریر* تمُوّعة من الصّرف» لها عل صِيقة مُنْتهى الجمؤع؛ ونوتث عند بعضهم مُراقاه للفاصلة.

تاسمًا: العدزل عن الما إلى المُضارع؛ کقوله تال <قفریقا کم وقریقا تفتلون [البقرة]؟ ولم یقل: "تلم" وَغَْر ذلك ما ورد في المُرآن الکریم لمُناسبّة المُواصل.

وَعَاشِرا: تفیفر بئية بَعْضِ الكْلِمَات بعد الكغيئر لأَجْل الایاع» وه -عل قِلّته- ليل عل اهتِمّام القواصل» کول تقال: القن رالیشون ۵ وَظور سيين © وَهَددًا اب ین 49 [العين فظؤر سيين هو ظُوْرُ سَيْنَاءه وهو نفسّه وارد في قله تعالل: (وَمَجَرَةٌ تخرجخ من ظور سَيْنَآء تثب بان صتخ للاکلیت [المؤمنون) كفي سُْرة این جامت فاصلة مَسْبُؤقة ومُثْبعَة بقواصل التُؤن المَسْبُوقة حرف المَد ولا غمّرت ييه الكلمّة من «سَیتاء4 إلى میبنین4 لموائقة الایقاع وكدًا إِنَّ اس هو ال يَاسِيْكَ) نفسه المَذكور في آخر القِضّةء ولحیِن غيّريتاء الكلمّة نایب المواصل.

(فواصل للمرسيء ولخضر ملخصا)

لباب القالث 6 القضل اللاي وَمسْتَعْمَلُ الكَقْدِيْمُ جنر کارا وَالقَلْبُ وَالرِيَادَهُ أخزى مثل: «إل سین [الصانات) یاس «(وَظور سِينِينَ »© [العين) في سیتّاء۳. ٠‏ نوع القرائن وَالفقر: -١‏ وَلِيُعْلَم ههتا: أنَّ ایجَام" الكلام وَسهُوْآَهُ عَلَ اللّسَان -لگوته: مَلا

سَائًِاءأوْلِقَكرُرذِكره في الا یه يجْعَل الكلامَ الیل مَوْرْوْنامَعَ الگلام القَصئر*.

0 توله: (ویستعمل الكَقْدِيْمُ وَالكَأَخِيْرُ): اغلم! أن القاصلة القْرآنِيّة جُرْءِ مِن کرکیب الآيّة أو جُزء ین كركيْب امه الأخيرّة في الایات الظوالء هي تأَحُذ من سُنن العَربيّة في الگقدیم وَالتأَخِيْر پنصیب وافر؛ بلق الكقديم والتأجر هو أكثر صُور الان الجميْل وُرؤدا في القواصلء لاثها تاج إلى الایقاع» گتوله تعال: «وللگهرین عَنَابٌ مُهِينٌ [البقرة» أي: "عذاب مهن للكافِرين؛ كني كقديم (للگفرین» مع رعايّة القواصل فيه مد اختصاص للكافِرين بالعَداب المُهيْن. (فواصل لخضر: )٩7‏

() قوله: (في یاس ... في سَيتاء): تغیفر ية بَعْض الكَلِمَات بَعْد الكغيئر لأخل الإيقاع وذ مر ذكره قُبَيْل هدا في الإخلال والإيكار.

5 قَوْله: (الإميجَام): هُوَ آن يُكؤن الكلام لوه من الیقاده- مُنْحيرا كُتحَدّر الماء المکسچم» وَيَكَاد لسهولّة ترکیبه وَعُدَُوْيّة لْقَاظه 1 رقة؛ والمران كله گذلك؛ تال أهل البدیم: وان أقْوَى الایجام في الكثر: جَاعث فقراته مَورُوْئَة بلاضد لِقُوة إيجَامه. (الزيادة والإحسان)

دا لاحظتا الآيّة الي عل بخر اليل کر مره اد رو قوله تعالن: (قتن اء لين ومن

3 وم [الکهف 2 فكل ین 0 ژالعاي یستطیع أن 56 نها بضوته الففظري؛ وَإِذَا عطتا كه التعرؤف عند العرؤضيئن» هكون مقا أنء عون تقایل" وَمِنْهِ قول الشَّاعِر: سَتْبْدِيْ لَك 4 ما کنت جَاهِلَنْ؛ انیت بالاو م رَكَدِيْ؛ تقُطيّعه بالوّمْز: 1// ×| × - ۷/۷۲۱۷ - ۷۳/۲/۱ - || :]| ]؛- فَلايَسْتطِيْع آن يرأ العَابي على كواعِد العَرُوْضْيّيْنه قَضْلا عن آن يُريّنه بضوته الفظري» قهدا هُوَ القَرق بين هيران كلام الله ون كلام القاس. (حکد یاس

() قوله: (موژزا مَعَ الكلام القصنر): وَاعْلَمً آنه إِذَا لم ستو القرائن في اللّفظات بستخسن أن

تون کل قریِة أظوّل ما قبلها. (دراسة:۷۰)

الاب القّالث ی المَصّل الثاني > وَوُيمَا يوق بالفقر الأول 0 الگالية » وهو ید غذ 0

و 7 قَوَلِه لخدو فلو EF‏ ثم جي و 0

ذَرغَهَا سَبْعَون ذ ا م لمتکم يُضْمِرُفيْ ۳۳

ها الکلام:آََالغفرة الا ول مَعَ الكَانِيّة قي کم والففرة الكَالِكَة و ۲

.2 مَلْحْوْطََةٌ فن الايا القَصيرة:

ol Rca‏ ت - ماه ری( و له 7 سدم يدل 4 و ود رما تگون الاية ذات قَوَايِمَ ثلاث وله تعالل: یوم تبيض وجوه

(0 قوله: (مِنَ الفقر الالیه؛ قال أهل البَديْع: اخسن السّجْع والقواصل ما تسارت قرائنه مخو: لفق سر تسود © وطلج مُنسود © وَظِلٍ مَنْدُودٍ [الواقعة» وَبلي ذلك في الحسن ما طالث کته انیت تخد ولجم إا ری © ما صل صاجبسفم زما غوی © زما ينطق عن ع »دز زنل حارم دش تدال؛ أو طالت قريئة القالكة» تخو: « خذوهة

لو © م اجيم صَلُوهُ © كُمّ فى سِلْسِلَةٍ ذزغها سَبْعُونَ ذراع الکو @) [الحاقة]

(فواصل: ۱۷ دراسة:۷۰) (/۸ توله: (وَخدها ف كِقَّة): الكقّة من الییزان: ما یجعل فيه المَورُؤن (1ز)). (المعرّب) ۲/0 قَوْله: (وخدها ف کة): دا هو لر في الآيّة الطويْلّة مَعَ الآيات القَصیره زبالعکس. وَقَدْ دعب ابْن الأثثر إك: أنّ الول المُعْتيّر في المَفرة ره نی أن را فيه جع ما سَبَقَهَا من الفِمّرء وَلاينظر إن م ع و و فِقْرَات -مَكلا-» رن الفشرتن الأوْلَيَين يُحْسَبَان في عِدَّة وَاحِدء نم باق اللاه) كيني سفن وه ولا يَرِيْد عَلَيْهمَا؛ دا ان الازل وَالكَانيّة ارب اريم تفطات» تسفون a‏ عشر ا أَوْ خدی عَشْرّة. (دراسة: ۷ ۷۳) (۳) قوله: (دّات قَوَائِمَ تلاب): ال هل البَديْع: آخسن اد ما گان قصيرا لدلالته عل فو المنشیم وَأقلّه کلمتان» تخو: ايها الم ۵ 5 م نیز © وَرَبَكَ فَكَبَرَ 46 [المدثرا؛ وقوله تَعَالن: «ولعییب صَبْحًا © ولوریت نا © فالمییرت صبَحَا © فان بوه قْعًا © فَوَسَطنَ بهه جمْع1» [العادیاته وَالسّجْع العویل ما راد عن العَشْر كغالب الآيّاتء وما بَينَّهِمَا متوسط كآيات سُوْرة القَمَر؛ قکن المُصيّف أُقَارإِك أن الآيّة الكاليّة وان كانت من قَبيْل السّجْع المتویط عند الا وَلكنّها مِنْ قَبيْل القَصيْ ريسب الامتتاد الكقيي. (ُحَمَََِيَاسَ)

لتاب ال 0 لقضل الاي

5 ۳۹ ۳ كه 1

سود موه فَأمَا أَلّذِينَ أَسْوَدّتُ...© ومّا ألَّذِينَ أَبْيَضُتْ مُجُوهْهُم...©» رل

ا

عمران» وَالعَامَة يَصِلُون الا ژل مَعَ لاه فَيَحْسَبْوْتَهَا وة . ه الدَمْرِيْءُ" كما يَكُوْنُ في الشعر يَڪُوْنُ في النَظم أَيضًا: قد ییء سبحاته 00 بماصلتین فى آي واجد:۳ ما کون ذلك في

() قؤْله: (فِيَحْسَُوتَهَا ظَويْلَة): قال الشیخ خمد علي الصابونی: ”مُراعاة المواصل ین مصایص المرآن» وَقَالٌ: ”غل ف هذا البَيّان الرَائِع وامجرس العَذب يسري في الگفس سَرّيان اوح في اجس e‏ أن مر هي كلا قرات رانا من ع علب ل اشنم وم أجدني: أتمايل طربا بدؤن شعور أَكْتر يما يتمايّل المُفْرَمُونء وَمَا ذلك إلا لرَوعة البّيان في هذا المُرآن؛ وصدق سول الله يك جزن قال: ”إن من البيّان آسخرا". (فواصل الآيات: ۸۳)

ال الزيي: وَللفُرآن مَسْحَة حَلابة عَجِيْبة تكجل في: نظامه الضوتي» وتماله اللغوي؛ وَالمُراد بنظام القرآن الصّوق: ساق الفرآن الکریم» وافتلاقه في حركاته وَسَكتاته ومتّاته وغثاته» واتصالانه وسکنانه ايِّسَاقا عَجیبا وافیلافا رَائِعا بشترعي الاسمَاع وَيستهوي التُفؤْس بطریْة لايم كن أن يُصل لها أي کلام آخر منگوم آومنتور. (فواصل الآيات:.م)

() قؤله: (التَمْرِيْعُ): وَهُو: أنْ يبّى الشّاعِر يته عل وزتین من وان العروض ترا أشقظ منها جرا أو جزثان ار البق يتا من وَزن آخَر»؛ ؟ ثم رّعمَ قوم اختضاصه بالشّعْر.

وَقَالَ آخرژن: بل بکون في التثرأيْضا بأن کون مبنیا عل سجعتین» آو افتصر على الأوك منهما گان کلام اما مُفَيْداءوَإِنْ لقث به السّجعّة الكانيّة گان ف الكمام والاقادة على حاله مَعَّ زياقة مَعْنى ما راد من الط قل تعالن: یا خطیيو را دلوا تار 9 جوا 4 من دون أللّه تضاراج» [نوح4 وال تعالك: دا وَقَعَتِ ألْوَاقِعَهُ @ لیس ِوفعيهَا كاذ به © خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ © إِذَا رجت الْأَرَضُ رجا © رشب ابال با © فكانت خباه تب © ود Ey‏ دب لته ما آشعث ال ف اف عدف اة ا اڪن ع برس تمه قلء حنّت ما افع ی ی لب الْسَقَعَمَةٍ ©) بقن الکلام ناما مُفیّد

قال اين أي الإضبع: ”وقد جَاء ین هذا الاب مُعْظم سُورة الحلن» ۳ آیاتها لو افتصر فیها غلل ول الاصلتین دون ۳03 ۳ 37 رتا شك تُحَذّْبْنِ)» [الرحلن] لكان تما مُفَيْداء وقد کمل بالقّانيّة اد معن ژائدا من التقرير والگوبیخ". (فواصل للمرسي: م:)

ملخوظه: كال الإمّام اراك أن َعْض الاو ع البَديْعيّة الي تختصهًا بَعْض البُلكَاء پم مَع =

الاب القّالث © المَصّل القّاني البَيْت أَيُْضاء مخو: گلزفر في ري والبذر في قرف + وابّخر ف گرم وَالدَهْرِ في وت(

٠‏ تَقَابْلُ ا لحن الظَاهِرِيٌّ مَعَ خسن الباطنی:

وَقَدْ يَجِىْء بالآيّة الواحِدّة اطول من سار الا یات" وَالِيّرٌ فِيّه: أنه و 0 حَسَنٌ الكلام الَذِيْ ۳ مِنْ: تقازب الوَزْنء ووجدان ا الذي القَافِية- في کم وضع خسن الكلام الَذِيْ نَقَاَمِنْ: هر 0 الكلامء وعدم وق لمیر فیه في کم ألخرى؛ درخ الفظر؛ السَّلِيْمَةُ جَانِبَ ی نیع یقن ول نار رالقان ۳

= آگها تعم بالئثر أيُْضاء وَقَد وجدت الأنْوَاع اليَديْعيّة كيرا ما في الفرآن المجید؛ قلاحَاجَة إلى اختصاصهّا بالظم؛ بل بَعْض من الأنوَاع ما هي آم تُؤْجد آمدلته في غَيْ کلام الله؛ قتتبّه له وَقَدْ ذّكرّنا ند الله وَفطله العَميّْم- گرا ین الأنواع البَديْعيَّة -ين الإبْداع» والافیذاره وَالمرَاجعَة والگتکیت والقرائد 0 وَغمْرهَا- الي تختصٌ بالقرآن قّظ في کتابتا ”اجرائے بلاغت مع بديع القرآن“. تن شَاء قلبراجغ

() كؤله: (وَاجدة): عَاك: «رث التشرگتن وَرَثُ التتربین @) (الرحلن]؛ وقؤله عَاك: ما خَطيڪيه م أغرفو َدِلُو تاا نم دوأ ين دون له ضار 8 [نوح] (العرّب)

() قَوْله: (هتم): وَالقِّعْر من قصيّدة البزدة في وَصف الكو كك والترف: التعُومّة والتعنی: أنه اة مث الزهر في اللّطاقه وَالبدر في الگرف» والمخر في الكرمء اله رفي العَرْم عَلَ الكّيْء. (المعرّب)

(0) قوله: (آطول من سَائِر الآيّات): كُمَا في سور المُدثّر: ۰۳ فَإنّها أظوّل ما قبلهاء (المعرّب)

(۳) قؤله: (المَغى): يع رجح خسن الكلام الذي شا ین سهؤلة الأدّاء إلخ. (المعوّب)

قَضَايًا مُهمّة من قَضَايا القَاصِلَة المُرانِيّة

- البَلِيْغ هو الَذِيْ يراعي مُطابَقة الكلام لمفتضى الخالء فَإِدَا افتضى الخال أن يت الكلام مَسْجُوْعًا أق به گذلق وَإِذا لم تیه التقام لابق به وَأ في کل بما بتایبها. (دراسة)

؟- لیس مَعْى حرص الفرآن عل خسن الوفع این في فواصله ارام قاق المَوّاصِل دَائِمًا على صُوّر مُعَيّئَة يالمُوَارَئَة أو لاه أو السجْم؛ لاله قذ الف هدا الاقاق لأمر حر اسْتَدْعَا المَقَام -

لباب القَّالث 5 القَصْل القَاني a‏ 1 مَلْحُوْظة: ف مراعاة سوب لمَخاطب والسحاور: اما ما فلتاق قَاة المبحت: أَنَّ سُنَةَ الله -تعالن- قذ جَرَتْ ف أ رالسور

عل ذلك تما و أجل أن الله -سَبحاته وََعَالن- لم يُرَاعِ في بَعْضٍ السُوّ رد

= أَهَمَ من هدا الگوافق. (دراسة: )٩‏

٣‏ إل وجوه السّجْع (مِن علم البییم) لائعد تة للکلام لا غد رعاية المطابقه (المَذْكُوْرَة في جلم المَعَاني) وَوُضُوْح اللالة عَلَ المَعنى المراد (المَذْكُوْرَة ف علم البيّان)؛ لأنّ مَمَاحِث علم البَدِيْع کابعة لِمَبَاحِتْ وَعِلْم المَعَاني وَالبيّان وت عَرَفُوا جلم البَيْع بائه «علم يُغْرَف به مُجُوْهِ تخیین الكلام بعد رعَاية المُطابَقة وَوُضْوْح لاله عَلَ المَغْنى المراد"؛ وَلِذْلِكَ قال ال كور عبّد الجواد: ”لاتْعَدَ هذه اجه (أي: وج تسين الكلام ین السّجْع وَغَيْره) که كلام لا بَعْدَهْمَاء ولا لکاتث کتغلیق ال عل اغتاق اختازیر*. (دراسة: ١١‏ ملخصا)

ه- اخسن القصیر ین السّجْع: ما کات ما من لَنکتین لفظتئن» گقوله تعال: «والمزساب عُرَنَا © لصفت عَضَفا 49 السرسلات»؛ وَجُعِلَ مله ما بسگون مُلما من کلاقه أَلْقَاظ أز أَرْيَعَة أو کنسة إل عقرّه وَمَا راد عل العَكَرّة قَهُوَمِنَ الطويْل (دراسة)

م- التْحَسّئات البَِيْعيّة غَيْر اتمه في الكلام -مَعْتَويّة كانث اَم لَفْطِيّة- لها آثر عظیم كُمَا في الآيّات ری بل رن ترك لمات البَدِيْعِيّة من الجئاس وَالظِبّاق وَغَيْرْهِمَا ال يَسْتَدْعِيْهَا التَغ- نَهْوَ تكَلّف. (دراسة: 31 ملخصا)

- لما كانت القواصل تابعة لِلتَعَاني ورزعیث فِيْهَا بأمور کتعلّق بعلم المَعَاني -مِنَ الخف اقيم والکفیید وَغَيْهَا-» مَتَصِيْر ِعَايّة القَوَاصِل أَيْضا من مُقْتَضَيّات الكلام؛ ولا قال الدكْتُوْر عَيْد الجوّاد: ”وَعَل هذا بمحین الوم في مهو الاعْتِبَارَات المُتَاسِبّة للمقّام بأن تَشْمَلَ تم الكلام يكل صایصه من ذکر أؤ حَدْف أو تفییم از تأخبر أو تَعْرِيْف أؤ تَنْكِيْر از یراد عل سَجْعَة أو قاصلة معَيّنَة لافیضّاء السّيّاق ذلك“. (دراسة: ۷6)

() قوله: (الانتكار الگاني): اغلم! أن الناشب في فواصل القرآن الكْرِيْم على خرف ژاجد لَمْ يَكُن مُلئَزما في السوّر الويلة أو القَريْة ينها -كُمَا في البقرة وال عِمرّان وَاليِّسَاء والاسراء وَالأَحْرَاب مَكَلاً-؛ لان ((الفرآن الگریم نزل على سآن الَصیح ین كلام العَرّب» وَمنْه التتسجُوع وَغَيْر السجُوع))؛ مع أن المقصود في الأضل هو المعاني وَالأَغْرَاضء سَواء أ ذلك عل طريّق الكُناسّب اللّظِي بَيْن الواصل أ لَا. (دراسة: ۷۰)

الاب ال 6 لقضل الاي

عم الوزن وَالقَافِية؛ قَجَاءَتْ طَائِقَةٌ مِنَ الكلام عل مَنهَح خطب المُطَبَاءء

سیر يق عن

0.

)١/(‏ قوله: (لَمْ یراع ... الوزن وَالقَافِيَّة): اعله! انّ”الانتقّال من مُراعاة القواصل إل عَدمها قَدْ يَُؤن اثتقالا من الحسّن إلى الاأخسن» كقؤله تعالل: (وَآللهُ يَعُولُ أي کک ©{ [الأحزاب]» مَعَ أنَّ قواصله: ((حَکیتا © ییا © وكيلا © آلسبیل © غُفوزا ژجینا ©)؛ لأنّهِ وان كانت المُراعاة حسنة لین عدمها هتاك ا لان المقام هتاك -وَائله أغل-. هو مقام التُعبيْر عن السبیل الق ال لايقيّل الزيادة والتفضان» وكأن في الام بتاء الکلمه على لاصو المَعرؤفة إشارّة إك: أنَّ هذا السّبيْل لايقبّل تعییلا ولاتغییرا؛ وهدًا القرض آفُوق وَأحسن من عرض مُراعَاة القصل.

(دراسة: ۲۰ ملخصا) ( ؟) قؤله: (لم براع ... الوزن وَالقَافِيَة): الما اه يقرقٌ بين السّجع والفواصل: أن السجْع هُوَ ِي يُقُصد في تسه با المَعنى عَلیه+ والقواصل: هي ال تتبع المتعاني» رَلاگڪؤن مَقضودة

ی القرآن الگریم القَاصِلَة» بل قَدْ د تق مُغاير ره عن غیرقا؛ وا دلیّل عل أنّ المقضود پلرجة الوك هُوَ المَعون» گم في شور: ظة أق اليه ات تَبَعَهُحْ فرعَون نودي کُم ین یم ما عُِيهْم [طه] مُغايرّة ِلفاصله القْرآنيّة في بان آیات السُورّة تخو: ولك جَرَآءُ من

.تیف وج ولا تخقی © ... تقییم مِنَ ألم ما عَشِيَهُمْ 9 ... وَمَا هی ©)؛ لا التَقَصود الأول Es‏ :قال أَمتَعْيُدُونَ ِن دُون الال شخ يع لا یرم 48 [الأنبياء] مُغايرَةٌ لاقي آيات السورته مخو: ا 2 . . إن گائوا

و و رس روش

رکذلك لو قال کعالن: ”يؤر“ في قوله تعالی: مه لي أن ۳ یور @) [الانشقاق» لتغير المَغْى؛ وَفي ها دلاله عل آن القُران د کک مُراعاة الكاحيّة اللّفْظِيّة.

لیم تا قال شبحانه زتعا في الأخرّاب: وول ل أ زگ باه ل لِرَجُلٍ... ونه بفول اي وف يهى أَلسَّبِيل © أَدْعُوهُم لِأبَآيهمْ . . ٠.‏ وگان له غَفُورًا 0 [الأحزاب] جّاءت كلمّة «السْبیّل» في آخِر الآيّة الرَابعَة بغیر الأيف يتما جاء ما ۳۳ ود بالألف؛ وَفي أوَاخر سورة الاخزّاب يوم م قَلّبُ جوع فى آلگار ون بیع أَطعْمًا أللّه 7 اتنولاً © رتاو يتا رک آطغتا ترا فاصوا ألسّبِيلا ©» [الأحزاب]: ات کلم (السَبیلاج» بالأيف؛ لأنَّ الكلام في هذه الآيات عن فولاء في الكارء وملسَولاج بالألف هر صوّت الباي؛ ما في سُورة الأخْرَاب قَلَيْس هُناكَ عذاب قجاعت عل حَالهَا (السَّبِيّْل)4.

الاب ال 0 لقضل الاي

ول اتاد راعاق قذ رشت شتات الاه او عن سیت اة تفي ه- " وقینت توافیها ۳ ووقع الام في بَعْضٍ السورعل منهج

() قَوْله: (عنهج خطب اطبّاء إلخ): قَدْ ذگر اجب قواصل الآيّات أملّه ین أُسْجَاع العَرب الا کم قال: ”وني هذه العبازات -كُمَا تری- نوع من اليلية اللّفطيّة الى خسن وقغها في الاشماع وتأثیرها في الُفؤسء فِيُها أَلْقَاظ مُنتقاة وَمعتاسبَة في الّزن» مُتطَابهّة في الگعم وا جرس مَم قِصَر امل از تَوسّطْهَا؛ وكثثرا ما بلتزمُون ذلك في اليكم والامقال وَالوَضَايا یمین فِيْها إلى الایجاز ین غَيْر إخلال بالمغفى”.

َل القخاظب عند عرب الجاهليّة هي لك التي تشهز في أشعارهمْ وَخُطبهم وَكتابَاتهمء لاقزق بيتها في البلاغة إلا بقذر ما مِمْتَدْعِيْه المؤقف عند الخطابّة أو الكتابّة أو مقّالّة مين نبَالّة التوضؤع الق في العبازةه وَلَيْس ادل عَلن ذلك من حدیّت ام رَرْع التشهؤر الذي روثه أمّ المُوُمِنِيْن عَائْقَةُ. َلقذ ذكر الامام السيزطي نمازج گلیرة من هدا الکلام التسجُّؤع في عة العَرّب قله من کب السّابقِيْن في مَوضُوْعات سی معا ید عل أن العَرَب کانوا یمیلژن في مُعْظَم الأخیّان إلى السَّجْع في عباراتهم ویعدون ذلك من الفصاحة وَحسن المَقال.

لیس القغر وخده الَّدِيْ تظهرٌ فیه باتهم في الکلام» لسن الكثر التسجُوع گان يُعد وتا ین ال وان ال تظهر بَراعَتهم في البيَان وصاعَة الكلام. (فواصل الآيات للمرسي:؟؟)

اللحوظة: أن القواصل تنبه حراس السّامِع إلى الاستجَابة؛

نك لعجد الجرس الويبيّتي السَريْع القوي في الكلمّات البَليعّة المُتلاحمّة -حَيْث تأي الآيات قَصيْرة مُتوَاليّة عَديْدَة الایجاز شديدة الوَقع» يتنوّع فیها الأشلوب بين الرغیب والرهِیّب- لعترك في فوس العَرّب وَتُمُوْس المُتكبرِيْن المُكايريْن -مِنْ أي مِلّة- أكرا عظیما ووفعا عدیدا عد سِمَاعَهمْ لهذه الآيّات المُوجَزة دات المَعاني المُستَفيِضَة.

وَلَعلَ مَا في الدافع في الآيّات القَصِيرّة دات الم المُتوافق الگاجم عَن تناسب القواصِل مَا ينبّه حَوَاس السّامع إلى الاستجَابّة ذلك الجرس والگغاعل مَعَه وَالكَأثْر به. (فواصل الآيات:هه)

(؟) قوله: (سَيْدَتِنَا عَائْمَة): عن عَاهْمَة مد قالت: حلست (خدی غشرة [مراة فتعاهدن وتعاقدن اَن لايحكتمن من آخبّار آژواجهن شَيئًا؛ قَقالتِ الأؤك: روي لم جمل غّ» عل راس جَبل وغر؛ لا سَهْلَ ولا سین قَيُنْتقيل. قالّت القانیّه: لا آبت خبر» إن أخاف أنْ لاآذره إِنْ أذكره آذکز عجره وبجره. ات القالكة: رجي العشئّقء زن انطق أطلّوء وان اسکث أعلّق. الحديث (بخاري: ۰۷۷٩‏ شمائل)؛ فكأ الإمّام مار إلى اخیلاف القَوَاصِل عند الانْتِقَال من مَصْمُوْنٍ إل مَصْمُوْنٍ آكرء كما اختلّفتٍ القوافي =

لباب القّالث © المضل الثاني

َسَائِل العرب دزن رعاية قیع- يل محاور: الكاس؛ الا ائه ڪيم کل كلام = باخیلاف المَضایین من كلام كل وَاحِدَة منهن على قَافِيّة.

ال السَيُوطِي: إِنَّ العرب کائوا یمین في مُعكم الأحيّان إلى السَجع في عباراتهم» زیعدُن ذُلِكَ من القصاحَة وَحُسْن التقال؛ فیس القِغْر وخده اي تظهر فیه بَرَاعتُهُم في الکلام» لسن الكثر السجُوع كان يُعدٌ آزنا مق ال وان الي نظهر بَرَاعتهُم في الان وَصِنَاعَة الکلام. (فواصل للمرسي: 0۷)

(۳) قوله: (وَقَهِمْت قَوَافِيْهَا): الم أفْصَل السْجع عند العرب ما ساوت قرائته لیکون شَبیها بالشّغْره إن آیانهمتسَاویة» کتوله تعال: « فى یدر تخود © وطلج منود © ول منود 45 [الواقعة]

َم يَأ بَعْده السّجْع الذي طالّت قَريئّته الگانية أو الگالقةء گتوله تعال: وَالْمَصَرِ © رن فسن نی خُسْرٍ © إلا دين َامَُوأ یراصح وَتوَاصَوَأ باق وَتوَاصَوَأ َر @ ) [العصر].

(۸۱ ۸ قَوْله: (مَبْييًا على الاخیتام): تجد دَائِما في کل قَاصلّة من قواصل الایات: أن تم الكلام يما يقتاسبٌ مع اول گقوله تغال: (لا رة ابص وَهُوَ درك ابص رو الّطیف القبيرزج» [الأنعام]؛ ققد عمّت الآيّة يما يُنايب وله إذ الَطیّف یلام لا تركة الْأَبَصَنْ)» وا بر يُلائِم وُو درك لأن مَنْ ير الكَيْء یکون حيرا يه.

مله ما لاحص؛ بل زوي أن أغرابيا سَمِعَ قارئا يَفْرأ قول الله عزوجل: ( إن رم من بَعْدٍ ما جَآعَنَكُمْ ایک فاغلموا أله عَزِيرٌ حَكِيمٌ ©4 [اليقرة]؛ وضع القاري ”غفؤر وحم" مگان (ِعَزِيرٌ حَكِيمٌ» قائلا: "قاعلَوا أنّ الله غفور رَحيْم“ فقال القّاري -ولم سکن يَفْرأ المرآن-: إن كان هدّا كلام الله قلاا لأنّ ا كيم لايذكرٌ العُفران عند ال لاه إغراء غلیه. (فواصل الیات:۷۰)

التلحُؤكة: قذ ڪون الكناسّب بين چتام الآيّة وَبیْن مَا ذُكر في لها دقیقا حَفِياء لايُدْرك إلا العمل وَإِطالّة التظر؛ لأنّه ريما فى المُناسبة عل الكظرّة لعج قلدا تختا ج إلى معان الكظر.

(فواصل الآيات:؟/ا ملخصا)

( ؟) قؤله: باعل الاخیتام): وفیه إشارة ال قاعده: ”كيزرًا ما نتم الايا القُرْآنيّة عض الاستاء الحشئن للگذلیل عل: أن ا كح المَدْكُوْرَ له تلم بذلت الاشم الْكَرِيْم“ (۸0؛ لايذقى: ”أن خواتِيم الایات مُرتبطة بموضوعاتها" وإذا تتبّغت هذا الط فتجد أنَّ ما تَصَمّدنْه الآية مين المعَاني والأخكام فيغايّة المنَاسَبَة مع ما حُيِمَت به تلك الایاث من الأسماء الحسن؛ فتجد آي ال عختؤمة بصفات الرّحمة» وآيةٌ العقوبة والعَذاب ختومة بأسماء الهرّة والقّدرة وامِکنَة والهلم =

البَابٌ التالث © القَضل اللاي

[التَنَاعُمْ من اسرّار(عجا زالقرآن] اسر تاد - أن الأضلَ في له العرب هُوَ الوثف في موضع یت یه

- وَالمُسْتَحْسَنُ ف عحل الوقف: انْتِهَاءُ التق عل المَدَّة؛ وین أَجْلٍ هدا کل الكلامُ في ضورة الایات؛ هدا مَا قََمَ الله تال عَلَ العاجق هدا البّاب.

واه آغلّم.

ه مَلْحُوْطَةٌ في اختیار الأأورّان الجَدِيْدَة وَالقَوافٍ البَدِيْعِيّة©:

وَِنْسَأَلُوا: مادام بشتز-سبحاته وَتَعَان- یلك الو وَالقَافِيَة لین هُمَا مُعْثَيَرَانٍ عِنْدَ الشّعَراء-» وَهُمَا لد من هدا فلتا: دهم ال تلف بِاخحْتلافِ لارام والاذهان(

-والقْر؛ وهنا اي بُذگرني کلب البلاعة ب”كقائه الأظراف مى“ وین ذلك قولهتعال:« کر لاله رل من الشماء ماه فضي اش عْطراْ نله لطي خَبير©4 [الحج؟ تما فصل بلطيف خبیرج)» لأن ذلك في مَوْضِع الرخمة یه بإنزال یت وٍخراج الکبات من الأنض؛ وله خَبيْر بتفیهم. (قواعد: ۷۰۰ بزیاد:)

وَلذْلك آم يراج -سبحَانه وتال- لت الوزن وَالقَافِيّة في بَعْضٍ السوّر

(۱) قَوْله: (اختیار الأوزان الجديدة): غَّرتُ دا البَحْث من مَوضعه إِلك هُنا لاْساقه مَع مباجث الَضل. (العتب)

() قَوْله: (باختلاف الافوام وَالأَدْعَانِ): اغلم! أنه قد يُكلن في بَعْض الاخیّان: أن الآيه هي لفاصِلّة بعيّنهاه ولمین القُرْآن الگریم يَأ بغيْرهَاء إيكارا لِمَا هُوَ ألصق يلتعت ومد وق المُرَاد.

وَهذا الازتباط قد يون وَاضِحا من أوّل وَهلّة وقذ تاج إلى دقّة وَإمْعَانء وَلقّد أشار المَخْر الرَازِي للل هدّاء حَيْث قَال: "ما ِن حرف ولا حَرّكة في الرآن الگریم إا وَفیه قائدّة» كُمَ إنَّ العمّؤل البشريّة تدرك بَعضهًا وَلاتصل إل أكثرها؛ وما أؤتي البَكر من العلم إلا کلیلا". (فواصل الآيات:5م)

اباب القّالث 3 المَصْل اللاي سلمت: قدا ع سوب من الوزن وَالقَافِيَة" عل لسان سول الله کل ا 5 و 4 2 ی دن o‏ + و مس n‏ م هو اي آية ظَاهِرَةٌ عل نبویه يله ولو نَل القرآن على اورّان الاشعار افیا يب الکمار: أله هُوَ الشّعْرُ المَعْرُوْفُ المَشْهُوْرُ عند العَرّب» وَل نوا ین ذلك اسان اد .

() قوله: (ولز سَلَّمْنَا): أيْ لو سلمتا أنَّ آزژان الشعراء وَتوافیهم أل مُطلّقا ند جميُع طواتف الكاس تن ِيْدَاع إلخ. (المعرّب)

() قوله: (إئِدَاعٌ أسْلْوْبٍ): كما آگه جعل مَبْنى الوزن عل الافیداد الثفيي» وَجعل مَبْنى القواصل عل الوقف -وَلِهدًا ساخ مُقابلة المرفؤع بالمجرؤر وبالعکس- گقوله تعال: إا حَلَقْتهُم من طینِ لازب ۵ مَعَْ وله: <(عَذَابٌ وَاصِبٌ © شِهَابٌ اقب [الضفت] وقوله تعال: (بماء منهمری» مَعَ قوله: «( قد در ودرك مستیر @) [القمر]

مه قد كر في الفُرآن ختم المواصل يحرؤق المَدَ وان وَإِخَاقَ الون؛ رَحکمته: يُجوْد لمحن من التطریْب يذلك. (فواصل:148)

(۳) قوله: (آيَهُ اهر عل وه 4): گما آثه قذ وَقع في قواصل الفُرآن.

الق بَيْن القافيّة والقاصله: إن تقفية الّعر تظابق خواتیم الأَبْيَّات من التاحيّة الصوتيةء وَقدْ جُعل القافيّة جُءًا من عموّد القّغْر الذي لاتكؤن الشّعر شعْرا إلا بهء يخلاف القّاصلّة؛ لأنّ المّواصل المُرآنية تجمّع حُسْن الكظم مّع غذؤية اللّفْظ وكثْرَة القائدة خسن الدلالّة؛ فَتَأتي القاصلّة كَالعَاقدة لِلمَعاني؛ قمن کل القاصلة الفُرآنيّة لیجد القارق گرا اون قیالع (فواصل الآبات:هم)

(:) قَْله: (الشّعْرُ المَعْرُوْفُ المَشْهُوْرُ عِنْدَ العرب): كُمَا أنه قذ وقع في قواصل الرآن الكٌضميّن وَالإبْطَاء؛ وَأنهُما ليسا بعیبین في الث وان كاتا عیبین في الكظم (أي: الشّعْر)؛ قالگضیین أن يُكؤن مَابَعْد القاصلة تایه كقؤله کغال: وکسم نرود غلبم مُصْبِحِنَ © بل ألا تعْقِلُونَ» [الصافات» والایطاه: كڪرر القاصلة پلفظهاه گقوله تعَال: «فل سُْبَحَانَ ری هل کنث لا بقرا ولا [الإسراء]؛ وختم بذلك الایتان بَغدهاه عیث قال کعال: قارا آبعت أده شرا کمولا © ل لو گان ف الْأَرْضِ مَلْتيكَة بنشون مطمیتی ترا عَلَيْهم من الشمآء مَل روا (فواصل: 5ذ)

(ه) تؤله: (مِنْ ذلك اطیسبان فَائِدٌَ): إن عة العَرب من آغنی لمات كلها وأغرقها تما وَأغذبهًا مَنطقّا وأسلیها أُسْلؤْبا وآغزرها مَادة َأژسوها تصریفاه يَدآتا عل ذلك بَقَايا شفرهم وتثرهم ال ريما تغؤد إلى تخو مین وماة سَنة قَبْل ظهزر الاسلام» كما تشهد أَسْوَاق غکاظ وجنه ود المجَاز بعلو =

لاب القّالث 5 المَصْل القَاني كَمَا أن البلعاء ین الشعراء والکتاب حِيْنَ یاون إِيْرَارَمَِيتهم وَْجْحَانِهمْ عل آفرانهم -عل رس الاشهاد- يَسْتَنيِظُوْنَ صِنَاعَةٌ جَرِيْدَة وَيَتَحَدَّوْنَ: هل مِنْ رجل یقرض الشعر ملي ویب الرَسَالَة نُحُوِيْ! ولو جَرَى هؤْلاءِ عل وم & و portre‏ مس ترم و رب # مسر ی ۵ سر a‏ الط القَدِيْم لم تضهر براعتهه الا عل المُحَقّقِيْنَ البارعن ".

= أن هذه للع بن القباّل العربيّة حَيْثْ كانت تُعقّد المُسابقات لِلتَّحِكِيْم في شِغر الشّعرَاء وَخُطب اقطبّاء؛ فالکلام صتاعتهم والبیان غَايتهم؛ وَلِمّا نزل القرآن نزل يلعّة العرّب وعل أسَالیّب المَصیح ین کلامهم ی جروا عَنْ حاگانه. (فواصل الآيات:5 ملخصا)

() قوله: (المُحَقِِقِيْنَ البارعنت): كتا في اختلاف الاصلتیُن وَالمْحدث عَنْهِ واجد.

واغم! أن المعطي للتعم هر الله والاخذ هر الاْسان؛ قالاسان له وصمان: "تلم گقار» ویقابها صفتان يله تقال: ”عفر رحیّم"» أي: أقابل لمك بغفراني وَكُفْرك برخمتي؛ لسن ما امیکمة بعخصیص آیة الكل بز کر المنیم وَآيّة ریم بذ کر المنیم عَلیه؟

كما قال تعال: وان عدوا عت آنه لا مخضوقا الإنسدن للع كماد ©) ابراهیم وال تعاك: وان تعدوأ عة أله لا مخضوقا اد له لور بَحِيمٌ 49 [العحل].

إا تَتبّغْنا سِيّاق الآيّات ال قَبّل هاتین الآيتين ند أ الآيّات الي قبل آيّة إبْراهِيم تقكلم عَن صقات الإمْسانء وَالآيات ال قَبْل آيّة الحل تكلم عن ات الله تعالل؛ ولهدا التلقّت القاصلان» المحدث عنْه واحد.

وال الكاني في قله تعاك: من عیل صَلِحًا فتفیه- من أَسَآء فعلیها ف إلى رسک رْجَعُونَ 49 اجائية]؛ وال تعال: من عیل صَلِحًا قلسي زمن أماء یه وما بت بل لِلْعَبِيدِ 48 [حم السجدة].

قحكمة القاصله الأؤك أن قبلها: «ل لدي اموأ یرذن لا رجوت یام له جر وا بما انوا یبسکیبون 40 [الجائية! قُناسّب لطاب يفاصِلة البَغث ف إل ریم تزجغونق لا قبْله وصفهم بإنكار البَعْث؛ وَأمَا الأخزى قا تام يها مُناییب لأئّه لاضع عملا صَاعاه ولایزید كلل من عمل شَيْئَا ین السّيقات. (الشاملة)

ونظیره قوله تعالل: إن له لا يَغْفِرٌ أن يُقَرَكَ يي ویر ما دُونَ کی لِمَن فا وَمَن بُشرة الم كذ تم الآية مره بقؤله: قر تر نا عَظِيَا©4 [النساء)» وَمَرَة يقؤله: «(قذ لا ضللا بمیدا © [النساء]؛ وَحكْمّته: أنَّ الأؤك نزلّث في اليَهِرْدء وم لذیْن افترؤا عل الله ما لَيْس -

لباب القّالث © المَصُْل الثَّالتُ

المَصلْ القَالِثُ في وجو لقکزا رن للم اَنسةه َعَم اتيب في نها -١‏ ِن سَألو: لِمَادَا کررث مطَالِبٌ الِعُلّوْم الحَمْسَةٍ في القرآن العظیم؟ وَلِمَ م یکت -سبحَائه وَتَعَان- ببیانها في مَوضع وَاحِدِ؟ :نما رید َِادََهِ يلسّامِع کل قسمین(: الاول: أن سوت المَمْصُوْدُ هْناكَ جرد تغلیم ما لايَْلهُ؛ فَالمُخَاطْبُ الَذِيْ يَدْرِي حُكْمًا من الأخكام وَلَمْ یُذرکه عَفْلّه دا سَّمِعَ هدا الکلاع يَصِيْرُ ذلِكَ لِك المَجهُول نته َو والاني: آن يَكُوْنَ المَقُصُوْدُ اسیخضار ضورة ذْلِكَ العلم في فُوَيِهِ المُدْرِكةٍ ید به لام وکفی القُوَى القَلْبيةُ الاذرا کی ف دک الیلم» ود وَيَغْلِبٌ لو ذلك الوم القوى کل خی تنضیغ به» گم اس ف فتجد کل مرو له جریدة وب الكَكْرَارَلأْجْلٍ هذ القَائِدَه. نالیم راد قاد القِسْمَيْن المَدْكُوْرَيْنِ باليّسبّة ل کل واجی و مَبَاحِث العُلّوْمِ الحمْسَة؛ فاراد: ليم ما لايَعْلّمُ الِب إلى الجاهل؛ وَأَرَادَ: ائصبا غ وس بِتَلْكَ العُلْوْم بتک رها باليّسْبَةإِلَالعَالِم؛ له لا رباج الاخکام فَإنّهُ میقم فا هدًا الکراژ لا الاقادة القَانيَة غَيْرُ مَطلَوبَة فیها. - في کاب لقن لت في الگقار ولم کلم کتاب وان صّلاغم أست. (الشاملة) (0) قوله: (عل قِسْمَيْنِ): اغلّم! ان العَرّض الوضيي من لمّاء ابر هو: قائدة ابر و لازم قَايْدَة التبر؛ ما الاغراض المَجازية فكثيرة منها: الككرير لِكَرَض: کالگقرشس والگذکیر والأکید» والگعظیم

ات وَغَيرهَا؛ ار المُصيّف هتا: أ العَرَض ف ڪرَار العْلوم الحّمسّة العَرّض المجازي وه القكرير.

5

لباب القّالث © المَصُل الثَالتُ

ولج ذلك مرت الله -تَعَان- بتکرار القِلاوَة والا كار ناه وَلَمْيَسكْتفٍ 5-6

ڪن رَاعى -سبْحَاته المع الكَكْرَار ا وا لول رات اب یا وأسلوب جَدِيْنِ کون أوَْ في الْفوّس» ولد الأذْهَان؛ و کی ر-سبحا ائه وتعال -بَفظ اجب کات گال ۳ ني يُكَرَرُوْتَه؛ مان ضورة اخیلاف اماب وتتوع الاَالیب فَيَخْوْضُ الذْهْنْء ويتعمق الْمَاطِرٌ بِأَسْرِوِف یلك المَطالِب.

؟- وان سَألوا: لِمَا مت هذه المَطَالِبُ في القُرْآنِ العظیم وَل ا التَرْتَيُب؟ یذ کر آلاء الله لا یسک توفي حَقهَاء کم يذ کر یا الله فکمه كه بدا با جدل مَعَ الکمّار؟

قلتا: إِنَّ فُذرة الله -تبارك وتعالل- وان کاتث بط جییع المُمْكِنَات» لك الاك وحن ترات فوا الميكمة.

وا لیکمة: هي مُوَافَقَةُ المَبعْوْثِ إَِيْهم في اسان وَأُسْلْوْبٍ البَيّان ول هدا المَعنى أَشِيْر في قَوْلِهِ تعالل: (لَقانُوا لا مُضَلَتْ عافد ءآغجيع جي وَخَرَ َعَرَوة) [حم السجدة@1 ول ین لدی العزب إل رفت نژ نزن کتاپ لاین الكش الإلهيّة» ولا ین مر وَلْقَاتِ البق وَإِنَّ التَرْتيّبَ ي الَّذِيْ اخترعه الصیْوَ اليَمَ لَه سر یره لته

ل المتضرمین وافرا

() قوله: (كالوزد): الورد: الَظيّفةءأي: الأصب من الرآن أو الذّكر يُقَال: قرأث وزدي. (المعرّب)

() قوله: (المُخَضْرمِيْن): المُخطْرّم: ال مَضى َيْء ین غذره في الجاهلية وَشيْء في الوسلام؛ وَخصَهُم بالذكر ليُعرف أَُسْلوْب العَرّب وَفْت تُزؤل المرآن. (المعرّب)

البَابٌ القّالث © الق الرابع دشن مایب غمرالمَاروق هن يضح لك هذه الحقِيقة؛ یو كوا رکه ین طرائق و انز وَقَعْوَا في مره وَلَوَصَلَ ال سَمعهم هلوت ته وَلمَوّش عَقَولَهُم.

وایضا: لم هش مد فَادة ما لایعلَمُونَ بل المَقصود هو الاقا مَعَ الاشهخصار وَالقكرار؛ یتفر هد المع في عبر المرنّب بأقؤى وجه 7

(a o و‎ ۰ صورو‎

وضو

المَصل راب

٠‏ وه سوام 4 1 ه في وجوه [عجّازالقرآن الکریم؟ ون سَألوا: ما موجه الاْجازفي القرآن الکریّم ۳ قُلْنَا: الذِيْ مق عند

() قؤله: (بأثوی وَجْه): لأنّ الله بحانه وتعال لما كان عَلیما بدّات الضدور بر بأفعال الیبّاده بين أَنْوَاع الكذكير الّلاگة -ین: أَيّام الله آلاء اللهء المَوْت وَمَا بَعْد لت وا مجدل مع الکقار في کل مَوضع سب سوب السُورّة التخصٌوْصء وألبسَا لباس جَديْد طريْف؛ مّع رعايّة مُقتَضى الخال -الهعتكقل يبيّانها عم المَعَاني-» واستغمال الاستعازات وَالكنايّات -الئ تكقّل ببیانها علم البيّان- مُراعاة ال المُخاطييْن الأمّيك؛ فَزيّتها بتكات رائقّة مَفهؤمة عند العَامّة» مُرضيّة عند الخخاضة؛ وَهدا ليس من مَقدُؤْر البق ولایتصور كل ذلك أُحْسّن ما يُؤْجد في الفُرآن العَظيْم؛ «وَهْوَ عل کل مقر قَدِير @) [الماشدة]. (نحمنالیاس)

0) قؤله: (إِعْجَازِ الفرآن الکریم): عَنْ أي هریرة رَضِيَ الله تال عَنْه ي التي كله قال: مَامِنَ الأثبياء تي | م إلا آغطی من الآيّات ما مثله آمنَ عَلَيْه البَقَرٌ وَإِنمَا گان از أَوْتَيْتُ وَحْيا أَوْحَاه الله إل

رجو أي رُم تابعا یوم القِيَامَة. (البخاري: ۷ مَتاه: أن كل تي أغطِى من المُعجرات ما گن

مثله لِمَنْ گان قَبْلّهِ مِنَ الائبیاء فَآمَنَ عَلَيْه الق أَيْ: آمَنَ به لبم حال كُوْنِهمْ مَعْلُوْييْن؛ اما مُعجرتي العُظيئ قهي القزآن الَذِيْ لَمْ یط أَحَدٌ مله فَلِهدَا أنا أكترهم تَبْعًا.

الإغْجّاز هو بات الْعِجْن وَالمُرَاد بالاغجَاز هتا: إظهَار صذق الي 4 في دغوی اليسَالّة -

اباب القّالث 2 الصل الرابع هْوَأَنٌ مُجُوْه الإِعْجَازِ في الفرآن الكريم كثيرة: -١‏ مِنْهَا: لالب البریم( ي لأنّ العَرّب کاتث لَهُمْ ِد دة میدن ير کضون

-باظهار عِجْر الْعَرَبِ وَأَجْيَاهُمْ عَنْ مُعارضته في مُعجرّته الخَالِدَه وَقَد یت: أن الرسوّل 46 دى العَرّب بالمران عل كلائة مَرَاحِل. (رَوح القدیر)

تحداهم رلا بالقرآن كله في أَسُلُوْبٍ عام يتتاول العَرّب وَغْيْرمْ من 0 والین» بقوله تعالن: (ثل ین أَجْتَمَعَتٍ ت الإنش وا لین عل أن یو قل ها فان لا ییون بي بیقله» وَلَوْ كان بَعَضْهُمْ لِبَعْضٍ ظهیرا ©4 [الإسراء].

>- ثم حدّاهم يعر موز ده بقؤله تعال: «فل َو پعشر سور یله قاری ادعو من سطغم من دون ألله إن كث صدیقین © تم ستجیا سفن اغلا لا رل بعلم هون لا له إلا هو فمل نش مُسَلِمُونَ 4 اه

م ثم تحَدَاهمْ يسورة ة وَاحة یله -سَوّاء كانت يل الظِوّال أو القضار» وكرّر هدّا الكحدّى يقؤله: ام قولوت افترةٌ كل وا جشورو یله وآذغوا م بای من دون ۵ کنشم

ب [یونسآ» «إوإن كُنتُمْ فى ریب 8 لعا عل عَبْيتا َأنُوْ سُورَةَ من مَفْلِهِء) [البقرةه)؛ وقد عَجِرُوًا 0 باعل اما حة والبّلاغة. 0) قزل: وه الاغجان: غلم أن الكلام في وجو الإغجاز واجب شَرْعاء وعو ین فُرؤض

و

الکنایّات 2 ۳ (أئلا رن مان 1 غل فلو ب اقا @) [محمد]؛ ڦهي دَغرَة من الله مر مِنْه سسبحاته وتان بكفهُم الفرآن» وهی عن الإغرّاض عثه؛ لأنّ ادير فيه هدايّة إلى الح لم فیه من المَواعظ وَالرٌُواجر خی لاسرا عل المَعاصي.

الْمَلحُؤْظة: أمّا الاسْتقّصَاء والاحاطة بمرّايا الأسْلُوْب القُرْآني وَخصائصه عل وَجه الاستیقاب قأمر استأثر به مُنزِلهالَّذِيْ عِنْده عِلْم الكتّاب. (فواصل:٠)‏

0 قؤله: (الأسْلُوْبٌ البییع): أُسْلوْبٌ القزآن كَريْدٌ لاتجد أسلُويًا مفله؛ لأ الفُرآن يَسْتغيل من الألقاظ ف کل میا - فيَخْتَارٌ في مَقام ااگفخیم لفكلا مُمَخَّماء ولقام الیل لفَْلا مناييبًا ل وهگذا؛ مَقلا ادا تَتَبّرْنا في قِضَّة موس وتّضر ف آخر سُوْرَة الهف وَجَدْنا قَدْ قَارّق الأَسْلُوْبَ في لائة مَوَاضِع:

حي قال الله عرّوجَلٌ ف حییت کضرعن السَفِيتة: ما أَلسَّفِيئهُ کات لِمَسَكِينَ يَعْمَلُونَ ق ارت أَنْ یبا [الکهفق)])؛ وقال ف حدیثه عن الغْلام: ردا أن يُبَدِلَهتَا 5 جر مه وگو ورب را الهف وقال ف حدِئْيه عن الجتار: وما داز مک له

الاب القّالك 5 الصل لربع

فیها جَوَادَ البلاغه وَيَتَسَابَفُوْن فیم یا مَعَ آفرانهم ؛ آلا! وه القَصَائِدُ وَالْحُطَبُ وَاليَسَائْلُ وَالمُحَاو ی نوا بغرفون غَيْرَ هذه الاضتاف الْأَرْيَعَة وم يڪن عِنْدَهُمْ قُدْرَة عل اد بتاع ابي یداع اسلوب غَيْر أَسَالِيْهِمْ عل سان ال الاي يكل حَيْنُ الاعجا

؟- وَمِنْهَا: الإتتار عن الق ات ضيَة وَأحكام الیل السَّابِقّة کل وَجه ۳ ق الب السَابقة بدُوْنِ تلم من آعر

#2

۳- وینها: الإخْبَارُ بالأخوال الآنيّة؛ فَكُلّمَا وُجِدَّ كَيْءٌ منها عل طِيّْق لك الاخبار ظهَرَإعْجَارُ جد مه لا

يمين في الْمَدِينَةِ و ة وان تخقةر کنر لها وکان أَبُوهُمَا صلخا راد ریت أن يَبَلْكَآ أَمُدهُمَا وَيَسْتَخْرِجًا گنرهما مد من رد 0( [الكهف2؟ فقّذ الحتار أَسأُوْيًا جَرِيْدَا ف هذه الفُصُوْص لمَعَانٍ وأسرار (روح القدير)

َفِي المؤضع الأول ذكرٌ للعیب» ولاتصحٌ ذشبّته إلى الله تعال» لاک ذسبّه احضر لكفسهه َقّال: «(ألسَّفِيئَةُ فَكانتٌ إتندكين يَعْمَلُونَ فى ألْبَحْرِ ردك آن آعیبها۷ [الكهف©؟ وی اوضع الگاني: قَدْ وجد العملان: -وَهْوَ القَثْلء وَإبدَاله بغلام آخر یگون صَالحا-» عبر ارآ الکریم < َأرَدْنَا) لوجُد تزع ین تراك ز في هدن العملین؛ وَفي في الزن الگالث: اختّار أسلوبا جَديْدا بقوله: اراد ريت أن بل أَمُدَهْمَا ویستخرجا گنزفتا رخمة من ریت4 ژالکمف» لا بُلؤغ الأقت واستراج الگاز لین عضو 0 خضر في كَيْء؛ فَاذلك ذكريهدًا الأسلؤب.

(مآخذ هدا البحث: شرح مقدمةء الفوز الكبيرء معجم علوم القرآن)

() قوْله: (یدزن تعلم من أحَيِ): قال الله تعالل: «بتآیها لين عامثواً کیب عَلَيْحُمْ آلصِيَامْ ما کیب على لین مِن قَبَلِڪ للم تقو 5 [البقرةا.

() قؤله: (ظلهرَ إغْجَارٌُ جَیید): قال الله تال: «الم © ۶ عُلِيتِ الوم © ف أذ الْأَرْضٍ وم َعَدِ غَلَيهمَ سيَفْلِيُونَ ‏ ف بع منیت4 [الروم» من المعلم: أنّ قارس يَوْمَ رت هذه الآية 8 قاهرین للزژم» وان المسلمؤن يبون شهور الرژم على قارس؛ فَتَرلت هذه الآيّات» وَفِيهًا إخبّار بظهو اروم عل قارس» قَلَمًا دَخَلتٍ الستَة السَابعَة بَعْد رل هذه الآيّات ظهرت الوم عل فارس» وَجیتی اسلم كثيْر ین الئّاس؛ كما عُلِم مِنْ روايّة غروه بن الریر عند اليَرمِذِيْ: :۳۹.

الاب القّالك 00 الصل لربع

+- ومنها: الدرجَة جَة العُليَامِنَ البلاغة ال لَمْسَتْ مِنْ مور البع م۱ وحن -إِذْ چفتا بعد العَرَبٍ الأوَلِيْن- لاَتطیعٌ أن تصل لن کنهماه وَلَحِنَّ القَدْرَ الذِيْ تَعْلَمُهُ و

۵ أنَّ اسْتِعْمَالَ الكلِمَاتِ ال وَالتَرْكِيْبَاتِ العَذْبّة َة مَعَ الل للطاقة وَعَدم ای -گما جد ذلك في الرآن العَظِيْم» لاتجدُ يِل" ف أي قَصِيْدَةِ ین صاید المكقَيَِيْن وَالمُتَأَجِرِين؛ وهذا مر دوق یذرکه -كَمَا یبن المَهْرَةُ ین السَّعَبَاء وَلَايَكَدَّدَةُ 2 لماك 00

؟( وَكَذْلِكَ تَعْلَم: أن ف انوا ع الم كير الكَلانَةٍ وَاِدَلِمَعَ الکقار تسى المَظالِبُ في کل مَوضع -حسَب أَسْلُوْبٍ السّؤْرَة- لجاسا جَدِيْدًا طریما" كقْضْرٌ

e‏ عي مه

يَدُ المتطاول عَنْ ذَيْله؛ وان تَعَسَّرَّإِدْرَاكُ ذلك عَل أَحَنٍء فلتأمَل ف إِيْرَادِ قصص

م

الائبیاء في سُوْرَة الاغراف وَهُوْدٍ والشعراء ثم جنر لیا في الصافات كُمَ لیقراً

() قَوْله: (مِنْ مَفْدُوْر البَكَرِ): القُرآن الكرِيْم هو کلام الله التسجيز فق آلفاظه وتراکیبه وتظمه ومُضمونه» وقذ ثبّت عجر أهل اللغة عن الإتيّان بیثل آبایه» و يَنُقسم الإغجاز ف القَرآن الکریم إلى عدّة أنواج مِئها: الاغجاز العَيِيَء والتفربی واليڵيء والبيا الذي يُظهر تال لم 1 القرآنیّة بحَيُثْ توصل هذه الكلتات المغنى بأدق وأبدع تعییر ووصف؛ وبخیث لو وذ ضعت كلْمَةٌ عر أخرى لعؤدي ذات المغنى ف الترکیب الفرآني لم يُوجّد أفصّح وأدَق من اللّفظ القُرآق المختار.

(0) قؤله: (الجؤلّة): 0 القوي القصیح الجايم. (المعرّب)

(۳) قَوْله: (لَاتجدُ مِثْلَهُ): اغلم! اه قذ ترل الفرآن الگریم ذو البَيّان الرّفیع والبلاغة العلْيا پیسان عَرَبي مُبيْنه وترکیب جمالي بَديْع؛ قدائت له -مِنَ العَرب أَرْيَاب الضاحه والبیان- قوب وَأُسْمَاع وَعقّوْل وَأفیدة كانت أَشَدَ من الصخر قسوة وَأ 2 من انا صَلالا وَعَفْلّة؛ را هي بالفرآن أرق قُلُوْبا وان آفیده ورسخ عقؤلاء ویک لِمَا وَجَدُوَا فِيْهِ من ال الان وَرَفعَة التصْرِيْع لاح اليا وَالآَخِرّة.(فواصل الآيات خضر)

(+) قَوْله: (لايَتَدَوقَةُ العَامّةٌ): گم ذگزناه ضمن الانسجام فى بحت تتوع الرآن» عل صَفْحة: 072.

(۰) قوله: (یباما جَییدا طَرِيْمًا): وم هذا القبيْل الآيّات المتقابهات الي نقابه ماه لَفظِيّة.

الاب القالث © ال الرابع هذو القصص تَفُسَهَا ني لد ریات لِيَتَجَلْ له القَرْق.

۲۳) وكَذْلِكَ الخال ف ذکر: تَعْذِيْبٍ العْصَاقٍ ونیم المُطِيْعِين؛ مد يذ كر ذُلِكَ في کل مَقَام اسب جَیییه وهگذا تحاضم أل الگار شیم م بَعْض- جلف کل مََام في ضورو جرِيْدَة اكلام هدایطول.

؛) وكُذْلِكَ تلم أَيْضًا: أنَّ رِعَايَة مُفْتَصَى الخال -الَذِيْ تفصیله في علم المَعَافي-» وَاسْتِعْمَالَ الاسْتِعَارَات وَالْكِتَايَاتِ الي تَكَفَّلَ بِبَيّانهَا ع البَيّان-» عفر راعاق ال المُخَاطَبِيْنَ لام -الذین يَجْهَلْوْنَ هذه الصَّنَاعَاتِ-؛ لا يضور كل الك الوم مِمايُوْجَدُ في المرآن العظیم.

وَذْلِكَ لا الْمَظْلُوْبَ في القرآن لگ نم أَنْتُوْدَعَ في المُخَاطْبَاتِ لوق( ال ي یفرفها کل أحَدِ من الئاس - ؟ تة تة را ۳۳ مضه نی مر المع بَيْنَ الصَدَیْن! یس من مَمْدور البقرا «وله َل کل تن قبیزی » وا یک فول۹:

رید ا حستا*لذا ما زدته نقرا - وینها: وَجْهُ لايَيْسر همه لغرالمتدبرین" في آسرّار الشَّرَائِع؛ وَذْلِكَ: روز 0 :أن ات ازل مِنْ جند الله تال - ا بی آدم کم أن عالم الب إِذَّا تر في "مان" ولاحظ یه وَتَدْقِيْقَه-

(۱) قوله: (العرو): الحوار العَام. (المعرّب)

(0) قوله: (حَيْتُ يَقُوْل): قَدْ ذگر المصیّف هُنا شعرًا قاربیّه وهو:

ز فرق ۲ قرش بر كا کہ ی گرم كرشم وا ول ی کفر كم جا ایتاست

(۳) قوله: (لکثر الب رن): ودب هو القكرء أي: تَحصِيْل الَغرفتین اتخصیل مَعْرفة کالقةه بأن يَنْظر في أله وآخره؛ كم يُعِيْد تکره مر يغد مره أو هو العمل الَدِي يَبْلُعُ به صاحبه مَعرقة مراد من الْمَعَاف؛ وقال ان الْقيّْم: ((فَكَتبّر الفرآن إِنْ يُمْتَ الهُدی)» ((الملم تخت كتبّر القزآن)) -

الاب القالث 0 الفَضلن الرَابع ف بَيَّانِ: أُسْبّاب الامراض وعلاماتهاء ورف الأذويّة وراه - لايَشُكُ: أن امول کيل ف صناعة الب گذلك دا عَلِمَ العَالِمُ نار رایع الأَمْيَاءَ ال یبن تلقینها لاس لتهذیب تروهم كُمَ يََأمّلُ في الم الَمْسَة؛ یم کت أنَّ هذه القُنّوْنَ قَدْ وَقَمث مَوْقِعَهَا بحیث لایتصوّر احسن منه(: ”والس السَّاطِعَة تذل ينَفْسهًا على تفسها؛ إن کنت في حَاجَة إلى الیل قلایول وَجْهِكَ عنه*۲

= () قوله: (القائؤن): القائؤن في الب للقَیخ انس أي علي خسئن بن عبّد الله امعروّف بان سيناء المتوّق سَتَة: ۲۸ءه. (المعرّب)

() قوله: (لایتصور خسن منه): تلفران مُعْجز في أَلقَاظهِ وَمَعَانيه» وَتَظمه وَبَيَانهه ون أخكامه 0 وف عُلُوْمه یکمه ون تزتیبه رسمه وف کنجییه وتذکره وَفي قصصه وأمکاله وَ في أَخْبَارِه وَبَدَاعَة أُسْلُوْبه. (زوح القدير)

0 1 (وَجْهِكَ عَنها): لیس هدا بشغر تما هو ترجمة للَغر القَارييّ ما نصه:

آفتاب. الل ل آفتاسب. ‏ فلت بيد از وت ره ستاسب

البات |

-

جذوّل مباجث البّاب الرابع مإ سم مُقدّمة الفضل الأوّل القَصل الثاني المَصْل القّالث القَصإ الرابع ریب القرآن اللوم الوَهييّة

تیه فِيْما يَتعَلّق بالإشارة

الأمْر الأوّل الأمّرالاني الامُرالّاِث هذه المبّاحِث من قبيل التَفْسِير بالرواية؛ ولكن فِيْها لعفل جال وللاخيلاف مَسَاغْ

بلفَهاء بالتكليين بایّحَاة بِلأدَبَاء بالضوفية

هذا التَمْسِيْرمِن قبیّل التَفْسِيْر بالاشارة

الاب الرابع 0 بیان فنون التّفسِير

لباب الرابع: ف ف بيان فُنُو 6 ن الق

5555 تما تفاسيرا 2 لصحابة والمّابعین؟

مدمه

ا مرن یت شتا

(0) قوله: نون التَفسِيْر): گر المُصَيّف رَحِمَهُ الله ف هدا الاب فُنُوْنَ افير فِيْمَا یتعلق بالمُحدٍثين والمتکلمان وَالُقهاء وَالكحَا: وَالادَبَاء الا رَالصوفيّة في مدمه نم تبه عل أَمُوْر ينبي الاغیتاء بها في گل من هذه النون» َدگر ما يتعلّق بِالمُحَدَئِيْن في المَصْل الأول وَمَا يعلق بالفون لاخزی في القضل الكاني؛ کم ذگر غرایب القرآن في القضل القایت ودگر بَعْض الوم الوهييّة في المَضل الرابع. (محنلیاس)

(0) قَوْله: (تزضیح الاخیلاف): أمّا مَوَاضِعِ اختلاف المعَسّريْن وأخکامه:

فینتها: مسبت قبت لول 25 تعیان النسخ» وَشَرْح غريب الْقُرآنء قالکلام في هذه اللائة ف مَوْضعِهَا و وت الحسخم عل : اخیلاف أقوَال العقسرین» واخیلاف أَقُوَال الكابعين.

ما حم الاختلافب في أَقْوَالٍ القسرین مِنَ الصَّحَابَة ومن بَعْدَهُمْء فاغلم! أ تسیر المَنْقوْل:

7 آن يون معا عَلیْه أؤلا؛ قان کان مجمعا عَلَيْه قلاحاجه إلى التّرجِيْح؛ وان گان عُخْتلًا فِيْه تما آن اد يحون الاختلاف اخیلاف تضاد فَيعْملُ فيه بقواعد الرچیح بیان الصَوّاب في | یار يكين اثیلاف مَتَوْعء فِيعْمّل فيه بقواعد المُرجِيْح بیان الأوك.

راما سم في الختلاف أَقْوَال التَابِعِيْنء قاغلّم! أن التَابعِين إِذَا أجْمَعوًا على کفییر آي 0 قَوْلهُم حجة؛ ما إِذَا احْتَلقُاء قیقد مد یلم جینید ما هُو صجیح من الْأقوَا وال؛ وعند التَّعَارْض يحكُوْن تا وَمَنْسُوْخا إِنْ قبت الكَقَدّم أن الا هو الرّاجح وَالْمَرَجُوْح حَسَبَ ”القوَاعِدٍ الَرْجيْجِيّة“.

اللخوظة: اغلّم ئه ذا ص عَن الصَّحَابِيَ آو الكابعي قولان مُحْتلِقَان في الكفسِي وَلايْنحِن ألم تفا E‏ إا دل ليل عل أله رَجّم عَنْ آحدهتا. (رَوح القدير)

0 قَوْله: (عِدَةٌ آضتاف): اغلم! «- أن و بْعِث لأجل کغلیم الْمُرآن وتفسير» قَهدًا

مَنصبه اليل ووظیفته الْعظِيْمَة حیت مسر الفُرآن سب ما مَاءَ الله مِنْ كلامه وآیاته إِمّا: عَنْ E‏ من يرات وَكَمَرَات الْوَخِيء وَإِمّا من طریق مَا مَنَحَه الله تقال ياه مِنَ: =

الاب الرابع بیان فنون التَفسِير

= الْعَمَل الالء وَالمَهم البَالِغ وَالعُلُوْم العَالِيّةء وَالمَعَارِف الشَّريْمّة.

ید أن القفاسئر المَنْقؤْلّة عي التي 46 لَمْ نون ولم ترتب لأنّ أَدَوَات الْكتابّة آم ڪن

مز نین ن ذلك ولد تحفؤظة في دور الصّحَابَة بواسطة قُوّة الیفظ. (وح القدیر)

- ثم بعد غرب 5 شمس التْبوّة يَحِيْء غهد الصَحَابَةء هم ی بالقرآن وَمَعَانیّه وَمُرَادَاته مِمّن

اء بَعْدَهُمْ؛ ولکنهم مَحَ مدا كانُوا يَكفاوَتُون في هم وَتَتقَاوت مَرَاتِِهُمء وتتباین درجانمم؛ دا بر

الموینان غتر بن الختلاب يَقُوْم على اين ویفراً (وتکهة وَأ [عبس؟ کم يَقُْل: ما الأبُ؟ -أيْ: لاذري نم قال: ما کفتا هذا. [البخاري]؛ این عَبّاس مُفَسّر القُئآن يَقُول: گت لاأذري ما «ماطر لسوت وَالْأيضٍ)» الرمر8؟ حى آئانن الاغزاییان ختصمان في بفر قال احدشما: انا قطرئهاء والاخریقول: ابْتَدَأتهًا.

یم أن الصحابة 215 وا ختاجين إلى الكبي کل ذ ما فكل عَليْهم مِنَ الُْرْآن؛ لکنهم عبر مخداجین إلى كفسير جمیع الْقُرْآن؛ ول ام لايَرْجِعُون إلى الي يله إل في الْمَوَاضِعِ الصّعْيّة قَقَطء

تما قير جيْع الْقُرْآن بعد زمانهم. ۳- ویعد انصرام عهد الصحابة جَاء عصر الكابعين لین اخ الگفسیر وا دیت والْفْقه وسایر

الْعُلوْم الدَيِْيّة عن الصحابه واشتهر بَعْض آغلام الگابعئن بالگفیش كُمَا اشتهُر بَعْض أغلام الصّحَابَة؛ 0 فيه وف غلزمه وَأَوْضَحُوا ما َف وَعَمْض من مَعَاني الفرآن ومعارفه؛ وحن الكفير لم يسن مُدَوّنا ولا مُرَئَبا نی کب وَصَحَائف ف عَهْد التابعين أَيْضًا. اقطیبر مور اگنونن

+ فد ذلك اطتقل جقاقة في كدونن القفسئ زان افير حَيتيذ فعا من امیزته ولم با مكلا مُنَظلمَا ولم یرد له یف حاص يُفْسّر فيه فان سَوْرَة سورت وَآيَة یه من مه پل شتا پل يدابا من أد زاب ات بیت ا رن یع ایت رن ار تا مُنْتَشِرًا من الاير الممُسؤيّة إلى التي لله وی السخابة وَالكايعَون ین غنرتزتیب ون مل يآيّات الْفُرآن سورد

ه- وجَاء بعد طؤلاء من أَفْرَدِ الكَفسِيْر بالكأليفه وَجَعَلهِ جلما قَاْما یتسه ی ی سر القُرْآن حسب ترتِيْبٍ المْضحّف میم القُرآن سُْرَة سُوْرَة وید آیةه کم جاء عل أكر خولاء جمَاعَة ین الممَیّ ین م یتجاوژز خدود التُفسير بالمأوره كم تا و ون أَنْ يَّنْسِيُوْهَا إلى لها ولهدّا الكبّس الم وَلَم يَكمَيّر الصّحيْح من السَّقَيم؛ د نتن يقد پار کات : أن له أضلا مِنْ غَيْر اقات إلى مَا ورد عَن الَف اصالح وَيَتأوَلُؤن الفرآن حَسْب ما أذى إِلَيْهِ إجُتهَاده وَقَسَرُوا ما اغْتَقَدُوا. (رَوح القدير)

الاب الرابع مم) بیان فنون التفسِير

-١‏ جمَاعَةٌ قَصَدُوا روَا ثار ماب لاه سَواء کات: حَدِيْكا مرفوغ أو وف أمفطوع( أَوْخَبَرَا (سراییلیاه وَهَذَاطَرِيْقُ المُحَدَئِيْن > ور قَصَدُوا ری یاب الصِفَاتِ والاستای قما لفق نها مَذْهَبَ لزي صَرَفُوهَا عن الاه وَرَدُوا عل اسیذلال المُخَالِِيْنَ بَِعْضٍِ الایات؛ وَهذّا طَرِيْقٌ المتکلمان. E‏ عتايتهة يَتَهُمْ ٍلل: استثباط الاخکام الفقهیّة » وترجیح بعض شجتهتات عل بغ eis‏ عَنْ تَمَسّكِ المحالفی؛ وهدّا طریق القُقَهَاءِ

4 رجنم أَوْضَحُوًا (غراب القرآن وَلْعَتَهُ وا رَدُوا الشَّوَاهِدَ مِنْ کلام العَرب في کل باب مَوْفُوْرَةٌ تا مه وطدا منهج الحَاة لین اك

() قؤْله: (أَوْمَفْطوْعًا): الحديْث المرفزع: مَا رفع إلى این 4# وَاحَديْث الموقوف: ما انتهن إلى الصّحابِيء وَالحَديْث المقظؤع: ما انتغى إلى الگابیی. (المعرّب)

(0) قَوْله: (الثریه): مَذْهَب الكَنزيُه: هُوّ مدع أهل السّنّة وَالجماعة في مَسألّة الات المتکابهات. (المعرّب) وَسَيَأق تفصیل هدًا البح في الفضل الثاني من هدًا الاب عند كر علو المتَكلِيينَ.

(۳) قَوْله: ((غراب الفرآن):یعتي خوالفرآن وَصرّفه. (المعرّب)

(ه) قوله: مغ الحاة لین مَتَاهِجُ الکذییر: ما مج اليَسُوْل في الكفسئر: كَلَمْ بسن الي ُطیب ف تفسير الآيّة وَلَم یج a‏ م يفير لاضخابه کل آیات الْقُرْآن الکریم؛ بل جل ۳ تَفْسِبْره6 كان بَيَانَا ممل أو توضِيْحًا لمشکل» أ تحصِرْصًا عات أز يدا مطل و تیان شین لفط و عله

منهج اسَعَابة نی الكفسير عَل أَرْيّعة آنواع: تین الْرآن بالقزآن؛ تفي رالْقرْآن بالسّئّة الكَبَويّه یی القُرْآن باللّعَة العَرَييّة؛ فير الَْرآن بالاجیهاد وا لاسْيّْبَاطء واوا فيه عل تَقَاوْت؛ وَهُم تلیل الأخذ بالاسرائیلیّات» لايتعتّقؤن في الكَفسِيْر تَعَمّقا مَذْمُوْماه وَلايتَكلْقُوْن؛ تلاتفئل تَفِسِيْرُهُم ان كله.

منهج التابین في الگفییر غل سئة آواع: تیار مر الْمُرآن بِالْقُرْآن وَتَفَسِيْر الْمُرْآن يالسّنّة التبَويّة؛ وتفيتر القرآن بأقزال الصخايعه ركفي القزآن باللقة العَرَييّة؛ وَالقَهُم اتاد و رَمَرویّات أهْل-

الاب الرابع بیان فنون التّفسِير

ر ر ۶ ۰ _ ممل 4 سا ماس سای Ala‏ یه و وَطَائفَة یذ کرو نات المعاني والبّیان بیانا شافیاه ویتفاخرون في ذلك الباب؛ وهدّا ري الا5باء.

۵ مسر نم مره 32 و

_- وَاهْتَمَ بَعْضُهُم برواية 2 القراءات الماورو() عن یرجم لم يَدَعُوا یا ولا جَلیلاف هدا البَاب إلا جَاؤا به؛ وَهذو صِفَةٌ الق ء۳.

= الاب من ایرد والگضازی.

وَجَاء بَعْد هوّلاء من أَفرد الگفییر باالیف وَجَعَلهِ علما قَائِمَا بتفسه مُنْقّصِلا عن سر الفرآن عتب رتيب الُضحف يع القرآن موه شؤره و ية آيّة؛ نم جَاء لى گر جمَاعَة من المُفَسِرِيْن لَمْ يَقَجَاورُوًا خدوّد افير بالمأئؤرة» و ولکتهم جمَعُوا الأقْوَال دون أنْ 0 لاه وَلهِدًا کبس الأمر وم يَكمَيّر الصحيح من السَّقيْم؛ تن تشد له كلائيّن: أنّ له أضْلا من غَيْر الیقات رل ما وَرَدَ عن السّلّف الصَّالِحء وَيََأَولُون الْقُرْآن سب ما دی یه إجتهادهم»

وسوا ما اعْتَقَدُوا.

۔ ثم القت کثب غلب عَلَيْهَا ال والگفییر 1 ق رف في علوم كالتخري والاخباري وَالْمَقيْه ولت و ء یروا فیها؛ وَلِذْلكَ تزى کب الكفسير مَضبوْغة بألوَان تمه ین السّنّة والبذعة؛ قاشثر | گرایظ.

(«) قو له: (الراعات المَأتُؤرة): وَقذ ابا الکلام في هدا البَحْث» قَمَن شاء قلیراجع ”روح القدیر في اضوّل التفییر»*.

() قوله: (صِقَةٌ لمرّاء): اغلَم! أن القراءعات قِسْمَان: متاره وََاذَّة واغلم! أن القراعة انیم العَرَبِيّةء بل العَرَبيّةُ لقاع لها مَسْمُوْعَة مِنْ آفصح العَرّب يالا جماع.

وَالاختلاف ف القراءات لاه وا ع:

لزع الأَوَلْ: اختلاف الَفْظه وَالمَعْى واجد؛ کاختلافهم في قِرَاءَة «(الصرَاط) فَمِنْهُم بالصّادِء وَمِنْهَمْ: مَنْ قرا بالسّين؛ وکا اختلافهم في «(الْقّدُس الفتس» [البقرة@] وَغَيْرها.

الكؤع الگاني: اخیلاف اللَفْظ وَالمَعنىء مَع راز اجْتِمَاعِهِمًا ف كَيْءِ وَاجدء کاختلانهم في قِرَاءَة: (مَالِكِ) و<امَلِكِ)» وف قرَاءَة: (بضیان» و بیا» قفي یثل هذه الخالة يبت للم الواجد

تزع ۱ الگالث: اخیلاف اللّفْظ وَالمَعْء مَحَ اماع اجیماجهنا في شَيْءٍ واجد» مثل وله گعال:(فیومیز لا يُعَدّبُ داب أَحَدٌ © ولا يُوئِقُ م زین هذا الع بمقابه -

الاب الرابع بیان فنون التّفسِير

-١‏ وَيَحْضُهُمْ يُظلِقُونَ اللْسَانَ كات ملق بوم اسلو آزعلم الحقَائِق!" بأذف مُتَاسَبَةِ؛ وهدا مَشْرَبُ الصَوفِيّة.

وبا ممله: قالجَال وَاسِعٌ» وه ل منهم: تَفْهِيْمَ معا الشُرْآنِ الْكْرِيْمء يَخَاضَ ف ق مِنَ اون وَتَحَلّمَ عل گذر صَاحَت یه( اند مَذْهَبَ آضحابه نضب عَيْتَهه؛ ولاجل ذلك ام جال الكَفْسِيْرٍ ايْسَاعَا لاد قَدْرُه

وَصِدّة e‏ صقف کف 1 رة لاص ھا عد ع

١-وَقَصَدَ‏ جَمَاعَةٌ مِنْهُمْ ٍل جنع ذلك که في تقاییره » فَمِنْهُمْ: مَنْ مَنْ کلم بالرییة» وَمِنْهُمْ مَنْ کڪ ِالقَارْسِيّة؛ راختفا في الاختصار والاطتاب وسكا دی العِلّم.

اا

وَقَدْ حَصَلَ لِلِقَقِيْر -يحَمْدٍ الله تال وتوفیقه- مُتَاسَبَةٌ ف کل فَنَّ مِنْ هذٍ موه وَأْحَظتٌ بمفظم ضوع نة اة من فرع وش أن من القَحْقِيْق والاستفلال في کل باب من أَبْوَايهَاء بوَجْهِ ُمُه الاجْتِهَادَ في ادعب" -َالكَفْسِيْرَين. (روح القدیر)

() قؤله: (علم الحقائّق): عِلْم السلوك: هُوَ علم الاخسان وعلم الحقائق كَالعَايّة له. (المعرّب)

0) قؤْله: (على قذر قَصَاحَتِه): وین المَعْلوم أن كلام ار يشتيل على الحقيقة وَالْمَجَانِ والقصینح والکتایته والإيخَاز والإظتاب وَالإممال وَالكفْصيْلء وَالإيّْهام والكبيين» وما هلق ين أضتاف الكلام؛ وَأَسَالِيْب الْبَيَانَ؛ قالفرآن الکریم أَيْضًا توي عل کل ذُلِكَ من صنْوف الکلام وَأَسَاليْب الْبَيّان؛ بل الشرآن يَعْلوْ وَيَمُؤق غَيْرَه وجوه إِعْجَازِيّة كرا الْعُلَمَاء ف مَوْضِعها.

(0) قوله: (الاجتهَاد في المَدْهب): الالجتهاد في المَذهب: هون کون الرجل نجتهدا متيلا في الفُرؤع لا في الاضول. (المعرّب)

الاب الرابع دا بیان فنون التفسِير

الق في في خاطري من بر ود الله فان أؤكلاكةٌ من فُنون الكَفْسِيْر -یوی القُنّون ا سالما-؛ وان سین عن ابر الصذي فا ليد الفُرَآنِ العَظیم بلاوایطته گما أن ری" في الاستفاده ین زرح الي که وَكَمَا أف مُستفید من الكعْبّة الحَسَتَاءِ 0 بدون وَاسِطَةِء وَكُذْلِكَ مر بااصّلاة

العظه ر بعیر واسطة:

ولك أن لف ف کل مثبت شَعْرَةِ + لِسَانًا لَمَا استوقِیث اجب حَمْده رای من اللازم: أ نشب کلعات دید دق ف هذه لاله عن علق ین

زاون ۳.

() قوله: (کما أن أوَمِييٌ): ذسبة إك أَوَمْس بن عایر القَرَني الرّاجد الكاببي وَحییث فضله في ۳ یح مُسلم في تاب فَصَائل الصَحابّة» 17: 15 گان أسلم في ر من التي 496 ر هو باليّنء ران له ام وگان بارا بهاه قَلّم يُسَافر ین اليّمَن لِلِقَاء التي که واستفاد من روحه بك فبلغ متازل السَائرِيْنء گذلك صاحبتا الامام استفاد مئه ل بلا واسظه وَبِدُْن لِقاء. (المعرّب)

() قَوْله: (الكغبة احستاء): الفية اشتاء: كم شري والمسلمون یسَفیدُون ينها بواسطة اللو وَالكَمَلّة ن الرجَال َستفیدُون ينها بلاوّاسطة؛ وا حسناء تأَنِيّث الحسّن. (المعرّب)

(۳) قَوْله: (باسصَلوة الغظئ): الصّلْوَات المَفرَوضة والتافله وكا الصَّلوَات انس كلها فاد الصَّلؤة المُطلّقة الكاملّة وهي الصّلؤة العظئ الى تتمّل في عالم الیکال» قَِنْ المَعتويّات لها اجسَام هتاك وَالمُسِلِمُون یتاگرزن یها يوايظة أَْرَادهاء وم لین بلا أفصى عدارج السَالكيْن فیتأفژزن بها بدژن واسطه أَيْضًا وَإلَيْه الامازه في قوله له «جعلت قُرَة عَيي في الصّلو“ ولحن مَهْما بَلَْ الرَجُل اناز لایّستغني عن أَفْرَادهَا وَإلَيْه الامارة في وله بء "آرخنا يها یا بلال» (العژب)

(ه) قَوْله: (القُئُنَ): يعني من نون افير

الاب رایع ©6 القصل الأوّل الفضل الأول

سے اس

يان الا رالمَرویهق تَقَاسِيْرأضحَاب الحَدِيْث° وَمَايَتَعَلَق بها" [[] مایق بِالمُحَدَّيْيْنَا" من تلائه آمورعند رواية الآثار]

٠‏ الأ رالأوّل ف ملاعظات باب لول

-١‏ وین مه الآقار المرُوة» فخ کثب الكَفْسِيْر بَيَانُ سَبَب الول باب

() قَوْله: تماسیر أضحاب الحَدِيْث): طرق الگفییر عل تلاك أنْوَاع: لأنّ اقيفر ِن گان يما جاء في الْقُرَآنَ أو السّنّة أو من كلام الصَحَابةء فهو "تسیر بالزوایه" -ویسفی ”العفسئر بالْمَأئؤر» ایشا مُسْتَيدًا ال ما يجب الاسْيِتاد إليْه؛ ان كان مُسْتَئْبَطا ین اهاد ُو ”تفسئر بلرایة*ء وَمَا اسُتنيط من التقائق وَالأسْرَار يإَارَة حَفِيةء هو تفر پالاشازه*؛ وهو جَائرُ ما روي عن الك 6 قال: لكل آية هر وبَطن.

الملحوظة: القَرْق بين الگفیر يالتأثؤر والگفییر بالراي والاجتهاد: أن التفسير بالمَأنُؤر هُوَ: - ما وي عَنْ لکلا ین تَفْسِيْره للفزآن» »- وَمَا روي عن الصحابة يما له كم التزفزع. کاب عرو وَالْمَغيْبَات؛ ۳- وَمَا أَجْمعَ عَلَيّه الضّحَابة آو التَابعُؤْن قملحق بِالمَأنُور جرب الأخذ به؛ لان الإجماع حجة.

وما عَدَا لك من تَفْسيْر الصَّحَابي والكابعي فهو مِنْ باب الاجیهاد والاي» سَوَاء گان مُعَْمدُه اللّعةَ أؤ غَيرَها ین أدَرّات الاجتهاد في الکنییر. (رَوح القدير)

(0) قؤله: (وَمَا يعلق بها): الما أن مَآخِذ الگفییر عل توعين: نع في المآخذ الععتترته ونزع في المآخذ الغیر المعكيّرة.

آما ماد الگفییر المعتبره فسِئّة: قَمَنْ آزاد تفسئر الْرآن الگريم كَلْيَظلْبٌ أوّلا: من الرآن نَفْسِه؛ فَإِنْ آغیاه قم السّئة سواء گان الْحِيْث صحیحا أؤ حسنا قِن لّْ جذ في هه قیزجع إن أقوال الصّحَابَةء وَيَأْحْدُ بما صح عَنْهُم؛ قٍن لم يده علهم فإك آفوال الكابيين» -وَعِنْد اخلاف فِيْما ینم يُعمَل بقواعد الرجیح-؛ فَإِنْ لم جذ فَليَظلُب من اللّقَة العزییه؛ قن لم بجذه في للع فیطلبه انعکضی ین مَعْنى الكلام» وها مر اي دعا به الئي ا لابن عباس حَيْث قال: ”الم هن لین وَعَيَمْه الكأويْل؛ وَهُوَ المَهُم والعفل السّلِيْم لوب من الله. =

الجاب الرابع © المَصل الأول لول عل قِسْمَيْن: » السبث اقاص:

الأوّل: نع اه یعخض بها إِيْمَانُ منت ونقاق المتافقن -كُمَا وََمَ ذلك في عزوتي خر والاضزاب + فان الله تعال مَذح أوليك ود فولاء لِيَكُوْنَ یلا بت المَريْيْن وَتَقَعٌ ف آفتاء ز کر اخادقه تَعْرِيْضَاتٌ گیب عصوصه ی

= واما المَآَخِدُ العَيْرُ المشتیرة فقلائه: «- الاسراییلیّات» »- والگفییر بالراي الْمَدْمُوْمء *- الوم القَلْسَفِيّة وَالطِيِْيّة. (ررح القدیر) (۳) قوله: (فیما یتعلن بالمُحِدّئيْن): وهي مور المَرعِيّة في شون الکهییرالمدگوره يا قبل لا (:) قوله: (الآارالمَرُويّة): وین ييل الا کار المَرويّة: تفسبر المرآن بالستّة النَبَويّة وتفسير القرآن بأقوال الصحابة والقابعیق؛ ما تَفسِيرٌ الفرآن بالسّنَةِ الكبَويّة َو عل آنواع: الأول: أن يبدا التي الكَفِيرَء كم يذكر الآيّة المُمَسّرة والگاني: آن يّذكر الآيّة المُفَسّرة شم يذكر کفسیرقا؛ وَالگالث: آن یفک على الصَحَابة هم آیه فَمُمِسّرها لَهُم؛ وَالرَابع: آن يُذْكر ف كلامه ما یضلح آن يكن تفسيرا للآيّة؛ وا خایس: أن یال لْرآن فيُعْمَل بت فيه من أمْرء وَيثرك ما فيه ین نغي. (زوح القدير) ما فير الفزآن بِأقوَال الصّحَابَة: قالكفيير ال أجمع عليه الصّحَابّة ركذا أمَْاهُمْ فیتا لاعجال للاجتهاد فیّه سین أسْبَاب النْرول» والاشیارعن الْمَعيِيَات- َو حُكُم المَرْفوْع؛ وَمَا رجا فيه إل لَكَتِِمْ یقبل مُظلَقا؛ وَمَا رَجغوا فیه إلى هل الکتاب قله حم الاسرّائیلیّات؛ وَمَا اجْتهَدُوا یه ولا برد لا عَنْ وَإجدء قالأغذ به أوْك؛ وان ورد عن الکن قضاعداه فَإِمًا: أن يراق اجْتهَادُمْ فیکزن هه أؤ یختلف يرجح بقواجد التَّرَجِيْح. وَإَِيْكَ هدًا الجذوّل: أقوال الصَحَابَة فیما لجال فيه للاجتهاده فهو فيه جال للاجتهّاد في شم التزأزع مَاأَجْمَع عليه الضحَابة مارد عَنْ واجد كقَظ مارد عَنْ انتین» فإمًا: في حڪم الرفوع الأخذ به أون أن يكوائّق اجیهادهم أن بختلف اجْتِهَادُهم قیکون حُجّة يرجح بقواعد الترزجيح

وَأماتفْسِيْر الفرآن وال الگابیین» قاغلم لابن ان 5 رؤا اد إل الرسول الصجيح: أنه ین

لباب س © انقصل الأول فَيَجِبٌ أن فرح ا حادلَة ڪلام نحص ينضح عَلَ القارک سِيَاف الکلام(. 5 ۷ العام: وَالكَّا: أَنْيحُوَْ معت الاي تام ِعْمُوْمصِيْعِهَاه ین دون حَاجَةٍ إل مَعْركةٍ القِضّة ال هي سَيَبُ لت لا لزنم الل لا ثوص ا وَالقُدَمَاءُ مق المقیّرین قَذ گرا تِلْكَ الحادئة بقَصْد اسْتِيْعَابٍ الاگار المُنَاسِبَّةِ یلایقه أو بقَصد بیان ما دق عَلَيّْهِ عْمُوْمُ الآيّة؛ لیس من الضَّرُوْرِي هدا القش". ه بحت اختلاف السَّلَف ف ان النْروْل: وقد مق دی الَقبر: أن لشاة ویون منت كيزا ما کل 5 یفن ترآ الآ گڏا“ رڪون رهم ضویر ما سک یه أَوْذِكْرَبَعْضٍ الحوادث ال یلاله بعمومها؛ سَوَاء تَقَدَمَت القِصَّةٌ ول الایة أو تَأَخَرَتْ عَنْهُ إِسْرَائِيْلِيَة کاتث القِصَّةٌ أو جَاهِلِية أو إِسْلامِيةٌ

َنطیق عل جمیع فود دالايةأ وْبَعْضِها. واه أغلّم! فَعْلِمَ مِنْ هدا الكَحْقِيْق: ان لِلاجْتِهَادٍ ف دا القِسْه!" مَدْ مَدْخَلاء وَلِلقِصَصِ

= افير اوه وان گرا عن التي دزن ذکرالستّد قَمُووَإِنْ كان مُرْسَلاء لته رد جوا عَليْهِ فَيَكُوْن خجهةه وکفییرالگابعین كُتَفسِيْر اسان الا والأخكام إلا أن اجتهاداگابی دزن اجتِهادٍالصَحَابي.

قَوْله: (آن تُشْرّح الحادتةٌ إلخ): وَكَدْ مر تفصِيّله في الَضل الكَالِث مِنَ الاب الئاني.

() قوْله: ملعم اللَفْظِ): قد گرد اب الضُعُويّة في المَضْل الكَالِث من الاب الگاني تفصيلاء عل صفحة: ۱۲۰.

(0) قوْله: (وَلَيْسَ مِنَ الصَّرُؤري): وَفِيْه كلاث کواجد: ”الْعِبْرَةُ عم ال لاصو السَبّب“؛ "دا کات اول الکلام خاضاه رز بِصِيْقَةٍ العُمُوْم؛ ان خُصُوْص أُوَلِهِ لايَسحُوْنُ مَاتَِا من موم آخره ر اروب خق جر ما چ يخصِصة“. (رَوح القدیر)

() ول (في هدا القسم): أي في الصورتين ن الكذكورتن» وَهُّما: تصويّرمَا صدقت إلخ. (المعرّب)

اباب الرابع 9 6 انقصل الأول المُتعَدّدَة هُتَاكَ عجالا؛ فَمَنْ اسْتَحْطَرٌَ هذه الكتة يَسْتَطِيْمُ آن يُعَالِجَ اتلاق باب لول بأد تَأمّل. ٠‏ الإيْمَانُ باهر الكَنزِيْل فَرْضُء وَمَاعَدَاه فَمَوْضُوْعٌ عن

وین جلّةٍ ذلِكَ": تفصیل یه رقم في تشم الفرآن تعْرِيْصٌ باضلهاه 100 م۲ الْمُفَسَرُوْنَ كماد لها ین أُخْبَارِبىْ ف إِسْرَائِيْلِ اومن کثب ال

۳ وتا جییم أَجْرَاءِهَا

متا صا تفویل: : إِنْ گات الآيَةُ تفتیل عل تَعْرِيْضٍ بالقِصّق بحَيْتُ يوقم القارف بالذّقَة ها وَيَبْحَتُ عَنَْ قذگزقا ین ۳ لمقییر؛ وما

ی E‏ وي ری وی کلب أضحاب ب يف0 َل گان بقع 6 ام أ خمرا-؛ قذ کره معا لایغنیه۳)؛

() قوْله: (الایمان بظاهِر ری إلخ): قال تعال: «وَلَمًا بل که ءاتیته خکما وعلتا

کل ری الْمْحْسِنِينَ [یوسف اختلف المَسَرن ف بُلْوْعْ الأشدّ هتا عل أقوال متعدّدة» فقال

بعضهم: ثلاث وثلائژن سئّةء وقال آخژژن : عشْرّؤن سئّة»وقال طائفةٌ: ما بين كَمَان عکرة سه إن تلایین؛ ع

قال اب جَریر: "وال الأقْوَال ف ذلك بالصواب أن يّال: ان الله ا اه آی يوسم ما بلغ آشده- هو انتهاء كوه 0 وجائر أن ون آتاه و 0 عفره شتآ رال

ی ذلك؛ واذا ال سق * ذلك ك موجودا ین الوه الي ذكيَتٌ؛ فالصّواب أن يقال فيه 2 قال عوجل حت تلبت ت حجة همقل ذلك ين الرجه الي یوب التُشليم له یسم هاحيئيد". (قواعد:؟.م)

0) قوله: (وَمِنْ جْلَة ذْلِكَ): أي من الآثارالمَرويّة في کثب التفسیر. (المعرّب)

(0) قؤْله: (یستَفیی): اسْتَفْصى الأمر: بلغ أقُصَاه في البخث عَنْه. (المعرّب)

() قَوْله: (کلب أضحاب الكهف): ام أن البْهَمات التي لم يُفْصِح القُرْآنُ عنْها في مَوضعه ولا في مَوضع آخره ولم پبینها ال که ولم يي BO RNS‏ الو EE‏ البَخت عه» كما قال تعالل في عد: أضحاب الکهّف: فلا ثتار فيه إلا مرا هرا ولا تفت

الاب الرّابع © القصل الأوّل وگب الصَّحَابَةُ عن يَحْرَهْوئهُ وید وه من قبل تضییع الأؤقات”". الکتتان في سَبّب النوّل] وحم طهتا بسا نسشتتان: 0 لى: أن الاضل ف هدا الاب" إِيْرَادُ القص المَسْمُوْعَة كَمَارُوِيَتْ» من

غير تصرف تصرف عفاه فیماء رماع من قُدَمَاءِ المقیرین يعون ذلك اگفرنش ا وَيَفْرِضُوْن له تيلا مُتَاسِبء وَيبَينْوْتهُ عل سَبيْل الاحْتِمَال؛ فَيَشْتَبةُ

الأمُرعَلَ المتأچرین

= فیهم مهم أَحَنَا 46 [الكهف» الأضل فیه: أنّ ما هم في مرن قلا طایل في مرک ال الشنقيطي رجه الله عند تَفْسِير قَوْلهِ تعالل: (وَكلْيُهُم بسظ ذراعیه َيه باصي 5200 من المفسَّريْن يُطِبُون في ذكر الأقوال فيّها (أي: في اسْم كليهم) بدُؤن علم ولاجدوی» ون تُعرض بن ال ك دائماء رن کلب أَضحاب الكهف واسيههء وكاليَغض الذي صُرِب به الیل من بقرّة بني اممرائئل» وکام العُلام الذي قتله اضر وأکر له مومی قثله ركفب سَفِيْنة لوح ین أي شجّر هو وکم طول السّفيّْنة وعزضهاء وکم فیها من الظبقات ال غَيْر ذلك مما لافائدة ف البَحْث عن ولا دَلِيْل على الگحقیق فیه. (قواعد: ۷۷۹ بحذف وزیادة)

)٥(‏ قؤْله: (َبقم أخ أخمر): الأبقع: یداو رال (المعرّب)

(د) قَوْله: (قذ که مِمّا لايَعْنِيْه): ريما گان اختلاف بَعْض الفیّرین فِيْما لافائدة في مغر ته من الاسرائیلیات عَنْ أهل ا ولا تفلا صَحيْحًا عن التي فیل» الا تفت عله كالخيلانهم في تا آضخاب الْكهْف لوزن كلبهنء دنز رَقّد قال تعالن: سیف ون O‏ بقع کم وتو لوق نس اسهم مر جما يعيب ويوا لو سَبَعَةٌ و اينهم کم قل رن عم ِعِدَّتِهم ئا یلع إلا كليل تلا ار یم م الا مراة هرا ل تب یم تا ي [الکهف]؛ وَاخْتِلافَهُمْ في قذر سَفيْئَة توح وب وق أسْماء الطیور الي أُحْيّاهَا الله لإئرَاهيْمء ون تع هجر عَضَا مُوسنء وَغَيْرهَا ین الْأمُوْر. (مباحث» روح القدير)

() قوله: (وَيَعْدُْئهُ من قَبيْلٍ کشییع الأؤقات): بل زوي عَنْ آس:أن عْمَر بن الطاب قَرَأ على الیثیر: « وَفَكهَة رگ 42 عبس َمّال: ”هذه الما کهة قَدْ غرفتاهاه قَمَا الأب ول و رجّم إلى نفْسه قَقًال: ”ن هدا هو ۳۷ یا غمرا" أَخرح وید في "الفضّائل". (مباحث)

() قوله: (في هدًا الباب): أيْ في بیان لین تَفسِيْر الآيّات. (العرّب)

الاب الرّابع O‏ القصل الأوّل

وی عن اس ان ف O‏

أن یماد ور العقاء فيه ال رم جیاد القیل قال هتاك )0

(۱) قولە: ( وَرَكْضُ جیاد الیل والقال ): قد آقارالمصیّف هُنَا إل سَبّب من أسْبّاب الاختلاف ف

تفییر السَلْف؛ اغلم!

f‏ اختلاف السَّلف عل نوعه عَيْن: الأول ما يرجم إن ۱ فُهُوْم المجتهیین» الگا ما يزجع الى التض بأن يك ر الگ محكيلا لا کين

أسیّاب ا اف

قَمِنْ أَسْبّاب الاختلاف: ۱-لاشتراك الط وم ۳ أن يذل عل المَعَاني المُصَادّة سسواء جوز عمل الآيّة على المَعنيين المتضادین» أو یَمتیم أو ید عل غَيْر المتضاه» - الاختلاف ف مرجم الصّمير: بأن تمل عَوده ال أكُثر؛ ۲- اخذف في ال بان يَخْتمل المَعَاني المُتَعدّدَة في تُقدِيْره؛ 4- الاخیمال في الضِيّْغة سب الگضریْف» «-کتوع الاسیغمال العَرَي بأن يتختيل المَعْق الْقرِيْب وَالبَعِيْد -الاختلاف في حكم الآيّة بين م ا ۷-الاشتلاف في خكم الآيّة بين العَموم وا ْصوْص؛۸-ذِ کر الوضف المختمل لِلِتَوْصُوْقَاتةه ا

-١‏ وعند جوا زا مل یکون المعتیان يمَثابّة الگفسیرین للآية» و وله کعالل: «ولیّن | دا عَسْعَسَ © السکویر ققذ قَسَرابْن عَبّاس وقتادة وان جبیر باه ”قبل“ وفتر اہن ید ائه "آذبر"ه

؟- وعد امُتتاع الحمل يلرم القؤل بأحدهماء تخو وله تعالل: (وَالْمَطْلْقدتُ ربص تش انو

قلق رر [البقرة©4 تقذ ورد "له" بسن الطفْر عن ند ن اه وان عت وتانشته ژالژهري؛ وروي يمغنى ايض عن: عَم 5 وان مَسعْوْدء وَعبادة وي الدرداء» وَعَكْرِمَةء الشاك والثوري» والسدي؛ له کار بص ما تلاثة أظهارء أو تلاث جیّض.

۳- تخو وله تعال: « یروا لت الْعَتِيقٍ [الحج؟ فَقَالَ الحسّن وابن رَيْد: العَتيّق بمغنی القَديْم وَقَالَ جاجد وَكَتادّة وَابّْن البیر: العتیِق: المُعْتِق مِنَ ا جبابرة؛ وَطدا ما جوز َمل الآيّة علیّهما

؛- خو قله تعَالن: «وائد م عل ذَلِكَ لعَهیدٌ 46 [العادیات]» أيْ: ”إن الله على ذلك 0 وّبه قال ابْن عَبّاس وان جریج؛ وروي عن ابن عَبّاس: ان مرجع هاء الكنايّة هو ”الإنْسَان الکنود أيْ: إِنَّ الاسان الکنود عل ذلك آشهید.

م و زاهک کعالن: ف اتتا 52 و رون أن تمکخوه هن“ [النساء]» أيْ:

"ترغبون في تڪاحهن“ وهذا قول اه وَعْبيْدَة وقال الحسّن: ”ترغبؤن عَنْ نِكَاحهن". ١‏ =

لباب الرابع © الصل الأول

رھ على جر ۰ مس E‏ سروس ومو ۵٩‏ لام م و r ae‏

وَمَنْ حَفِظ هذه الذكتة َإِنْهُ يمَسِتَطِيْعٌ أنْ حم حكمًا فضلا في کیترین مواضع الاختلاف بين المفسرين» وَيُمْحَنٌ آن یعلم ف كير ی مُتَاظرَات

عن ص زیم من یس نو سر ]نم 71 مر ° ]سوم 8 مر مر و 3 5 ی مر بر گس الصَّحَابَةِ - که‌عتفر: انها لَيْسَتْ راهم القَطِيّة؛ بل هي بوث عِليية یِتداولها إل تھ دون فیما بیته 3

ص 24 اه سو 5 مره 3 f‏ وي tot‏ ° 27 | ۳

وعلل هذا المحمل حیل العبد الضعیف قول ابن عبایں تھا - ف مره 4 موی سس مه مر 1 > 59 1 ۳ 1 سے وروک تسیر قوله تعال: «وأمسَخواً برو وَأْنَجْلَكُمْ إلى كبن [الماشدةته]» ١ =‏ نو قوله ققال: ولا يُصَارٌ ایب ولا هی [البقرة©!؛ ُتضرئف ”يضار“ يختمل: أن ون من: "یضار" آي: الضّرر الواقم عَلى الكاتب والقهید» وهدا قول ابن عباس واد وَعَطاء عكرمَة والشخاله وَالسدِي؛ وختمل: آن يُكؤن من: "یضار أيْ: الضّرّر الوَاقِع من الگاټب والشهید» وَهذًا قول طاووس وَالحَسّن وَقَتادة.

۷- تخو قوله تعالك: يبك فَظَهَرَ 4 [المدثرا؛ قَمنَ المُفسّريْن مَنْ قَسَر الاب بِالمَعرُؤْف والمتبادن وروي هذا عن ابن عباس وطاژزس وَابْن سِيرين وَابْن رَيْد؛ِ ومنهم: من فَسَرُوا القِيَاب بالكفسء وطدا المَغنى بَعيْد غَيْرِمُتبَاد وف مرو عَنْ تجاهِد وق

. ود امس پر مأ مره ا هة ب 4 33 11 «- خو قَوْلهِ تَعَا: «وَيَسْكَلُونَكَ مَاذَا يَُفِقُونَ قل الْعَفْو)» [البقرة©]؛ قِيْل هي منسوخة بآية الزكؤة» ودا مَروِي عَن الشدی لأنّه یری آنه گان فضا قَيْل الک کم نس بالركا» وقیّل: هي محكمة؛ وهي في الصدقة المَندُوْب إِليّْهاء وڌا مَرويَ عن ابن عباس وَمُقايل بن حَيّان. ره E r |1١26‏ و ره 2 2 E‏ 5 - 1 ب ۱ 5

¬ نحو قوله مان زولا تنكحوا المشرحّت خی وین > [البقرة©]؛ قیل: حكم هذه الایة كان عامَاه ثم حَصَصها قوله تعای: «(والنخصت من ألَذِينَ آوثوا کب ين قَبْل) [الماخدةه وَهذًا مَرُويَ عن غفْمان وَحذيفة وجابر وابن عَبّاسء وقتادة وان جبیْره وَقيْل لها ليست معخصّصَة وَالمُراد من ”المُشركات" هُنّ عابدات الأؤئَان مين العَرّب وَغَيْرَهمْ مِمّن یسوا ین أهل الکتاب وَهدًا مروت عن قتادة وسَعيْد بن جر

- خو قوله تال: «رآلشرعت غرقا © وَالتَلشِطلت نفطا [النازعات قِيْل في هذه الأؤصّاف: هي للملیکة وَقیل: للجم وَقيْل: لمَوّت.

-١‏ تخو قوله تعالل: «وما هُوَ عَلَ الْكَيْبٍ بِضَيِينِ 49 السکویر» فقي قوله عالل: (بشیین» قراعتان: الأول بالشاد» قيكؤن المَغنى: وَمَا هو یبَخیل» والكَانيّة بالشّاء قیکون الغنی: وَمَا هو بمتهم.

(روح القدیر)

الاب رایع 5 القصل الأوّل

0

”لاجد کتاب انیت لته الا العسل قَالَدِيْ یمه ال

لم

أنه یس هدا يدَهَابٍ مِنْهُ ٍل مُجُوْبٍ المسح ویس فیه جَرْمُ يحَمْل الآية على رکه ال" ری وم خوالعنل, ونه یر هتا (شکالا» ويْبْدي اختمالاء لیری کیف يُطَبَقُ عُلَمَاءُ عضره فغ هذا التَعَارْض! ی مَسْلَكِ سلگوته! قرعم الَّدِيْ لم يَطلِعْ عل حَقِيْقَةٍ حَقِيْقَةِ حاورات السَلّف: هدا ول ابن عَبّاس -35ة:8- وعد مَذْهَبَالَُ حاشاه تم حاشاه!

ه الاجتتَابُ عن الإسْرَائِيْلِياتِ9:

سرا لی

الُكَتَةُ الكَانِيّة: هي أنَّ التَقْلّ عَنْ بي اسْرَائِيّل دَسِيْسَة دَخَلَتْ ف ينت“

0 قؤله: (لاأجدُ ف کتاب الله إلخ): وَمعْناه: أن ظاهِر الکتاب يُوْجب المَسح على قراءة اجر ولون الرسؤل 6 وَأضحاه لَمْ يفْعَلوًا لا الغشل؛ قفي كلامه ها إشارّة إلن أنَّ قراعه اجر مُؤوَلة مَتوؤكة الكلاهر پعتل رسول الله يله وَالصّحابَة" (روح المعافيء المعرّب)

واغلم) أن الإسْرائِيْليّات هي من مَآخد الكفْسِير القلاثةٍ الور المُعيّرةء وَقَدْ اعتَمّد الإِمَامُ على هڌا ايان حِينَ ڪلُم عل لت المآخذ.

(0) قؤله: (الاسرائیلیّات):۱- أا الاسرائیلیات: قَمَا عُلِمَتْ صحثه بآن پوافق شرغناء قلا کلام في جوا ز ااذ به والگحییت به للاسیشهاده لا آگه لا حَاجَة لعا لله ما یْصادم قرعناء قلا یو لخد به ولا القَحَدِيْتُ يه ولا ڃگايته؛ وم لا بخالف شرعتا ولا باه قلائصیّق به ولا نکیبه» و جوز جکایته

اي 3 آن يُققصرعَلَ الْمَقَام وَلايَعْدُومًا عَدا؛ لأن الضّروْرِيٌّ يَتَقَدَر بقذر اسر

القَائْدة: ما رُجُوع الصحابة ٍل مَرُويّات أَهْل الككابه وروایتها في الكفيشن فَلايَلْرَم مِنْ ذ کرهم لهزه المَویّات قبُوْلهُم له (رَوح القدير)

المَلحُؤْظة: ما الافسا م والأخكام الم تَتعَلّق ب” اناع شَرائْع مَنْ قبل

(۳) قَوْله: (دَسِيْسَةٌ دح ف دینتا): الدسِيْسَة: مَا أكْمنَ م ۳ وَالْعَدَاوٌة (خفي سان دعر اوت)

(المعرّب)

نا" همم على صَفْحَة: 0۱.

الاب رایع 5 القصل الأوّل

بَعْدَ ما اتث قَاعِدَةُ: ”لاتْصَدّقُوَا أل الكتابء ولائ ڪڏبوهُم“ ‏ مُقَرَّرَة؛ فَلَْمَ لاجل ذلك أَمْرَانِ:

الأوّل: أنْ لایرتَکَب للع عن أل الکتاب لد رجف سْنَّة بایان لتعریض ش الفرآن» مَّلا حِيْتَمَا وجد د لقَوله تعالل: ع وَلَقَدَ فا لین تا عل کا اب 49 نت نيل في الله لكبية ية -وَهْوَ قصَه تریه ”إن

ص

اء الله وَالمُواحَدَة عَلَيْهِ- فاي حَاجَةٍ جَةإِنْ ذ کر قصة A‏ صحر الما رد۳ واقان: آن یتک بقَذر افتضاء الكَعْرِيْضٍ تَطلرًا إل قَاعِدَة : ”الور ۳ قر سره" لِيُمْحِنَ تَصْرِيْقُه بمَهاد: الفُرآن» ولیکف لِسَاتَهُ ع ۳ یا ۵ () قَوْله: (لانْصَيّفُوَا أهل الككاب وَلانْحدْبُوْهُمْ): ره البُخاري كما لي المشكوف رقم الحديث: من کاب مان اب الالخعضام لع وفیه الكغي عَنْ کضییق أهْل الکتاب فِيْمَا لایغرف صذقه من قبّل الکتاب وَالِسّنة؛ ون ال عنهم من عير رد عَليْهم؛ تصییق لَهُم فلاتجون لسن الئاس قساهَلوا في دا البّاب. (العزب) () قوله: (قِصَة کر إِنْ شَاءَ الله): قال رسول الله يله: قال سُليْمَان بن دازد عَلیهما السَلام: ا E‏ ینم 710 اي بقارس ماد في سبیّل اه" ما له صاجبه: ”ِن اء الله“ قَلّم يَقْل: ”إن قاء الل“ قَلَمْ ييل مِنهُن إلا اراة واجد؛ جاعت بِشِق رَجُل. الذي ننس و و "رن شَاءَ الله“ اهدو ۰ فزسانا أَجْمَعُؤن“. (البخاري: ۲۸۷) (0) قوله: (ذِكْرٍ قِضَّةٍ صخر التارد): رذب شارّة إلى قاعدّة: ”ا غرف الَفْسِيْرٌ ین جهة الي لا حَاجَةَ لول مَنْ مَعْدَه“. گا ژوي عن ابْن عَبّاس قوله: (وَلَقَدَ متا سلیتن والقیتا عل كُرْسِيَِء جستا فم اب ©» (ص» قالّ: الجسّد: المّیْطان آزي كن دع یه یمان خائته فده في التبخرء وگن 7 سلبان في خائمه وگن اشم الج ”د صخرا“ وزوي أَيْضًا: عن ابن عَبّاس قال: هو صخر الي تمكّل عَلْ سيّه جْسّدا. (جامع البيان) )6( 5 له: (الصّرُوْرِيٌ يَتقَدّر بقذر الصَّرُوْرَة): القاعدّة الخاديّة والعشرژن في شرح القواعد الفقهيّة للشيخ الززقاء (ص: ۱۳۳). (المعرّب) (۰) قؤله: (یمسین): أيْ: خن بنکن تصییفه بمَهادة القُرْآن لَك والگف عن الرّيَادَة عَلَيْه

اب ای القصل الأول ۱ سرس و بیان اله جُمَل و عفصیض لعام( 7 5 ا دی العَايّةء لاد ین مَعْرفتهاء وهي: نا قذ درف

() قوله: (بَيَانُ المُجْمَلِ): هذا من قبیل کفسیرالرآن بالمرآن آما آنواغ تفسیر القزآن بالقرآن فعي: -١‏ بیان المجْمّل» المجمل ما احتاج إلى بَيّان» ومثال المجمل که تَعَالن: أجلت لک بهي مه نم إل ما ينل عَلَيِكُ »4 [الماهد:12 تجمل في ها السيّاق» لم يُبِيّنء وَبيته الله سُبحانه بقوله: مٽ لیم لْمَيْتَةُ رام م وحم آمخنزیر وم یل لِغَيْر أله په وَالْمْئْخَيْقَةُ ولقود و 0 00 سيم لا ما کم وم دی على آضب) زالماخد:] (فصول::؟) وکقیید المُظلّق» ومنه وله تعالل: إن ی كَقَرُوأ بَعْدَ انیم کم ادوا فا آن تُقْبَلٌ 00 عمران©)]» قال بَعْض العُلمّاء: يَعني: ۳ خَروا الب إلى نو و ای جیکیذ؛ هد اللنسزر ينهد له كر قال وَلَمْسَتِ أَلكَوْبَةُ لین يَعْمَلُونَ لیات عم إِذَا حَصَرَ دهم وت قال إن ي آلکن ولا لْذِينَ يَمُويُونَ وم E‏ [النساءه]؛ قالإظلاق الَّذِيْ في الآيّة الأو ۳ د كر مقیده في الاية الكّانيّة. ۳- وتخصیص العا ومثه قله تعَاك: «(وَالْمَظَلَّتُ يَتَريّضنَ بأنشیهن تله ررب [البقرة©! 1 َهِدًا حُڪم عام في جَميْع المُطلّقاته كُمَ أ ما يُخصّص ین هذا العام الحَوامِل» وُو توله تعالن: راولت ال اج أن یضفن له ) [الطلاقة؛] خش من غمزم المُطلّقات ات ا +- وَتَفْسيْر التفهَؤْم من آيّة بآيّة أُخرئء وَمئه قوله تعلی: (كلآ إِنَهُْ عن رهم يَوْمَذٍلَمَحَجُويُونَ ®{ [المطففین] ققد ورد عن السّلف في تفسیر هذه الآيّة اکها گدل عل رؤية لله سبحاته» ومن ذلك قول الشّافجي: "فیها دَلالّة : 2 آولیاء الله برزن رهم یم القِيامّة“» وتا التفهؤم مِن الآيّة يدل عليه قَ مي ضِرَةٌ © ال رَيْهَا نَاظِرَةٌ @) [القيامة] زغپرها ین أدلة الرؤْيّة. وتف فيفر لة بلنْطه و لس ا ين ذلك ۳1 ومثه قوله تعال: (وََمَطرْئا عَلَيَْا حجارة مّن جَیل مُنضُودٍ @) [هود]» وف مُوضِع آخر قال: ۰ عليه حِجَارَة ین طبن @) [الذاریات]» والایتان وَردّتا في شأن قوم لط. - غير مَعفى پتفنی» ومن تفستر مَعْنى يمع فو له تعال: إيَوْمِيذٍ ید آذی كَفَرُوأ عضو َليَسُولَ و ذُسَوّى بهم الْأَرَضُ ولا يَحْفْمُونَ آله خییقای» [النساءته بقَؤله تعالك: «وَيَقُولُ الور یی كنث ربا © [النبا]. - وَتَفْسِيْر اسلوب قُرْآني في آية بایه أخرئء ومنه وله تعال: «ردخلوا اباب متا وولو حطهة گذفر آم خطایسگم» [البقرةه] أيْ: دُخولنا ذلك حِطّة؛ فهو مل وله تعال: ال =

الاب الرّابع 5 انَصل الأوّل القَرْآنِ العَظِيْم فص" ف مَوْضِعِ بالاجمال وف مَوْضِعِ آخَرَِالتَفْصِيْلء كُمَا ال تَعاك: (إِقِّ أَعْلَمُ ما لا تَعْلَمُونَ @) تلبعرته نم قال غد ذلك: ألم أفل لكُح: ِل غَم غیت لسوت وَالْأَرْضِء وأغلم ما دون وَمَا کنثم تسغنرد@) البقرة]؟ قَهدًا اقول الَاني و الق الأول يتوج من الَفْصِيْل يڪن أن یفلم به تسیر دك الاجمال ویر کض من الاجمال إل الَفصیّل".

مَتلا: گر في سورة مریم قِصَّةَ سید جیسی -عبماشلم- إِجْمَالَاء فَقَالَ تعال: وله اة ماس ورن رگن ترا مَفصیاق4 مریم وذکزث ف سُوْرَة آل جنران کفصیلاه فَقَالَ تعال: «ورشولا ل ب ٍشرمیل نی قَد جغنگم بَاية مّن رَبَكُمْ) ال عمرانه) ليةء قفي زو له بقارة کفصیلیّة وَتَلْكَ المَقُوْلَة بقاره اة" فين کم استنبط العَبْد الصَّعِيْف أنَّ مَعْق الایة:

3a ar‏ 2 و 46 ۳ ايل

”ورسلا لن بی اسْرَائِيْلَ عبرا أن قد جنشسکم» وهدا کله داخل في حير البقاره» یش بمتَعَلّق يِمَحْدُوْفٍ گما أَشَارَإِلَيْهِ السْیوطي(» حیث قال: ”5

0 ص

ا

م -

ت

- اة متهم لم یطوق قوما له کهآ مهم عدبا هديا الوأ مدر إل سم هم مود [الأعراف] أيْ: مَوعظنا إِيَاهمْ مَعذِرةٌ إلى زبکم؛ قالأسلُؤب في الآيتيْن مُتقابه في قؤْله: (حِطلةٌ) و (َفذر؟) (فصول:6۰)

() قَوْله: (قِصّة): يَعْني عضموئه لا قضَة مَعروفة فقظ. (المعرّب)

() قوله: (منَ الاجمال إلى الكمْصِيْل): أئيْ: وَيْتقل من الاجمال إلى الفصيل.

(0) قزله: (نعارة إجتالية) له تعاك: «قال کتللب کال ریب هو عل یت یمد ما

فك ت

لتا وه ينا آمریم1۵

() قؤله: (کما أقار له السيوطي) اغلم! أن المُصيّف ام ینکر گون الَحدُوف في هذه الآيّة كما غلم من تقُدئره "یا بأ“ حَيْث جعله تفصيْلا لما أخمل في سُورة مَرْيم؛ لته أقار إلك أنّ تفیل في الكقدِير أَوْل من الککییره گما في قير السَيُوطِي رمه الله؛ قال: ”كَلَمَا بعکه الله تال و بي گذ چشسم". (جلالين) 1

الاب الرابع 6 القصل الأول

4 ع ب

ِعََهُ الل تعالل إل بیع اسْرَائِيْل قال لَهُهْ: إن رسول الله (لبسکم ب:أق قَدْ جد و “. وَالله اغلم! لام الكَاني: في مُلَاحَطَاتِ رح الغَرِيْب

ه خث اخْتِلافٍ السلف ف شرح الغریب(: م © 1 ۰ < و و و یر اس 8 سم ۳ سے سے د م وض جملة ذلك°: شرح الغریب؛ ومبتاه: عل بع لخة العَرب"۳ أو

تن" بِسيَاقٍ الأية یاقا وَمَعْرقَة مُنَاسَبَة لفظ بأَجُرَاء الجملةٍ الي = والأضلُ فيه آئه: یل ادها نكن لعِقِلّ له الأضل“ کقوله تعال: «والتيى تین من آلمجیض من سآپستم إن آزئنشم فیتئهن تَكقَهُ آفهر والتبی لم يحِضْنَ) [الطلاق © فقا بعضهم: "واللان لم تشن كذلك“ وقال بعضهم: واللايي لم حصن فدهن ثلاث آشهر؛ والعقدیز الأول أوك لدلالیه على المغنى مَم الاختضّار. (قواعد: ۳۷۱ ملخصا)

() قَوْله: (في شرج الغریب): وهدًا من باب تفيير القرْآنٍ بل له وأا تفسير الفزآن باللّقة العَربيّة: فَهُوَ جَائْر كُمَا ال غت: ها الئاس كَمَسَكُوا بیان شِغْركُم في جَاِليتكُمْ تن فيه

قان الحقلف المَعْنى الشّرْعِي ولو أخذ بت یَعقضیه الشرعي؛ الا أن بُکون هتاك دَليْلُ يترم

َإِنْ گان اللّفْظ یختمل المَعَاني الْكَديرَة - گما في قاط المُشترّكة- من غَيْر تَعَارْض وَکتافض في السّيّاق كَمُحْمَل الآيّة عَيْهَاه وان كان الط يتيل الْمَعَاني الْمُمعَارضَة یت لايختيل الا أُحَدَ مان من مَعَانيِه فيُحْمَل عَلَ الأرْجّح بِدَلالّة السّيّاق. (روح القدير)

() قؤله: (زین جنه ذللق): أيْ: من الآثار المَرويّة في کثب الكَفِسِيْر؛ أو: مِن قَبِيْل الاختلاف الواقِع في كفاسير الحابة الكابعين. (معرّب بزيادة)

(۳) قوله: (عل کم لَعَة العرّب): وقذ دَكرْنا بت الاستشهاد بالقّغْر ااهل في المَضل الأول من الاب الگاني تخت ”مَبحَتُ طريقٍ السَّلَف في شرح القریپ؟ عل ص:۱۱۹

() قَؤْله: (وَالتَمَطن): تفظن بهء أيْ: تنه له. (المعرّب)

() قول: (بياقٍ الاب وَبَاقَِا): الق لیام التحكانيّة- هو لقرئنة اللاحقهه وَاليَباق -البام المُوجٌدة- و رنه الاب (العتب)

الاب الرّابع © القصل الأوّل وَقَعَ هو فِيْهَا قَهْتا يسا لِلعَفْلِ مَدْخَلٌُء وَللاخيلافِ عال(؛ لأنّ الكلِمة الوَاحِدَة تن فلع العرب معا ئى" وتطتلف العُمُوْل ف تتبع سْتِعْمَالاتِ

() قؤله: روللاخیلاب عبالْ): اغلَم أنّ للف في کفیپرجم ظرقا وتعابر يَستَعْملُوْئها عِنْد تسیر الُران؛ قي:

-١‏ تفيئر اللّفْط بِالْمَعنى المُطابقي؛ »- تفسئر اللّفْظ بالعغنی الازم» عَفلا كان ذلك الآ عُرْقَاه *-تفسير اللّفْظ پالعفی التَصَحَُّ -أيْ: ُء مَعْنَاه؛ -١‏ تسیر اللفْط بالیتال؛ ه- تفییراللفْط بالاغتبّار وَالْقَيّاس؛ -١‏ تضیتر الط بِالإِشَارَة.(رُوح القدير)

التلحُؤظة: ما أُمئلّة کل ينها قمذكؤرة في القضل الأول يِن البّاب الگاني في ”مَبْحَث طَريّق اسف في رح غریب 0

() قَوْله: (َِعَانِ عَی): مَبْحَتُ اختلاف السَلّ رأنواغه:اعلم أنَّ الاخیلاف لقع في التفییر عل قِسمَيْن: اختلاف المشاده فان نع

الخيلاف الگضاد: ما المَوْلان المُتَنافِيّان یت لاينكن القؤل بهما مَعَاه مثل 00 وله کعالل:

يُجَددِلُونَكَ فى أ ق بَعْدَ ما کب » [الأنفال2] قیل: المجادل: هم المسلمون» قِيْل: هم

الحيلاف القتشع. هوان ی مُتَعَارضَةء مثل تفسیر وله تعال: (آهیتا "الصَرّط آلْمُسْتَقِيمَ“©» [الفاتحة]؛ وَقَدْ وَقَعَ هُذان القِسْمّان في سییر السَلّف إلا أنّ لاف قلیل. (رَوح القدير)

وَأنْوَاع اختلاف الگنوع أَرْبعَة:

- أذ عر كل واجد من تن التق قاط ماري مغل قول تا ول لسوت لأر وَمَا هما فى سِئَةِ یا وَمَا متا من موی 6 31 قال ان عباس وَعَجَاهِد: نَصَبّء قال ابن وَيْد: عَنَاءُء وقال ا

> أن يذكر کل مُفسّر ین الاسم العام بعش آنواعه عل سَبِيْل المكال» ومكاله وله تعَاك: شم َتُسْكَلُنٌّ يَرْمَيِذِ عَن آلعيم [العكاثر» یل في التَعيم أُقْوَالك مِنْها: الأمّنء وَالضٍِحّةء والأكلء ی

۲- أن يُكؤن اللمْظط نحتیلا لأثرينء ما لاه مشترك في له أو لاه متواطی؛ وَمنْ أمثلّة المُشترك لفظ قورع في قوله کغال: رٿ من قَسْوَرَةٍ @) [المدثره قِيْل هو اي وقیل الأسد» وق یل الدیل. =

الاب الرّابع ) الَصل الأوّل العَرّبء وَالكََكْنِ بِمُتَاسَبَةٍ السّابق وَاللأَحِق؛ وَلِهِدَا اختلث أفوال الصَحابة وَالكَابِئن تتا هدا الاب وَسَلَكَ کل ینم مستک.

قَلابْدَ للمقَیم المنصف: آن یت شَرْحَ العریب مَرَّتَيْنَ: مَرَةَ في استَعمَالات

سا هس

الب حى يَعْرفَه أي وَجْدِ مِنْ وُجُوْحِهَا آفوی وَأَرْجَحْ؛ وم خزی ف مُتَاسَبَةٍ السّایق وَاللأحِقء حَفى خی يَعْلّهَ: أي الوَجْهَين أَوْك اعد بعد (خکام المُقَدَّمَاتء

وبع ما ردالانیفتال وتقشْص الآكار. مه اسْيَنْبَاظَاتٌ الامام في شَرْح الغَرِيْب:

ود استنبط القَقِيْدْفيْ هذًا الاب اسْيِنْبَاظاتٍ طارجة لاتخلی لَطَافَتهَاء إلا عل المع" غَلِيْظٍ الَبّع مَكَلا:

َوه تقال: کیب یسم لاش وق 4 برچ هل مَعْى: تَکَافو الئل وَمُشَارَكَةُ بَغضهم مَعَ بَعْضٍ في حم وَاحِد“ لقلا تاج

= + أن پر گل واجد من رین ن المع المراد يعبارة پر جبازه صاجبههکدل عل من في المُستى غير الغنی الاخر مع اتاد السّتی» ومکاله وله تقال: «آهیتا الط النستقیم [الفاتحة]؛ ال يَعضهُم: القَرْآن -أَيْ: اتباع وقال بَعْضهم: هُوَ الاسلام؛ فَقَالَ العلامة ابن تَيمِيّة قَهِدَان المَولان ۳ لا دين الاسلام هو ايِيَاع القُرآن» وَلڪن كل منهما تبه عل وضف غَيْر وَضْف آخر. (فصول: ٩ه‏ 7 وتأخیر)

() قوله: (وَسَلَكَ کل مهم مَسْلك): وَلايَبْعُد أن خفن عل الأكابر لاله كما في عن ان عباس تق تن ایر ون وَلذا قال الشَاقَييٌ ف الرّسَالّة: "لامجيْط باللّعَةٍ ة إلانَيٌ".(رَوح القدير)

لملحوظة: وق في النْسحّة القَارسِيّة مَانضه: وقول دز نیع اسعتالات عرب وتف مایت سایق ولاجق ختلف باشند؛ فقوله: ”الفظن“ بالوای ولا عبرت كلمّة "او" في قوله: (أو الگنظن) يحلتة الوا الأرتمة.

() قَوْله: (وَأَفْعَدُ): الأقعَدُ وَالقَعيْد: الأقرَب. (المعرّب)

(۳) قؤله: (طازجه): الطازج: ا ديد وَالحَديْتُ مُعَربٌ: تازه. (المعرّب)

(؛) قَوْله: (المْتَعَسّف): المُتعَسّف ضد المنصف» من: تَعسّف فلانا: ظَلّمه.. (العرب)

() قؤله: (كُيِبَ عَلَيكُمُ لْقِضصَاصٌ إلخ): سورة البقرة: ۱۷۸. (المعرّب)

الاب الرّابع 5 انَصل الأوّل في کین َوه تعال: «الأنق الق البقر:©! إل موزته تخ" وَلايُضْطرٌ إل توجیهات تخل اقا لیات

وکذلک لت وله تعاله: شلوك عن لد عل مَعْوم: "يسَكَلْوْتَكَ

ن الا شه شهر" آي: هر اخج؛ ال تعالل: «إمى مواقیث قیث لئاس وَأحج)[البقر:©].

وهگڌا وله تعال: «هر لت أَخْرَج الَّذِينَ كَفْرُوأ من اَهَل الب مِن ترم لأ اغف حرم أن لول نج قز تتال: وت ی دين حَشِرِينَ 49 االععراء» وقول تعال: (وخیم تن جثوذة» [العمل©]؛ ودا رف بِقِصَّةٍ بقِصّة ی نی التَضِيْن وف تیان له

[الامُر ای في مُلَاحَطَاتٍ بیان النْسخ]

ین له ذلِكَ": ميا التايخ والتلشؤع اي أن کرت تا فان

۳۳ ی الصَّحَابَة والتابیزی لته کنو ستمیلون ”النّسْخ“ بير التق الاضطلاي المَعْرُوْفٍ بَيْنَ الاضولیین؛ وَمَعْتَاهُمْ قَرِيْبٌ من الى لفق ای هو وال

فَمَعْق التّسْخ جندهم: إِزَالَهُ بَعْضٍ أَوْصَافِ الآية المُتَقَدّمَةٍ بالاية المتأجر سَوَاءٌ گن ذلِك: بیان اْتهَاءِ مُدَّة العَمَل يهاء بصرّف الكلام عَن المَعْقَ شتاو لل یر المتبادن أو يبَيَانِ گون قَيْدٍ من الي مُفْحَمًاء أو يتَخْصِيْصٍ عام أؤ ِبَيّانٍ القارق بَيْنَ المَنصوّص وَبَيْنَ ما قي یش عَلَيْهِ اهر مبلق

دا باب واس وللعفل فِيْهِ تال وللاخیلاب ذه ماع ولهدا ادلا ك

(۱) قَؤْله: (الل مَوُوْنَةِ): المؤؤنة: بو شتت _ (المعرّب) () قوله: (زین جُملّة ذیق): أي مين قييّل الاختلاف الواقع في تفاسیر الصحابة والگا

لتاب ف o‏ الَصل الأوّل

E 5‏ وی -بالمعتی الاصطلای- ومع تاريخ يم ل؛ وَلْكِتّهُمْ رما يجْعَلُون إِجْمَاع اسب اشای" از ایا جمهور العلماء

شَيْءٍ علامة للد ¢ pe‏ به؟ وَقَدْ فعل فَعَلَ لك كَثِيْر ین 0 المُقَّهَاءء

ود و میس : مأتصد ۷ ق عليه الديَةٌ يه عَيْرَمَا ینطبق علیه الإجماع».

وبا مه : قفي الآكار ال یی ع عن ال خ عر عظیم د ی لوصو إن غوره. ه مور رید كْرُوْتَهَا في التَقَاسِيْر

وَلِلمُحَدَثين أشیاء أُخَرُ خَارجَةٌ عَنْ < E‏ يُوْردُوْتَهَا أَيُضًا ف تفاسبرهم» كُمْتَاطرَةٍ | ۳ لضا( و كيه عن في ۳ ا بای ۳ هم بیة من الا یات أَوْتِلارَةٍ ان کل آي ین الایات» أو روَاية حَدِيْثِ يُوَافِقُ الآيَةَ في أضل مَعْتَاهَاء أو طَرِيّقٍ الكَلَقُط بالكفل: عن الک -ي-» أو الصحابة رضي الله عَنْهُمْ أجْمَعِيْنَ.

() قَوله: (إجماع السَلّض الصالح): ولمغرقه إجماع الفیرین طریقان: الأول أن يض أحَد المحَققيْن على جگاية الاجناع كان جَريْر الظِبرِي وَالشّنقيْطي وان عطيّة؛ وَالكَاني أن تشتشرئ وال المُفسِرين وَتَستَنْبط الإجماع من أَقْوَاهم إذا میک بَيْنَهُم خلاف في الآيّة. (فصول: 7 )٠۸‏

(0) قؤله: (عَلامَةٌ ِلتّشخ): گما قال احافظ این حَجر: ”أمَا الجاع قلس بناييت یل پل ید عل ذلك“ » يَعني: الاجماع پیش يتاسخ؛ بل 4 و اقش

(۳) قَوْله: (غَمْر): العَمْر: المَاء الکثیر وَمعْكلم البخْرء وا جنم: مار وغمور. (المعرّب)

(/ 6 قَوْله: (گمتاظرة الصّحَابَة): وقذ مَرّت له هذا اليَحْث في المَضْل الكَالِث من الاب الگاني تخت غنوان: ”روايات المُحِدّئئن الي لاعلاقة لها يأُسْبَاب التُزؤل“.

(5/ ؟) قَوْلِه: (گمتاظرة الحا" إلخ): وَقذ مَرّت الأمثلة في القَضل العّایت من الاب الكاني تخت غنوان: ”روايّات المُحيّئيْن الي لاعلاقه لها بأنیاب النرول*.

لباب الرابع © القصل الأول # ۵ وء کیم تصن وم اس المَصْلْ الَا بَقبّة لَطائف هدا الاب [ تا ما یلق ِالمُقَهَاء عند استنباط الأحكام]

۰ 1- من ن یاب تفسیر القرآن بارأ ي المَمْدُو ح: 0 استنياط الأخكام وَمِنْ جملة ذلك: استثباظط الأشكا 1 هذا لباب وَاسِعْ چاه وَللعَقْلٍ

() وا قَوْله: له: (الوَأي المَمْدُ امتد وج( واغلم! ان الفیمیر غلل م كلاثة أذ نواع: لان الگفییران كن د بِمَا جاء في الْقّدآان أو السّنّة اومن کلام الصحابة فهو و وا تفییر بالرواید" 5 سل بتنی "اقفر بالا“ 4 انك 56 مُستیدا إل ما يجب الاستَتاد لِه قذ مر E‏ یت باه ثِيت؛ وَإِنْ گن مُسْتَنْيَطا ین الاجتهّاد» قَهُو ”فير بِاليِرَايّة“؛ وَمَا اسثثبط من التّقائق والاسرّار بإِقَارَة حَفِيّة فهو "تفییر بالاقازه؛ وهو جار ما روي ڪن ای 146 قال: لكل آية هر وبَظنٌ. (ررح القدیر)

التَفَسِيرٌ بالرّأيي وحكمة

اعا أن طرق الكفسير بالرّأي الموج خلت زد له الْعَرَبيّة وَهْدَا مما أجمّع عَلّيه الصَحابة؛ وثه العَقْل اللي المَؤْهُوْبُ ناه هفوب

اي المَمدّوح: اغلم! أنّ اي رَأَيّان الأل: رَأي مُسْتئد د دَليْل ین لاله المُعْتيّرة سین الکتاب» وَالسَّنَّةَ وَأَقُوَال الصحایة- مَأحُوذ مِن: قوانین للع العربيّة» شالت الکلام العریی» رمن أَضول التَيْن وَالشّريْعة؛ وَالكَافي: هو ما لم يكن مُستیدا ٍل دلبل من الا التذگورةه بل هو من قبیّل الخرص زالتخیین؛ و هوّالممنوع والتذموم.

وااي الَّذِيْ قال به الصحابة وَالتَابعُون ون بَعْدَهُمء وَعَمِلُوا به» هُوَ الرَأي المَحمُود لب على عِلْم أو غَلّبة کق؛ هم صِدَيْق الامة ة بو بطر ان ال في الكلالة نا یل عَنْها: ول فِيْها برأیی» رن گان صوابا ین الله وَإِنْ َطاً تم وَمِنَ الشَيطان. ات فصول روح القدين)

اي المَذْمُوْم: آماااکنييربالاي الْمَدموم: َو تاه قران له وآضول الع بل مت عل الجهالّة وَالضصَلالّة. فنا إقعاء وب ا ِسْوَةٍ حرایر» فیاطل! مستدلا عليه بقوله تعالن: (قانْصخوا ما اب لَْحكُمْ من ليْسَاءِ مَفیی ود ثلث ثلث وَرَبْعَ» [النساء ۰ وزعم بعضهم حل محم ره واستدل عليه بقوله تعالن: ۳ رل َك سم الم رم یزیر [امائده:۳]» قائلا بأنّه لم ی يئش عل غير الم وا یا ال لأن للخم إذا أطيق في لته اه بش الم

وَيدْخُل فِيّه: الكَفسِيْرمِنْ عَيْرحُصول الْعُلوْم سورب وة تفْسِير المتايهات ال لايَعْلمُها إلا الله ما لمحب ان نم »وتف فر مراد الله عل سَبيْل المع من غَيْرِدَليْلء وَالعفْسِيْر =

الجاب الرابع © المَصْلُ الا نی

ال قَسِیِمْ" في الاظلاع عل فَحَاوَى الایات وایماءایهاه وافتضاءاته۳؛

والاخیلاف بحدافیر" حاصل فیه؛ وی الله تالف رزع للع حَضْرَ الاستنباطات في عشرع سای والتریيب فِيْمَا بیتاه یلك المَقَالَةُ میرن عظیم

e ۰

حَبالَهُوى؛ ول حَرَام ليقو له عاك «(وأن تلوأ عَلَ أده ما لا َعْلمُونَ©» [الاعراف] (زوح القدیر) التلحُؤكلة: ١‏ أما آسیاب الاحراف تأربَعَة يحم الاستفرّاه: اه عل الگفییر مَعّ عم 0 » إخْضّاع مَعَاني الرآن آمام المعتقدات البَاطنّة وَالأَهْوَاء الرّائعةء الكأثر بآراء أل 0 مان ین

لقَلاسَمَة وَالطَبِيعِيين وَغْيْهم؛ صرف ار عن مَوضوع القُرْآن وَمَقَاصِده. (نفحات)

المَلحُؤكلة الهَامّة: »- قَدْ ذّكر الامام المَأحَذ الكايث من مَآخِد التفییر العر المُعمبرة فتاء بيان المَآخذ المُعتبّرة في بث "الاجتتاب عن الاسرائیلیات» فَتنبّه!(تُحَمَئإِلْيَاسَ)

() قَوْله: (وین مله ذلِكَ): أي من جُمْلّة فون الكَفسِير ومناهجه. (المعرّب)

(۳) قوله: (اسوثباظ الأشكام): الاسْتِئْيَاط: لبط کم تذل عل سیخراح یی واسَتنبْظث المّاة: استَخرجثه؛ وف اضطلاح عُلمّاء الكفْسِيْر وغلؤم الشرآن يُظلّق عل مَعْئيَيْن؛ سین الكلام عل اسَنباط الاضولیین وَاسْتنيَاط ارين وما ما يَتعَلّق بهما قُيَيْل المَضْل 000 البّاب في ”قن الاغتبار“.

وَفِيّه قَوَاعِد: ”متتل عل الاخگام: تار بالصَّيْعَةِء وتارة بالاخباره وَتَارٌَ با رب عَلَيْهَا في العَاجِل أو الاجل م عبر اوش أو تفع ور“ 8 آحَاد 0 ء لب , عدم الوَجوب"*؛ اڏا خر العَبْدُ بَيْنَ سيقي فَأَكْتر قان گان الگخیفر لِمضلحیه هَهُوَ "تفیفر ده واختیارک وان ۳ لمَصلَحَة عَيره فهر "تخیر اججهاد" ف مَصلَحَة غَيْر“؛ جَاء 8 7 ۳ بات" ف مغرض الْإِنْعَام َالْمُرَادُ اْمُسْتَلَدَاتُ؛ ادا جَاءَ 7 مَعْرِضٍ الكُحْلِيْلٍ والگخریم راد الحلآل زارا“ (ررح القدیر)

() قؤله: (ویلعقل تال َسِيْحٌ): وفیه قاعده: ”إا گان الفتی المُتَاييب جیا سابقا إل له عند ذکر الگش» 1 يَصِحٌ تَحَكِيْمُ ذلك المَعْى في الک بِالقَخْصِيْصٍ له أو الزَيَادة عليه“

() قو 0 الایاب): وفیه قاعدّة: ”كذ یَسُون اللفظ میا لأ وَيحْمَلُ على غَيْرها لاه أو بذْلِكَ الاسم منك"

(0) قو در E‏ الفخرف أن ينهم الاد خال التساكوت انه باه ی الخامل عل الحم مثل: فلا تقل لمآ [الإسراء © يُعهَمُ له خزمة الصّرب يطَرِيق الأؤلء ژالایماء: آن يُكؤن أدَاء المَقصُود بعبّارَات بإراء الاغتبازات المُناسبّة» کالگقییّد بالوضف وَالشّرْط یدلان على عَدّم الحم عند عَدمِهِمَاء والافتضاء: آن يُفْهم الكلامُ حَالٌ المسکوت عَنْهِ بواسطة لُزؤمه للمستعمل فيه عَادةٌ و عثلاً أو راء كقؤله: "بسک" يَقتَضي ”سبق الملك شرعا*. (العتب)

(:) قَؤْله: (وَالالخيلاف تفر يحدافئره أي بأسره جنع امیذفار وَالحُدْفور: ایب وَالتاحيّة.

اباب الرابع 5 المَصْلٌ القَاني لوزن گثبر مق 2 لمستتبطه(.

۾ التَوْجِيةٌ فيْ تَفْسِيْرِ القرآن یم

ر E‏ : چیه وَهْوَفَنٌ گییزالشعب يَسْتَعْمِلُةُ الشّرَاحُ ف تر درج المتون» وير به دهم فلز رن رَقڏ تلم الصحَابه تا وَإِنْ لَمْ سکن أَضول التوجیه مُتَفّحَةَ في عضریم- ف توجیه الآيَاتٍ الكَرِيْمَةء وَأْكْترُوَا مِنْهُ 5

یه التَوْجيّة: أله ذا وقعث صُعْوْيَةٌ ف هم کلام ملف يَف السار هْتَاكَ؛ فَيَحُلٌ تِلْكَ الصَعُوْيَة0.

() قؤله: (الأخكام المُشتنبظة): وَالمَقالّة في حُجّة الله بالق : ۳۳. 0 () قوْله: (وَمِْ جلّه ذْلِكَ): أيْ: من قَييّل الاختلاف الواقم في تَفاسِير الصحابة وا (۳) قؤله: توجیّه الایات): اغلم! أنه لاينكن آن م 3 التعارُْض -وَهُوَ تقايل ا 5 ينلع تدأول اخداضا ا الأخزی- بين آيتين مدلوضما خَبَريٌ؛ لاله یرم آن کون آخدهعا 6

هُوَ حال يي آخبار الله تعال» قال کعال: «رمَن أضتق من أللّهِ حَدِيةا» النساء» 2وَمَنْ أَصْدَقُ ین ۳ قیلای4 [النساء]؛ ِا ریت مَا یوهم الگعانض فَعلَيْك با جنع بَيتهمًا!؛ ریب عَليك الگوقف وَاليُجوْع ال عالم. (أصول 0

9 0 تِلْكَ الصَعُؤْيّة): وَقَذ يمع ما يُْهِم الكعَارْضِ والاخیلاف في كلام الله کال لِمَن: لیس لهمَعْرَة صَحِيْحَة ودوق سَلیم» رنه کلام الله تا مره عن ذلك گما قال تعالل: « وَلَوْ گان ین عند غَبْرِ له لَوَجَدُوأ فيه أَخْتِلَقًا کییرا۵) [النساء]؛ فَعَلى الْمُمَسَر أن یَذفعه بظرق عَديْدَة:

ما طرق دَفْع العَعَارْض مها

-١‏ الخثل على اللخ عَلى حسب شَرَائْطه نمو قَله تالل: : وین تفن منم نون آزوجا وی ازجم ها إلى حول عَم 0 [البقرةه!؛ وقزله تال: رانين عون نڪ وروت آژوجا یریس 0 بأَنشيِهنَ را أَهْهْرِ هو عفر ) لته لول مَنسُوخ بالگانی.

الل عل اخولاف الأشخاص» گنز تقال رن عرمن اما رضم یرجه في یوم گان مفتازاد اف سَئَةٍ مما تَعْدُونَ ۵ [السجدة] وقول کغال: <تعْرْجٌ الملتيكة والزوخ یه 0 سک [المعارجه فَالأوَل في حَق المژینین» وَالكَاني في حَق الکافرین. -

9

الجاب الرابع 6 المَصْلُ الا نی

وقفضة ووه ووع4مهوو مهمومه ووم يهم هوو+ج همه دعومو را

= ۳ والحئل عل اخیلاف الْمَوَاضِعء تخو قوله تعال: <َإِدَا لیخ فى آلضور فلا آنساب بیتهم يوْمَيذٍ ولا يتَسَآءَنُونَ @) [المؤمنون مَحَ قرله تعال: قبل بَعْضْهُمْ عَلَ بَعْضٍ يَتَسَآَنُونَ 4 [الصافات؟؛ َالأَوّل في مَؤقف القِيامّة» والاني في الجنّة.

+ وال عل اختلاف الأؤقات» مكاله ما سول عَنْ ابن عَبّاس عَنْ قوله تعَالن: «عتا یو لا يَنطِقُونَ©) [الرسلات: ۳۰ وَعَنْ وله جل وعلا: ادلو نا ما نّا مُفْرِكِينَ @) [الأنعام: وَعَنْ وله عر وجل: الوم كيم عآفومیم لیس: مدل با جنع بَيْن ذلك؛ ققال ابْنُ جايس مجیبا عَنْه: "که -أيْ: وم یامه ذُوْ آلوایه مره يَنْطِفُونه وَمَرَةَ تم عَلَيْهِمْ“؛ يَحَاصِلُ الجواب: أنَّ یوم القِيّامَة ية أخوالهَه َيون ف وق ومکان» ولا يَنْطَِونَ في آكر. (الكرماني)

م- وا خنل عل اخیلاف رال وله تعال في علق آدم مرّة: لته من ثُرَابِ»[آل عمران 49 وَمَرّة قال: وذ قال ریت که إنى حَديِق بَشَرًا يّن صَلْصَلٍ من عم مَسْنُونٍ 46 [الحجر وَمَرَة ال( حلمم من طمن لازب [الصّائات وَمَرّ قال: ی الإفتدن ین صَنْصَلٍ کالما 6 [الرحلنه قالسَلصال وا ما وَالظِيْن كلها وال دذرجّت من الراب الذي خلق ينه آدم.

«- وا حئل عل اخیلاف چهتي الهغل» كقؤله تعال: وما ریت إِذْ ریت وس له رن [الأنفال ©1 تفى الرمية عن الي تل باغتبار الكأثي واضافته یه عل جهّة الکشب والباگرة.

۷- واحنل عل الاخیلاف في الحقيقة والتجازه گقوله تعاك: «وتزی آلثاش سگری ما هُم پشگزی وَلَحِنّ عَذاب أله هَدِيدٌ ۵ لالج أيي: سُكارط ین هل القیامة» وَمَاهُمْ پشکارک مِنّ الشّرَاب؛ قبات السکر سب المع الجازي» وَتَفْيّه سب الْمَعْنى الحقيق.

۸- وا لحل على اخیلاف الْمَعْء گقوله تغاك: (فَإِنْ حفثم ألا تعدوأ وجدة» [النساءه» وقولهکعالن: ون تَسَعَطِيعُوَأ أن تغدلوأ يق لیام ول حَرَضْكُمٌ4 [النساء©]؛ الآيّة الأزك ْمَل عل العَدل في توفية الحقؤق وَالكَانيٍ على العذل في الميّل القلي.

4 وامخنل عل اخیلاف الط گقوله تعال: ولا ینبل یلها َة ولد ئها عل ولا هم نصزرق 4 االبعرته وله تعل: ولا نفع تلع عند لا تن أن .4 [السبا©1؛ الأول مشروط على عَدَم الاان» رَالگاني على الادن.

- وا لحمل على اخیلاف الاغیبان كقؤله تعال: «(وآدلة حَلْقَكُ ف سکن [الدحل©» وقوله: «فل یسم مَلَكُ الوت اذى وکل بحكُم) [السجد:©1 وقؤله: «ذیتتوقهمالماتبکة طَيّبِينَ» [الدحل ©] قَنسْبَة القوفي في الآيّة الأؤك: إلى الله عز وجَلٌ باعیبار إذنه وَمشیکته» وفي الكانيّة باغتيّار أن مَلّك المَوْت يُياشر قبض الأئفس بأمره عَرَوَجَلء وف القالقة باعتبّار أن المَلَئكة آغوان مَلِك المَوْت 3

الاب الرابع 5 المَصْلُ الا نی

ما لم سکن أذمان راء الکتاب ف مَرْتَبَةٍ وَاحِدَقِ آم بکن ”الَوْجِيّه“ یضاق مَرْتَبَةٍ وَاحِدَة؛ فَالتَوْجِيّةُ بِاليّسْبّة إلى المُبْتَدِئِيْقَ ع َير لوجي بالشبه إل المُنْتَهِيْن؛ إِذْ رما بطر بال المُنْتعهِيْ صعُْوْيَةٌ هی فَيَحْتَاجٌ إل حلهاه وَالمْبْكَدِي غَافِلٌ عَنْهَاه بل لايَقْدِرُ آن محبط بهاه ویر من الكلام یضعب المبكدِيء ولاحضل ف ذِهْن المثتهی كَيْءٌ من الصَعُوْيّة هُتاك؛ فَالّذِيْ أحاط یایب العمل يراع حال جهو القُرّاءء وَيَتكلَم عل قذر عْفُوْليه”. ٠‏ فعمدة التّوجِيه:

في آيّات ا جدل: تَحْرِيْرُمَدَاهِبٍ الفرّق البَاطلّة وت وجوه الالام

وف آيَاتِ الأخكام: تضویر ضورة المَسْمَلَة وََیانْ فَوَائْدٍ لد من الاخترا أغَیره۳.

- ا و کقوله تعالى: (وّان تُصِبْهُحْ حَسَئَةٌ يفوا هنزو من عند الله وان ؟ نُصِبْهُمْ سَيَكَةٌ يووا َو ین نيك فل کل من ع دا ات ما آضابك من خت لین أله ء وم أَصَايَكَ من سَيّكَةٍ ین تّفْسِكَ» [النساء©؟ كفي الآيّة الأؤلل: أن ما آصابتا من الحسّنة وَالسّيئة کل ذلك من عند الله» وَالكَانيّة: ل عند آثفیتا؛ فَتعارضًاء وَجَوَابه: أن الآيّة الأؤْك مُجَمَلةء وَالكَانيّة مُمَصّلة: أيْ أن ما آصابتا مِن الحسَنة َو ین عند الله مُبَاشرّاء وَمَا أصابتا من السّيئة قَهُوَ أيضًا من عند الله حكن بواسظة شرور أنْفُستًا. (ملخص من نفحات العبير: از 06 )٩۳۰‏

(۱) وله : تم عل قذر وم ما الالحيلاف في الگقاسير قَيُنْكِن لتا أن سره ف أَرْيَعَة أنوَاع: لاله إِما عاق بالگفل» أو لعف ی رك و ا

الملحوظة: ما المشطوم في الأصُْل بَعْدَ آن وَصَل إِلَيْهِ الیل القظبي» ثم م خَالَقه فهو آیم؛ وم المخطی في الصو تس فهو مخطیم غير آثِم.

(0) كَوْله: (كَضْوِيْرٌ صُوْرَةِ المَسْكلّة): وَقَدِيُدْكر لَفْظ لبيّان ا ماه الي كن الكاس عَليْها في الجَاهلِيّة, گقوله تعاك: ایا الین ءَامَنُوأ لا اكوأ آل يَأ آشعشا ند لآل عمران©1 قؤله: «أضعائا مُضَاعَمَة » لیس قَيْدا للا شترا لالط بل لین واه یم غلیهم. (صفوة ملخصا) ‏ =

الات الرایع © المَصْلُ اللاني وف آیات الكّذْ کی يآلاء اللّه: تم قض رك الیم وان ن مواضعها ارب وف یات الد کار ایام اللّهِ: بیان ترشب َعّض القَصَص عل البَعغضء وَإِيمَاءُ حَقٌ مغر یْض ال لزي یرد کک نی لد کر بالمَوت وَمَابَعْدَه: تضویر یلك الأمُوْرِ وَتفْرِيْمِْلْكَ الحالات. ٠‏ أنواع التَوْجِيْه: وین ون الَوْجيْه: ١‏ تفْرِيْبُ ما كن بیدا عن الم پسبّب غتم الا ۳ وفع الَعَارض د بين لین أو وَالتَعْريْضَيْن ۳2( »و نیما اه ول

= (۲) قَوله: (مِن: الاختزار آزغیرم): كما سال عم ما مَعْنى قَيْد نع أن تَقَصُرُوأ ین ارو ”ِن حِفْئة“ أن یفنم آلذین 98 [النساءه)؛ فا لل صَدَ الله بها عَلِيْكُمء فافبلوا صَدكته. ا

() قوله: (يِسَبَبِ عتم الْألْمَةِ به): گقوله تعال: «(رنشرهم یوم امه على وُجُوْسِهمْ ریما رس الإسراءه عَنْ ادس ول قیل: یارسول الله ۱496 یف يشر الئاس عل جزهید؟ قال: إِنَّ الي أمْقَاهُم عل 3 هم قادر عل أن يُمشِيّهم عل رجوههم. (مسند احمد: ۱0۷۰۸)

(0) قَوله: (رتفع الَعَارُّض بين الدَلِيْكيْن): غو قوله تعالل: (فَإِدًا نفْحَ فى آلضور فلا ساب بيه يَوْمَيِذٍ ولا يََسَآَلُونَ @) [المژمنون» مَعَ قول تعالل: <(فَأَقْبَلَ بَعْصْهُحَ عل بَعْضٍ بسا تهج 6 ام الا ل في موقف ایام ۳4 في اجنّه.

(0) قؤْله: (أو الكَعْريْضَيْن): گقوله تعغاك: وما يِل بو إلا آلیتین @) [البقرنه وق تعالل: «(سواء عَلَبِهمْ قرت لَهُمَ ام لم تفه تعفر هم ن یر له مب له لا د يهى ار یی [المنافقون» فَالمُرَاد يالقَاسقِيّن في الآيّة الاو مشرکوا مَکةه َف الكانِيّة المُتَائِقُوْن؛ لأنَّ الایق: هر المّاچ وَالخارج عَنْ طريْق التق والصلاح؛ قَهُويَشْمَل المشرك والمتافق.

قال البري: ا كلف أل الأول في التسجد ال عتا يقؤله: (لَمَسَجِدٌ أ بش عل التق من رل أن ترم فيإ [احوبة 49 ققال بَعضهُ: و تسجد رسزل الا فيه مر وق الوم كما زوي عن ان عُمّر وَدَيْد بُن نابت وَأ سعید ومعید بن المُسَيّبء حَيْث قالواد امسج الي سس عل الكقؤى مَسْجد الرسول؛ وزوي عَنْ مُعاوية عَنْ عل عن ابن عَيَاس: مسجد یش من ول يَؤم) [العوبة 10 يم مَسجد قَُاء؛ وگذا رح عبد الژاق عَنْ مَعْمَر ڪن الڙهري عَنْ عُرْوَة بن الؤبفر: لين بي فيم مسج یس عل اللفوی- بَمْوْ عَمْرو بن عؤف. :

الجاب الرابع © المَصْلُ اللاي والمتفول؛ ۲-والکفریق بَيْن الملتبسیّن0؛ +-والَطبیق بَيْقَ المُحْكَلمين"؛ ه-وَيَيَانُ صذق الوغد الذي أ بر ی الاب ۳:-وبیان یه عم الك بل“

= قال بو جَعقر: 0 القوليّن في ذلك عِنْدي پالصَواب: قول مَنْ قال: هو مسجد السول که لِصحّة ابر بذلات عن سول ال ٍ. (الطبري)

)١(‏ قوله: (فیما ب نن تنل َالمَْقُوْلِ): كما في آيّة ( يكاحت َرُونَ4 [مريم 13 عن المغفرة بن شعبه قال: نا قدمث رانء سالزني ققالوا: رتم تفروون: يتأت هَرُونَ) [مریم» رموس بل جیسی بكذا وكذاء؛ قلا قیمث عل رسول الل سَألمْه عن ذلك ققال: لهم کانوا یعون بأنبیانهم والصَالین قَبْلهُم. (مسلم والترمذي)

0( وله (والکفریق بَيْن المُلْتَبِسَيْنِ): گقوله تعال: <إِنّمَا لبم مفل انز ال هب وَحَرَّمَ اریز » [البقرة © یت قَرّق الله بين الب الرَبا.

وَمنْه ما روا الببخاريٍ ین الأُسْئلّة المُفْكلة الي 0 على ابن عَبّاس؛ ومنها: قَوله تعان: عام سد حلا ام آلسّمَآءٌ لها ۵ رقع سَنگها َس نها ۵ راط للها وا خْرَجَ ضحها @ اأص بَعْدَ ذَلِكَ 1®{ [النازعات4 قد گر سُبْحَانه وتعالل في هذه الآيّة ”خَلّق السموات" قَبْل "خن لازس» و وله تعال: (كل أينكم پڪ افر بن پاليى لاش فى یم عون له نت لاق لین ۵ و وی وه فيا ور یه وتا ف رة ام سَوَآءَ لْلسَيلِينَ © ثم ستو 86 السَماء وهی ذخان فقال ۳ 0 شتا طرعا او ک‌ها قاتا نیت طَآِعِينَ ©4 [حم السجدة] قَدّگر في هذه الآيّة خلق الأرض قبل خَلّق السّمّاء.

اباب ابن عَيّاس عَنْ ذلِك» ققال: ”حَلّق الأَرْض في تومئن» کم اشتوى إلى السّمَاءء فَسَوَاهنَ في ومين آخرين» ثم دحَا الأرْض في بومین آخرين؛ فَجَعَل الأض وَمَا فیها من شَيْء في أزيّعة یم وَخُلقَت السَمّاء في يَومَيْنَ“. (فصول: ملخصاء روح القدیر)

(0) و ه: (والقطييق د بَيْنَ المُخْتَلِمَيْن): کقوله ان (تَأَيْتما وا قَقَمّ وَجَهُ أللّهِ) [البقرة©)؟ قله عالن: وی ما کم توا وُجُوهَكُحَ طرش رابرد قلازل تحموله عَلَ العدْر والقانة عل الأُحْوّال العَامّة

وَكُمَا تال عليه نه شام عَنْ قزل تعاله: ادرا بارهم رت ربا من ذون أللّهو» [العوبة ©1 "ما همم بکوئوا يُعبْدوْتَهُم؛ وَلْكنّهُم کاثوا إذَا أَحَلوا هم استحلوه» واذا حَرّموا علیّهم

(:) قَوْله: (الَدِيْ لیر لآیم): قال السيزطي في ال المَشْوْر: احرج القریایي والزّار وان المُدذِر-

الجاب الرابع © المَصْلُ الا نی با آیربه في الرآن العظیم.

وبا نلة: التزجنة کین تفمثر تفییر الصَحابة؛ ولایقطی حَه حى یبن المُقَسَرْوَجُة الضَعُوْبَة مفصّلاء کم یکمن حَل الصَعُؤْيّة بلکفصیل گم ی لْكَ الامْوال وَرْنَا عذلا.

= وَابْن أن حاتم والگځاس و تاسخه- والبراني ین طرق مجاد عن ابن عَيّاس في قزله: ( ولتي یی الَجقة من سایسکم فاستشهذرا عليه اة من تین شيو کوش فى یوت حى يََوَفُنٌ اَلَو أَوْ مَل ان سبیآا@) [النساء] قال كانت المَْأة دا فجرث خیسث في البيؤتء ان مَاتث مَاتث» وان عاشث عاشث» حف نرلت الآيّة في سُوْرَة الثؤر: <«ألوَانِيَةُ وََلدَان جوا کل و جد ينها یأقة جل 4 [العورق! فجعل ان سَبيْلا.

رارج مُسلم عَن غباده بن الصّامِت قال: كان كي الله ِا أنزل عليه کیب لِذْلكَ وترید له وَجْهُه؛ قال قأثرل علیه ات يَوْم فلت گذلق؛ قلمّا سرٍي عَنْه قال: ”وا عتي! فقذ جعل الله هن سَبیْلا" [۱1] آخرجه الريذي يض وضحخه [:۳].

(ه) قوله: (كيْفِمّةِ عَمَلٍ الگی): کال کیفيّة العَمَلء عن عَائْقَة قالت: ما صل يا صلا: يَعْد أَنْ رل عليه جرا جاء صر أله وم ©» [الصراء لا يمول فیها: سبحائك رَيّنا وحندك ا افتز وف روايّة عن عافد ان الى کان سے بو أن قول في رکوعه وسجوده: "سبخائك الم ويّنا وعندت الم اغْفِر لي“؛ يَتأوّل الرآن. (البخاري)

الجاب الرابع © المَصْلُ اللاي [ ۳7 ما یتعلق بِالمُتكلِمِيْنَ ف تأویل آیات الصَمَات] ٠‏ كحت غلوالمتگلمشن": ما غُلُوٌ المْتَكلِِْنَ في تأُوِيْلٍ المْتَشَابِهَاتِء وَيَيَانِ حَقِيْقَةِ الضَفَات؛ فَلَيْمَ

() قؤله: (عُلوَ المتَكلِييْنَ): اغلما أن مَآجِذ الگفییر عَلْ توعین: معتئرة» وَغَيْر معتیرته أما المعتبرة فستة: تفییر الْقُرْآن بالرآن نَفْسِه کر ير الْقُرَان بالسّئّةء تفسِير الْقُّآن بأفوال الصَّحَابََ تسیر الْقّرْان باه فوال المابعین» تفییر فان للع العزییة کش الان بالأي المَمْدُوح» وهو الفهم وَالعَقْل رای ب من له

وما لخد ابر المُغْتبرَة ققلائَةٌ: ¬ الإسْرائِيْلَاتء وقد تقدّم بحثه؛ - وَالكفسئر بالراي الْمَدْمُوْم وَعَيّر عَنْهِ هتا بالگداژو بالقرآن؛ ۳- والْعلّم القَلْسَفِيّة والطبیعیهه عبر عثه هنا بل المتکلیین. (محکنلیاش)

آما الوم القَلْسفِيّة: فاغلّم! أنَّ في إنزال المتََابهَات ابْتلاء لزایجنن ف الیلم بِمَنْعِهم عَن

الگتکر فيْهًا والوضوّل ال ما هو عَاية مُكَمَنَاهمْ من لیم بأُسْرَارهَاة فكل من وف من المتشابه مَوْقِف اسلف -من الصّحَابّة والگابمان وَالأئِمّة المتبَِيْن- فهو من "الزاسخین في الم“ وَمَنْ خاض فِيْه که حارج عَنْ مَنهجهم؛ بل هُوّمن الزّائْغِين.

وَلمَا کان قِيّاس اساي الَلْسَقَه على اکْتَمَاف ما وراء المحمْوس والبَخت ف حقیقته قَسَرُوا

ولوا حَسَبّما يَفْهَم العَقْلُ؛ بل حَكُمُوْه في كل کي > ی إِذَا الوا بالآيّات التقابهات جَعَلوا العمل ا فَيُصَلا في فَهْمِها وَتأُويْلِها؛ قَصَلُوا له وَعِنْهُم الجهْيِيّة وَالمعتَزِلّة وَغَيْرُهمْ مِمّن یتَخدُون العَقْل ماما لمهم ان وونل الآيّات؛ مَحَ أل العفل آن َير عل آن يدرك شيا عنها.

وَذْلِكَ لأنّ المَلْسَقَة تقوم في أنحاثها ف الإلهيّات عَلّ "لاس انیب" الذي كوي فيه الأضل وَالمَرْعه أو عَلَ ”القِيّاس الشُمُوْلِي“ الذي يسوي فيه أفراده الله سُبْحَانهُ وتعال: ليس کیثله. ىء [الشورئ © فلايجُؤز أن یمثل بِغيْره سْبْحَائه وَلايجوْر آن يُدْخَل هو وغَيْرٌ تخت قَضِية كليّة سوي أَفْرَادُها.

الملخوظه الهَامّة: اغلم! أن المقسرین والمتاوّلین عل تلائه آنواع: فمنهم: من أَصَابُوا في الیل وَالمَدْلُوْلء وَهُمْ أل السْنّة وَالجماعَة؛ وَمنْهُم: من آخطنوا في الیل وَالمَدْلوله وَهْم گا واج وَالروَافض لته وا هْييّة وَالْقَدْريّة وَالمُرجكة غیرهم؛ ومنهم: مَنْ أَصَابُوا في التذلولء وَأَخْطَتُوا في التلِْل وَهُم گیعض الصُوْقِيّة والوغاظ وَالمُقَهَاء. (رَوح القدير)

الجاب الرابع 5 المَصْلُ اللاي

دا من مَدْمَِي» بل مَعي مَذْمَبٌ ماب وَالكوري وا بارش 0 المِتَقّدَمِيْنَ”؛ وَهُوَ: مار المُتَشَابِهَاتِ عل ظواھرھا و] ودرك ا وض في تاو

() قَوْله: (وسایر المتقَیمان): وفیه إشارة إلى قاعده: ”5ا اختلف السَّلَف ف تَفْسِيْرٍ الآيّة على تون لم يجز E‏ عن وليم “لص القدير)

0) قؤله: مراد اكامات عل کار ا( : وشو را اغلم! أنه إذا ورد في كاب أَوْ سُنّة م یو يُْهِم: أله تال 4 روج ید ید أو و ذللت» لاد ین تأويْله بِمَعْىَ صرقه عَنْ اجره وَالسّلَف 00 مُوُوّلون لإجماعهم على صرف اللّفْظ عَنْ ظاهره؛ لكن تأويّْل السّلف إِجْمَالي لِویضهم إلى الله تعالل» ول | كلف تَفْصِيْلٍ لاضطرا رهم یه لگارةالمبکدعین من المُجسّمة اجه یه از بذعةٌالكأويل عل فر ا حثل عل الاه رمن غَيْر خالقه عن عقید: السَلّف الى هِي: الكتزيْه عن التَّمْبِيْه والگعطیل.

عَايهٌ الأمر: آئهم اخْتلقُوا في تغیان المَعْقى المراد؛ فَمَدْهب السّلّف: هو لب مَا أنه الله نیهوت له وله ل م المع زيه الله کال عر عَنْ كلراجرعا الششكحيلك وي الكجسيم َظعًاه رفي الجوارح وال عاض وَالأجواء؛ هم 0 في نخو قوله تعالل: َيب وَجَهُ رَبَكَ وال الا کرام 8 لالرحن)» وَقَوْلِهِ تعالن: يد الله و دی 4 [الفتح لق ]»: : له وجه وَيَدٌ وَعَيْنُ بای الحقيْقيء گنا يلق بای وهو المُعبّر بقوهم: ”له وَجْهُ وید وَعَينُ؛ سین لا گوْجُوهناء ولا کیدینه لا كأعينتا"؛ ۰ المُراد مِنْ ذلك إلا ال

وف هُوَّ ”الكَأُويْل الإمالي“» لأنّ الكأويل: هْوَ صرف الكلام من الظاهِر إِك خلاف الطَلاجِرِ لوجود 5

وَمَذُهب الف -ودسم سی مدهب الموُوَا -: هو صرّف هذه الألقَاظ عَنْ کلواهرها المْستَحیله عل

اللهء وحنلها عل معان لعَویّه صحیحه يَقبّلّها السّيّاق ق من غَيْر قطع بتعیزن؛ قَهُمْ یمُولون: الیش له وجه گوجهناء وَلايّد کیّدتا*؛ والمراد عن الوَجْهِ: هُوَالدّات الکریم وَعَن اليّد: القٌدْرَة هكدًا...؛ قهم يُووَلونَهَا بما يلق یقأنه» كن جذ من تفه فذرة عل صنیع املف قلینش عل ستیهم» وَإِلّا قلیگیم الخلّف وَليَحْرِز مِنَ المَمالك. (بدر الليالي ملخصا)

وال الشیخ خَلِيْل أخمّد المَهارُوري: وَأَمّا ما قال المُتَأْخَْرُؤن من أَئِمّتنَا ف يِلْكَ الآيات (أي: المْتعلّقَّة بصقات المْتقابهات) ”كَهُمْ يُوُولوتها بتاوبلات صَحيْحَة مغ لد وا ِأَنّهِ يُمصكن أنْ المراد عَن الاستواء "الاستیلاء" وَعَن اليّد ۳ له » إك غَيْر ذُلِكَ؛ وما الجهّة والمگان»

مزر تاهاب تعال. (المهكد على الد) ‏ ون باب المُدَمَابهَات قواعد: دا قَامّت الصّمَةُ يمَحَلِ عاد حُكْمُهَا یه لا إلى غَيْرِمِ وافشق =

اباب الرابع © المَصْلٌ اللّاني ه ما هون قبیل الاو بالرآن"

الاغ في الأخكام الشنکتیطهه واخکام مَلعّب تفیه وقلم مدب الآخرین» والاختیال تفع الأولّة الفرآنیّهه کل ذلك یش بِصَحِيْج ئي خی آن يحُوْنَ ذلك من قَبيْل ”الكَدَارُوُ بالفران» وَإِنّمَا اللأزِمُ أَنْ يطلب مدلل الآيّات27 وَيَتَخِدَهُ مَذْهَبًا ۳4 سَواء ذَهَبَإِلَيْه المُوَافِقُ و المحَالف.

= لك المَحَلٍ من يلك الصّفّة اس ولامشتی الاسم لِمَحَلٍ لَمْ يَقُمْ به ذلك الضف“ ”الأضلُ عمل Pe‏ لوخي عل لاجر یل "+ ”يب العَمَلْ بالمختم» وَالإيْمَانُ بالمُتَقَابي“. د له: (الگدارژ بالقَرآن): الگدار ر القداقمه تدارعا: تدافعا في الخُصوْمَّة وغنوها؛ یرم الگدارژ بالقرآن بقل الكو 4#: "رما لك مَن كان قبلکم بهذا: صَرّبوا كيتاب الله بَغضه ببَغض“. (المعرّب) وال بن شُعَيْبٍ عن أبِيّه عن جَده قال: سیع اي وله قَوْمًا یگدارشزن قال قَقَالَ: نما لك مَنْ کان قبلکم يهِدّاء صَرَبُوا کاب الله بَعْضَه بِبَعْض؛ وَإِنّمَا رل کاب الله يُصَدّق بَعْضصُه بَعْضاء فلائڪڏبوا بَعْضَه يبَغض» فَىَا علمثم مِنْه فَفُولواء وَمَا جَهِلكُم فَكِلُوهُ إن عَالمه“. زه عبد الله بن عمرو: ۳ ففِيه: التُحذِيْر من المراء وَالخِضَام والنراع والاختلاف وَالفِرئّة وضرب الكُصُوْص بَعضَها بِبَعْضء وق هذه طريْقة أهل اليذع وَالرّیموالاجزاف. ما أل اخق فَإنَّهُم يَعمَلوْن بالتُصُوْص» وَيضَمَوْن بَعضهًا ٍل بض وَيُفسَروْن بَعْضْهًا بِبَعْض؛ ان كاب الله یر بَعْضه بَعْضاء واْضوص يُوَافِق بَعْضه بَعْضاء قَهُمْ یمن بِالمُحْكم الواضح البَيّنء ویردُژن المُتقَابه إلى المحكم وَيُفَسرُون به. أمّا أهل ليدع قَطَريْقتهُم: هم يَضْرِبُون القُصُوْص بَعْضهًا يبغضء يَعْمَلُونَ يعض التُصُوْصء یرون البَعْضَ الاعر هذه ظريقة هر لوغ قال تعال: اما زین فى كُلُوبِهِمْ وی كَيتَيعُونَ ما دة ینه بیغاء آآغشتة رانتغاء تَأویلهُه» [آل عمران)].( من یاش) () قوله: (مَدُلَولٌ با وفیه إشارة إلى قاعده: ”في کر لقن شفتقی له بای الْمَعْنى الأَغْلبُ والاشهز وَالأَفْصَحْء دزن الا أو اقبي“ ؛ "لا الشّارع وله عل المع ل زجب نآ تسكن قعل ار ین سکن قعل الأقرئة». (0) قوله: (مَذهبًا له): فيه إشارة إلى قاعته: ”گل مَعقى مُستتبط من ارآ عفر جار عل اللّمَانٍ لعر یش 9 علوم الْقُرْآنٍ في کيٰءِ“. () قوله: (دَهَبَ له المُوَافِقُ إلخ): ثم المستیلون على كلاكة أنْوَاع: قمنهم: مَنْ آضابوا في الدَليْلُ 007 :ین ”ما ئا عَلیّه راضحا ومنهم: ا وه

اباب الرابع © المَصْلٌّ القاني

تما يتَعلّق باه لوب في اغراب القرآن وه 5 لَه المرآن نب َخذُها مِنَ (سیختالات العَرَب الْأَوَلِين"» وآن يعْكَمَدَ يا على آثَار الصَّحَابَّة وَالتَابعِْنَ نز 0 قد وَقَعَ في تخوالرآن خَللُ عجیب وَهُو: أن طَائْقَةٌ مِنَ المَی رین اتا OPA N‏ ما حالف مَذْهَبَه وان گان الكَأوِيْلُ بیدا 3 لايَصِحٌ عِنْدِيْء بل ینب ايِبَاعٌ الأزى ولا وق باسَیاق والیَاق ۳ سَوَاءٌ ان

مذهب سییویه او مَذْهب القر م۳

= من المُعارلّة وغیرهم؛ ومنهم: من َخطوا في التَليْلء وَأَصَابُوا في المَدلؤل.

ثم المُحَطِتُون في و عل آنواع: منهم: من اغتقدوا مَعَاني قايد؟ رائقة عن الق ثم عتلوا أَلْقَاظ الفُرآن علیّهاه وَقَسَرُوا الفُرآن برآیهم -كَالمُبتَدعَة من المعتزلة وَالخوارج 000 فَجِعَلُوا المَذهَب اسلا ا تابعا؛ فَضصَلُوا وَأَصَلُوا؛ ومنهم: من يتن بمَعانٍ صَحيّحَة کابتة هل اة واجماعةه ویفولژن برآبهم: "رن القّرْآن قذ دل عَليْها"» قیقسرژن با ۳ على 0 كلام الل فهم وَإِنْ أخْطوًا في الیل لَكنّهم أَصَابُوا في التذلؤل شون وَالقُقَهَاء ؛ منهم: 4 یختلفون ام في الدَليْلء أو الذهول ع 0 غمربن الطاب في حادقة وَفَاة الب که عن كوا کعال: (وَمَا مه لا رسول» لآل عمران@1 حَيْث قالّ: من قَالَ: ان ندا قد مات فَعَلتُ به وَفَعَلْتُ"؛ قالاخیران یمن ”رفع عنهم الخطأ نان ن“. هدا ما هرلی» قان گان صوابا قن الله وَإنْ گان خَطأ قي وَمِنَ السَّيّطان.(مقدمة» شرح مقدمة» نفحات العبیر بزيادة)

8 له: (اسیغتالات العَرّب الأَوَلِيْنَ): وفع اسْتِعْمَالات العَرّب وشئونهم قواجد همه مَذَكْوْرَة في

هذا القن بان ”وجوه المحاطیّات" قَمَنْ شَاءَ فليراجع "روح القدیرق ول الکفییر*.

56 له: (يَعْتِمِدَ کیّا): وَفيّْه قَوَاعِد: ”قول الصحایخ مُقَدَم عَلى غَيْرِهِ في الكمْسِيْر وان كان ا السّياقٍ لا 2 عليه“ "هم اسف للرآن ځا تڪ یه لاعليه“؛ ”الما القارع وله عل 0[ ُن كَعَلَ الْعُرْفِيّة تا إن م تسكن ن فَعَقَ اللَّويّة“. (روح القدیر)

(۳) قَوْله: (بالسّيّاق وَالسِّبَاقِ): وفیه قاعده: ”قد تَعَجَادّبُ اللّفْكةٌ الْوَاحِدَةُ: الْمَعْنى وَالإِغْرَابَ؛ یعس بصكة الْمَعْلى وَيُوْوَلْ لِصِحَة الْإِغْرَاب". (روح القدير)

() قؤله: (مَذْهَبَ سِيْبوَيْه أو مهب القَرّاء): هو ی بْن زياد و رَگريًا الكؤفي» الْمَعرُوْف =

لباب الرابع المَصْلُ الها

وَقَدْ قال غفمان بن عَمّان - تن فخ مل قوله تعالل: «والنقیمین ألصَّلَرةٌ َو yT‏ ا

وقي هذِه الكَلِمّةِ عِنْدِيْ: أن ملق الَعبیرات المشهورة أُيْضًا نعي صحیح؛ وگیبرا ما یِتفق لِلعَرَب الْأَوَلِينَ: آن جْري عل آستتهم ف أنْتَاءِ ا لظب شرا تیک یت از وت رل القرآن الكَرِيْمُ بلْكَةِ العَرَب الاو قلاعَج عَجَبّ: ان جَاءّت ايء ف 4 موط ضع الواو ین وق المفرد مقَام ای أو ورد 5 کش ثُ ما مقام ام گر ۳ عندي: أن يمسر ق والْتقيياة ۳0 بِمَعْت المَرْفُوْع. وَاللّه أَغم!

[قا ما يتَعلّق بالادباء في ذ کر الیکات المُتَعلّقة بالمعاني وَالبيّان]

وَأَمّا المَعَافي وَالْبَيَانُ e‏ حَادِتُ بَعْدَ ائقراض عَضر الصَّحَابَة والتابیی - ت ت-؛ كَمَا كان مِنْه م زف مزر العرب هو عل ی سوساج رب ركه إل ليزن م أَرْيَابٍ الم فَلاْسَلِه أنه موب في رن الکر م = بالرّاء توفي سَنَة: ۷٠ه.‏ (المعرب)

() قؤْله: (سَعْقِيْمُهَا العرب): وَالَاعِدَةٌ في دا الجاب: "ین َأَنِ ارب إِذَا تَطاوَلَثْ صِمَةُ الوّاجیه

لاغتراش بالمَذح الم يالب آخیانا وبالرفع أخیان*؛ يَعْنيْ: “أن قطع ا في مقام المذح ارا الم

۴ من إجرائها علل الا قال! الله تعالن: جين آل شون فى الهلم متهم لومون ییون يمآ نز یف وم ۳ ین فلك "والتنيبيق لس" وَألْمُؤْنُونَ ال [النساء8 فقوله: (وَاَلْمُقِيمِينَ شین ند( سِحُونَ فى الْعِلّم4» وئصب عَل وَجْه المَذْح؛ وقال تعالل: « وَامرَآته "ال المخظب“» [لهب2] هذا يكال اذم (قواعد العفسير)

)( قوله: (فهی): أرجع ضمیر المفرد» لائهمَا كعلم واجد. (المعرّب)

(۳) گوله: (كَلادْسَلِهُ: اه مطلوْبٌ): ما اکفییر یوق الْعلّْم امییکه فجَایْز إِدَا كانتت للم ا يبي غ المَاهدة لها ألْمَاط الشدآن» ولایصادم م م الهف الثرآن کم ف قو

6G

۴

هاب

الجاب الرابع 0 المَصْلُ الا نی

[آمَا يعلق بالصُوفيّة ف ز کرالتکات المتَلمَة بعلم السّنُوْك]

الم

وین قبل المفُسِمربالإشَار" ما ٍقازاث الصوفية همه ال ليْسَتْ في حقبقه الامر من جلم ربلد ند اسْتِمَاع القُرْآنٍ الکریم أَشْيَاءُ في قلب السَّالِكء وتو

© ما

= تعال: (مسم فى بللون نیم علق من بعد حل فى كلت 4 الزمر0)ه وله قعال: « وا یل والیغال ویب لتگبوها وزيكة وَيَخْنُقُ ما لا تَعْلَمُونَ @) [النحل].

آختر سبحاته وتعال في الآيّة الأؤلن: أن اجنین بعلی في بَطن مه في لمات تلاشه قَفيّه إشارة إلى ما أنبّته غلمّاء الب احدیت من: أنَّ اجنين في بَظن أمّه حاط بثلائة آغشیة: قلا باس أن سر الآيّة بهذا الكحقيق؛ لانْ لَنْظ الفرآن یختمله وَلايُصَادم مّع هذفه. وف الآيّة القانيّة إِشَارة إلى المَصنوعات الحديكة من: الدّرَاجّات الثاريّة والمّیارات والقظارات وَالطيارَات وَالخَوَامَات؛ لأنَّ قاط الآيّة تختملهَاء وَلايُصَادم هذا الكَفسِيْر مّع الهَدْف الفرآنی) بل بو کده. (نفحات العبی روح القدير)

() قوله: اضر بالإقارة): وَالكفسير بالإقارَة جَائِ کالم رج عَنٍ ال العریّه وقواعدقا التَخويّة وَالبَلاغِيّة؛ ونتاذجه كثيرة في كلام الصوفية.

روط الكفسئر الإقاري: أن يُكؤن مَعْنى صَحَيْحًا في كفسه وأن يَحُوْن في لفط فعار په وآن يَحُْن له قامد شَرْعِي بژیده ون يُكؤن بيته ون مَعْنى الآيّة ارْتِيَاط وئلاژم؛ وَأن لایتایض معتی الاي ليون لَه مار ض شري َو عَقْلي وان لایتعی: اه هر الْمُيَادُ وحده دون الظلَاهِر. :

ومن أمثلته قیفر این عَبّاس وَعْمَر ن الطاب سُؤرة التضر بأنّها قرب أجل رَسؤْل الله بإ وَفِيّه قِصّة مَرويّة في البخاري: 088 والتريدي: ۳۲۸۰. وَقَالَ ابن حَجّر مُعَلقا عل هدا الكفسير: فيه جَوَازتَأُوْل القّرآن يما ین ین الاشازات» ونما يمحن من ذلك مَنْ رسڪ قدمُه في الیلم؛ولهتا قال عَلي: ”أو قَهْمًا يُوتِيه الله يَجُلا يالقُْآن“. انتهن كلام ابن حَجَر.

وَهْذِه الاقارات الحَفيّة تفع عل قلب أُوْلِيَاء الله تَعَالك امین وَعيّاده الضالین» وفده الإشَارَات لا تالف الگلواهر المُرَادة؛ بل تحكؤن مُوَافِقة لایر الكٌابت عَنْ سول الله وَاضحابه.

(فصول: ۰۸0 نقحات: ۱۳۶ روح القدير)

() قَوْله: (مِنْ علم الكَفْسِيْر): قال النّسَفي: ”وأمّا ما ذهب إِليّْه َع المُحَقّقيْن -وَهُم الصوفيّة- من أن امْصوص مَضْرُوفَة عل طْوَاهِرهَاء وم ذلك فِيْها إشارَاتٌ حَفيّة ل قاق تنکف عل ربب السَّلوْكء يُنْكن التَظْبِيْق بیتها وَبِيْنَ التلواهر الْمُرَادَة؛ فَهُوَ من گمّال الإيُمان وعض اليِرقان“؛ راما =

اباب الرابع © المَصْلٌ القاني

لك الایاء فى بين الکظم القرَان» و 0 بن ا لحالة e‏ ۳ روا کل ما لمجلزنهقی در شید ال رات الو انت تب وی

ی ار 0

وتا" اة مُهمَةُ ی الالاغ عَلَيْهَه وجي: أن الى يل جَعَلَ ”قن

= العُدُوْلٍ عَنْ ظَوَاهِر الصوّص من الکتاب وال إلى مَعَان يَدَعِيْها الملاجدة قوف وعدُول عَن الرسلام. (شرح العقائد)

() قوله: (قن الاغیبار): ٍغلم) أ الاغیبار والاسینباط في اضطلاح غلتاء الگفییر عم القَران يَطلّق عل معتیین:

ه جر

الاعتبار والاستنبات

-١‏ بمَغنی الاستثباط لاوز فِيْما يعلق بِالعُلْوْم المستَبطة من الرآن الکریْم» وینها أَخکامه؛ وهذا الاستثباط يتعَلّق بالّلالات اللّمُظيّة مُطابَقَةٌ وتصَعا والترامًا.

> بمعغق استخراج دلالة الآيّة عل مَعْنى في غَيْر محل التُظقء لازم ل وهو المَقْصَوْد هتا؛ هدا هُو”الاسْتنيّاط عند المُفَسِريْن"» وهو يَتعَلّق بالَفهوم.

المَلحُؤْطة: کم الدَلالّة (ما لَفظِيّة أَؤْغَيْرلَفْظيّةء وَأنْ شت كُلْت: مان تخل التظق - قَهوَالمَنظؤق- أو في غَيْر حل النثطق -فَهُو المَفهُوْم ؛ َاللّفظِيّة أو العنطوق ما تذل عون مال المَعنى الموضوع له قَمُطابَقَة على بَعض المَْنى الوضوع لَه تضهن ما ال له العیراللفظیه أو رازم هي لاله الالترّام.

خالمفسر يدأ بتفسير أَلْقَاظ الفرآن وَبَيّان المراد ينها إِمّا مُطابقة أؤ تضَمُّنا؛ وَهذا من باب لاله الفط ني عمل الكُظقء والمعتر عند الأضولیین ب<العتطوق»؟ كُمَّ یلتقل إل تقر معانیها بمب لازمهاه وهذا من یاب لاله اللَفْظ في عبر َمل النطق» وعو المعتر عَنْه عِنْد اشوین المَفْهوم؛ الأول تفسير والقاني إستئباط.

م استثباط الأصُولِيَيْن يكعلّق بدلالّة المنظؤق وَالمَفهَوْم لأ مُرَادَهمْ فيه (سیخراح دَلالة الي على الحم ووکاض يما يتَعَلّق بالاخکام الفقهيّة» وَلِذْلِكِسَمُوه باخکام الفرآن؛ وَأ (سیثباط امین فَعُلِم: أ يتما عُموْمًا يَخُصوْصا لأنَّ کل اسْيبَاط في الكقسِير هو اسْتَنبّاط أَصُوْلي؛ ولا کس.

وم أمِْلتِه: إستِئباط صکه انْحححَة الكُفار فیما بَيتّهُم ین قَوْلهِ تعالل: «(وامراته ال الب [اللهب::]؛ وکاستثباط أن الله خالی لا فعَال العباد ین له کقال: ( وا ون لک آن یمام له 4 لالدهر:۳] -

الجاب الرابع © المَصْلُ الا نی

الاغتبار ۳ مُعتبرا» وَسَلَكَ ذْلِكَ المَنْهَجَ لیکون: سن لِغلماءالأمّه رخا لباب الوم لوب

-١‏ كما ان التي کل تم بقوله تعالن: «ََما من آغطی وا رالليل» ف مَستله القَدَ ر وان كان مَنْظَوْقُ الایة: أنَّمَنْ عمل بهزه الاغمال تَهْدِيْه إلى ربق الجنّة التَعِيْمء میا له طَرِيْق التار وَالتعْذِيُب؛ ون یمین أن یلم ريق "الاغتبار*: أن الله تعال خَلَقَ کل أُحَ له خَاصَّة رى عَلَيّهِ تَلْكَ الَْالَةُ ین حَدِ وی ي؛ قبهدّا الاغتبار گان لهزه الآية الكُرِيْمَة ارْتِيَاط یمه القَدَر.

مح قوله تعالل: رَبك ی ما یاه ویختاز» [القصص 19 فلا کبت: آگه یلق ما يَكَاء وَأنَّ ا 5 5 اء افله؛أنتج: أنه تال خَالِق لِمَشِيْئة العَبْد (لاستتباط عند الفسرین)

)0( 0 (وَهْنا قَائدَةمُهمَةٌ): أيْ عند ذِكْر اعْتِبَارَات الضوفية. (المعرّب)

(0 کوله: (فَنْ الاغتبار): الاغتبار: هو العبور والائتقال من نَ الْشَّيْء ء إلى غيره؛ وَهْوَ هو أعَم م القِيّاس الشرعي. (المعرّب)

قال احافظ این حجر في رح مَارّواه البُخَارِي: (107) عَنْ ابن عَبّاس في تَفْسِير سُوْرَة التضر: وفیه جَوَاز تأویل الرآن بما يفْهَم مق الاقارات» وَإِنَّمَا يَتَمَكّن من ذلك مَن زبخث قَدَمُهِ في العلم»

وَلِهِذا قال ع : قَهْمًا ييه الله رجلا في الرآن*. (فتم الباري)

(0) قَؤْله: (سَنَةٌ لِعُلَمَاءِ الأ : الما أنّ الاغتبّار والگفییر الإقاري من الألقَاظ المُترَادمّة وطدا من قَبيْل اي الممدُؤح ورین المَآخِذ المْعتترة في التفسير؛ وقد ذکزث تفصيْلها فِيُما قبل.

(۳) قوله: مَسّْئِلّة المَذر): گا احرج البُخَارِي عَنْ عَنْ عل عن التي از أن گان ف جِتَارَةء َاحَد عر ع نجل يتح ی الارض 21[ "ما مِنْكُم ین آحد الا کیب مَفْعَدُهِ ین الثار أو مِنّ اند" قالوا: أقلا تتکل؟ قال: اغملوا! فكل ميسج <فَأْمّا مَنْ أغطئ وائتر» الآيّة. (الب‌خاري: ۷۰0۲)

() قَوْله: (بطريق الاغتبار) وبفترظ بشترظ في انیا المُفيّرِيْن: -١‏ أن لامخایف التفییر بالتأثّؤر ُخالقَة بصا »- ان 5 قفق مَعَ م سياق الاي قیاق ۳ ان لايتتاق مَعَ د دَلالّة الألْقَاظ من حَيْثْ للع > أن لایتعازض مَحَ الشّرْعء ه- أن لايْوَدِي إلى نُضْرّة أهل الیذع وَالأَهْوَاء المَدمُوْمَة؛ وَغذه اقرط مَطْلُوْبَة ف سیر بالرّأي أُيُضا. (الاستنباط عند المفسرين ملخصا)

الاب الرابع © المَصْلْ لقن عي ا تا © مها فُجُورَهَا زتفودمای»

[الشمس»» الم المَنْطَوْقُ لهزه الآية الكَرِيْمَة: أن الله ی

بالبزوالاثم؛ لسن لما كَانَت: بَدْنَ حل الصّوْرَة العِلِْيّة لِليرَوَالإِنُم؛ و ند اله

تام -المَوْجُوْدَيْن بالإجمال وفت تفخ الوُوْح- مُمَابَهَةٌ بصن الاسْيَشْهَادُ بهذه لابق مَسْكَلّة القَدَ ریا ین طریْق الاغتبار(. ال اغلم!

المَصلْ القَالِثُ

في بیان غَرَايْبٍ القرآن الکریم؟ ر لِيُعْلَهَ! أنَّ غَرَائْبَ الفرآن الكْرِيْم -الَّْ خُصٍِصَتْ ث في الأَحَادِيْثْ بز من الاهْتِمَام بیان القَضل"- نوا ع:

-١‏ فَالعَرِيْبَةٌ ف فَنّ الكَدْكيْر بآلاءِ الله: هي ايه جَامِعَة له عَظِيْمَةٍ من صفات احق تعالل» مِكْلُ: أيّة 2 الکریی» وَسُوْرَةٍ سس وخر سورة الحشر وََولِسُوْرَة لین

> وَالِعَرِيَِةٌ في قَنْ القذ كير یام الله: هي یه ین فیها قِصَةٌ تادره أو قِصَةٌ

غلبم تمَاصِيْلهَءأوقِصَة جَِيْكهُالقوائد الى تعزن لا بلاغیازاب الگییره؛ ولهدا قال الک كل ف قِصَّةٍ موی وار ^“ -عتهعالتلم-: "ویذتا ان

() قوله: (مِنْ طریق الاغیبار): وَأَنْبَت الك 6 بهزه الآيّة مَسْكَلّة القُذر وقال: "وتصییق دق ف کاب الله عَرَ وَجَلَ: «وتفس وَمَا سَوَدهَا © ما فُجُورَهَا وَتَقْوَهَا [الشمس]". (صحیح مسلم: ۹0۰ ) قوله: (غَرَائْبِ): القرایب جنع: غریبه کأنیث الریب مَن غَرْبَ الکلم عَرابة: حَفِي؛ والمراد هتا: ال ريمَة الكادرّة التَديْعة (انوكىيات) (العتب) (۳) قَوْله:(ببَيّان القضل): أي: السَورو وَالآيَات ال و رد فیها قصل خاض» رها ميزة خَاضّة.(المعرّب) =

لباب الرایع © المَضْلُ الثَالتُ موس گان صبر حى يَقُضّ الله عَلَیْتا من خَبرهما 1.۳[ صحیح الب‌خاري:1۸۷]

اد وَالغَريْبَةٌ في ي فن التذکیر بالمَوتِ وَمَا بعده: هر هي ايه تون جامعة لاخوال القيّامّة مقلاء ولا وَرَد في الحَدِيْثِ الشّرِيْف: "من سره آن ينْظرَ ل يوم القِيَامَةِ کت راي عَبن» فَلَيَفْرَاُ ا آلشنش كُوَرَت0»» وم(ذا الما انقَظرَ ٹ۵ E‏ نَشَقَّتَ ۹4۵ [الترمذي: ۳۲۳۲]

4 وَالعَرِيبَة ف فن اص 22 آيَةٌ تون مُشْتَملةَ عل ونم ادود ی نین الأوضاع الخاصّةء کر کین مائة جَلَدَةٍ في حَدّ الرَناه وکین

لاه أظهَا ر له اه و تب تفن یا الواریت.

- وَالَريبَة یب فَنّ امجدل: هيآ يرد هس وق اواب بتهج غریب» بطم الشُبْهة بل وجه یبن فِيْهَا حال قَريْق من یلك الفرق يمَكل راض کم تَعَال: «ملهُم کمتل ألَذِى أُسْتوقد َد تارا 4 [البقرة©]؛ وکا يُبَيّنُ فیها شَتَاعَةٌ عبادة الاضتام» وَالقَرْقُ بين مَرْكَبَةِ ای والمخلوق» وَالمَالِكِ وَالمَمْلُوْكِ بأمُثِلَة عَجِيْبَة؛ أ خبط آغمال هل الرَياء وَالسّمْعَةِ بل وَجه.

وَغَرَائْبُ الفرآن لَيْسَتْ بمَحصورة في الابواب المَذْكُوْرَة فَأَحْيّانًا تسفون رین جهة بلاغ القرآن» و َة سوه یفل سور ارَخلن؛ وَلِهِذَا سُييَت في الْحَدِيْثِ اپ گرزس لفرآن ۳ ریا تون حَرِيْبَةٌ مِنْ جهّة تضویر صُوْرَةٍ

= () قوله: (القضر): اضر -بفئح فكسر- الرّرْع العض الاخضره سي العَبّْد الصالح يه لاه فَعَد مَرة في مَكَان یابس» قاخضرت الازض كتا في روايّة البُخاري» رقم احدیث:؟۳۰۰. (المعرّب) قَوْلِه:(ووِدْنَا أن إلخ): صحیح البخاري: اده كاب العفُسير في تَفْسِيْر سُورة الکهف. (المعتب) (0) قوله: (إِذا a‏ إلخ): ستن الترمذي» ؟: ۱۷۸. (المعرّب) (۳) قوله: (بعرو: س القؤآن): الشکو:: ۱۸٩‏ في فَضَائل القرآن. (العزب)

الاب الرایع © الَصل الثَالتُ ظهر القرآن وبطنه لَقَدْوَرَدَ ف الحَدِيْثِ نو يف: ب وَبَظ ولل حرف حل» کل حَدّ مُطَلَعٌ“9! یی أن يُعْلَمَ أنّ طهر هذه اللوم الحَمْسَةِ: هُوَ مَدْلُولُ م وَمَنْظوْفه ل و -١‏ في الكَذْ كير بالاء الله: هو کر ف آلاء اللي وَمُرَاقَبَةُ ای سُبْحَاتَهُ وَتَعَان. > وف الكَذْكِي ر ايام الله: هُوَّمَعْرِقَةٌ متاط المَدْح وال رالراب والعقّاب

4

() قَوْله: هر یط وَالمُرَاد بالظهُر وَالبَطن: أن ظهرقا ما هر من مَعَائيُها لاغل العلم

a‏ » وَبَطنهًا: ما تضكّنه ین لاسرا رال أظلّع الله عَلیها آریّاب الحقائّق؛ وقال بَعضهم: التّاهر لقِلاوَة والبالن ا

و وَقَالٌ الاستاذ محشد خسن الدّهي: إنّ القرآن الگریم له ظهر وَبَطن؛ أَيْ: عطهر یفهمه کل من يعرف اللِّسانٌ لغيه و ريطن همه آضحاب المَؤْهيّةء وَأْرْبابٌُ البَصائر؛ غَيرَأنَّ المَعَاني الباطتّه لِلِقّرَآن لاقف لد اد ِن صل اليه مَدَارَكُنا القاصرّة؛ یل هي اَم ر قوق ما تظن وعم ما تتضور.

(اضپروالضرون وا ننحات العبیر)

وَكَالَ مَیختا يُومْس الكاجفؤري: لكل آية ظهر بحسب الكّفسير بالدّرايّة» وبطنٌ بحسب العفسهر

بقار ومع ره لام "ولکل حَدَ مطَلَعٌ»»أي: لكل حدٌ من الثراية والإشارّة مُطلّع من العُلوْم الظاهرة والبَاطتة.

() قؤله: (مُتلّع): روا للرني في الكبزر والبتغوي في شرح الشتة: ۷۰۳۲ ورمز له السيؤسخي في الجايع الصّغَيْر ب(ح) أي آئه حَديْث حَسَن؛ واوله: "رل القّرآن عل سَبْعة خرف لكل حرف ينها لح وف روايّة: لكل آي ینها إلخ. (المعرّب)

(۳) قوله: (هُو مَدوّل الکلام): و عل کلاقه أنوَاع: لأنّ الکفییران کات بما جَاءَ في رن واه زین کلام الصحابة فهو تفیر بالروایه" -وَيِسَمْ بش اعطیفر بالماتور" ایشا مُستیدا إل ما يجب الاسْيِئَادُ إليه؛ تان گن م متبط ین الاجتهاد قير هو تفییر يالِرَايّة“؛ وَمَا اسثثیط من الدقائق والاسرار يإِشَارَة حَفِيّة فهو ”5ض 200 ؛ وهو جا و روي عن اي٤‏ قال: يكل آية هر وبَظنٌ (توح القدیر)

لباب الرایع 5 الَصل الثَالتُ منت القصص وَالائِعَاظ يها. *- وف ال کر باه والتان و هرا قوف وَالرَجَاءء وَجَعْلْ یلك الامور + وفع یات الاشکام: هُواستنباظ الأخكام ای المَحَاوَى والایماعات. ه- وف محاجة الفِرَقٍ الباطله: هعرق اضل لك القََائْم وإ اق مثلها با

وَمُظَلَمٌ الظََمرِ: هوَمَعْركَةُ لَعَةِ العَرَبء ژالاکار المع بلم لیر

وَمُطَللَعٌ البَطن: هر ُظفُ الذّهْنِء وَإِسْتِقَامَةُ القَهُمء مَعَ: ور الاطن» وسکینة القَلْب. واه أغلّم! > 0 1 »79 الفصل الرابع ع ت 2 8 مس ور 1 ف بیان بعض العلوم الوهبية ِنَ العُلُوْم الَهييّة في عم یی الي سب الاقار لا -١‏ ول قصص الأئبیاء يالام مقر هذا الموَضوع رسله اويل الأحادیی(- ژالمراد من الكأويْل: هو أَنْ کون 03 تصة وقعث مب ین اسیختاد ْوَل واسیخداد قویه َسَب كدير الله الذي راهن ذلك الوفت؛ وَكأنهُ مار إلى هدا المَعْنى ف قَوله تعالل: «وَیْعََمَتَ من تارب لْأُحَادِيثِ » [یوسف]- > وینها: تنقیخ العلوم الحَمْسَةٍ الي هي مَنطوق القرآن العَظِيم؛ وَقَدْ مَرّ تَفْصِيْلْهَا ق ول الرسَالّت َلْمْيجَعْ اه () قَوْله: (الاحادیْت): رسالّة مَطُؤْعة» قصد المُصيّف فیها بات المُعجرّات وَالكَدلِيْل عَلیها لِِقَلاسَفَة والعفلانبین؛ لصن تأولاته يها لايتفق كيا مع وار المْضوص» فَليُتتبّه له (المعرّب)

اباب الرابع © الفَصْلُ الرابع ع سل el et‏ رس ° (0 rN‏ ره کی اسه ع ها

۳ وَمِنها: تَرْجمَةَ القران الكريم باللغة الفارسية» بوجه قريب من الثّضص

العَرَيّ في مقدار الكلِمَات» وف التَخْصِيْصٍ وَالكَعْمِيْم وَغَيْرِ ذلك ؛ وَسَميْتُها

() قوله: ترجه القُرْآنٍ الكريم): التّنمَة: هو الكعيئر عن الكلام بعَه آخزی؛ وترجمه الفران: هُوَ التعييْر عَنْ مَعْنَاه بلعة أخزى.

ترجه الحزذية للعُرآن حَرَام والترکته المَْئويّة يالمَعَاني الأضليّة جانزه بل وَاجبة؛ وَالتّرجمَة المَعْنويّة ِالمَعَاني القَانَويّة غَيْرمَيسُوْرة؛ وتفصیله: أن التّرجمَة توْعَان:

آخدهما: ترجه حَرْفيّه وذیك بأن وصح تزجمة کل كلِمةٍ بززانمه يِحَيْتْ يَحُوْن التظم مُوَافًِا للم اتیب مُوَافِا للرتیب» مكل أن بترجم: إا ثم «جعلت اه ثم (قُرْءَئا)» ثم «(عَرَييًا). [الزخرف: ۳]» وَشَكدًا.

وثَانيْهمَا: تَرْجمةٌ مغتويّة أو کیره وذلك بأن يُعبّر عن معتی الكلام بلْعة ازى من غَيْر مُرَاعَاة الم -أي: المفردات وَاللَرتيْب؛ وهي قرب ین مَعْتى الكَفْسِيْر الاجمالي.

زخسب التزجة الَعْتويّة للُرآن المجید مَعَان: أَصْليّك وثائويّة؛ قالمراد بالمقاني الأضليّة: المَعَاني ال يَسْكَوي في فهيها کل مَن عرف مدلولات الألْاط المفرکته وعرف وجوه تراکنیها مَعْرِفةٌ جْمَالية؛ ولرد بالمعاني الكَانَويّة: َواض الكظم ال يَرْتفع بها شَأَنُ الکلام» ویها گان الفرآن مُغْجرا.

ما الترجمة المَغْتويّة بالتغاني الأضليّة لِلْمُرآنء هي جَائْرَة بل قَدْ نب ڪين تون ویلة إل ابلاغ الْعُرآن والإشلاع کر الكاطقين بالذّكَة العَربيّة؛ لسن مُشترَط عراز ذلك شروط:

-١‏ آن يُحُْن المتزجم عَالِمَا بتذلولات الألقاظ ف تین -المتزجم منهاء الها ومَائَفْعَضِيْه حَسْب السّيّاق؛ »- آن يحون عالمًا بمَعَاني الألقاظ الشَّرْعيّة ف القُرآن؛ +- أن لاجمل يَدِيْلا عن القزآن بجخبت تفن بها عنة؛ ول هدا قلابد: أن يتب الفزآن بل العَرَبيّق وك جانیه هذه اج عکزن کاکنینر له (روح القدير)

اللحوظة: وأيْضًالاتُقْبّل تمه للفرآن لا من مأمن عَلَيْها یت ڪون مُسْلِمًا مُسْتقِيْمًا ف دينه.

() قوله: (وَغَيْرٍ ذْلِكَ): الما أنَّ المرآن الگريم في قِمّة العَرَبيّة ضاحة وَيَلاغَةء وله من: خَوَاصَ التّراكيب وَأسْرّار الأسَاليُب» وَلطائف المَعَانيء وآیات إغججازه ما لایسکقل بأدائه سا قلهدا لايجد المَرء أذ شُبهة في حُرْمة ترجه القّرْآن تَرْجمَةٌ حَرفيّة؛ قالقران: كلام الله المْرّل على رسوله انعجر بالقاطه وَمَعَانِيُه اعد بتلاوته؛ فلن يتأ الإغجارٌ بالتّرْجمّة دا ُزجمت؛ ترجه الشرآنٍ الخرفيةُ -مَهُْما گان المُتْجم عل درايةٍ بِاللّغاتٍ وَأُسَالِيْبها وكرَاكنيها- فرح القرْآنَ عَنْ آن کون قُزآنا.

(مباحث» أصول)

الاب الرابع 27 المَصْلْ رایع ب”قتخ الرَهن فا رة القُرَانِ“ وقد کرک "کث هدا الشَّرْط في بَعض المَوَاضِع حَوْقًا ل عتم قم القار يدُوْنِ تَمْصِيلٍ. ؛- وینها: عم حَوَاصٌ القُرْآنِ الگریم؛ ر قَدْتَكَلْمَ جمَاعَةٌ ی المتَقَيَمِيْن في اس رو او وذ باه مِنْه. وق فَتَحَ الله عل الفَقِيْر بَابًا -وراء ما قل من خواض القرآن- وضع في چجر اخس ا عِيةَ المبارکه مر واجده وقال: "دا عَطاؤتا للاستغمال» ولکن کل آي ية واسم وَدعاء مَشروظ بشروط لاتضبظها قَاعِدَه بل قاعدئها: "انتظار رع القَيّبٍ“» کما يَكُوْنُ 6 الاستخارهه حى يَنْظْرَيِأَيٌ آية از اسم ار له من عالم العَیب. قیفر يَلْكَ لا أوالاسْم عل مرو ند هل القن هدا ما قَصَدْتُ إِيْرَادَهُ في هذه الرَسَالَة اند يله ألا وآجراه وَطاهِرًا 57

() قَوله: (قیفر): أيْ للمَریض أو اکفسه؛ قَهِدَا من الق المَسئؤنة. (المعجّب)

(؟) قوله: (وَيَاطِنَا): والفصل ا-2ایس الَّذِيْ يبْحَث فد فيه عن الخرؤف المقطعات خارج من البّاب الرابم گما ید عليه هدا الاختتامء وكذا لیس يشَامِل في الدّرْس فلدّا حذفتاه مِنَ الکتاب إِذْ ليس فيه کبیر قَائدَة. (العتب)

ژاخند یله الَّذِيْ پنشتته تتم الصا خات وصّل الله عَلى التي الگریم وَآلِهِ وَصَحْبه أحعين واخند لله رب العالمن.

الاب الرابع © الفَصْلُ رایع

1

و لقرآن يظلق عل مَعْنيين ۰ ] ا

n آلس‎

۴

انلام على قستی أُسْبَابٍ التُؤُول الأسْبَّابٌ العَامَةٌ رل افرآن

ٌو ‘r‏

6 امه

مةه

سر ب سے هچ

الملَّة الابْرَاهِيْيّة

سر هن سے جه

عَقَائْدُ الملة الإبْرَاهِيمِيّة

ےھ ہے چ

٠‏ ريد او

۱

بيان التحریف f‏

2 و و

۲ أجخود الآخرّة ۲ ۱ : 1 40 5

الفورٌ الكبير 6 فهرس الکتاب

حلي

یی

سس

لس

۹ E

لے

آذ

كم o‏

چ

ع

مره تاج ی عَقَيْدَةَ اف 1 E‏ ت 5

لس کاس کے مج مج

ص‎ `. o

۳ التصاری يد دازي المَسِيْج وال لیا يمهم في بقَارة القَارْكَلِيُط

1 > م ^ ^ ا

الفورٌ الكبير ©6 فهرس الکتاب

قاس أفسامهم وانواغهه

مود ح المتَافقیت القرآن کِتاب کل عضر فم فضول ف : دقبة مباحث فلز الخمسة ِ نز زد التذ کر بالاء له

سر ی ار

الفصل تس 3 ۳

و اس و

اساب |

و

۰

١

الفورٌ الكبير © فهرس الکتاب

3 مَبْحَتُ طریق السّلَف في رح الغریب

ال الانن: ف السب الَا من أسباب الصعوبَة

١‏ ۳ أمَعرقةالكابيخ وَالتمْشوْخ

۶ امَاهوَمَعقا اد لمَتَقَدّمِينَ

مه |الآياث البَنْسْوْكَةُ عند المَمقَبَعِيْقَ ۸ عته الا ام ولد تن القَضل الا ف اسب 9 من اباب

الصعوية

مَعْرِفَة ساب ارول

مَعْنى نَرَلَتْ ف گذا عند المتقدمین

الروایا ال لیس لها مَدْحَنٌ في کونها ساب لول شَرْظ المقَی رف باب أسْبّاب لول حم الا رالات

آنواع شرائع من قَبْلنا ممّا (التعليق)

العِيْرَة موم لفط لايخُصُوْصٍ السب

الأمثلة والأحكام المتعلقة بالأقسام الك ة (الععليق) الأضلُ إِبْقَاءُ المُظلَق عل (طلاقه ٠”‏ ماي من قل أسْبَاب الول العامة

قَدْ بفرضُونَ السّوَالٌ وا اب في التَفْسِيْر ۲ رد الَقَدّمَ خر الوئی لا الرَمَاني

هو موه قف المفشر عند نة ایض ات أمَيْلَّة ۱ موق ذ گر زج القرنب باب اززل فراط بَعْضٍ المُقَسَّرِيْنَ في هدا الاب

س

الفصل الرابع في بقِيّة مَبَاحِثِ الباب الا

السَبَّبُ الرابع مِنْ ساب الصّعُوْبّة ادف تج ف مَعْق اللَخویف وَالتَهُويْل

حذف جواب الط ف مَقَامَ اجب السب ال حامس من باب الصعوبة

الفورٌ الكبير © فهرس الکتاب

رس ...سا . ۷ | أنواع الايثار(العليق) ۳5

۳ سر ھا

. ۸ امن قيئل خلال اشم تخل اشع آخر من قَيْلٍ (خلالِ حرفي حل حرف آحَرَلكقَارْبٍ الم معا اس اس مس اس

07 5 خلال لد گرا أو المُؤْنّثْ ۳ الآخَرِ 35 ۹¥

مِنْ قَبِيْلِ (خلال الفرد حل التذْييّة مین قبیّل إِخْلَالٍ الشَّرْط وا راء وَجَوَابٍ القَسم محل

من قبیل ٍخلال الطاب حل العَيْبّة

مِنْ قبیّل ٍخلال الاخبّار محل‌الانشاء» وبالعکس السبَبٌ السادش من نْ ساب الصعويّة ؟.

اقفر وان وق اليد وتات

راعاق بای ضا مما نب سم ناکلام وگذ

ما یکُون من هذا القبیل» 71

السب السایع ین آسبّاب الَعويّة:الاطتَابٌ واكکرار

صورّالاطتاب بِالزِيَادةٍ

إِظَتَابٌ الزَّيَادَةِ بالعطف التَفْسِيْرِي إِظَابُ ۳ ید 4

الإظتابُ بالَاکیده و ار الاتصال

ی هو عن

انسار الما وَتَعَدّدُ المراد من اللَفْطة الواجدة

۳ المراد مِنْ المع الواجدة وما ما هو من قبیّل الوجوه والتطایر مد را سای سس

Ld

الفؤرٌ الكبير © فهرس الکتاب لطا و ۳3 -إسساصصت ما نوا ع مِنَ المُتَمَابِهَاتِ النَسبيّة

6 من المُتَمَابِهَاتِ النسْيِيِّ: الکتاية

۳ امن المْتَشَابهَاتِ النْسبیّه: الاسْتِعَارَة التَمثِيْلِيّة

تظیرالاستعارة في العف

۰ أوَالكَعْرِيْضُ أَيْضًا من المتقَابهات النّسْبية

۲ اوالمَجاز ز العف أَيْضًا من المْتَسَابِهَاتِ النُسبِيّة

الباب الثالث ف بیان لَطائِف تشم امن تنوه لد لجَدد لَضل الأوّل: ول زل القن مه وريب القائدة الامّة في المنَاسَبّة بين الایّات والسَوّر (التعلیق) < انع الفزآن ١‏ اكَقَسِيم السَوّر اجمه العثمَافي

اسا السود البَرَاعَةٌ المَعجرَه ف استهلال السُوَرعَل لوب القَرَامِيْن

الفورٌ الكبير ا فهرس الکتاب

مت والالْدَاد بالکلام المَُوَافِقٍ هي الفظرة لق ف مواق الجراء

TT‏ م از الشّعْر لولعم بها

0 |آشعار العَجَم وَالْعَتم يها

۰ |القرآن کلام مُتوَازِن» لا مَورُوْنُ

۷ |الأمه مر المَشْتَرَكُ هو الكَوَافْقُ الكَمْرِيُِ القَدْرُ المُشْتَرَكٌ بت الآيَاتِ وَالأَبْيَات

۱۷۹ نا ان ایو تَقَسِيَ- هْوَالوَزنُ في القرآن 1

۸۱ | م |القرق ین الكلام المَنظُوْم وَالمَنُوْر (الععلیق)

۳5۹ مُلاحظات في محسّتات الفوّاصل(التعلیق) ۱(

لول القرآنية کر وال الفزآن نوع لول اهْتمَامُ القرآن بایقاع القَوَاصِلٍ ٩‏ أصوَرٌ مِنَ الاخلال والایکار ۳ _ائتوغ القَرائي والفقر مَلْحْؤْكلةٌ: ف الایات القَصِيْرَة یم كُمَا کون ف الشَّعْرِيَحُو نف الكظم بسا ١ ۳‏ ال هش جع الششن اي مَلْحُوْلةٌ: في مُرَاعا سوب المخاظب والحاژر تام ین آنرّاراغجازالفرآن مَلْحْوْكةٌ في اخییار الأؤران ا ية وَالقَوَاني الب ۷ | المَضْلٌُ الات في: وَجْهِالتَكرَار في العلوم مس تم اتیب ف بیان القَصْلُ الرَابعُ في وُجُوه رجا زالفرآن الگرم

اک “2 لس

سس >

وم

الفوزٌ الكبير © فهرس الکتاب الجَاب الرابع اباب الرابع في: بیان فُنُون التَفْسِيْر وَتَوضِيح الاختلاف الواقِع في تَمَاسِيْرالصَّحَابَةوَالتَابِِين

مر

ان باهر الكَنْزيْل قرش وَمَاعَدَاهُ قَمَوْضُوْعٌ عَنَا

اتن ع ات

عبر جو سے چ

يان المُجْمَل وَتَخْصِيْصُ الا

الفوزٌ الكبير ۵ هرس الكِتّاب الأمرالتاني: في التَرْجِيّح عند شرح القرد انیتباطاث الإمام في كز القرنب

2 و5 »

رُيَمَا يجْعَلُ الإجْماع عَلامَةٌ للذ للتّمخ آمور | اسر خَرْيَدْكُرُوْتَهَا في العَفَاسِيْر

المَصْلُ الثاني بْقِيّة لَطایّف هدّا الباب ۷۳۹ ۲ مَا يَتَعَلّق بِالقُقَهَاء عند استنباط الأحكام ۳۹

من باب تفر الزآن بالأي التندؤج: بذ 0

الأمْر الكَايث: اختلاف المُمَسّرِيْن في مَعْتَ الخ

الاخکام الكَفسِيرٌ بالرّأي که (التعلیق) الكَوْجِيةٌ في تَفْسِيْرِ القران الکریُم فده اه اع اليه

اسب اس

زعي

پا ۳ ک

بش علو المتکلیین الأول وَالتَفُويْضِ ف المتَابهات (تعلیق) ما هومن ن ييل إلكَدًا * یزان

سس 2

(ra)‏ فهرس الکِتاب الفوژ الكبير 5

تزع دز رتم مما هو الکشییرالاجمالی لهذ الایة.

مما هو سیب ال من الانیاب العَامّة؛ وقل فیها تغریض يذل عل سیب خاص ولا

کک الْمْمْسّة المَنُصوصّة؛ وَمَا فیها ین تد كر وبر بن کرآلاء الله أوبأيام الله أو بالموت وَمَا بَعْدَه لتد کربه

- هَل فا من مُعْتَقَدَاتَ آغل امد اهب البَاطِلّة مِنَ اد والتصاری وَالمُشْركِيْن وَأَعْمَالهِمْ بای سلوب رد القرآ متام اجه ین ءلم ا جتل.

ما هي الأخكام الى تفقه وَستنیط من هذه الآيّة ین علم الأخكام.

۷- ما معا نی الألقَاظ المفرَدة المستغعله ف هذه الآيّة» وما مها له ورف وَاشْتِقَاقا؛ وَمَاهِيَ كُيْفِيّة نله ین ا ية آوالالْترا.

۸- هَل فنعا یی الا لفاظ المكرَايفة أو الشتقاریه وقل فنها مایا ان

عرف وجوه ار کیب مَغرقة جمالك واشرح الاغراب الذي يوقم عَلَيْه تین المَغق.

-٠‏ ین اجه البَلاغِيّة ین المَعَاني والبیان وَالْجَدِيْم وت فِيَْام: رعَایة مُفْعَضَى ا حال المَذگورة في المَعَانى -حْسَب ابا الكَمَانِيّة ین آخوال جز الگلام وا یا والجتل المُتَعدّدَة-؛ وأسلوب البيّان من الشییه e‏ م سب المُحَسّئَات البَدِيْعِيّة.

١‏ بَيَنْمَا فیّامن یازا ذف وَوَضِحْ ما فیهاین یا زالفصر.

ی د ول الآية یره وما هي الشتاسبة تن مضنون الآية رن آشتاء الله الخشئ المذکوردن الاید.

۳- على أي قَاصِلَة تبت الآيّة

SD‏ زوالایة.

م-مَاوَجْه الککرا رقیما جَاء مکترا ین الألْقَاظ وَالَآَيَّات وَالقِصّص.

7- هي ین قبیل المُحْحكم أمْ من المتمابه.

۷- كَل هي من قييْل المَنسُوْحَة الَو گرها السّيْوْطِي والامام المُحَدّت الِهْلَوي.

۸-مَا تَفْسِيْرهَذِه الآيّةَمِنْ قییل الكَفْسِيْريالرٌواية بل یه وبالإشارة.

- هل فیها سیب من ساب الصّعْؤْيّة ال یره القَهُم.

مَاهِي المُتاسبّة بين الآيّات أوالسُوّر ان افتضاها الكظم والسَیاق.

0- ما هي المتَاسَبّة بن مَظلّع السورَة یمه

کے - 5 0 ف ارا سته ت کے اد رد ا

۴ ۳ تا

وخ پا تا ری مب 0 ع عاج ل یساسا ۰ 0 ۳

د فاص حب يط ديلوت بر

لے ر ی

0 LT

ا VR‏ ۳ امد نی ر دہ ج خا م وات سے

هه 0

ا ل را و زعو تست راق

7 اس

ی وا و ےق کک رباع e ET‏ با ات نم و این 3 ید

ف

نظ یا يدل

عوج و اعوية اله عرق أده اس ان ارو ها

ميدي ۱

a.‏ تست

ا ا

اا تقل

ان سب سل لزه أدبي يا نس لال

P.O. DABHEL, DIST. NAVSARI, GUJRAT, INDIA )396415( CELL & @: +91 99133719190 / 9904886188 :اتدمع‎ idaratussiddiqi@gmail.com ا‎